لم الشمل [2]
الفصل 576: لم الشمل [2]
“خو … هوو … هوو …”
“أنا … أنا من عشيرة الكبرياء.”
كان صدري يحترق مع كل نفس أخذته. كان الألم لا يطاق. كادت أن أشعر وكأنني أتنفس نيرانًا ، لكن …
“مع ذلك ، قد أكون قادرًا على زيادة قوة ووقت مهارتي الأخيرة.”
“استمر بالتنفس.”
“أنت فقط -“
دفعني الصوت المألوف واليد التي تضغط على ظهري إلى مواصلة التنفس بالطريقة نفسها كما كان من قبل.
“القرف.”
كان صعبا.
“هل وضع الجميع أيديهم على كيفن؟“
صعب جدا.
دخل ماغنوس ببطء في الشق.
في عملية إسقاط الصخور في الحفرة ، كدت أفقد الوعي من الإجهاد.
“خو … هوو … هوو …”
كان من الممكن أن يكون كارثيًا لو لم يسحبني هان يوفي بعيدًا ويخفيني في زاوية لمساعدتي. لحسن الحظ ، بما أن هذا يبدو وكأنه مشهد مألوف ، لم ينتبه إلي أي من الشياطين.
“كيف حالته؟“
“… أنت على وشك الانتهاء.”
“هاه؟!”
تردد صدى صوت هان يوفي مرة أخرى. يضغط على أسناني ، يتساقط العرق من جانب وجهي وهو يتطاير على الأرض الساخنة التي يتصاعد منها البخار.
“إذن أنت تقول أنك لم تر أي بشر هنا؟“
“قرف.”
لم أستطع مسامحة نفسي إذا حدث له أي شيء.
على الرغم من الألم ، استمريت في الألم حيث شعرت بأنني أتقدم. كانت هناك زيادة بطيئة ولكن ثابتة في القوة والانتعاش في عضلاتي.
“نعم.”
على الرغم من عدم وجود مانا داخل جسدي ، كان جسدي يتعافى ببطء.
“يبدو أنه بخير.”
لم يكن أقل من معجزة.
كان صدري يحترق مع كل نفس أخذته. كان الألم لا يطاق. كادت أن أشعر وكأنني أتنفس نيرانًا ، لكن …
“لا تفقد التركيز.”
تنهدت بعمق ، مشيت نحو الصخور على مسافة مع الثعبان الصغير على كتفي.
تردد صدى صوت هان يوفي مرة أخرى داخل رأسي حيث ساعدني في إتقان المرحلة الأولى من دليل عائلته القتالية.
“أنا … سأحاول الرد بأفضل ما لدي من قدرات.”
[تصلب الجسم.]
كان صعبا.
بالمقارنة مع القسمين الآخرين ، بدا الأمر وكأنه المرحلة الأكثر بريقًا في دليله العسكري ، لكنني توسلت إلى الاختلاف.
“هاه؟!”
في الوقت الحالي ، أجد أنها الطريقة الأكثر فعالية.
“مثير للشفقة.”
كان هناك سبب بسيط لذلك.
“مع ذلك ، قد أكون قادرًا على زيادة قوة ووقت مهارتي الأخيرة.”
تغلغلت نية قتل كثيفة في الهواء حيث كانت عيون ماغنوس تتألق بلون أحمر.
قاطع الحد.
“هاء .. هاء ..”
المهارة الأكثر شؤمًا التي كانت لدي ، ولكن أيضًا أكبر طمأنة لي.
“الشفقة…”
مع كل استخدام ، كنت أعلم أنه سيتعين علي اتباع ترتيبات نفسي الأخرى ، لكنني علمت أيضًا أنني سأكون قادرًا على العيش لفترة أطول من خلال هذه المهارة.
“كانت الأمور ستصبح أسهل كثيرًا إذا لم يتم حظر مانا الخاص بي.”
خاصة وأنني كنت لا أزال ضعيفًا جدًا مقارنة بأعدائي ، وانتهى بي الأمر بمواجهة أعداء يميلون إلى أن يكونوا أعلى بكثير من رتبتي في الوقت الحاضر.
كانت طاقتي تتضاءل وأنا أتنفس بعمق. كان جسدي منهكًا تمامًا وبالكاد شعرت بأي طاقة داخل جسدي.
“هناك أربع مراحل لطريقة [تقوية الجسم]. الجسم البرونزي ، والجسم الفضي ، والجسم الذهبي ، والجسم الماسي. لقد حققت حاليًا الجسم البرونزي ، وانت على وشك تحقيق الجسم الفضي. إذا واصلت ممارسة كما أخبرتك ، فلن تواجه أي مشاكل في اختراق المستوى التالي في أي وقت قريب “.
“لأن الأنوار مطفأة؟“
استدرت ببطء حيث شعرت أن يد هان يوفي تترك جسدي.
“مستعد.”
اختفى الإحساس بالبرودة التي كانت تسري عبر جسدي في تلك اللحظة.
“نعم.”
“الشفقة…”
سجد العديد من الشياطين على الأرض ، ولم يجرؤوا على النظر لأعلى ، كما تردد صدى صوت شرير عبر مساحة شاسعة.
ظننت أنني وقفت ببطء ومدت جسدي.
“حسنًا ، افعل ما تريد.”
“كيف حالته؟“
————— ترجمة FLASH
بينما كنت جالسًا بجانب جين وإيما اللذان كانا جالسين ليس بعيدًا عن المكان الذي كنا فيه ، قمت بفحص حالة الثعبان الصغير بعناية.
“هل نحن هنا؟ “
“يبدو أنه بخير.”
***
ردت إيما وهي تفحص جسده بعناية. وضعت إصبعها على معصمه وأغلقت عينيها لعدة ثوان.
ردت إيما وهي تفحص جسده بعناية. وضعت إصبعها على معصمه وأغلقت عينيها لعدة ثوان.
“دقات قلبه ضعيفة بعض الشيء ، وبشرته شاحبة بعض الشيء ، لكنه في الوقت الحالي ليس في خطر. إنه مرهق فقط.”
أطلقت لعنة وأنا أغطي وجهي بيدي.
“هذا جيد.”
كان من الممكن أن يكون كارثيًا لو لم يسحبني هان يوفي بعيدًا ويخفيني في زاوية لمساعدتي. لحسن الحظ ، بما أن هذا يبدو وكأنه مشهد مألوف ، لم ينتبه إلي أي من الشياطين.
تنهدت بارتياح عندما سمعت كلماتها.
“حسنًا ، افعل ما تريد.”
كما قلت من قبل ، كانت مسؤوليتي الحفاظ على الثعبان الصغير على قيد الحياة.
صدم جسدي عندما تعرفت على الأصوات.
لم أستطع مسامحة نفسي إذا حدث له أي شيء.
أومأت برأسي قليلاً بينما استدرت لأواجه اتجاهه.
“هيا بنا نذهب.”
“أنا … أنا من عشيرة الكبرياء.”
قال جين وهو يقف ونظر نحو المسافة.
لا يزال الشعور الفاسد يزعج معدتي ، لكنني ببساطة تحملته وتوجهت إلى النهاية البعيدة حيث كانت الصخور.
“الشياطين قادمة. لن يحبوا ذلك إذا رأونا لا نفعل شيئًا.”
تخيل كم سأكون أقوى بعد تعلم المهارة أثارني بلا نهاية حيث أغلقت عيناي.
“… أنت على حق.”
“لأن الأنوار مطفأة؟“
عندما نظرت في المسافة ، رأيت العديد من الشياطين تقترب في اتجاهنا العام والتقطت جثة الثعبان الصغير. ثم وضعته على كتفي.
على الرغم من عدم وجود مانا داخل جسدي ، كان جسدي يتعافى ببطء.
“… على الأقل هم لا يرهقوننا.”
***
علق هان يوفي وهو يمد كتفيه.
علق هان يوفي وهو يمد كتفيه.
أومأت برأسي قليلاً بينما استدرت لأواجه اتجاهه.
“الشفقة…”
“نعم.”
“… أنت على حق.”
من المثير للدهشة ، بالنسبة لمعسكر العمل ، أن الشياطين كانت متساهلة نوعًا ما. أو بالأحرى ، لم يكونوا أغبياء لدرجة إرهاق الناس هنا.
بلف عينيه ، استدار كيفن ليواجه الهرم وضغط الهواء. تسببت أفعاله في أن ينظر الآخرون إلى بعضهم البعض بنظرة غريبة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يدم الأمر طويلاً حيث سرعان ما تلاشت رؤيتهم وشعروا بإحساس مألوف يبتلع أجسادهم.
سُمح لنا بأخذ فترات راحة قصيرة لاستعادة قدرتنا على التحمل. كان هذا حتى يتمكنوا من ضمان أقصى أداء من الأشخاص العاملين.
“لذا ليس على هذا الكوكب أيضًا …”
لم تكن فترات الراحة طويلة ، حوالي عشر دقائق ، لكنها كانت لا تزال شيئًا ما.
علق هان يوفي وهو يمد كتفيه.
بينما جلسنا على إحدى الصخور ، كان بعض الأشخاص من الأعراق الأخرى يأخذون أيضًا فترات راحة قصيرة ويأكلون بهدوء بعضًا من اللزوجة الغريبة من قبل.
“… أعتقد أن معظم الوفيات هنا ناتجة عن الانتحار.”
تنهدت بعمق ، مشيت نحو الصخور على مسافة مع الثعبان الصغير على كتفي.
ظننت أنني داس على الجثث تحتي.
عندما نظرت في المسافة ، رأيت العديد من الشياطين تقترب في اتجاهنا العام والتقطت جثة الثعبان الصغير. ثم وضعته على كتفي.
لا يزال الشعور الفاسد يزعج معدتي ، لكنني ببساطة تحملته وتوجهت إلى النهاية البعيدة حيث كانت الصخور.
[تصلب الجسم.]
“كانت الأمور ستصبح أسهل كثيرًا إذا لم يتم حظر مانا الخاص بي.”
قام ماغنوس بتدليك الجزء السفلي من ذقنه بعد ملاحظة هيكل كبير على شكل هرم.
تمتمت وأنا أمشي.
بعد أن أكدت أن الجميع قد وضعوا أيديهم على كيفن ، ربت على كتفه.
إذا لم تكن مانا مختومة ، كنت سأكون قادرًا على إنهاء مهمتي بشكل أسرع وأكثر كفاءة ، ولكن من الواضح أن الخامات الموجودة داخل الصخور تتفاعل سلبًا مع أي شكل من أشكال الطاقة ، وبالتالي لماذا تم إغلاق مانا لدينا.
“لذا ليس على هذا الكوكب أيضًا …”
نوع من الهراء ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان بإمكاني فعل أي شيء حيال ذلك.
اختفى الإحساس بالبرودة التي كانت تسري عبر جسدي في تلك اللحظة.
“هاء …”
“هاه؟!”
تنهدت بعمق ، مشيت نحو الصخور على مسافة مع الثعبان الصغير على كتفي.
“أريد حقًا الخروج من هنا.”
لا يزال الشعور الفاسد يزعج معدتي ، لكنني ببساطة تحملته وتوجهت إلى النهاية البعيدة حيث كانت الصخور.
***
“يبدو أنه بخير.”
“هل وضع الجميع أيديهم على كيفن؟“
“أنا … أنا من عشيرة الكبرياء.”
نظرت ميليسا بفارغ الصبر إلى الآخرين وفحصت ما إذا كانوا قد وضعوا أيديهم على كيفن. كان هذا هو الشرط الضروري لكي تعمل مهارة النقل الآني.
“كانت الأمور ستصبح أسهل كثيرًا إذا لم يتم حظر مانا الخاص بي.”
“نعم.”
صليل
“نعم.”
“لا تفقد التركيز.”
“مستعد.”
دخل ماغنوس ببطء في الشق.
بعد أن أكدت أن الجميع قد وضعوا أيديهم على كيفن ، ربت على كتفه.
“حسنًا ، افعل ما تريد.”
في الوقت الحالي ، أجد أنها الطريقة الأكثر فعالية.
ارتجف فم كيفن عندما شعر بربطة ميليسا.
“في العادة ، لا يعجبني عندما يتحدث الناس بدون إذني ، ولكن بما أنني في حالة مزاجية جيدة اليوم ، فلنرى ردك التالي.”
بصوت خافت ، همس.
تردد صدى صوت هان يوفي مرة أخرى. يضغط على أسناني ، يتساقط العرق من جانب وجهي وهو يتطاير على الأرض الساخنة التي يتصاعد منها البخار.
“… ما أنا ، كلب؟“
“جيد.”
“نعم.”
“مستعد.”
أومأت ميليسا برأسها ، ومن الواضح أنها سمعت همسه.
كانت طاقتي تتضاءل وأنا أتنفس بعمق. كان جسدي منهكًا تمامًا وبالكاد شعرت بأي طاقة داخل جسدي.
ربت كيفن في رأسها مرة أخرى ، استدارت لتنظر إلى الهرم من بعيد وحثتها.
رد الشيطان بعد أن رفع رأسه ببطء لينظر إلى ماغنوس.
“الآن أسرع. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“خو … هوو … هوو …”
“بخير بخير.”
رد أحد الشياطين بينما كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان لابد من ملاحظة أن الشيطان كان شيطانًا من رتبة الدوق ، ومع ذلك كان يرتجف مثل الشبل المولود حديثًا.
بلف عينيه ، استدار كيفن ليواجه الهرم وضغط الهواء. تسببت أفعاله في أن ينظر الآخرون إلى بعضهم البعض بنظرة غريبة على وجوههم. ومع ذلك ، لم يدم الأمر طويلاً حيث سرعان ما تلاشت رؤيتهم وشعروا بإحساس مألوف يبتلع أجسادهم.
تردد صدى صوت هان يوفي مرة أخرى. يضغط على أسناني ، يتساقط العرق من جانب وجهي وهو يتطاير على الأرض الساخنة التي يتصاعد منها البخار.
تفككت أجسادهم ببطء إلى جزيئات واختفت من مكانها.
“نعم.”
***
“… أنت على وشك الانتهاء.”
صليل
كان هناك وقت لكل شيء ، والآن لم يكن الوقت المناسب لي للاسترخاء. كان علي أن أتدرب.
ما تبع ذلك بعد كل صوت صخرة مألوف للغاية كان ظلامًا تامًا حيث وجدت نفسي في غرفتي.
سُمح لنا بأخذ فترات راحة قصيرة لاستعادة قدرتنا على التحمل. كان هذا حتى يتمكنوا من ضمان أقصى أداء من الأشخاص العاملين.
“هاء .. هاء ..”
كان ماغنوس ببساطة يربط سلكًا رفيعًا.
كانت طاقتي تتضاءل وأنا أتنفس بعمق. كان جسدي منهكًا تمامًا وبالكاد شعرت بأي طاقة داخل جسدي.
ظننت أنني داس على الجثث تحتي.
“القرف.”
“الشفقة…”
أطلقت لعنة وأنا أغطي وجهي بيدي.
لم يكن أقل من معجزة.
“الآن ليس وقت الراحة.”
انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه.
بعد أن مزقت القميص عن جسدي ، جلست القرفصاء على الأرض. ثم بدأت أتنفس بشكل إيقاعي ، مستذكرًا تعاليم هان يوفي السابقة.
“لا تفقد التركيز.”
كان هناك وقت لكل شيء ، والآن لم يكن الوقت المناسب لي للاسترخاء. كان علي أن أتدرب.
“إذا ثابرت على الإرهاق والألم ، كما قال هان يوفي ، فسيستمر جسدي في التحسن ، وسأكون قادرًا قريبًا على التقدم إلى المرحلة التالية من طريقة [تصلب الجسم] …”
“إذا ثابرت على الإرهاق والألم ، كما قال هان يوفي ، فسيستمر جسدي في التحسن ، وسأكون قادرًا قريبًا على التقدم إلى المرحلة التالية من طريقة [تصلب الجسم] …”
بالتفكير في أوامر جلالته ، لم يستطع ماغنوس إلا الشك فيما إذا كان هناك أي بشر حقًا على أي من الكواكب المذكورة ، ولكن نظرًا لأن إيمانه بإيزيبث كان عالياً ، لم يشكك في أوامره.
تخيل كم سأكون أقوى بعد تعلم المهارة أثارني بلا نهاية حيث أغلقت عيناي.
لم أستطع مسامحة نفسي إذا حدث له أي شيء.
“أنت فقط -“
“نعم.”
في تلك اللحظة ، وميض ضوء ساطع في جميع أنحاء الغرفة ، مما أجبرني على إضافة المزيد من القوة لجفوني التي كانت تغلق عيني.
“هذا جيد.”
“هل نحن هنا؟ “
في الوقت الحالي ، أجد أنها الطريقة الأكثر فعالية.
“لماذا الظلام جدا؟“
سُمح لنا بأخذ فترات راحة قصيرة لاستعادة قدرتنا على التحمل. كان هذا حتى يتمكنوا من ضمان أقصى أداء من الأشخاص العاملين.
“لأن الأنوار مطفأة؟“
“الآن أسرع. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“أين سيجارتي؟“
بضربة من يده ، تحول الشيطان المصنف على مستوى الدوق إلى غبار.
ترددت سلسلة من الأصوات المألوفة بعد الضوء الساطع مع عودة الظلام إلى الغرفة.
“هاء .. هاء ..”
“هاه؟!”
———-—-
صدم جسدي عندما تعرفت على الأصوات.
“…ما في العالم يجري هنا؟“
ربت كيفن في رأسها مرة أخرى ، استدارت لتنظر إلى الهرم من بعيد وحثتها.
***
“قرف.”
“إذن أنت تقول أنك لم تر أي بشر هنا؟“
لم أستطع مسامحة نفسي إذا حدث له أي شيء.
سجد العديد من الشياطين على الأرض ، ولم يجرؤوا على النظر لأعلى ، كما تردد صدى صوت شرير عبر مساحة شاسعة.
***
“نعم … نعم ، جلالتك.”
كان هناك سبب بسيط لذلك.
رد أحد الشياطين بينما كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان لابد من ملاحظة أن الشيطان كان شيطانًا من رتبة الدوق ، ومع ذلك كان يرتجف مثل الشبل المولود حديثًا.
قاطع الحد.
لكي يخاف من الشكل الذي أمامه … أظهر مدى قوة الشخصية.
دفعني الصوت المألوف واليد التي تضغط على ظهري إلى مواصلة التنفس بالطريقة نفسها كما كان من قبل.
“لذا ليس على هذا الكوكب أيضًا …”
“دقات قلبه ضعيفة بعض الشيء ، وبشرته شاحبة بعض الشيء ، لكنه في الوقت الحالي ليس في خطر. إنه مرهق فقط.”
قام ماغنوس بتدليك الجزء السفلي من ذقنه بعد ملاحظة هيكل كبير على شكل هرم.
“نعم … نعم ، جلالتك.”
“يمثل هذا كوكبًا آخر ليس فيه بشر بداخله …”
“لذا ليس على هذا الكوكب أيضًا …”
بالتفكير في أوامر جلالته ، لم يستطع ماغنوس إلا الشك فيما إذا كان هناك أي بشر حقًا على أي من الكواكب المذكورة ، ولكن نظرًا لأن إيمانه بإيزيبث كان عالياً ، لم يشكك في أوامره.
بضربة من يده ، تحول الشيطان المصنف على مستوى الدوق إلى غبار.
“ليس لدي خيار سوى الاستمرار في تنفيذ أوامره.”
“هناك أربع مراحل لطريقة [تقوية الجسم]. الجسم البرونزي ، والجسم الفضي ، والجسم الذهبي ، والجسم الماسي. لقد حققت حاليًا الجسم البرونزي ، وانت على وشك تحقيق الجسم الفضي. إذا واصلت ممارسة كما أخبرتك ، فلن تواجه أي مشاكل في اختراق المستوى التالي في أي وقت قريب “.
“أنا … هل هناك أي شيء آخر تود أن تعرفه؟“
“إذا ثابرت على الإرهاق والألم ، كما قال هان يوفي ، فسيستمر جسدي في التحسن ، وسأكون قادرًا قريبًا على التقدم إلى المرحلة التالية من طريقة [تصلب الجسم] …”
تحدث نفس الشيطان من قبل. قام ماغنوس بخفض رأسه وفحص الشيطان بعناية ، وأظهر نظرة مندهشة.
“أنا … هل هناك أي شيء آخر تود أن تعرفه؟“
“أوه؟“
“هل نحن هنا؟ “
انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه.
“هيا بنا نذهب.”
“في العادة ، لا يعجبني عندما يتحدث الناس بدون إذني ، ولكن بما أنني في حالة مزاجية جيدة اليوم ، فلنرى ردك التالي.”
“أنا … سأحاول الرد بأفضل ما لدي من قدرات.”
كانت المنطقة المحيطة محاطة بصمت مميت حيث بدأت الشياطين ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
تحدث نفس الشيطان من قبل. قام ماغنوس بخفض رأسه وفحص الشيطان بعناية ، وأظهر نظرة مندهشة.
خاصةً الشيطان الذي تحدث سابقًا لأنه شعر بالوجود الهائل الخارج من ماغنوس ، ويتجه في اتجاهه.
لم يكن أقل من معجزة.
تغلغلت نية قتل كثيفة في الهواء حيث كانت عيون ماغنوس تتألق بلون أحمر.
“من أي عشيرة أنت؟“
“أنا … سأحاول الرد بأفضل ما لدي من قدرات.”
تفككت أجسادهم ببطء إلى جزيئات واختفت من مكانها.
عرف الدوق المصنف شيطانًا منذ تلك اللحظة أن كلماته التالية ستقرر حياته أو موته عندما يبتلع جرعة من اللعاب.
“أوه؟“
“جيد.”
“القرف.”
أومأ ماغنوس برأسه وهو يضع يديه خلف ظهره.
المهارة الأكثر شؤمًا التي كانت لدي ، ولكن أيضًا أكبر طمأنة لي.
“من أي عشيرة أنت؟“
***
تجمدت جميع الشياطين الموجودة على الفور بعد كلماته. كان الأمر واضحًا بشكل خاص على الشيطان المصنف على مستوى الدوق والذي ارتجف دون حسيب ولا رقيب.
أطلقت لعنة وأنا أغطي وجهي بيدي.
لقد كان سؤالًا بسيطًا ، لكن الآثار الكامنة وراءه كانت هائلة. كان لا بد من الإشارة إلى أن قتل شيطان برتبة ديوك من عشيرة أخرى كان بمثابة شن حرب ضدهم.
ردت إيما وهي تفحص جسده بعناية. وضعت إصبعها على معصمه وأغلقت عينيها لعدة ثوان.
كان ماغنوس ببساطة يربط سلكًا رفيعًا.
“يبدو أنه بخير.”
رد الشيطان بعد أن رفع رأسه ببطء لينظر إلى ماغنوس.
سجد العديد من الشياطين على الأرض ، ولم يجرؤوا على النظر لأعلى ، كما تردد صدى صوت شرير عبر مساحة شاسعة.
“أنا … أنا من عشيرة الكبرياء.”
“نعم.”
“عشيرة الكبرياء؟“
إذا لم تكن مانا مختومة ، كنت سأكون قادرًا على إنهاء مهمتي بشكل أسرع وأكثر كفاءة ، ولكن من الواضح أن الخامات الموجودة داخل الصخور تتفاعل سلبًا مع أي شكل من أشكال الطاقة ، وبالتالي لماذا تم إغلاق مانا لدينا.
رفع جبين ماغنوس.
بالتفكير في أوامر جلالته ، لم يستطع ماغنوس إلا الشك فيما إذا كان هناك أي بشر حقًا على أي من الكواكب المذكورة ، ولكن نظرًا لأن إيمانه بإيزيبث كان عالياً ، لم يشكك في أوامره.
“أنت من عشيرة الكبرياء؟“
“مستعد.”
هربت ضحكة مكتومة من شفتيه وهو يهز رأسه. لم يمض وقت طويل قبل أن يلتوي وجهه.
“على الرغم من أنك تعلم أنك تنتمي إلى عشيرتي ، إلا أنك تتصرف كما لو أنه ليس لديك ذرة من الكبرياء داخل جسدك …”
“قرف.”
أصبح التنفس صعبًا بشكل متزايد حيث أن كل كلمة قالها تحمل كل شيء من حوله ، مما أجبر الشيطان على خفض رؤوسهم أكثر.
تمتمت وأنا أمشي.
“مثير للشفقة.”
“أوه؟“
بضربة من يده ، تحول الشيطان المصنف على مستوى الدوق إلى غبار.
في تلك اللحظة ، وميض ضوء ساطع في جميع أنحاء الغرفة ، مما أجبرني على إضافة المزيد من القوة لجفوني التي كانت تغلق عيني.
أدار جسده ليواجه المسافة ، تحركت أصابع ماغنوس في الهواء وظهر شق أمامه.
“أتمنى ألا تخيب ظني“.
“… هل كان كاساريا كذلك؟ “
قاطع الحد.
دخل ماغنوس ببطء في الشق.
تردد صدى صوت هان يوفي مرة أخرى داخل رأسي حيث ساعدني في إتقان المرحلة الأولى من دليل عائلته القتالية.
“أتمنى ألا تخيب ظني“.
“من أي عشيرة أنت؟“
ردت إيما وهي تفحص جسده بعناية. وضعت إصبعها على معصمه وأغلقت عينيها لعدة ثوان.
———-—-
بالمقارنة مع القسمين الآخرين ، بدا الأمر وكأنه المرحلة الأكثر بريقًا في دليله العسكري ، لكنني توسلت إلى الاختلاف.
“الشياطين قادمة. لن يحبوا ذلك إذا رأونا لا نفعل شيئًا.”
اية (173) يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُم بُرۡهَٰنٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَأَنزَلۡنَآ إِلَيۡكُمۡ نُورٗا مُّبِينٗا (174) فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱعۡتَصَمُواْ بِهِۦ فَسَيُدۡخِلُهُمۡ فِي رَحۡمَةٖ مِّنۡهُ وَفَضۡلٖ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَيۡهِ صِرَٰطٗا مُّسۡتَقِيمٗا (175)سورة النساء الاية (175)
“الشياطين قادمة. لن يحبوا ذلك إذا رأونا لا نفعل شيئًا.”
“مستعد.”
بضربة من يده ، تحول الشيطان المصنف على مستوى الدوق إلى غبار.
“إذا ثابرت على الإرهاق والألم ، كما قال هان يوفي ، فسيستمر جسدي في التحسن ، وسأكون قادرًا قريبًا على التقدم إلى المرحلة التالية من طريقة [تصلب الجسم] …”
تحدث نفس الشيطان من قبل. قام ماغنوس بخفض رأسه وفحص الشيطان بعناية ، وأظهر نظرة مندهشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
