آه ، أنا أفهم أخيرًا [1]
الفصل 605: آه ، أنا أفهم أخيرًا [1]
“كيوم“.
بيتر! بيتر!
كان إخراج ريان من أفكاره سعالًا صغيرًا. رفع رأسه ، وجد كيفن واقفًا عند المذبح.
أيقظني صوت المطر المكتوم وهو يضرب النافذة بجانبي.
… كيف لا يستطيعون؟
فتحت عيني بترويع ونظرت نحو النافذة ، حيث استقبلني مشهد قاتم. كان مشهدًا مظلمًا وكئيبًا ، نموذجيًا لأي يوم ممطر.
خفض كيفن رأسه ، وأدار معصمه وفحص ساعته.
إنه متزامن تمامًا مع مزاجي.
ما زال لم يغرق في ذهنه.
[لديك 37 مكالمة فائتة]
ربما لم يكن هنا ، لكن بالنسبة لريان ، كان هنا.
عندما أتيحت لي الفرصة أخيرًا للتحقق من هاتفي ، لاحظت عدة مكالمات فائتة. يبدو أنهم أتوا من والديّ أماندا وكيفن والآخرين. في النهاية لم أجيب عليهم مرة أخرى وأغلق هاتفي.
عض رن شفتيه.
لم أكن في حالة مزاجية للتحدث مع أي شخص في الوقت الحالي.
مرت فترة غير معروفة من الوقت وأنا مستلقية على سريري وأنا أحدق بهدوء في سقف الغرفة التي كنت فيها.
شعرت أن كل شيء كان بمثابة حلم بالنسبة لي في الوقت الحالي. لا بل كابوس. واحد لا يمكنني الهروب منه.
غير قادر على إنهاء جملته ، شد رن قطعة الورق في يده بإحكام أكثر.
‘أي ساعة؟‘
“أصلح ملابسك ، تبدو وكأنها فوضى تامة من هذا القبيل.”
مرت فترة غير معروفة من الوقت وأنا مستلقية على سريري وأنا أحدق بهدوء في سقف الغرفة التي كنت فيها.
“هل هذا حقا كيف تريد أن تنظر إلى جنازتي؟“
رفعت يدي وأدرت معصمي وفحصت الوقت. شعرت بألم مفاجئ في قلبي بينما كنت أحدق في ذلك الوقت. 16:39 مساءً
بغض النظر ، لا يبدو أنه يهتم بما استمر.
“… حان الوقت تقريبًا ، أليس كذلك؟“
خفض كيفن رأسه ، وأدار معصمه وفحص ساعته.
نهضت على مضض من السرير وتعثرت باتجاه الخزانة حيث أخرجت مجموعة من الملابس السوداء. ارتجفت يدي ، ممسكة بالملابس.
“لماذا هو هناك؟“
لقد حان الوقت تقريبًا لبدء جنازة الثعبان الصغير.
رفعت يدي وأدرت معصمي وفحصت الوقت. شعرت بألم مفاجئ في قلبي بينما كنت أحدق في ذلك الوقت. 16:39 مساءً
مرت أيام قليلة على الحادثة ، وكانت تلك الأيام من أصعب الأيام في حياتي. كان من الصعب تحضير جنازة لشخص كنت تعتقد أنه سيرافقك حتى النهاية وسيكون دائمًا في الجوار.
غطى صوت رن وجهه بيده ، وارتجف فجأة. بدا أنه يكافح مع كلماته.
أنا … لم أستطع تحمل ذلك.
“… الشيء المضحك حقًا في كل هذا هو أنه … ما زلت لا أعرف اسمه. منذ أول مرة التقيت به ، لم أسأله أبدًا عن اسمه ولم أسأله سوى الثعبان الصغير. هاها “.
كيف؟
فإنه يضر حقا.
فقط أين ساءت الأمور؟
بدأت يداه ترتجفان بينما كانت الكنيسة بأكملها محاطة بالصمت. كان لكلماته صدى عميق في قلوب بعض الحاضرين.
لماذا يجب أن تسير الأمور على هذا النحو؟
شخص شعر بالاختناق حقًا.
“ما هذا؟“
تشكلت ابتسامة مريرة على وجه ريان عندما فكر فجأة في مظهره. رفع ذراعه ، ومسح دموعه.
دون علمي ، شعرت بشيء مبلل يتدفق من جانب وجهي.
شعر بإحساس عميق بالخجل يتصاعد من أعماق صدره.
“.. آه ، اللعنة.”
امتلأت الكنيسة بأكملها بشخصيات مألوفة. أنجليكا ، التي كانت تتنكر حاليًا في هيئة قطة ، أفا ، هاين ، ليوبولد ، كيفن ، أماندا ، إيما … جميع أصدقاء رين والأشخاص الذين كانوا سابقًا على الكوكب الآخر. كانوا جميعًا في حداد على وفاة سمولثنيك.
رفعت يدي وشدّت صدري عندما اجتاح صدري ألم حاد مفجع.
خفض كيفن رأسه ، وأدار معصمه وفحص ساعته.
إنه مؤلم.
***
فإنه يضر حقا.
لكن…
أنا … لم أكن أتوقع حقاً أن تسير الأمور على هذا النحو. أنا … لم أفعل ذلك حقًا.
“لقد تأخرنا حاليًا ، ولا يبدو أن رين هنا حتى الآن. نظرًا لأننا لا نستطيع تحمل تكاليف اليوم بأكمله ، يمكنني فقط بدء -“
***
… لا معنى له.
نظر رايان نحو النعش الفارغ من بعيد وهو يمر عبر الممر الطويل المغطى بسجادة حمراء طويلة ويبدو أنه يمتد لأميال. ربما كان أقصر ، لكن بالنسبة له ، بدا بلا نهاية.
أثناء الصمت ، تم إنزال رؤوس معظم الناس. الجميع باستثناء ريان واثنين من الآخرين الذين أبقوا أنظارهم على رين … وكان ذلك لأنهم أبقوا أعينهم عليه لدرجة أنهم لاحظوا فجأة أنه ينظر في اتجاه معين.
شعرت خطواته بثقل ، وكانت عيناه ضبابيتين إلى حد ما.
فكر ريان كما رآه من بعيد.
ما زال لم يغرق في ذهنه.
“هل هذا حقا كيف تريد أن تنظر إلى جنازتي؟“
… حقيقة أن الثعبان الصغير قد تركه.
هربت ضحكة جوفاء من شفتيه.
الشخصية الأبوية أو الأخوية التي كان يفتقدها طوال حياته اختفت هكذا تمامًا.
تمتم في نفسه بينما كان يسير في الممر.
“أنا .. لا يجب أن أكون هكذا.”
رفعت يدي وشدّت صدري عندما اجتاح صدري ألم حاد مفجع.
تمتم في نفسه بينما كان يسير في الممر.
“هل يعتبرنا حقًا مجرد بيادق؟“
“أصلح ملابسك ، تبدو وكأنها فوضى تامة من هذا القبيل.”
كان دائما هنا.
“هل هذا حقا كيف تريد أن تنظر إلى جنازتي؟“
“هل يعتبرنا حقًا مجرد بيادق؟“
“على الأقل امسح دموعك“.
من المحتمل أن يكون موت الثعبان الصغير هو الأكثر تضرراً من رن. لقد اعتقد سابقًا أنه كان من المفترض أن يكون الشخص الأكثر حزنًا لموته الظاهر ، ولكن عندما كان يحدق في رين الذي كان يعاني من صعوبة في المشي ، أدرك ريان كيف كان تفكيره غير ناضج.
“يا لها من فوضى ، ظننت أنني علمتك بشكل أفضل.”
“يجب ألا أظهر له أنني أبكي“.
تشكلت ابتسامة مريرة على وجه ريان عندما فكر فجأة في مظهره. رفع ذراعه ، ومسح دموعه.
“… هذا ليس كل شيء … كقائد ، يمكن أن يُعزى موت ثعبان صغير إلى أنانيتي و …”
“من المحتمل أن يزعجني إذا رآني في هذه الحالة.”
شعرت أن كل شيء كان بمثابة حلم بالنسبة لي في الوقت الحالي. لا بل كابوس. واحد لا يمكنني الهروب منه.
هربت ضحكة جوفاء من شفتيه.
عندما أتيحت لي الفرصة أخيرًا للتحقق من هاتفي ، لاحظت عدة مكالمات فائتة. يبدو أنهم أتوا من والديّ أماندا وكيفن والآخرين. في النهاية لم أجيب عليهم مرة أخرى وأغلق هاتفي.
أثناء تحركه نحو النعش الفارغ ، اجتاحت موجة أخرى من الحزن رايان الذي شعر بشيء يمسك بصدره. مرة أخرى ، شعر بزاوية عينيه تمزق ، لكن عندما فكر في الثعبان الصغير ، أوقف نفسه.
“لا ، لا .. ليسوا نفس الأشخاص …”
“يجب ألا أظهر له أنني أبكي“.
نظر حوله ، حاول ريان البحث عن رين. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشف والديه اللذين التقى بهما مرة واحدة مع الثعبان الصغير … لقد كانوا هنا … ومع ذلك لم يكن رن كذلك.
ربما لم يكن هنا ، لكن بالنسبة لريان ، كان هنا.
كان الجميع هنا باستثناءه.
كان دائما هنا.
“هل يعتبرنا حقًا مجرد بيادق؟“
يحدق في النعش لبضع دقائق جيدة ، رايان خفض رأسه. ثم شق طريقه إلى المقعد وجلس.
“رن؟“
امتلأت الكنيسة بأكملها بشخصيات مألوفة. أنجليكا ، التي كانت تتنكر حاليًا في هيئة قطة ، أفا ، هاين ، ليوبولد ، كيفن ، أماندا ، إيما … جميع أصدقاء رين والأشخاص الذين كانوا سابقًا على الكوكب الآخر. كانوا جميعًا في حداد على وفاة سمولثنيك.
عض رن شفتيه.
لكن…
“على الأقل امسح دموعك“.
لم يكن هناك سوى شخص واحد مفقود.
“ما هذا؟“
‘أين هو؟‘
أطلق ضحكة أخرى.
نظر حوله ، حاول ريان البحث عن رين. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشف والديه اللذين التقى بهما مرة واحدة مع الثعبان الصغير … لقد كانوا هنا … ومع ذلك لم يكن رن كذلك.
“كيوم“.
كان الجميع هنا باستثناءه.
رفعت يدي وشدّت صدري عندما اجتاح صدري ألم حاد مفجع.
‘لماذا؟‘
إنه مؤلم.
تساءل ريان بينما كان يبحث عنه باستمرار.
‘أنا…’
“لماذا لم يكن هنا؟“
ولكن مع مرور الوقت ، وجلس الجميع بهدوء في انتظار وصوله ، بدأ رايان في التفكير.
لا يبدو أنه كان الوحيد الذي كان يبحث عنه. من الناحية العملية ، كان كل شخص في الكنيسة تقريبًا يبحث عنه أيضًا.
هربت ضحكة جوفاء من شفتيه.
… كيف لا يستطيعون؟
تساءل ريان بينما كان يبحث عنه باستمرار.
كان من المفترض أن يتحدث أولاً. كان من المفترض أن يكون الرجل الوحيد الذي عرفه أطول فترة.
عندما أتيحت لي الفرصة أخيرًا للتحقق من هاتفي ، لاحظت عدة مكالمات فائتة. يبدو أنهم أتوا من والديّ أماندا وكيفن والآخرين. في النهاية لم أجيب عليهم مرة أخرى وأغلق هاتفي.
فلماذا لم يكن هنا؟
إنه مؤلم.
لماذا؟ من بين كل الناس ، كان يجب أن يكون هو الأول هنا!
أنا … لم أكن أتوقع حقاً أن تسير الأمور على هذا النحو. أنا … لم أفعل ذلك حقًا.
لماذا؟
كان الجميع هنا باستثناءه.
لماذا!!
“كيوم“.
لماذا!؟
بيتر! بيتر!
“د .. ألا يهتم؟“
“.. آه ، اللعنة.”
وجدت رايان نفسها في النهاية تفكر في الحلم الذي شهده نتيجة تدخل الشيطان.
فإنه يضر حقا.
“هل يعتبرنا حقًا مجرد بيادق؟“
“أود أولاً أن أعرب عن امتناني لجميع الأقارب والأصدقاء والحضور الذين حضروا اليوم لتكريم رجل عظيم ، سمولسنا … هاها.”
لم يضع الكثير من التفكير فيه مرة أخرى عندما كان يشاهد كل شيء. في المقام الأول ، لم يفهم الكثير من المحتوى الذي عُرض عليه.
“ما هذا؟“
… لا معنى له.
لم يكن الوحيد الذي لاحظ ظهوره حيث كانت الكنيسة مليئة بالهمهمات والهمسات.
ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد تمكن من التقاطه من ذكريات الماضي ، فهو عقلية رين والطريقة التي يتصرف بها.
نظر حوله ، حاول ريان البحث عن رين. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشف والديه اللذين التقى بهما مرة واحدة مع الثعبان الصغير … لقد كانوا هنا … ومع ذلك لم يكن رن كذلك.
لقد قتل الأفراد دون أن يظهر أي ندم وعامل الجميع كما لو كانوا قابلين للتوسع يمكن رميهم في أي وقت.
تشكلت ابتسامة مريرة على وجه ريان عندما فكر فجأة في مظهره. رفع ذراعه ، ومسح دموعه.
لا يهم ما إذا كان يعرفهم أم لا. إذا كانوا في طريق تحقيق أهدافه ، فإنهم ليسوا سوى حاجز على الطريق يجب إزالته.
لاحظ ريان دوائره السوداء الساطعة ، ووجهه الشاحب ، وربطة عنق ملتوية ، وملابسه مجعدة.
كان هذا هو الرين الذي رآه رايان في الرؤى ، وكان هذا أيضًا هذا السلوك الذي جعل ريان يفهم أن الحلم ربما كان مزيفًا. رين الذي يعرفه لم يكن مثل هذا على الإطلاق.
“.. لقد عرفت الثعبان الصغير منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات. ربما يكون أول صديق أقوم به في هذا العالم. لقد كان أيضًا شخصًا أحببت المزاح معه … التفكير في الوراء ، ربما كنت قاسية عليه حقًا. كانت نكاتي سيئة للغاية. في ذلك الوقت ، لم أفكر في الكثير منها. في المقام الأول ، لم أفكر أبدًا في أنه سيموت. مجرد مزاح غير رسمي … ربما كنت متغطرسًا حقًا .. . ولكن هذا ليس الجزء المضحك …. “
لم يكن كذلك.
———-—-
أبداً.
“لا ، لا .. ليسوا نفس الأشخاص …”
… على الأقل هذا ما كان يعتقده من قبل.
من المحتمل أن يكون موت الثعبان الصغير هو الأكثر تضرراً من رن. لقد اعتقد سابقًا أنه كان من المفترض أن يكون الشخص الأكثر حزنًا لموته الظاهر ، ولكن عندما كان يحدق في رين الذي كان يعاني من صعوبة في المشي ، أدرك ريان كيف كان تفكيره غير ناضج.
ولكن مع مرور الوقت ، وجلس الجميع بهدوء في انتظار وصوله ، بدأ رايان في التفكير.
شعرت خطواته بثقل ، وكانت عيناه ضبابيتين إلى حد ما.
“لا ، لا ، لا ، لا يمكن أن يكون.”
كان الجميع هنا باستثناءه.
بدأت عواطفه تدريجيًا تتجه نحو الأسفل في اتجاه سلبي ، ربما بسبب حقيقة أنه لم يكن في أفضل حالة عاطفية. لا أحد يستطيع أن يلومه على أفكاره.
رفعت يدي وأدرت معصمي وفحصت الوقت. شعرت بألم مفاجئ في قلبي بينما كنت أحدق في ذلك الوقت. 16:39 مساءً
لكونه مجنونًا ومن غير المحتمل أن يكون رين هو رين الذي يعرفه ، لم يستطع رايان التوقف عن تداخل الرقمين معًا …
غطى صوت رن وجهه بيده ، وارتجف فجأة. بدا أنه يكافح مع كلماته.
“لا ، لا .. ليسوا نفس الأشخاص …”
صليل-!
كانت ذكرى الثعبان الصغير وهي تتحدث مع رنبنفس الطريقة كما كانت من قبل هي الشيء الوحيد الذي منعه من التراجع أكثر. كان أيضًا هو الشخص الذي أخبره أن رين لم يكن بهذه الطريقة.
“… هذا ليس كل شيء … كقائد ، يمكن أن يُعزى موت ثعبان صغير إلى أنانيتي و …”
كانت كلمات الثعبان الصغير هي التي منعته من الانحدار إلى دوامة أكبر من الأفكار.
كان إخراج ريان من أفكاره سعالًا صغيرًا. رفع رأسه ، وجد كيفن واقفًا عند المذبح.
“كيوم“.
‘…مت أرجوك؟‘
كان إخراج ريان من أفكاره سعالًا صغيرًا. رفع رأسه ، وجد كيفن واقفًا عند المذبح.
“.. لقد عرفت الثعبان الصغير منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات. ربما يكون أول صديق أقوم به في هذا العالم. لقد كان أيضًا شخصًا أحببت المزاح معه … التفكير في الوراء ، ربما كنت قاسية عليه حقًا. كانت نكاتي سيئة للغاية. في ذلك الوقت ، لم أفكر في الكثير منها. في المقام الأول ، لم أفكر أبدًا في أنه سيموت. مجرد مزاح غير رسمي … ربما كنت متغطرسًا حقًا .. . ولكن هذا ليس الجزء المضحك …. “
“لماذا هو هناك؟“
بدأت يداه ترتجفان بلا حسيب ولا رقيب حيث انخفض رأسه.
تمتم ريان بهدوء بينما كان ينظر إلى كيفن. بالكاد كان يعرف الثعبان الصغير ، فما هو حقه في الوقوف هناك؟
“صحيح … كان من الغباء أن أفكر هكذا …”
“أعلم أن البعض منكم غير مرتاح لمظهري المفاجئ هنا ، لكن …”
… كيف لا يستطيعون؟
خفض كيفن رأسه ، وأدار معصمه وفحص ساعته.
عندما بدأ كيفن في الكلام ، انفتحت الأبواب فجأة. بمجرد حدوث ذلك ، استدار أكثر من نصف الجمهور لينظروا في اتجاه مصدر الضوضاء ، وهناك رأوا شخصية خشنة تدخل ببطء.
“لقد تأخرنا حاليًا ، ولا يبدو أن رين هنا حتى الآن. نظرًا لأننا لا نستطيع تحمل تكاليف اليوم بأكمله ، يمكنني فقط بدء -“
أثناء الصمت ، تم إنزال رؤوس معظم الناس. الجميع باستثناء ريان واثنين من الآخرين الذين أبقوا أنظارهم على رين … وكان ذلك لأنهم أبقوا أعينهم عليه لدرجة أنهم لاحظوا فجأة أنه ينظر في اتجاه معين.
صليل-!
‘أين هو؟‘
عندما بدأ كيفن في الكلام ، انفتحت الأبواب فجأة. بمجرد حدوث ذلك ، استدار أكثر من نصف الجمهور لينظروا في اتجاه مصدر الضوضاء ، وهناك رأوا شخصية خشنة تدخل ببطء.
أبداً.
“رن؟“
امتلأت الكنيسة بأكملها بشخصيات مألوفة. أنجليكا ، التي كانت تتنكر حاليًا في هيئة قطة ، أفا ، هاين ، ليوبولد ، كيفن ، أماندا ، إيما … جميع أصدقاء رين والأشخاص الذين كانوا سابقًا على الكوكب الآخر. كانوا جميعًا في حداد على وفاة سمولثنيك.
فكر ريان كما رآه من بعيد.
لم يكن الوحيد الذي لاحظ ظهوره حيث كانت الكنيسة مليئة بالهمهمات والهمسات.
لم يكن الوحيد الذي لاحظ ظهوره حيث كانت الكنيسة مليئة بالهمهمات والهمسات.
‘…مت أرجوك؟‘
لاحظ ريان دوائره السوداء الساطعة ، ووجهه الشاحب ، وربطة عنق ملتوية ، وملابسه مجعدة.
لكونه مجنونًا ومن غير المحتمل أن يكون رين هو رين الذي يعرفه ، لم يستطع رايان التوقف عن تداخل الرقمين معًا …
تسبب ظهوره في اضطراب صغير في الكنيسة حيث هرع العديد من الشخصيات إليه ، إلا أنه رفضه الذي سار ببطء نحو المذبح. كانت خطواته بطيئة نوعًا ما ، لكنها بدت حازمة للغاية.
‘أين هو؟‘
خفض رايان رأسه وهو يضغط على أسنانه بصمت.
“ه. هل تريدون أن تعرفوا شيئًا مضحكًا يا رفاق؟ “
شعر بإحساس عميق بالخجل يتصاعد من أعماق صدره.
شخص شعر بالاختناق حقًا.
“صحيح … كان من الغباء أن أفكر هكذا …”
إنه متزامن تمامًا مع مزاجي.
من المحتمل أن يكون موت الثعبان الصغير هو الأكثر تضرراً من رن. لقد اعتقد سابقًا أنه كان من المفترض أن يكون الشخص الأكثر حزنًا لموته الظاهر ، ولكن عندما كان يحدق في رين الذي كان يعاني من صعوبة في المشي ، أدرك ريان كيف كان تفكيره غير ناضج.
هربت ضحكة جوفاء فجأة من شفتي رين.
في الحقيقة ، ربما كان يشعر بالغيرة.
خفض رايان رأسه وهو يضغط على أسنانه بصمت.
بالنسبة له ، كان الثعبان الصغير مثل الأب الذي لم ينجبه من قبل. كان مزعج ، نعم ، وكان يكرهها … لكن … لكن ..
بغض النظر ، لا يبدو أنه يهتم بما استمر.
“ل .. لماذا أفتقد فجأة تذمره كثيرا؟ لماذا…”
… حقيقة أن الثعبان الصغير قد تركه.
بيتا!
كان دائما هنا.
سقطت دمعة من زاوية عينه.
“أصلح ملابسك ، تبدو وكأنها فوضى تامة من هذا القبيل.”
‘أنا…’
بدأت يداه ترتجفان بينما كانت الكنيسة بأكملها محاطة بالصمت. كان لكلماته صدى عميق في قلوب بعض الحاضرين.
“هل هذا فعال؟“
لم يضع الكثير من التفكير فيه مرة أخرى عندما كان يشاهد كل شيء. في المقام الأول ، لم يفهم الكثير من المحتوى الذي عُرض عليه.
هز صوت مترنح رايان من أفكاره.
بينما كان هذا يحدث ، لم يقل أحد أي شيء. كان هناك صمت خانق داخل الغرفة.
رفع رأسه ، ورأى رين واقفا خلف المنصة. كانت في يده قطعة صغيرة من الورق.
فإنه يضر حقا.
جمع انتباه جميع الحاضرين ، بما في ذلك رايان ، بدأ في التحدث. في البداية ، بدا صوته حازمًا نوعًا ما ، ولكن كلما تحدث أكثر ، أصبح صوته خافتًا.
أدار رأسه لينظر إلى صورة الثعبان الصغير ، ورن أصابعه على الصورة.
“أود أولاً أن أعرب عن امتناني لجميع الأقارب والأصدقاء والحضور الذين حضروا اليوم لتكريم رجل عظيم ، سمولسنا … هاها.”
“ثعبان صغير ، ثعبان صغير ، ثعبان صغير . .”
هربت ضحكة جوفاء فجأة من شفتي رين.
“هل هذا فعال؟“
“… هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
ما زال لم يغرق في ذهنه.
فتت قطعة الورق في يده ، انحنى جسده إلى الأمام ونظر إلى كل الحاضرين.
أذهلت أفعاله المفاجئة بعض الحاضرين.
أذهلت أفعاله المفاجئة بعض الحاضرين.
لم أكن في حالة مزاجية للتحدث مع أي شخص في الوقت الحالي.
“ه. هل تريدون أن تعرفوا شيئًا مضحكًا يا رفاق؟ “
“يجب ألا أظهر له أنني أبكي“.
بغض النظر ، لا يبدو أنه يهتم بما استمر.
“.. لقد عرفت الثعبان الصغير منذ حوالي أربع إلى خمس سنوات. ربما يكون أول صديق أقوم به في هذا العالم. لقد كان أيضًا شخصًا أحببت المزاح معه … التفكير في الوراء ، ربما كنت قاسية عليه حقًا. كانت نكاتي سيئة للغاية. في ذلك الوقت ، لم أفكر في الكثير منها. في المقام الأول ، لم أفكر أبدًا في أنه سيموت. مجرد مزاح غير رسمي … ربما كنت متغطرسًا حقًا .. . ولكن هذا ليس الجزء المضحك …. “
————— ترجمة FLASH
أدار رأسه لينظر إلى صورة الثعبان الصغير ، ورن أصابعه على الصورة.
سقطت دمعة من زاوية عينه.
“ثعبان صغير ، ثعبان صغير ، ثعبان صغير . .”
لا يبدو أنه كان الوحيد الذي كان يبحث عنه. من الناحية العملية ، كان كل شخص في الكنيسة تقريبًا يبحث عنه أيضًا.
تمتم باسمه مرارًا وتكرارًا.
بدأت عواطفه تدريجيًا تتجه نحو الأسفل في اتجاه سلبي ، ربما بسبب حقيقة أنه لم يكن في أفضل حالة عاطفية. لا أحد يستطيع أن يلومه على أفكاره.
غطى صوت رن وجهه بيده ، وارتجف فجأة. بدا أنه يكافح مع كلماته.
ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد تمكن من التقاطه من ذكريات الماضي ، فهو عقلية رين والطريقة التي يتصرف بها.
“… الشيء المضحك حقًا في كل هذا هو أنه … ما زلت لا أعرف اسمه. منذ أول مرة التقيت به ، لم أسأله أبدًا عن اسمه ولم أسأله سوى الثعبان الصغير. هاها “.
‘لماذا؟‘
أطلق ضحكة أخرى.
“.. آه ، اللعنة.”
“مثير للشفقة ، أليس كذلك؟“
لقد قتل الأفراد دون أن يظهر أي ندم وعامل الجميع كما لو كانوا قابلين للتوسع يمكن رميهم في أي وقت.
بدأت يداه ترتجفان بينما كانت الكنيسة بأكملها محاطة بالصمت. كان لكلماته صدى عميق في قلوب بعض الحاضرين.
أثناء تحركه نحو النعش الفارغ ، اجتاحت موجة أخرى من الحزن رايان الذي شعر بشيء يمسك بصدره. مرة أخرى ، شعر بزاوية عينيه تمزق ، لكن عندما فكر في الثعبان الصغير ، أوقف نفسه.
“… هذا ليس كل شيء … كقائد ، يمكن أن يُعزى موت ثعبان صغير إلى أنانيتي و …”
لكن…
عض رن شفتيه.
كان من المفترض أن يتحدث أولاً. كان من المفترض أن يكون الرجل الوحيد الذي عرفه أطول فترة.
غير قادر على إنهاء جملته ، شد رن قطعة الورق في يده بإحكام أكثر.
ربما لم يكن هنا ، لكن بالنسبة لريان ، كان هنا.
بدأت يداه ترتجفان بلا حسيب ولا رقيب حيث انخفض رأسه.
وجدت رايان نفسها في النهاية تفكر في الحلم الذي شهده نتيجة تدخل الشيطان.
بينما كان هذا يحدث ، لم يقل أحد أي شيء. كان هناك صمت خانق داخل الغرفة.
نظر رايان نحو النعش الفارغ من بعيد وهو يمر عبر الممر الطويل المغطى بسجادة حمراء طويلة ويبدو أنه يمتد لأميال. ربما كان أقصر ، لكن بالنسبة له ، بدا بلا نهاية.
شخص شعر بالاختناق حقًا.
أبداً.
أثناء الصمت ، تم إنزال رؤوس معظم الناس. الجميع باستثناء ريان واثنين من الآخرين الذين أبقوا أنظارهم على رين … وكان ذلك لأنهم أبقوا أعينهم عليه لدرجة أنهم لاحظوا فجأة أنه ينظر في اتجاه معين.
بيتا!
بعد خط بصره ، أدرك رايان أنه كان ينظر إلى كيفن الذي كان ينظر إليه أيضًا.
الفصل 605: آه ، أنا أفهم أخيرًا [1]
بالتناوب بين نظراته بين الاثنين ، لاحظ رايان فجأة أن جسد رين كان يرتجف أكثر مع فتح فمه وإغلاقه عدة مرات. كان تعبيره مؤلمًا.
… حقيقة أن الثعبان الصغير قد تركه.
في النهاية ، قام رن بلفظهم لأنه لم يكن قادرًا على نطقها.
خفض كيفن رأسه ، وأدار معصمه وفحص ساعته.
‘…مت أرجوك؟‘
مرت أيام قليلة على الحادثة ، وكانت تلك الأيام من أصعب الأيام في حياتي. كان من الصعب تحضير جنازة لشخص كنت تعتقد أنه سيرافقك حتى النهاية وسيكون دائمًا في الجوار.
“… هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
———-—-
بالتناوب بين نظراته بين الاثنين ، لاحظ رايان فجأة أن جسد رين كان يرتجف أكثر مع فتح فمه وإغلاقه عدة مرات. كان تعبيره مؤلمًا.
‘أين هو؟‘
———-—-
نظر حوله ، حاول ريان البحث عن رين. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشف والديه اللذين التقى بهما مرة واحدة مع الثعبان الصغير … لقد كانوا هنا … ومع ذلك لم يكن رن كذلك.
“لماذا هو هناك؟“
غطى صوت رن وجهه بيده ، وارتجف فجأة. بدا أنه يكافح مع كلماته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
