أفرلورد [2]
الفصل 528: أفرلورد [2]
أخذ إدوارد خطوة إلى الأمام وأخذ نفسا عميقا.
داخل النفق المؤدي إلى الحلبة ، تردد صدى صوت ناعم ومترنح.
انفجار-!
“هل أنت جاهز؟“
أخذ إدوارد خطوة إلى الأمام وأخذ نفسا عميقا.
جاء الصوت من القمر الفضي ، التي كانت تتفقدني.
سرعان ما توقفت خطى الحاصد الابيض أمام إدوارد ، والتقت أعينهم. نظر إدوارد إليهم مرة أخرى ، وأغلق عينيه ببطء.
أصبح وجهها غارقًا تمامًا منذ آخر مرة رأيتها فيها ، ولا يبدو أيضًا أنها في حالة ذهنية صحيحة. من الواضح أنها كانت لا تزال غير قادرة على التعامل مع فقدان النجمة الفضية.
جاء الصوت من القمر الفضي ، التي كانت تتفقدني.
كانت في الأساس امرأة ميتة تمشي.
لن أخسر المعركة.
السبب الوحيد لوجودها هنا هو رؤية معركتي ضد إدوارد. الرجل الذي قتل زوجها.
ببساطة لم يكن لديه خيار.
عندما ابتعدت عنها ، كان بإمكاني سماع هتافات الحشد العالية خلفي.
كان من الواضح أن تصرفات رين أربكت إدوارد ، الذي كان يعتقد في الأصل أن رين سيقاتله بسيف ، ولكن على الرغم من دهشته ، كان رد فعله سريعًا برفع يده الحرة.
أجبته دون أن أستدير.
نتيجة لأفعاله المفاجئة ، اضطر رين إلى التراجع بضع خطوات. قام إدوارد بتدليك خده الأيمن وهو يحدق في اتجاهه.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك. سأفوز في القتال.”
انفجار–
لم أكن أكذب بشأن هذا.
لقد كان عائقًا طفيفًا فقط ، لكنه كان كافياً لرين للاستفادة منه وهبوط ضربة نظيفة على إدوارد.
لن أخسر المعركة.
ولكن قبل أن يتم دفع جسده ، شعر بشيء يضغط على ظهره. لم يكن بحاجة حتى إلى النظر لفهم ما كان عليه.
في أعقاب لقائي مع إدوارد ، حان دوري الآن لمواجهته. كان هناك بالفعل إثارة محسوسة في هتافات الحشد التي كانت ترتفع مع مرور الوقت.
ولكن في ذلك الوقت ، فعل رين شيئًا ما تمامًا وفقًا لتوقعات إدوارد.
كان الجو من حولي يغلي.
“ماذا في …”
في غضون ذلك ، شعرت القمر الفضي ، التي كانت تقف بجانبي ، أيضا بالجو الغريب وتراجعت خطوة إلى الوراء.
في ضوء إدراكه أن الألعاب كانت مزورة ، عرف إدوارد أنه لا يمكنه اللعب إلا مع كل ما كان يخطط له. كان سيخسر ، في كلتا الحالتين ، لذلك قد يراهن أيضًا على كل ما لديه على الاحتمال الذي يوفر له أكبر فرصة للهروب.
“حسنًا. لقد ساعدتك بالفعل بأفضل طريقة ممكنة. آمل أن تتمكن من الوفاء بوعدك.”
توقفت عيناه على السوار في يده. سيكون لدى رن وقت أسهل في الفوز إذا كان لديه جهاز لإيقاف قمعه.
“يمكنك الاعتماد على ذلك.”
في اللحظة التي أطلق فيها إدوارد تعطشه للدماء ، تحول وجه رين إلى مهيب للغاية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، فسيكون قادرًا على ملاحظة ابتسامة خفية على وجهه.
كان في تلك اللحظة.
أثناء قيامه باللكم ، غطى حجاب أخضر رقيق من مانا قبضته ، مما سمح له باختراق حاجز الصوت.
صليل–
في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن هناك سوى صورة لرين يقف أمامه.
بدأت بوابات الساحة تفتح ببطء لتكشف عن الساحة الشاسعة من بعيد. اشتدت هتافات الحشد ، واسترخيت كتفي.
غير قادر على استخدام رمحه بسبب موقعه المحرج ، لم يتمكن إدوارد من استخدام رمحه إلا لصد اللكمة. تم إعاقة حركات إدوارد بشكل طفيف حيث تشكلت أربع حلقات على كل طرف من طرفي الرمح على وجه التحديد عندما حاول صد الهجوم.
“هنا لا يذهب شيء.”
أطلق صرخة قصيرة ، اندلعت موجة من المانا القوية فجأة من جسده ، وغطت الساحة تمامًا.
أخذت نفسا عميقا ، ودخلت الحلبة.
تمامًا كما كان كل مانا داخل جسده على وشك الهروب من خلال رمحه ، شعر بصدمة كهربائية تأتي من الجانب الأيمن من يده ، حيث كان القامع ، وسرعان ما فقد الاتصال بمانا.
***
إدوارد لا يمكن إلقاء اللوم على هذا. بعد أن أمضى الكثير من الوقت كما فعل في الساحة وعالم الشياطين ، فقد لفترة طويلة القدرة على الوثوق بأي شخص بسهولة.
“لا أعرف كيف أشعر حيال هذا …”
انفجار-!
على الرغم من الوجه السلبي الذي كان يرتديه ، كانت أفكار إدوارد معقدة وهو يقف في منتصف الساحة.
“إلى أي مدى يمكن أن يتغير الشخص في مثل هذا الوقت القصير؟ “
بعد أن تحدث معه أمس ، فهم ما ستكون عليه نتيجة مباراة اليوم.
تمامًا كما كان كل مانا داخل جسده على وشك الهروب من خلال رمحه ، شعر بصدمة كهربائية تأتي من الجانب الأيمن من يده ، حيث كان القامع ، وسرعان ما فقد الاتصال بمانا.
خسارته الحتمية.
***
لكن كانت هناك مشكلتان مع هذا.
نتيجة لأفعاله المفاجئة ، اضطر رين إلى التراجع بضع خطوات. قام إدوارد بتدليك خده الأيمن وهو يحدق في اتجاهه.
أولاً ، كان عليه أن يخسر بشكل معقول. كل شيء كانوا يعملون عليه سيتحول إلى دخان إذا خسر بطريقة واضحة.
فكر إدوارد في نفسه وهو يركز كل مانا على رأس رمحه.
لكن بالنسبة لهذا الجزء ، لم يكن قلقًا جدًا.
ملأ صدى خطواته الهادئ الساحة بأكملها وهو يسير نحوه.
بالنظر إلى قوته ، لديه بالفعل فرصة لضربي. خاصة إذا كان لديه هذا الجهاز … “
كان إدوارد سريعًا في اتخاذ الإجراءات. في اللحظة التي سمع فيها صوت الشيطان ، تقدم خطوة إلى الأمام ودفع رمحه بلا رحمة في اتجاه رين.
توقفت عيناه على السوار في يده. سيكون لدى رن وقت أسهل في الفوز إذا كان لديه جهاز لإيقاف قمعه.
لكن بالنسبة لهذا الجزء ، لم يكن قلقًا جدًا.
لم يكن هذا ما يقلق إدوارد.
كان إدوارد سريعًا في اتخاذ الإجراءات. في اللحظة التي سمع فيها صوت الشيطان ، تقدم خطوة إلى الأمام ودفع رمحه بلا رحمة في اتجاه رين.
“ما زلت على الحياد بشأن هذا …”
“ما زلت على الحياد بشأن هذا …”
ما كان يقلقه هو مدى جدارة بالثقة.
في ضوء إدراكه أن الألعاب كانت مزورة ، عرف إدوارد أنه لا يمكنه اللعب إلا مع كل ما كان يخطط له. كان سيخسر ، في كلتا الحالتين ، لذلك قد يراهن أيضًا على كل ما لديه على الاحتمال الذي يوفر له أكبر فرصة للهروب.
لقد التقاه مرة واحدة فقط في حياته ، ولم يكن يعرفه جيدًا.
صليل.
“على الرغم من أنه ربما أنقذني من الخسارة أمام النجمة الفضية ، ما زلت لا أثق به تماما …”
إدوارد لا يمكن إلقاء اللوم على هذا. بعد أن أمضى الكثير من الوقت كما فعل في الساحة وعالم الشياطين ، فقد لفترة طويلة القدرة على الوثوق بأي شخص بسهولة.
“يمكنك الاعتماد على ذلك.”
لو لم يكشف رين عن هويته ، ربما تجاهل إدوارد كلماته.
السبب الوحيد لوجودها هنا هو رؤية معركتي ضد إدوارد. الرجل الذي قتل زوجها.
علاوة على ذلك ، فإن القوة التي أظهرها صدمته حقًا.
في لحظة ، تبدد معظم المانا التي جمعها من أجل رمحه ، وملأ الضجيج المدوي الساحة.
… وكان هذا مصدر قلق له.
تمامًا كما كان كل مانا داخل جسده على وشك الهروب من خلال رمحه ، شعر بصدمة كهربائية تأتي من الجانب الأيمن من يده ، حيث كان القامع ، وسرعان ما فقد الاتصال بمانا.
“إلى أي مدى يمكن أن يتغير الشخص في مثل هذا الوقت القصير؟ “
“هوو …”
لقد كان حقًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي التقى به ذات مرة في الماضي.
“يمكنك الاعتماد على ذلك.”
هل كان حقًا شخصًا يمكنه الوثوق به؟
مع حظر كل من أفعاله من قبل إحدى حلقاته ، لم يتمكن إدوارد من مشاهدة استمرار قبضة رين في التواصل مع وجهه وجسمه.
“… لكن ليس لدي حقا خيار.”
أولاً ، كان عليه أن يخسر بشكل معقول. كل شيء كانوا يعملون عليه سيتحول إلى دخان إذا خسر بطريقة واضحة.
انتشرت ابتسامة مريرة على وجه إدوارد وهو يفكر في خياراته الأخرى.
أخذ إدوارد خطوة إلى الأمام وأخذ نفسا عميقا.
في ضوء إدراكه أن الألعاب كانت مزورة ، عرف إدوارد أنه لا يمكنه اللعب إلا مع كل ما كان يخطط له. كان سيخسر ، في كلتا الحالتين ، لذلك قد يراهن أيضًا على كل ما لديه على الاحتمال الذي يوفر له أكبر فرصة للهروب.
في اللحظة التي ارتبطت فيها قبضة رين بوجه إدوارد ، وجد إدوارد جسده يتم دفعه للخلف.
ببساطة لم يكن لديه خيار.
تمامًا كما كان كل مانا داخل جسده على وشك الهروب من خلال رمحه ، شعر بصدمة كهربائية تأتي من الجانب الأيمن من يده ، حيث كان القامع ، وسرعان ما فقد الاتصال بمانا.
صليل.
كان الجو من حولي يغلي.
في تلك اللحظة ، فتحت البوابات على الجانب الآخر من الساحة وظهرت شخصية مألوفة.
عند الاتصال بقبضة رين ، تم دفع إدوارد بضع خطوات إلى الوراء.
تعبيرا عن الهدوء الخالي من المشاعر كان مصحوبا بشعر أبيض وعينين بلون أزرق غامق.
“خه …”
والحاصد الابيض، أو رين ، خرج أخيرًا إلى الحلبة.
لم يكن هذا ما يقلق إدوارد.
ملأ صدى خطواته الهادئ الساحة بأكملها وهو يسير نحوه.
فكر إدوارد في نفسه وهو يركز كل مانا على رأس رمحه.
كان هناك توقف فوري في نظر الجميع وهو يسير في اتجاه إدوارد. نزل التوتر الشديد على الساحة.
انفجار–
سرعان ما توقفت خطى الحاصد الابيض أمام إدوارد ، والتقت أعينهم. نظر إدوارد إليهم مرة أخرى ، وأغلق عينيه ببطء.
اندلعت موجة قوية من المانا من جسده.
كل ما كان حوله ، سواء كان ذلك من الحشد أو الضوضاء القادمة منهم ، اختفى على الفور بمجرد أن أغلق عينيه.
في غضون ذلك ، شعرت القمر الفضي ، التي كانت تقف بجانبي ، أيضا بالجو الغريب وتراجعت خطوة إلى الوراء.
في تلك اللحظة بالذات ، لم يكن هناك سوى صورة لرين يقف أمامه.
في غضون ذلك ، شعرت القمر الفضي ، التي كانت تقف بجانبي ، أيضا بالجو الغريب وتراجعت خطوة إلى الوراء.
يمكن أن يشعر أيضًا بوجود خافت يقف بجانبه. في الوقت الحالي ، كان يركز فقط على دراسة خصمه مقابله حيث لم يدخل أي صوت آخر في أذنيه. يمكن أن يشعر أيضا بوجود شخص آخر ، لكنه حرص على عدم الاهتمام بذلك. ربما كانت الشيطان الذي ظهر دائمًا في بداية المباراة.
علاوة على ذلك ، فإن القوة التي أظهرها صدمته حقًا.
يمد يده ، ويتجسد في يديه رمح أحمر اللون. غلف الرمح توهج أحمر قوي وهو يمسكه بإحكام بكلتا يديه ؛ كل مانا بداخله تنفجر مثل سد مكسور.
“متى وصل ذلك إلى هناك؟“
أخذ نفسا عميقا ، واتخذ موقفا ببطء وفتح عينيه مرة أخرى.
تفتح عينا إدوارد قليلاً وهو يضغط على أسنانه ويضغط أكثر على ذراعه ، وأخيراً اخترق الحلقة ووضع ذراعه بجانب وجهه.
بعد لحظة ، التقت نظرته برين. بينما التقت أعينهم ، اتخذ رين موقفًا مماثلًا ووضع يده اليمنى على مقبض سيفه.
تعبيرا عن الهدوء الخالي من المشاعر كان مصحوبا بشعر أبيض وعينين بلون أزرق غامق.
اندلعت موجة قوية من المانا من جسده.
لاحظ إدوارد أيضًا هذا لأن كتفه كاد يسقط على الفور. بالطبع ، لا يمكنه إلا أن يلعن داخليًا لأن وجهه ظل جادًا كما كان دائمًا في الخارج.
“حتى لو انتهى بي الأمر بالخسارة ، يجب أن أقوم بعمل جيد في جعل الأمر يبدو وكأنني أخوض معركة جيدة …”
لقد كان حقًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي التقى به ذات مرة في الماضي.
فكر إدوارد في نفسه وهو يركز كل مانا على رأس رمحه.
كان هناك لمعان ملحوظ من التوهج المحيط بالرمح.
[قاتل!]
اية (119) يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا (120)سورة النساء الاية (120)
في تلك اللحظة تردد صدى صوت الشيطان.
“إلى أي مدى يمكن أن يتغير الشخص في مثل هذا الوقت القصير؟ “
كان إدوارد سريعًا في اتخاذ الإجراءات. في اللحظة التي سمع فيها صوت الشيطان ، تقدم خطوة إلى الأمام ودفع رمحه بلا رحمة في اتجاه رين.
بعد أن تحدث معه أمس ، فهم ما ستكون عليه نتيجة مباراة اليوم.
من الرمح ، اندلعت موجة حمراء تشبه تسونامي صغيرة ، قبل أن تتجه بسرعة في اتجاه رين.
أثناء قيامه باللكم ، غطى حجاب أخضر رقيق من مانا قبضته ، مما سمح له باختراق حاجز الصوت.
انقر
اعتقد إدوارد أنه وجد سيف رن يمد يده بالفعل.
في نفس الوقت الذي طعن فيه رمحه ، سمع صوت نقر خفي قادم من اتجاه رين.
تبعت قبضته عدة حلقات انفجرت من خلفه وهو ينطلق.
‘سريع.’
على الرغم من أن زلة إدوارد لمانا كانت مؤقتة فقط ، إلا أن النتيجة كانت كارثية ، حيث وجد فجأة أن هذه المانا المتراكمة تتفشى ، مما أدى إلى اهتزاز رمحه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
اعتقد إدوارد أنه وجد سيف رن يمد يده بالفعل.
تفتح عينا إدوارد قليلاً وهو يضغط على أسنانه ويضغط أكثر على ذراعه ، وأخيراً اخترق الحلقة ووضع ذراعه بجانب وجهه.
في تلك اللحظة أدرك إدوارد أن هجومه لن يصل إليه قبل أن يصله سيف رين.
في اللحظة التي ارتبطت فيها قبضة رين بوجه إدوارد ، وجد إدوارد جسده يتم دفعه للخلف.
“خه …”
***
صرَّت أسنانه ، لوى إدوارد جذعه وحرك عمود الرمح نحو جانبه الأيمن.
“عليك أن تزعجني …”
صليل–
في تلك اللحظة تردد صدى صوت الشيطان.
ترددت حلقة معدنية صاخبة في جميع أنحاء الساحة عندما لامس سيف رين رمح إدوارد.
لقد كان حقًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي التقى به ذات مرة في الماضي.
من نقطة التلامس بين السلاحين ، انطلقت رياح دائرية مضغوطة. منتشرة في جميع أنحاء الساحة
لاحظ إدوارد أيضًا هذا لأن كتفه كاد يسقط على الفور. بالطبع ، لا يمكنه إلا أن يلعن داخليًا لأن وجهه ظل جادًا كما كان دائمًا في الخارج.
ولكن في ذلك الوقت ، فعل رين شيئًا ما تمامًا وفقًا لتوقعات إدوارد.
صليل–
مع استمرار دفع سيفه ضد رمح إدوارد ، تقوس ظهر رين ووجهه نحو إدوارد باستخدام يده اليسرى.
“لا أعرف كيف أشعر حيال هذا …”
“ماذا في …”
لقد كان عائقًا طفيفًا فقط ، لكنه كان كافياً لرين للاستفادة منه وهبوط ضربة نظيفة على إدوارد.
كان من الواضح أن تصرفات رين أربكت إدوارد ، الذي كان يعتقد في الأصل أن رين سيقاتله بسيف ، ولكن على الرغم من دهشته ، كان رد فعله سريعًا برفع يده الحرة.
بالنظر إلى قوته ، لديه بالفعل فرصة لضربي. خاصة إذا كان لديه هذا الجهاز … “
“همم !؟“
لم يكن هذا ما يقلق إدوارد.
ولكن عندما كان على وشك تحريك ذراعه ، شعر بشيء من الضغط على ذراعه. كانت حلقة صغيرة شفافة.
لقد كان عائقًا طفيفًا فقط ، لكنه كان كافياً لرين للاستفادة منه وهبوط ضربة نظيفة على إدوارد.
“متى وصل ذلك إلى هناك؟“
“هل أنت جاهز؟“
تفتح عينا إدوارد قليلاً وهو يضغط على أسنانه ويضغط أكثر على ذراعه ، وأخيراً اخترق الحلقة ووضع ذراعه بجانب وجهه.
انفجار–
انفجار–
لكن كانت هناك مشكلتان مع هذا.
عند الاتصال بقبضة رين ، تم دفع إدوارد بضع خطوات إلى الوراء.
قبل أن يتمكن من تثبيت جسده ، كان رين قد وصل إليه بالفعل. رفع قبضته ، لكمات مرة أخرى.
في لحظة ، تبدد معظم المانا التي جمعها من أجل رمحه ، وملأ الضجيج المدوي الساحة.
أثناء قيامه باللكم ، غطى حجاب أخضر رقيق من مانا قبضته ، مما سمح له باختراق حاجز الصوت.
قبل أن يتمكن من تثبيت جسده ، كان رين قد وصل إليه بالفعل. رفع قبضته ، لكمات مرة أخرى.
انفجار-!
لم أكن أكذب بشأن هذا.
تبعت قبضته عدة حلقات انفجرت من خلفه وهو ينطلق.
كان الجو من حولي يغلي.
غير قادر على استخدام رمحه بسبب موقعه المحرج ، لم يتمكن إدوارد من استخدام رمحه إلا لصد اللكمة. تم إعاقة حركات إدوارد بشكل طفيف حيث تشكلت أربع حلقات على كل طرف من طرفي الرمح على وجه التحديد عندما حاول صد الهجوم.
“… لكن ليس لدي حقا خيار.”
“خه …”
أجبته دون أن أستدير.
لقد كان عائقًا طفيفًا فقط ، لكنه كان كافياً لرين للاستفادة منه وهبوط ضربة نظيفة على إدوارد.
في نفس الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، ارتعش وجه رن ، الذي كان خطيرًا بقدر ما كان يمكن أن يكون في أي وقت مضى ، عندما سحب سيفه بعيدًا.
انفجار-!
“عليك أن تزعجني …”
في اللحظة التي ارتبطت فيها قبضة رين بوجه إدوارد ، وجد إدوارد جسده يتم دفعه للخلف.
أخذت نفسا عميقا ، ودخلت الحلبة.
‘مرة أخرى؟‘
“هوو …”
ولكن قبل أن يتم دفع جسده ، شعر بشيء يضغط على ظهره. لم يكن بحاجة حتى إلى النظر لفهم ما كان عليه.
يمد يده ، ويتجسد في يديه رمح أحمر اللون. غلف الرمح توهج أحمر قوي وهو يمسكه بإحكام بكلتا يديه ؛ كل مانا بداخله تنفجر مثل سد مكسور.
كانت حلقة أخرى مرتقبة.
كان هناك لمعان ملحوظ من التوهج المحيط بالرمح.
ظهرت شخصية رن أمامه. ظهرت المزيد والمزيد من الحلقات من خلفه ، وهم يحومون حول قبضته.
كان من الواضح أن تصرفات رين أربكت إدوارد ، الذي كان يعتقد في الأصل أن رين سيقاتله بسيف ، ولكن على الرغم من دهشته ، كان رد فعله سريعًا برفع يده الحرة.
انفجار-! انفجار-!
في لحظة ، تبدد معظم المانا التي جمعها من أجل رمحه ، وملأ الضجيج المدوي الساحة.
منذ تلك اللحظة ، كان كل ما يمكن للجمهور فعله هو مشاهدة قبضة رين تضغط باستمرار على إدوارد في كل جزء من جسده.
‘مرة أخرى؟‘
مع حظر كل من أفعاله من قبل إحدى حلقاته ، لم يتمكن إدوارد من مشاهدة استمرار قبضة رين في التواصل مع وجهه وجسمه.
ولكن عندما كان على وشك تحريك ذراعه ، شعر بشيء من الضغط على ذراعه. كانت حلقة صغيرة شفافة.
على الرغم من أنهم لم يصبوا بأذى كبير بشكل خاص ، إلا أن الضرر بدأ يتراكم ببطء ، وكذلك كان انزعاج إدوارد.
جاء الصوت من القمر الفضي ، التي كانت تتفقدني.
“هوب!”
أطلق صرخة قصيرة ، اندلعت موجة من المانا القوية فجأة من جسده ، وغطت الساحة تمامًا.
الفصل 528: أفرلورد [2]
نتيجة لأفعاله المفاجئة ، اضطر رين إلى التراجع بضع خطوات. قام إدوارد بتدليك خده الأيمن وهو يحدق في اتجاهه.
لاحظ إدوارد أيضًا هذا لأن كتفه كاد يسقط على الفور. بالطبع ، لا يمكنه إلا أن يلعن داخليًا لأن وجهه ظل جادًا كما كان دائمًا في الخارج.
أخذ إدوارد خطوة إلى الأمام وأخذ نفسا عميقا.
لاحظ إدوارد أيضًا هذا لأن كتفه كاد يسقط على الفور. بالطبع ، لا يمكنه إلا أن يلعن داخليًا لأن وجهه ظل جادًا كما كان دائمًا في الخارج.
“هوو …”
قبل أن يتمكن من تثبيت جسده ، كان رين قد وصل إليه بالفعل. رفع قبضته ، لكمات مرة أخرى.
أثناء تهدئة عقله ، ركز على رسم مانا من جسده نحو طرف رمحه حيث اندفعت منه إراقة دماء مرعبة ، تغلف الساحة.
على الرغم من أنهم لم يصبوا بأذى كبير بشكل خاص ، إلا أن الضرر بدأ يتراكم ببطء ، وكذلك كان انزعاج إدوارد.
في اللحظة التي أطلق فيها إدوارد تعطشه للدماء ، تحول وجه رين إلى مهيب للغاية. ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، فسيكون قادرًا على ملاحظة ابتسامة خفية على وجهه.
غير قادر على استخدام رمحه بسبب موقعه المحرج ، لم يتمكن إدوارد من استخدام رمحه إلا لصد اللكمة. تم إعاقة حركات إدوارد بشكل طفيف حيث تشكلت أربع حلقات على كل طرف من طرفي الرمح على وجه التحديد عندما حاول صد الهجوم.
اتخذ موقفًا ببطء وبدأت موجة قوية من المانا تنفجر من جسده. على الرغم من أنها لم تكن قوية وكثيفة مثل إدوارد ، إلا أنها كانت لا تزال ملحوظة للجمهور.
لاحظ إدوارد أيضًا هذا لأن كتفه كاد يسقط على الفور. بالطبع ، لا يمكنه إلا أن يلعن داخليًا لأن وجهه ظل جادًا كما كان دائمًا في الخارج.
“عليك أن تزعجني …”
“يمكنك الاعتماد على ذلك.”
لاحظ إدوارد أيضًا هذا لأن كتفه كاد يسقط على الفور. بالطبع ، لا يمكنه إلا أن يلعن داخليًا لأن وجهه ظل جادًا كما كان دائمًا في الخارج.
داخل النفق المؤدي إلى الحلبة ، تردد صدى صوت ناعم ومترنح.
استوعب إدوارد رمح رمحه بكل قوته ، وثق به ببطء في اتجاه رين. تسببت حركاته في تكوين قمع دم أحمر كبير عند طرف رمحه ، يمتص كل المانا الموجودة في الهواء.
كان في تلك اللحظة.
كان هناك لمعان ملحوظ من التوهج المحيط بالرمح.
كان من الواضح أن تصرفات رين أربكت إدوارد ، الذي كان يعتقد في الأصل أن رين سيقاتله بسيف ، ولكن على الرغم من دهشته ، كان رد فعله سريعًا برفع يده الحرة.
في نفس الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، ارتعش وجه رن ، الذي كان خطيرًا بقدر ما كان يمكن أن يكون في أي وقت مضى ، عندما سحب سيفه بعيدًا.
أجبته دون أن أستدير.
انقر.
مع استمرار دفع سيفه ضد رمح إدوارد ، تقوس ظهر رين ووجهه نحو إدوارد باستخدام يده اليسرى.
تشكلت خطوط مختلفة في الهواء ، وبدأت الأرض في الانقسام. شعر إدوارد ، الذي كان يقف على مقربة من رين ، بسعات تشبه الإبر تبدأ في جميع أنحاء جسده مع تشوه الهواء من حوله ، وعلى الرغم من أن الألم لم يكن شديدًا ، إلا أنه جعل حركاته اللاحقة أكثر صعوبة. ومع ذلك ، أطلق ببطء كل أوقية مانا تراكمت داخل رمحه وأطلقها باتجاه رين.
الفصل 528: أفرلورد [2]
تمامًا كما كان كل مانا داخل جسده على وشك الهروب من خلال رمحه ، شعر بصدمة كهربائية تأتي من الجانب الأيمن من يده ، حيث كان القامع ، وسرعان ما فقد الاتصال بمانا.
صليل–
على الرغم من أن زلة إدوارد لمانا كانت مؤقتة فقط ، إلا أن النتيجة كانت كارثية ، حيث وجد فجأة أن هذه المانا المتراكمة تتفشى ، مما أدى إلى اهتزاز رمحه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
في اللحظة التي ارتبطت فيها قبضة رين بوجه إدوارد ، وجد إدوارد جسده يتم دفعه للخلف.
في لحظة ، تبدد معظم المانا التي جمعها من أجل رمحه ، وملأ الضجيج المدوي الساحة.
“ما زلت على الحياد بشأن هذا …”
فقاعة-!
أولاً ، كان عليه أن يخسر بشكل معقول. كل شيء كانوا يعملون عليه سيتحول إلى دخان إذا خسر بطريقة واضحة.
فقاعة-!
ترجمة FLASH
لكن بالنسبة لهذا الجزء ، لم يكن قلقًا جدًا.
———-—-
نتيجة لأفعاله المفاجئة ، اضطر رين إلى التراجع بضع خطوات. قام إدوارد بتدليك خده الأيمن وهو يحدق في اتجاهه.
اية (119) يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا (120)سورة النساء الاية (120)
اية (119) يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا (120)سورة النساء الاية (120)
كان في تلك اللحظة.
‘سريع.’
بعد لحظة ، التقت نظرته برين. بينما التقت أعينهم ، اتخذ رين موقفًا مماثلًا ووضع يده اليمنى على مقبض سيفه.
‘مرة أخرى؟‘
إدوارد لا يمكن إلقاء اللوم على هذا. بعد أن أمضى الكثير من الوقت كما فعل في الساحة وعالم الشياطين ، فقد لفترة طويلة القدرة على الوثوق بأي شخص بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
