نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 740

الصراع [1]

الصراع [1]

الفصل 740: الصراع [1]

كما كان متوقعا من أماندا. على الرغم من مواجهتها لمثل هذا السيناريو ، إلا أنها حافظت على رباطة جأشها وتمكنت حتى من استعادة سلاحها.

[يتجه السرب 5 حاليا إلى موقع الهدف.  سيصلون إلى الوجهة قريب.]

نظرت إلي بعبوس.

نظر إدوارد إلى الإشعار الذي ظهر على ساعته قبل أن يوجه انتباهه إلى الشخص الذي يقود السيارة.

“ابتعد عنها!”

توجه نحو نفس موقع السرب 5.” توقف وأضاف. “زد السرعة من فضلك.”

تغير وجهي عندما شعرت بقوته – بالكاد كانت في مرتبة [C].

ونتيجة لكلماته ، زادت سرعة السيارةبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، سمع إدوارد صوتًا قادمًا من بجانبه.

“أنت لست مهيأ للسيف.”

ما هو الاندفاع؟

صليل-!

لم يكن ملكًا سوى جيروم ، الذي كان يشغل المقعد المجاور له في تلك اللحظة.

كان عقلي محيرًا بسبب التحول المفاجئ في تعبيرها. خاصة وأنني لم أشاهدها من قبل وهي تنظر إلي بهذه الطريقة.

دع الأطفال يهتمون بالمشكلة. يجب أن يكونوا قادرين على التعامل مع هذا الشاب بين الاثنين. ستكون تجربة جيدة لكليهما.”

“لا ، حسنًا …”

لا يزال من الأفضل أن أسرعنا.”

نظرًا لأن لديهم استخداماتهم ، لم أزعج الوقت. أنا أيضًا لم أكن من يسعدني بقتل الناس بلا وعي.

بينما كان يتحدث ، تقلص عينها إدوارد قليلاًلم يكن أحمقكان قادرًا على معرفة ما كان جيروم يخطط للقيام به ، ولم ينسجم معه على الإطلاق.

الاهتمام بجميع قادة النقابات. إذا وجدت أي أدلة بخصوص هذا الشخص ، فاتصل بالاتحاد على الفور. الهدف خطير للغاية ، ويتطلب القوة الكاملة من قبل نقابة مصنفة بالماس للتعامل معها.

ليس لأنه كان قلقًا من أن تقع أماندا في حب شخص مثلهفقط الشخص الذي يمكن أن يتناسب مع مظهره وقوته يمكن أن يأمل في مغازلة.

“توجه نحو نفس موقع السرب 5.” توقف وأضاف. “زد السرعة من فضلك.”

قد لا تعرف أبدًا ما يمكن أن يحدث. بوجودنا نحن الاثنين ، يمكنني أن أطمئن على سلامتهما.”

ضغط السائق على البنزين ، وبدأت السيارة تسير في الحي بمعدل سريع مخيف. في هذه الأثناء ، بينما كان جيروم يصرخ بالأوامر ، كان إدوارد يلف أصابعه بعصبية بينما كان يحدق في الإشعار الذي ظهر على ساعته.

هيه“.

كمية قليلة فقط…

ابتسم جيروم بتكلف.

تجعدت حواجبها في المنظر. واحد آخر …

“مع ابني وكبار السن ، لا توجد مشكلة حتى لو -“

لم تستطع في الواقع قياس قوته.

دينغ -!

“ماذا لو كنت لا تستطيع التعامل معه؟“

ظهر إشعار مفاجئ على ساعتيهما في نفس الوقت ، مما أدى إلى قطع عقوبته فجأة.

نظرت إلي بنظرة صامتة. داس بقدميها على الأرض مرارًا وتكرارًا أثناء محاولتها استعادة النصل ، ولكن مهما حاولت جاهدة ، لم تتمكن من تحريكها.

عبس الاثنان على الفور وحدقوا في ساعاتهمكان هناك مقطع فيديو فيه ، وشاهده كلاهما.

لم يكن ملكًا سوى جيروم ، الذي كان يشغل المقعد المجاور له في تلك اللحظة.

عند التحديق في الفيديو ، اتسعت عيونهم حيث ترك اللون وجوههم وبدأوا في التبييضعلى الفور ، نهض جيروم على قدميه وبدأ في مطاردة السائق.

لم تستطع في الواقع قياس قوته.

“أسرعوا! أسرعوا بالسيارة! الآن! أسرعوا!”

“ابتعد عنها!”

لكن-“

بدت وكأنها لها نفس المظهر تقريبًا كما كانت في عالمي. كانت مذهلة كما كنت أتذكر. كانت هناك بعض الفروق ، لكن لا شيء ذو أهمية كبيرة.

“لا تهتم بخرق أي قوانين ؛ فقط أسرع!”

على الرغم من أنها كانت معتادة على التحديق بها بهذه الطريقة ، إلا أنها وجدت الأمر مزعجًا إلى حد ما.  على الرغم من ذلك ، تجاهلت الأمر واستمرت في المضي قدمًا.

“نعم … نعم سيدي!”

كان الأمر منطقيًا تمامًا عندما فكرت في مدى حمايته المفرطة. كان من المحتمل أنه أراد التعامل معي بسبب وجودي المفاجئ في مكان إقامته دون سابق إنذار ، وبعد ذلك اختفت دون أن يتمكن أحد من إخبار أي شيء.

ضغط السائق على البنزين ، وبدأت السيارة تسير في الحي بمعدل سريع مخيففي هذه الأثناء ، بينما كان جيروم يصرخ بالأوامر ، كان إدوارد يلف أصابعه بعصبية بينما كان يحدق في الإشعار الذي ظهر على ساعته.

“ربما كانت لديها موهبة السيف أيضًا؟“

كان يقرأ الرسالة المرفقة بالفيديو.

“تعال ، دعني أرى مدى قوتك.”

الاهتمام بجميع قادة النقاباتإذا وجدت أي أدلة بخصوص هذا الشخص ، فاتصل بالاتحاد على الفورالهدف خطير للغاية ، ويتطلب القوة الكاملة من قبل نقابة مصنفة بالماس للتعامل معها.

“لا تقلق ، أنا لم أقتله“.

القوى المشتبه بها: مهارة نوع الحركة المكانية.

دينغ -!

القدرة المقدرة: رتبة

 

***

نظر إليها بابتسامة هادئة.

بدت الأرض غير مأهولة في الغالبالأشياء الوحيدة التي كانت مرئية على الأرض كانت عبارة عن منشأة تخزين كبيرة وشاببدا كما لو أنه كان يتوقع وصولهم بناءً على الطريقة التي كان ينظر بها إليهم.

“يبدو أنني أصبت في مكان مؤلم.”

ومع ذلك ، فور خروجهم من سياراتهم ، حدث تغيير طفيف في تعبيره ، وشعر أماندا بنظرته عليها.

كان بإمكاني فقط هز رأسي بمرارة.

تجعدت حواجبها في المنظرواحد آخر

القوى المشتبه بها: مهارة نوع الحركة المكانية.

على الرغم من أنها كانت معتادة على التحديق بها بهذه الطريقة ، إلا أنها وجدت الأمر مزعجًا إلى حد ما.  على الرغم من ذلك ، تجاهلت الأمر واستمرت في المضي قدمًا.

“ماذا يهمك بهذا؟“

وفقًا لتعليمات والدها ، كان عليهم إيقافه حتى تمكنوا من الوصول إلى هناك.

“كان يجب أن أرى هذا قادما …”

دعني اتعامل مع ذلك.”

لسبب ما ، أخطأ الشاب في نظرتي ، وبدا أكثر فخراً من ذي قبل.

مد كايل يده عندما كانت على وشك أن تخطو خطوة إلى الأمام ، مما منعها من اتخاذ الخطوة.

خدشت قمة رأسي بذهول.  أستطيع أن أقول إنها مارست قدرًا كبيرًا من التدريب على استخدام السيف من خلال مراقبة وضعها والطريقة التي استخدمتها به. يمكنني أيضا رؤية المسامير على يديها …

نظر إليها بابتسامة هادئة.

يمكن اعتبارهم أقوياء للغاية في هذا العالم.

دعني أتعامل مع هذا الأمر. فقط ابق هناك واسترخي. هذا الأمر مرتبط بنقابتي ، لذا إذا أمكن ، اسمح لي بالتعامل مع هذا.”

خشخشه-! خشخشه-!

قطعت أماندا حواجبها لكنها اختارت في النهاية عدم المجادلة معه على الرغم من إحباطها.

حدث نفس الشيء مرارا وتكرارا. ومع ذلك ، بدأت حركاتها تدريجياً تصبح أكثر سلاسة.

ماذا لو كنت لا تستطيع التعامل معه؟

الفصل 740: الصراع [1]

علمت من والدها أن الرجل الواقف أمامهم قويبدا وكأنه في نفس عمرهم ، وبناءً على المظاهر ، بدا أنه يتمتع بمستوى مماثل من القوة.

نظر إليها بابتسامة هادئة.

لم تستطع في الواقع قياس قوته.

وفقًا لتعليمات والدها ، كان عليهم إيقافه حتى تمكنوا من الوصول إلى هناك.

نظر كايل إلى الرجل وابتسم.

————— ترجمة FLASH

يبدو أنه يشبهنا تقريبًا ، وأنا واثق من أنه لا أحد غيرك قادر على هزيمتي.”

“قد لا تعرف أبدًا ما يمكن أن يحدث. بوجودنا نحن الاثنين ، يمكنني أن أطمئن على سلامتهما.”

تُركت أماندا واقفة هناك مع تعبير فارغ على وجهها وهي تراقبه بثقة وهو يتقدم نحو مكان وجود الرجل.

الاهتمام بجميع قادة النقابات. إذا وجدت أي أدلة بخصوص هذا الشخص ، فاتصل بالاتحاد على الفور. الهدف خطير للغاية ، ويتطلب القوة الكاملة من قبل نقابة مصنفة بالماس للتعامل معها.

كلما زاد الوقت الذي أمضته معه ، ازدادت حنقهالقد كان ببساطة متعجرفًا جدًا.

ومع ذلك ، فور خروجهم من سياراتهم ، حدث تغيير طفيف في تعبيره ، وشعر أماندا بنظرته عليها.

ومع ذلك ، كان بإمكانها رؤية العديد من الشيوخ يتبعون من ورائه.

“يبدو أنه يشبهنا تقريبًا ، وأنا واثق من أنه لا أحد غيرك قادر على هزيمتي.”

إذا ساءت الأمور ، فسيكونون قادرين على مساعدته.

“قد لا تعرف أبدًا ما يمكن أن يحدث. بوجودنا نحن الاثنين ، يمكنني أن أطمئن على سلامتهما.”

***

حولت نظرتي نحو اتجاه حاشية أماندا.

لقد فوجئت بصدق عندما رأيت أماندا تظهر.  كنت أتوقع إلى حد ما أن يظهر الرجال من “جرين” مهما كانت النقابة… وقد أطلقت عليها منذ ذلك الحين — نسقها ، ولكن ليس بالضرورة أماندا.

كما كان متوقعا من أماندا. على الرغم من مواجهتها لمثل هذا السيناريو ، إلا أنها حافظت على رباطة جأشها وتمكنت حتى من استعادة سلاحها.

أفترض أن هذا من المحتمل أن يكون من فعل إدوارد.”

[يتجه السرب 5 حاليا إلى موقع الهدف.  سيصلون إلى الوجهة قريب.]

كان الأمر منطقيًا تمامًا عندما فكرت في مدى حمايته المفرطةكان من المحتمل أنه أراد التعامل معي بسبب وجودي المفاجئ في مكان إقامته دون سابق إنذار ، وبعد ذلك اختفت دون أن يتمكن أحد من إخبار أي شيء.

“أنا آسف ، لكن هذا لن ينجح.”

كان بإمكاني فقط هز رأسي بمرارة.

نظر إليها بابتسامة هادئة.

“كان يجب أن أرى هذا قادما …”

ابتسم جيروم بتكلف.

بدت وكأنها لها نفس المظهر تقريبًا كما كانت في عالميكانت مذهلة كما كنت أتذكركانت هناك بعض الفروق ، لكن لا شيء ذو أهمية كبيرة.

ابتسم جيروم بتكلف.

كان ذلك بشكل أساسي في طريقة لبسهابالمقارنة مع أماندا التي أعرفها ، كانت ترتدي ملابس غير رسمية مثل الإيمو؟

“أسرعوا! أسرعوا بالسيارة! الآن! أسرعوا!”

إذا كان هذا قريبًا من وصفها.  كانت ترتدي ملابس سوداء من رأسها حتى أخمص قدميها ، وبينما كان هذا اللون يبدو جيدًا عليها ، إلا أنه كان مفرطًا بعض الشيء.

فقط هذا …

اين تنظر؟

ظهر إشعار مفاجئ على ساعتيهما في نفس الوقت ، مما أدى إلى قطع عقوبته فجأة.

شق طفل ذو شعر أخضر طريقه نحوي.  خلفه كان اثنان من كبار السن. يبدو أن قوتهم كانت رتبة  [B +] ، تقترب من [A-].

لم تستطع في الواقع قياس قوته.

يمكن اعتبارهم أقوياء للغاية في هذا العالم.

“دعني أتعامل مع هذا الأمر. فقط ابق هناك واسترخي. هذا الأمر مرتبط بنقابتي ، لذا إذا أمكن ، اسمح لي بالتعامل مع هذا.”

من أنت؟

“هيه“.

كانت هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها هذا الرجل في حياتيمن المحتمل جدًا أنه توفي بالفعل في عالمي السابق ، إما قبل ولادته أو في مكان ما في منتصف حياته.

على الرغم من أنها كانت معتادة على التحديق بها بهذه الطريقة ، إلا أنها وجدت الأمر مزعجًا إلى حد ما.  على الرغم من ذلك ، تجاهلت الأمر واستمرت في المضي قدمًا.

أنا بصراحة لم أهتمكانت نظرته مزعجة.

أعطيتها نقرة حادة على جانب النصل ، فترنح إلى الوراء. عندما حاولت استفزازها مرة أخرى ، ردت بهجوم آخر. لقد كان أكثر حدة من السابق ، لكن هذا كان …

قيل لي إنه ليس لديك أي فكرة عن نقابتنا. في البداية ، لم أصدق ذلك ، لكن بعد رؤيتك الآن ، أستطيع أن أرى أنهم لم يكونوا يكذبون. أنت جاهل حقًا.”

***

لقد استعاد شيئًا يشبه الرمح من مكانهبعد فترة وجيزة ، بدأ في طرد كمية كبيرة من الطاقة من جسده.

“لا يزال من الأفضل أن أسرعنا.”

تغير وجهي عندما شعرت بقوته – بالكاد كانت في مرتبة [C].

بدت الأرض غير مأهولة في الغالب. الأشياء الوحيدة التي كانت مرئية على الأرض كانت عبارة عن منشأة تخزين كبيرة وشاب. بدا كما لو أنه كان يتوقع وصولهم بناءً على الطريقة التي كان ينظر بها إليهم.

لسبب ما ، أخطأ الشاب في نظرتي ، وبدا أكثر فخراً من ذي قبل.

“أنا آسف ، لكن هذا لن ينجح.”

“كيف-“

“ماذا يهمك بهذا؟“

اخرس. أشعر بالصداع فقط من التفكير فيما ستقوله بعد ذلك.”

بعد سماع كلامي ، أصبح جسدها بالكامل يعرج ، واختفى التعبير الجليدي على وجهها. ما حل مكانه كان مليئا بالغضب.

رطم-!

لسبب ما ، أخطأ الشاب في نظرتي ، وبدا أكثر فخراً من ذي قبل.

لوحت بيدي ، وبعد ذلك بوقت قصير ، سقط جسده على الأرضحدق الشيخان اللذان كانا يقفان خلفه في حالة من الكفر.

لا تقلق ، أنا لم أقتله“.

“من أنت؟“

لوحت بيدي مرة أخرى ، واصطدم الاثنان بالأرض بقوة.

فقط هذا …

انفجار-!

كان ذلك بشكل أساسي في طريقة لبسها. بالمقارنة مع أماندا التي أعرفها ، كانت ترتدي ملابس غير رسمية مثل الإيمو؟

نظرًا لأن لديهم استخداماتهم ، لم أزعج الوقتأنا أيضًا لم أكن من يسعدني بقتل الناس بلا وعي.

***

حولت نظرتي نحو اتجاه حاشية أماندا.

نظر كايل إلى الرجل وابتسم.

رطم-!  رطم-!

“ما هو الاندفاع؟“

كان مجرد التنفس من هالتي الحقيقية هو كل ما كان ضروريًا لإرسال كل منهم إلى الأرض على بطونهمكنت ألطف معهم قليلاً من أولئك الذين ينتمون إلى جماعة “جرين أيا كان“.

[يتجه السرب 5 حاليا إلى موقع الهدف.  سيصلون إلى الوجهة قريب.]

ما الذي فعلته؟

الفصل 740: الصراع [1]

كما كان متوقعا من أمانداعلى الرغم من مواجهتها لمثل هذا السيناريو ، إلا أنها حافظت على رباطة جأشها وتمكنت حتى من استعادة سلاحها.

هززت رأسي ونظرت إليها بقلق.

فقط هذا

مد كايل يده عندما كانت على وشك أن تخطو خطوة إلى الأمام ، مما منعها من اتخاذ الخطوة.

منذ متى تستخدم السيف؟

وفقًا لتعليمات والدها ، كان عليهم إيقافه حتى تمكنوا من الوصول إلى هناك.

نظرت إلي بعبوس.

[يتجه السرب 5 حاليا إلى موقع الهدف.  سيصلون إلى الوجهة قريب.]

ماذا يهمك بهذا؟

لوحت بيدي مرة أخرى ، واصطدم الاثنان بالأرض بقوة.

لا ، حسنًا …”

تجعدت حواجبها في المنظر. واحد آخر …

خدشت قمة رأسي بذهول.  أستطيع أن أقول إنها مارست قدرًا كبيرًا من التدريب على استخدام السيف من خلال مراقبة وضعها والطريقة التي استخدمتها به. يمكنني أيضا رؤية المسامير على يديها …

تُركت أماندا واقفة هناك مع تعبير فارغ على وجهها وهي تراقبه بثقة وهو يتقدم نحو مكان وجود الرجل.

ربما كانت لديها موهبة السيف أيضًا؟

“يبدو الأمر كما لو أن دماغها يتحرك أسرع من جسدها …”

مثير للاهتمام.

إذا كان هذا قريبًا من وصفها.  كانت ترتدي ملابس سوداء من رأسها حتى أخمص قدميها ، وبينما كان هذا اللون يبدو جيدًا عليها ، إلا أنه كان مفرطًا بعض الشيء.

تعال ، دعني أرى مدى قوتك.”

نظرًا لأن لديهم استخداماتهم ، لم أزعج الوقت. أنا أيضًا لم أكن من يسعدني بقتل الناس بلا وعي.

أشرت إليها بيدي ، واستجابت على الفور بقطع قوي في اتجاه كتفي.

القوى المشتبه بها: مهارة نوع الحركة المكانية.

بغض النظر ، إنها ليست موهوبة جدًا.”

“بغض النظر ، إنها ليست موهوبة جدًا.”

بسبب تفاوت القوة بيننا ، تمكنت بسهولة من رؤية كل حركاتها وبناءً على تلك الحركات وحدها ، تمكنت بسهولة من معرفة أنها لا تملك موهبة السيف.

عبس الاثنان على الفور وحدقوا في ساعاتهم. كان هناك مقطع فيديو فيه ، وشاهده كلاهما.

بدت حركاتها قاسية – كما لو أنها حفظتها من كتاب – وبدت عيناها وكأنهما تنظران في اتجاه مختلف تمامًا عن السيف.

 

“يبدو الأمر كما لو أن دماغها يتحرك أسرع من جسدها …”

كنت على وشك توضيح وجهة نظري عندما أدركت وجود صوت قوي قادم من مسافة بعيدة. بدأ فمي يرتعش عندما أدركت كم كان مألوفًا.

خشخشه-!

“ابتعد عنها!”

أعطيتها نقرة حادة على جانب النصل ، فترنح إلى الوراءعندما حاولت استفزازها مرة أخرى ، ردت بهجوم آخرلقد كان أكثر حدة من السابق ، لكن هذا كان

***

خشخشه-! خشخشه-!

“يبدو أنه يشبهنا تقريبًا ، وأنا واثق من أنه لا أحد غيرك قادر على هزيمتي.”

حدث نفس الشيء مرارا وتكراراومع ذلك ، بدأت حركاتها تدريجياً تصبح أكثر سلاسة.

لقد استعاد شيئًا يشبه الرمح من مكانه. بعد فترة وجيزة ، بدأ في طرد كمية كبيرة من الطاقة من جسده.

كمية قليلة فقط

حدث نفس الشيء مرارا وتكرارا. ومع ذلك ، بدأت حركاتها تدريجياً تصبح أكثر سلاسة.

صليل-!

كان مجرد التنفس من هالتي الحقيقية هو كل ما كان ضروريًا لإرسال كل منهم إلى الأرض على بطونهم. كنت ألطف معهم قليلاً من أولئك الذين ينتمون إلى جماعة “جرين أيا كان“.

حصلت على النصل بيد واحدة ، وعند هذه النقطة توقفت أمامي.

كان ذلك بشكل أساسي في طريقة لبسها. بالمقارنة مع أماندا التي أعرفها ، كانت ترتدي ملابس غير رسمية مثل الإيمو؟

هززت رأسي ونظرت إليها بقلق.

وفقًا لتعليمات والدها ، كان عليهم إيقافه حتى تمكنوا من الوصول إلى هناك.

أنا آسف ، لكن هذا لن ينجح.”

مثير للاهتمام.

نظرت إلي بنظرة صامتةداس بقدميها على الأرض مرارًا وتكرارًا أثناء محاولتها استعادة النصل ، ولكن مهما حاولت جاهدة ، لم تتمكن من تحريكها.

هززت رأسي ونظرت إليها بقلق.

واصلت.

 

أنت لست مهيأ للسيف.”

ضغط السائق على البنزين ، وبدأت السيارة تسير في الحي بمعدل سريع مخيف. في هذه الأثناء ، بينما كان جيروم يصرخ بالأوامر ، كان إدوارد يلف أصابعه بعصبية بينما كان يحدق في الإشعار الذي ظهر على ساعته.

بعد سماع كلامي ، أصبح جسدها بالكامل يعرج ، واختفى التعبير الجليدي على وجههاما حل مكانه كان مليئا بالغضب.

قطعت أماندا حواجبها لكنها اختارت في النهاية عدم المجادلة معه على الرغم من إحباطها.

همم؟

ظهر إشعار مفاجئ على ساعتيهما في نفس الوقت ، مما أدى إلى قطع عقوبته فجأة.

كان عقلي محيرًا بسبب التحول المفاجئ في تعبيرهاخاصة وأنني لم أشاهدها من قبل وهي تنظر إلي بهذه الطريقة.

اية         (63) قُلِ ٱللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنۡهَا وَمِن كُلِّ كَرۡبٖ ثُمَّ أَنتُمۡ تُشۡرِكُونَ (64) قُلۡ هُوَ ٱلۡقَادِرُ عَلَىٰٓ أَن يَبۡعَثَ عَلَيۡكُمۡ عَذَابٗا مِّن فَوۡقِكُمۡ أَوۡ مِن تَحۡتِ أَرۡجُلِكُمۡ أَوۡ يَلۡبِسَكُمۡ شِيَعٗا وَيُذِيقَ بَعۡضَكُم بَأۡسَ بَعۡضٍۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُصَرِّفُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّهُمۡ يَفۡقَهُونَ (65)سورة الأنعام الاية (64)

يبدو أنني أصبت في مكان مؤلم.”

“ماذا لو كنت لا تستطيع التعامل معه؟“

كنت على وشك توضيح وجهة نظري عندما أدركت وجود صوت قوي قادم من مسافة بعيدةبدأ فمي يرتعش عندما أدركت كم كان مألوفًا.

دينغ -!

“ابتعد عنها!”

“همم؟“




—————
ترجمة FLASH

واصلت.

 

رطم-!  رطم-!

———-—-

خشخشه-!

 

“أنت لست مهيأ للسيف.”

اية         (63) قُلِ ٱللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنۡهَا وَمِن كُلِّ كَرۡبٖ ثُمَّ أَنتُمۡ تُشۡرِكُونَ (64) قُلۡ هُوَ ٱلۡقَادِرُ عَلَىٰٓ أَن يَبۡعَثَ عَلَيۡكُمۡ عَذَابٗا مِّن فَوۡقِكُمۡ أَوۡ مِن تَحۡتِ أَرۡجُلِكُمۡ أَوۡ يَلۡبِسَكُمۡ شِيَعٗا وَيُذِيقَ بَعۡضَكُم بَأۡسَ بَعۡضٍۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُصَرِّفُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّهُمۡ يَفۡقَهُونَ (65)سورة الأنعام الاية (64)

“لا تقلق ، أنا لم أقتله“.

 

نظرًا لأن لديهم استخداماتهم ، لم أزعج الوقت. أنا أيضًا لم أكن من يسعدني بقتل الناس بلا وعي.

 

كان الأمر منطقيًا تمامًا عندما فكرت في مدى حمايته المفرطة. كان من المحتمل أنه أراد التعامل معي بسبب وجودي المفاجئ في مكان إقامته دون سابق إنذار ، وبعد ذلك اختفت دون أن يتمكن أحد من إخبار أي شيء.

 

يمكن اعتبارهم أقوياء للغاية في هذا العالم.

 

فقط هذا …

بعد سماع كلامي ، أصبح جسدها بالكامل يعرج ، واختفى التعبير الجليدي على وجهها. ما حل مكانه كان مليئا بالغضب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط