مشكلة تلو الأخرى [2]
الفصل 547: مشكلة تلو الأخرى [2]
ترجمة FLASH
[{S} التلاعب بالذاكرة]
بمجرد أن غادرت ميليسا المسرح ، اختفت ابتسامتها عن وجهها. في انتظارها في نهاية المرحلة كانت روزي التي قفزت على الفور لتهنئتها. كان في يديها كومة كبيرة من الأوراق.
كان هذا هو اسم المهارة المصنفة [S] التي اخترتها. كما يوحي اسم المهارة ، مكنتني المهارة من تغيير ذكريات الأشخاص الذين قمت بتنشيط المهارة ضدهم.
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
في المستقبل ، ستثبت هذه المهارة أنها مفيدة للغاية لأن الاحتمالات لا حصر لها.
قرع على الباب الزجاجي إشارة إلى السائق لبدء السيارة. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفت السيارة عن بعد.
ومع ذلك ، لم يكن بدون أخطاء.
دينغ! دينغ!
كانت هناك عيوب في المهارة. كان أحد هذه العوائق هو الكمية الكبيرة من استهلاك مانا المطلوب لتنشيط المهارة.
***
لم تكن مهارة مصنفة [S] من أجل لا شيء.
وبالتالي ، لم يكن لدي خيار آخر سوى الاتصال بها.
كلما كانت الذكريات التي قمت بتغييرها أعمق ، زاد استهلاك المانا. بنفس الطريقة ، كلما تغيرت ، استهلكت المزيد من المانا.
فقدت روزي توازنها بسرعة ، وسرعان ما علقت يدها على الأوراق ودعمت الجزء السفلي بفخذها.
إذا لم يكن الأمر صعبًا بما فيه الكفاية بالفعل ، لم يكن بإمكاني سوى تغيير ذكريات أولئك الذين كانوا عاجزين أو كانت عقولهم بلا حراسة مثل كيفن منذ وقت ليس ببعيد.
***
ما زال.
وضعت الشهادة على عجل على كومة الأوراق ، وتبعتها روزي من الخلف.
كانت هذه المهارة المثالية بالنسبة لي في الوقت الحالي.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أتمكن من تغيير بعض ذكرياتي من الوقت الذي عدت فيه إلى المونولث.”
–انتظر! انتظر!
عند اختيار هذه المهارة ، كان هدفي الرئيسي هو حل جميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها منذ أن عدت من المونوليث.
في ذكرى محادثتي السابقة مع دوغلاس ، بحثت في جهات الاتصال الخاصة بي حتى توقفوا مؤقتًا في ملف تعريف معين.
لم يتوقفوا أبدًا ولم يزد الأمر إلا سوءًا.
كانت القوة تحكم العالم. في عائلتها ، لم يعتبر العلم والتكنولوجيا سوى مضيعة للوقت.
لقد حان الوقت أخيرًا لأفعل شيئًا لحل هذه المشكلة ، وربما كانت هذه المهارة هي المفتاح.
“هناك الكثير من الناس الذين سيغارون جدًا من مكافأتك.”
ومع ذلك ، فقد رأيت مشكلة في هذه الطريقة.
في ذكرى محادثتي السابقة مع دوغلاس ، بحثت في جهات الاتصال الخاصة بي حتى توقفوا مؤقتًا في ملف تعريف معين.
“ماذا لو تغيرت شخصيتي أثناء عملية تغيير ذكرياتي؟“
“ماذا لو تغيرت شخصيتي أثناء عملية تغيير ذكرياتي؟“
كانت هذه مشكلة حقيقية لأن تجاربي في المونوليث كانت هي الأشياء التي جعلتني ما أنا عليه اليوم. شكرا لكم ، كان لدي طريقة لاستعادة ذكرياتي ، وبالتالي ، يمكنني التجربة عدة مرات.
“حسنا.”
“بغض النظر عن ذلك ، ربما ينبغي أن أتصل بميليسا“.
“تهنئة-“
في ذكرى محادثتي السابقة مع دوغلاس ، بحثت في جهات الاتصال الخاصة بي حتى توقفوا مؤقتًا في ملف تعريف معين.
مع تأوه ، التقطت الهاتف.
[ميليسا هول]
لقد حان الوقت أخيرًا لأفعل شيئًا لحل هذه المشكلة ، وربما كانت هذه المهارة هي المفتاح.
“قد تكون قادرة على مساعدتي في إجراء ترتيب مع أوكتافيوس.”
كلما كانت الذكريات التي قمت بتغييرها أعمق ، زاد استهلاك المانا. بنفس الطريقة ، كلما تغيرت ، استهلكت المزيد من المانا.
كانت فرصي في الاتصال به بنفسي ضئيلة إلى حد ما بالنظر إلى وضعنا.
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
وبالتالي ، لم يكن لدي خيار آخر سوى الاتصال بها.
عند الالتفاف حول الزاوية ، دخلت ميليسا ردهة المكان. عندما كانت ميليسا تحدق حولها ، سرعان ما سقطت عيناها على الأبواب الزجاجية الهائلة من بعيد.
“هاء …”
“خذها.”
تركت تنهيدة طويلة ، وضغطت على جهة الاتصال واتصلت ميليسا.
“قد أندم على هذا.”
“هل الاجتماع مهم جدا؟“
***
“إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أتمكن من تغيير بعض ذكرياتي من الوقت الذي عدت فيه إلى المونولث.”
“مشرقة جدا …”
***
مع تحديق عينيها ، واجهت ميليسا صعوبة في إبقاء عينيها مفتوحتين بينما كانت أضواء الكاميرا تومض أمامها وتضرب المصاريع في كل مكان حولها.
كلما كانت الذكريات التي قمت بتغييرها أعمق ، زاد استهلاك المانا. بنفس الطريقة ، كلما تغيرت ، استهلكت المزيد من المانا.
انقر. انقر. انقر.
“…. لكنها فرصة عظيمة لإقامة روابط رائعة.”
‘مزعج جدا.’
في غضون ذلك ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء القاعة الكبيرة عندما قام رجل يرتدي حلة سوداء بتسليمها شهادة. كان رئيس المجموعة الوطنية للعلوم.
تلوح ميليسا أمامها ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
بنظرة سريعة عليها ، دفعتها ميليسا برأسها.
– نود أن نهنئ ميليسا هول مرة أخرى على بحثها النموذجي حول [نشر مانا بين الوحوش]. بفضل بحثها ، تقدمت البشرية مرة أخرى عدة خطوات! كما هو متوقع منها!
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
في غضون ذلك ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء القاعة الكبيرة عندما قام رجل يرتدي حلة سوداء بتسليمها شهادة. كان رئيس المجموعة الوطنية للعلوم.
“اجعلها سريعة ، ليس لدي وقت لنكاتك.”
أكبر مجتمع علمي في المجال البشري.
“هناك الكثير من الناس الذين سيغارون جدًا من مكافأتك.”
“شكرا لك.”
– لكم تعازيّ.
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
[شهادة جائزة NGS الوطنية]
“كم من الوقت يتعين علي القيام بذلك؟“
“إذا تظاهرت بترتيب لقاء مع والدي ، ولكن بدلاً من ذلك أطلب من رين الذهاب …”
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
[{S} التلاعب بالذاكرة]
إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أهنئ ميليسا هول على قدراتها المتميزة في مجال البحث والتطوير. أكسبتها إنجازاتها البارزة خلال العام الماضي هذه الجائزة من المجموعة الوطنية للعلوم ، و …
تبع أفعالها أصوات تصفيق عالية من الجمهور الذي وقف من مقاعدهم لتهنئتها.
“كيف عديمة الفائدة …”
ومع ذلك ، فقد رأيت مشكلة في هذه الطريقة.
وضعت ميليسا ابتسامة مشرقة ، وعانقت الشهادة على صدرها وأثنت رأسها نحو الكاميرات التي وجهت إليها.
“كيف عديمة الفائدة …”
تبع أفعالها أصوات تصفيق عالية من الجمهور الذي وقف من مقاعدهم لتهنئتها.
تبع أفعالها أصوات تصفيق عالية من الجمهور الذي وقف من مقاعدهم لتهنئتها.
استمر هذا لمدة عشر دقائق ، قبل أن يحين وقت مغادرة ميليسا المسرح أخيرًا.
“مرحبا يا آنسة الشباب.”
عندما غادرت ، حرصت على أن تحني رأسها مرة أخرى وشكرت رئيس NGS. كانت الابتسامة المشرقة تزين وجهها طوال الوقت.
بقبضة من أسنانها ، كسرت ميليسا الورقة في يدها قبل رميها بعيدًا.
“أخيرا…”
“شكرا لك.”
بمجرد أن غادرت ميليسا المسرح ، اختفت ابتسامتها عن وجهها. في انتظارها في نهاية المرحلة كانت روزي التي قفزت على الفور لتهنئتها. كان في يديها كومة كبيرة من الأوراق.
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
“تهنئة-“
“كما تتمنا.”
“خذها.”
اية (137) بَشِّرِ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا (138) ٱلَّذِينَ يَتَّخِذُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَيَبۡتَغُونَ عِندَهُمُ ٱلۡعِزَّةَ فَإِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا (139)سورة النساء الاية (139)
سلمت الشهادة إلى روزي ، اقتحمت ميليسا المكان بشكل مزاجي.
وبينما جلس الاثنان في صمت متابعين كلماتها ، ساد جو متوتر السيارة.
“واه!”
“كيف عديمة الفائدة …”
فقدت روزي توازنها بسرعة ، وسرعان ما علقت يدها على الأوراق ودعمت الجزء السفلي بفخذها.
كانت شهادة إنجاز اليوم.
“انتظر!”
“إذا تظاهرت بترتيب لقاء مع والدي ، ولكن بدلاً من ذلك أطلب من رين الذهاب …”
وضعت الشهادة على عجل على كومة الأوراق ، وتبعتها روزي من الخلف.
“اسكت.”
“ميليسا ، لماذا تغادر مبكرًا؟ سمعت أن هناك جزءا تلو الآخر -“
عند فتح فمها ، حدقت روزي في ميليسا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ برأسها.
“غير مهتم”.
– لكم تعازيّ.
ردت ميليسا بسرعة.
“حسنا.”
كما لو كانت ترغب في المشاركة في حفلة مليئة برجال عجوز منحرفين يتشوقون إليها مع كل فرصة حصلوا عليها.
“كم من الوقت يتعين علي القيام بذلك؟“
“…. لكنها فرصة عظيمة لإقامة روابط رائعة.”
غير قادر على منع نفسها من الشتائم ، التواء وجه ميليسا وهي تحدق في معرف المستخدم. ربما كان هذا هو آخر شخص تريد التحدث إليه في الوقت الحالي.
“لست بحاجة إليهم. لدي الكثير بالفعل.”
“يمكنهم الحصول عليها لكل ما يهمني.”
عند الالتفاف حول الزاوية ، دخلت ميليسا ردهة المكان. عندما كانت ميليسا تحدق حولها ، سرعان ما سقطت عيناها على الأبواب الزجاجية الهائلة من بعيد.
“ما الذي أحصل عليه مقابل ترتيب لقاء بينك وبين والدي؟“
سرعان ما لاحظت عيناها السيارة الكبيرة المنتظرة بالخارج وبدأت تتجه نحوها على الفور.
بالنسبة للآخرين ، كانت هذه الإنجازات ستكون أعظم إنجازاتهم في حياتهم ، لكن بالنسبة لميليسا ، كانت مثل أي مكافأة أخرى هناك.
“مرحبا يا آنسة الشباب.”
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
عند الخروج من المبنى ، نزل رجل يرتدي ملابس سوداء من السيارة وفتح لها الباب. نظرت إليه ميليسا لفترة وجيزة قبل دخول السيارة وعبر ساقيها.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أتمكن من تغيير بعض ذكرياتي من الوقت الذي عدت فيه إلى المونولث.”
صليل-!
سيكون من الأدق القول إنه لم يكن أحد في عائلتها يعلم أنها فازت بالجائزة ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فمن المرجح أنهم لن يهتموا بذلك.
“انتظري يا آنسة الشباب!”
كما لو كانت ترغب في المشاركة في حفلة مليئة برجال عجوز منحرفين يتشوقون إليها مع كل فرصة حصلوا عليها.
بعد لحظات من دخولها السيارة ، دخلت روزي من الجانب الآخر. بدت متعبة إلى حد ما لأنها لا تزال متمسكة بأكوام الأوراق الكبيرة.
تركت تنهيدة طويلة ، وضغطت على جهة الاتصال واتصلت ميليسا.
بنظرة سريعة عليها ، دفعتها ميليسا برأسها.
في المستقبل ، ستثبت هذه المهارة أنها مفيدة للغاية لأن الاحتمالات لا حصر لها.
“ادخل ، ليس لدي المزيد من الوقت لأضيعه.”
‘مزعج جدا.’
“حسنا.”
“قد تكون قادرة على مساعدتي في إجراء ترتيب مع أوكتافيوس.”
وضعت روزي الأوراق بعناية بجانبها ، ووضعت حزام الأمان.
كسر حاجز الصمت صوت رنين هاتف ميليسا. بعد خوفها من حواجبها ، أخرجت ميليسا هاتفها ونظرت إلى معرف المستخدم.
طرق. طرق.
“هناك الكثير من الناس الذين سيغارون جدًا من مكافأتك.”
قرع على الباب الزجاجي إشارة إلى السائق لبدء السيارة. في غضون ثوانٍ قليلة ، اختفت السيارة عن بعد.
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
أمضيت الدقائق القليلة التالية في صمت غير مريح بينما كانت ميليسا تحدق في المشهد المتغير باستمرار خارج السيارة.
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
في خضم الصمت ، وفي منعطف حاد ، سقطت إحدى الأوراق باتجاه حضن ميليسا.
استمر هذا لمدة عشر دقائق ، قبل أن يحين وقت مغادرة ميليسا المسرح أخيرًا.
كانت شهادة إنجاز اليوم.
“أخبرني أنك تمزح ، أليس كذلك؟ هل لديك أي فكرة عن والدي؟“
[شهادة جائزة NGS الوطنية]
‘مزعج جدا.’
بقبضة من أسنانها ، كسرت ميليسا الورقة في يدها قبل رميها بعيدًا.
انقر. انقر. انقر.
‘عديم الفائدة.’
في تلك اللحظة ، تذكرت ميليسا شيئًا ما فجأة ، وكانت حقيقة أن والدها كره رين بشغف.
كان هذا كل ما اعتقدته وهي تحدق في المكافأة. بدلاً من الشعور بأي إحساس بالإنجاز من ذلك ، كل ما شعرت به هو الاشمئزاز.
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
“ملكة جمال الشباب ، لا أعتقد أنه يجب عليك التخلص من مكافأتك.”
“قرف.”
بعد أن خفضت روزي جسدها ، التقطت الشهادة بعناية وأزلتها.
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
“هناك الكثير من الناس الذين سيغارون جدًا من مكافأتك.”
كانت هناك عيوب في المهارة. كان أحد هذه العوائق هو الكمية الكبيرة من استهلاك مانا المطلوب لتنشيط المهارة.
“يمكنهم الحصول عليها لكل ما يهمني.”
“هناك الكثير من الناس الذين سيغارون جدًا من مكافأتك.”
ردت ميليسا وهي تواصل التحديق في المشهد المتغير باستمرار في الخارج. هربت همسة منخفضة من شفتيها وأغلقت عيناها للحظة.
“كيف عديمة الفائدة …”
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
[رن دوفر.]
بالنسبة للآخرين ، كانت هذه الإنجازات ستكون أعظم إنجازاتهم في حياتهم ، لكن بالنسبة لميليسا ، كانت مثل أي مكافأة أخرى هناك.
“هاء …”
واحدة من بين العديد ، وواحدة لم يهتم بها أي شخص آخر تعرفها.
“ماذا…”
سيكون من الأدق القول إنه لم يكن أحد في عائلتها يعلم أنها فازت بالجائزة ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فمن المرجح أنهم لن يهتموا بذلك.
“كيف عديمة الفائدة …”
كانت القوة تحكم العالم. في عائلتها ، لم يعتبر العلم والتكنولوجيا سوى مضيعة للوقت.
انقر. انقر. انقر.
لولا تأثير والدها ، لكان من المحتمل أن تكون ميليسا قد طُردت بالفعل من منزلها.
ردت ميليسا بسرعة.
حتى ذلك الحين ، لم يكن الأمر كما لو أن والديها أحبها.
“لا أعتقد أنه مضيعة للوقت …”
“ماذا لو تغيرت شخصيتي أثناء عملية تغيير ذكرياتي؟“
تردد صدى صوت روزيز داخل السيارة. أخيرًا قامت بفك تجعيد الورقة بالكامل ، ووضعتها بعناية فوق كومة الأوراق.
أثناء تغطية يدها بوجهها ، حاولت ميليسا أن تظل ثابتة.
“لمجرد أن عائلتك لا تقبل حقيقة أنك عالمة ، فهذا لا يعني أن هناك أشخاصًا لا يقبلونك كما أنت”
“كان على وشك أن يقول آلة لكسب المال ، أليس كذلك؟“
“اسكت.”
أثناء تغطية يدها بوجهها ، حاولت ميليسا أن تظل ثابتة.
تمشيط شعرها خلف أذنها ، حدقت ميليسا في روزي من زاوية عينيها.
بعد تنهيدة مبالغ فيها ، تظاهرت ميليسا بالتعمق في التفكير قبل أن تسأل.
“لا تتحدث عنهم. سينتهي بك الأمر فقط بإفساد مزاجي السيئ بالفعل.”
“حسنًا ، ما هذا؟ بصقها ، ليس لدي وقت لأضيعه.”
عند فتح فمها ، حدقت روزي في ميليسا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ برأسها.
بمجرد أن مرت أفكارها هناك ، تجعدت حواف شفتيها لأعلى بينما بدأت يدها ترتجف.
“كما تتمنا.”
تمشيط شعرها خلف أذنها ، حدقت ميليسا في روزي من زاوية عينيها.
وبينما جلس الاثنان في صمت متابعين كلماتها ، ساد جو متوتر السيارة.
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
ريينغ-! ريينغ-!
وضعت ميليسا ابتسامة مشرقة ، وعانقت الشهادة على صدرها وأثنت رأسها نحو الكاميرات التي وجهت إليها.
كسر حاجز الصمت صوت رنين هاتف ميليسا. بعد خوفها من حواجبها ، أخرجت ميليسا هاتفها ونظرت إلى معرف المستخدم.
بالنسبة للآخرين ، كانت هذه الإنجازات ستكون أعظم إنجازاتهم في حياتهم ، لكن بالنسبة لميليسا ، كانت مثل أي مكافأة أخرى هناك.
[رن دوفر.]
“هاء …”
“أوه اللعنة.”
عند الخروج من المبنى ، نزل رجل يرتدي ملابس سوداء من السيارة وفتح لها الباب. نظرت إليه ميليسا لفترة وجيزة قبل دخول السيارة وعبر ساقيها.
غير قادر على منع نفسها من الشتائم ، التواء وجه ميليسا وهي تحدق في معرف المستخدم. ربما كان هذا هو آخر شخص تريد التحدث إليه في الوقت الحالي.
فتحت فمها وسألت بقلق.
ومع ذلك ، عندما نظرت في خياراتها ، أدركت أن تجاهل رين لن يؤدي إلا إلى الاتصال بها من خلال وسائل أخرى.
واحدة من بين العديد ، وواحدة لم يهتم بها أي شخص آخر تعرفها.
كان مثابرا كالذبابة.
عند فتح فمها ، حدقت روزي في ميليسا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ برأسها.
“قرف.”
كان هذا كل ما اعتقدته وهي تحدق في المكافأة. بدلاً من الشعور بأي إحساس بالإنجاز من ذلك ، كل ما شعرت به هو الاشمئزاز.
مع تأوه ، التقطت الهاتف.
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
“ما هذا؟“
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
– ميليسا. الالة المفضل لكسب المال … كيوم ، أعني ميليسا! كيف كان حالك؟
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
“كان على وشك أن يقول آلة لكسب المال ، أليس كذلك؟“
“لا يمكنني فعل ذلك ، لا يمكنني فعل ذلك …”
ضغطت ميليسا على هاتفها بإحكام ، فابتسمت.
“كنت أقوم بعمل رائع حتى اتصلت بي. الآن أنا أفعل بشكل رهيب. شكرًا جزيلاً لك.”
“هذا أغبياء -“
– لكم تعازيّ.
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
“حسنًا ، ما هذا؟ بصقها ، ليس لدي وقت لأضيعه.”
فقدت روزي توازنها بسرعة ، وسرعان ما علقت يدها على الأوراق ودعمت الجزء السفلي بفخذها.
—مباشرة إلى النقطة. هذا هو سبب إعجابي بك يا ميليسا.
عند فتح فمها ، حدقت روزي في ميليسا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ برأسها.
“اخرس وتحدث“.
بابتسامة مشرقة ، شكرت ميليسا الرئيس وتواصلت للحصول على الشهادة.
أثناء تغطية يدها بوجهها ، حاولت ميليسا أن تظل ثابتة.
وبالتالي ، لم يكن لدي خيار آخر سوى الاتصال بها.
“يمكنك أن تفعل ذلك ، يمكنك أن تفعل ذلك …”
“اسكت.”
– حسنًا ، أحتاج إلى مساعدتك في ترتيب لقاء مع والدك.
اية (137) بَشِّرِ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا (138) ٱلَّذِينَ يَتَّخِذُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَيَبۡتَغُونَ عِندَهُمُ ٱلۡعِزَّةَ فَإِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا (139)سورة النساء الاية (139)
“لا يمكنني فعل ذلك ، لا يمكنني فعل ذلك …”
حتى ذلك الحين ، لم يكن الأمر كما لو أن والديها أحبها.
بعد تثبيت قبضتها على الهاتف ، استغرق الأمر كل قوة إرادتها لعدم فتح النافذة وإزالتها بعيدًا.
‘مزعج جدا.’
فتحت فمها وسألت بقلق.
سلمت الشهادة إلى روزي ، اقتحمت ميليسا المكان بشكل مزاجي.
“أخبرني أنك تمزح ، أليس كذلك؟ هل لديك أي فكرة عن والدي؟“
غير قادر على منع نفسها من الشتائم ، التواء وجه ميليسا وهي تحدق في معرف المستخدم. ربما كان هذا هو آخر شخص تريد التحدث إليه في الوقت الحالي.
– نعم ، للأسف أفعل. ولهذا أطلب منك مساعدتي في تنظيم لقاء معه. قم بإخفائه كما لو كنت تقابله ، ولكن بدلاً من ذلك ، سأكون أنا من سيذهب.
في غضون ذلك ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء القاعة الكبيرة عندما قام رجل يرتدي حلة سوداء بتسليمها شهادة. كان رئيس المجموعة الوطنية للعلوم.
“هذا أغبياء -“
طرق. طرق.
في منتصف جملتها ، توقف فم ميليسا عن الحركة.
[ميليسا هول]
“انتظر لحظة…”
“كيف عديمة الفائدة …”
في تلك اللحظة ، تذكرت ميليسا شيئًا ما فجأة ، وكانت حقيقة أن والدها كره رين بشغف.
وضعت روزي الأوراق بعناية بجانبها ، ووضعت حزام الأمان.
“إذا تظاهرت بترتيب لقاء مع والدي ، ولكن بدلاً من ذلك أطلب من رين الذهاب …”
كسر حاجز الصمت صوت رنين هاتف ميليسا. بعد خوفها من حواجبها ، أخرجت ميليسا هاتفها ونظرت إلى معرف المستخدم.
بمجرد أن مرت أفكارها هناك ، تجعدت حواف شفتيها لأعلى بينما بدأت يدها ترتجف.
كانت شهادة إنجاز اليوم.
طلبت ميليسا أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها.
في المستقبل ، ستثبت هذه المهارة أنها مفيدة للغاية لأن الاحتمالات لا حصر لها.
“هل الاجتماع مهم جدا؟“
———-—-
–نعم جدا.
ترجمة FLASH
رد رين بنبرة جادة للغاية.
أثناء تغطية يدها بوجهها ، حاولت ميليسا أن تظل ثابتة.
“ها …”
– لكم تعازيّ.
بعد تنهيدة مبالغ فيها ، تظاهرت ميليسا بالتعمق في التفكير قبل أن تسأل.
بعد تنهيدة مبالغ فيها ، تظاهرت ميليسا بالتعمق في التفكير قبل أن تسأل.
“ما الذي أحصل عليه مقابل ترتيب لقاء بينك وبين والدي؟“
عندها تردد صدى صوت رين المتسارع من مكبرات الصوت في الهاتف.
-حبي الأبدي؟ “
تمامًا كما خرجت هذه الكلمات من فمه ، رن هاتف ميليسا مرتين. فوجئت ميليسا بخفضها ودققت في رسائلها.
ارتعش فم ميليسا.
“قد أندم على هذا.”
“هذا اللعين.”
“قرف.”
“سأغلق السماعة.”
ومع ذلك ، لم يكن بدون أخطاء.
–انتظر! انتظر!
طلبت ميليسا أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها.
عندها تردد صدى صوت رين المتسارع من مكبرات الصوت في الهاتف.
“كان على وشك أن يقول آلة لكسب المال ، أليس كذلك؟“
وتظاهرت ميليسا بأنها منزعجة.
[{S} التلاعب بالذاكرة]
“اجعلها سريعة ، ليس لدي وقت لنكاتك.”
“… ليس مثل أي شخص آخر يهتم على أي حال.”
–حسنا حسنا. تفقد رسائلك.
ردت ميليسا وهي تواصل التحديق في المشهد المتغير باستمرار في الخارج. هربت همسة منخفضة من شفتيها وأغلقت عيناها للحظة.
دينغ! دينغ!
تمامًا كما خرجت هذه الكلمات من فمه ، رن هاتف ميليسا مرتين. فوجئت ميليسا بخفضها ودققت في رسائلها.
كانت شهادة إنجاز اليوم.
سرعان ما تمكنت من رؤية مرفقين في الرسالة التي أرسلها لها رين.
لولا تأثير والدها ، لكان من المحتمل أن تكون ميليسا قد طُردت بالفعل من منزلها.
انفتحت عيناها على نطاق واسع.
“قرف.”
“ماذا…”
بعد تثبيت قبضتها على الهاتف ، استغرق الأمر كل قوة إرادتها لعدم فتح النافذة وإزالتها بعيدًا.
واحدة من بين العديد ، وواحدة لم يهتم بها أي شخص آخر تعرفها.
ترجمة FLASH
“ادخل ، ليس لدي المزيد من الوقت لأضيعه.”
———-—-
————–
“إذا تظاهرت بترتيب لقاء مع والدي ، ولكن بدلاً من ذلك أطلب من رين الذهاب …”
اية (137) بَشِّرِ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا (138) ٱلَّذِينَ يَتَّخِذُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَيَبۡتَغُونَ عِندَهُمُ ٱلۡعِزَّةَ فَإِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا (139)سورة النساء الاية (139)
لولا تأثير والدها ، لكان من المحتمل أن تكون ميليسا قد طُردت بالفعل من منزلها.
“ميليسا ، لماذا تغادر مبكرًا؟ سمعت أن هناك جزءا تلو الآخر -“
“اسكت.”
لولا تأثير والدها ، لكان من المحتمل أن تكون ميليسا قد طُردت بالفعل من منزلها.
بعد أخذ الورقة ، ألقت ميليسا نظرة عابرة عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
