الحرب [2]
640 الحرب [2]
الآن كان هذا شيئًا مختلفًا تمامًا.
كان جيش الشيطان الأعلى مكونًا من شيطان واحد من رتبة دوق ، وسبعة وعشرون شيطانًا من رتبة ماركيز ، وخمسمائة شياطين مرتبة.
… إذا كان من خلال كمين.
لقد كانت قوة كان يجب أن تمحو بسهولة أي شيء كان على هذا الكوكب.
تنهدت كل الشياطين بارتياح عندما سمعوا كلماته.
كانوا سيحتلون الكوكب بأكمله منذ فترة طويلة لو لم يكن هدف الشيطان النهائي هو جعل جميع الأورك متعاقدين معهم.
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
كان سوريول ، الشيطان المصنف من قبل الدوق والمسؤول عن الإشراف على هذا الكوكب ، يطفو حاليًا في نهاية ذيل الجيش. وخلفه كان المندوبون السبعة والعشرون من رتبة ماركيز من الشياطين ، في حين أن الشياطين المصنفة في الكونت كانت في المقدمة ، وقادت فيلق من الشياطين.
بمجرد أن نطق هذه الكلمات ، تصلبت وجوه المندوبين الشياطين. كلهم ابتلعوا فمًا من اللعاب وهم يتبادلون النظرات.
“دوق ، لقد وصلنا تقريبًا“.
‘قوي…’
تحدث أحد المندوبين الشياطين.
كانت القوة الكامنة وراء الهجوم كبيرة لدرجة أن المناطق المحيطة بدأت في الالتواء ، ونتيجة لذلك ، سقطت عدة مئات من الشياطين من السماء وتحطمت في الأرض. كان هذا كله بسبب الطاقة الشيطانية المتبقية التي خلفتها تلك الهجمة الواحدة.
توقف سوريول في الهواء وحدق في المسافة.
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
“أمم…”
على الرغم من ذلك ، لم يتوقف عقله أبدًا عن التفكير في الشكل الذي ظهر أمامه عندما كان هجوم سوريول على وشك أن يصيبه.
تجعدت حواجبه بإحكام.
“اعذرني!”
وبالمثل ، توقف المندوبون الشياطين وأداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. لقد وجدوا الطريقة التي يتصرف بها سوريول غريبة نوعًا ما.
على الرغم من ذلك ، لم يستسلم أحد منهم حيث قاموا بالتزامن مع رفع أسلحتهم والاستعداد للدفاع عن حياتهم بأي ثمن.
“هل هناك أي شيء غير راضٍ عنه يا دوق؟“
ثم اختلط باللون الأحمر المنبعث من الأحرف الرونية الملتصقة بجسده ، مما أعطاها صبغة أغمق من اللون الأصفر.
سأل الشيطان الذي تكلم من قبل.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ … أنا متأكد من أن جواسيسنا كانوا سيلاحظون ما إذا كان هناك شخص من هذا العيار هناك.”
هز سوريول رأسه.
“… سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أتوقعه.”
“لا.”
بعد أن ضغط بقدمه في الهواء ، اختفى من موقعه السابق وتحقق في قمة جيش الشياطين.
أخذت الشياطين نفسا من الراحة.
تردد صدى صوت ميليسا من الخلف.
اشتهر سوريول بفارغ الصبر وطبيعته الاستبدادية. خطوة واحدة خاطئة وسيجدون أنفسهم أمواتًا دون أن يعرفوا كيف ماتوا.
بدأت أجنحة سوريول في التمدد ببطء.
لكن كلماته التالية جلبت توتراً شديداً في الهواء.
كانت تطل من خلف شجرة.
“… لدي فقط انطباع واضح بأن هناك العديد من الشخصيات القوية على مسافة بعيدة ، والتي لم يطلعني عليها تقرير الكشافة على الإطلاق. إذا كان الخطأ واحدًا فقط ، فقد يكون لدي دع الأمور تسير ؛ ومع ذلك ، لسبب ما ، لدي انطباع بأن عدد الشخصيات القوية أكبر بكثير مما يتم الإبلاغ عنه … لماذا هذا؟ “
بمجرد أن تنتهي من نطق هذه الكلمات ، اختفى شكل جين في الظلام. تومض بريق بارد عبر تلاميذه بينما كانت عيناه مثبتتين على شيطان معين من رتبة ماركيز كان يطفو في الهواء فوقه.
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
“… لا تحسبني فيها.”
على الرغم من أنه لم يقم بأي عرض خارجي لغضبه ولم يقل أي شيء يشير إلى ذلك ، فقد فهم الجميع أن سوريول كان غاضبًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة بالذات.
تنهدت كل الشياطين بارتياح عندما سمعوا كلماته.
لقد كان نوعًا من الشيطان الذي كان أسعد عندما كان يتحكم تمامًا في كل شيء ، لذا فإن حقيقة أن هذه السلسلة من الأحداث قد سارت بوضوح في الاتجاه المعاكس لما يفضله كانت محبطة جدًا له.
الإشارة…
لوجود متغيرات لم يفكر فيها … كان من الواضح أنه مستاء.
على الرغم من أنه لم يقم بأي عرض خارجي لغضبه ولم يقل أي شيء يشير إلى ذلك ، فقد فهم الجميع أن سوريول كان غاضبًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة بالذات.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ … أنا متأكد من أن جواسيسنا كانوا سيلاحظون ما إذا كان هناك شخص من هذا العيار هناك.”
سيلوج.
تحدث أحد الشياطين بصدمة.
‘ماذا حدث؟‘
“هذا صحيح ، إذا كان هناك هذا العدد الكبير من الأشخاص الأقوياء ونحن ننتقل …”
لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيون جين متحركة.
توقف الشيطان في منتصف عقوبته.
لقد كانت قوة كان يجب أن تمحو بسهولة أي شيء كان على هذا الكوكب.
كانت يد سوريول مرفوعة في بصره ، مما يشير إلى توقفه عن الكلام.
قلل سوريول من حماس المجموعة. حدق في الجيش الواسع أمامه بتعبير نزيه وجليدي.
“توقف عن التحدث الآن. سأترك هذا الأمر ينزلق لأن هذه ليست مشكلة كبيرة.”
من الواضح أن التهديد من سوريول قد نجح عندما تحولت أنظارهم حادة. خاصة عندما كانوا ينظرون إلى القلعة وجيش أورسين في المسافة.
تنهدت كل الشياطين بارتياح عندما سمعوا كلماته.
“ها أنت ذا ، رئيس أورسين …”
“… اعتمادًا على مدى أدائك في الحرب ، سأقرر ما إذا كنت سأقتلك أم لا.”
كسر. كسر! كسر!
بمجرد أن نطق هذه الكلمات ، تصلبت وجوه المندوبين الشياطين. كلهم ابتلعوا فمًا من اللعاب وهم يتبادلون النظرات.
كانوا سيحتلون الكوكب بأكمله منذ فترة طويلة لو لم يكن هدف الشيطان النهائي هو جعل جميع الأورك متعاقدين معهم.
من الواضح أن التهديد من سوريول قد نجح عندما تحولت أنظارهم حادة. خاصة عندما كانوا ينظرون إلى القلعة وجيش أورسين في المسافة.
بينما واصل جين التحديق في المسافة مثل صياد خفي يبحث عن فريسته ، أصبح الجو من حوله صمتًا تامًا تامًا خلال الدقيقتين التاليتين.
“ماذا تريد منا أن نفعل ، ديوك؟“
“إنه أمر مرعب للغاية …”
“لا شيء في الوقت الحالي. من نظرات الأشياء ، يبدو أن أعداءنا يدركون حقيقة أننا زرعنا جواسيس في وسطهم“.
كانت يد سوريول مرفوعة في بصره ، مما يشير إلى توقفه عن الكلام.
قلل سوريول من حماس المجموعة. حدق في الجيش الواسع أمامه بتعبير نزيه وجليدي.
“… اعتمادًا على مدى أدائك في الحرب ، سأقرر ما إذا كنت سأقتلك أم لا.”
“دع الشياطين الأضعف تقاتل في الوقت الحالي ؛ ليست هناك حاجة فورية لنا للانضمام إلى الصراع. راقب الموقف من مكانك وتدخل إذا لاحظت أي شيء في غير محله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فابق في مكانك بينما أعتني بأمر زعيم الأورسين … “
لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيون جين متحركة.
بدأت أجنحة سوريول في التمدد ببطء.
بدأت أجنحة سوريول في التمدد ببطء.
بعد أن ضغط بقدمه في الهواء ، اختفى من موقعه السابق وتحقق في قمة جيش الشياطين.
640 الحرب [2]
فواب.
هز سوريول رأسه.
وبينما كان ينشر جناحيه الرائعين في الهواء ، أنتج ظلًا هائلاً على الأرض بالأسفل. عندما نظر حول القلعة ، استقرت عيناه في النهاية على شخص معين داخل الهيكل.
“إذا متنا ، فلن يكون هناك من يتعافى في المقام الأول.”
سيلوج.
اية 66) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (67)سورة المائدة الاية (67)
“ها أنت ذا ، رئيس أورسين …”
وبينما استمر في ضرب قدمه على الأرض ، استمرت الأرض تحته في التصدع ولم يمض وقت طويل حتى تشكلت حفرة تحت قدميه.
رن صوته النحيف والشرير في الهواء مثل الهمس اللطيف.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ … أنا متأكد من أن جواسيسنا كانوا سيلاحظون ما إذا كان هناك شخص من هذا العيار هناك.”
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد بدت ملابسه وشخصيته في حالة جيدة على الرغم من الانفجار القوي الذي حدث قبل ذلك بعدة ثوان.
كانت القوة الكامنة وراء الهجوم كبيرة لدرجة أن المناطق المحيطة بدأت في الالتواء ، ونتيجة لذلك ، سقطت عدة مئات من الشياطين من السماء وتحطمت في الأرض. كان هذا كله بسبب الطاقة الشيطانية المتبقية التي خلفتها تلك الهجمة الواحدة.
“لقد غادر الشيطان المصنف الدوق ، والآن هي فرصتنا.”
“ابتعد !!”
أصبحت مطبوعة بعمق داخل عقل سيلوج.
لم يستطع سيلوج ، الذي تعرض لمثل هذا الهجوم المرعب ، إلا أن يشاهد من الأسفل بلا حول ولا قوة بينما كان يغوص بسرعات مرعبة في اتجاهه.
“ماذا تريد منا أن نفعل ، ديوك؟“
بمجرد لمحة ، استطاع أن يخبر أنه لا يستطيع فعل أي شيء ضد الهجوم لأنه كان ببساطة أعلى بكثير من مستواه.
———-—-
حتى العفاريت التي كانت بجانبه شعرت باليأس تمامًا.
“الهدوء للحظة“.
على الرغم من ذلك ، لم يستسلم أحد منهم حيث قاموا بالتزامن مع رفع أسلحتهم والاستعداد للدفاع عن حياتهم بأي ثمن.
تردد صدى صوت ميليسا من الخلف.
“الزئير!”
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
اهتزت الجدران المحيطة بفعل الزئير الهائل الذي أطلقه سيلوج. لقد لوح بفأسه الهائل واستعد لشن هجوم بكل قوته. دفع رأسه إلى الوراء ليحدق في سوريول وصرخ بكل ما لديه.
‘ماذا حدث؟‘
“حتى لو مت اليوم ، لن أموت حتى أصابك بشدة على الأقل!”
رن همسة ناعمة في الهواء.
عندما ضرب قدمه على الأرض ، بدأت الأرض تحته تتصدع ، وبدأ اللون الأخضر المنبثق من جسده في التوسع بسرعة في الهواء.
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
ثم اختلط باللون الأحمر المنبعث من الأحرف الرونية الملتصقة بجسده ، مما أعطاها صبغة أغمق من اللون الأصفر.
توقف سوريول في الهواء وحدق في المسافة.
كسر. كسر! كسر!
“اعذرني!”
وبينما استمر في ضرب قدمه على الأرض ، استمرت الأرض تحته في التصدع ولم يمض وقت طويل حتى تشكلت حفرة تحت قدميه.
***
“هاء!”
كان من المستحيل بالنسبة لهم التعامل مع العدد الهائل من الشياطين ، وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما يكفي ، فقد كان هناك أيضًا أكثر من عشرين شيطانًا في مرتبة الماركيز ، إلى جانب واحد بدا أنه خطوة أعلى من ذلك.
عندما صرخ بأعلى رئتيه مرة أخرى ، بدأت طاقة مخيفة تظهر على حافة فأسه. في هذه المرحلة ، كان الهجوم الذي شنه سوريول عليه على بعد أمتار قليلة فقط ، مما يهدد بمحو وجوده في غضون الثانية التالية.
“… لا تحسبني فيها.”
“اعذرني!”
على الرغم من أنه لم يقم بأي عرض خارجي لغضبه ولم يقل أي شيء يشير إلى ذلك ، فقد فهم الجميع أن سوريول كان غاضبًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة بالذات.
فجأة ظهرت شخصية مظللة أمام سيلوج تمامًا كما كان على وشك القطع بفأسه.
“هذا صحيح ، إذا كان هناك هذا العدد الكبير من الأشخاص الأقوياء ونحن ننتقل …”
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان بالكاد قادرًا على الرد عليه.
“اعذرني!”
بووووم-!
بمجرد أن تنتهي من نطق هذه الكلمات ، اختفى شكل جين في الظلام. تومض بريق بارد عبر تلاميذه بينما كانت عيناه مثبتتين على شيطان معين من رتبة ماركيز كان يطفو في الهواء فوقه.
… آخر ما سمعه سيلوج كان صوت انفجار مرعب حيث ارتفع الغبار في الهواء ليخفي رؤية سيلوج ورؤية من حوله.
شخص يشبه الإنسان كان يمسك سيفًا طويلًا وسميكًا بيد واحدة ، والبرق الأزرق يتصاعد في جميع أنحاء جسده ، وعينان صفراوان مهيبان يتوهجان لونًا أصفر مدويًا يقفان أمام سيلوج بينما كان الدخان يتصاعد من جسده.
“ما .. اوخ!؟“
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يستقر الغبار ، وبحلول الوقت الذي استقر فيه تمامًا ، كان ما رآه سيلوج عبارة عن مجموعة من الشعر الطويل الذي يتمايل في الهواء.
شعر سيلج بجسده انزلق عدة أمتار إلى الوراء بسبب آثار الهجوم.
على الرغم من ذلك ، لم يتوقف عقله أبدًا عن التفكير في الشكل الذي ظهر أمامه عندما كان هجوم سوريول على وشك أن يصيبه.
على الرغم من ذلك ، لم يتوقف عقله أبدًا عن التفكير في الشكل الذي ظهر أمامه عندما كان هجوم سوريول على وشك أن يصيبه.
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
‘ماذا حدث؟‘
بعد أن ضغط بقدمه في الهواء ، اختفى من موقعه السابق وتحقق في قمة جيش الشياطين.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يستقر الغبار ، وبحلول الوقت الذي استقر فيه تمامًا ، كان ما رآه سيلوج عبارة عن مجموعة من الشعر الطويل الذي يتمايل في الهواء.
دحضت إيما.
شخص يشبه الإنسان كان يمسك سيفًا طويلًا وسميكًا بيد واحدة ، والبرق الأزرق يتصاعد في جميع أنحاء جسده ، وعينان صفراوان مهيبان يتوهجان لونًا أصفر مدويًا يقفان أمام سيلوج بينما كان الدخان يتصاعد من جسده.
“أمم…”
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد بدت ملابسه وشخصيته في حالة جيدة على الرغم من الانفجار القوي الذي حدث قبل ذلك بعدة ثوان.
كانت يد سوريول مرفوعة في بصره ، مما يشير إلى توقفه عن الكلام.
الإشارة…
فواب.
أصبحت مطبوعة بعمق داخل عقل سيلوج.
“لقد غادر الشيطان المصنف الدوق ، والآن هي فرصتنا.”
‘قوي…’
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
***
على الرغم من ذلك ، لم يستسلم أحد منهم حيث قاموا بالتزامن مع رفع أسلحتهم والاستعداد للدفاع عن حياتهم بأي ثمن.
في الطرف الآخر من ساحة المعركة.
رن همسة ناعمة في الهواء.
كان من المستحيل بالنسبة لهم التعامل مع العدد الهائل من الشياطين ، وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما يكفي ، فقد كان هناك أيضًا أكثر من عشرين شيطانًا في مرتبة الماركيز ، إلى جانب واحد بدا أنه خطوة أعلى من ذلك.
“إستعد؟“
“لقد غادر الشيطان المصنف الدوق ، والآن هي فرصتنا.”
خرج جين ببطء من مكان اختبائه وثبت بصره في اتجاه معين.
بالطبع … هذا ينطبق فقط على المواقف التي كان يقاتل فيها واحدًا لواحد.
“… سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أتوقعه.”
‘ماذا حدث؟‘
بنظرة واحدة فقط على عدد الشياطين التي كانت في الهواء ، شعر جين بتغير بشرته.
بعد أن تبع الشياطين سرًا من الخلف ونقل موقعهم إلى العفاريت ، كان لدى جين أكثر من الوقت الكافي ليرى مدى رعب الموقف ، وبصراحة …
كان جيش الشيطان الأعلى مكونًا من شيطان واحد من رتبة دوق ، وسبعة وعشرون شيطانًا من رتبة ماركيز ، وخمسمائة شياطين مرتبة.
“إنه أمر مرعب للغاية …”
بينما واصل جين التحديق في المسافة مثل صياد خفي يبحث عن فريسته ، أصبح الجو من حوله صمتًا تامًا تامًا خلال الدقيقتين التاليتين.
كان من المستحيل بالنسبة لهم التعامل مع العدد الهائل من الشياطين ، وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما يكفي ، فقد كان هناك أيضًا أكثر من عشرين شيطانًا في مرتبة الماركيز ، إلى جانب واحد بدا أنه خطوة أعلى من ذلك.
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد بدت ملابسه وشخصيته في حالة جيدة على الرغم من الانفجار القوي الذي حدث قبل ذلك بعدة ثوان.
“أنا معك في هذا واحد.”
“… لدي فقط انطباع واضح بأن هناك العديد من الشخصيات القوية على مسافة بعيدة ، والتي لم يطلعني عليها تقرير الكشافة على الإطلاق. إذا كان الخطأ واحدًا فقط ، فقد يكون لدي دع الأمور تسير ؛ ومع ذلك ، لسبب ما ، لدي انطباع بأن عدد الشخصيات القوية أكبر بكثير مما يتم الإبلاغ عنه … لماذا هذا؟ “
خرجت إيما أيضًا من مكان الاختباء وأومأت برأسها.
حتى العفاريت التي كانت بجانبه شعرت باليأس تمامًا.
“من مظهر الأشياء ، فإن الوضع لا يبدو جيدًا على الإطلاق. خطأ واحد وقد نجد أنفسنا نلتقي في الآخرة.”
“دع الشياطين الأضعف تقاتل في الوقت الحالي ؛ ليست هناك حاجة فورية لنا للانضمام إلى الصراع. راقب الموقف من مكانك وتدخل إذا لاحظت أي شيء في غير محله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فابق في مكانك بينما أعتني بأمر زعيم الأورسين … “
“… لا تحسبني فيها.”
شخص يشبه الإنسان كان يمسك سيفًا طويلًا وسميكًا بيد واحدة ، والبرق الأزرق يتصاعد في جميع أنحاء جسده ، وعينان صفراوان مهيبان يتوهجان لونًا أصفر مدويًا يقفان أمام سيلوج بينما كان الدخان يتصاعد من جسده.
تردد صدى صوت ميليسا من الخلف.
‘ماذا حدث؟‘
كانت تطل من خلف شجرة.
وبالمثل ، توقف المندوبون الشياطين وأداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. لقد وجدوا الطريقة التي يتصرف بها سوريول غريبة نوعًا ما.
“أنا هنا فقط من أجل الأعشاب. إذا مت يا رفاق ، فلن أكون هناك لأجمع جثثكم.”
“ماذا تريد منا أن نفعل ، ديوك؟“
م/ت (ميلسا جبنة )
كان جيش الشيطان الأعلى مكونًا من شيطان واحد من رتبة دوق ، وسبعة وعشرون شيطانًا من رتبة ماركيز ، وخمسمائة شياطين مرتبة.
“إذا متنا ، فلن يكون هناك من يتعافى في المقام الأول.”
“… لا تحسبني فيها.”
دحضت إيما.
“… اعتمادًا على مدى أدائك في الحرب ، سأقرر ما إذا كنت سأقتلك أم لا.”
أومأت ميليسا بهدوء إلى نفسها.
هز سوريول رأسه.
“نقطة جيدة“.
اهتزت الجدران المحيطة بفعل الزئير الهائل الذي أطلقه سيلوج. لقد لوح بفأسه الهائل واستعد لشن هجوم بكل قوته. دفع رأسه إلى الوراء ليحدق في سوريول وصرخ بكل ما لديه.
“الهدوء للحظة“.
عندما صرخ بأعلى رئتيه مرة أخرى ، بدأت طاقة مخيفة تظهر على حافة فأسه. في هذه المرحلة ، كان الهجوم الذي شنه سوريول عليه على بعد أمتار قليلة فقط ، مما يهدد بمحو وجوده في غضون الثانية التالية.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
لوجود متغيرات لم يفكر فيها … كان من الواضح أنه مستاء.
بينما واصل جين التحديق في المسافة مثل صياد خفي يبحث عن فريسته ، أصبح الجو من حوله صمتًا تامًا تامًا خلال الدقيقتين التاليتين.
اشتهر سوريول بفارغ الصبر وطبيعته الاستبدادية. خطوة واحدة خاطئة وسيجدون أنفسهم أمواتًا دون أن يعرفوا كيف ماتوا.
كان يبحث حاليًا عن فتحة في التكوين الخلفي للشياطين حيث توجد شياطين رتبة ماركيز. بفضل قوته الحالية ، كان من الممكن له التعامل مع شيطان واحد من رتبة ماركيز. ربما اثنان … لكن هذا كان حوله فقط.
“اعذرني!”
بالطبع … هذا ينطبق فقط على المواقف التي كان يقاتل فيها واحدًا لواحد.
كانوا سيحتلون الكوكب بأكمله منذ فترة طويلة لو لم يكن هدف الشيطان النهائي هو جعل جميع الأورك متعاقدين معهم.
… إذا كان من خلال كمين.
حتى العفاريت التي كانت بجانبه شعرت باليأس تمامًا.
الآن كان هذا شيئًا مختلفًا تمامًا.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
‘فهمتك.’
لقد كانت قوة كان يجب أن تمحو بسهولة أي شيء كان على هذا الكوكب.
لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيون جين متحركة.
“توقف عن التحدث الآن. سأترك هذا الأمر ينزلق لأن هذه ليست مشكلة كبيرة.”
“لقد غادر الشيطان المصنف الدوق ، والآن هي فرصتنا.”
رن صوته النحيف والشرير في الهواء مثل الهمس اللطيف.
بمجرد أن تنتهي من نطق هذه الكلمات ، اختفى شكل جين في الظلام. تومض بريق بارد عبر تلاميذه بينما كانت عيناه مثبتتين على شيطان معين من رتبة ماركيز كان يطفو في الهواء فوقه.
كانت تطل من خلف شجرة.
“… أتساءل كم عدد الشياطين التي صنفت ماركيز يمكنني قتلها قبل أن يتم ملاحظتها.”
… آخر ما سمعه سيلوج كان صوت انفجار مرعب حيث ارتفع الغبار في الهواء ليخفي رؤية سيلوج ورؤية من حوله.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
“نقطة جيدة“.
———-—-
عندما ضرب قدمه على الأرض ، بدأت الأرض تحته تتصدع ، وبدأ اللون الأخضر المنبثق من جسده في التوسع بسرعة في الهواء.
“هاء!”
اية 66) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (67)سورة المائدة الاية (67)
640 الحرب [2]
على الرغم من أنه لم يقم بأي عرض خارجي لغضبه ولم يقل أي شيء يشير إلى ذلك ، فقد فهم الجميع أن سوريول كان غاضبًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة بالذات.
كسر. كسر! كسر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
