الاستيلاء [2]
الفصل 779: الاستيلاء [2]
تركت تأوهًا قصيرًا ، وتعثرت بضع خطوات للوراء.
أخذت وقتي في العثور على الأمير بلنتوس.
في تلك اللحظة بالذات ، ارتدى الأمير نظرة لا يمكن وصفها إلا بأنها رائعة. إذا كان بإمكاني الحصول على بعض الصور منه ، كنت سأحصل عليه بالتأكيد ، لكنني لم أرغب في دفع حظي كثيرًا.
سيكون من الصعب على أي شخص ، بما في ذلك أنا ، أن يرى من خلال تنكره ، بالنظر إلى مدى مهارته في إخفاء نفسه … في الواقع ، عندما أقف أمامه ونظرت إليه ، أدركت أنني كنت واثقًا جدًا من قدراتي.
بالضبط في تلك اللحظة ، وجدت نفسي عابسًا وألقي نظرة على الأمير بلنتوس. لقد دفعته برفق برأسي قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى إلى ضاغط مانا.
لم يكن هناك طريقة لإيجاده بقدراتي.
أخذت وقتي في العثور على الأمير بلنتوس.
“لحسن الحظ ، أنا مستعد دائمًا.”
ومع ذلك ، وعلى الرغم مما قلته ، استمر الأمير بلنتوس في الوقوف في نفس المكان الذي كان فيه. كان الأمر كما لو أنه لم يعد يهتم بإنشاء زنزانة كما كان ينوي في البداية.
قبل ذلك بقليل ، في الطابق السفلي ، عندما كان الأمير بلنتوس لا يزال في حالة صدمة بسبب الموقف ، استفدت من الفرصة للوصول أمامه والضغط على يدي على كتفه. كان بإمكاني التسلل إليه في ذلك الوقت ومهاجمته ، لكنني قررت اتباع استراتيجية مختلفة بدلاً من ذلك.
“رائع.”
… ترك أثر على جسده.
إذا كان قد قام بالفعل ببناء زنزانة ثم قام بإزالتها ، فمن المؤكد أن الوضع سيعكس الطريقة التي كان يأمل أن يكون.
لم يكن في نيتي قط قتله. بدلاً من ذلك ، كان الهدف هو تحديد موقع ضاغط مانا وتدميره.
‘يا للقرف!’
لقد أتيحت لي الفرصة للقيام بذلك بعد مقتل الأمير بلنتوس ، لكنني اخترت عدم القيام بذلك. بكل صراحة ، كان سيتطلب ضعف الوقت ، وفي أوقات الحرب ، كان الوقت جوهريًا.
لم يكن لدي الوقت حتى لتثبيت قدمي بشكل صحيح قبل أن يبدأ الأمير في مهاجمتي مرة أخرى. لقد جاء إلي بسرعة جعلت من الصعب علي المراوغة.
كنت أعرف ، ربما أكثر من أي شخص آخر ، أن كل ثانية كانت مهمة ، ولهذا اخترت المضي قدمًا بهذه الطريقة.
“ما – ماذا؟“
مع وجود قوانين أكاشيا في إمرتي ، كان كل شيء سهلاً. بوضع خيط رفيع حول جسده ، تمكنت من العثور عليه بغض النظر عن مهاراته في إخفاء الهوية.
بوووووووووووو!
في نظري ، لم يكن مختلفًا عن هدف متحرك.
“اه؟ تعال؟ لماذا لا ...”
“دعني أخمن…”
لم يكن هناك طريقة لإيجاده بقدراتي.
ركزت انتباهي على ضاغط مانا الذي كان أمامي مباشرة. كانت تهتز بشدة ، وكانت الطاقة الشيطانية في المنطقة المجاورة من حولي في حالة من الفوضى.
إذا كان قد قام بالفعل ببناء زنزانة ثم قام بإزالتها ، فمن المؤكد أن الوضع سيعكس الطريقة التي كان يأمل أن يكون.
بنظرة واحدة ، تمكنت من تحديد ما كان يحاول تحقيقه.
“ليس سيئا ليس سيئا…”
تحركت نظري نحو الأمير بلنتوس.
ℱℒ??ℋ
“… هل تحاول زعزعة استقرار ضاغط المانا لإنشاء بوابة ثم إلغاء مزامنتها؟“
“دعني أخمن…”
“يبدو أنني على حق“.
تم لصق ابتسامة مرحة على وجهه ، على الرغم من التعبير المهووس بأنه كان رياضيًا.
ابتسمت لتعبير الأمير. كان ذلك كافياً بالنسبة لي لأعرف أنني كنت على حق.
———–
لنكون صادقين ، هذه ليست خطة سيئة.
“يبدو أنني على حق“.
شعرت بإعجاب خفيف من محاولته.
لم يكن لدي الوقت حتى لتثبيت قدمي بشكل صحيح قبل أن يبدأ الأمير في مهاجمتي مرة أخرى. لقد جاء إلي بسرعة جعلت من الصعب علي المراوغة.
إذا كان قد قام بالفعل ببناء زنزانة ثم قام بإزالتها ، فمن المؤكد أن الوضع سيعكس الطريقة التي كان يأمل أن يكون.
“إلى أين تذهب؟“
إن ميزتنا الحالية لا تأتي من القوة الفردية لقلة مختارة بل من قوة أعدادنا. من حيث قوتهم الفردية ، كانت الشياطين أقوى بكثير مما كنا عليه.
سمع صوت طقطقة مألوف ، وألقى أحد الأشكال على طول الطريق عائداً إلى أحد الجدران البعيدة.
كان لديهم عدد من الشياطين المصنفة من قبل الدوق أكثر بكثير مما فعلناه في رتب <SS> .لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين المصنفة من قبل ماركيز والمستخدمين المصنفين في فئة <S>.
بمجرد أن بدأ الغبار يستقر ، ظهر الأمير بلنتوس على الجانب الأيمن من جسدي. عندما جاء إلي بمخالبه ، كنت على وشك الابتعاد عن الطريق عندما لاحظت عدة حزم طاقة كروية صغيرة على أطراف أصابعه.
تكمن ميزتنا هناك ، مع وجود أكثر من ألف منهم حاليًا في القاعة.
تركت تأوهًا قصيرًا ، وتعثرت بضع خطوات للوراء.
… لقد كانوا السبب وراء فرصنا الكبيرة في النصر ، ولولاهم ، فلن ينجح الكمين أبدًا.
أخذت وقتي في العثور على الأمير بلنتوس.
ومع ذلك ، فقد أخطأ الأمير بلنتوس في تقدير شيء ما.
بنظرة واحدة ، تمكنت من تحديد ما كان يحاول تحقيقه.
“ليس سيئا ليس سيئا…”
كان من المنطقي فقط أنني لم أكن معتادًا على قوتي لأن بعض جسدي كان يتفاعل بشكل أسرع من عقلي … وهي مشكلة كانت في السابق مقلوبة.
أخذت خطوة للوراء. بعيدًا عن ضاغط مانا وشبكت يدي خلف ظهري.
كان لديهم عدد من الشياطين المصنفة من قبل الدوق أكثر بكثير مما فعلناه في رتب <SS> .لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين المصنفة من قبل ماركيز والمستخدمين المصنفين في فئة <S>.
“ما – ماذا؟“
بوووووووووووو!
ابتسمت لتعبير الأمير. لقد بدا مذهولًا تمامًا من أفعالي ، ولم أستطع أن ألومه حقًا إذا كان علي أن أكون صادقًا. مع ما يقال … لم أهتم حقًا واستمرت في مراقبة ضاغط مانا.
أخذت وقتي في العثور على الأمير بلنتوس.
“ماذا تفعل؟“
بوووووووووووو!
بالضبط في تلك اللحظة ، وجدت نفسي عابسًا وألقي نظرة على الأمير بلنتوس. لقد دفعته برفق برأسي قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى إلى ضاغط مانا.
بمجرد أن بدأ الغبار يستقر ، ظهر الأمير بلنتوس على الجانب الأيمن من جسدي. عندما جاء إلي بمخالبه ، كنت على وشك الابتعاد عن الطريق عندما لاحظت عدة حزم طاقة كروية صغيرة على أطراف أصابعه.
“ألم تحاول إنشاء زنزانة؟ اذهب ، أنا أعطيك الفرصة للقيام بذلك. أعدك بأنني لن أفعل شيئًا واحدًا بينما تضخ فيه طاقة شيطانية …”
سووش -!
في تلك اللحظة بالذات ، ارتدى الأمير نظرة لا يمكن وصفها إلا بأنها رائعة. إذا كان بإمكاني الحصول على بعض الصور منه ، كنت سأحصل عليه بالتأكيد ، لكنني لم أرغب في دفع حظي كثيرًا.
سمع صوت طقطقة مألوف ، وألقى أحد الأشكال على طول الطريق عائداً إلى أحد الجدران البعيدة.
إذا انقطع ، فستتحول الأمور إلى حد ما.
من حيث الرتبة ، كنت أقل قليلاً ، وبما أنني وصلت مؤخرًا إلى حيث كنت الآن ، لم أكن على دراية بكيفية استخدام القوة التي أمتلكها.
ومع ذلك ، وعلى الرغم مما قلته ، استمر الأمير بلنتوس في الوقوف في نفس المكان الذي كان فيه. كان الأمر كما لو أنه لم يعد يهتم بإنشاء زنزانة كما كان ينوي في البداية.
ترجمة
“اه؟ تعال؟ لماذا لا ...”
أزعجتني أفعاله ، وبينما كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر ، شعرت بشيء يُلقى في اتجاهي. كان رأس مسمار حاد للغاية.
مع وجود قوانين أكاشيا في إمرتي ، كان كل شيء سهلاً. بوضع خيط رفيع حول جسده ، تمكنت من العثور عليه بغض النظر عن مهاراته في إخفاء الهوية.
سووش -!
إذا انقطع ، فستتحول الأمور إلى حد ما.
“رائع.”
تحركت نظري نحو الأمير بلنتوس.
لقد تجنبت ذلك بصعوبة وأخذت عدة خطوات للوراء.
“ألا تريد أن ترى ما سيحدث عندما ينفجر ضاغط مانا؟ هنا ، سأدعك ترى.”
لم يكن لدي الوقت حتى لتثبيت قدمي بشكل صحيح قبل أن يبدأ الأمير في مهاجمتي مرة أخرى. لقد جاء إلي بسرعة جعلت من الصعب علي المراوغة.
ابتسمت لتعبير الأمير. لقد بدا مذهولًا تمامًا من أفعالي ، ولم أستطع أن ألومه حقًا إذا كان علي أن أكون صادقًا. مع ما يقال … لم أهتم حقًا واستمرت في مراقبة ضاغط مانا.
سووش! سووش! سووش!
سووشو!
كانت هجماته لا هوادة فيها ولا هوادة فيها ، وتستهدف أعضائي الأكثر حساسية. كانت حركاته سريعة للغاية ، ولولا [عيون كرونوس] والرقاقة داخل عقلي ، لكنت واجهت صعوبة في تفاديها.
أخذت خطوة للوراء. بعيدًا عن ضاغط مانا وشبكت يدي خلف ظهري.
“يبدو أنه يحاول التوقف لبعض الوقت والانتظار حتى ينفجر ضاغط مانا … حسنًا ، هذه طريقة واحدة للقيام بالأشياء ...”
لقد أتيحت لي الفرصة للقيام بذلك بعد مقتل الأمير بلنتوس ، لكنني اخترت عدم القيام بذلك. بكل صراحة ، كان سيتطلب ضعف الوقت ، وفي أوقات الحرب ، كان الوقت جوهريًا.
لم أكن أعرف ما إذا كنت سأعجب أو أحبط من أفعاله ، لكن عندما حدقت في الظفر الحاد القادم ، لويت قدمي على الأرض وتجنبت الهجوم. ثم رفعت قدمي وضربتها باليد الأخرى التي كان يستخدمها لمهاجمتي.
“يبدو أنني على حق“.
صليل-!
“اه؟ تعال؟ لماذا لا ...”
تعثرت في خطوتين ، بالكاد تمنع وجهي من التغيير. أن … كانت ذراعه أصعب بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
في تلك اللحظة بالذات ، ارتدى الأمير نظرة لا يمكن وصفها إلا بأنها رائعة. إذا كان بإمكاني الحصول على بعض الصور منه ، كنت سأحصل عليه بالتأكيد ، لكنني لم أرغب في دفع حظي كثيرًا.
فواب-!
ومع ذلك ، وعلى الرغم مما قلته ، استمر الأمير بلنتوس في الوقوف في نفس المكان الذي كان فيه. كان الأمر كما لو أنه لم يعد يهتم بإنشاء زنزانة كما كان ينوي في البداية.
من العدم ، شخصيته غير واضحة ، وشعرت أن هناك من يظهر ورائي. كانت حركاته سريعة جدًا لدرجة أن [عيون كرونوس] كان بالكاد قادرًا على مواكبة ذلك. على الرغم من ذلك ، كنت لا أزال قادرًا على رؤيته إلى حد ما … كان يكفي فقط لإخباري بما حدث ، وقد تراجعت.
تم لصق ابتسامة مرحة على وجهه ، على الرغم من التعبير المهووس بأنه كان رياضيًا.
سووش -!
صرير. صرير. صرير. صرير. صرير.
ظهرت يد كبيرة من فراغ في المكان الذي كان رأسي فيه قبل لحظات. لقد وصلت كما لو كانت ستلتقط شيئًا ما ، لكن كل ما يمكنها فعله هو الاستيلاء على الهواء. لويت جسدي وظهر سيف في يدي.
انقر-!
انقر-!
سمع صوت طقطقة مألوف ، وألقى أحد الأشكال على طول الطريق عائداً إلى أحد الجدران البعيدة.
انفجار-! ولدت نقطة التلامس بين سيفي ومخالبه موجات من الضغط الدائري الذي انتشر للخارج في كل الاتجاهات.
فقاعة-! بعد أن اصطدمت شخصيته بالحائط ، أخذت أنفاس عميقة واستعدت رباطة جأشي. حدث كل شيء في جزء من الثانية ، وعلى الرغم من المزايا العديدة التي كنت أمتلكها ، كنت أجد صعوبة في مواكبة ذلك.
في حركة جعلت من المستحيل بالنسبة لي أن أتفاعل ، ضغط على يديه على كتفي وأمسك بجسدي بقوة على جانب الحائط.
هو … كان أضعف من وايلان ، وليس بهامش ضئيل ، لكنه كان لا يزال قوياً للغاية. لم يكن شخصًا يمكنني الاستخفاف به.
تغير تعبيري في تلك اللحظة ، وصرخ الأمير بلنتوس.
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى التعود على قوتي المكتشفة حديثًا.”
ركزت انتباهي على ضاغط مانا الذي كان أمامي مباشرة. كانت تهتز بشدة ، وكانت الطاقة الشيطانية في المنطقة المجاورة من حولي في حالة من الفوضى.
من حيث الرتبة ، كنت أقل قليلاً ، وبما أنني وصلت مؤخرًا إلى حيث كنت الآن ، لم أكن على دراية بكيفية استخدام القوة التي أمتلكها.
في حركة جعلت من المستحيل بالنسبة لي أن أتفاعل ، ضغط على يديه على كتفي وأمسك بجسدي بقوة على جانب الحائط.
كان من المنطقي فقط أنني لم أكن معتادًا على قوتي لأن بعض جسدي كان يتفاعل بشكل أسرع من عقلي … وهي مشكلة كانت في السابق مقلوبة.
كانت هجماته لا هوادة فيها ولا هوادة فيها ، وتستهدف أعضائي الأكثر حساسية. كانت حركاته سريعة للغاية ، ولولا [عيون كرونوس] والرقاقة داخل عقلي ، لكنت واجهت صعوبة في تفاديها.
“ومع ذلك ، ليس الأمر كما لو أنني أستخدم قوتي الكاملة حتى الآن.”
إذا انقطع ، فستتحول الأمور إلى حد ما.
ما زلت لم أستخدم تحولي الشيطاني أو قوانين Akashic. يمكن للمرء أن يقول إنني كنت أتعامل مع الامير بلينتوس ، وأعتقد أن هذا كان صحيحًا … ولكن بالنظر إلى أن هدفي كان ترك ضاغط المانا يتزامن ، لم أكن بحاجة إلى بذل قصارى جهدي.
“ليس هناك وقت أفضل من الآن للتعود على قوتي“.
ومع ذلك ، وعلى الرغم مما قلته ، استمر الأمير بلنتوس في الوقوف في نفس المكان الذي كان فيه. كان الأمر كما لو أنه لم يعد يهتم بإنشاء زنزانة كما كان ينوي في البداية.
إذا كان أحد الأسباب التي جعلتني أواجه صعوبة في التعود على سلطاتي هو قلة خبرتي معهم ، فلا يوجد وقت أفضل من الآن لاكتساب تلك التجربة.
انقر-!
سووشو!
“ألا تريد أن ترى ما سيحدث عندما ينفجر ضاغط مانا؟ هنا ، سأدعك ترى.”
بمجرد أن بدأ الغبار يستقر ، ظهر الأمير بلنتوس على الجانب الأيمن من جسدي. عندما جاء إلي بمخالبه ، كنت على وشك الابتعاد عن الطريق عندما لاحظت عدة حزم طاقة كروية صغيرة على أطراف أصابعه.
“دعني أخمن…”
‘يا للقرف!’
لم يكن لدي الوقت حتى لتثبيت قدمي بشكل صحيح قبل أن يبدأ الأمير في مهاجمتي مرة أخرى. لقد جاء إلي بسرعة جعلت من الصعب علي المراوغة.
عندما رأيتهم لأول مرة ، اتسعت عيني ، وبدلاً من الانحناء ، سحبت سيفي من غمده. في تلك اللحظة ، شعرت بتوتر عضلاتي ، وجلبت سيفي موازيًا لجسدي ، وسقطت مخالبه تمامًا على سيفي في تلك الزاوية.
سووشو!
انفجار-! ولدت نقطة التلامس بين سيفي ومخالبه موجات من الضغط الدائري الذي انتشر للخارج في كل الاتجاهات.
كان لديهم عدد من الشياطين المصنفة من قبل الدوق أكثر بكثير مما فعلناه في رتب <SS> .لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين المصنفة من قبل ماركيز والمستخدمين المصنفين في فئة <S>.
تركت تأوهًا قصيرًا ، وتعثرت بضع خطوات للوراء.
إذا كان قد قام بالفعل ببناء زنزانة ثم قام بإزالتها ، فمن المؤكد أن الوضع سيعكس الطريقة التي كان يأمل أن يكون.
“أوغخ“.
“أوغخ“.
لم أتوقف إلا عندما كان ظهري على جانب الحائط ، مما منعني من التحرك إلى الخلف. عندما كنت على وشك جمع نفسي ، أدركت أن شيئًا ما يقترب من جانبي الأيمن ، وفي تلك اللحظة بالتحديد ، توقفت نظري على ضاغط مانا.
من العدم ، شخصيته غير واضحة ، وشعرت أن هناك من يظهر ورائي. كانت حركاته سريعة جدًا لدرجة أن [عيون كرونوس] كان بالكاد قادرًا على مواكبة ذلك. على الرغم من ذلك ، كنت لا أزال قادرًا على رؤيته إلى حد ما … كان يكفي فقط لإخباري بما حدث ، وقد تراجعت.
صرير. صرير. صرير. صرير. صرير.
لم يكن هناك طريقة لإيجاده بقدراتي.
بدأ جسم الضاغط في تكوين تشققات ، وبدأ يرتجف ذهابًا وإيابًا بين الطرفين. كان الضوء الذي خرج من الشقوق ناصعًا وأبيض.
فقاعة-! بعد أن اصطدمت شخصيته بالحائط ، أخذت أنفاس عميقة واستعدت رباطة جأشي. حدث كل شيء في جزء من الثانية ، وعلى الرغم من المزايا العديدة التي كنت أمتلكها ، كنت أجد صعوبة في مواكبة ذلك.
كنت على وشك الابتعاد عن الشقوق التي تشكلت على جانب الضاغط عندما ظهر الأمير بلنتوس فجأة أمامي.
لم يكن في نيتي قط قتله. بدلاً من ذلك ، كان الهدف هو تحديد موقع ضاغط مانا وتدميره.
“إلى أين تذهب؟“
أزعجتني أفعاله ، وبينما كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر ، شعرت بشيء يُلقى في اتجاهي. كان رأس مسمار حاد للغاية.
تم لصق ابتسامة مرحة على وجهه ، على الرغم من التعبير المهووس بأنه كان رياضيًا.
عندما رأيتهم لأول مرة ، اتسعت عيني ، وبدلاً من الانحناء ، سحبت سيفي من غمده. في تلك اللحظة ، شعرت بتوتر عضلاتي ، وجلبت سيفي موازيًا لجسدي ، وسقطت مخالبه تمامًا على سيفي في تلك الزاوية.
“ألا تريد أن ترى ما سيحدث عندما ينفجر ضاغط مانا؟ هنا ، سأدعك ترى.”
إذا كان أحد الأسباب التي جعلتني أواجه صعوبة في التعود على سلطاتي هو قلة خبرتي معهم ، فلا يوجد وقت أفضل من الآن لاكتساب تلك التجربة.
في حركة جعلت من المستحيل بالنسبة لي أن أتفاعل ، ضغط على يديه على كتفي وأمسك بجسدي بقوة على جانب الحائط.
“إلى أين تذهب؟“
تغير تعبيري في تلك اللحظة ، وصرخ الأمير بلنتوس.
“إلى أين تذهب؟“
“يشاهد!”
بالضبط في تلك اللحظة ، وجدت نفسي عابسًا وألقي نظرة على الأمير بلنتوس. لقد دفعته برفق برأسي قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى إلى ضاغط مانا.
بوووووووووووو!
“أوغخ“.
بعد ذلك مباشرة ، حدث انفجار مروع ، وتحول كل شيء حولي إلى اللون الأبيض.
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى التعود على قوتي المكتشفة حديثًا.”
———–
تعثرت في خطوتين ، بالكاد تمنع وجهي من التغيير. أن … كانت ذراعه أصعب بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
ترجمة
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى التعود على قوتي المكتشفة حديثًا.”
ℱℒ??ℋ
“ليس هناك وقت أفضل من الآن للتعود على قوتي“.
———–
تعثرت في خطوتين ، بالكاد تمنع وجهي من التغيير. أن … كانت ذراعه أصعب بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
اية (97) وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ فَمُسۡتَقَرّٞ وَمُسۡتَوۡدَعٞۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يَفۡقَهُونَ (98)سورة الأنعام الآية (98)
بنظرة واحدة ، تمكنت من تحديد ما كان يحاول تحقيقه.
بوووووووووووو!
ابتسمت لتعبير الأمير. لقد بدا مذهولًا تمامًا من أفعالي ، ولم أستطع أن ألومه حقًا إذا كان علي أن أكون صادقًا. مع ما يقال … لم أهتم حقًا واستمرت في مراقبة ضاغط مانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
