الأعمدة السبعة [2]
الفصل 809: الأعمدة السبعة [2]
“ماذا تخطط؟“
ℱℒ??ℋ
عندما نظر إيزيبث إلى رين ، ضاقت عيناه وهو يحاول فهم الدافع وراء معارضة رين المستمرة له.
فجأة ظهرت شاشة أمامي ، ونظرت إليها بمزيج من المشاعر المعقدة.
على عكس ما كان عليه الحال من قبل ، تغير الهواء من حوله ، وبدأ العالم من حوله في الانهيار.
عند المراقبة الدقيقة ، بدت المدينة البعيدة وكأنها مصنوعة من الهندسة المعمارية البشرية ، وبدت مهجورة ومنسية ، مع الأعشاب والطحالب التي تغطي المباني التي كانت تتمتع بصيانة جيدة.
وبفضل إيزيبث بقي على حاله.
ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط. كانت مهمتي هي مساعدة أكبر عدد ممكن من الناس وتقليل الخسائر من جانبنا.
كان التوتر في الهواء واضحًا ، وميض عيون إيزيبث القرمزية بشكل خطير.
توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعر. لكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.
“هل هذا قرارك حقًا؟“
علق السؤال في الهواء ، دون إجابة ، فاشتعل غضب إيزيبث. لماذا كان رين يفعل هذا؟ هل كان نكاية منه؟ لأي سبب؟ هل كانت كل استعداداته من أجل لا شيء !؟
سأل بصوت منخفض وخطير.
***
ظل تعبير رين دون تغيير ، وتزايد إحباط إيزيبث.
“إذا اخترت أن تقاتلني ، بحلول الوقت الذي ينتهي فيه قتالنا ، سيموت الجميع. أصدقاؤك ، حبيبتك … عائلتك. سيموت الجميع! هل تتمنى حقًا أن يحدث ذلك؟“
“هل تفهم عواقب أفعالك؟“
ضغط إيزيبث على أسنانه ، وشفتاه تتلوى في ابتسامة منزعجة.
هدد ، مشيرا إلى النتوءات التي أحاطت بهم. كان لكل إطار شخص مختلف ، وكان بإمكان إيزيبث رؤية البشر وأعضاء الأجناس الثلاثة.
هذا … كان هذا هو مدى الاختلاف الكبير بيني وبين الآخر. فقط 50٪ من قوته كانت تقريبًا نفس قوتي الحالية.
وضعهم …
تابع إيزيبث ، وصوته يرتفع مع إحباطه.
لم يكن ذلك جيدًا. في الواقع ، كان الأمر مروعًا ، وفي كل ثانية ، مات مئات إن لم يكن الآلاف من الأفراد على أيدي الشياطين.
دفقة! دفقة!
كانت مذبحة.
لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.
“إذا اخترت أن تقاتلني ، بحلول الوقت الذي ينتهي فيه قتالنا ، سيموت الجميع. أصدقاؤك ، حبيبتك … عائلتك. سيموت الجميع! هل تتمنى حقًا أن يحدث ذلك؟“
توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعر. لكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.
توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعر. لكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.
“دفقة!” تقدمت خطوة للأمام ، قدمي تتناثر على إحدى البرك ، وتتشكل في الخارج على سطح الماء.
“حتى الآن ، ونحن نتحدث ، يموت الناس !؟“
“ما أحتاج إلى فعله الآن هو التوقف لأكبر قدر ممكن من الوقت. سواء كان ذلك عن طريق إنقاذ الناس أو جذب انتباه جميع الشياطين الكبيرة هنا … إيزيبث “.
تابع إيزيبث ، وصوته يرتفع مع إحباطه.
“ماذا تخطط؟“
“يبدو أنك لا تهتم بحياتهم ، ولكن ما الهدف من كل هذا؟ إذا كنت لا تهتم بهم ، فلماذا حتى عناء القتال ضدي؟“
وبفضل إيزيبث بقي على حاله.
علق السؤال في الهواء ، دون إجابة ، فاشتعل غضب إيزيبث. لماذا كان رين يفعل هذا؟ هل كان نكاية منه؟ لأي سبب؟ هل كانت كل استعداداته من أجل لا شيء !؟
“كم هو مزعج …”
“لماذا!؟“
كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.
سووش―! جأر ، وتردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة وتسبب في وميض الإسقاطات.
لم يخبرني ما هي خطته ، لكنه طمأنني أن كل ما علي فعله هو إنقاذ من أردت إنقاذهم. سوف يعتني بالباقي.
“…لماذا؟“
كان هناك شيء لم يتم احتسابه في المهارة. حقيقة أنني اكتسبت مهاراتي الذاتية الأخرى مع الاحتفاظ بمهاراتي الشخصية.
أخيرًا ، تحدث رن. كان صوته هادئًا ، لكنه كان يحمل روحًا نهائية جعلت وجه إيزيبث متيبسًا.
تلاشى صوت إيزيبث وهو ينظر إلى رين ، وغضبه شديد.
“السبب بسيط“.
“كم هو مزعج …”
قال رن ، بنظرته تتجه نحو التوقعات.
“لماذا!؟“
“وظيفتي هي قتلك. أما الآخرون …”
هدد ، مشيرا إلى النتوءات التي أحاطت بهم. كان لكل إطار شخص مختلف ، وكان بإمكان إيزيبث رؤية البشر وأعضاء الأجناس الثلاثة.
تشوهت المساحة المحيطة بأحد الإسقاطات ، وأدرك إيزيبث بعد فوات الأوان ما كان يحدث. اختفى الثعبان الصغير ، الذي كان على بعد أمتار قليلة منه ، واستدار إيزيبث لينظر إلى رين ، الذي كان ينظر إليه بابتسامة على وجهه.
كان بإمكانه أن يخبر في لمحة أنهم لا يهتمون به في الوقت الحالي.
“هذه وظيفة لشخص آخر.”
انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.
تشوهت المساحة المحيطة بأحد الإسقاطات ، وأدرك إيزيبث بعد فوات الأوان ما كان يحدث. اختفى الثعبان الصغير ، الذي كان على بعد أمتار قليلة منه ، واستدار إيزيبث لينظر إلى رين ، الذي كان ينظر إليه بابتسامة على وجهه.
“أنت…”
لم يخبرني ما هي خطته ، لكنه طمأنني أن كل ما علي فعله هو إنقاذ من أردت إنقاذهم. سوف يعتني بالباقي.
تلاشى صوت إيزيبث وهو ينظر إلى رين ، وغضبه شديد.
تساءلت ، نظرت حولي ووجدت بلدة مهجورة صغيرة تقع على الساحل لما بدا أنه جزيرة.
لأكون صادقًا ، إذا أراد ذلك ، فمن المحتمل أنه كان بإمكانه منع الثعبان الصغير من المغادرة ، لكنه قرر أن الأمر لا يستحق ذلك. كان بإمكانه أن يعرف من عيون رين أنه لا يهتم حقًا بما إذا كان قد عاش أو مات ، وكان إبقائه بلا معنى.
“هذه وظيفة لشخص آخر.”
كان الشيء نفسه ينطبق على الأشخاص الذين كانوا يحتضرون ضمن التوقعات.
طالما نجح في قتله ، سينتهي كل شيء.
كان بإمكانه أن يخبر في لمحة أنهم لا يهتمون به في الوقت الحالي.
سووش―! جأر ، وتردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة وتسبب في وميض الإسقاطات.
“أنت حقا…”
اية (129) يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلٞ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ (130)سورة الأنعام الآية (130)
ضغط إيزيبث على أسنانه ، وشفتاه تتلوى في ابتسامة منزعجة.
أخذت نفسا عميقا ، وأنا أتفحص العالم من حولي. عندما أغمضت عيني ، قمت بتوسيع مانا ظاهريًا وحاولت الشعور بأي حياة كانت في الجوار.
“أزعجتني.”
هذا … كان هذا هو مدى الاختلاف الكبير بيني وبين الآخر. فقط 50٪ من قوته كانت تقريبًا نفس قوتي الحالية.
***
على عكس ما كان عليه الحال من قبل ، تغير الهواء من حوله ، وبدأ العالم من حوله في الانهيار.
تقطر. تقطر. تقطر.
دفقة! دفقة!
تساقطت قطرات المطر الكثيفة على الشوارع المهجورة ، وتجمع في برك صغيرة على طول الشوارع. لقد عكسوا الضوء الخافت الذي ترشح عبر السحب الكثيفة في السماء.
كان التوتر في الهواء واضحًا ، وميض عيون إيزيبث القرمزية بشكل خطير.
كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.
قال رن ، بنظرته تتجه نحو التوقعات.
“اين يوجد ذلك المكان؟“
عندما نظر إيزيبث إلى رين ، ضاقت عيناه وهو يحاول فهم الدافع وراء معارضة رين المستمرة له.
تساءلت ، نظرت حولي ووجدت بلدة مهجورة صغيرة تقع على الساحل لما بدا أنه جزيرة.
تابع إيزيبث ، وصوته يرتفع مع إحباطه.
دفقة! دفقة!
“كم هو مزعج …”
ضربت الأمواج الساحل بقوة لا هوادة فيها ، واصطدمت بالصخور مرسلة بخاخات من المياه المالحة في الهواء.
وضعهم …
كان صوت الأمواج يصم الآذان ، زئير مستمر يتردد صداه في جميع أنحاء المناظر الطبيعية المحيطة. مع اقتراب كل موجة من الشاطئ ، ارتفعت ، وتزايدت في الحجم والشدة قبل أن تنهار بفعل طفرة مدوية.
كان هناك شيء لم يتم احتسابه في المهارة. حقيقة أنني اكتسبت مهاراتي الذاتية الأخرى مع الاحتفاظ بمهاراتي الشخصية.
“همم.”
لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.
عبست على المنظر أمامي.
هدد ، مشيرا إلى النتوءات التي أحاطت بهم. كان لكل إطار شخص مختلف ، وكان بإمكان إيزيبث رؤية البشر وأعضاء الأجناس الثلاثة.
عند المراقبة الدقيقة ، بدت المدينة البعيدة وكأنها مصنوعة من الهندسة المعمارية البشرية ، وبدت مهجورة ومنسية ، مع الأعشاب والطحالب التي تغطي المباني التي كانت تتمتع بصيانة جيدة.
ظل تعبير رين دون تغيير ، وتزايد إحباط إيزيبث.
“لم أر قط مثل هذا المكان على وجه الأرض … أين يوجد هذا المكان في العالم؟“
المشكلة الوحيدة ، مع ذلك ، كانت حقيقة أنني لا أستطيع استخدام القوانين. نظرًا لأن قوتنا كانت مرتبطة بشكل مباشر ، إذا استخدمت القوانين ، فسأؤثر بشكل مباشر في معركته ضد إيزيبث.
“دفقة!” تقدمت خطوة للأمام ، قدمي تتناثر على إحدى البرك ، وتتشكل في الخارج على سطح الماء.
ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط. كانت مهمتي هي مساعدة أكبر عدد ممكن من الناس وتقليل الخسائر من جانبنا.
عندما نظرت إلى البركة ، حدقت في انعكاسي. كان جسدي كله داكنًا ، شبه ظل ، وبينما كنت أستطيع رؤية ملامحي ، لم يكن هناك لون بداخلي.
***
فجأة ظهرت شاشة أمامي ، ونظرت إليها بمزيج من المشاعر المعقدة.
“كم هو مزعج …”
لقد مرت فترة منذ آخر مرة استخدمت فيها هذه المهارة. من كان يظن أنه يمكن استخدامه بهذه الطريقة … “
هدد ، مشيرا إلى النتوءات التي أحاطت بهم. كان لكل إطار شخص مختلف ، وكان بإمكان إيزيبث رؤية البشر وأعضاء الأجناس الثلاثة.
[[A] خادم الظلام] – سيمنح المستخدم القدرة على استدعاء خادم الظل لفترة طويلة من الوقت. سيكون هناك تشابه بنسبة 50٪ بين خادم الظل والمستخدم من حيث المهارة والقوة. فترة التهدئة: 5 أيام.
مزقت بصري بعيدًا عن نافذة حالتي. في الواقع ، قبل ظهور إيزيبث مباشرة ، بدلت جسدي مع الآخر وصرت ما أنا عليه الآن.
مزقت بصري بعيدًا عن نافذة حالتي. في الواقع ، قبل ظهور إيزيبث مباشرة ، بدلت جسدي مع الآخر وصرت ما أنا عليه الآن.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا هو عمود الحسد“.
لقد شعرت بعدم الراحة في التحرك في هذا الجسد ، لكن في نفس الوقت ، لم أشعر بأي غرابة منه. تدربت على القتال مع هذا الجسد عدة مرات ولم يكن هناك مشكلة في ذلك.
لقد مرت فترة منذ آخر مرة استخدمت فيها هذه المهارة. من كان يظن أنه يمكن استخدامه بهذه الطريقة … “
كان بإمكاني الأداء كما هو الحال بدون هذا الجسد ، وفي الواقع ، كنت أقوى قليلاً من ذاتي المعتادة.
قال رن ، بنظرته تتجه نحو التوقعات.
هذا … كان هذا هو مدى الاختلاف الكبير بيني وبين الآخر. فقط 50٪ من قوته كانت تقريبًا نفس قوتي الحالية.
كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.
“الأمر ليس سيئًا للغاية.”
سووش―! جأر ، وتردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة وتسبب في وميض الإسقاطات.
كان هناك شيء لم يتم احتسابه في المهارة. حقيقة أنني اكتسبت مهاراتي الذاتية الأخرى مع الاحتفاظ بمهاراتي الشخصية.
كان التوتر في الهواء واضحًا ، وميض عيون إيزيبث القرمزية بشكل خطير.
مع الجمع بين الاثنين ، ارتفعت قوتي أكثر.
ترجمة
“هوو“.
ترجمة
أخذت نفسا عميقا ، وأنا أتفحص العالم من حولي. عندما أغمضت عيني ، قمت بتوسيع مانا ظاهريًا وحاولت الشعور بأي حياة كانت في الجوار.
كان بإمكانه أن يخبر في لمحة أنهم لا يهتمون به في الوقت الحالي.
كانت الجزيرة كبيرة إلى حد ما ، واستغرق الأمر الكثير من المانا للحصول على منظر مناسب للجزيرة بأكملها. فقط عندما أحسست بشعور جيد بالجزيرة بأكملها ، فتحت عيني وألقيت نفسًا عميقًا.
عبست على المنظر أمامي.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا هو عمود الحسد“.
“هل تفهم عواقب أفعالك؟“
لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.
انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.
“كم هو مزعج …”
كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.
من بين جميع الركائز ، كان علي أن أدخل الأصعب …
المشكلة الوحيدة ، مع ذلك ، كانت حقيقة أنني لا أستطيع استخدام القوانين. نظرًا لأن قوتنا كانت مرتبطة بشكل مباشر ، إذا استخدمت القوانين ، فسأؤثر بشكل مباشر في معركته ضد إيزيبث.
ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط. كانت مهمتي هي مساعدة أكبر عدد ممكن من الناس وتقليل الخسائر من جانبنا.
اية (129) يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلٞ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ (130)سورة الأنعام الآية (130)
كان التغلب على جميع رؤوس عشائر الشياطين مستحيلًا بالنسبة لنا حتى الآن. كان هناك بعض الأشياء التي أعددتها مسبقًا ، لكنني لم أكن واثقًا جدًا من نجاحهم … ربما كان الأمر كذلك ، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في النطاق الكبير للأشياء.
عندما نظرت إلى البركة ، حدقت في انعكاسي. كان جسدي كله داكنًا ، شبه ظل ، وبينما كنت أستطيع رؤية ملامحي ، لم يكن هناك لون بداخلي.
كان بإمكاني محاربة رأس واحد ، لكنني لم أستطع محاربة السبعة. حتى لو كنت أرغب في القتال ضد أحدهم ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه قتالنا ، كان كل من يقف إلى جانبنا تقريبًا قد لقوا حتفهم.
“ماذا تخطط؟“
“ما أحتاج إلى فعله الآن هو التوقف لأكبر قدر ممكن من الوقت. سواء كان ذلك عن طريق إنقاذ الناس أو جذب انتباه جميع الشياطين الكبيرة هنا … إيزيبث “.
تشوهت المساحة المحيطة بأحد الإسقاطات ، وأدرك إيزيبث بعد فوات الأوان ما كان يحدث. اختفى الثعبان الصغير ، الذي كان على بعد أمتار قليلة منه ، واستدار إيزيبث لينظر إلى رين ، الذي كان ينظر إليه بابتسامة على وجهه.
طالما نجح في قتله ، سينتهي كل شيء.
———–
كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.
“لم أر قط مثل هذا المكان على وجه الأرض … أين يوجد هذا المكان في العالم؟“
لم يخبرني ما هي خطته ، لكنه طمأنني أن كل ما علي فعله هو إنقاذ من أردت إنقاذهم. سوف يعتني بالباقي.
ℱℒ??ℋ
المشكلة الوحيدة ، مع ذلك ، كانت حقيقة أنني لا أستطيع استخدام القوانين. نظرًا لأن قوتنا كانت مرتبطة بشكل مباشر ، إذا استخدمت القوانين ، فسأؤثر بشكل مباشر في معركته ضد إيزيبث.
[[A] خادم الظلام] – سيمنح المستخدم القدرة على استدعاء خادم الظل لفترة طويلة من الوقت. سيكون هناك تشابه بنسبة 50٪ بين خادم الظل والمستخدم من حيث المهارة والقوة. فترة التهدئة: 5 أيام.
في الواقع ، كان وجودي هنا يؤثر بشدة على قتاله حيث أخذ خادم الظلام الكثير من المانا.
اية (129) يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلٞ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ (130)سورة الأنعام الآية (130)
“هوو“.
المشكلة الوحيدة ، مع ذلك ، كانت حقيقة أنني لا أستطيع استخدام القوانين. نظرًا لأن قوتنا كانت مرتبطة بشكل مباشر ، إذا استخدمت القوانين ، فسأؤثر بشكل مباشر في معركته ضد إيزيبث.
بالتفكير في الموقف ، أخذت نفسًا عميقًا آخر.
كان بإمكاني محاربة رأس واحد ، لكنني لم أستطع محاربة السبعة. حتى لو كنت أرغب في القتال ضد أحدهم ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه قتالنا ، كان كل من يقف إلى جانبنا تقريبًا قد لقوا حتفهم.
“في الوقت الحالي ، سأبدأ مع أولئك الموجودين في هذا العمود. بمجرد أن أنتهي ، سأذهب إلى الركائز الأخرى …”
أخيرًا ، تحدث رن. كان صوته هادئًا ، لكنه كان يحمل روحًا نهائية جعلت وجه إيزيبث متيبسًا.
أخذ خطوة إلى الأمام ، وتشوش رؤيتي ، وتغير محيطي.
وضعهم …
فجأة ظهرت شاشة أمامي ، ونظرت إليها بمزيج من المشاعر المعقدة.
ترجمة
[[A] خادم الظلام] – سيمنح المستخدم القدرة على استدعاء خادم الظل لفترة طويلة من الوقت. سيكون هناك تشابه بنسبة 50٪ بين خادم الظل والمستخدم من حيث المهارة والقوة. فترة التهدئة: 5 أيام.
ℱℒ??ℋ
تساءلت ، نظرت حولي ووجدت بلدة مهجورة صغيرة تقع على الساحل لما بدا أنه جزيرة.
———–
“أنت حقا…”
اية (129) يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلٞ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ (130)سورة الأنعام الآية (130)
“إذا اخترت أن تقاتلني ، بحلول الوقت الذي ينتهي فيه قتالنا ، سيموت الجميع. أصدقاؤك ، حبيبتك … عائلتك. سيموت الجميع! هل تتمنى حقًا أن يحدث ذلك؟“
لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.
سووش―! جأر ، وتردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة وتسبب في وميض الإسقاطات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
