المؤتمر [1]
664 المؤتمر [1]
“يجب إعطاء الأولوية القصوى لمنع انتشار الذعر في أوقات الحرب ، وقد اتخذ الاتحاد بالفعل خطوات لبناء مخابئ متعددة في كل مدينة لحماية مواطنيها ، ومن الأهمية بمكان عدم وجود جواسيس أثناء عمليات الإخلاء. “
“ربطة عنقك ملتوية“.
انعكس ضوء القمر الذي كان معلقًا في السماء على السطح النظيف للمبنى ، بينما كانت المنطقة المحيطة بالمبنى مغطاة بأسوار كبيرة كان يحرسها عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء.
“لا تقلق بشأن ذلك ، سأصلحه لاحقًا.”
“آه ، آه؟“
“ما الذي يصلح لاحقًا؟ نحن نقترب من مكان الاجتماع. سيعطيك الناس مظهرًا غريبًا إذا دخلت بربطة عنق من هذا القبيل.”
فُتح باب المصعد بجرس رنين ناعم ، ودُخلنا إلى رواق ضيق مغطى بالكامل بألواح معدنية.
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
“القرف!”
“بماذا ناديتني للتو؟“
الحرب الحتمية بين المجال البشري و مونوليث. حرب من المرجح أن تقتل ملايين الأرواح.
“أُووبس.”
جلجل-!
غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.
لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.
شحب وجهه ببطء.
أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.
“لا تخبرني …”
بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.
“أوه ، نعم. هذا بالضبط ما تفكر فيه.”
عندما أصبحت الملامح أكثر تميزًا ، كان هناك شحوب ملحوظ في وجوه العديد من الأشخاص الحاضرين.
أومأت برأسي بجدية ، والحواجب متشابكة بإحكام.
————— ترجمة FLASH
خضع وجه إدوارد لمثل هذا التغيير الجذري في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من شفتي. لدرجة أنه ذكرني بلوحة “الصرخة“.
نوعا ما.
أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.
غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.
“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”
تلك السرعة …
بدأ يغمغم بكلمات غير مفهومة بينما كان يغطي وجهه بكلتا يديه.
دخلنا نحن الاثنان دون التفكير في الأمر مرة أخرى ، وبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، كان هناك صمت لا يمكن تفسيره في الغرفة حيث تحول عدد من العيون في اتجاهنا.
أومأت برأسي مرة أخرى عندما لاحظت حالة إدوارد.
كما هو متوقع ، تغير تعبير إدوارد مرة أخرى وهو ينظر إليّ غير مصدق.
“هذا سيجعله يتوقف عن التذمر مني.”
“يجب إعطاء الأولوية القصوى لمنع انتشار الذعر في أوقات الحرب ، وقد اتخذ الاتحاد بالفعل خطوات لبناء مخابئ متعددة في كل مدينة لحماية مواطنيها ، ومن الأهمية بمكان عدم وجود جواسيس أثناء عمليات الإخلاء. “
لم يتوقف عن التذمر مني منذ وصولي إلى المنزل ؛ كان النبح المستمر في أذني. كان لدي ما يكفي منه. في النهاية ، لم أحصل حتى على فرصة للراحة قبل أن أجبر على حضور التجمع على الفور.
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.
“الهدوء للحظة“.
“حسنًا ، أيا كان.”
لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.
بعد هز كتفي ، تحركت في اتجاه مبنى كبير على شكل مكعب بدا وكأنه بحجم ملعب.
“نعم. امم. لطيف جدا.”
كان جلد المبنى مكسوًا بمعدن فضي لامع ، وظهر نوعًا من عناصر التصميم على شكل تجاويف متعددة قلصت المبنى مما جعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج.
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
انعكس ضوء القمر الذي كان معلقًا في السماء على السطح النظيف للمبنى ، بينما كانت المنطقة المحيطة بالمبنى مغطاة بأسوار كبيرة كان يحرسها عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء.
“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”
تمكنت من تحديد أنهم كانوا جميعًا على الأقل مرتبة] [A أو أعلى من هالتهم وحدها.
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.
“يجب أن يكون حول الوقت“.
بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.
بدا ملك الشياطين مبتسمًا وهو يرفع رأسه ببطء وهو يلمس فكه ويحركه إلى الجانبين الأيمن والأيسر من وجهه.
بعد قولي هذا ، كان هذا شيئًا يقتصر علي.
لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.
نوعا ما.
شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.
لامتلاك هذا النوع من القدرة ، يجب أن يصل تحكم النفس لدى الشخص إلى مستوى لا يمكن تصوره من الإتقان ، والسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى لم يكن سوى الحبة الإلهية التي تلقيتها من الجان في إيسانور.
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
لقد عززت هذه الحبة وحدها من استقبال نفسي إلى مستوى يتجاوز بكثير ما كنت قادرًا عليه.
رمش أوكتافيوس رمشًا أطول قليلاً من المعتاد ، وكان إصبعه ينقر على يده الأخرى.
في واقع الأمر…
“أُووبس.”
“مبروك مقدما إدوارد“.
“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”
“…ماذا او ما؟“
“حسنًا ، نظرًا لأنك تحاول إخفاء ذلك ، فلن أقول الكثير ، لكنك بالتأكيد أخفيت ذلك جيدًا.”
إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.
أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.
“حسنًا ، نظرًا لأنك تحاول إخفاء ذلك ، فلن أقول الكثير ، لكنك بالتأكيد أخفيت ذلك جيدًا.”
“آه ، آه؟“
“ها”؟
كانت مونيكا تتمتم بشأن بعض الأشياء التي لم أكن على دراية بها أثناء جلوسنا هناك ، وكنت أرد عليها أحيانًا بإيماءات وطنين من حين لآخر.
نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.
عندما قمنا بخطوة لفتح الباب ، انفتحت حجرة صغيرة وأسقطت عدة أشعة ليزر في اتجاهنا ، مغلفة بأجسادنا بالكامل.
“ما .. أ؟ يو.! كيف ؟!”
كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.
كما هو متوقع ، تغير تعبير إدوارد مرة أخرى وهو ينظر إليّ غير مصدق.
لا شيء يمكن أن يفلت من عيني.
عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.
ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.
“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”
لم يكن الوضع ميئوسا منه كما توقعت في الأصل. خاصة وأن هذا الاجتماع كان يحدث قبل وقت طويل من الذكريات القليلة التي خزنتها في ذهني.
في غضون شهر ، كان بلا شك سيصل إلى رتبة SS]-[.
بعد هز كتفي ، تحركت في اتجاه مبنى كبير على شكل مكعب بدا وكأنه بحجم ملعب.
لا شيء يمكن أن يفلت من عيني.
“إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”
كنا محظوظين لأن لدينا دعوات ؛ تمكنا أنا وإدوارد من دخول المبنى دون أي صعوبة.
تمكنت من تحديد أنهم كانوا جميعًا على الأقل مرتبة] [A أو أعلى من هالتهم وحدها.
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
————— ترجمة FLASH
كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.
… بالضبط عندما أغمضت عينيّ ، ترددت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء الغرفة ، وقفز أحد الحاضرين على قدميه وأمسك بحلقه.
على السطح ، يبدو أن الموقع لا يختلف عن أي مبنى آخر ينتمي إلى شركة كبيرة ؛ ومع ذلك ، كان هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة ، حيث تم توضيح لحظة دخولنا أنا وإدوارد المصعد ووصلنا إلى الطابق الأرضي.
تلك السرعة …
دينغو!
دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.
فُتح باب المصعد بجرس رنين ناعم ، ودُخلنا إلى رواق ضيق مغطى بالكامل بألواح معدنية.
“…ماذا او ما؟“
دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.
دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.
عندما قمنا بخطوة لفتح الباب ، انفتحت حجرة صغيرة وأسقطت عدة أشعة ليزر في اتجاهنا ، مغلفة بأجسادنا بالكامل.
واصل أوكتافيوس الكلام ، غافلاً عن صدمتي. وبينما كان يتحدث ، لم يهدأ التوتر الذي عم الغرفة ، بل اشتد.
التفت لإلقاء نظرة على إدوارد.
كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
في هذه المرحلة ، كان هناك تعميق ملحوظ في صوت أوكتافيوس. أصبح واضحًا للجميع في الغرفة أنه على وشك أن يقول شيئًا مهمًا للغاية.
“صحيح.”
كانت مونيكا تتمتم بشأن بعض الأشياء التي لم أكن على دراية بها أثناء جلوسنا هناك ، وكنت أرد عليها أحيانًا بإيماءات وطنين من حين لآخر.
استغرق الفحص بضع دقائق فقط ، وعند هذه النقطة أغلقت المقصورة ، وفتح الباب الخشبي تلقائيًا ، ويمكننا أن نسمع بصوت خافت صوت الأشخاص الذين يتحدثون قادمون من الطرف الآخر من الغرفة.
“لا تقلق بشأن ذلك ، سأصلحه لاحقًا.”
دخلنا نحن الاثنان دون التفكير في الأمر مرة أخرى ، وبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، كان هناك صمت لا يمكن تفسيره في الغرفة حيث تحول عدد من العيون في اتجاهنا.
“يجب أن يكون حول الوقت“.
لم أكن اهتماما بالاهتمام الذي كنت أحصل عليه ، حيث كانت عيناي تتطلعان إلى شخصية مألوفة واقتربت منها.
“بماذا ناديتني للتو؟“
“تبدو ضجرا.”
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
“آه ، آه؟“
“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”
مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.
“ربطة عنقك ملتوية“.
“آه ، أنت هنا أخيرًا.”
664 المؤتمر [1]
ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.
في هذه المرحلة ، كان هناك تعميق ملحوظ في صوت أوكتافيوس. أصبح واضحًا للجميع في الغرفة أنه على وشك أن يقول شيئًا مهمًا للغاية.
“تعال ، اجلس.”
على السطح ، يبدو أن الموقع لا يختلف عن أي مبنى آخر ينتمي إلى شركة كبيرة ؛ ومع ذلك ، كان هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة ، حيث تم توضيح لحظة دخولنا أنا وإدوارد المصعد ووصلنا إلى الطابق الأرضي.
“بالتأكيد.”
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
… بالضبط عندما أغمضت عينيّ ، ترددت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء الغرفة ، وقفز أحد الحاضرين على قدميه وأمسك بحلقه.
في لحظة ، شحذت عيني وسجلت وجوه كل شخص حاضر في ذهني.
“أُووبس.”
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.
كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.
كل شخص أوقفت عيناي ، باستثناء مونيكا ، قد اخترق بالفعل رتبة SS] [وكانوا في طريقهم للاختراق إلى SS] +[ ، مع وجود نيومان ومورجان بالفعل.
كانت مونيكا تتمتم بشأن بعض الأشياء التي لم أكن على دراية بها أثناء جلوسنا هناك ، وكنت أرد عليها أحيانًا بإيماءات وطنين من حين لآخر.
دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.
“هكذا قالت دونا هذا ، وكما كنت مثل …”
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
“نعم. امم. لطيف جدا.”
“يجب إعطاء الأولوية القصوى لمنع انتشار الذعر في أوقات الحرب ، وقد اتخذ الاتحاد بالفعل خطوات لبناء مخابئ متعددة في كل مدينة لحماية مواطنيها ، ومن الأهمية بمكان عدم وجود جواسيس أثناء عمليات الإخلاء. “
كانت مجرد لحظة عابرة ، ولكن في اللحظة التي مرت فيها عيني على الأشخاص القلائل الذين أشرت إليهم ، شعرت بإحساس غريب بالقمع يأتي منهم ، مما دفعني إلى ربط حاجبي بالتفكير.
نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.
استمر هذا الإحساس لجزء من الثانية فقط ، لكنه ترك انطباعًا عميقًا لدي.
“لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”
“إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”
لولا تقلبات مانا الضعيفة ، فربما يكون المرء قد قتلها بالفعل الآن.
كل شخص أوقفت عيناي ، باستثناء مونيكا ، قد اخترق بالفعل رتبة SS] [وكانوا في طريقهم للاختراق إلى SS] +[ ، مع وجود نيومان ومورجان بالفعل.
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.
“حسنًا ، أيا كان.”
لم يكن الوضع ميئوسا منه كما توقعت في الأصل. خاصة وأن هذا الاجتماع كان يحدث قبل وقت طويل من الذكريات القليلة التي خزنتها في ذهني.
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
“الهدوء للحظة“.
كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.
لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.
“حسنًا ، أيا كان.”
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”
عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.
664 المؤتمر [1]
تقلصت حدقاتي قليلاً.
انعكس ضوء القمر الذي كان معلقًا في السماء على السطح النظيف للمبنى ، بينما كانت المنطقة المحيطة بالمبنى مغطاة بأسوار كبيرة كان يحرسها عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء.
“متى وصل إلى هناك؟“
إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.
تلك السرعة …
لولا تقلبات مانا الضعيفة ، فربما يكون المرء قد قتلها بالفعل الآن.
“لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”
“هكذا قالت دونا هذا ، وكما كنت مثل …”
واصل أوكتافيوس الكلام ، غافلاً عن صدمتي. وبينما كان يتحدث ، لم يهدأ التوتر الذي عم الغرفة ، بل اشتد.
“أنا لست شخصًا يحب إضاعة الوقت في المجاملات ، لذا سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع.”
“أنا لست شخصًا يحب إضاعة الوقت في المجاملات ، لذا سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع.”
استغرق الفحص بضع دقائق فقط ، وعند هذه النقطة أغلقت المقصورة ، وفتح الباب الخشبي تلقائيًا ، ويمكننا أن نسمع بصوت خافت صوت الأشخاص الذين يتحدثون قادمون من الطرف الآخر من الغرفة.
“لدي اليوم إعلانان مهمان. كلاهما سيكون حاسمًا لتقدم الإنسانية في السنوات القادمة.”
ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.
في هذه المرحلة ، كان هناك تعميق ملحوظ في صوت أوكتافيوس. أصبح واضحًا للجميع في الغرفة أنه على وشك أن يقول شيئًا مهمًا للغاية.
كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.
“بعد أسبوع تقريبًا من الآن ، كما يعلم معظمكم ، ستنتهي الهدنة بيننا وبين المونوليث. ألا يمر هذا دون أن يقول ما سيترتب على ذلك بالنسبة لجميع الحاضرين؟“
لم يقل أحد أي شيء.
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
كان من الواضح أن الجميع يعرفون ما سيأتي.
الحرب الحتمية بين المجال البشري و مونوليث. حرب من المرجح أن تقتل ملايين الأرواح.
كانت مجرد لحظة عابرة ، ولكن في اللحظة التي مرت فيها عيني على الأشخاص القلائل الذين أشرت إليهم ، شعرت بإحساس غريب بالقمع يأتي منهم ، مما دفعني إلى ربط حاجبي بالتفكير.
“يجب إعطاء الأولوية القصوى لمنع انتشار الذعر في أوقات الحرب ، وقد اتخذ الاتحاد بالفعل خطوات لبناء مخابئ متعددة في كل مدينة لحماية مواطنيها ، ومن الأهمية بمكان عدم وجود جواسيس أثناء عمليات الإخلاء. “
“أوه ، نعم. هذا بالضبط ما تفكر فيه.”
“من المحتمل أن يكون هذا هو التحدي الأصعب الذي سيواجهه الاتحاد ، ومن المرجح جدًا أننا لن نكون قادرين على تحديد جميع الجواسيس المختبئين داخل المجال البشري. نحن ببساطة نفتقر إلى الموارد الأساسية … وهو ما يقودني إلى نقطة.”
“بعد أسبوع تقريبًا من الآن ، كما يعلم معظمكم ، ستنتهي الهدنة بيننا وبين المونوليث. ألا يمر هذا دون أن يقول ما سيترتب على ذلك بالنسبة لجميع الحاضرين؟“
بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.
بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.
نيومان ، مورغان ، إيفانا …
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
“تحالف.”
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
رمش أوكتافيوس رمشًا أطول قليلاً من المعتاد ، وكان إصبعه ينقر على يده الأخرى.
عندما قمنا بخطوة لفتح الباب ، انفتحت حجرة صغيرة وأسقطت عدة أشعة ليزر في اتجاهنا ، مغلفة بأجسادنا بالكامل.
“… إذا أردنا أن نجعل هذا العمل ، فالسبيل الوحيد هو من خلال التحالف.”
بدأت مادة مظلمة في الانبثاق من جسم المخلوق حيث بدأت ببطء في الارتفاع بينما كانت تفتح وتغلق فمها في نفس الوقت.
أغمضت عينيّ واتكأت على كرسيي في اللحظة التي هربت فيها تلك الكلمات من عيون أوكتافيوس.
“إذن … ما فاتني؟“
“يجب أن يكون حول الوقت“.
مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.
… بالضبط عندما أغمضت عينيّ ، ترددت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء الغرفة ، وقفز أحد الحاضرين على قدميه وأمسك بحلقه.
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
استمر كفاحه لبضع ثوانٍ أخرى ، وخلال هذه الفترة كان جسده يتلوى بطريقة غير طبيعية ، مما يجعله يبدو وكأنه ممسوس ، وبرزت الأوردة على رقبته من الخارج.
عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.
“القرف!”
ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.
بصق دم أسود من فمه ، وانهار جسده بعد فترة وجيزة. بدأت خطوط الوريد السوداء بالظهور على وجهه الشاحب بطريقة بطيئة.
استمر كفاحه لبضع ثوانٍ أخرى ، وخلال هذه الفترة كان جسده يتلوى بطريقة غير طبيعية ، مما يجعله يبدو وكأنه ممسوس ، وبرزت الأوردة على رقبته من الخارج.
جلجل-!
استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.
عندما كان كل من في الغرفة يحدق في الجسد بقدر غير عادي من الجاذبية ، كانت الغرفة صامتة تمامًا.
كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.
الأشخاص الوحيدون الذين حافظوا على هدوئهم كانوا العشرة الأوائل في الترتيب ، وحتى هم لم يكونوا مكونين بالكامل.
“متى وصل إلى هناك؟“
استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.
أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.
كان وجه المخلوق شاحبًا مع عروق سوداء منتشرة في جميع أنحاء سطحه ، وعيون سوداء وشعر أشعث وأسنان مكسورة ؛ لم يكن أقل من مخلوق من فيلم رعب.
“صحيح.”
لولا تقلبات مانا الضعيفة ، فربما يكون المرء قد قتلها بالفعل الآن.
“لا تخبرني …”
“خواك! خواك! خواك!”
كان من الواضح أن الجميع يعرفون ما سيأتي.
بدأت مادة مظلمة في الانبثاق من جسم المخلوق حيث بدأت ببطء في الارتفاع بينما كانت تفتح وتغلق فمها في نفس الوقت.
————— ترجمة FLASH
استمر جسد المخلوق في الالتواء وهو يقف ببطء ، وتجاهل أي شخص آخر في الغرفة ، وشق طريقه إلى الكرسي الذي كان يشغله سابقًا وجلس.
“لا يمكن أن يكون !؟“
رواية في تلك اللحظة ، خضع وجه المخلوق لمزيد من التغييرات ، حيث تحرك فكه ، ونما شعره ، وأصبحت عيناه أكثر وضوحًا.
بدأت مادة مظلمة في الانبثاق من جسم المخلوق حيث بدأت ببطء في الارتفاع بينما كانت تفتح وتغلق فمها في نفس الوقت.
ببطء ، أصبحت ملامح الرجل الوسيم من العالم الآخر واضحة للجميع الحاضرين.
أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.
“لا يمكن أن يكون !؟“
لم يتوقف عن التذمر مني منذ وصولي إلى المنزل ؛ كان النبح المستمر في أذني. كان لدي ما يكفي منه. في النهاية ، لم أحصل حتى على فرصة للراحة قبل أن أجبر على حضور التجمع على الفور.
“ح .. كيف هذا ممكن؟“
“الهدوء للحظة“.
عندما أصبحت الملامح أكثر تميزًا ، كان هناك شحوب ملحوظ في وجوه العديد من الأشخاص الحاضرين.
“بالتأكيد.”
بدا ملك الشياطين مبتسمًا وهو يرفع رأسه ببطء وهو يلمس فكه ويحركه إلى الجانبين الأيمن والأيسر من وجهه.
على السطح ، يبدو أن الموقع لا يختلف عن أي مبنى آخر ينتمي إلى شركة كبيرة ؛ ومع ذلك ، كان هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة ، حيث تم توضيح لحظة دخولنا أنا وإدوارد المصعد ووصلنا إلى الطابق الأرضي.
“إذن … ما فاتني؟“
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
———-—-
لقد عززت هذه الحبة وحدها من استقبال نفسي إلى مستوى يتجاوز بكثير ما كنت قادرًا عليه.
لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.
اية (92) لَيۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جُنَاحٞ فِيمَا طَعِمُوٓاْ إِذَا مَا ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّأَحۡسَنُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (93)سورة المائدة الاية (93)
لم أكن اهتماما بالاهتمام الذي كنت أحصل عليه ، حيث كانت عيناي تتطلعان إلى شخصية مألوفة واقتربت منها.
دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.
تقلصت حدقاتي قليلاً.
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
لم يتوقف عن التذمر مني منذ وصولي إلى المنزل ؛ كان النبح المستمر في أذني. كان لدي ما يكفي منه. في النهاية ، لم أحصل حتى على فرصة للراحة قبل أن أجبر على حضور التجمع على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
