وحده على الأرض [2]
الفصل 802: وحده على الأرض [2]
بالرغم من ذلك…
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
مر الوقت.
“…”
لم يكن واضحًا لي كم من الوقت مضى ، لكنني كنت أدرك أنه لم يكن هناك وقت أطول قبل أن يظهر إيزيبث هنا على الأرض.
“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”
لو كان الأمر كذلك من قبل ، لكنت الآن كنت أشعر بالخوف من احتمال قدوم إيزيبث ، لكن في الوقت الحالي ، كنت هادئًا نوعًا ما.
أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
———–
أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير في هذه الأمور.
أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.
“جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟“
كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منها. بالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.
كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.
يمكنه أيضًا أن يشعر بشيء معين يخرج من أجسادهم ، وقد ارتفعت ثقته بنفسه.
“عندما اتخذت القرار بالسماح للعديد من الطاقات بالدخول إلى جسدك ، هل خطرت في ذهنك فكرة” المزيد هو الأفضل “؟“
أمر.
“لا.”
“إنها تبدأ.”
هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.
لم يكن واضحًا لي كم من الوقت مضى ، لكنني كنت أدرك أنه لم يكن هناك وقت أطول قبل أن يظهر إيزيبث هنا على الأرض.
“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”
في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.
سقطت الغرفة في صمت مفاجئ نتيجة كلماتي ، وعندما نظرت لأعلى ، رأيت حبي في عينيه.
أجاب الشيطان.
كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.
بالرغم من ذلك…
“سأثني عليك على ذلك.”
هتف الشياطين في انسجام تام.
لدهشتي ، تم الثناء علي بدلاً من التوبيخ.
“كان الأمر بسيطًا مثل اتباع حبكة القصة. لقد صنعته بحيث يكون الشيء الوحيد الذي يمكنك التركيز عليه هو اتباع خط الحبكة ، ومع ذلك … مثل معتوه تمامًا ، اخترت الانحراف عن الحبكة الخط الذي صممته لك لتستفيد منه “.
لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي نظرًا لأنه ، منذ أن بدأ مساعدتي ، كان كل ما فعله هو انتقاد كل ما فعلته.
———–
لقد أعاد إلى الأذهان الحالات التي كنا فيها معًا في عالم الشياطين. في ذلك الوقت ، كان يعاملني بنفس الطريقة التي يعاملني بها الآن.
بدون كلمة أخرى ، خرج إيزيبث من الخيمة إلى الحقل.
لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.
أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
ببطء ، سقطت بصره على شخص ما بجانبه ؛ كان يرتدي قناعا أبيض ووجهت نظرته بعيدا عنه. ابتسم له إيزيبث قبل أن يحول انتباهه إلى الآباء السبعة.
“في أكثر من مناسبة ، وجدت نفسي متفاجئًا بالأفعال التي اتخذتها. صحيح أن بعضها كان قاتمًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك أيضًا البعض الذي كان مثيرًا للإعجاب … بعد أن قلت ذلك …”
لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكنني اعتقدت أنني لاحظت تلميحًا من الانزعاج في نبرة صوت نفسي الأخرى.
نظر إلي ميتًا في عيني.
ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.
“الكلمة الأساسية هنا هي” بعض “، وهذا في حالات نادرة. هل تعتقد حقًا أنني لم أجرب كل شيء في سعيي للحصول على السلطة؟ هل تعتقد أنني لم أسلك المسار الذي تسلكه حاليًا؟ هذا الفكر غير المنطقي من عقلك. مهما حاولت ، فقد جربته من قبل … “
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.
بالرغم من ذلك…
“… لقد ألقيت فقط لمحة عن جهنمي. ليس الأمر برمته.”
تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.
“…”
تلتفت شفتا إيزيبث في ابتسامة.
تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.
لدهشتي ، تم الثناء علي بدلاً من التوبيخ.
في أعماقي ، علمت أنه كان على حق.
سرعان ما أصبحت المنطقة المحيطة بهم مليئة بالشقوق التي توسعت بسرعة في الهواء.
إذا كان هناك أي شخص يعرف أفضل طريق ، فيجب أن يكون هو.
“كان الأمر بسيطًا مثل اتباع حبكة القصة. لقد صنعته بحيث يكون الشيء الوحيد الذي يمكنك التركيز عليه هو اتباع خط الحبكة ، ومع ذلك … مثل معتوه تمامًا ، اخترت الانحراف عن الحبكة الخط الذي صممته لك لتستفيد منه “.
“كان الأمر بسيطًا مثل اتباع حبكة القصة. لقد صنعته بحيث يكون الشيء الوحيد الذي يمكنك التركيز عليه هو اتباع خط الحبكة ، ومع ذلك … مثل معتوه تمامًا ، اخترت الانحراف عن الحبكة الخط الذي صممته لك لتستفيد منه “.
أغمض عينيه ، وانتشر وهج أبيض من جسده.
لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكنني اعتقدت أنني لاحظت تلميحًا من الانزعاج في نبرة صوت نفسي الأخرى.
هتف الشياطين في انسجام تام.
من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.
لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.
لقد خدشت مؤخرة رأسي.
أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.
“حسنًا … لأكون صادقًا ، اضطررت إلى تجاهل مخطط الحبكة. كان تأثير الفراشة يخرج عن نطاق السيطرة ، و …”
سقطت الغرفة في صمت مفاجئ نتيجة كلماتي ، وعندما نظرت لأعلى ، رأيت حبي في عينيه.
“هل كان كذلك؟“
“حسنًا … لأكون صادقًا ، اضطررت إلى تجاهل مخطط الحبكة. كان تأثير الفراشة يخرج عن نطاق السيطرة ، و …”
تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.
سرعان ما أصبحت المنطقة المحيطة بهم مليئة بالشقوق التي توسعت بسرعة في الهواء.
“هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟“
“نحن نحيي جلالته“.
قام بتحريك رأسه قليلاً ، محدقاً في اتجاهي باهتمام.
هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.
“في كتابي ، لا يوجد شيء مثل خروج الأشياء عن السيطرة. كل شيء تحت سيطرتي ، وما تعتقد أنه تأثير الفراشة ، لقد قمت بالفعل بوضعه في الاعتبار منذ وقت طويل … كنت مطيعًا وتابعت الحبكة مثلما برمجتك على … “
في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.
“إيه …”
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
ابتسمت له.
“كان من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير إذا كنت قد اتبعت المخطط. ربما كنت ستعاني أقل ، وستكون أقوى مما أنت عليه الآن …”
“الأمور عملت في النهاية ، أليس كذلك؟“
بينما كان جالسًا على عرشه ، كان جسمه يهتز من وقت لآخر. لم يكن قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول ؛ لم يكن يريد شيئًا أكثر من السفر إلى الأرض ووضع حد لشيء كان يحدث لعقود عديدة.
“لقد عملوا فقط لأنني جعلتهم يتدربون.”
لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي نظرًا لأنه ، منذ أن بدأ مساعدتي ، كان كل ما فعله هو انتقاد كل ما فعلته.
لسعت نظراته ، فأدرت رأسي بعيدًا عنه.
ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.
“كان من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير إذا كنت قد اتبعت المخطط. ربما كنت ستعاني أقل ، وستكون أقوى مما أنت عليه الآن …”
لقد أعاد إلى الأذهان الحالات التي كنا فيها معًا في عالم الشياطين. في ذلك الوقت ، كان يعاملني بنفس الطريقة التي يعاملني بها الآن.
“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”
بالرغم من ذلك…
تمتمت من تحت أنفاسي.
كان يشعر أن الوقت يقترب أكثر فأكثر.
كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منها. بالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.
———–
هذا…
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.
ترجمة
“من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.
كرا … الكراك!
أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.
أثناء تحركه ، تحقق أجزاء منفصلة من درعه فجأة من الهواء وبدأت في الالتصاق بجسده.
“ليس لدينا الكثير من الوقت. ابدأ التدريب مرة أخرى. طالما أنك تنفذ خطتي ، سنكون قادرين على الفوز بهذا.”
هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.
“فهمتها.”
جلالة الملك نحن جاهزون.
تنهدت ، فتحت السيف وتوقفت.
“هل كان كذلك؟“
أخذت نفسا عميقا ، قطعت.
من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.
سووشو!
أجاب الشيطان.
***
ℱℒ??ℋ
جلس إيزيبث على عرشه وعيناه مغمضتان في التأمل.
قام بتحريك رأسه قليلاً ، محدقاً في اتجاهي باهتمام.
كان يشعر أن الوقت يقترب أكثر فأكثر.
***
بينما كان جالسًا على عرشه ، كان جسمه يهتز من وقت لآخر. لم يكن قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول ؛ لم يكن يريد شيئًا أكثر من السفر إلى الأرض ووضع حد لشيء كان يحدث لعقود عديدة.
نظر إلي ميتًا في عيني.
حفيف-!
هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.
فجأة ، قاطع رفرف الخيمة أفكاره ، وفتحت عينا إيزيبث ببطء ، لتكشف عن تلاميذه القرمزي اللون ، والتي كانت ملطخة بدرجات لون أرجواني.
كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منها. بالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.
أدار رأسه ، واستقر بصره على الشيطان الذي دخل الغرفة.
“…”
ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.
أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.
جلالة الملك نحن جاهزون.
أدار رأسه ، واستقر بصره على الشيطان الذي دخل الغرفة.
قال الشيطان ، صوته بالكاد يعلو الهمس.
تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.
تلتفت شفتا إيزيبث في ابتسامة.
لسعت نظراته ، فأدرت رأسي بعيدًا عنه.
“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“
“…”
“نعم يا صاحب الجلالة.”
“من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.
أجاب الشيطان.
كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.
“جيد ، دعونا نذهب.”
هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.
مع وضع كلتا يديه على مسند ذراع كرسيه ، ساعد إيزيبث نفسه على النهوض والوقوف من مقعده. ارتفعت صورته فوق الشيطان ، وارتعش أكثر.
بالرغم من ذلك…
بدون كلمة أخرى ، خرج إيزيبث من الخيمة إلى الحقل.
وبينما كان يحرك يده للأمام ، توهج أبيض لامع فجأة غمر جسده بالكامل وانتشر للخارج نحو فيلق من الشياطين التي كانت موجودة.
أثناء تحركه ، تحقق أجزاء منفصلة من درعه فجأة من الهواء وبدأت في الالتصاق بجسده.
أدار رأسه ، واستقر بصره على الشيطان الذي دخل الغرفة.
حفيف!
أجاب الشيطان.
هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.
***
“نحن نحيي جلالته“.
لو كان الأمر كذلك من قبل ، لكنت الآن كنت أشعر بالخوف من احتمال قدوم إيزيبث ، لكن في الوقت الحالي ، كنت هادئًا نوعًا ما.
هتف الشياطين في انسجام تام.
كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منها. بالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.
أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
ونوه بالبطاركة السبعة ، بحضورهم المهيب والهائل ، وشعر بالرضا. لم يكونوا أقوياء مثله ، لكنهم كانوا أقوياء في حد ذاتها.
“جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟“
يمكنه أيضًا أن يشعر بشيء معين يخرج من أجسادهم ، وقد ارتفعت ثقته بنفسه.
“الكلمة الأساسية هنا هي” بعض “، وهذا في حالات نادرة. هل تعتقد حقًا أنني لم أجرب كل شيء في سعيي للحصول على السلطة؟ هل تعتقد أنني لم أسلك المسار الذي تسلكه حاليًا؟ هذا الفكر غير المنطقي من عقلك. مهما حاولت ، فقد جربته من قبل … “
“يبدو أن الجميع مستعدون.”
قال ، ابتسامة صغيرة تجذب زوايا فمه.
أجاب الشيطان.
ببطء ، سقطت بصره على شخص ما بجانبه ؛ كان يرتدي قناعا أبيض ووجهت نظرته بعيدا عنه. ابتسم له إيزيبث قبل أن يحول انتباهه إلى الآباء السبعة.
“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“
“جهز الأعمدة.”
“جيد ، دعونا نذهب.”
أمر.
كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منها. بالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.
كانت تعليمات مباشرة ، ولكن في اللحظة المحددة التي نطق فيها بهذه الكلمات ، أضاءت عيون البطاركة السبعة بحماسة ، وابتسموا على نطاق واسع ، وكشفوا عن أسنانهم البيضاء المتلألئة.
الفصل 802: وحده على الأرض [2]
“فهمت يا صاحب الجلالة“.
نظر إلي ميتًا في عيني.
أجابوا في انسجام تام.
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
اختفت شخصياتهم من المكان بضربات أجنحتهم الناعمة.
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.
أجاب الشيطان.
أغمض عينيه ، وانتشر وهج أبيض من جسده.
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
“حسنًا ، دعنا نرى إلى أي مدى ذهبوا.”
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
بعد فترة وجيزة من الوقت قضاها وعيناه مغمضتين ، تولى خلالها وعيًا عميقًا بالعالم الخارجي ، فتحهما في النهاية مرة أخرى.
***
“يبدو أنهم وصلوا إلى الأرض تقريبًا …”
أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.
تمتم على نفسه.
لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.
وبينما كان يحرك يده للأمام ، توهج أبيض لامع فجأة غمر جسده بالكامل وانتشر للخارج نحو فيلق من الشياطين التي كانت موجودة.
حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.
سرعان ما أصبحت المنطقة المحيطة بهم مليئة بالشقوق التي توسعت بسرعة في الهواء.
ترجمة
كرا … الكراك!
“فهمتها.”
نما الشق على نطاق أوسع مع مرور كل ثانية ، وفي أقل من دقيقة ، ظهر أكثر من عشرة بوابات متميزة في مكان ما داخل الأرض الممتدة. كانوا على ارتفاع جبل ووصلوا إلى السماء من فوق.
مر الوقت.
بنظرة راضية ، فتح إيزيبث فمه وتكلم بلطف.
ببطء ، سقطت بصره على شخص ما بجانبه ؛ كان يرتدي قناعا أبيض ووجهت نظرته بعيدا عنه. ابتسم له إيزيبث قبل أن يحول انتباهه إلى الآباء السبعة.
“استعدوا للحرب.”
قال ، ابتسامة صغيرة تجذب زوايا فمه.
***
مر الوقت.
“إنها تبدأ.”
بعد فترة وجيزة من الوقت قضاها وعيناه مغمضتين ، تولى خلالها وعيًا عميقًا بالعالم الخارجي ، فتحهما في النهاية مرة أخرى.
تمتمت أنجليكا ، محدقة في البوابات الهائلة أمامها. نظرت حولها ، ابتلعت سرا لعابا وبذلت قصارى جهدها لإخفاء توتّرها.
“هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟“
في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.
بالرغم من ذلك…
مثل هذا…
حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.
حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.
“استعد. سنغادر إلى الأرض قريبًا.”
هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
قال ، ابتسامة صغيرة تجذب زوايا فمه.
‘لا بأس…’
ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.
حافظت على هدوئها ، وابتسامة على فمها بعد فترة وجيزة.
تنهدت ، فتحت السيف وتوقفت.
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
ℱℒ??ℋ
“تقدم للامام!”
بدأت الكارثة الثالثة.
دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيد. اتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.
ترجمة
مثل هذا…
بدأت الكارثة الثالثة.
بدأت الكارثة الثالثة.
دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيد. اتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
ترجمة
هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.
ℱℒ??ℋ
———–
بنظرة راضية ، فتح إيزيبث فمه وتكلم بلطف.
اية (121) أَوَ مَن كَانَ مَيۡتٗا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورٗا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيۡسَ بِخَارِجٖ مِّنۡهَاۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (122) سورة الأنعام الآية (122)
الفصل 802: وحده على الأرض [2]
“حسنًا … لأكون صادقًا ، اضطررت إلى تجاهل مخطط الحبكة. كان تأثير الفراشة يخرج عن نطاق السيطرة ، و …”
لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
