كشف الأحداث [3]
الفصل 712: كشف الأحداث [3]
… أكثر قليلاً قبل أن أتمكن أخيرًا من الراحة.
“ما الذي يحدث هنا؟“
“آه ، لقد كان الأمر يتعلق بالمال! لماذا لم تقل ذلك؟ سأكافئك بسخاء مقابل حزمة أخرى ، لذا اسرع وأعطيها لي.”
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
أجبته دون النظر إليه.
“هل اشتعلت النيران في القصر؟“
“لا تفهموني بشكل خاطئ ، ليس الأمر كما لو أنني لا أصدقك. إنه فقط أنني لم أتلق أي أخبار من جانبي ، لذلك أجد صعوبة في تصديقك.”
… ولكن كيف كان ذلك ممكنا؟
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
عند النظر إلى أماندا ، اندفع كلانا إلى القاعة الرئيسية في محاولة لتحديد مصدر الدخان.
هذا جعله يضيق عينيه عليها ، ولكن إذا كان هناك أي شيء ، فهذا هو الرد الذي كانت تأمل فيه ، وبالتالي تغير تعبيرها إلى تعبير سعيد.
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
“هل لديك أي فكرة عمن أنا؟“
صليل-!
“يبدو أنك تتماشى معها بشكل جيد.”
“ما الذي يحدث في – ؟ “
كان مجرد مقرف.
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
“لا.”
“أنا لست منتشي ، أليس كذلك؟“
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
“أنا على وشك الانتهاء من البشر. أعطني حزمة أخرى.”
عندما نظرت حولي ، أشرت إلى كل التفاصيل التي تم طرحها. كان هناك الكثير منهم.
“لقد أعطيتك بالفعل اثنين.”
عندما نظرت حولي ، أشرت إلى كل التفاصيل التي تم طرحها. كان هناك الكثير منهم.
“ماذا عن ذلك؟ ألا يمكنك أن ترى أنني أوشكت على الانتهاء بالفعل؟“
صفقتي بسعادة وحدقت في الدوقة.
“التدخين يضر“.
كان علي إزالة ذكرياتهم أيضًا.
انفجار-!
“هذا يجب أن يكون كل شيء“.
“اللعنة عليك أيها الإنسان! لا تختبرني سخيفا!”
… أكثر قليلاً قبل أن أتمكن أخيرًا من الراحة.
“اختبرك على ماذا؟ لم تدفع لي أي شيء مقابل العبوات!”
ما زلت أرفع يدي وحاولت تهدئتهم.
“آه ، لقد كان الأمر يتعلق بالمال! لماذا لم تقل ذلك؟ سأكافئك بسخاء مقابل حزمة أخرى ، لذا اسرع وأعطيها لي.”
“استرخِ الآن. أنا أتفهم المشكلة أكثر أو أتفهمها. عندما يتوفر لدي الوقت ، سأحضر لك العدد الذي تريده من العبوات.”
“لا ، لم يتبق لي سوى واحد ، وهذا بالنسبة لي.”
“ما الذي يحدث في – ؟ “
“اللعنة عليك أيها الإنسان!”
انفجار-!
… الأمر فقط أنني وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
انهارت الطاولة ، وقفت الدوقة على قدميها على الفور. كان الغضب الذي ظهر على وجهها مصحوبًا بحركة رفع في صدرها.
“ألم تقل فقط أنك ستبيعه لي؟ أنت محتال؟“
كان في فمها نصف سيجارة مشتعلة.
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
“ألم تقل فقط أنك ستبيعه لي؟ أنت محتال؟“
“كنت أعتقد؟“
“متى قلت إنني سأبيعها لك على الإطلاق؟ لقد أشرت للتو إلى حقيقة أنك أخذت عبوتين مني مجانًا.”
… كنت بحاجة لرد فعل حقيقي.
“نذل!”
سقط جثة بريسيلا بجانبي. تمكنت جين من الإمساك بها في الوقت المناسب ووضعها بأمان على الأرض.
شتمت مرة أخرى.
“أنت متأكد من اختيار الأشياء بسرعة.”
“هل لديك أي فكرة عمن أنا؟“
ألقيت نظرة خاطفة عليها بسرعة كبيرة قبل أن أمد يدي وأجعل العديد منهم يطير في الاتجاه الذي كنت أقف فيه.
“لا أهتم.”
وهكذا ، شعرت بشعور طبيعي من الرفض تجاه التدخين.
“سوف أقاتلك!”
رطم-!
“ماذا حدث في العالم أثناء الوقت الذي كنت فيه أماندا بالخارج؟“
“أنت اللعنة -“
لقد ضغطت على منتصف حواجب.
ابتسمت ، لكنني لم أخوض في مزيد من التفاصيل. سواء كنت قد أخذت الوقت الكافي لشرح الأمر لها أم لا ، فإنها ستكتشفها في النهاية بمفردها ، بغض النظر.
كانت الغرفة كارثة كاملة ، وساعدتني القطع المتناثرة لما بدا أنه كراسي ، جنبًا إلى جنب مع المحادثة التي سمعتها ، على فهم ما كان يحدث.
عندما لوحت بيدي ، ابتعدت الكرتان عن بعضهما البعض وتشتتتا. مع تلويحة أخرى من يدي ، تغيرت رؤيتي ، وفجأة وجدت نفسي مرة أخرى في القاعة.
… الأمر فقط أنني وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
بصرف النظر عنها ، كان هناك عدد من الشياطين الآخرين الذين كانوا على دراية بوجودنا ، وهو أمر لم أستطع السماح له بهذا العمل.
“لا أصدق أن هذا ما أعود إليه …”
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
قبل أن أخطو بين الاثنين ، تركت تنهيدة داخلية. على الرغم من كونها مسلية ، لم يكن لدي خيار سوى وضع حد لذلك.
“ما الذي فعلته؟“
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
خلال الدقائق القليلة التالية ، بحثت حولي بحثًا عن أي أجرام سلكية قد تحتوي على ذكريات الآخرين ونفسي ، وقمت بتغطيتها قبل التخلص منها.
“أيها الوغد ، هل ستبيعها لي أم لا؟“
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
“لا.”
هذا جعله يضيق عينيه عليها ، ولكن إذا كان هناك أي شيء ، فهذا هو الرد الذي كانت تأمل فيه ، وبالتالي تغير تعبيرها إلى تعبير سعيد.
“أنت اللعنة -“
“نعم ، لقد أكملت بالفعل كل شيء من طرفي.”
“دعونا نوقف هذا للحظة.”
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
“آه ، ربما لم يكن علي التدخل.”
“ماذا حدث في العالم أثناء الوقت الذي كنت فيه أماندا بالخارج؟“
بعد أن حدق الاثنان فجأة في وجهي ، كنت في حيرة مما يجب أن أفعله من الموقف. لقد كان ، إذا كان هناك أي شيء ، حالة مرهقة إلى حد ما.
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
ما زلت أرفع يدي وحاولت تهدئتهم.
انفجار-!
“استرخِ الآن. أنا أتفهم المشكلة أكثر أو أتفهمها. عندما يتوفر لدي الوقت ، سأحضر لك العدد الذي تريده من العبوات.”
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
لحسن الحظ ، يبدو أن الحل كان واضحًا إلى حد ما. سيعود كل شيء إلى طبيعته طالما كانت الدوقة راضية عن النتيجة.
سرعان ما وجد نفسه يضحك وهو ينظر من حوله.
“حقًا؟“
“التدخين يضر“.
أضاءت عينا الدوقة وأصبحت أقل غضبًا نتيجة لذلك. بمجرد أن رأيت هذا ، تركت الصعداء ونظرت إلى جين لجزء من الثانية.
تنهدت ولوح بيدي.
“منذ متى بدأ التدخين؟“
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
لقد فاجأني ذلك ، لكنني دفعت الفكرة بسرعة إلى الجزء الخلفي من ذهني وركزت انتباهي مرة أخرى على الدوقة.
“نعم ، لقد أكملت بالفعل كل شيء من طرفي.”
“السجائر جانبا. لقد أكملت بالفعل ما شرعت في القيام به.”
قبل أن أخطو بين الاثنين ، تركت تنهيدة داخلية. على الرغم من كونها مسلية ، لم يكن لدي خيار سوى وضع حد لذلك.
“هاه؟“
“حسنا…”
عندما سمعت الدوقة ما يجب أن أقوله ، تغير تعبيرها إلى مفاجأة.
“إنها تتوافق مع هذا أكثر مني.”
“هل انتهيت بالفعل؟ هذا سريع؟“
“يبدو أنك تتماشى معها بشكل جيد.”
“نعم ، لقد أكملت بالفعل كل شيء من طرفي.”
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
نظرت إلي الدوقة بتعبير مشبوه على وجهها. ثم أخرجت السيجارة النهائية من فمها ونفضتها في اتجاه جين قبل استبدالها.
“ثم…”
هذا جعله يضيق عينيه عليها ، ولكن إذا كان هناك أي شيء ، فهذا هو الرد الذي كانت تأمل فيه ، وبالتالي تغير تعبيرها إلى تعبير سعيد.
————— ترجمة FLASH
تخلصت من حلقها ، نظرت إلي مرة أخرى.
“متى قلت إنني سأبيعها لك على الإطلاق؟ لقد أشرت للتو إلى حقيقة أنك أخذت عبوتين مني مجانًا.”
“لا تفهموني بشكل خاطئ ، ليس الأمر كما لو أنني لا أصدقك. إنه فقط أنني لم أتلق أي أخبار من جانبي ، لذلك أجد صعوبة في تصديقك.”
انفجار-!
“هذا مفهوم.”
بعد أن حدق الاثنان فجأة في وجهي ، كنت في حيرة مما يجب أن أفعله من الموقف. لقد كان ، إذا كان هناك أي شيء ، حالة مرهقة إلى حد ما.
ابتسمت ، لكنني لم أخوض في مزيد من التفاصيل. سواء كنت قد أخذت الوقت الكافي لشرح الأمر لها أم لا ، فإنها ستكتشفها في النهاية بمفردها ، بغض النظر.
“اللعنة عليك أيها الإنسان! لا تختبرني سخيفا!”
“حسنًا ، إلى الخطوة التالية.”
كانت الغرفة كارثة كاملة ، وساعدتني القطع المتناثرة لما بدا أنه كراسي ، جنبًا إلى جنب مع المحادثة التي سمعتها ، على فهم ما كان يحدث.
صفقتي بسعادة وحدقت في الدوقة.
ألقيت نظرة خاطفة عليها بسرعة كبيرة قبل أن أمد يدي وأجعل العديد منهم يطير في الاتجاه الذي كنت أقف فيه.
عندما مدت يدي في اتجاهها ، تراجعت على الفور خطوة واحدة.
… ولكن كيف كان ذلك ممكنا؟
“ماذا تفعل؟“
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
“لا تقلق ، لن أؤذيك ، لقد وقعنا بالفعل عقدًا.”
————— ترجمة FLASH
لا يبدو أن كلماتي لها أي تأثير على الدوقة لأنها ما زالت تتراجع.
في العادة ، كنت أعتقد أن هذه كانت محاولة سيئة للتفسير ، ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة عليها الحقيقية ، كان لدي شك تسلل بأنها كانت بالفعل نوع الشيطان الذي يقوم بذلك.
“مع ذلك ، ماذا تفعل؟ لماذا تريد أن تلمسني فجأة؟“
كانت الغرفة كارثة كاملة ، وساعدتني القطع المتناثرة لما بدا أنه كراسي ، جنبًا إلى جنب مع المحادثة التي سمعتها ، على فهم ما كان يحدث.
“ستكتشف ذلك قريبًا. لا تقلق بشأن ذلك.”
وفقًا لأحد بنود الاتفاقية ، طُلب منها أن تكشف لي أسماء كل من كان على علم بوجودي.
“ستو- خه.”
“يجب أن أبدأ في التعامل مع الباقي.”
بتوجيه طاقتي الشيطانية ومانا ، تجمدت الدوقة على الفور ، وسرعان ما لامست يدي رأسها. بعد لحظة ، ظهر توهج أبيض لامع على أطراف أصابعي ، وقمت بتنشيط [معالجة الذاكرة].
لقد ضغطت على منتصف حواجب.
أصبحت رؤيتي فجأة ضبابية ، وما بدا أنه ملايين وملايين من المجالات بدرجات متفاوتة ملأ الفراغ أمام عيني.
أصبحت رؤيتي فجأة ضبابية ، وما بدا أنه ملايين وملايين من المجالات بدرجات متفاوتة ملأ الفراغ أمام عيني.
ألقيت نظرة خاطفة عليها بسرعة كبيرة قبل أن أمد يدي وأجعل العديد منهم يطير في الاتجاه الذي كنت أقف فيه.
اية (32) قَدۡ نَعۡلَمُ إِنَّهُۥ لَيَحۡزُنُكَ ٱلَّذِي يَقُولُونَۖ فَإِنَّهُمۡ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ يَجۡحَدُونَ (33)سورة الأنعام الاية (33)
“هذه هي.”
“آه ، ربما لم يكن علي التدخل.”
بعد الاستيلاء على أحد الأجرام السماوية وفحص المحتويات الموجودة بداخلها ، قمت بتوجيه مانا ، مما تسبب في ظهور طبقة من الخيوط الداكنة في تغطية الجرم السماوي ، والتي رميتها بعد ذلك إلى الجانب.
“آه ، لقد كان الأمر يتعلق بالمال! لماذا لم تقل ذلك؟ سأكافئك بسخاء مقابل حزمة أخرى ، لذا اسرع وأعطيها لي.”
“التالي.”
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
خلال الدقائق القليلة التالية ، بحثت حولي بحثًا عن أي أجرام سلكية قد تحتوي على ذكريات الآخرين ونفسي ، وقمت بتغطيتها قبل التخلص منها.
خلال الدقائق القليلة التالية ، بحثت حولي بحثًا عن أي أجرام سلكية قد تحتوي على ذكريات الآخرين ونفسي ، وقمت بتغطيتها قبل التخلص منها.
عندما انتهيت ، كان هناك مائة كرة سوداء تطفو حولي. لقد فقدت مسار الوقت منذ فترة طويلة ، وبالتالي لم أكن أعرف كم من الوقت كنت أفعل هذا.
اضطررت إلى محو أي ذاكرة لديها عن الآخرين وعن نفسي تمامًا من عقلها. لقد كان شيئًا يجب القيام به للتأكد من أن كل شيء يعمل على أكمل وجه ، وكان من الضروري القيام به.
“فقط قليلا أكثر.”
… كنت بحاجة لرد فعل حقيقي.
“يجب أن أبدأ في التعامل مع الباقي.”
“هذا يجب أن يكون كل شيء“.
تردد صدى صوت جين من الخلف.
عندما لوحت بيدي ، ابتعدت الكرتان عن بعضهما البعض وتشتتتا. مع تلويحة أخرى من يدي ، تغيرت رؤيتي ، وفجأة وجدت نفسي مرة أخرى في القاعة.
انفجار-!
رطم-!
“آه ، لقد كان الأمر يتعلق بالمال! لماذا لم تقل ذلك؟ سأكافئك بسخاء مقابل حزمة أخرى ، لذا اسرع وأعطيها لي.”
سقط جثة بريسيلا بجانبي. تمكنت جين من الإمساك بها في الوقت المناسب ووضعها بأمان على الأرض.
عندما مدت يدي في اتجاهها ، تراجعت على الفور خطوة واحدة.
بعد أن نظر إليها لفترة وجيزة ، أعاد انتباهه إلي.
“هاه؟“
“ما الذي فعلته؟“
ما زلت أرفع يدي وحاولت تهدئتهم.
نظرت إليه بغرابة.
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
“أنت قلق عليها؟“
“التالي.”
“لا.”
“أفترض أنك تريد أيضًا محو كل الأدلة على اتصالنا بها ، أليس كذلك؟“
“ثم…”
“هل انتهيت بالفعل؟ هذا سريع؟“
“فقط اجب.”
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
تنهدت ولوح بيدي.
“أنت متأكد من اختيار الأشياء بسرعة.”
“لا تقلق بشأن ذلك. لقد جعلتها تنسينا أمرنا الآن. سأعيد ذكرياتها لاحقًا.”
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
“أرى.”
“كنت أعتقد؟“
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
“أفترض أنك تريد أيضًا محو كل الأدلة على اتصالنا بها ، أليس كذلك؟“
انهارت الطاولة ، وقفت الدوقة على قدميها على الفور. كان الغضب الذي ظهر على وجهها مصحوبًا بحركة رفع في صدرها.
ابتسمت لجين.
لقد ضغطت على منتصف حواجب.
“أنت متأكد من اختيار الأشياء بسرعة.”
“حقًا؟“
عندما نظرت حولي ، أشرت إلى كل التفاصيل التي تم طرحها. كان هناك الكثير منهم.
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
“فقط كم دخن الاثنان؟“
حدقت خارج النافذة. نحو الشمس ، التي لا يبدو أنها تحركت أكثر من بوصة واحدة منذ آخر مرة رأيتها فيها.
“تخلص منهم جميعا“.
“آه ، ربما لم يكن علي التدخل.”
“ماذا عن الفوضى؟“
كان مجرد مقرف.
وأشار إلى الكراسي والطاولات المكسورة.
بدا أن جين يفكر بنفس الطريقة عندما أومأ برأسه في الفهم.
“سؤال جيد …”
“منذ متى بدأ التدخين؟“
بعد التفكير للحظة ، لوحت بيدي في النهاية.
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
“اترك الأمر. عندما تستيقظ ، ستعتقد أنها فعلت ذلك بدافع الغضب مما حدث اليوم مع الدوق أوخان.”
وهكذا ، شعرت بشعور طبيعي من الرفض تجاه التدخين.
في العادة ، كنت أعتقد أن هذه كانت محاولة سيئة للتفسير ، ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة عليها الحقيقية ، كان لدي شك تسلل بأنها كانت بالفعل نوع الشيطان الذي يقوم بذلك.
نظرت إليه بغرابة.
بدا أن جين يفكر بنفس الطريقة عندما أومأ برأسه في الفهم.
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
“آه ، عادل. إنه بالفعل يبدو معقولاً“.
“ماذا عن الفوضى؟“
سرعان ما وجد نفسه يضحك وهو ينظر من حوله.
… الأمر فقط أنني وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
زاوية شفتي ملتوية للأعلى.
“تخلص منهم جميعا“.
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
تجعدت حوافي في اللحظة التي نظرت فيها إلى الحدة.
“يبدو أنك تتماشى معها بشكل جيد.”
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
“كنت أعتقد؟“
لحسن الحظ ، كنت مستعدًا بالفعل.
نقل جين إحدى الطاولات ، التقط صراحة وأظهرها لي.
“ماذا حدث في العالم أثناء الوقت الذي كنت فيه أماندا بالخارج؟“
“إنها تتوافق مع هذا أكثر مني.”
“فقط كم دخن الاثنان؟“
“حسنا…”
“هذه هي.”
تجعدت حوافي في اللحظة التي نظرت فيها إلى الحدة.
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
“ماذا تفعل؟“
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يقتلني.”
سرعان ما وجد نفسه يضحك وهو ينظر من حوله.
“حسنا …”
وفقًا لأحد بنود الاتفاقية ، طُلب منها أن تكشف لي أسماء كل من كان على علم بوجودي.
“في الواقع ، في هذا اليوم وهذا العصر ، التدخين لا يقتل“.
خلال الدقائق القليلة التالية ، بحثت حولي بحثًا عن أي أجرام سلكية قد تحتوي على ذكريات الآخرين ونفسي ، وقمت بتغطيتها قبل التخلص منها.
كانت المشكلة أن حوالي نصف ذكرياتي كانت ملفقة تمامًا ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أتمكن من التفريق تمامًا بين تلك الذكريات والعالم الحقيقي.
كان علي إزالة ذكرياتهم أيضًا.
وهكذا ، شعرت بشعور طبيعي من الرفض تجاه التدخين.
“حسنا…”
كان مجرد مقرف.
“حقًا؟“
“افعل أي شيء. فقط لا تدخن بجواري.”
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
رضخت في النهاية. كان قراره بالتدخين في النهاية ، ولم يكن لدي أي تأثير حقيقي على سلوكه في هذا الصدد.
بدا أن جين يفكر بنفس الطريقة عندما أومأ برأسه في الفهم.
“يجب أن أبدأ في التعامل مع الباقي.”
———-—-
حدقت خارج النافذة. نحو الشمس ، التي لا يبدو أنها تحركت أكثر من بوصة واحدة منذ آخر مرة رأيتها فيها.
لا يبدو أن كلماتي لها أي تأثير على الدوقة لأنها ما زالت تتراجع.
استدرت ، وتوجهت إلى الباب.
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
“إلى أين تذهب؟“
لقد ضغطت على منتصف حواجب.
تردد صدى صوت جين من الخلف.
“هذه هي.”
أجبته دون النظر إليه.
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
“حسنا…”
بصرف النظر عنها ، كان هناك عدد من الشياطين الآخرين الذين كانوا على دراية بوجودنا ، وهو أمر لم أستطع السماح له بهذا العمل.
“ما الذي فعلته؟“
كان علي إزالة ذكرياتهم أيضًا.
“لا.”
لحسن الحظ ، كنت مستعدًا بالفعل.
“افعل أي شيء. فقط لا تدخن بجواري.”
وفقًا للدوقة ، ليس هناك الكثير ممن يعرفون وجودي. خمس ساعات فقط ، لذا يكفي العمل لساعتين فقط.
“أفترض أنك تريد أيضًا محو كل الأدلة على اتصالنا بها ، أليس كذلك؟“
وفقًا لأحد بنود الاتفاقية ، طُلب منها أن تكشف لي أسماء كل من كان على علم بوجودي.
“أنا على وشك الانتهاء من البشر. أعطني حزمة أخرى.”
لقد كان بندًا كنت قد وضعته في العقد لهذا الغرض فقط.
“منذ متى بدأ التدخين؟“
[من لحظة توقيع العقد ، سيكشف الطرفان عن عدد الكيانات التي تدرك وجود العقد والطرف الآخر.]
“دعونا نوقف هذا للحظة.”
“من الجيد أن تكون مستعدًا“.
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
“هاه؟“
صليل-!
بعد التفكير للحظة ، لوحت بيدي في النهاية.
فتحت الباب وخرجت من القاعة.
اضطررت إلى محو أي ذاكرة لديها عن الآخرين وعن نفسي تمامًا من عقلها. لقد كان شيئًا يجب القيام به للتأكد من أن كل شيء يعمل على أكمل وجه ، وكان من الضروري القيام به.
“فقط قليلا أكثر.”
بعد أن نظر إليها لفترة وجيزة ، أعاد انتباهه إلي.
… أكثر قليلاً قبل أن أتمكن أخيرًا من الراحة.
تنهدت ولوح بيدي.
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
———-—-
“حسنًا ، إلى الخطوة التالية.”
“لا أهتم.”
اية (32) قَدۡ نَعۡلَمُ إِنَّهُۥ لَيَحۡزُنُكَ ٱلَّذِي يَقُولُونَۖ فَإِنَّهُمۡ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ يَجۡحَدُونَ (33)سورة الأنعام الاية (33)
وأشار إلى الكراسي والطاولات المكسورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
