عالم لا يوجد فيه "هو" [2]
الفصل 753: عالم لا يوجد فيه “هو” [2]
“… لا تقل لي أنك تريدني أن أفعل ذلك“
صبغ اللون الأبيض بصري مرة أخرى.
“هل تعتقد حقًا أن العالم هو العالم الذي لا توجد فيه الشياطين؟“
تحطم العالم من حولي إلى مليون قطعة ، ووجدت نفسي أقف على أرضية صافية. أثناء ثني رأسي للأمام ، كنت قادرًا على رؤية انعكاسي بنفسي.
وبينما كان يخدش جانب وجهه ، بدا وكأنه في حيرة من أمره للكلمات المناسبة ليقولها. بعد مرور بعض الوقت ، هز رأسه قليلاً ثم نظر إلي مباشرة.
“يبدو أن الوقت قد نفد.”
“حسنًا؟“
الصوت…
“يبدو أن الوقت قد نفد.”
قمت بإمالة رأسي إلى الجانب لإلقاء نظرة أفضل على ماثيو ، الذي بدا وكأنه يتجسد من فراغ. كان يبتسم لي.
“حسنًا؟“
“هل تمكنت من معرفة ما كنت تتطلع إلى تعلمه؟“
شعرت بخفقان رأسي أكثر صعوبة.
“نوعا ما.”
“يبدو أن الوقت قد نفد.”
كان الوقت قصيرًا ، لكنني تمكنت بطريقة ما من تحسين نفسي. لم يكن الأمر بالقدر الذي كنت أتمنى أن أتحسن فيه ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
“من الجيد سماع ذلك.”
وبينما كان يخدش جانب وجهه ، بدا وكأنه في حيرة من أمره للكلمات المناسبة ليقولها. بعد مرور بعض الوقت ، هز رأسه قليلاً ثم نظر إلي مباشرة.
تمتم ماثيو وهو يحدق في العالم الأبيض من حوله بنظرة معقدة.
“حسنًا؟“
“ثم يبدو أن مهمتي قد اكتملت. أردت مقابلتك في الحديقة لأنني أحببت المنظر هناك ، لكن أعتقد أن هذا لم يعد ممكنًا بعد الآن …”
بدت الابتسامة التي انتشرت على وجهه عندما قال تلك الكلمات قسرية إلى حد ما. لم أستطع معرفة ذلك منذ أن قلبت رأسه.
رفع رأسه وتنهد.
“نعم؟“
“حسنًا ، هذا هو. أعتقد … يمكنك القول أنني ميت الآن رسميًا.”
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
بدت الابتسامة التي انتشرت على وجهه عندما قال تلك الكلمات قسرية إلى حد ما. لم أستطع معرفة ذلك منذ أن قلبت رأسه.
“على ما يرام.”
“عندما تقصد ، ميتًا رسميًا“
“اه صحيح…”
“وهذا يعني ما يعنيه.”
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
نظر إلي ماثيو.
شعرت بخفقان رأسي أكثر صعوبة.
“السبب الوحيد لكوني في هذا العالم ، في البداية هو انتظارك. جسدي الحقيقي … حسنًا ، يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما حدث له.”
“ريان“.
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
“هيا ، لم آخذك لشخص غير حاسم. تجاوز هذا الأمر. دعني أخيرًا أستريح.”
“هذا العالم …”
———
هو أكمل.
عندما حولت انتباهي إلى ما يحيط بي ، لاحظت أنني كنت في وسط مكتب كبير. كانت أمامي طاولة خشبية تتناثر فيها الأوراق ، وخلفها نافذة كبيرة إلى حد ما.
“كان لطيفًا. كان سلميًا. كان كل شيء اعتقدت أن أشتون سيتي ستكون مثله إذا لم تكن الشياطين موجودة. لقد عشت في هذا المكان لفترة كافية لأقول إنني كنت سعيدًا.”
ذكرني ، مما جعلني أضحك قليلاً.
فتحت عيني مرة أخرى لأحدق فيه.
***
أفكر في كلماته ، وجدت نفسي أسأل.
أخذت نفسا عميقا ، وأنهيت ما تبقى من جرعة.
“هل تعتقد حقًا أن العالم هو العالم الذي لا توجد فيه الشياطين؟“
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
قطعني ضاحكا تقريبا.
“إذا لم تكن الشياطين موجودة ، فلماذا لست موجودًا؟ لماذا لم أولد في هذا العالم؟“
.
لم تكن هناك سجلات عني ، على الرغم من صعوبة البحث عنها.
.
لم يكن رين دوفر موجودًا في هذا العالم ، ولم أكن أعرف السبب.
“عن ذلك …”
لم تكن هناك سجلات عني ، على الرغم من صعوبة البحث عنها.
حك ماثيو جانب رأسه.
كنت أسمع صدى كلمات خافتة في خلفية ذهني.
“لست متأكدًا أيضًا ، لأكون صادقًا. أفترض أن السبب في ذلك هو أن اثنين من رينس لا يمكن أن يتواجدان في نفس العالم ، أو لسبب آخر من هذا القبيل ، لكنني لا أعرف ، ولن أعرف أبدًا … أنا أعلم فقط أن كيفن أراد أن يظهر لك شيئًا ، وآمل أن تكون قد وجدت إجابتك “.
حدقت في الجرعة للحظة قبل أن آخذها.
“أملك.”
“سأحاول سوف احاول.”
وجدت نفسي أومئ برأسي.
وجدت نفسي في حيرة من الكلام ، لكن سرعان ما أخذت نفسا عميقا.
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
كانت باهتة نوعا ما.
“إذن لا يسعني إلا أن أتمنى لك حظًا سعيدًا.”
حرمني صوت ريان من أفكاري وتظاهرت أنني لم أسمع كلماته الأخيرة ، أومأت برأسي.
.
دلكت جبهتي ونظرت لأعلى.
ابتسم ماثيو ومد يديه إلى الجانب.
“لذا…”
نظرت إليه بغرابة.
نظر إلي ماثيو.
“… لا تقل لي أنك تريدني أن أفعل ذلك“
“اه صحيح…”
“لا.”
“هل يمكنك إيقاف ذلك مع ذلك؟“
قطعني ضاحكا تقريبا.
FLASH
“كما قلت من قبل ، تأكد من أنك لطيف هذه المرة. قد تكون هذه المرة الأخيرة التي أعاني فيها من الألم مرة أخرى ، لكن … ما زلت أتمنى أن يكون الأمر شيئًا لا يجب أن أعانيه.”
أفكر في كلماته ، وجدت نفسي أسأل.
“حسنًا؟“
حرمني صوت ريان من أفكاري وتظاهرت أنني لم أسمع كلماته الأخيرة ، أومأت برأسي.
ظهر سيف في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته. عندما رفعت رأسي للنظر إليه ، وجدته يبتسم في وجهي.
“…”
“هيا ، لم آخذك لشخص غير حاسم. تجاوز هذا الأمر. دعني أخيرًا أستريح.”
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
“أنا…”
هذا أربكني أكثر.
وجدت نفسي في حيرة من الكلام ، لكن سرعان ما أخذت نفسا عميقا.
… وساعدت كلمات رايان التالية في إثبات حدسي.
“على ما يرام.”
لم تكن هناك سجلات عني ، على الرغم من صعوبة البحث عنها.
أمسكت بسيفي بإحكام وتقدمت إلى الأمام. توقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة من ماثيو ووضعت نصلتي على رقبته.
وجدت نفسي أومئ برأسي.
“تأكد من أنه لا يؤلم“.
هو أكمل.
ذكرني ، مما جعلني أضحك قليلاً.
شعرت بخفقان رأسي أكثر صعوبة.
“سأحاول سوف احاول.”
ربما كان على حق.
“اه صحيح…”
صبغ اللون الأبيض بصري مرة أخرى.
يبدو أنه يتذكر شيئًا ما.
“ما الذي يحدث؟ أين أنا؟“
وبينما كان يخدش جانب وجهه ، بدا وكأنه في حيرة من أمره للكلمات المناسبة ليقولها. بعد مرور بعض الوقت ، هز رأسه قليلاً ثم نظر إلي مباشرة.
كان الوقت قصيرًا ، لكنني تمكنت بطريقة ما من تحسين نفسي. لم يكن الأمر بالقدر الذي كنت أتمنى أن أتحسن فيه ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
“أنا آسف.”
فتحت عيني مرة أخرى لأحدق فيه.
خفض-!
كان لدي هاجس سيء عندما طرحت هذا السؤال. لسبب ما ، شعرت أن الحادث الأخير لم يكن الشيء الوحيد الذي فعله كيفن.
***
ذكرني ، مما جعلني أضحك قليلاً.
“سيد التحالف“.
“هاه؟“
كنت أسمع صدى كلمات خافتة في خلفية ذهني.
“رين ، هل هناك شيء تود أن أفعله؟ إذا لم يكن كذلك … أود العودة إلى عمل.”
كانت باهتة نوعا ما.
“هل يمكنك إيقاف ذلك مع ذلك؟“
“سيد التحالف“.
“عن ذلك …”
مع مرور الوقت ، أصبحوا يعلو ويعلو.
وجدت نفسي في حيرة من الكلام ، لكن سرعان ما أخذت نفسا عميقا.
“رن!”
“نعم ، في الواقع. أود أن تفعل أشياء عديدة من أجلي.”
“هاه؟“
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
كان ذلك ، حتى أدركت أن جسدي كان يرتجف وأن رأسي قد قفز إلى الأمام. عندما فتحت عيني ، كنت محاطًا على الفور بالضوء الساطع ، ولسعت عيني.
فتحت عيني مرة أخرى لأحدق فيه.
“ما الذي يحدث؟ أين أنا؟“
“… نعم. إذا كنت فضوليًا ، فعندئذ نعم ، فأنت بالفعل سيد التحالف.”
عندما حولت انتباهي إلى ما يحيط بي ، لاحظت أنني كنت في وسط مكتب كبير. كانت أمامي طاولة خشبية تتناثر فيها الأوراق ، وخلفها نافذة كبيرة إلى حد ما.
صبغ اللون الأبيض بصري مرة أخرى.
“هل استيقظت أخيرًا؟“
لم يتطلب الأمر عالِمًا لمعرفة نواياه. هو ، بقدر ما كان محرجًا ، لم يكن يريد أولئك الذين كان قريبًا منهم من المعاناة بسببه.
“ريان؟“
لدهشتي ، وجدت رايان يقف أمامي. كان يرتدي حلة رمادية غير مناسبة له على الإطلاق. كان ضخمًا بشكل يبعث على السخرية ، ولم يكلف نفسه عناء ربط ربطة عنقه بشكل صحيح.
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
“ماذا تفعل هنا وأين نحن؟“
———
.
“على ما يرام.”
دلكت جبهتي ونظرت لأعلى.
.
“في الواقع ، في واقع الأمر. إذا لم أتذكر خطأً ، فقد اتصلت بي … سيد التحالف؟“
كان ذلك ، حتى أدركت أن جسدي كان يرتجف وأن رأسي قد قفز إلى الأمام. عندما فتحت عيني ، كنت محاطًا على الفور بالضوء الساطع ، ولسعت عيني.
“هل أنت بخير؟“
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
بدلاً من الإجابة ، تلقيت نظرة قلقة.
قطعني ضاحكا تقريبا.
نظر رايان حول المكان ، واسترجع زجاجة صغيرة من خاتمه وأعطاها لي.
الفصل 753: عالم لا يوجد فيه “هو” [2]
“خذ هذه الجرعة. يبدو أنك أجهدت نفسك أكثر من اللازم.”
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
“…”
… وساعدت كلمات رايان التالية في إثبات حدسي.
حدقت في الجرعة للحظة قبل أن آخذها.
“كما هو متوقع …”
ربما كان على حق.
عندما رأيت النظرة القلقة على وجهه ، تحدثت قبل أن تتاح له الفرصة.
كان طعم الجرعة مرًا نوعًا ما ، ولاحظت أنها ساعدت في إزالة بعض الضباب في رأسي. عار على النكهة ، لأنه لو لم تكن قابضة للغاية ، كنت سألتقطها في جلسة واحدة.
مع مرور الوقت ، أصبحوا يعلو ويعلو.
“شعور أفضل؟“
“… وأنا سيد التحالف ، أليس كذلك؟ “
“قليلا.”
خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، أدركت أنه لم يمر يوم واحد منذ وفاة كيفن.
لم تحدث فرقًا حقًا ولكن على الأقل شعرت بمزيد من اليقظة.
“… وأنا سيد التحالف ، أليس كذلك؟ “
“لذا…”
“… رايان ، أين نحن بالضبط؟ “
نظرت حولي دون أن أقول أي شيء. مساحة المكتب … بدت مشابهة لـ كيفين ، لكنها كانت مختلفة أيضًا.
… وساعدت كلمات رايان التالية في إثبات حدسي.
كانت هناك عدة صور أمامي. كل ذلك بدا وكأنه رسومات أهداني إياها نولا منذ فترة؟
“السبب الوحيد لكوني في هذا العالم ، في البداية هو انتظارك. جسدي الحقيقي … حسنًا ، يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما حدث له.”
كما كانت هناك صور لوالدي واماندا؟
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
كلما لاحظت أكثر ، أصبحت مرتبكًا أكثر.
عندما رأيت النظرة القلقة على وجهه ، تحدثت قبل أن تتاح له الفرصة.
“… رايان ، أين نحن بالضبط؟ “
“شعور أفضل؟“
“حسنًا؟“
كان ذلك ، حتى أدركت أن جسدي كان يرتجف وأن رأسي قد قفز إلى الأمام. عندما فتحت عيني ، كنت محاطًا على الفور بالضوء الساطع ، ولسعت عيني.
نظر رايان إلي بغرابة مرة أخرى.
حدقت في ريان ، وخفض رأسه.
عندما رأيت النظرة القلقة على وجهه ، تحدثت قبل أن تتاح له الفرصة.
“لا.”
“فقط أجبني.”
“موقع أقرب مستشفى؟“
“… مقر التحالف.”
“إذن لا يسعني إلا أن أتمنى لك حظًا سعيدًا.”
“مقر التحالف … أرى“.
خفض-!
أقوم بتدليك الجزء السفلي من فمي.
“موقع أقرب مستشفى؟“
“… وأنا سيد التحالف ، أليس كذلك؟ “
“مقر التحالف … أرى“.
“رين ، هل أنت متأكد أنك بخير؟“
بدت الابتسامة التي انتشرت على وجهه عندما قال تلك الكلمات قسرية إلى حد ما. لم أستطع معرفة ذلك منذ أن قلبت رأسه.
“فقط أجبني.”
“كيفن؟ من هو كيفن؟“
“… نعم. إذا كنت فضوليًا ، فعندئذ نعم ، فأنت بالفعل سيد التحالف.”
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
“…”
من خلال النظر في الأمر ، أدركت أن كيفن لم يعد في جهات الاتصال الخاصة بي. عند فتح وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي ، أدركت أيضًا أنه ذهب من هناك وأنه لم يكن هناك أي ذكر له على الويب.
شعرت بخفقان رأسي أكثر صعوبة.
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
“ماذا حدث عندما غادرت؟“
FLASH
خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، أدركت أنه لم يمر يوم واحد منذ وفاة كيفن.
“… مقر التحالف.”
هذا أربكني أكثر.
اية (71) وَأَنۡ أَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّقُوهُۚ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (72) سورة الأنعام الاية (72)
“ريان“.
“حسنًا؟“
.
“إذا لم تكن الشياطين موجودة ، فلماذا لست موجودًا؟ لماذا لم أولد في هذا العالم؟“
“نعم؟“
نظرت إليه بغرابة.
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
يبدو أنه يتذكر شيئًا ما.
“موقع أقرب مستشفى؟“
بدت الابتسامة التي انتشرت على وجهه عندما قال تلك الكلمات قسرية إلى حد ما. لم أستطع معرفة ذلك منذ أن قلبت رأسه.
“هل يمكنك إيقاف ذلك مع ذلك؟“
“هل تحتاج إلى بعض المعلومات عن شخص يدعى كيفن؟ ما هو اسمه الأخير؟“
حدقت في ريان ، وخفض رأسه.
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
أخذت نفسا عميقا ، وأنهيت ما تبقى من جرعة.
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
“كيفن .. ماذا حدث لكيفن؟“
ابتسم ماثيو ومد يديه إلى الجانب.
كان لدي هاجس سيء عندما طرحت هذا السؤال. لسبب ما ، شعرت أن الحادث الأخير لم يكن الشيء الوحيد الذي فعله كيفن.
لم تكن هناك سجلات عني ، على الرغم من صعوبة البحث عنها.
… وساعدت كلمات رايان التالية في إثبات حدسي.
لم يكن رين دوفر موجودًا في هذا العالم ، ولم أكن أعرف السبب.
“كيفن؟ من هو كيفن؟“
“عندما تقصد ، ميتًا رسميًا“
“ها …”
أخذت نفسا عميقا ، وأنهيت ما تبقى من جرعة.
ابتسمت.
“أنا…”
“كما هو متوقع …”
“هل تعتقد حقًا أن العالم هو العالم الذي لا توجد فيه الشياطين؟“
كان حدسي صحيحًا بالفعل. ما أظهره لي لم يكن الشيء الوحيد الذي فعله.
“كيفن .. ماذا حدث لكيفن؟“
“من نظراته ، يبدو أنه مسح نفسه من ذكريات الجميع.”
.
“هل تحتاج إلى بعض المعلومات عن شخص يدعى كيفن؟ ما هو اسمه الأخير؟“
“هل تمكنت من معرفة ما كنت تتطلع إلى تعلمه؟“
“لا ، لا تهتم بذلك.”
لم تحدث فرقًا حقًا ولكن على الأقل شعرت بمزيد من اليقظة.
رفعت ريان وأزلت هاتفي.
***
“إنه ليس حتى في جهات الاتصال الخاصة بي.”
“عندما تقصد ، ميتًا رسميًا“
من خلال النظر في الأمر ، أدركت أن كيفن لم يعد في جهات الاتصال الخاصة بي. عند فتح وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي ، أدركت أيضًا أنه ذهب من هناك وأنه لم يكن هناك أي ذكر له على الويب.
“فقط أجبني.”
كنت من المتابعين المتحمسين لوسائل التواصل الاجتماعي لـ كيفين ، لذلك كنت أعرف أكثر من أي شخص آخر أنه رحل.
.
كان الأمر كما لو أنه اختفى تمامًا من العالم.
“ريان“.
‘اللعنة.’
“… وأنا سيد التحالف ، أليس كذلك؟ “
أغلقت هاتفي واتكأت على كرسي.
“كيفن؟ من هو كيفن؟“
لا شئ.
“رين ، هل هناك شيء تود أن أفعله؟ إذا لم يكن كذلك … أود العودة إلى عمل.”
لم يبق منه شيء.
———
“بدون شك ، يجب أن يكون هذا عالمي …”
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
بينما اختفت جميع سجلاته ، كنت أعرف أن هذا هو العالم الذي أنتمي إليه. كان الأمر مجرد أن إنجازات كيفن السابقة قد أعطيت لبعض الآخرين.
مع مرور الوقت ، أصبحوا يعلو ويعلو.
كان التاريخ هو نفسه عمليا.
“لذا…”
“لماذا فعل … لا ، يمكنني معرفة السبب.”
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
لم يتطلب الأمر عالِمًا لمعرفة نواياه. هو ، بقدر ما كان محرجًا ، لم يكن يريد أولئك الذين كان قريبًا منهم من المعاناة بسببه.
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
لم يكن يريدهم أن يبكوا عليه. كان يعلم أن موته سيمنع البعض من المضي قدمًا ، ولم يكن يريد ذلك.
“هيه“.
“هيه“.
“رين ، هل أنت متأكد أنك بخير؟“
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
“أنا…”
إذا وُضعت في موقف مشابه له ، ربما كنت سأختار نفس خياره.
***
لقد كان حقًا … مهمة سهلة.
ربما كان على حق.
.
كان لدي هاجس سيء عندما طرحت هذا السؤال. لسبب ما ، شعرت أن الحادث الأخير لم يكن الشيء الوحيد الذي فعله كيفن.
“رين ، هل هناك شيء تود أن أفعله؟ إذا لم يكن كذلك … أود العودة إلى عمل.”
“خذ هذه الجرعة. يبدو أنك أجهدت نفسك أكثر من اللازم.”
حرمني صوت ريان من أفكاري وتظاهرت أنني لم أسمع كلماته الأخيرة ، أومأت برأسي.
اية (71) وَأَنۡ أَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّقُوهُۚ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (72) سورة الأنعام الاية (72)
“نعم ، في الواقع. أود أن تفعل أشياء عديدة من أجلي.”
نظرت إليه بغرابة.
———
“… نعم. إذا كنت فضوليًا ، فعندئذ نعم ، فأنت بالفعل سيد التحالف.”
ترجمة
اية (71) وَأَنۡ أَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّقُوهُۚ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (72) سورة الأنعام الاية (72)
FLASH
“ماذا حدث عندما غادرت؟“
———
تمتم ماثيو وهو يحدق في العالم الأبيض من حوله بنظرة معقدة.
اية (71) وَأَنۡ أَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّقُوهُۚ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (72) سورة الأنعام الاية (72)
“هل أنت بخير؟“
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
