لقاء [2]
الفصل 570: لقاء [2]
ردت ميليسا وهي تقذف الزهرة بعيدًا.
في الغطاء النباتي الكثيف ، لاحظت ميليسا شيئًا أمامها.
“احترس.”
مع ملاحظة نظرة كيفين المتشككة ، أخرجت ميليسا أنبوب اختبار صغير من فضاء الأبعاد الخاص بها.
عندما دفعت ميليسا كيفن خلفها ، دست على نبات أمامه. تم إطلاق مادة غازية وردية غريبة في الهواء فور قيامها بذلك.
موجة سريعة من يدها أبعدتها عن وجهة نظر ميليسا.
“ماذا تقصد بما قلته للتو.”
“ماذا كان هذا؟“
“فقط اعتقدت أنك تعرف.”
أذهل كيفن أفعالها المفاجئة وسأل عما يجري. في الواقع ، تفاجأ أكثر من حقيقة أنها كانت تعلم أن النبات الذي داس عليه يمكنه فعل ذلك أكثر من أي شيء آخر.
مباشرة بعد التعرف عليهم ، قفز رايان في الهواء وهو يندفع نحو أنجليكا.
نظرت ميليسا إلى كيفن وهي تربت على يديها معًا.
هز كيفن رأسه وهو يتجنب النظر في عينيها. لسوء حظه ، لم يؤد ذلك إلا إلى إثارة غضب ميليسا أكثر عندما ضغطت على يدها على كتفه وقلبته.
“ماذا تعتقد أنني كنت أفعل أثناء غيابك؟“
تحول وجه كيفن إلى وجه غريب وهو يحدق في الزهرة. كانت هناك عدة أسئلة تدور في ذهنه في الوقت الحالي.
“إيه …”
“كيفن ، لا تخبرني …”
بعد أن تذكرتها لتوها وهي تغلي شيئًا ما فوق قدر وتسترخي في خيمتها ، لم تكن كيفن متأكدة مما ستقوله.
أحضر أنبوب الاختبار أمامها ، ومضت عينا ميليسا من الإثارة.
من الواضح أنها بدت وكأنها كانت تقضي وقتًا من حياتها معه.
“ما مدى قوة خصائص هذه الزهرة بالضبط؟“
ومع ذلك ، اختار أن يذهب بالإجابة التي اعتقد أنها صحيحة.
بعد الظهور في هذا العالم الغريب لبضعة أيام ، كانت في حيرة بشأن ما يجب فعله بعد ذلك.
“التحقق من صفات النباتات؟“
أومأ كيفن برأسه.
“صحيح.”
“نعم ، لقد فعلت.”
انحنى ميليسا والتقطت بعناية الزهرة الصغيرة من الأرض.
عندما ضغط رايان بأصابعه على الشاشة ، كان قادرًا على الحصول على رؤية أفضل للموقف ، وتعرف على ثلاثة وجوه مألوفة من هناك.
“أسمي هذه الزهرة ، البندول الميموزا ، زهرة لها القدرة على جعل المرء ساكنًا وشل عضلاته.”
ردت ميليسا وهي تقذف الزهرة بعيدًا.
“حسنًا؟“
“كيفن ، لا تخبرني …”
نظر كيفن إلى الزهرة بمفاجأة.
“نعم ، لقد فعلت.”
“ما مدى قوة خصائص هذه الزهرة بالضبط؟“
“أسمي هذه الزهرة ، البندول الميموزا ، زهرة لها القدرة على جعل المرء ساكنًا وشل عضلاته.”
“ليس كثيرا.”
بعد الابتعاد عن ميليسا ، قفز كيفن في الهواء وهبط على قمة فرع. كان ينظر إلى ميليسا بقلق عميق.
ردت ميليسا وهي تقذف الزهرة بعيدًا.
“حسنًا ، أنت محظوظ يا كيفن ، لقد اختبرت هذا بالفعل في الماضي ولدي عينة معي. ما رأيك في تجربتها؟ “
“إنها ليست فعالة للغاية ، ولكن هذا يرجع في الغالب إلى أن تركيز مستخلص الزهرة ليس مرتفعًا جدًا. إذا أردت ذلك ، يمكنني إنشاء تأثير شلل يمكن أن يكون قادرًا على إعاقة حتى أنت.”
“إلى أين تتجهون الآن؟ ألم تقل شيئًا عن العثور على أماندا؟“
“أنا؟“
عندما ضغط رايان بأصابعه على الشاشة ، كان قادرًا على الحصول على رؤية أفضل للموقف ، وتعرف على ثلاثة وجوه مألوفة من هناك.
تحول وجه كيفن إلى وجه غريب وهو يحدق في الزهرة. كانت هناك عدة أسئلة تدور في ذهنه في الوقت الحالي.
“الشيء المثير للاهتمام حول هذين المستخلصين هو أنهما يكملان بعضهما البعض بشكل مثالي. كما هو الحال ، إذا تم خلط المستخلصين معًا ، فإن قوة الخليط ستزداد بشكل كبير.”
خاصة بعد أن علمت أن الزهرة يمكن أن تشلّه بطل الرتبة.
استذكرت أنجليكا اللحظات القصيرة التي سبقت قتالهما ، وجدت نفسها تخشى مواجهتهما التالية.
“هل يمكن لزهرة صغيرة كهذه أن تشلني حقًا؟“
انحنى ميليسا والتقطت بعناية الزهرة الصغيرة من الأرض.
لقد وجد صعوبة في تصديق ما إذا كان عليه أن يكون صادقًا.
لم أهتم كثيرًا بهذه التفاصيل منذ فترة ، ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، من الغريب جدًا أنك وجدتني فجأة؟ … والآن تخبرني أنك تبحث عن أماندا كما لو كنت تعرف أين هي بالضبط؟ “
“لا تصدقني؟“
“ليس كثيرا.”
مع ملاحظة نظرة كيفين المتشككة ، أخرجت ميليسا أنبوب اختبار صغير من فضاء الأبعاد الخاص بها.
“ماذا وجدت“
السائل في الداخل كان له لون أحمر الدم.
“ما الذي تأخذني من أجله؟ نوع من الإله؟ لماذا في هذا العالم تعتقد أنني سأعرف كل شيء.”
“حسنًا ، أنت محظوظ يا كيفن ، لقد اختبرت هذا بالفعل في الماضي ولدي عينة معي. ما رأيك في تجربتها؟ “
نظرت ميليسا إلى كيفن وهي تربت على يديها معًا.
“أنا بخير.”
ومع ذلك ، اختار أن يذهب بالإجابة التي اعتقد أنها صحيحة.
بعد الابتعاد عن ميليسا ، قفز كيفن في الهواء وهبط على قمة فرع. كان ينظر إلى ميليسا بقلق عميق.
“نعم ، لقد فعلت.”
“دعنا نقول إنني أصدقك. ما المقدار الذي ستحتاجه من المقتطف لشللي فعلاً؟“
“انتظر لحظة.”
“ليس كثيرًا إذا كانت مانا مختومة.”
ردت ميليسا بهزة كتفيها ، مما تسبب في تعثر كيفن على الفور.
بعد وضع أنبوب الراحة بعيدًا ، اتبعت ميليسا مثال كيفن وقفزت فوق غصن الشجرة.
“إهم …”
واصلت الهبوط عليها تمامًا.
“كلما كان جسم المرء أقوى ، يجب أن يكون الخلاصة أكثر تركيزًا. إذا أخذ شخص مثلك المستخلص ، فسيستغرق الأمر الكثير من الوقت حتى يسري مفعوله لمجرد مقدار المانا التي يمتلكها جسمك.”
“كما تعلم ، كلما ارتفع عدد مراتب الفرد ، أصبحت أجسادهم أقوى”.
“فقط اعتقدت أنك تعرف.”
“نعم.”
———-—-
أومأ كيفن برأسه.
الفصل 570: لقاء [2]
كان فهمه لهذا المفهوم طبيعيًا. كل من حضر القفل يعرف ذلك.
الفصل 570: لقاء [2]
كل زيادة رتبة ينتج عنها جسم أقوى وأكثر متانة. بالطبع ، كان جسم الإنسان هشًا جدًا مقارنةً بالأجناس الأخرى. ومع ذلك ، فإن هشاشة الأجسام البشرية لا تهم معظم البشر لأنهم يستطيعون تغطيتها بالمانا لتخفيفها.
كان كيفن سريعًا في الرد. لكنه سرعان ما يندم.
كانت طريقتهم مماثلة لطريقة الجان لأن أجسامهم أيضًا هشة.
“ماذا وجدت“
“ما علاقة ذلك بالسم؟“
“هويك!”
“لديها الكثير لتفعله“.
على الرغم من شكاوى ريان ، لم تهتم أنجليكا به حيث قفزت أجسادهم في الهواء وأطلقت النار باتجاه المسافة.
ردت ميليسا وهي تنظر بسرعة إلى كيفن.
مباشرة بعد التعرف عليهم ، قفز رايان في الهواء وهو يندفع نحو أنجليكا.
“كلما كان جسم المرء أقوى ، يجب أن يكون الخلاصة أكثر تركيزًا. إذا أخذ شخص مثلك المستخلص ، فسيستغرق الأمر الكثير من الوقت حتى يسري مفعوله لمجرد مقدار المانا التي يمتلكها جسمك.”
“أرى شيئا.”
توقفت ميليسا للحظة وأخرجت أنبوب اختبار آخر من فضاء الأبعاد الخاص بها.
***
هذه المرة كان السائل الموجود بداخله بلون أزرق غريب.
‘انه قوي.’
بعد الاختبار ، علمت أنه إذا قمت بخلط المستخلص مع مستخلص آخر من نبات وجدته ، إيلونا ماليور ، يمكنك ختم مانا وشل أجسادهم في نفس الوقت لفترة طويلة من الزمن.
“دعنا نقول إنني أصدقك. ما المقدار الذي ستحتاجه من المقتطف لشللي فعلاً؟“
أحضر أنبوب الاختبار أمامها ، ومضت عينا ميليسا من الإثارة.
على أي حال ، كانت عالقة حاليًا في مكان غير معروف مع ريان وكانوا يبحثون حاليًا عن طريقة للخروج من المكان.
“الشيء المثير للاهتمام حول هذين المستخلصين هو أنهما يكملان بعضهما البعض بشكل مثالي. كما هو الحال ، إذا تم خلط المستخلصين معًا ، فإن قوة الخليط ستزداد بشكل كبير.”
“كيفن ، لا تخبرني …”
“ماذا؟“
هذه المرة كان السائل الموجود بداخله بلون أزرق غريب.
من خلال الاهتمام الشديد بما كانت ميليسا تقوله ، وجد كيفن نفسه مفتونًا بكلماتها حيث توقف عن الحركة تمامًا.
“صحيح.”
“ماذا تقصد بما قلته للتو.”
“لا تصدقني؟“
بعد وضع أنبوب الاختبار بعيدًا ، نظرت ميليسا لفترة وجيزة إلى كيفن.
أدرك كيفن أنه ليس لديه مخرج ، لم يستطع إلا أن يتنهد بصوت عالٍ بينما كان كتفيه ينهاران.
“قصدت ما قصدته. إذا تم الجمع بين المزيجين معًا ، فستزيد خصائص كلاهما وسيجد شخص ما مانا مغلقًا لفترة طويلة جدًا. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لعضلاتهم ، ولكن يمكن حل ذلك بسرعة إذا شخص ما لديه فن جسدي جيد ، أو اتصال عضلاته “.
“لا ليس بالفعل كذلك.”
“أرى…”
“أسمي هذه الزهرة ، البندول الميموزا ، زهرة لها القدرة على جعل المرء ساكنًا وشل عضلاته.”
أومأ كيفن برأسه بفهم خافت. رفع رأسه وسأل سؤالا آخر.
أدرك كيفن أنه ليس لديه مخرج ، لم يستطع إلا أن يتنهد بصوت عالٍ بينما كان كتفيه ينهاران.
“ماذا عن طريقة مانع الختم ، هل هناك طريقة للتخلص من ذلك؟“
“فقط اعتقدت أنك تعرف.”
“لا يوجد فكرة.”
بعد الاختبار ، علمت أنه إذا قمت بخلط المستخلص مع مستخلص آخر من نبات وجدته ، إيلونا ماليور ، يمكنك ختم مانا وشل أجسادهم في نفس الوقت لفترة طويلة من الزمن.
ردت ميليسا بهزة كتفيها ، مما تسبب في تعثر كيفن على الفور.
“قصدت ما قصدته. إذا تم الجمع بين المزيجين معًا ، فستزيد خصائص كلاهما وسيجد شخص ما مانا مغلقًا لفترة طويلة جدًا. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لعضلاتهم ، ولكن يمكن حل ذلك بسرعة إذا شخص ما لديه فن جسدي جيد ، أو اتصال عضلاته “.
بعد ملاحظة ذلك ، نظرت إليه ميليسا بنظرة غريبة.
على أي حال ، كانت عالقة حاليًا في مكان غير معروف مع ريان وكانوا يبحثون حاليًا عن طريقة للخروج من المكان.
“ما الخطب؟ هل قلت شيئًا غريبًا؟“
السائل في الداخل كان له لون أحمر الدم.
“لا ليس بالفعل كذلك.”
“انتظر لحظة…”
هز كيفن رأسه وهو يتجنب النظر في عينيها. لسوء حظه ، لم يؤد ذلك إلا إلى إثارة غضب ميليسا أكثر عندما ضغطت على يدها على كتفه وقلبته.
على الرغم من شكاوى ريان ، لم تهتم أنجليكا به حيث قفزت أجسادهم في الهواء وأطلقت النار باتجاه المسافة.
“تخلص من ذلك. قل لي بالضبط ما هي المشكلة.”
بعد أن تذكرتها لتوها وهي تغلي شيئًا ما فوق قدر وتسترخي في خيمتها ، لم تكن كيفن متأكدة مما ستقوله.
“هاء …”
من خلال الاهتمام الشديد بما كانت ميليسا تقوله ، وجد كيفن نفسه مفتونًا بكلماتها حيث توقف عن الحركة تمامًا.
أدرك كيفن أنه ليس لديه مخرج ، لم يستطع إلا أن يتنهد بصوت عالٍ بينما كان كتفيه ينهاران.
“أنا بخير.”
“لقد فوجئت بحقيقة أنك لا تعرف علاجًا لشيء من هذا القبيل عندما تكون عادةً من النوع الذي يعرف كل شيء.”
“احترس.”
“هاه؟“
كانوا ، ليوبولد ، هاين ، وآفا.
تحوّل وجه ميليسا إلى وجه غريب بينما غمرت عيناه عينيه وتحول فمها إلى عبوس.
“أنا بخير.”
“ما الذي تأخذني من أجله؟ نوع من الإله؟ لماذا في هذا العالم تعتقد أنني سأعرف كل شيء.”
موجة سريعة من يدها أبعدتها عن وجهة نظر ميليسا.
“لا أدري.”
“ابق ورائي“.
هز كيفن كتفيه وهو ينظر نحو المسافة.
“أسمي هذه الزهرة ، البندول الميموزا ، زهرة لها القدرة على جعل المرء ساكنًا وشل عضلاته.”
“فقط اعتقدت أنك تعرف.”
بعد أن تذكرتها لتوها وهي تغلي شيئًا ما فوق قدر وتسترخي في خيمتها ، لم تكن كيفن متأكدة مما ستقوله.
حدقت ميليسا في اتجاه كيفين عندما عبرت ذراعيها.
استدارت ، سألت بهدوء.
“سأعلمك أنني كنت أجرب جميع أنواع النباتات المختلفة. ببساطة لم يكن هناك وقت كافٍ لي لإجراء اختبار صحيح لجميع النباتات على هذا الكوكب حتى الآن. خاصةً عندما استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط من أجلك لتجدني “.
“مهلا انتظر!”
توقفت ميليسا فجأة هناك بينما قفزت حاجبيها.
بعد الظهور في هذا العالم الغريب لبضعة أيام ، كانت في حيرة بشأن ما يجب فعله بعد ذلك.
“انتظر لحظة…”
كل زيادة رتبة ينتج عنها جسم أقوى وأكثر متانة. بالطبع ، كان جسم الإنسان هشًا جدًا مقارنةً بالأجناس الأخرى. ومع ذلك ، فإن هشاشة الأجسام البشرية لا تهم معظم البشر لأنهم يستطيعون تغطيتها بالمانا لتخفيفها.
سألتها ميليسا بهدوء وهي ترفع رأسها لتنظر إلى كيفن.
“أنجليكا ، انظر! انظر!”
“إلى أين تتجهون الآن؟ ألم تقل شيئًا عن العثور على أماندا؟“
“قصدت ما قصدته. إذا تم الجمع بين المزيجين معًا ، فستزيد خصائص كلاهما وسيجد شخص ما مانا مغلقًا لفترة طويلة جدًا. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لعضلاتهم ، ولكن يمكن حل ذلك بسرعة إذا شخص ما لديه فن جسدي جيد ، أو اتصال عضلاته “.
“نعم ، لقد فعلت.”
لقد وجد صعوبة في تصديق ما إذا كان عليه أن يكون صادقًا.
كان كيفن سريعًا في الرد. لكنه سرعان ما يندم.
بعد أن قال هذه الكلمات ، غطى فمه بكلتا يديه وهو ينظر إلى ميليسا ، التي كانت تنظر إليه بتعبير غريب ولكنه مثير للاشمئزاز.
“سأعلمك أنني كنت أجرب جميع أنواع النباتات المختلفة. ببساطة لم يكن هناك وقت كافٍ لي لإجراء اختبار صحيح لجميع النباتات على هذا الكوكب حتى الآن. خاصةً عندما استغرق الأمر يومًا واحدًا فقط من أجلك لتجدني “.
لم أهتم كثيرًا بهذه التفاصيل منذ فترة ، ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، من الغريب جدًا أنك وجدتني فجأة؟ … والآن تخبرني أنك تبحث عن أماندا كما لو كنت تعرف أين هي بالضبط؟ “
“إيه …”
تحولت عيناها إلى شقوق.
السائل في الداخل كان له لون أحمر الدم.
“كيفن ، لا تخبرني …”
“إنها ليست فعالة للغاية ، ولكن هذا يرجع في الغالب إلى أن تركيز مستخلص الزهرة ليس مرتفعًا جدًا. إذا أردت ذلك ، يمكنني إنشاء تأثير شلل يمكن أن يكون قادرًا على إعاقة حتى أنت.”
***
كان فهمه لهذا المفهوم طبيعيًا. كل من حضر القفل يعرف ذلك.
“ابق ورائي“.
“ليس كثيرا.”
قامت أنجليكا بمسح محيطها بعناية بعد دفع رايان وراءها.
“ليس كثيرًا إذا كانت مانا مختومة.”
أثناء مسح المناطق المحيطة ، كانت تنبهها تمامًا.
“لا ليس بالفعل كذلك.”
بعد الظهور في هذا العالم الغريب لبضعة أيام ، كانت في حيرة بشأن ما يجب فعله بعد ذلك.
“لقد فوجئت بحقيقة أنك لا تعرف علاجًا لشيء من هذا القبيل عندما تكون عادةً من النوع الذي يعرف كل شيء.”
كان أحد الجوانب الفضية في الموقف هو أنها لم يتم نقلها بمفردها ولكن مع رايان الذي كان يساعدها في شفاء إصاباتها من ذلك الإنسان الغريب الذي اعتدى عليها منذ وقت ليس ببعيد.
“التحقق من صفات النباتات؟“
‘انه قوي.’
“إيه …”
استذكرت أنجليكا اللحظات القصيرة التي سبقت قتالهما ، وجدت نفسها تخشى مواجهتهما التالية.
خاصة بعد أن علمت أن الزهرة يمكن أن تشلّه بطل الرتبة.
على الرغم من حقيقة أنه لم يضربها بالضبط في ذلك الوقت ، لأنه فاجأها وكانت لديها بالفعل حالة ضعيفة بسبب موقف مفاجئ ، علمت أنجليكا أن لديها فرصة 50/50 فقط لضربه.
“ماذا تعتقد أنني كنت أفعل أثناء غيابك؟“
على أي حال ، كانت عالقة حاليًا في مكان غير معروف مع ريان وكانوا يبحثون حاليًا عن طريقة للخروج من المكان.
“ما الذي تأخذني من أجله؟ نوع من الإله؟ لماذا في هذا العالم تعتقد أنني سأعرف كل شيء.”
“أرى شيئا.”
“إهم …”
في تلك اللحظة كانت أنجليكا قادرة على سماع صوت ريان.
“احترس.”
استدارت ، سألت بهدوء.
اختنق رايان بالقميص بعد أن أمسكته أنجليكا من الياقة. غير مبال بسلوك رايان ، اختطف أنجليكا الجهاز في يده وفحصه بعناية.
“ماذا وجدت“
من خلال الاهتمام الشديد بما كانت ميليسا تقوله ، وجد كيفن نفسه مفتونًا بكلماتها حيث توقف عن الحركة تمامًا.
“إهم …”
“الشيء المثير للاهتمام حول هذين المستخلصين هو أنهما يكملان بعضهما البعض بشكل مثالي. كما هو الحال ، إذا تم خلط المستخلصين معًا ، فإن قوة الخليط ستزداد بشكل كبير.”
عبس ريان من العبوس عندما كان يقوم بتكبير الصورة على تغذية الطائرات بدون طيار ، وكشف عن مساحة صغيرة داخل الغابة. من هناك ، كان يرى العديد من الصور الظلية تبتعد عن شيء ما.
“انتظر لحظة…”
عندما ضغط رايان بأصابعه على الشاشة ، كان قادرًا على الحصول على رؤية أفضل للموقف ، وتعرف على ثلاثة وجوه مألوفة من هناك.
“لديها الكثير لتفعله“.
كانوا ، ليوبولد ، هاين ، وآفا.
“إنهم الآخرون!”
“ماذا تقصد بما قلته للتو.”
مباشرة بعد التعرف عليهم ، قفز رايان في الهواء وهو يندفع نحو أنجليكا.
لم أهتم كثيرًا بهذه التفاصيل منذ فترة ، ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، من الغريب جدًا أنك وجدتني فجأة؟ … والآن تخبرني أنك تبحث عن أماندا كما لو كنت تعرف أين هي بالضبط؟ “
“أنجليكا ، انظر! انظر!”
“أنجليكا ، انظر! انظر!”
“انتظر لحظة.”
نظرت ميليسا إلى كيفن وهي تربت على يديها معًا.
“هويك!”
“إيه …”
اختنق رايان بالقميص بعد أن أمسكته أنجليكا من الياقة. غير مبال بسلوك رايان ، اختطف أنجليكا الجهاز في يده وفحصه بعناية.
“احترس.”
بعد ذلك ، جرته بسرعة خلفها.
“لا يوجد فكرة.”
“مهلا انتظر!”
“الشيء المثير للاهتمام حول هذين المستخلصين هو أنهما يكملان بعضهما البعض بشكل مثالي. كما هو الحال ، إذا تم خلط المستخلصين معًا ، فإن قوة الخليط ستزداد بشكل كبير.”
على الرغم من شكاوى ريان ، لم تهتم أنجليكا به حيث قفزت أجسادهم في الهواء وأطلقت النار باتجاه المسافة.
“دعنا نذهب. يبدو أنهم في ورطة.”
“إهم …”
كل زيادة رتبة ينتج عنها جسم أقوى وأكثر متانة. بالطبع ، كان جسم الإنسان هشًا جدًا مقارنةً بالأجناس الأخرى. ومع ذلك ، فإن هشاشة الأجسام البشرية لا تهم معظم البشر لأنهم يستطيعون تغطيتها بالمانا لتخفيفها.
مباشرة بعد التعرف عليهم ، قفز رايان في الهواء وهو يندفع نحو أنجليكا.
ترجمة FLASH
كانت طريقتهم مماثلة لطريقة الجان لأن أجسامهم أيضًا هشة.
———-—-
“إنهم الآخرون!”
اية (165) لَّٰكِنِ ٱللَّهُ يَشۡهَدُ بِمَآ أَنزَلَ إِلَيۡكَۖ أَنزَلَهُۥ بِعِلۡمِهِۦۖ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ يَشۡهَدُونَۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدًا (166) إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ قَدۡ ضَلُّواْ ضَلَٰلَۢا بَعِيدًا (167)سورة النساء الاية (167)
“كيفن ، لا تخبرني …”
استذكرت أنجليكا اللحظات القصيرة التي سبقت قتالهما ، وجدت نفسها تخشى مواجهتهما التالية.
في تلك اللحظة كانت أنجليكا قادرة على سماع صوت ريان.
“إلى أين تتجهون الآن؟ ألم تقل شيئًا عن العثور على أماندا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
