نهاية المعركة الأولى [1]
الفصل 629: نهاية المعركة الأولى [1]
كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أن خصمه كان قوياً ، وأن توجيه الاتهام إليه بتهور لن يؤدي إلا إلى خسارته الوشيكة.
“سعال … سعال!”
تشكلت حفرة عميقة في المنطقة التي تحطم فيها ، وأصبحت المنطقة المحيطة به صامتة حيث توقف جميع الأورك في المنطقة المجاورة عن فعل ما كانوا يفعلونه للحظة. مع سقوط زعيمهم ، انخفضت معنويات الاورك بشكل كبير.
لقد سعلت عدة مرات قبل أن أصل أخيرًا إلى المستويات العليا من القلعة. عندما فتحت الأبواب المؤدية إلى أعلى القلعة ، رأيت الآخرين يقفون في نفس المكان الذي تركتهم فيه ، وهم ينظرون بجدية وبثقل إلى المسافة.
وخز جانب وجهه بحدة بينما كان الإحساس بالبلل يسيل على خده.
“كيف هو الوضع؟“
عندما يتعلق الأمر بالتواصل الاجتماعي ، كان العضو الأكثر تحفظًا في المجموعة ؛ ومع ذلك ، هذا ينطبق فقط على المواقف غير القتالية. كانت قوته منقطعة النظير في خضم المعركة ، خاصة عندما يتعلق الأمر بمواجهات بهذا الحجم.
انا سألت.
نقلت أفكاري بعيدًا عن طموحاتي التي كانت تتصاعد بشكل غير متناسب ، نظرت في اتجاه ريان.
وعلق ليوبولد بعد أن أعادني نظرة سريعة.
تبع الآخرون ورائي مباشرة من الخلف.
“… ليس جيدا.”
وخز جانب وجهه بحدة بينما كان الإحساس بالبلل يسيل على خده.
كان الشخص الوحيد الذي أزعجني عناء التعرف علي عندما كان الجميع مشغولين جدًا بمراقبة الموقف عن بُعد.
استغرق الأمر منه كل شيء لمنع نفسه من الاندفاع نحو خصمه. لقد كان غاضبًا ولكن ليس غبيًا.
فقاعة-! فقاعة-!
بعد الضغط على يدي على جدران القلعة ، قفزت وبدأت أركض نحو ساحة المعركة الشاسعة.
استمرت الأرض في الاهتزاز ، وكان بإمكان أي شخص يولي اهتمامًا وثيقًا سماع صرخات مؤلمة من الأورك وهم يكافحون من أجل حياتهم.
“ليس بعد.”
عندما رأيت المشهد ، سألت ليوبولد.
لقد كان مشهدًا وحشيًا لأي شخص يشاهده.
“كم عدد الخسائر التي تكبدتها العفاريت؟“
“… يجب على الجميع باستثناء هاينكبح جماح أنفسهم. يمكنك بذل كل ما في وسعك إذا أردت.”
“لقد فقدوا اثنين من جحافل ، وبالكاد تمسكوا.”
كما هو متوقع من معركة مجنون. لم أشك في أنه كان سيتفاعل بهذه الطريقة على أقل تقدير.
كانت أنجليكا هي التي تحدثت هذه المرة.
———-—-
“خط دفاع الاورك سوف ينكسر قريبًا. كنت على وشك الاتصال بك ، لكن من الجيد أنك أتيت إلى هنا في الوقت المناسب.”
“أنت!”
أضافت وعيناها تحدقان وتنغلقان في المسافة.
“… إذن نحن فقط نتراجع في القتال؟“
“مهم.”
في خضم الفوضى ، كان من الممكن سماع صوت مسعور وغاضب. لم يكن ملكًا سوى أزيروث ، الذي اصطدمت أصابعه بفأس سيلوج الهائل ، مما دفعه عدة خطوات إلى الوراء.
أومأت برأسي ببطء وتحركت نحو حواف الحائط.
“… ليس جيدا.”
من وجهة نظري ، التي سمحت لي بمسح ساحة المعركة بأكملها ، كان بإمكاني أن أرى مدى خطورة الموقف. في الواقع ، كان بالضبط كما وصفته أنجليكا.
مع غرق المجال البشري قريبًا في حرب ، لم يعد آمنًا كما كان في الماضي.
في هذه المرحلة ، كانت الأورك على وشك التمسك. كان السبب الوحيد الذي جعلهم قادرين على البقاء على قيد الحياة في الوقت الحالي هو سيلوج و أومغولونغ ، الذين وقفا في المقدمة وصدوا الشياطين المصنفة من قبل ماركيز.
“… ليس جيدا.”
لولاهم ، لكان الوضع محفوفًا بالمخاطر للغاية ، إن لم يكن ميئوسًا منه تمامًا ، وكان كل شخص من الأورك قد هلك.
كان ناقلة نفط على أي حال. قد يجذب بعض الاهتمام ، لكنه لن يكون إلى المستوى الذي قد يكون فيه الآخرون حذرين.
“هل حان الوقت لاتخاذ خطوة في النهاية؟“
“هل حان الوقت لاتخاذ خطوة في النهاية؟“
كان صوت ليام يشوبه الإثارة يتردد بجانبي. هززت رأسي بعد أن وفرت له لمحة.
عندما واجه ضغوطًا مرعبة ، ألقى رين بصره في ساحة المعركة وتمتم بشيء ما تحت أنفاسه بتعبير خطير للغاية.
“لا يوجد” لدينا “في هذه الحالة. الوحيد الذي سيتحرك هو أنا.”
أضافت وعيناها تحدقان وتنغلقان في المسافة.
“هاه؟!”
“أعلم أنكم تريدون القتال ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب. الوحيد الذي يحذر الشياطين منه ، الآن ، هو أنا. أنتم يا رفاق ستقاتلون ، لكن لا يُسمح لكم بإظهار قوة أكبر من نصف قوتك الفعلية “.
نظر إلي الجميع بتعابير متفاجئة عندما قلت ذلك. أضفت قبل أن يتمكنوا من التعبير عن مظالمهم.
كما هو متوقع من معركة مجنون. لم أشك في أنه كان سيتفاعل بهذه الطريقة على أقل تقدير.
“أعلم أنكم تريدون القتال ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب. الوحيد الذي يحذر الشياطين منه ، الآن ، هو أنا. أنتم يا رفاق ستقاتلون ، لكن لا يُسمح لكم بإظهار قوة أكبر من نصف قوتك الفعلية “.
“لا تقلق ، سيكون لديك متسع من الوقت لاحقًا لإظهار مهاراتك. في الوقت الحالي ، من فضلك افعل ما أقول. إنها أفضل طريقة لإنهاء هذه المهزلة بأسرع ما يمكن.”
بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمي ، أخذت تعبيرات الجميع منعطفاً حاداً نحو الأسوأ. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام ، الذي بدا أنه فقد روحه تمامًا.
بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمي ، أخذت تعبيرات الجميع منعطفاً حاداً نحو الأسوأ. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام ، الذي بدا أنه فقد روحه تمامًا.
كما هو متوقع من معركة مجنون. لم أشك في أنه كان سيتفاعل بهذه الطريقة على أقل تقدير.
اندلعت قوة هائلة من كف أزيروث ، وتم إلقاء جثة سيلوج على طول الطريق ، وارتطمت بالأرض كما فعلت.
“لا تقلق ، سيكون لديك متسع من الوقت لاحقًا لإظهار مهاراتك. في الوقت الحالي ، من فضلك افعل ما أقول. إنها أفضل طريقة لإنهاء هذه المهزلة بأسرع ما يمكن.”
“كيف أفعل هذا؟ … هل يجب أن أتركه يضربني أولاً ثم يهاجمني ، أم أتظاهر بالتأذي؟“
بمجرد أن أحكم السيطرة الكاملة على العالم ، كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت تحقيقها. من بين هذه الأشياء ، كان أحد أهدافي نقل مقري إلى هنا.
استمرت الأرض في الاهتزاز ، وكان بإمكان أي شخص يولي اهتمامًا وثيقًا سماع صرخات مؤلمة من الأورك وهم يكافحون من أجل حياتهم.
مع غرق المجال البشري قريبًا في حرب ، لم يعد آمنًا كما كان في الماضي.
تساءل سيلوج في حالة صدمة.
من خلال غزو هذا الكوكب وتدفق الوقت بمعدل أسرع مما هو على الأرض ، كان بناء قوتي سرًا عند وصول ملك الشياطين هو النهج الأكثر ملاءمة.
“سعال … سعال!”
يمكنني حتى أن أحضر والداي إلى هنا من أجل السلامة. من يدري ، في المستقبل القريب قد أكون قادرًا حتى على بناء مدينة … آه ، أنا أتقدم كثيرًا على نفسي.
لولاهم ، لكان الوضع محفوفًا بالمخاطر للغاية ، إن لم يكن ميئوسًا منه تمامًا ، وكان كل شخص من الأورك قد هلك.
نقلت أفكاري بعيدًا عن طموحاتي التي كانت تتصاعد بشكل غير متناسب ، نظرت في اتجاه ريان.
لقد سعلت عدة مرات قبل أن أصل أخيرًا إلى المستويات العليا من القلعة. عندما فتحت الأبواب المؤدية إلى أعلى القلعة ، رأيت الآخرين يقفون في نفس المكان الذي تركتهم فيه ، وهم ينظرون بجدية وبثقل إلى المسافة.
“رايان ، من فضلك توجه إلى الطابق السفلي واستعد للعمل.”
“خه …”
“فهمت.”
“ألا تعرف كم انتظرت هذه اللحظة؟ سوف نتأكد من القضاء على كل من يشارك في مخططاتك الصغيرة! “
أومأ ريان برأسه بمجرد أن التقت عيناه بعيني. توجه على الفور إلى الطابق السفلي بعد أن سمع صوتي.
كانت أنجليكا هي التي تحدثت هذه المرة.
تبعه من الخلف أنجليكا ، التي كانت تعمل الآن كحارس شخصي له.
بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمي ، أخذت تعبيرات الجميع منعطفاً حاداً نحو الأسوأ. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام ، الذي بدا أنه فقد روحه تمامًا.
“… إذن نحن فقط نتراجع في القتال؟“
اندلعت قوة هائلة من كف أزيروث ، وتم إلقاء جثة سيلوج على طول الطريق ، وارتطمت بالأرض كما فعلت.
سأل هاين وهو يضع يده على التحصينات ، جاهزًا للقفز إلى أسفل في أي لحظة.
“سعال … سعال!”
لقد قمت بتدليك ذقني عندما نظرت إلى هاين.
بمجرد أن خرج من الحفرة ، اندهش من المشاهد التي استقبلته.
“لن تكون مشكلة إذا كان هو …”
“دعونا لا نفكر في الأمر …”
اجتاحت نظرتي على الآخرين وأمرت.
فقاعة-!
“… يجب على الجميع باستثناء هاينكبح جماح أنفسهم. يمكنك بذل كل ما في وسعك إذا أردت.”
————— ترجمة FLASH
كان ناقلة نفط على أي حال. قد يجذب بعض الاهتمام ، لكنه لن يكون إلى المستوى الذي قد يكون فيه الآخرون حذرين.
“ألا تعرف كم انتظرت هذه اللحظة؟ سوف نتأكد من القضاء على كل من يشارك في مخططاتك الصغيرة! “
“حسنًا ، هان يوفي ، لا يجب أن تستخدم أسلوب جرافار على الإطلاق إذا استطعت. إذا فعلت ذلك ، فسوف ينتهي بك الأمر إلى الحصول على الكثير من الاهتمام.”
فقاعة-!
إذا كان هناك شخص واحد يبرز أكثر من غيره ، فيجب أن يكون هان يوفي.
لولاهم ، لكان الوضع محفوفًا بالمخاطر للغاية ، إن لم يكن ميئوسًا منه تمامًا ، وكان كل شخص من الأورك قد هلك.
عندما يتعلق الأمر بالتواصل الاجتماعي ، كان العضو الأكثر تحفظًا في المجموعة ؛ ومع ذلك ، هذا ينطبق فقط على المواقف غير القتالية. كانت قوته منقطعة النظير في خضم المعركة ، خاصة عندما يتعلق الأمر بمواجهات بهذا الحجم.
في هذه المرحلة ، كانت الأورك على وشك التمسك. كان السبب الوحيد الذي جعلهم قادرين على البقاء على قيد الحياة في الوقت الحالي هو سيلوج و أومغولونغ ، الذين وقفا في المقدمة وصدوا الشياطين المصنفة من قبل ماركيز.
في حالة وجود الكثير من الأعداء ، قد يكون أكثر فائدة مما يمكن أن أكون عليه في أي وقت … ويتم دمجه مع فن الجسد الآخر …
كان من الواضح من هذا التبادل أن سيلوج كان أضعف من أزيروث.
“دعونا لا نفكر في الأمر …”
“أعلم أنكم تريدون القتال ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب. الوحيد الذي يحذر الشياطين منه ، الآن ، هو أنا. أنتم يا رفاق ستقاتلون ، لكن لا يُسمح لكم بإظهار قوة أكبر من نصف قوتك الفعلية “.
أثار الفكر الكثير من الغيرة. فقط بعد أن ألقيت نظرة خاطفة على أسلوب جرافار أدركت كم كان مدمرًا.
بدأ الشعر المستعار خلف ظهره يتوسع بسرعة ، وألقى بظلاله الكبيرة على الأرض تحته. بدأ ضغطه الساحق يخرج من جسده قبل أن يندفع في اتجاه خصمه.
“حسنا دعنا نذهب.”
“هل حان الوقت لاتخاذ خطوة في النهاية؟“
بعد الضغط على يدي على جدران القلعة ، قفزت وبدأت أركض نحو ساحة المعركة الشاسعة.
***
تبع الآخرون ورائي مباشرة من الخلف.
أضافت وعيناها تحدقان وتنغلقان في المسافة.
***
“أوك“.
فقاعة–
“دعونا لا نفكر في الأمر …”
في وسط ساحة المعركة ، حيث انخرط قادة الجانبين في قتال ، أطلقت انفجارات طاقة هائلة ذهابًا وإيابًا بين المعسكرين ، مما أدى إلى القضاء على كل ما كان في جوارهم. سواء كانوا حلفاء أو أعداء ، لم ينج شيء.
“أوخه ..”
لقد كان مشهدًا وحشيًا لأي شخص يشاهده.
“خط دفاع الاورك سوف ينكسر قريبًا. كنت على وشك الاتصال بك ، لكن من الجيد أنك أتيت إلى هنا في الوقت المناسب.”
“أين يختبئ ؟! أين تحتجزون اللصوص !!”
عندما واجه ضغوطًا مرعبة ، ألقى رين بصره في ساحة المعركة وتمتم بشيء ما تحت أنفاسه بتعبير خطير للغاية.
في خضم الفوضى ، كان من الممكن سماع صوت مسعور وغاضب. لم يكن ملكًا سوى أزيروث ، الذي اصطدمت أصابعه بفأس سيلوج الهائل ، مما دفعه عدة خطوات إلى الوراء.
“مهم.”
كان من الواضح من هذا التبادل أن سيلوج كان أضعف من أزيروث.
بعد الضغط على يدي على جدران القلعة ، قفزت وبدأت أركض نحو ساحة المعركة الشاسعة.
“خه …”
أثار الفكر الكثير من الغيرة. فقط بعد أن ألقيت نظرة خاطفة على أسلوب جرافار أدركت كم كان مدمرًا.
وبينما كان ينزلق على الأرض ، تأوه سيلوج من الألم وحدق في اتجاه أزيروث العام. ظل صامتًا طوال صراعهم ، مما أثار انزعاج أزيروث ، الذي رد بالهجوم بمستوى أكبر من الضراوة.
لولاهم ، لكان الوضع محفوفًا بالمخاطر للغاية ، إن لم يكن ميئوسًا منه تمامًا ، وكان كل شخص من الأورك قد هلك.
“ألا تعرف كم انتظرت هذه اللحظة؟ سوف نتأكد من القضاء على كل من يشارك في مخططاتك الصغيرة! “
————— ترجمة FLASH
اندلعت قوة قوية من داخل جسد أزيروث ، وفي الوقت نفسه ، تومض جسده في الهواء قبل أن يتجسد بجوار سيلوج.
“أين يختبئ ؟! أين تحتجزون اللصوص !!”
نظرًا لمدى سرعة تحركه ، بحلول الوقت الذي تمكن فيه سيلوج من الرد ، كان أزيروث موجودًا بالفعل بجوار جذعه ووضعت يده مباشرة في منطقة البطن في سيلوج.
بام -!
كما هو متوقع من معركة مجنون. لم أشك في أنه كان سيتفاعل بهذه الطريقة على أقل تقدير.
اندلعت قوة هائلة من كف أزيروث ، وتم إلقاء جثة سيلوج على طول الطريق ، وارتطمت بالأرض كما فعلت.
أثار الفكر الكثير من الغيرة. فقط بعد أن ألقيت نظرة خاطفة على أسلوب جرافار أدركت كم كان مدمرًا.
فقاعة-!
لولاهم ، لكان الوضع محفوفًا بالمخاطر للغاية ، إن لم يكن ميئوسًا منه تمامًا ، وكان كل شخص من الأورك قد هلك.
تشكلت حفرة عميقة في المنطقة التي تحطم فيها ، وأصبحت المنطقة المحيطة به صامتة حيث توقف جميع الأورك في المنطقة المجاورة عن فعل ما كانوا يفعلونه للحظة. مع سقوط زعيمهم ، انخفضت معنويات الاورك بشكل كبير.
“خه …”
“أوخه ..”
بمجرد أن أحكم السيطرة الكاملة على العالم ، كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت تحقيقها. من بين هذه الأشياء ، كان أحد أهدافي نقل مقري إلى هنا.
فتح سيلوج عينيه ليحدق في السماء الرمادية البعيدة. في تلك اللحظة ، كان سيطرته على جسده محدودة للغاية. بدا الأمر كما لو أن كل جزء من جسده قد تحطم تمامًا ، وواجه صعوبة في التنقل بسبب ذلك.
لقد سعلت عدة مرات قبل أن أصل أخيرًا إلى المستويات العليا من القلعة. عندما فتحت الأبواب المؤدية إلى أعلى القلعة ، رأيت الآخرين يقفون في نفس المكان الذي تركتهم فيه ، وهم ينظرون بجدية وبثقل إلى المسافة.
“ليس بعد.”
تشكلت حفرة عميقة في المنطقة التي تحطم فيها ، وأصبحت المنطقة المحيطة به صامتة حيث توقف جميع الأورك في المنطقة المجاورة عن فعل ما كانوا يفعلونه للحظة. مع سقوط زعيمهم ، انخفضت معنويات الاورك بشكل كبير.
حاول سيلوج إجبار نفسه. عند سماعه صرخات أقاربه المكتومة واليائسة ، استخدم ما تبقى بداخله لإجبار نفسه.
استمرت الأرض في الاهتزاز ، وكان بإمكان أي شخص يولي اهتمامًا وثيقًا سماع صرخات مؤلمة من الأورك وهم يكافحون من أجل حياتهم.
… حتى لو انتهى به الأمر إلى الموت اليوم ، فإنه سيموت فقط بعد أن قتل أزيروث.
“لا يوجد” لدينا “في هذه الحالة. الوحيد الذي سيتحرك هو أنا.”
‘على الأقل هو … ؛
“كم عدد الخسائر التي تكبدتها العفاريت؟“
“ابق هادئا.”
بام -!
ولكن بمجرد أن كان على وشك التحرك ، شعر بضغط يده على كتفه ، وسقط جسده للخلف.
فقاعة–
“أوه؟“
حاول سيلوج إجبار نفسه. عند سماعه صرخات أقاربه المكتومة واليائسة ، استخدم ما تبقى بداخله لإجبار نفسه.
تعرف سيلوج على الصوت على الفور. بلف رأسه ، اكتشف نفس الإنسان الذي أنقذه سابقًا ، واقفًا بجانبه.
بام -!
“متى وصل إلى هنا؟“
“سعال … سعال!”
تساءل سيلوج في حالة صدمة.
لقد كان مشهدًا وحشيًا لأي شخص يشاهده.
“لا تقلق بشأن ذلك. سأعتبر أنك مدين لي بواحدة مرة أخرى.”
بمجرد أن أحكم السيطرة الكاملة على العالم ، كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت تحقيقها. من بين هذه الأشياء ، كان أحد أهدافي نقل مقري إلى هنا.
اختفى رين من رؤية سيلوج بعد أن قال تلك الكلمات.
وعلق ليوبولد بعد أن أعادني نظرة سريعة.
“أنت!”
“أوك“.
في غضون دقيقة من اختفائه ، سمع سيلوج الصرخات الغاضبة لصوت أزيروث. يمكن سماع صراخه الثاقب على طول الطريق عبر ساحة المعركة.
بدأت الأرض بالاهتزاز ، وبعيدًا ، اصطدمت قوتان هائلتان ببعضهما البعض.
“كيف هو الوضع؟“
“أوك“.
سمع أزيروث بضع كلمات خافتة في أذنيه قبل أن يقذف في الهواء. بعد فترة وجيزة ، سمع صوت صفير حاد.
من أجل أن يحصل سيلوج على صورة أوضح للموقف ، حشد كل أوقية من القوة التي يمتلكها وأجبر جسده على الخروج من فوهة البركان.
“خط دفاع الاورك سوف ينكسر قريبًا. كنت على وشك الاتصال بك ، لكن من الجيد أنك أتيت إلى هنا في الوقت المناسب.”
بمجرد أن خرج من الحفرة ، اندهش من المشاهد التي استقبلته.
اندلعت قوة هائلة من كف أزيروث ، وتم إلقاء جثة سيلوج على طول الطريق ، وارتطمت بالأرض كما فعلت.
“آآآه …”
اندلعت قوة هائلة من كف أزيروث ، وتم إلقاء جثة سيلوج على طول الطريق ، وارتطمت بالأرض كما فعلت.
***
من أجل أن يحصل سيلوج على صورة أوضح للموقف ، حشد كل أوقية من القوة التي يمتلكها وأجبر جسده على الخروج من فوهة البركان.
“… دعونا نقدم لهم عرضًا جيدًا ، أليس كذلك؟ “
من وجهة نظري ، التي سمحت لي بمسح ساحة المعركة بأكملها ، كان بإمكاني أن أرى مدى خطورة الموقف. في الواقع ، كان بالضبط كما وصفته أنجليكا.
سمع أزيروث بضع كلمات خافتة في أذنيه قبل أن يقذف في الهواء. بعد فترة وجيزة ، سمع صوت صفير حاد.
كان من الواضح من هذا التبادل أن سيلوج كان أضعف من أزيروث.
حنطة!
في هذه المرحلة ، كانت الأورك على وشك التمسك. كان السبب الوحيد الذي جعلهم قادرين على البقاء على قيد الحياة في الوقت الحالي هو سيلوج و أومغولونغ ، الذين وقفا في المقدمة وصدوا الشياطين المصنفة من قبل ماركيز.
وخز جانب وجهه بحدة بينما كان الإحساس بالبلل يسيل على خده.
“أوك”.
“رايان ، من فضلك توجه إلى الطابق السفلي واستعد للعمل.”
اتسعت الأجنحة على أزيروث فجأة ، وتوقف جسده في الجو كما فعل ذلك. بعد أن حصل أخيرًا على اتجاهاته ، تمكن من إلقاء نظرة أفضل على الشخص المسؤول عن كل هذا.
“… يجب على الجميع باستثناء هاينكبح جماح أنفسهم. يمكنك بذل كل ما في وسعك إذا أردت.”
شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء عميقة …
بدأت الأرض بالاهتزاز ، وبعيدًا ، اصطدمت قوتان هائلتان ببعضهما البعض.
“أنت..”
“دعونا لا نفكر في الأمر …”
تم شد أسنان أزيروث بإحكام معًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها “اللص” الذي دمر حياته منذ سنوات عديدة ، وكان الغليان الذي قمعه طوال تلك السنوات على وشك الانفجار في لحظة واحدة.
في خضم الفوضى ، كان من الممكن سماع صوت مسعور وغاضب. لم يكن ملكًا سوى أزيروث ، الذي اصطدمت أصابعه بفأس سيلوج الهائل ، مما دفعه عدة خطوات إلى الوراء.
استغرق الأمر منه كل شيء لمنع نفسه من الاندفاع نحو خصمه. لقد كان غاضبًا ولكن ليس غبيًا.
اختفى رين من رؤية سيلوج بعد أن قال تلك الكلمات.
كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أن خصمه كان قوياً ، وأن توجيه الاتهام إليه بتهور لن يؤدي إلا إلى خسارته الوشيكة.
“لا تقلق بشأن ذلك. سأعتبر أنك مدين لي بواحدة مرة أخرى.”
“سيكون لدي متسع من الوقت لتعذيبه بعد أن ضربته“.
عندما واجه ضغوطًا مرعبة ، ألقى رين بصره في ساحة المعركة وتمتم بشيء ما تحت أنفاسه بتعبير خطير للغاية.
بدأ الشعر المستعار خلف ظهره يتوسع بسرعة ، وألقى بظلاله الكبيرة على الأرض تحته. بدأ ضغطه الساحق يخرج من جسده قبل أن يندفع في اتجاه خصمه.
فقاعة–
عندما واجه ضغوطًا مرعبة ، ألقى رين بصره في ساحة المعركة وتمتم بشيء ما تحت أنفاسه بتعبير خطير للغاية.
وبينما كان ينزلق على الأرض ، تأوه سيلوج من الألم وحدق في اتجاه أزيروث العام. ظل صامتًا طوال صراعهم ، مما أثار انزعاج أزيروث ، الذي رد بالهجوم بمستوى أكبر من الضراوة.
كان صوته رقيقًا. بينما كانت خافتة بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن لأحد سماعها ، كان أزيروث لا يزال قادرًا على التقاط ما يقال.
“ليس بعد.”
“كيف أفعل هذا؟ … هل يجب أن أتركه يضربني أولاً ثم يهاجمني ، أم أتظاهر بالتأذي؟“
“خه …”
“أنت..”
“حسنًا ، هان يوفي ، لا يجب أن تستخدم أسلوب جرافار على الإطلاق إذا استطعت. إذا فعلت ذلك ، فسوف ينتهي بك الأمر إلى الحصول على الكثير من الاهتمام.”
———-—-
“خه …”
من وجهة نظري ، التي سمحت لي بمسح ساحة المعركة بأكملها ، كان بإمكاني أن أرى مدى خطورة الموقف. في الواقع ، كان بالضبط كما وصفته أنجليكا.
اية (56) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ دِينَكُمۡ هُزُوٗا وَلَعِبٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَٱلۡكُفَّارَ أَوۡلِيَآءَۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (57) سورة المائدة الاية (57)
“سعال … سعال!”
“آآآه …”
“آآآه …”
“… دعونا نقدم لهم عرضًا جيدًا ، أليس كذلك؟ “
أضافت وعيناها تحدقان وتنغلقان في المسافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
