عالم لا نوجد فيه "نحن" [3]
الفصل 730: عالم لا نوجد فيه “نحن” [3]
تعمق عبوس إدوارد أكثر في الأخبار.
ترشح ضوء الشمس عبر مظلة الأشجار ، ويغمر جسدي بلطف ويغلفه بطبقة رقيقة من الدفء.
زققت العصافير ، وظل نسيم لطيف في الهواء.
“هل أختك شقية مثلها؟“
شعرت بالراحة في الخارج ، لكن عندما جلست على مقعد خشبي في حديقة مألوفة ، بدا كل شيء من حولي متطفلاً للغاية.
“همم.”
“أريدها يا أمي!”
الفصل 730: عالم لا نوجد فيه “نحن” [3]
“لا ، هذه حلويات كافية لهذا اليوم.”
“الوقت يتأخر. علينا الذهاب. كان من الجيد معرفتك.”
“أمهها!”
توقف إدوارد ، ورفع جبينه مرة أخرى.
نظراتي لم تترك الأم وابنتها على بعد. كانوا قريبين مني حوالي مائة متر.
“أريدها يا أمي!”
… ومع ذلك ، لم اشعروا بهذا البعد من قبل.
… بدأت الاحتمالية تبدو أكثر منطقية.
“نولا ، من الأفضل أن تتصرف. لقد أخبرتك بالفعل أنه لا يمكنك الحصول على المزيد من الحلوى لهذا اليوم.”
تحدث الرجل الممتلئ الجسم ، وأخرج قرصًا ومرره.
“لماذا!؟“
كان وجهها باردًا ، لكن في نفس الوقت كان يحمل بداخله رقة.
“لاني قلت هذا.”
كان من المستحيل عمليا الحصول على المهارات ، وأولئك الذين يمتلكونها كانوا أكثر الأفراد موثوقية في العالم بأسره.
لا يسعني إلا أن ابتسم عندما شاهدت الاثنين يتجادلان من مسافة بعيدة. لقد كان مشهدًا تمت مشاهدته مرات عديدة من قبل. واحدة اعتدت عليها لفترة طويلة من الوقت.
أخذ نفسا عميقا.
“هل هناك شيء تحتاجه أيها الشاب؟“
“هل اتصلت بي يا أبي؟“
على ما يبدو ، لاحظت نظرتي ، أدارت المرأة رأسها لتنظر إلي.
… ومع ذلك ، لم اشعروا بهذا البعد من قبل.
بدت هي نفسها ، ربما أكبر قليلاً مما كانت عليه في ذاكرتي.
“لماذا فعلت هذا يا كيفن؟“
ابتسمت للاثنين.
في العادة ، كان يتفق معهم. كان من المستحيل عمليا لشخص بهذا الشاب أن يعرف مهارة ما ومع ذلك يكون غير معروف له …
“لا ، لا تهتموا بي. أنتم تذكروني فقط بعائلتي.”
“… يمكنك أن تقول ذلك. ربما أكثر من ذلك.”
“أوه.”
تحدثت المرأة بتعاطف قبل أن تمسك بيد نولا. كانت تخنقني حاليًا ، ولم أستطع إلا أن أضحك مرة أخرى.
وجهت لي المرأة ابتسامة قبل أن تربت على رأس نولا.
فقط ما هو هدفك من إرسالي إلى هذا العالم؟ لابد أن هناك سبب .. وكيف أعود؟ يرجع؟‘
“هل أختك شقية مثلها؟“
أومأ الذكر الآخر. كانت بطنه كبيرة إلى حد ما ، وشعره الداكن بدأ ينحسر باتجاه مؤخرة رأسه ، وكان يرتدي زوجًا من النظارات المستديرة الرفيعة.
ضحكت وأنا أخفض رأسي لأنظر إلى نولا.
عبس إدوارد عندما سمع تحليلهم.
“… يمكنك أن تقول ذلك. ربما أكثر من ذلك.”
“ألا يوجد عليه شيء على الإطلاق؟“
“يجب أن يكون الأمر صعبًا إذن.”
كان وجهًا لن أنساه أبدًا.
تحدثت المرأة بتعاطف قبل أن تمسك بيد نولا. كانت تخنقني حاليًا ، ولم أستطع إلا أن أضحك مرة أخرى.
“لا ، هذه حلويات كافية لهذا اليوم.”
“الوقت يتأخر. علينا الذهاب. كان من الجيد معرفتك.”
“بعد فحص الكاميرات والنظام الأساسي ، تمكنا من العثور على شريط فيديو له“.
“سررت بمعرفتك أيضًا“.
“سررت بمعرفتك أيضًا“.
تمتمت وأنا أحدق في ظهورهم المغادرين.
كلما شاهده ، زاد عبوسه. كان الشاب بلا شك قويا. الى أي مدى؟ لم يكن متأكدا.
لم أكن مضطرًا إلى الانتظار طويلاً قبل أن أفقدهما ، وعندما حدث ذلك ، استندت للخلف على المقعد الذي كنت أجلس عليه.
نظرًا لوجود عدد محدود فقط من المهارات في العالم ، بصفتهم أقوى نقابة في العالم ، سيكونون بلا شك أول من يتعلم أي مهارات تم اكتشافها حديثًا في العالم ، فكيف يمكن أن يفوتهم ظهور مثل هذا مهارة؟
“هذا سيء“.
ليس عندما كان يستهدف ابنته على الأرجح.
الوضع برمته كان سيئا.
لا شيء آخر.
“لماذا فعلت هذا يا كيفن؟“
“يذهب باسم دومينيون سكوت ، وهو يعمل في نقابة المخلب الأخضر.”
خطرت لي فكرة في البداية ، لكنها لم تتضح لي إلا بعد فترة.
لم يهتم إذا كان عليه العمل مع شخص آخر للعثور عليه.
… لم يكن هذا العالم الذي عشت فيه.
تعمق عبوس إدوارد أكثر في الأخبار.
كان هذا عالمًا لم نوجد فيه أنا وكيفن أبدًا.
أومأ الذكر الآخر. كانت بطنه كبيرة إلى حد ما ، وشعره الداكن بدأ ينحسر باتجاه مؤخرة رأسه ، وكان يرتدي زوجًا من النظارات المستديرة الرفيعة.
– لا بل. من الأكثر دقة أن نقول إن هذا عالم لم يوجد فيه ملك الشياطين مطلقًا.
ضحكت وأنا أخفض رأسي لأنظر إلى نولا.
بينما كانت المانا موجودة ، لم تكن البوابات والأبراج المحصنة موجودة. كما أن المونولث لم تكن موجودًا ، ولم يسمع أحد من قبل عن الشياطين.
“لا ، لا تهتموا بي. أنتم تذكروني فقط بعائلتي.”
الأقزام والأعراق الأخرى أيضًا.
“في الواقع ، هناك شيء ما.”
كانت الجغرافيا أيضًا مختلفة تمامًا عما أتذكره ، حيث لا تزال مدينة أشتون موجودة ولكن المدن الأربع الكبرى اختفت من خريطة العالم واستبدلت بالعديد من المدن الكبرى الأخرى في جميع أنحاء العالم.
ألقى إدوارد نظرة جادة على وجهه وهو ينظر إلى الشاشة أمامه. كان رجلان آخران يقفان خلفه ، وكان كلاهما يحدقان باهتمام في الشاشة أمام إدوارد.
لم يكن هذا كل شيء.
تو توك―!
كانت القوة الإجمالية للناس هنا أقل بكثير مما كانت عليه في العالم الذي اعتدت عليه. في هذا العالم ، كانت أعلى قوة [A +]
“م ، ماثيو؟“
لم يكن سوى أوكتافيوس هو الذي امتلك هذه القوة ، ولكن على الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أتمكن من العثور على أي فكاهة في هذا الموقف.
“تلك النقابة المخلب الاخضر؟“
هذا العالم…
لم يستطع السماح لمثل هذا الرجل الخطير بالاستمرار في التجول في الشوارع.
لا معنى لي.
كان من المستحيل عمليا الحصول على المهارات ، وأولئك الذين يمتلكونها كانوا أكثر الأفراد موثوقية في العالم بأسره.
“هل يمكنني شغل مقعد؟“
ملاك الجناح نقابة.
“هاه ، نعم ، بالتأكيد.”
لم يستطع السماح لمثل هذا الرجل الخطير بالاستمرار في التجول في الشوارع.
جرفت جانبًا قليلاً وسمحت للشخص بالجلوس بجواري.
شخص كان ينتمي إلى رجل اعتدت أن أعتبره أعز أصدقائي. نفس الشخص الذي قتلته منذ زمن طويل.
غطيت وجهي بذراعي ، وأخذت نفسا عميقا.
“هذا سيء“.
فقط ما هو هدفك من إرسالي إلى هذا العالم؟ لابد أن هناك سبب .. وكيف أعود؟ يرجع؟‘
وسرعان ما افتتح ليكشف عن ملامح امرأة شابة ذات شعر أسود لامع وجسم متطور ، حيث ظهر بطنها بزيها المكون من قطعتين والذي يتكون من قميص أسود قصير وتنورة جلدية.
لم يكن هناك طريقة لفعل كيفن كل هذا بدون سبب. لابد أنه كان هناك واحد ، لكن ما هذا السبب بالضبط؟
لم يستطع السماح لمثل هذا الرجل الخطير بالاستمرار في التجول في الشوارع.
“هل تتساءل ربما عن سبب إرسالك إلى هنا؟“
على ذلك ، تم تكرار الأحداث التي وقعت في الماضي مرارًا وتكرارًا. يظهر في الصورة شابًا بشعر أسود قصير وعيون زرقاء عميقة ، ينظر حوله قبل أن يختفي.
صوت وخز أذنيّ وشدّ جسدي. الصوت … كان مألوفًا إلى حد ما. لم أستطع أن أتذكر تمامًا لمن تنتمي.
“لماذا علينا الاتصال بهم؟ ألا يمكننا أن نفعل ذلك بأنفسنا فقط؟“
خفضت ذراعي ببطء ونظرت نحو يميني. على الفور توقف أنفاسي وفتح فمي وأغلق عدة مرات.
“أمهها!”
كان وجهًا لن أنساه أبدًا.
كان من المستحيل عمليا الحصول على المهارات ، وأولئك الذين يمتلكونها كانوا أكثر الأفراد موثوقية في العالم بأسره.
شخص كان ينتمي إلى رجل اعتدت أن أعتبره أعز أصدقائي. نفس الشخص الذي قتلته منذ زمن طويل.
خطرت لي فكرة في البداية ، لكنها لم تتضح لي إلا بعد فترة.
“م ، ماثيو؟“
أومأ الذكر الآخر. كانت بطنه كبيرة إلى حد ما ، وشعره الداكن بدأ ينحسر باتجاه مؤخرة رأسه ، وكان يرتدي زوجًا من النظارات المستديرة الرفيعة.
***
***
ملاك الجناح نقابة.
ألقى إدوارد نظرة جادة على وجهه وهو ينظر إلى الشاشة أمامه. كان رجلان آخران يقفان خلفه ، وكان كلاهما يحدقان باهتمام في الشاشة أمام إدوارد.
ومع ذلك ، هذا لا يهم.
كانت الغرفة متوترة بشكل لا يصدق في الوقت الحالي.
بعد النقر على الجهاز اللوحي ، سرعان ما بدأ مقطع فيديو في إعادة التشغيل ، وكما حدث ، بدأت تلميح الفرح الذي كان على وجهه يتلاشى ببطء ، مما أفسح المجال لتعبير خطير للغاية.
لم ينطق أحد بكلمة واحدة حيث كان الجميع يحدقون في اتجاه الشاشة أمامهم.
نظر الرجل الممتلئ الجسم إلى إدوارد بغرابة.
على ذلك ، تم تكرار الأحداث التي وقعت في الماضي مرارًا وتكرارًا. يظهر في الصورة شابًا بشعر أسود قصير وعيون زرقاء عميقة ، ينظر حوله قبل أن يختفي.
بدت هي نفسها ، ربما أكبر قليلاً مما كانت عليه في ذاكرتي.
كانت تلك هي المرة الثانية عشرة التي شاهدها إدوارد ، ومع ذلك ، لم يستطع فهم كيف تمكن هذا الشاب من الاختفاء من المكان.
“سررت بمعرفتك أيضًا“.
هل كانت نوعا من المهارة؟
“لاني قلت هذا.”
… ولكن كيف كان ذلك ممكنا؟
“هاه ، نعم ، بالتأكيد.”
كان من المستحيل عمليا الحصول على المهارات ، وأولئك الذين يمتلكونها كانوا أكثر الأفراد موثوقية في العالم بأسره.
حتى أنه اضطر إلى التضحية بمبلغ ضخم لاكتساب مهارة واحدة.
زققت العصافير ، وظل نسيم لطيف في الهواء.
“يجب أن يكون نوعًا من الحيلة.”
“أوه؟“
قال أحد الرجال وراء إدوارد. كان لديه شعر أشيب طويل ولحية كثيفة.
***
“إذا كان يمتلك مهارة بالفعل ، فأنا متأكد من أننا كنا سنعرف عنها. لا توجد طريقة لتفتقد شبكة معلوماتنا شخصًا مثله.”
الأقزام والأعراق الأخرى أيضًا.
“أنا موافق.”
حتى أنه اضطر إلى التضحية بمبلغ ضخم لاكتساب مهارة واحدة.
أومأ الذكر الآخر. كانت بطنه كبيرة إلى حد ما ، وشعره الداكن بدأ ينحسر باتجاه مؤخرة رأسه ، وكان يرتدي زوجًا من النظارات المستديرة الرفيعة.
أخذ نفسا عميقا.
“لا بد أنه استخدم نوعًا من الحيلة للهروب من اكتشاف القبطان. منذ دخوله بجرأة إلى المكان ، أنا متأكد من أنه كان لديه نوع من الاستعدادات.”
“نعم.”
توقف إدوارد ، ورفع جبينه مرة أخرى.
“همم.”
لا شيء آخر.
عبس إدوارد عندما سمع تحليلهم.
————— ترجمة FLASH
في العادة ، كان يتفق معهم. كان من المستحيل عمليا لشخص بهذا الشاب أن يعرف مهارة ما ومع ذلك يكون غير معروف له …
“تلك النقابة المخلب الاخضر؟“
نظرًا لوجود عدد محدود فقط من المهارات في العالم ، بصفتهم أقوى نقابة في العالم ، سيكونون بلا شك أول من يتعلم أي مهارات تم اكتشافها حديثًا في العالم ، فكيف يمكن أن يفوتهم ظهور مثل هذا مهارة؟
“هل تتساءل ربما عن سبب إرسالك إلى هنا؟“
“ما لم يكن شخصًا تم إعداده سراً من قبل قوة عظمى.”
على ما يبدو ، لاحظت نظرتي ، أدارت المرأة رأسها لتنظر إلي.
جعله الاحتمال يعبس ، وأدار رأسه.
تو توك―!
“هل لديكم أي شيء على هويته يا رفاق؟“
كان وجهها باردًا ، لكن في نفس الوقت كان يحمل بداخله رقة.
“لا.”
“نظرًا لأن كلانا لديه نفس الهدف ، فمن الأفضل أن نتعاون. قد نكون النقابة الأولى ، لكن هذا لا يعني أننا قادرون على كل شيء. إذا تعاونا معهم ، فقد نتمكن من العثور عليه بشكل أسرع. “
هز الرجل الأكبر رأسه.
رفع إدوارد جبينه بلمحة من الفرح.
“حاولت التحقق من وجهه من خلال قاعدة البيانات ، لكنني لم أحصل على شيء. لا يوجد تاريخ عائلي ، ولا حمض نووي ، ولا تاريخ ميلاد ، ولا شيء … وكأنه غير موجود.”
———-—-
“همم.”
“لا بد أنه استخدم نوعًا من الحيلة للهروب من اكتشاف القبطان. منذ دخوله بجرأة إلى المكان ، أنا متأكد من أنه كان لديه نوع من الاستعدادات.”
تعمق عبوس إدوارد أكثر في الأخبار.
بعد النقر على الجهاز اللوحي ، سرعان ما بدأ مقطع فيديو في إعادة التشغيل ، وكما حدث ، بدأت تلميح الفرح الذي كان على وجهه يتلاشى ببطء ، مما أفسح المجال لتعبير خطير للغاية.
… بدأت الاحتمالية تبدو أكثر منطقية.
لا معنى لي.
“ألا يوجد عليه شيء على الإطلاق؟“
في العادة ، كان يتفق معهم. كان من المستحيل عمليا لشخص بهذا الشاب أن يعرف مهارة ما ومع ذلك يكون غير معروف له …
“في الواقع ، هناك شيء ما.”
“أوه.”
تحدث الرجل الممتلئ الجسم ، وأخرج قرصًا ومرره.
“بقدر ما أكره هؤلاء الرجال من نقابة المخلب الأخضر ، أريدك أن تتصل بهم على الفور. أخبرهم أننا على استعداد للتعاون معهم في العثور على هذا الشاب.”
“بعد فحص الكاميرات والنظام الأساسي ، تمكنا من العثور على شريط فيديو له“.
بينما كانت المانا موجودة ، لم تكن البوابات والأبراج المحصنة موجودة. كما أن المونولث لم تكن موجودًا ، ولم يسمع أحد من قبل عن الشياطين.
“أوه؟“
رفع إدوارد جبينه بلمحة من الفرح.
رفع إدوارد جبينه بلمحة من الفرح.
جعله الاحتمال يعبس ، وأدار رأسه.
بعد النقر على الجهاز اللوحي ، سرعان ما بدأ مقطع فيديو في إعادة التشغيل ، وكما حدث ، بدأت تلميح الفرح الذي كان على وجهه يتلاشى ببطء ، مما أفسح المجال لتعبير خطير للغاية.
لم ينطق أحد بكلمة واحدة حيث كان الجميع يحدقون في اتجاه الشاشة أمامهم.
“من هو الرجل الآخر في الفيديو؟“
بدا مألوفًا إلى حد ما.
بعد النقر على الجهاز اللوحي ، سرعان ما بدأ مقطع فيديو في إعادة التشغيل ، وكما حدث ، بدأت تلميح الفرح الذي كان على وجهه يتلاشى ببطء ، مما أفسح المجال لتعبير خطير للغاية.
“يذهب باسم دومينيون سكوت ، وهو يعمل في نقابة المخلب الأخضر.”
***
توقف إدوارد ، ورفع جبينه مرة أخرى.
***
“تلك النقابة المخلب الاخضر؟“
“… يمكنك أن تقول ذلك. ربما أكثر من ذلك.”
“نعم ، هذا المخلب الأخضر.”
“همم.”
“لا ، هذه حلويات كافية لهذا اليوم.”
شبَّك إدوارد يديه معًا ، وعمق عبوسه.
“يجب أن يكون نوعًا من الحيلة.”
ألقى إدوارد نظرة أخرى على الفيديو وتفاجأ برؤية مدى سهولة إنزال الرجل. جعله هذا يدرك أن الموقف كان أكثر خطورة مما كان يعتقده في الأصل.
على ما يبدو ، لاحظت نظرتي ، أدارت المرأة رأسها لتنظر إلي.
أخذ نفسا عميقا.
ومع ذلك ، هذا لا يهم.
“بقدر ما أكره هؤلاء الرجال من نقابة المخلب الأخضر ، أريدك أن تتصل بهم على الفور. أخبرهم أننا على استعداد للتعاون معهم في العثور على هذا الشاب.”
“… يمكنك أن تقول ذلك. ربما أكثر من ذلك.”
“هل تريد الاتصال بهم؟“
على الرغم من أنه لم يفعل أي شيء مع ناتاشا ، إلا أن حقيقة أنه ذهب إلى شقة ابنته وادعى أنها كانت تخصه تثير قلقه.
نظر الرجل الممتلئ الجسم إلى إدوارد بغرابة.
***
“لماذا علينا الاتصال بهم؟ ألا يمكننا أن نفعل ذلك بأنفسنا فقط؟“
غطيت وجهي بذراعي ، وأخذت نفسا عميقا.
“لا.”
هز الرجل الأكبر رأسه.
هز إدوارد رأسه وأعاد انتباهه نحو الشاشة.
كانت القوة الإجمالية للناس هنا أقل بكثير مما كانت عليه في العالم الذي اعتدت عليه. في هذا العالم ، كانت أعلى قوة [A +]
“نظرًا لأن كلانا لديه نفس الهدف ، فمن الأفضل أن نتعاون. قد نكون النقابة الأولى ، لكن هذا لا يعني أننا قادرون على كل شيء. إذا تعاونا معهم ، فقد نتمكن من العثور عليه بشكل أسرع. “
“أنا موافق.”
كان هدفه العثور على الرجل.
… ومع ذلك ، لم اشعروا بهذا البعد من قبل.
لا شيء آخر.
وسرعان ما افتتح ليكشف عن ملامح امرأة شابة ذات شعر أسود لامع وجسم متطور ، حيث ظهر بطنها بزيها المكون من قطعتين والذي يتكون من قميص أسود قصير وتنورة جلدية.
لم يهتم إذا كان عليه العمل مع شخص آخر للعثور عليه.
توقف إدوارد ، ورفع جبينه مرة أخرى.
“… مفهوم.”
هز الرجل الأكبر رأسه.
أومأ الاثنان برأسه فورًا ثم غادرا الغرفة على عجل.
“هل تريد الاتصال بهم؟“
ساد الصمت مساحة المكتب حيث قام إدوارد بتتبع إصبعه فوق الجهاز اللوحي واستمر في إعادة تشغيل الفيديو.
اية (52) وَكَذَٰلِكَ فَتَنَّا بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لِّيَقُولُوٓاْ أَهَٰٓؤُلَآءِ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مِّنۢ بَيۡنِنَآۗ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَعۡلَمَ بِٱلشَّٰكِرِينَ (53)سورة الأنعام الاية (53)
كلما شاهده ، زاد عبوسه. كان الشاب بلا شك قويا. الى أي مدى؟ لم يكن متأكدا.
“أوه؟“
ومع ذلك ، هذا لا يهم.
نظرًا لوجود عدد محدود فقط من المهارات في العالم ، بصفتهم أقوى نقابة في العالم ، سيكونون بلا شك أول من يتعلم أي مهارات تم اكتشافها حديثًا في العالم ، فكيف يمكن أن يفوتهم ظهور مثل هذا مهارة؟
على الرغم من أنه لم يفعل أي شيء مع ناتاشا ، إلا أن حقيقة أنه ذهب إلى شقة ابنته وادعى أنها كانت تخصه تثير قلقه.
كان هدفه العثور على الرجل.
لم يستطع السماح لمثل هذا الرجل الخطير بالاستمرار في التجول في الشوارع.
“… يمكنك أن تقول ذلك. ربما أكثر من ذلك.”
ليس عندما كان يستهدف ابنته على الأرجح.
***
تو توك―!
لم يكن سوى أوكتافيوس هو الذي امتلك هذه القوة ، ولكن على الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أتمكن من العثور على أي فكاهة في هذا الموقف.
فجأة سمعت طرقة من الجانب الآخر من الغرفة.
وسرعان ما افتتح ليكشف عن ملامح امرأة شابة ذات شعر أسود لامع وجسم متطور ، حيث ظهر بطنها بزيها المكون من قطعتين والذي يتكون من قميص أسود قصير وتنورة جلدية.
وسرعان ما افتتح ليكشف عن ملامح امرأة شابة ذات شعر أسود لامع وجسم متطور ، حيث ظهر بطنها بزيها المكون من قطعتين والذي يتكون من قميص أسود قصير وتنورة جلدية.
كان وجهها باردًا ، لكن في نفس الوقت كان يحمل بداخله رقة.
تحدث الرجل الممتلئ الجسم ، وأخرج قرصًا ومرره.
سألت وهي تتجه نحو إدوارد.
تحدثت المرأة بتعاطف قبل أن تمسك بيد نولا. كانت تخنقني حاليًا ، ولم أستطع إلا أن أضحك مرة أخرى.
“هل اتصلت بي يا أبي؟“
فجأة سمعت طرقة من الجانب الآخر من الغرفة.
سألت وهي تتجه نحو إدوارد.
لا يسعني إلا أن ابتسم عندما شاهدت الاثنين يتجادلان من مسافة بعيدة. لقد كان مشهدًا تمت مشاهدته مرات عديدة من قبل. واحدة اعتدت عليها لفترة طويلة من الوقت.
———-—-
ملاك الجناح نقابة.
ألقى إدوارد نظرة جادة على وجهه وهو ينظر إلى الشاشة أمامه. كان رجلان آخران يقفان خلفه ، وكان كلاهما يحدقان باهتمام في الشاشة أمام إدوارد.
اية (52) وَكَذَٰلِكَ فَتَنَّا بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لِّيَقُولُوٓاْ أَهَٰٓؤُلَآءِ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مِّنۢ بَيۡنِنَآۗ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَعۡلَمَ بِٱلشَّٰكِرِينَ (53)سورة الأنعام الاية (53)
في العادة ، كان يتفق معهم. كان من المستحيل عمليا لشخص بهذا الشاب أن يعرف مهارة ما ومع ذلك يكون غير معروف له …
“أمهها!”
أخذ نفسا عميقا.
“هل تتساءل ربما عن سبب إرسالك إلى هنا؟“
“لماذا فعلت هذا يا كيفن؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
