ميلانوير [3]
الفصل 694: ميلانوير [3]
إذا قررت إحضار أي شخص من مجموعة المرتزقة معي ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إيقاف كل هذه الاستعدادات ، لأن معظمها لم يكتمل بعد.
طرق-! طرق-!
“معلومات.”
“ادخل.”
“معلومات .. ما الذي تريد أن تعرفه بالضبط؟“
بعد سماع طرق على الباب ، أدار كيفن رأسه لينظر لأعلى بينما دخل رين الدراسة.
“لا يجب أن تشكرني الآن.”
في اللحظة التي وضع فيها كيفن عينيه على رين ، ظهر تعبير غريب على وجهه.
صليل-!
متجاهلاً المظهر الذي كان كيفن يعطيه ، وعيناه تتجولان بفضول في جميع أنحاء الغرفة ، جلس رين على أحد الأرائك وعبر ساقيه.
بدت خمسة أشهر بالتأكيد كثيرًا … ولكن بالنظر إلى أهمية الكوكب ، كان من الواضح جدًا أن خمسة أشهر لن تكون كافية بالنسبة لي في الواقع.
“أجعل نفسك تشعر وكأنك في المنزل؟ “
أخيرًا ، أطلق كيفن تنهيدة طويلة ثم اتكأ مرة أخرى على كرسيه وهو يغمغم في نفسه.
“… انه مكان لطيف “
“هيه …”
رد رين ، وعيناه ما زالتا تجولان في أرجاء الغرفة
“معلومات.”
غير قادر على التزام الصمت ، فتح كيفن فمه للتحدث. كيف لا يستطيع ذلك عندما دخل رين الغرفة بعين سوداء هائلة؟
انطلق كيفن ، ناظرًا إلى الوراء إلى رين ، الذي كان على وجهه ابتسامة راضية. ارتجف فم كيفن عندما رأى ذلك.
“… ماذا حدث ل ―”
كان من غير المعتاد أن يطلب رين معلومات منه. كان عادة الرجل الذي يعرف كل شيء.
“لا تتحدث عن ذلك.”
“إذا كنت تريد معرفة طريقة لمساعدتك في حل المشكلات التي تواجهها حاليًا ، فإن إجابتك هي ميلانوير. إنه المكان الذي يحمل الحل لمشاكلك.”
قطعه رن ، وشفته السفلية ترتعش.
“لا ، لا شيء. لم أكن أعتقد أنك ستهتم كثيرًا بالمال الآن بعد تسوية وضعك“.
“وقعت من على الدرج.”
“واو ، يا لها من تحية حماسية.”
“أوه.”
“حسنا أرى ذلك…”
أومأ كيفن برأسه متظاهراً أنه وقع في هراءه.
أخيرًا ، أطلق كيفن تنهيدة طويلة ثم اتكأ مرة أخرى على كرسيه وهو يغمغم في نفسه.
“كما لو أن شخصا ما يعتقد أنه يمكن لمرتبة [S] السقوط أسفل السلالم.”
“إنه عمل كثير ، لكن الأجر جيد ، فمن أنا لأشتكي؟“
وضع قلمه على المنضدة واتكأ على كرسيه وعقد ذراعيه سويًا وسأل.
خفض رن ذراعه ونظر إلى كيفن ، ابتسامته مريرة.
“ما الذي كنت تريد التحدث معي عنه؟ أنت تدرك جيدًا كيف أصبح جدول أعمالي محمومًا منذ أن توليت منصب زعيم التحالف. لدي ثلاثون دقيقة على الأكثر للتحدث معك.”
ابتسمت إيما بتكلف وهي تسير باتجاه مكتب الاستقبال وتجلس عليه.
“… حسنا ، أنت بالفعل رجل مشغول.”
“معلومات .. ما الذي تريد أن تعرفه بالضبط؟“
سحب رن بصره من المنطقة المحيطة وأعاد انتباهه إلى كيفن.
“لا تتحدث عن ذلك.”
بعد التوقف لفترة وجيزة من التفكير ، فتح فمه وبدأ في الكلام.
لقد أظهر ببساطة أنه على الرغم من تحوله ، استمرت رين في وضع إيمانها به. كان كيفن مرتبكًا حقًا بشأن ما يجب أن يشعر به ، ولكن في النهاية ، تعامل مع الموقف وفتح فمه.
“سأكون صريحا معك. أنا بحاجة لمساعدتكم.”
“بماذا؟“
“بماذا؟“
في هذه اللحظة بالتحديد ، بدأت الغرفة ترتجف بشكل طفيف ، وبدأت القشور الداكنة تتطور
“معلومات.”
سحب رن بصره من المنطقة المحيطة وأعاد انتباهه إلى كيفن.
“أوه؟“
في الوقت نفسه ، بدأت المقاييس التي كانت على ذراع رين تتراجع ببطء.
رفع كيفن جبينه ، فضوليًا بشأن طلب رين.
استدرت على الفور وغادرت قبل أن تتمكن من النطق بأي شكوى.
“معلومات .. ما الذي تريد أن تعرفه بالضبط؟“
“بدلاً من إخبارك ، سأريك“.
كان من غير المعتاد أن يطلب رين معلومات منه. كان عادة الرجل الذي يعرف كل شيء.
“هاه؟“
إنه يوضح مدى اليأس الذي كان عليه حتى أن يفكر في طلب معلومات منه.
“شكرًا لك.”
بعد كل شيء ، كان لديه ذكريات مئات من الانحدارات المختلفة.
طالما أن رن لم يطلب أي معلومات خاصة أو سرية لم يتمكن من الكشف عنها ، فإن كيفن لم ير لماذا لم يساعد رين.
“أطلق ، كل آذان صاغية. ما الذي تريد أن تعرفه؟“
“يمكنني إحضار ثلاثة أشخاص كحد أقصى ولا يمكنني الإقامة إلا لمدة خمسة أشهر على الأكثر ، أي حوالي شهر هنا …”
طالما أن رن لم يطلب أي معلومات خاصة أو سرية لم يتمكن من الكشف عنها ، فإن كيفن لم ير لماذا لم يساعد رين.
انطلق كيفن ، ناظرًا إلى الوراء إلى رين ، الذي كان على وجهه ابتسامة راضية. ارتجف فم كيفن عندما رأى ذلك.
بعد كل شيء ، كان لا يزال أفضل صديق له.
من ناحية أخرى ، بدا رن هادئًا نسبيًا ، متوقعًا رد فعل كيفن منذ البداية وميلًا للخلف في كرسيه.
“بدلاً من إخبارك ، سأريك“.
“معلومات.”
قام رين بتحويل وزنه إلى الخلف على الكرسي قبل أن يرفع ذراعه فجأة.
كرر كيفن نفسه.
في هذه اللحظة بالتحديد ، بدأت الغرفة ترتجف بشكل طفيف ، وبدأت القشور الداكنة تتطور
توقفت خطوات إيما فجأة ، وألقت لي نظرة جانبية طويلة.
“هاه؟“
غادرت مكتب كيفن ، أغلقت الباب خلفي.
جلس كيفن فجأة مستقيماً.
“… إذن ، في الأساس ، لديك اضطراب ما بعد الصدمة.”
اتسعت عيناه على الفور ، وخضع تعبيره الذي لم يكن مرتبكًا من قبل إلى تحول جذري.
كانت عيون كيفن مفتوحة على مصراعيها وكانت تركز على ذراع رين ، التي أصبحت مغطاة بالكامل بمقاييس سوداء في تلك المرحلة.
“هذا…”
على الرغم من استعادته لمعظم ذكرياته ، وعلى الرغم من الاعتقاد بأنه قد رأى كل شيء ، إلا أن رين لم يخذله في تقديم مفاجأة له.
على سطح جلد رين ، بدأ لون غامق في الظهور ، ينبض بشدة لدرجة أنه انتشر في كل زاوية وركن في الغرفة.
انحنى رين بالقرب من كيفن وهو ينظر إليه باهتمام ، وأصبحت نبرة صوته خطيرة للغاية.
مع مرور كل ثانية استمر فيها رين ، أصبح الضغط الذي كان موجودًا بالفعل في الغرفة أكثر حدة ، ووقف كيفن ، الذي لم يعد قادرًا على تحمله.
لقد أظهر ببساطة أنه على الرغم من تحوله ، استمرت رين في وضع إيمانها به. كان كيفن مرتبكًا حقًا بشأن ما يجب أن يشعر به ، ولكن في النهاية ، تعامل مع الموقف وفتح فمه.
“ماذا فعلت يا رن ؟ !”
قال بنبرة منخفضة.
كانت عيون كيفن مفتوحة على مصراعيها وكانت تركز على ذراع رين ، التي أصبحت مغطاة بالكامل بمقاييس سوداء في تلك المرحلة.
متجاهلاً المظهر الذي كان كيفن يعطيه ، وعيناه تتجولان بفضول في جميع أنحاء الغرفة ، جلس رين على أحد الأرائك وعبر ساقيه.
بمجرد أن صرخ كيفن ، انتهت الظاهرة التي كانت تحدث في جميع أنحاء الغرفة ، واختفت الطاقة الشيطانية التي كانت باقية في الهواء.
سأل رن بحذر.
في الوقت نفسه ، بدأت المقاييس التي كانت على ذراع رين تتراجع ببطء.
صليل-!
خفض رن ذراعه ونظر إلى كيفن ، ابتسامته مريرة.
في هذه اللحظة بالتحديد ، بدأت الغرفة ترتجف بشكل طفيف ، وبدأت القشور الداكنة تتطور
“… لا أعتقد أنني بحاجة إلى شرح. يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما قمت به.”
بعد كل شيء ، كان لديه ذكريات مئات من الانحدارات المختلفة.
“أنت…”
“معلومات.”
كان كيفن في حيرة من الكلام عندما نظر إلى رين. كان بصراحة عاجز عن الكلام.
كان يواجه مشكلة في محاولة لفت الأنظار أو ذيول الموقف.
على الرغم من استعادته لمعظم ذكرياته ، وعلى الرغم من الاعتقاد بأنه قد رأى كل شيء ، إلا أن رين لم يخذله في تقديم مفاجأة له.
بعد كل شيء ، كان الوقت جوهري بالنسبة لي.
نزل الكرسي على كرسيه بضعة سنتيمترات ، ورفع كيفن رأسه لينظر إلى السقف قبل أن يغطي عينيه بذراعه.
“بمن أتصل؟“
“… لا أصدق أنك ستفعل شيئًا مجنونًا مثل خلط الدم الشيطاني داخل جسدك … ما الذي جعلك تعتقد أن هذه فكرة جيدة؟ “
“نعم.”
تمتم كيفن بنبرة منخفضة ، وكان صوته لا يزال مليئًا بالكفر التام.
“… لا أصدق أنني أفعل هذا.”
كان يواجه مشكلة في محاولة لفت الأنظار أو ذيول الموقف.
“… حسنا ، أنت بالفعل رجل مشغول.”
“لم يكن لدي الكثير من الخيارات.”
“أوه؟“
من ناحية أخرى ، بدا رن هادئًا نسبيًا ، متوقعًا رد فعل كيفن منذ البداية وميلًا للخلف في كرسيه.
طرق-! طرق-!
“كما تعلم … عندما يكون لدى المرء عامين فقط للعيش ، فإنهم يميلون إلى القيام بأشياء لا يفعلونها عادة من أجل منع موتهم المحتوم … حسنًا ، على الأقل بالنسبة لي ، يكون الأمر كذلك في الغالب. “
“ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟“
فتح كيفن راحة يده ونظر إلى رين من الفجوة في أصابعه.
“ادخل.”
“لقد استسلمت بالفعل لأموت ذات يوم … أردت فقط أن أموت بعد أن أنجزت ما أردت تحقيقه … ولهذا ، كنت بحاجة إلى القوة.”
انحنى رين بالقرب من كيفن وهو ينظر إليه باهتمام ، وأصبحت نبرة صوته خطيرة للغاية.
انحنى رين بالقرب من كيفن وهو ينظر إليه باهتمام ، وأصبحت نبرة صوته خطيرة للغاية.
مع مرور كل ثانية استمر فيها رين ، أصبح الضغط الذي كان موجودًا بالفعل في الغرفة أكثر حدة ، ووقف كيفن ، الذي لم يعد قادرًا على تحمله.
“كيفن ، أحتاج إلى مساعدتك. أعلم أنك لست نفس كيفن الذي أعرفه … ولكن بشكل أساسي ، ما زلت هو. أعلم أن لديك طريقة لمساعدتي. على الأقل ، أخبرني بطريقة يمكن أن تساعدني في منع نفسي من التلف بسبب الآثار الجانبية للدم الشيطاني داخل جسدي “.
“… لا أصدق أنك ستفعل شيئًا مجنونًا مثل خلط الدم الشيطاني داخل جسدك … ما الذي جعلك تعتقد أن هذه فكرة جيدة؟ “
خفض كيفن ذراعه وأعاد وضع جسده بحيث يكون ظهره مستقيماً.
استنكرت إيما ، وتوجهت مرة أخرى نحو مكتب كيفن ،
ركزت عيناه بعمق على رين بينما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض للثانيتين التاليتين.
انطلق كيفن ، ناظرًا إلى الوراء إلى رين ، الذي كان على وجهه ابتسامة راضية. ارتجف فم كيفن عندما رأى ذلك.
“هاء …”
بالتفكير في الكلمات الأخيرة التي قالها كيفن ، تجعد حوافي تدريجياً.
أخيرًا ، أطلق كيفن تنهيدة طويلة ثم اتكأ مرة أخرى على كرسيه وهو يغمغم في نفسه.
سيكون هناك ، بلا شك ، أكثر من أمير / أميرة شيطان على هذا الكوكب ، ونظرًا لقوتي ، علمت أنني ما زلت لا نظير لها …
“… لا أصدق أنني أفعل هذا.”
“معلومات .. ما الذي تريد أن تعرفه بالضبط؟“
“شكرًا لك.”
أخيرًا ، أطلق كيفن تنهيدة طويلة ثم اتكأ مرة أخرى على كرسيه وهو يغمغم في نفسه.
“لا يجب أن تشكرني الآن.”
كان واضحًا جدًا بالنسبة لي أنني كنت بحاجة إلى مساعدة الآخرين من أجل تحقيق النجاح. لو كنت أنا وحدي ، ربما أواجه بعض المشاكل.
انطلق كيفن ، ناظرًا إلى الوراء إلى رين ، الذي كان على وجهه ابتسامة راضية. ارتجف فم كيفن عندما رأى ذلك.
صليل-!
لم أقل شيئًا ، ومع ذلك فأنت تُظهر لي بالفعل مثل هذا التعبير “.
إذا قررت إحضار أي شخص من مجموعة المرتزقة معي ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إيقاف كل هذه الاستعدادات ، لأن معظمها لم يكتمل بعد.
لقد أظهر ببساطة أنه على الرغم من تحوله ، استمرت رين في وضع إيمانها به. كان كيفن مرتبكًا حقًا بشأن ما يجب أن يشعر به ، ولكن في النهاية ، تعامل مع الموقف وفتح فمه.
انطلق كيفن ، ناظرًا إلى الوراء إلى رين ، الذي كان على وجهه ابتسامة راضية. ارتجف فم كيفن عندما رأى ذلك.
“ميليندوار”.
“كما لو أن شخصا ما يعتقد أنه يمكن لمرتبة [S] السقوط أسفل السلالم.”
قال بنبرة منخفضة.
الفصل 694: ميلانوير [3]
نظر رين إليه بتعبير جاد.
رفع كيفن جبينه ، فضوليًا بشأن طلب رين.
“ماذا قلت؟“
رفعت جبيني ، ونظرت إلى مكتب كيفن.
“قلت ميلانوير “.
انحنى رين بالقرب من كيفن وهو ينظر إليه باهتمام ، وأصبحت نبرة صوته خطيرة للغاية.
كرر كيفن نفسه.
لم أكن أفتقر إلى القوة اللازمة ؛ بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنني كنت أدرك أنني لا أستطيع التعامل مع كل شيء بمفردي.
“إذا كنت تريد معرفة طريقة لمساعدتك في حل المشكلات التي تواجهها حاليًا ، فإن إجابتك هي ميلانوير. إنه المكان الذي يحمل الحل لمشاكلك.”
قطعه رن ، وشفته السفلية ترتعش.
“هل هو كوكب مختلف؟“
“يمكنني إحضار ثلاثة أشخاص كحد أقصى ولا يمكنني الإقامة إلا لمدة خمسة أشهر على الأكثر ، أي حوالي شهر هنا …”
سأل رن بحذر.
لقد أظهر ببساطة أنه على الرغم من تحوله ، استمرت رين في وضع إيمانها به. كان كيفن مرتبكًا حقًا بشأن ما يجب أن يشعر به ، ولكن في النهاية ، تعامل مع الموقف وفتح فمه.
“إنه…”
“بمن أتصل … بمن أتصل …”
أومأ كيفن برأسه.
طالما أن رن لم يطلب أي معلومات خاصة أو سرية لم يتمكن من الكشف عنها ، فإن كيفن لم ير لماذا لم يساعد رين.
“… وهو ليس مجرد كوكب عادي مثل إيمورا. إنه أحد أكبر الكواكب في كوننا والكوكب الذي كان مركزًا لعالم الجان.”
بعد سماع طرق على الباب ، أدار كيفن رأسه لينظر لأعلى بينما دخل رين الدراسة.
“لا تخبرني …”
“إذن ، كيف هي الحياة كسكرتيرة له؟“
فتحت عينا رن تدريجيًا ، وبدأ في تكوين انطباع عن نوع الكوكب الذي يشير إليه كيفن.
كرر كيفن نفسه.
“نعم…”
أومأ كيفن برأسه متظاهراً أنه وقع في هراءه.
ببطء ، أومأ كيفن برأسه واستمر.
من ناحية أخرى ، بدا رن هادئًا نسبيًا ، متوقعًا رد فعل كيفن منذ البداية وميلًا للخلف في كرسيه.
“ ميلانوير. الكوكب الذي توجد فيه شجرة العالم ، والمكان الذي تُقطف فيه ثمار الشيطان.”
“لا تتحدث عن ذلك.”
***
إنه يوضح مدى اليأس الذي كان عليه حتى أن يفكر في طلب معلومات منه.
صليل-!
انفجر رأسي فجأة ، وخرجت من تأملاتي بصوت مألوف بالنسبة لي.
غادرت مكتب كيفن ، أغلقت الباب خلفي.
“سأكون صريحا معك. أنا بحاجة لمساعدتكم.”
سأساعدك في الذهاب إلى هناك إذا كنت بحاجة. ومع ذلك ، سيتعين عليك أن تزودني بنواة تصنيف [A] ، ولا يمكنني السماح لك بالبقاء هناك إلا لمدة شهر على الأكثر. الفارق الزمني هناك يوم واحد هنا هو خمسة أيام ، ويمكنك إحضار ثلاثة أشخاص آخرين على الأكثر معك. اتصل بي عندما تكون جاهزا.
سأساعدك في الذهاب إلى هناك إذا كنت بحاجة. ومع ذلك ، سيتعين عليك أن تزودني بنواة تصنيف [A] ، ولا يمكنني السماح لك بالبقاء هناك إلا لمدة شهر على الأكثر. الفارق الزمني هناك يوم واحد هنا هو خمسة أيام ، ويمكنك إحضار ثلاثة أشخاص آخرين على الأكثر معك. اتصل بي عندما تكون جاهزا.
بالتفكير في الكلمات الأخيرة التي قالها كيفن ، تجعد حوافي تدريجياً.
طالما أن رن لم يطلب أي معلومات خاصة أو سرية لم يتمكن من الكشف عنها ، فإن كيفن لم ير لماذا لم يساعد رين.
“يمكنني إحضار ثلاثة أشخاص كحد أقصى ولا يمكنني الإقامة إلا لمدة خمسة أشهر على الأكثر ، أي حوالي شهر هنا …”
“حسنا أرى ذلك…”
بدت خمسة أشهر بالتأكيد كثيرًا … ولكن بالنظر إلى أهمية الكوكب ، كان من الواضح جدًا أن خمسة أشهر لن تكون كافية بالنسبة لي في الواقع.
“لا تتحدث عن ذلك.”
سيكون هناك ، بلا شك ، أكثر من أمير / أميرة شيطان على هذا الكوكب ، ونظرًا لقوتي ، علمت أنني ما زلت لا نظير لها …
فتح كيفن راحة يده ونظر إلى رين من الفجوة في أصابعه.
“بمن أتصل؟“
قفزت إيما ببطء من على المكتب ولوحت بالأوراق تجاه وجهها.
كان واضحًا جدًا بالنسبة لي أنني كنت بحاجة إلى مساعدة الآخرين من أجل تحقيق النجاح. لو كنت أنا وحدي ، ربما أواجه بعض المشاكل.
“… وهو ليس مجرد كوكب عادي مثل إيمورا. إنه أحد أكبر الكواكب في كوننا والكوكب الذي كان مركزًا لعالم الجان.”
لم أكن أفتقر إلى القوة اللازمة ؛ بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنني كنت أدرك أنني لا أستطيع التعامل مع كل شيء بمفردي.
غير قادر على التزام الصمت ، فتح كيفن فمه للتحدث. كيف لا يستطيع ذلك عندما دخل رين الغرفة بعين سوداء هائلة؟
على الأقل لن تكون الأمور على نفس القدر من البطء إذا ساعدني شخصان.
مع مرور كل ثانية استمر فيها رين ، أصبح الضغط الذي كان موجودًا بالفعل في الغرفة أكثر حدة ، ووقف كيفن ، الذي لم يعد قادرًا على تحمله.
بعد كل شيء ، كان الوقت جوهري بالنسبة لي.
كان واضحًا جدًا بالنسبة لي أنني كنت بحاجة إلى مساعدة الآخرين من أجل تحقيق النجاح. لو كنت أنا وحدي ، ربما أواجه بعض المشاكل.
“أنا بالتأكيد لا أستطيع الاتصال بالآخرين منذ أن كلفتهم ببعض الأشياء المهمة للعناية بها عندما تهاجم ميلانوير بالفعل مدينة أشتون …”
رد رين ، وعيناه ما زالتا تجولان في أرجاء الغرفة
إذا قررت إحضار أي شخص من مجموعة المرتزقة معي ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إيقاف كل هذه الاستعدادات ، لأن معظمها لم يكتمل بعد.
انحنى رين بالقرب من كيفن وهو ينظر إليه باهتمام ، وأصبحت نبرة صوته خطيرة للغاية.
“بمن أتصل … بمن أتصل …”
“هل انتهيت من لقائك مع كيفن؟“
“هل انتهيت من لقائك مع كيفن؟“
“يمكنني إحضار ثلاثة أشخاص كحد أقصى ولا يمكنني الإقامة إلا لمدة خمسة أشهر على الأكثر ، أي حوالي شهر هنا …”
انفجر رأسي فجأة ، وخرجت من تأملاتي بصوت مألوف بالنسبة لي.
نزل الكرسي على كرسيه بضعة سنتيمترات ، ورفع كيفن رأسه لينظر إلى السقف قبل أن يغطي عينيه بذراعه.
“أوه ، أنت …”
“بدلاً من إخبارك ، سأريك“.
“واو ، يا لها من تحية حماسية.”
“أوه؟“
ابتسمت إيما بتكلف وهي تسير باتجاه مكتب الاستقبال وتجلس عليه.
“بمن أتصل … بمن أتصل …”
رفعت جبيني ، ونظرت إلى مكتب كيفن.
فتحت عينا رن تدريجيًا ، وبدأ في تكوين انطباع عن نوع الكوكب الذي يشير إليه كيفن.
“هل قررت أن تصبح سكرتيرته؟“
“هاء …”
“نعم.”
ضحكت فقط وتركته على القراءة.
أومأت إيما بالإيماءة ، ثم أسندت جسدها للخلف واسترجعت بعض المستندات من المكتب الذي كانت تجلس عليه أثناء قيامها بذلك.
وضع قلمه على المنضدة واتكأ على كرسيه وعقد ذراعيه سويًا وسأل.
مع ملاحظة تصرفاتها المبهجة ، تجعد حوافي قليلاً.
“واو ، يا لها من تحية حماسية.”
“لقد لاحظت هذا أثناء الوقت الذي تم فيه انتخاب كيفن رئيسًا للتحالف ، ولكن يبدو أنه وإيما قد أصلحا الأمور …”
ربما أفعل ذلك أو لا أفعل ذلك عن قصد …
جيد له.
لم أكن أفتقر إلى القوة اللازمة ؛ بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأنني كنت أدرك أنني لا أستطيع التعامل مع كل شيء بمفردي.
“إذن ، كيف هي الحياة كسكرتيرة له؟“
“كما لو أن شخصا ما يعتقد أنه يمكن لمرتبة [S] السقوط أسفل السلالم.”
“حسنًا ، هذا ليس سيئًا للغاية.”
استنكرت إيما ، وتوجهت مرة أخرى نحو مكتب كيفن ،
قفزت إيما ببطء من على المكتب ولوحت بالأوراق تجاه وجهها.
“انتظر ، ألست غنيًا؟ لماذا تهتم بالأجر؟“
بعد ذلك ، تحركت بحذر نحو الباب الذي أدى إلى مكتب كيفن ، حيث أتيت.
***
“إنه عمل كثير ، لكن الأجر جيد ، فمن أنا لأشتكي؟“
توقفت خطوات إيما فجأة ، وألقت لي نظرة جانبية طويلة.
“انتظر ، ألست غنيًا؟ لماذا تهتم بالأجر؟“
كرر كيفن نفسه.
توقفت خطوات إيما فجأة ، وألقت لي نظرة جانبية طويلة.
فتحت عينا رن تدريجيًا ، وبدأ في تكوين انطباع عن نوع الكوكب الذي يشير إليه كيفن.
“ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟“
“… وهو ليس مجرد كوكب عادي مثل إيمورا. إنه أحد أكبر الكواكب في كوننا والكوكب الذي كان مركزًا لعالم الجان.”
“لا ، لا شيء. لم أكن أعتقد أنك ستهتم كثيرًا بالمال الآن بعد تسوية وضعك“.
بعد كل شيء ، كان الوقت جوهري بالنسبة لي.
“هيه …”
بعد ذلك ، تحركت بحذر نحو الباب الذي أدى إلى مكتب كيفن ، حيث أتيت.
استنكرت إيما ، وتوجهت مرة أخرى نحو مكتب كيفن ،
بعد كل شيء ، كان لا يزال أفضل صديق له.
“لأنني مررت بهذا الموقف بالضبط أدركت مدى أهمية المال. حتى لو لم يعد عمي هنا ، سأظل أدخر المال فقط لتجنب مثل هذا الموقف مرة أخرى.”
“بماذا؟“
“حسنا أرى ذلك…”
بعد سماع طرق على الباب ، أدار كيفن رأسه لينظر لأعلى بينما دخل رين الدراسة.
أومأت برأسي مستنيرا.
نزل الكرسي على كرسيه بضعة سنتيمترات ، ورفع كيفن رأسه لينظر إلى السقف قبل أن يغطي عينيه بذراعه.
“… إذن ، في الأساس ، لديك اضطراب ما بعد الصدمة.”
***
تاكو!
انفجر رأسي فجأة ، وخرجت من تأملاتي بصوت مألوف بالنسبة لي.
بمجرد أن تركت هذه الكلمات تفلت من فمي ، تعثرت إيما في كعبيها واقتربت بشكل خطير من ضرب رأسها بالباب.
كان واضحًا جدًا بالنسبة لي أنني كنت بحاجة إلى مساعدة الآخرين من أجل تحقيق النجاح. لو كنت أنا وحدي ، ربما أواجه بعض المشاكل.
استدرت على الفور وغادرت قبل أن تتمكن من النطق بأي شكوى.
“هيه …”
أرسل لي كيفن رسالة طويلة بعد مغادرتي بوقت طويل ، أعرب فيها عن أسفه لمساعدتي وغضبه لأن أفعالي سببت له قدرًا كبيرًا من العذاب.
“وقعت من على الدرج.”
ضحكت فقط وتركته على القراءة.
“معلومات.”
ربما أفعل ذلك أو لا أفعل ذلك عن قصد …
بعد ذلك ، تحركت بحذر نحو الباب الذي أدى إلى مكتب كيفن ، حيث أتيت.
كرر كيفن نفسه.
———-—-
ربما أفعل ذلك أو لا أفعل ذلك عن قصد …
“شكرًا لك.”
اية (4) فَقَدۡ كَذَّبُواْ بِٱلۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُمۡ فَسَوۡفَ يَأۡتِيهِمۡ أَنۢبَٰٓؤُاْ مَا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ (5)سورة الأنعام الاية (5)
***
استدرت على الفور وغادرت قبل أن تتمكن من النطق بأي شكوى.
“… لا أصدق أنني أفعل هذا.”
“لأنني مررت بهذا الموقف بالضبط أدركت مدى أهمية المال. حتى لو لم يعد عمي هنا ، سأظل أدخر المال فقط لتجنب مثل هذا الموقف مرة أخرى.”
بمجرد أن تركت هذه الكلمات تفلت من فمي ، تعثرت إيما في كعبيها واقتربت بشكل خطير من ضرب رأسها بالباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
