الغضب [4]
الفصل 824: الغضب [4]
“انتهى.”
“أنا ، هل هذا رن؟“
خاصة عندما شاهدت ذراعيه تختفي من العدم.
بعد سماع صوت دونا الصادم ، أدارت أماندا رأسها وحدقت في القتال الذي كان يحدث فوقها.
———–
فقاعة-!
إذا كان على أماندا أن تصف القتال في بضع كلمات ، فسيكون “من جانب واحد“. رن … كان يتعامل معه بخشونة من قبل الأمير ، الذي بدا وكأنه يتلاعب به.
تحطمت الكثبان ، وظهرت علامات التصدع في الهواء الذي كان فيه الاثنان. كان من الواضح اليوم أن الاثنين كانا على مستوى مختلف تمامًا عن أي شخص آخر.
“أركغ!”
“منذ متى أصبح قويا جدا؟“
انفجرت هالة قوية من جسده ، وانغلق كل الفضاء من حولي.
لم تستطع أماندا إلقاء اللوم عليهم لأنهم بدوا مصدومين للغاية.
فقاعة-!
لقد صدمت هي أيضًا من قوة رين. لقد اعتقدت في الأصل أنها كانت تدرك ماهية قوته ، لكن يبدو أنها قد قللت من شأنه بشدة.
أجبت ، أنزلت رأسي لأحدق في يديّ ، اللتين كانتا مغطاة بضوء أبيض غامق. بالمقارنة مع ما سبق ، كانت القوانين داخل جسدي أكثر سمكًا ، ويمكنني التحكم فيها بشكل أكثر سلاسة.
“… وهنا اعتقدت أنه يمكنني اللحاق به في السنوات الخمس الماضية.”
تغير وجه الأمير في اللحظة التي بدأت فيها استيعاب القوانين في جسده ، وكان تعبيره مليئًا بالصدمة.
لقد تدربت بجد.
أغمضت عيناي وأحضرت سيفي للأمام ووجهته نحوه.
صعب للغاية في السنوات القليلة الماضية.
تمتمت ، أحدق في إسقاط السيف.
كان كل ذلك بهدف الاقتراب منه بقوة. لقد اعتقدت أنها قامت إلى حد ما بسد الفجوة الموجودة بين الاثنين ، لكنها قللت بشكل كبير من مدى وحشية رن.
لم تستطع أماندا إلقاء اللوم عليهم لأنهم بدوا مصدومين للغاية.
“لكن لماذا يبدو هكذا؟“
سمعت كلمات الشيطان ، فرفعت رأسي ونظرت إليه. عندما رأيت النظرة المرتبكة على وجهه ، هزت رأسي.
كان هناك شيء غريب في مظهر رين … كان أسود تمامًا ، وكان تعبيره باهتًا إلى حد ما.
أحدق في الأمير ، الذي تحطم جسده على أحد الكثبان البعيدة ، رفعت سيفي إلى الأمام ووجهته مرة أخرى في اتجاهه. تحطمت المساحة المحيطة به ، وظهرت عدة سيوف مماثلة الحجم من الفضاء نفسه.
لم تستطع أن تفهم تمامًا ما كان يحدث معه ، ولكن عندما رأت كيف يتعامل مع الشيطان هذا ، افترضت أنه كان يستخدم نوعًا من المهارة.
في مناسبات عديدة ، كان على أماندا أن تغطي فمها بوحشية ما كان يحدث.
واحد لم تكن على علم بها.
صعب للغاية في السنوات القليلة الماضية.
فقاعة-!
تغير وجه الأمير في اللحظة التي بدأت فيها استيعاب القوانين في جسده ، وكان تعبيره مليئًا بالصدمة.
“رن!”
تردد صدى صوته الناعم في أذني وهو يشد حنجرتي بيده. أغلقت عينيّ للحظة ، ورفعت يديّ ووضعتها على رأسي.
فوجئت أماندا برؤيته وهو يتحطم على الكثبان الرملية القريبة. مع تسرب الرمال في الهواء ، أصبحت رؤيتها له غامضة.
“انظر!”
شعرت بالقلق على الفور ، وبينما كانت على وشك الاندفاع إليه ، أوقفت نفسها وعضت شفتيها.
لقد تدربت بجد.
“لا … لا أستطيع.”
إذا واصلت استخدامها ، فستكون هناك فرصة كبيرة لتعطيل المهارة ، وكل شيء سينتهي به الأمر هباءً.
“إذا ذهبت الآن ، سأجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة له“.
انتهزت هذه الفرصة لزيادة قبضتي على رأسه ودفع القوانين نحوي.
كانت تحدق في دونا ومونيكا ، اللتين كانتا على وشك إيقافها ، هدأت نفسها وخفضت رأسها.
على الفور تقريبًا ، نمت صلاتي بالقوانين ، وغسلني إحساس كان مألوفًا للغاية.
“أعلم ؛ ليس عليك إيقافي. لن أذهب.”
سرعان ما أصبح واضحًا أن هذا هو مدى قوتها.
“ليس سيئًا.”
في الوقت الحالي ، كان بإمكانها فقط مشاهدة رين وهو يتعرض للضرب من قبل ذلك الشيطان الوحشي ، الذي بدا فجأة أنه أصبح أقوى كثيرًا.
“ما الذي تحدق فيه بصراحة“
فقاعة-! فقاعة-!
تحطمت المساحة حول الأمير كإسقاط سيف ، ضعف حجم ما كان عليه في العادة ، ظهرت من داخل الفضاء نفسه ، وهو يقذف الشيطان بسرعات لا تصدق.
استمر القتال وبدأ الوضع يتدهور بسرعة.
سرعان ما أصبح واضحًا لها ولجميع الأشخاص الآخرين أن الأمير أصبح أقوى مع كل لحظة تقاتل فيها الاثنان.
إذا كان على أماندا أن تصف القتال في بضع كلمات ، فسيكون “من جانب واحد“. رن … كان يتعامل معه بخشونة من قبل الأمير ، الذي بدا وكأنه يتلاعب به.
قبل أن أغرق أخيرًا في أحد الكثبان الرملية ، شعرت أن جسدي يضرب العديد من الكثبان الرملية ويقفز منها.
“لقد كان بخير من قبل … لماذا تغيرت الأمور فجأة؟“
“أعلم ؛ ليس عليك إيقافي. لن أذهب.”
لقد شهدت أن لرين اليد العليا في البداية ، ولكن من العدم ، بدأت الأمور تتجه نحو الأسوأ فجأة.
كسر-!
سرعان ما أصبح واضحًا لها ولجميع الأشخاص الآخرين أن الأمير أصبح أقوى مع كل لحظة تقاتل فيها الاثنان.
“يجب أن تفعل ذلك فقط.”
“هوب“.
لم أتركه يواصل عقوبته لأنني واصلت استيعاب القوانين بداخله.
في مناسبات عديدة ، كان على أماندا أن تغطي فمها بوحشية ما كان يحدث.
اية(146) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَةٖ وَٰسِعَةٖ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُهُۥ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ (147) سورة الأنعام الآية (147)
خاصة عندما شاهدت ذراعيه تختفي من العدم.
أغمضت عيناي وأحضرت سيفي للأمام ووجهته نحوه.
كانت تعتقد أن المعركة قد انتهت بعد ذلك ، ولكن لدهشتها ، أعاد جمع ذراعيه وشن هجومًا مضادًا.
لقد صدمت هي أيضًا من قوة رين. لقد اعتقدت في الأصل أنها كانت تدرك ماهية قوته ، لكن يبدو أنها قد قللت من شأنه بشدة.
“فقط … ما الذي فعله في العالم خلال الوقت الذي لم نكن نرى فيه بعضنا البعض؟“
لم تستطع أماندا إلقاء اللوم عليهم لأنهم بدوا مصدومين للغاية.
جذبت كلمات مونيكا انتباه أماندا ، وأومأ رأسها دون وعي.
سرعان ما أصبح واضحًا أن هذا هو مدى قوتها.
بالفعل…
على الرغم من ذلك ، يبدو أنه لا يزال على قيد الحياة ، وفي الواقع ، يبدو أن قوته قد ازدادت أكثر ، مما جعلني أخدش حوافي بشكل أعمق.
ماذا حدث خلال الوقت الذي لم يروا فيه بعضهم البعض؟
كيف يجب ان اضعها؟
“انظر!”
ترددت أصداء كلمات مونيكا في الهواء مرة أخرى ، لكن لم تكن أماندا بحاجة إلى أن تُخبر لماذا تحدثت ؛ فهمت بعد فترة وجيزة.
لم تستطع أماندا إلقاء اللوم عليهم لأنهم بدوا مصدومين للغاية.
مع وضع يد رين على رأس الشيطان ، حدث تغيير مفاجئ في القتال.
تردد صدى صوت الأمير بجوار أذني ، وأمسكت يد كبيرة بكتفي.
***
عندما رأيت أنني لا أستطيع احتواء جسده بعد الآن ، تركته بسرعة ، واختفى جسد الأمير عن رؤيتي ، وعاد إلى الظهور على بعد بضع مئات من الأمتار مني.
“أوهه.”
“انظر!”
غمرني إحساس مألوف في اللحظة التي لامست فيها يدي رأس الأمير. شعرت أن المسام على جسدي تنفتح حيث بدأت قوة لا توصف تتسرب إلى جسدي.
“ابق على وضعك.”
استرخى ذهني في تلك اللحظة عندما استوعبت كل تلك القوة ، وببطء بدأت أشعر بزيادة في القوانين داخل جسدي.
‘كيف يجب التعامل مع هذا؟‘
على الفور تقريبًا ، نمت صلاتي بالقوانين ، وغسلني إحساس كان مألوفًا للغاية.
بدأت أشعر بالنشاط ، وأصبح كل شيء واضحًا مرة أخرى.
حتى مع الزيادة المفاجئة في قوتي ، وجدت صعوبة في التحرك ، واضطررت مرة أخرى إلى استخدام سلطات القانون للخروج من المساحة المحدودة.
“أرغ!”
تغير وجه الأمير في اللحظة التي بدأت فيها استيعاب القوانين في جسده ، وكان تعبيره مليئًا بالصدمة.
في الوقت الحالي ، كان بإمكانها فقط مشاهدة رين وهو يتعرض للضرب من قبل ذلك الشيطان الوحشي ، الذي بدا فجأة أنه أصبح أقوى كثيرًا.
“ك .. كيف ...”
تحطمت الكثبان ، وظهرت علامات التصدع في الهواء الذي كان فيه الاثنان. كان من الواضح اليوم أن الاثنين كانا على مستوى مختلف تمامًا عن أي شخص آخر.
لم أتركه يواصل عقوبته لأنني واصلت استيعاب القوانين بداخله.
“ك .. كيف ...”
ومع ذلك بدأت ألسنة اللهب التي كانت تدور حول جسد الأمير تتزايد مع تشوه الهواء من حولنا.
“توقف عن المراوغة“.
شعرت بالحرارة المنبعثة من جسده ، تجعدت حاجبي ، لكني تحملت الألم واستمرت في امتصاص قوانين أكاشيا داخل جسده.
انفجار-!
“ابق على وضعك.”
“لا ، لا تفعل“.
عندما قمت بحقن قوة القوانين في جسدي ، فإن المساحة المحيطة بالأمير مشوهة ومشوهة ، وتجمد جسده تمامًا.
“فقط ما هي حدود قوته؟“
انتهزت هذه الفرصة لزيادة قبضتي على رأسه ودفع القوانين نحوي.
بدأت أشعر بالنشاط ، وأصبح كل شيء واضحًا مرة أخرى.
عندما لمست رأسه بيدي ، بدأت القوانين تتدفق إلي بسهولة أكثر من أي وقت مضى ، وفي غضون ثوانٍ قليلة من الاتصال ، كنت قد اتخذت غالبية القوانين التي يحتويها جسده.
“… وهنا اعتقدت أنه يمكنني اللحاق به في السنوات الخمس الماضية.”
“يجب أن تفعل ذلك فقط.”
“ما الذي تحدق فيه بصراحة“
عندما رأيت أنني لا أستطيع احتواء جسده بعد الآن ، تركته بسرعة ، واختفى جسد الأمير عن رؤيتي ، وعاد إلى الظهور على بعد بضع مئات من الأمتار مني.
عندما رأيت أنني لا أستطيع احتواء جسده بعد الآن ، تركته بسرعة ، واختفى جسد الأمير عن رؤيتي ، وعاد إلى الظهور على بعد بضع مئات من الأمتار مني.
“ها … ها … أنت ...”
كان كل ذلك بهدف الاقتراب منه بقوة. لقد اعتقدت أنها قامت إلى حد ما بسد الفجوة الموجودة بين الاثنين ، لكنها قللت بشكل كبير من مدى وحشية رن.
نظر إلي ، مرعوبًا وغاضبًا. لمس جسده في كل مكان ، نظر إلي.
على الفور تقريبًا ، نمت صلاتي بالقوانين ، وغسلني إحساس كان مألوفًا للغاية.
“م ، ماذا فعلت بي؟“
لم أتركه يواصل عقوبته لأنني واصلت استيعاب القوانين بداخله.
“لا شىء اكثر.”
لقد تدربت بجد.
أجبت ، أنزلت رأسي لأحدق في يديّ ، اللتين كانتا مغطاة بضوء أبيض غامق. بالمقارنة مع ما سبق ، كانت القوانين داخل جسدي أكثر سمكًا ، ويمكنني التحكم فيها بشكل أكثر سلاسة.
“أنا ، هل هذا رن؟“
كانت قوتي تتزايد بسرعة في نفس الوقت ، لكن لم يكن كل شيء على ما يرام. كنت أحدق في يدي ، اللتين كانتا ترتعشان ، عرفت أن مهارة [الخادم المظلم] أصبحت غير مستقرة أكثر.
“… وهنا اعتقدت أنه يمكنني اللحاق به في السنوات الخمس الماضية.”
كان هذا نتيجة للحصول على هذه القوة واستخدامها.
انجذب انتباهي إلى نسيم لطيف ، واستجابة لذلك ، قمت بتدوير جسدي أثناء الطفو في الهواء. فجأة ، من مكان ما داخل الفضاء نفسه ، تجسدت يد وشدتها على المكان الذي كنت أقف فيه.
“أحتاج إلى الامتناع عن استخدام القوانين قدر الإمكان“.
لويت رقبتي واظلمت رؤيتي.
إذا واصلت استخدامها ، فستكون هناك فرصة كبيرة لتعطيل المهارة ، وكل شيء سينتهي به الأمر هباءً.
جذبت كلمات مونيكا انتباه أماندا ، وأومأ رأسها دون وعي.
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
في الوقت الحالي ، كان بإمكانها فقط مشاهدة رين وهو يتعرض للضرب من قبل ذلك الشيطان الوحشي ، الذي بدا فجأة أنه أصبح أقوى كثيرًا.
“أنت … كيف يمكنك أن تتحكم بنفس قوة جلالته؟“
كسر-!
سمعت كلمات الشيطان ، فرفعت رأسي ونظرت إليه. عندما رأيت النظرة المرتبكة على وجهه ، هزت رأسي.
انفجار-!
“إذا كنت سأشرحها لك ، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، لذا …”
انفجرت هالة قوية من جسده ، وانغلق كل الفضاء من حولي.
أغمضت عيناي وأحضرت سيفي للأمام ووجهته نحوه.
الأمير ، على عكس الماضي ، لم يعد قادرًا على التعامل معه وأظهر موقفًا دفاعيًا من خلال عقد ذراعيه.
“دعونا ننهي هذا الأمر.”
سمعت كلمات الشيطان ، فرفعت رأسي ونظرت إليه. عندما رأيت النظرة المرتبكة على وجهه ، هزت رأسي.
فقاعة-!
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
تحطمت المساحة حول الأمير كإسقاط سيف ، ضعف حجم ما كان عليه في العادة ، ظهرت من داخل الفضاء نفسه ، وهو يقذف الشيطان بسرعات لا تصدق.
فقاعة-!
“أركغ!”
كانت تعتقد أن المعركة قد انتهت بعد ذلك ، ولكن لدهشتها ، أعاد جمع ذراعيه وشن هجومًا مضادًا.
الأمير ، على عكس الماضي ، لم يعد قادرًا على التعامل معه وأظهر موقفًا دفاعيًا من خلال عقد ذراعيه.
“إذا ذهبت الآن ، سأجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة له“.
انفجار-!
لقد صدمت هي أيضًا من قوة رين. لقد اعتقدت في الأصل أنها كانت تدرك ماهية قوته ، لكن يبدو أنها قد قللت من شأنه بشدة.
بعد ملامسة السيف ، انطلق جسده بالكامل في الاتجاه المعاكس.
“أوهه.”
“ليس سيئًا.”
“فقط … ما الذي فعله في العالم خلال الوقت الذي لم نكن نرى فيه بعضنا البعض؟“
تمتمت ، أحدق في إسقاط السيف.
“ابق على وضعك.”
كان من الواضح أن قوة هجومي قد زادت ، والآن لم أعد في وضع غير مؤات.
“ما الذي تحدق فيه بصراحة“
أحدق في الأمير ، الذي تحطم جسده على أحد الكثبان البعيدة ، رفعت سيفي إلى الأمام ووجهته مرة أخرى في اتجاهه. تحطمت المساحة المحيطة به ، وظهرت عدة سيوف مماثلة الحجم من الفضاء نفسه.
كان كل ذلك بهدف الاقتراب منه بقوة. لقد اعتقدت أنها قامت إلى حد ما بسد الفجوة الموجودة بين الاثنين ، لكنها قللت بشكل كبير من مدى وحشية رن.
“تنهار“.
عندما لمست رأسه بيدي ، بدأت القوانين تتدفق إلي بسهولة أكثر من أي وقت مضى ، وفي غضون ثوانٍ قليلة من الاتصال ، كنت قد اتخذت غالبية القوانين التي يحتويها جسده.
بعد أن أسقطت سيفي ، سرعان ما أوقعت النتوءات في المنطقة التي كان فيها الأمير ، وسمعت صرخة مكتومة من بعيد.
“ما الذي تحدق فيه بصراحة“
“أواخ!”
‘كيف يجب التعامل مع هذا؟‘
‘جيد.’
أحدق في الأمير ، الذي تحطم جسده على أحد الكثبان البعيدة ، رفعت سيفي إلى الأمام ووجهته مرة أخرى في اتجاهه. تحطمت المساحة المحيطة به ، وظهرت عدة سيوف مماثلة الحجم من الفضاء نفسه.
عندما رأيت أنني قد أصبت ببعض الضرر ، ضغطت بقدمي على الرمال ، وتشوشت رؤيتي. قبل أن أعرف ذلك ، كنت أقف فوق الكثبان الرملية مباشرة ، وظهر جسد الأمير في عيني.
على الرغم من ذلك ، يبدو أنه لا يزال على قيد الحياة ، وفي الواقع ، يبدو أن قوته قد ازدادت أكثر ، مما جعلني أخدش حوافي بشكل أعمق.
كيف يجب ان اضعها؟
انفجار-!انفجار-!
“لقد أصيب بجروح أكثر مما كنت أعتقد“.
كانت تحدق في دونا ومونيكا ، اللتين كانتا على وشك إيقافها ، هدأت نفسها وخفضت رأسها.
كان جسده بالكامل مثقوبًا بالثقوب ، وكانت تعابيره مشوهة للغاية.
عندما قمت بحقن قوة القوانين في جسدي ، فإن المساحة المحيطة بالأمير مشوهة ومشوهة ، وتجمد جسده تمامًا.
على الرغم من ذلك ، يبدو أنه لا يزال على قيد الحياة ، وفي الواقع ، يبدو أن قوته قد ازدادت أكثر ، مما جعلني أخدش حوافي بشكل أعمق.
‘…هل هذه هى الطريقة الوحيدة؟‘
“فقط ما هي حدود قوته؟“
نظر إلي ، مرعوبًا وغاضبًا. لمس جسده في كل مكان ، نظر إلي.
كان مزعجًا أن قوته استمرت في الزيادة كلما قاتلنا ، وهذا جعل الأمور صعبة بالنسبة لي للتعامل معها.
كسر-!
‘كيف يجب التعامل مع هذا؟‘
استمر القتال وبدأ الوضع يتدهور بسرعة.
ألقيت نظرة سريعة على عدد قليل من الأشخاص البعيدين ، وكان حوافي أكثر تجعدًا.
عندما لمست رأسه بيدي ، بدأت القوانين تتدفق إلي بسهولة أكثر من أي وقت مضى ، وفي غضون ثوانٍ قليلة من الاتصال ، كنت قد اتخذت غالبية القوانين التي يحتويها جسده.
‘…هل هذه هى الطريقة الوحيدة؟‘
كانت تحدق في دونا ومونيكا ، اللتين كانتا على وشك إيقافها ، هدأت نفسها وخفضت رأسها.
سووش -!
الفصل 824: الغضب [4]
“حسنًا؟“
شعرت بالقلق على الفور ، وبينما كانت على وشك الاندفاع إليه ، أوقفت نفسها وعضت شفتيها.
انجذب انتباهي إلى نسيم لطيف ، واستجابة لذلك ، قمت بتدوير جسدي أثناء الطفو في الهواء. فجأة ، من مكان ما داخل الفضاء نفسه ، تجسدت يد وشدتها على المكان الذي كنت أقف فيه.
“ها … ها … أنت ...”
“توقف عن المراوغة“.
الأمير ، على عكس الماضي ، لم يعد قادرًا على التعامل معه وأظهر موقفًا دفاعيًا من خلال عقد ذراعيه.
تردد صدى صوت الأمير بجوار أذني ، وأمسكت يد كبيرة بكتفي.
———–
كر … الكراك!
لم أستطع السماح بحدوث ذلك.
شعرت بشيء ينكسر ، واختفى الجانب الأيمن من جسدي. حدث كل هذا بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أنني لم أتمكن حتى من الرد.
عندما رأيت أنني لا أستطيع احتواء جسده بعد الآن ، تركته بسرعة ، واختفى جسد الأمير عن رؤيتي ، وعاد إلى الظهور على بعد بضع مئات من الأمتار مني.
“أنت … في نطاقي. طالما أننا هنا ، سأظل أقوى وأقوى. أيا كان ما تفعله ، فهو بلا جدوى. أنا لا أقهر هنا.”
“لقد أصيب بجروح أكثر مما كنت أعتقد“.
انفجرت هالة قوية من جسده ، وانغلق كل الفضاء من حولي.
خاصة عندما شاهدت ذراعيه تختفي من العدم.
حتى مع الزيادة المفاجئة في قوتي ، وجدت صعوبة في التحرك ، واضطررت مرة أخرى إلى استخدام سلطات القانون للخروج من المساحة المحدودة.
إذا كان على أماندا أن تصف القتال في بضع كلمات ، فسيكون “من جانب واحد“. رن … كان يتعامل معه بخشونة من قبل الأمير ، الذي بدا وكأنه يتلاعب به.
“لا ، لا تفعل“.
“ها … ها … أنت ...”
تم رمي جسدي بعيدًا مرة أخرى حيث ظهرت قوة قوية ورائي حتى قبل أن أتيحت لي الفرصة للهروب.
“لا … لا أستطيع.”
انفجار-!انفجار-!
“أنت … في نطاقي. طالما أننا هنا ، سأظل أقوى وأقوى. أيا كان ما تفعله ، فهو بلا جدوى. أنا لا أقهر هنا.”
قبل أن أغرق أخيرًا في أحد الكثبان الرملية ، شعرت أن جسدي يضرب العديد من الكثبان الرملية ويقفز منها.
‘كيف يجب التعامل مع هذا؟‘
“أوك“.
إذا واصلت استخدامها ، فستكون هناك فرصة كبيرة لتعطيل المهارة ، وكل شيء سينتهي به الأمر هباءً.
كل جزء من جسدي يؤلمني في الوقت الحالي ، وعندما نظرت لأعلى ، رأيت جثة الأمير ترفرف في الهواء.
كيف يجب ان اضعها؟
كانت الشمس الحمراء معلقة خلفه مباشرة ، وتلفه بالكامل ، وبدا وكأنه نوع من الإله.
بعد أن أسقطت سيفي ، سرعان ما أوقعت النتوءات في المنطقة التي كان فيها الأمير ، وسمعت صرخة مكتومة من بعيد.
“هو…”
سمعت كلمات الشيطان ، فرفعت رأسي ونظرت إليه. عندما رأيت النظرة المرتبكة على وجهه ، هزت رأسي.
لم أكن متأكدًا مما سأفعله بالمشهد ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان الأمير بالفعل على عاتقي.
“لا … لا أستطيع.”
“ما الذي تحدق فيه بصراحة“
فوجئت أماندا برؤيته وهو يتحطم على الكثبان الرملية القريبة. مع تسرب الرمال في الهواء ، أصبحت رؤيتها له غامضة.
تردد صدى صوته الناعم في أذني وهو يشد حنجرتي بيده. أغلقت عينيّ للحظة ، ورفعت يديّ ووضعتها على رأسي.
“أعلم ؛ ليس عليك إيقافي. لن أذهب.”
“انتهى.”
“إذا كنت سأشرحها لك ، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، لذا …”
لويت رقبتي واظلمت رؤيتي.
***
كسر-!
“لا ، لا تفعل“.
“فقط ما هي حدود قوته؟“
ترجمة
ℱℒ??ℋ
“ما الذي تحدق فيه بصراحة“
———–
في الوقت الحالي ، كان بإمكانها فقط مشاهدة رين وهو يتعرض للضرب من قبل ذلك الشيطان الوحشي ، الذي بدا فجأة أنه أصبح أقوى كثيرًا.
اية(146) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَةٖ وَٰسِعَةٖ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُهُۥ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ (147) سورة الأنعام الآية (147)
كان مزعجًا أن قوته استمرت في الزيادة كلما قاتلنا ، وهذا جعل الأمور صعبة بالنسبة لي للتعامل معها.
———–
سووش -!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
