أخذ لمحة عن جحيمه [1]
الفصل 591: أخذ لمحة عن جحيمه [1]
بعد ذلك ، بمجرد تأكيد عدم وجود غبار على ملابسه ، التفت إلى ميليسا للمرة الأخيرة.
“يا لها من طفلة يرثى لها”.
تخيل كيف سيكون رد فعلهم على ما فعلته في الماضي وكل ما حدث لي جعل بشرتي تزحف. خاصة بعد أن اكتشفوا حقيقة حياتي في ذا لوك ، وكيف كنت أنظر إليهم في الماضي.
عادت رؤيتي إلى ما كانت عليه قبل الرؤى بعد أن أخذ الشيطان يده من رأس ميليسا.
كان كيفن يحدق في شواهد القبور البعيدة ، ووجد أن جسد رين كله كان يرتجف.
لم أكن أعرف بالضبط كم من الوقت مضى ، لكن خلال الوقت الذي كنت أبحث فيه في ذكريات ميليسا ، شعرت وكأن سنوات قد مرت … بالطبع ، كنت أعلم أن هذا كان مجرد خيالي.
في تلك اللحظة ، شعر كيفن فجأة بألم مؤلم يبتلع كيانه بالكامل حيث توقفت أقدام رين فجأة وأمسك صدره بيده. سرعان ما بدأ جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ماذا-!
في منتصف عقوبته ، لاحظ الشيطان أخيرًا حالة ميليسا واتسعت الابتسامة على وجهه.
خلال الوقت الذي عادت فيه رؤيتي ، سقطت ميليسا على الأرض على ركبتيها. بدت بشرتها شاحبة إلى حد ما حيث تدفقت الدموع على جانبي عينيها.
كلما اقترب من شواهد القبور ، أصبح من الصعب عليه المشي.
لا أستطيع أن ألومها.
“هاء …”
تخفيف ما كانت تحاول يائسة إخفاءه ونسيانه ، ومعرفة أن أقرب الأشخاص الذين تعرفهم كانوا يراقبون أيضًا أعمق أسرارها …
قد لا تكون ميليسا على علم في الوقت الحالي ، لكن الشيطان كان يستخدم نوعًا من المهارة بالتأكيد في الوقت الحالي. مهارة من شأنها أن تضعف عقلها بشدة كلما استمعت إليه أو تحدثت إليه.
‘القرف.’
“ماذا عنك فقط غي – عفوا”.
يمكنني أن أقول بالضبط ما كانت تشعر به.
يمكنني أن أقول بالضبط ما كانت تشعر به.
خفض الشيطان جسده ، وقف على مستوى عينها معها.
يتذكر كيفن ما حدث من قبل ، وكيف أن آخر ذكرى لديه كانت الشيطان الذي يمسك برأس رين ، يمكن أن يعرف كيفن ما كان يجري في الوقت الحالي. لقد شعر باندفاع شديد من الغضب من أعماقه عندما كان يفكر في ما يفعله الشيطان.
وهو يربت على رأسها وتحدث معها بلطف.
مع كل سؤال طرحه الشيطان ، أصبحت بشرة ميليسا شاحبة ، ولم يمض وقت طويل حتى بدأت عيناها تفقد بعض الوضوح.
“حياتك صعبة حقًا. لقد أردت أن تجعل والدك فخوراً طوال طفولتك بأكملها ، ولكن بغض النظر عما فعلته ، فهو لم يرضيك أبدًا.”
كانت ثلاثة أسماء مطبوعة على شواهد القبور.
“حتى عندما تفوقت في مجال مختلف ، فقد تجاهلك ولم يهتم إلا بإنجازاتك في مجال القتال … ومع ذلك ، لم يكن لديك موهبة في ذلك ، لكنك كنت تعرف هذا …”
لا أستطيع أن ألومها.
“بالطبع ، أنت تعرفي هذا. أنت طفلة ذكية بعد كل شيء ، هل أنا على حق؟“
عندما توقف أمام شواهد القبور ، ركع جسد رين على الأرض وتمكن كيفن أخيرًا من رؤية ما كتب عليها. توقف قلبه بعد فترة وجيزة.
ارتجف جسد ميليسا بينما تردد صدى كلمات الشيطان اللطيفة. ببطء ، بدأت في إيماءة رأسها.
‘نذل.’
“لا ترد عليه!”
وهو يربت على رأسها وتحدث معها بلطف.
صرخت داخل رأسي بينما كنت أحاول التحرك ، وفتح فمي ، لكن ثبت أن كل ذلك لم يكن مثمرًا.
***
لم أستطع تنشيط أي من مهاراتي ، ولا أشعر بمانا.
تردد صدى صوت رن وهو يخطو خطوة إلى الأمام.
كنت يائسة.
كل شيء عند الظلام بعد ذلك.
قد لا تكون ميليسا على علم في الوقت الحالي ، لكن الشيطان كان يستخدم نوعًا من المهارة بالتأكيد في الوقت الحالي. مهارة من شأنها أن تضعف عقلها بشدة كلما استمعت إليه أو تحدثت إليه.
أرعبتني فكرة كل الأشياء التي كنت أحاول إخفاء الكشف عنها لهم حتى النخاع.
“على الرغم من أنك تدربت لمدة اثنتي عشرة ساعة كل يوم ، لدرجة الإرهاق ، كوسيلة لإظهار والدك أخيرًا نتائج إنجازاتك ، فقد تجاهل إنجازاتك تمامًا وعاملك مثل القمامة … كل ذلك لأنك لم تستطع خذ المركز الأول “.
هذا النمط…
مد الشيطان يده ، وربت ميليسا على ظهرها.
تمامًا كما كان من قبل ، مع ميليسا ، لم يستطع التحكم في جسده لأنه يتجه ببطء نحو الجزء الخلفي من الكنيسة.
“عندما طردك والدك بعد أن احتلت المركز الثاني ، كانت تلك نقطة تحول في حياتك ، أليس كذلك؟ لقد توقفت عن الاهتمام به ، أو برأي أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ شعرت بالحرية عندما توقفت عن الاهتمام ، أليس كذلك؟ .. ولماذا تعامل الجميع بقسوة؟ هل لأنك لا تثق في أحد غير نفسك؟ “
كانت ثلاثة أسماء مطبوعة على شواهد القبور.
مع كل سؤال طرحه الشيطان ، أصبحت بشرة ميليسا شاحبة ، ولم يمض وقت طويل حتى بدأت عيناها تفقد بعض الوضوح.
“ماذا عنك فقط غي – عفوا”.
“أوه لا.”
تذكر حالتها الضعيفة والعجز … شعر كيفن أن عواطفه تتصاعد. وصفها بأنها لعبة ، لكن هذا لم يكن يشعر به كيفن على الإطلاق.
شعرت بالذعر على الفور عندما رأيت هذا.
“لا يمكنني ترك ذلك يحدث!”
هذا النمط…
أرعبتني فكرة كل الأشياء التي كنت أحاول إخفاء الكشف عنها لهم حتى النخاع.
كان نفس النمط الذي أدى إلى إنشاء المتعاقدين. بعد كشف الأسرار تمامًا وكسر عقولهم ، استخدمت الشياطين هذا السيناريو الدقيق لإقناع ضحاياهم بتوقيع عقد معهم.
“بعد البحث في ذكرياتك ، جئت لأجد جوهرة جميلة هنا. واحدة أنا مهتم جدًا بإبرام عقد معها.”
‘ليس جيدا.’
كانت ثلاثة أسماء مطبوعة على شواهد القبور.
على الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم يتغير شيء وبقيت في نفس المكان ، أصرخ داخل ذهني بينما كنت أحاول الكفاح أكثر.
وقف الشيطان ولم يعد ينتبه إلى ميليسا ، وربت بهدوء على ملابسه.
“تبدو كشخص فخور من النظرة الأولى ، ولكن بطريقة ما ، هذا مجرد نفسك تحاولي إبعاد الآخرين عنك حتى لا تتأذى مرة أخرى ، أليس كذلك؟ إنها حياة يرثى لها ، تلك التي تعيش فيها.”
“… هل هذه ذكريات رين؟ “
تومضت عيون الشيطان بالشفقة بينما كان يربت على ميليسا على ظهره. مع مرور الوقت ، ساءت بشرتها ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيناها جوفاء وفقدت تعابيرها.
“ليست ذكرياتي!”
‘القرف.’
وهو يربت على رأسها وتحدث معها بلطف.
لقد لعنت داخليًا داخل ذهني عندما رأيت هذا.
كنت يائسة.
“ماذا عنك فقط غي – عفوا”.
في منتصف عقوبته ، لاحظ الشيطان أخيرًا حالة ميليسا واتسعت الابتسامة على وجهه.
على الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم يتغير شيء وبقيت في نفس المكان ، أصرخ داخل ذهني بينما كنت أحاول الكفاح أكثر.
“يبدو أنني تجاوزت الأمور قليلاً. ليس من المفترض أن أكسرك بعد. قد يغضب جلالته مني إذا فعلت ذلك.”
“عندما طردك والدك بعد أن احتلت المركز الثاني ، كانت تلك نقطة تحول في حياتك ، أليس كذلك؟ لقد توقفت عن الاهتمام به ، أو برأي أي شخص آخر ، أليس كذلك؟ شعرت بالحرية عندما توقفت عن الاهتمام ، أليس كذلك؟ .. ولماذا تعامل الجميع بقسوة؟ هل لأنك لا تثق في أحد غير نفسك؟ “
وقف الشيطان ولم يعد ينتبه إلى ميليسا ، وربت بهدوء على ملابسه.
اية (14) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ قَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمۡ كَثِيرٗا مِّمَّا كُنتُمۡ تُخۡفُونَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَعۡفُواْ عَن كَثِيرٖۚ قَدۡ جَآءَكُم مِّنَ ٱللَّهِ نُورٞ وَكِتَٰبٞ مُّبِينٞ (15) سورة المائدة الاية (15)
بعد ذلك ، بمجرد تأكيد عدم وجود غبار على ملابسه ، التفت إلى ميليسا للمرة الأخيرة.
ماذا-!
“بينما أشعر أن أساليب والدك قاسية ، لم يكن مخطئًا تمامًا في كونك عديم المواهب. إنه لأمر مؤسف أن أجعلك توقع عقدًا معي ، لكنك ببساطة غير موهوب من الإعجابات ، بالإضافة إلى … “
“… ما هذا الألم؟ “
تحول رأس الشيطان فجأة ، ثم التقت عيناي به.
“بعد البحث في ذكرياتك ، جئت لأجد جوهرة جميلة هنا. واحدة أنا مهتم جدًا بإبرام عقد معها.”
قد لا تكون ميليسا على علم في الوقت الحالي ، لكن الشيطان كان يستخدم نوعًا من المهارة بالتأكيد في الوقت الحالي. مهارة من شأنها أن تضعف عقلها بشدة كلما استمعت إليه أو تحدثت إليه.
اتخذ الشيطان بضع خطوات نحوي بهدوء ، وسرعان ما وصل إلى حيث كنت أقف وتوقف أمامي مباشرة.
“نوما عميقا.”
بتحليل جسدي بهدوء ، تمكنت من إلقاء نظرة على وميض غريب في عينيه. بينما كان يحلل جسدي بعينيه ، شعرت أن الجزء الخلفي من جلدي يزحف.
ترك المشهد كيفن في حالة من الارتباك ، حيث استمر الجسد في التحرك إلى الأمام.
“أنت صغير جدًا ، ومع ذلك يبدو أنك قوي للغاية بالنسبة لشخص في مثل سنك. ليس سيئا ، وليس سيئا.”
شعر كيفن بنوع غير محدد من الألم يستنزف في كل شيء يعرفه حيث توقف جسد رين المرتعش أمام شواهد القبور.
كلما نظر أكثر ، بدا أنه راضٍ عني أكثر.
تمامًا كما كان من قبل ، مع ميليسا ، لم يستطع التحكم في جسده لأنه يتجه ببطء نحو الجزء الخلفي من الكنيسة.
أخذ عينيه بعيدًا عني ، ثم أدار رأسه وظلت عيناه على جثتي ليام وكيفن قليلاً.
“على الرغم من أنك تدربت لمدة اثنتي عشرة ساعة كل يوم ، لدرجة الإرهاق ، كوسيلة لإظهار والدك أخيرًا نتائج إنجازاتك ، فقد تجاهل إنجازاتك تمامًا وعاملك مثل القمامة … كل ذلك لأنك لم تستطع خذ المركز الأول “.
“يبدو أن هذين الشخصين الآخرين يتمتعان أيضًا بالموهبة. من الصعب جدًا الاختيار بينكم الثلاثة … لذا ، ماذا عن مواصلة لعبتنا الصغيرة؟ “
سيارات تصطف على الطريق ، وقلابة سوداء ، وحاملو نعش يحملون ما يبدو أنه ثلاثة توابيت مختلفة ، والمشيعون يجلسون على الكراسي أو يقفون في كتلة ، ورجل ديني يصلي أو يقرأ مقاطع من الكتاب المقدس ، وتنسيق الزهور النضرة ، وعدة أشخاص يرتدون ملابس سوداء. ورؤوسهم منخفضة.
أدار رأسه ليواجه اتجاهي مرة أخرى ، أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر شراً ، ورفعت يده نحو رأسي.
كل شيء عند الظلام بعد ذلك.
“لا!”
تذكر حالتها الضعيفة والعجز … شعر كيفن أن عواطفه تتصاعد. وصفها بأنها لعبة ، لكن هذا لم يكن يشعر به كيفن على الإطلاق.
أحدق في الظل المتضخم الذي ألقته اليد التي تقترب ببطء من اليد ، من زاوية عيني حدقت في الآخرين الذين كانوا ينظرون إلي.
‘القرف.’
بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع حيث بدأ القلق العميق يتغلغل في جسدي.
لا أستطيع أن ألومها.
“ليست ذكرياتي!”
أصبح غير قادر بشكل متزايد على تحمل الألم داخل قلبه مع كل خطوة يتخذها حيث كان عليه أن يجبر نفسه على التوقف عدة مرات …
بدأت أشعر بالذعر عندما أدركت أن الآخرين سيرون ذكرياتي أيضًا.
“… ما هذا الألم؟ “
“لا يمكنني ترك ذلك يحدث!”
بتحليل جسدي بهدوء ، تمكنت من إلقاء نظرة على وميض غريب في عينيه. بينما كان يحلل جسدي بعينيه ، شعرت أن الجزء الخلفي من جلدي يزحف.
اي شيء ماعدا ذلك!
أرعبتني فكرة كل الأشياء التي كنت أحاول إخفاء الكشف عنها لهم حتى النخاع.
بدأت أشعر بالذعر عندما أدركت أن الآخرين سيرون ذكرياتي أيضًا.
تخيل كيف سيكون رد فعلهم على ما فعلته في الماضي وكل ما حدث لي جعل بشرتي تزحف. خاصة بعد أن اكتشفوا حقيقة حياتي في ذا لوك ، وكيف كنت أنظر إليهم في الماضي.
———-—-
لكنني كنت عاجزًا في الوقت الحالي.
خلال الوقت الذي عادت فيه رؤيتي ، سقطت ميليسا على الأرض على ركبتيها. بدت بشرتها شاحبة إلى حد ما حيث تدفقت الدموع على جانبي عينيها.
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم أستطع مقاومة يد الشيطان لأنها سرعان ما وصلت إلى رأسي وأمسكتها بإحكام.
بعد ذلك ، بمجرد تأكيد عدم وجود غبار على ملابسه ، التفت إلى ميليسا للمرة الأخيرة.
“نوما عميقا.”
“لا!”
كل شيء عند الظلام بعد ذلك.
“هاااا ..”
***
سيارات تصطف على الطريق ، وقلابة سوداء ، وحاملو نعش يحملون ما يبدو أنه ثلاثة توابيت مختلفة ، والمشيعون يجلسون على الكراسي أو يقفون في كتلة ، ورجل ديني يصلي أو يقرأ مقاطع من الكتاب المقدس ، وتنسيق الزهور النضرة ، وعدة أشخاص يرتدون ملابس سوداء. ورؤوسهم منخفضة.
“هل هذا يحدث مرة أخرى؟“
تخفيف ما كانت تحاول يائسة إخفاءه ونسيانه ، ومعرفة أن أقرب الأشخاص الذين تعرفهم كانوا يراقبون أيضًا أعمق أسرارها …
عندما كان كيفن يسير عبر ممر مرصوف باتجاه منطقة محاطة ببوابات وأسوار حديدية ، مر بمصلى خشبي صغير.
“لا يمكنني ترك ذلك يحدث!”
تمامًا كما كان من قبل ، مع ميليسا ، لم يستطع التحكم في جسده لأنه يتجه ببطء نحو الجزء الخلفي من الكنيسة.
لم أستطع تنشيط أي من مهاراتي ، ولا أشعر بمانا.
“… هل هذه ذكريات رين؟ “
قد لا تكون ميليسا على علم في الوقت الحالي ، لكن الشيطان كان يستخدم نوعًا من المهارة بالتأكيد في الوقت الحالي. مهارة من شأنها أن تضعف عقلها بشدة كلما استمعت إليه أو تحدثت إليه.
يتذكر كيفن ما حدث من قبل ، وكيف أن آخر ذكرى لديه كانت الشيطان الذي يمسك برأس رين ، يمكن أن يعرف كيفن ما كان يجري في الوقت الحالي. لقد شعر باندفاع شديد من الغضب من أعماقه عندما كان يفكر في ما يفعله الشيطان.
“… هل هذه ذكريات رين؟ “
‘نذل.’
مع كل سؤال طرحه الشيطان ، أصبحت بشرة ميليسا شاحبة ، ولم يمض وقت طويل حتى بدأت عيناها تفقد بعض الوضوح.
نما غضب كيفين وهو يتذكر حالة ميليسا قبل بضع ثوان.
كان كيفن يحدق في شواهد القبور البعيدة ، ووجد أن جسد رين كله كان يرتجف.
تذكر حالتها الضعيفة والعجز … شعر كيفن أن عواطفه تتصاعد. وصفها بأنها لعبة ، لكن هذا لم يكن يشعر به كيفن على الإطلاق.
“إيه؟“
***
في خضم غضبه ، وجد كيفن فجأة أن عقله أصبح فارغًا بينما تحرك جسده عبر الكنيسة وكان قادرًا على إلقاء نظرة على ما يكمن خلفها.
تخيل كيف سيكون رد فعلهم على ما فعلته في الماضي وكل ما حدث لي جعل بشرتي تزحف. خاصة بعد أن اكتشفوا حقيقة حياتي في ذا لوك ، وكيف كنت أنظر إليهم في الماضي.
سيارات تصطف على الطريق ، وقلابة سوداء ، وحاملو نعش يحملون ما يبدو أنه ثلاثة توابيت مختلفة ، والمشيعون يجلسون على الكراسي أو يقفون في كتلة ، ورجل ديني يصلي أو يقرأ مقاطع من الكتاب المقدس ، وتنسيق الزهور النضرة ، وعدة أشخاص يرتدون ملابس سوداء. ورؤوسهم منخفضة.
خفض الشيطان جسده ، وقف على مستوى عينها معها.
“مقبرة؟“
“نوما عميقا.”
ترك المشهد كيفن في حالة من الارتباك ، حيث استمر الجسد في التحرك إلى الأمام.
‘القرف.’
عند الاقتراب من المقبرة ، كانت حركات رين بطيئة وغير مستعجلة. بدا مرتاحًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، كما لو أن المشهد البعيد لا علاقة له به.
كنت يائسة.
كان يتصرف بشكل مختلف تمامًا عن الأشخاص البعيدين الذين كانوا يبكون ويبكون.
شعر كيفن بالألم الذي كان يمر به ، ولم يعرف كيف يتفاعل. الألم يؤلم أكثر من أي شيء شعر به في حياته.
“تبدو مألوفة إلى حد ما …”
ترك المشهد كيفن في حالة من الارتباك ، حيث استمر الجسد في التحرك إلى الأمام.
لم يستطع كيفن تحديد ملامح الأفراد البعيدين ، ولكن عندما انتبه إليهم ، شعر أنهم مألوفون له تمامًا. بدلا من ذلك ، مألوفة للغاية …
خلال الوقت الذي عادت فيه رؤيتي ، سقطت ميليسا على الأرض على ركبتيها. بدت بشرتها شاحبة إلى حد ما حيث تدفقت الدموع على جانبي عينيها.
لسوء الحظ ، لم يكن قادرًا على إلقاء نظرة مناسبة عليهم بينما كان جسد رين يتحرك نحو المكان الذي تقف فيه ثلاثة شواهد شواهد منحوتة.
“لا!”
‘… ماذا يحدث هنا؟ ‘
شعرت كل خطوة اتخذها رين وكأن جزءًا من قلبه كله تمزق إلى أشلاء. كان خانقا.
في تلك اللحظة ، شعر كيفن فجأة بألم مؤلم يبتلع كيانه بالكامل حيث توقفت أقدام رين فجأة وأمسك صدره بيده. سرعان ما بدأ جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
يمكنني أن أقول بالضبط ما كانت تشعر به.
“لا .. ليس الآن.”
“إيه؟“
تردد صدى صوت رن وهو يخطو خطوة إلى الأمام.
لسوء الحظ ، لم يكن قادرًا على إلقاء نظرة مناسبة عليهم بينما كان جسد رين يتحرك نحو المكان الذي تقف فيه ثلاثة شواهد شواهد منحوتة.
“هاء …”
أصبح غير قادر بشكل متزايد على تحمل الألم داخل قلبه مع كل خطوة يتخذها حيث كان عليه أن يجبر نفسه على التوقف عدة مرات …
شعرت كل خطوة اتخذها رين وكأن جزءًا من قلبه كله تمزق إلى أشلاء. كان خانقا.
“هاااا ..”
كلما اقترب من شواهد القبور ، أصبح من الصعب عليه المشي.
يمكنني أن أقول بالضبط ما كانت تشعر به.
“هاااا ..”
تومضت عيون الشيطان بالشفقة بينما كان يربت على ميليسا على ظهره. مع مرور الوقت ، ساءت بشرتها ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيناها جوفاء وفقدت تعابيرها.
مع ازدياد صعوبة تنفسه ، ازدادت صعوبة رؤيته ، التي أصبحت ضبابية بشكل متزايد.
في تلك اللحظة ، شعر كيفن فجأة بألم مؤلم يبتلع كيانه بالكامل حيث توقفت أقدام رين فجأة وأمسك صدره بيده. سرعان ما بدأ جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كان كيفن يحدق في شواهد القبور البعيدة ، ووجد أن جسد رين كله كان يرتجف.
كانت ثلاثة أسماء مطبوعة على شواهد القبور.
أصبح غير قادر بشكل متزايد على تحمل الألم داخل قلبه مع كل خطوة يتخذها حيث كان عليه أن يجبر نفسه على التوقف عدة مرات …
“أنت صغير جدًا ، ومع ذلك يبدو أنك قوي للغاية بالنسبة لشخص في مثل سنك. ليس سيئا ، وليس سيئا.”
“… ما هذا الألم؟ “
في منتصف عقوبته ، لاحظ الشيطان أخيرًا حالة ميليسا واتسعت الابتسامة على وجهه.
شعر كيفن بالألم الذي كان يمر به ، ولم يعرف كيف يتفاعل. الألم يؤلم أكثر من أي شيء شعر به في حياته.
في منتصف عقوبته ، لاحظ الشيطان أخيرًا حالة ميليسا واتسعت الابتسامة على وجهه.
شعر كيفن بنوع غير محدد من الألم يستنزف في كل شيء يعرفه حيث توقف جسد رين المرتعش أمام شواهد القبور.
عندما كان كيفن يسير عبر ممر مرصوف باتجاه منطقة محاطة ببوابات وأسوار حديدية ، مر بمصلى خشبي صغير.
عندما توقف أمام شواهد القبور ، ركع جسد رين على الأرض وتمكن كيفن أخيرًا من رؤية ما كتب عليها. توقف قلبه بعد فترة وجيزة.
***
‘ك … كيف …؟
لم أكن أعرف بالضبط كم من الوقت مضى ، لكن خلال الوقت الذي كنت أبحث فيه في ذكريات ميليسا ، شعرت وكأن سنوات قد مرت … بالطبع ، كنت أعلم أن هذا كان مجرد خيالي.
كانت ثلاثة أسماء مطبوعة على شواهد القبور.
“لا .. ليس الآن.”
[سامانثا دوفر] [دونالد دوفر] [نولا دوفر]
أصبح غير قادر بشكل متزايد على تحمل الألم داخل قلبه مع كل خطوة يتخذها حيث كان عليه أن يجبر نفسه على التوقف عدة مرات …
“حياتك صعبة حقًا. لقد أردت أن تجعل والدك فخوراً طوال طفولتك بأكملها ، ولكن بغض النظر عما فعلته ، فهو لم يرضيك أبدًا.”
———-—-
“بينما أشعر أن أساليب والدك قاسية ، لم يكن مخطئًا تمامًا في كونك عديم المواهب. إنه لأمر مؤسف أن أجعلك توقع عقدًا معي ، لكنك ببساطة غير موهوب من الإعجابات ، بالإضافة إلى … “
اي شيء ماعدا ذلك!
اية (14) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ قَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمۡ كَثِيرٗا مِّمَّا كُنتُمۡ تُخۡفُونَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَعۡفُواْ عَن كَثِيرٖۚ قَدۡ جَآءَكُم مِّنَ ٱللَّهِ نُورٞ وَكِتَٰبٞ مُّبِينٞ (15) سورة المائدة الاية (15)
عندما كان كيفن يسير عبر ممر مرصوف باتجاه منطقة محاطة ببوابات وأسوار حديدية ، مر بمصلى خشبي صغير.
بتحليل جسدي بهدوء ، تمكنت من إلقاء نظرة على وميض غريب في عينيه. بينما كان يحلل جسدي بعينيه ، شعرت أن الجزء الخلفي من جلدي يزحف.
مد الشيطان يده ، وربت ميليسا على ظهرها.
تذكر حالتها الضعيفة والعجز … شعر كيفن أن عواطفه تتصاعد. وصفها بأنها لعبة ، لكن هذا لم يكن يشعر به كيفن على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
