تنين البرق [1]
الفصل 519: تنين البرق [1]
***
“… كان هذا خارج توقعاتي.”
بعد فترة ، ابتسم كلاهما وخطوا خطوة إلى الجانب وفتحوا الباب.
كان وجه دوق أنوزيتش مشوبًا بالوقار وهو يحدق في الساحة من إحدى المنصات.
طار البصاق من فمها وهي تكافح لتتكلم بكلمة واحدة.
عندما كان يتأمل الأحداث التي حدثت للتو ، تجعدت حواجبه بشدة.
قبل لحظات من بدء المباراة بين إدوارد النجم الفضي ، كنت قد أرسلت طلبي الخاص للقتال.
“كيف غريب…”
أومأت برأسي.
“ما هو الغريب في الوضع يا صاحب السعادة؟“
“هيه“.
وظهر خادمه من الخلف.
غير مدركين لما حدث قبل لحظات ، قامت الشياطين بمسح المكان قبل تركيز انتباههم على تنين البرق.
رد الدوق أنوزيك دون النظر إلى الوراء.
وضع الخادم يده على صدره وأخذ ركبته على الأرض ، وبدأ في التوضيح.
“هل سبق لك أن رأيت أمير الدم يخرج كل ما لديه من البداية؟“
ليس فقط هو ولكن مع المتنافسين العشرة الأوائل الآخرين.
متأملاً للحظة ، هز الخادم رأسه.
ليس واحد منهم.
“لا ، لم يحدث هذا من قبل“.
… لقد كان ببساطة مرعبًا للغاية.
“هذا صحيح ، لم يحدث هذا من قبل“.
تمتم صوت القمر الفضي باسم النجم الفضي الحقيقي بصوت جنوني.
لم يكن هناك وقت كان فيه أمير الدم قد بدأ منذ البداية بمثل هذه القوة.
“هاكك ….”
لقياس قوة خصمه ، كان يميل دائمًا إلى البدء ببطء قبل إنهاءها.
جبهتي مجعدة.
“علاوة على ذلك ، أظهر العديد من المهارات التي لم يسبق أن أظهرها من قبل. أليس الوضع غريبًا؟“
“شكرًا لك.”
“… كما تقول ، صاحب السعادة.”
*
عندما استمع إلى منطق الدوق ، أصبح الخادم فضوليًا بشكل متزايد حول الموقف.
“ك .. كيف؟ “
“هل كانت هناك تحركات غريبة من الأمير الدموي في الأيام القليلة الماضية؟“
“شكرًا لك.”
تفكر لحظة ، هز الخادم رأسه.
تمتم بصوت خافت وهو يستدير وعاد إلى الأريكة. بينما كان يسير عائداً إلى الأريكة ، تمكن من نطق بضع كلمات أخرى.
“لم يكن هناك“.
“إنها تنتمي تقنيًا إلى افرلورد الحالي ، لكن الموارد المصنفة من قبل دوق لا ينبغي أن تهمه ، لذلك ربما لن يهتم. هذا وحقيقة أن افرلورد هو ادوارد. لن يمانع إذا أخذتها.”
“لاشىء على الاطلاق؟“
“ما هو الغريب في الوضع يا صاحب السعادة؟“
“… همم.”
بصرف النظر عن الغرفة الأفضل ، سيحصل كبار المتنافسين على إمكانية الوصول إلى المزيد من الموارد.
خفض الخادم رأسه وفكر فجأة في شيء.
في الواقع ، كان هذا بالضبط ما أردت.
“لا شيء ملموس ، ولكن في الآونة الأخيرة ، كان أمير الدم يقضي وقته إما في التدريب أو كتابة بعض الأشياء.”
غير مدركين لما حدث قبل لحظات ، قامت الشياطين بمسح المكان قبل تركيز انتباههم على تنين البرق.
“كتابة؟“
أثار اهتمام الدوق. استدار ، سأل.
أثار اهتمام الدوق. استدار ، سأل.
في الواقع ، كان هذا بالضبط ما أردت.
“أخبرني المزيد عن هذه الكتابة“.
“… كان هذا خارج توقعاتي.”
“… كما تتمنا.”
“هل هناك أي علم بمحتويات الشيء الذي كتبه؟“
وضع الخادم يده على صدره وأخذ ركبته على الأرض ، وبدأ في التوضيح.
أثار اهتمام الدوق. استدار ، سأل.
“منذ يومين ، بدأ أمير الدم قضاء وقته في الكتابة في غرفته الخاصة. يقضي في المتوسط ساعة على كل حرف ، وكان يكتبها في نفس الوقت كل يوم.”
“…. الآن اخرسي ، أحاول الحصول على قسط من النوم.”
“هل هناك أي علم بمحتويات الشيء الذي كتبه؟“
سقطت القمر الفضي على ركبتيها ووضعت كلتا يديها على الزجاج. أصبح وجهها شاحبًا وهي تحدق في اتجاه المكان الذي كانت تقف فيه النجم الفضي.
“نعم.”
في هذه اللحظة ، لم أشعر بمثل هذا الإحساس.
أومأ الخادم برأسه.
حتى ذلك الحين.
كانت هناك أوقات كان فيها أمير الدم يرمي بعض الحروف بعيدًا ، ومن هناك كان قادرًا على معرفة محتوياتها.
توقفت أقدام تنين البرق.
“… يبدو أن الرسائل الموجهة إلى ابنته التي يفتقدها”.
“لقد سئمت من التذمر الذي لا نهاية له. هل تتوقع مني أن أقدم لك التعاطف؟“
“أمم.”
عينان دوق أنوزيك مغمضتان.
في مقابل الحصول على مكان في المراكز العشرة الأولى ، كان على المتنافسين أن يسلموا له جزءًا من الموارد التي سيحصلون عليها.
فتح فمه وسأل بعد فترة.
“… كان هذا خارج توقعاتي.”
“متى بدأ هذا؟“
“نعم.”
كان الخادم سريعًا في رده.
———-—-
“لقد بدأت بعد زيارة وايت ريبر بقليل“.
قبل لحظات من بدء المباراة بين إدوارد النجم الفضي ، كنت قد أرسلت طلبي الخاص للقتال.
“… لقد بدأت بعد لقاء الحاصد الابيض ، هاه؟ “
“… كما تتمنا.”
خفض الدوق أنوزك رأسه وغطى فمه بيده. سرعان ما توصل إلى فرضية.
“لا أعتقد أن هذا سيكون كافيا بالنسبة لي لاختراق“.
“هل تسبب ظهوره في افتقاد أمير الدم لابنته؟“
“غبي.”
في ضوء حقيقة أن كلاهما كانا من البشر ، فإن ظهورالحاصد الأبيض ربما أثار ذكريات من الماضي لتظهر في عقل أمير الدم. قد يكون هذا قد أدى إلى أفعاله المفاجئة.
“هناك هذا أيضا …”
حتى ذلك الحين.
“لا!”
“ترقبوا الوضع عن كثب“.
فتح فمه وسأل بعد فترة.
أمر بسرعة.
ببساطة ، كنت لا أزال بعيدًا قليلاً عن الوصول إلى المرتبة التالية.
كان الدوق أنوزيك حذرًا بطبيعته. لن يتخلى عن أي شيء أبدًا ، مهما بدا الأمر سخيفًا.
لقد كان مصدر إزعاج تلو الآخر. متى يتركونه ينام بسلام؟
“… هل هناك أي شيء آخر يجب أن تبلغني به؟“
“نعم ، لقد مات ، لذا سآخذ موارده“
بالتفكير للحظة ، تذكر الخادم شيئًا وأجاب.
على الرغم من أنني لم أكن بعيدًا تمامًا عن الوصول إلى المرتبة التالية ، إلا أنني لم أكن قريبًا جدًا. بالنسبة لي للوصول إلى رتبة [A +] ، كنت بحاجة إلى شيء مميز.
“نعم.”
“لقد أرسلت الطلب بالفعل.”
***
***
في نفس الوقت.
… لقد كان ببساطة مرعبًا للغاية.
“لا!”
… لقد كان ببساطة مرعبًا للغاية.
صرخة حزينة تردد صداها في جميع أنحاء منصة صغيرة تطل على الساحة من فوق.
تمتم بصوت خافت وهو يستدير وعاد إلى الأريكة. بينما كان يسير عائداً إلى الأريكة ، تمكن من نطق بضع كلمات أخرى.
سقطت القمر الفضي على ركبتيها ووضعت كلتا يديها على الزجاج. أصبح وجهها شاحبًا وهي تحدق في اتجاه المكان الذي كانت تقف فيه النجم الفضي.
في محاولة محموم لفتح فمها ، تسارعت نبضات قلب القمر الفضي وهي تحدق في تلك العيون. على الرغم من بذل قصارى جهدها ، لم تكن قادرة على استدعاء القوة للتحدث.
“آرون … آرون … أنت .. أخبرتني أنك ستفوز …”
خفض الخادم رأسه وفكر فجأة في شيء.
تمتم صوت القمر الفضي باسم النجم الفضي الحقيقي بصوت جنوني.
“مباراة؟“
كانت العلاقة بين الاثنين خاصة. كان الاثنان في الواقع متزوجين من بعضهما البعض.
“متى بدأ هذا؟“
لقد كانت علاقة بدأت قبل أن يجدوا أنفسهم في هذا القذارة.
“هناك هذا أيضا …”
لولا هذا الحادث …
“هناك هذا أيضا …”
“آرون.. ا—”
“ماذا الآن؟“
“اسكتي.”
“لا ، لم يحدث هذا من قبل“.
انقطع يأسها بصوت غاضب.
حتى الآن.
“… ها؟ “
عند فتح فمها ، تمكنت القمر الفضي في النهاية من نطق اسمه.
أدارت رأسها بشكل ضعيف ، وتوقفت عيناها على شخص كان مستلقيًا على الأريكة وعيناه مغمضتان. كانت وضعية نومه غريبة إلى حد ما حيث بدا وكأنه يتعانق ضد سيفه.
لقد كانت خطة محفوفة بالمخاطر للغاية ، لكنني كنت محظوظًا بما يكفي لعدم استخدامها.
عند فتح فمها ، تمكنت القمر الفضي في النهاية من نطق اسمه.
… لقد كان ببساطة مرعبًا للغاية.
“.. تنين البرق …”
“هناك هذا أيضا …”
“نعم ، هذا ما يدعونني به.”
كانت العلاقة بين الاثنين خاصة. كان الاثنان في الواقع متزوجين من بعضهما البعض.
فتح عينه ، ونظر إليها لفترة وجيزة قبل أن يغلق عينه مرة أخرى.
في نفس الوقت.
“…. الآن اخرسي ، أحاول الحصول على قسط من النوم.”
***
استغرق الأمر منها بعض الوقت لمعالجة كلماته ، وعندما فعلت ذلك ، سرعان ما تحول وجهها إلى اللون الأحمر في حالة من الغضب.
أدار كل من في الغرفة رؤوسهم بعيدًا عنها. فتحت عيون القمر الفضي على مصراعيها عندما رأت هذا.
“ك … كيف، دا -“
ولكن حينها طرق أحدهم الباب. دون انتظار إذن أي شخص ، فتح الباب ودخل اثنان من الشياطين إلى الغرفة.
“ألم تسمعني؟“
“هذا صحيح ، لم يحدث هذا من قبل“.
بعد قطعها ، انفتحت عيون تنين البرق لتكشف عن عينيه ذات اللون الأصفر. رفع رأسه لإلقاء نظرة على القمر الفضي ، ضاقت عيناه.
“… هل هناك أي شيء آخر يجب أن تبلغني به؟“
“لقد سئمت من التذمر الذي لا نهاية له. هل تتوقع مني أن أقدم لك التعاطف؟“
“ترقبوا الوضع عن كثب“.
وضع السيف بحذر على الأريكة ، وقف تنين البرق ببطء.
كان من الممكن أن يكون مفهوماً لو عدت إلى الأرض حيث كانت المانا أكثر كثافة ، ومع ذلك ، كنت حاليًا في عالم الشياطين. مكان بالكاد به مانا ، إن وجد.
وهو يحدق باتجاه منصة بعيدة ، والتفت لينظر إلى القمر الفضي مرة أخرى.
“أنت على حق ، ولكن هل نسيت ما ناقشناه مرة أخرى؟“
“هل تعتقد أنني لا أعرف ماذا فعلت؟“
“ألم تسمعني؟“
بخطوة واحدة للأمام ، ضغط غامر على الغرفة.
“كيف يفترض بي أن أفعل ذلك بينما بالكاد يوجد مانا هنا؟ “
من بين الأشخاص التسعة الموجودين في الغرفة ، لم يتمكن أي منهم من تخفيف الضغط عليهم.
ليس واحد منهم.
قطعت أصابعي.
توك. توك.
غير راضٍ عن وتيرتي ، ذكّرتني نفسي الأخرى.
أخذ بضع خطوات إلى الأمام ، تألقت عيون تنين البرق بدرجات اللون الأصفر اللامع.
“ك .. كيف؟ “
في محاولة محموم لفتح فمها ، تسارعت نبضات قلب القمر الفضي وهي تحدق في تلك العيون. على الرغم من بذل قصارى جهدها ، لم تكن قادرة على استدعاء القوة للتحدث.
بعد فترة ، ابتسم كلاهما وخطوا خطوة إلى الجانب وفتحوا الباب.
… لقد كان ببساطة مرعبًا للغاية.
وظهر خادمه من الخلف.
“هل تعتقد أنني لا أعرف عن الأشياء التي حاول النجم الفضي سحبها أثناء قتاله؟“
“نعم.”
تسببت كلماته التالية في فتح عينيها على مصراعيها.
“هل تعتقد أنني لا أعرف ماذا فعلت؟“
“ك .. كيف؟ “
“يبدو أنني لست بحاجة إلى التدخل“.
“هيه“.
قبل لحظات من بدء المباراة بين إدوارد النجم الفضي ، كنت قد أرسلت طلبي الخاص للقتال.
سحب حواف شفاه تنين البرق في ابتسامة خفيفة.
“هيه“.
رفع يده للإشارة إلى عينيه ، تمتم.
وضع الخادم يده على صدره وأخذ ركبته على الأرض ، وبدأ في التوضيح.
“لا شيء يفلت من بصري. أرى كل شيء.”
“نعم ، لقد مات ، لذا سآخذ موارده“
“هاكك ….”
تقدمت خطوة إلى الأمام ، ودخلت الغرفة.
في هذه اللحظة ، غادرت تلك الكلمات فمه ، وعيناه تتألقان بلون أصفر أكثر إشراقًا حيث وجدت القمر الفضي نفسها فجأة تمسك رقبتها بكلتا يديها.
***
طار البصاق من فمها وهي تكافح لتتكلم بكلمة واحدة.
غير مدركين لما حدث قبل لحظات ، قامت الشياطين بمسح المكان قبل تركيز انتباههم على تنين البرق.
رفعت رأسها واستدارت لتنظر إلى الأشخاص الآخرين في الغرفة. مدت يدها وطلبت المساعدة.
“ح .. مساعدة …”
“يبدو أنني لست بحاجة إلى التدخل“.
لكن كل ذلك كان بلا جدوى.
كانت هناك أوقات كان فيها أمير الدم يرمي بعض الحروف بعيدًا ، ومن هناك كان قادرًا على معرفة محتوياتها.
أدار كل من في الغرفة رؤوسهم بعيدًا عنها. فتحت عيون القمر الفضي على مصراعيها عندما رأت هذا.
***
“بعد … كل .. أنا د .. هل من أجلك؟“
… لقد كان ببساطة مرعبًا للغاية.
حتى الآن.
“هذا صحيح ، لم يحدث هذا من قبل“.
في اللحظة التي ماتت فيها النجم الفضي ، لم يجرؤ أحد على إلقاء نظرة عليها. بعد أن أدركت الواقع القاسي للموقف ، تضاءلت عيون القمر الفضي وتوقفت عن الكلام. لقد توقف الضغط الذي كان يضغط عليها لفترة طويلة.
الفصل 519: تنين البرق [1]
هز تنين البرق رأسه عندما نظر إلى الأشخاص الآخرين في الغرفة.
أخذ بضع خطوات إلى الأمام ، تألقت عيون تنين البرق بدرجات اللون الأصفر اللامع.
“ضعيف الشخصية …”
عندما كان يتأمل الأحداث التي حدثت للتو ، تجعدت حواجبه بشدة.
تمتم بصوت خافت وهو يستدير وعاد إلى الأريكة. بينما كان يسير عائداً إلى الأريكة ، تمكن من نطق بضع كلمات أخرى.
“إنها تنتمي تقنيًا إلى افرلورد الحالي ، لكن الموارد المصنفة من قبل دوق لا ينبغي أن تهمه ، لذلك ربما لن يهتم. هذا وحقيقة أن افرلورد هو ادوارد. لن يمانع إذا أخذتها.”
“… اعمل لي معروفا و اخرس. انا احاول النوم.”
“صحيح ، لقد نسيت هذا تقريبًا“
تو توك -!
كان الخادم سريعًا في رده.
ولكن حينها طرق أحدهم الباب. دون انتظار إذن أي شخص ، فتح الباب ودخل اثنان من الشياطين إلى الغرفة.
عندما كان يتأمل الأحداث التي حدثت للتو ، تجعدت حواجبه بشدة.
توقفت أقدام تنين البرق.
لقد كانت خطة محفوفة بالمخاطر للغاية ، لكنني كنت محظوظًا بما يكفي لعدم استخدامها.
“ماذا الآن؟“
“.. تنين البرق …”
بدأ تنين البرق في الانزعاج حقًا الآن.
أومأت برأسي.
لقد كان مصدر إزعاج تلو الآخر. متى يتركونه ينام بسلام؟
قطعت أصابعي.
غير مدركين لما حدث قبل لحظات ، قامت الشياطين بمسح المكان قبل تركيز انتباههم على تنين البرق.
في نفس الوقت.
بمجرد أن يتمكنوا من الإمساك به ، صعد شيطان وأعلن.
شد العبوس على وجهه.
“تنين البرق. لقد تم تحديك في مباراة.”
عند فتح فمها ، تمكنت القمر الفضي في النهاية من نطق اسمه.
“مباراة؟“
سقطت القمر الفضي على ركبتيها ووضعت كلتا يديها على الزجاج. أصبح وجهها شاحبًا وهي تحدق في اتجاه المكان الذي كانت تقف فيه النجم الفضي.
شد العبوس على وجهه.
كان وجه دوق أنوزيتش مشوبًا بالوقار وهو يحدق في الساحة من إحدى المنصات.
“… هل مسموح لي بالرفض؟ “
“انت لا تستطيع.”
أدارت رأسها بشكل ضعيف ، وتوقفت عيناها على شخص كان مستلقيًا على الأريكة وعيناه مغمضتان. كانت وضعية نومه غريبة إلى حد ما حيث بدا وكأنه يتعانق ضد سيفه.
دون أن ينبس ببنت شفة ، ظل وجه تنين البرق غير عاطفي. سأل وهو يفتح فمه.
رفعت رأسها واستدارت لتنظر إلى الأشخاص الآخرين في الغرفة. مدت يدها وطلبت المساعدة.
“… من يتحداني؟“
“ك … كيف، دا -“
“الحاصد الابيض“.
نظرًا لأن الموارد كانت عديمة الفائدة لهم ، لم يفكروا حتى مرتين في أخذها. علاوة على ذلك ، يمكنني أن أخبر من لمحة عما كانوا يخططون للقيام به.
***
خفض الدوق أنوزك رأسه وغطى فمه بيده. سرعان ما توصل إلى فرضية.
“يبدو أنني لست بحاجة إلى التدخل“.
هل فاتني شيء؟
تمتمت وأنا أحدق بإدوارد الذي كان يقف في منتصف الساحة.
رد الدوق أنوزيك دون النظر إلى الوراء.
إذا حدث خطأ ما ، ولم يقرأ إدوارد الرسالة ، فقد خططت للتدخل في المباراة. ليس بشكل مباشر ، ولكن من خلال استخدام “الواحد“.
في نفس الوقت.
لقد كانت خطة محفوفة بالمخاطر للغاية ، لكنني كنت محظوظًا بما يكفي لعدم استخدامها.
“هل تسبب ظهوره في افتقاد أمير الدم لابنته؟“
أبعدت عيني عن الساحة ، نظرت إلى يميني.
“… أنت تعرف بالفعل ما يجب القيام به بعد ذلك.”
أومأت برأسي.
“أفعل.”
ليس فقط هو ولكن مع المتنافسين العشرة الأوائل الآخرين.
أومأت برأسي.
“أنت على حق ، ولكن هل نسيت ما ناقشناه مرة أخرى؟“
“لقد أرسلت الطلب بالفعل.”
***
قبل لحظات من بدء المباراة بين إدوارد النجم الفضي ، كنت قد أرسلت طلبي الخاص للقتال.
استدرت وتوجهت مباشرة إلى غرفة النجم الفضي.
كان الهدف هو تنين البرق.
أدار كل من في الغرفة رؤوسهم بعيدًا عنها. فتحت عيون القمر الفضي على مصراعيها عندما رأت هذا.
“قبل أن تبدأ معركتك ، استغل هذه الفرصة للتقدم إلى الرتبة التالية. إذا لم تفعل ذلك ، فستجد صعوبة في التغلب عليه.”
بمجرد أن يتمكنوا من الإمساك به ، صعد شيطان وأعلن.
ذكرني نفسي الأخرى.
صرخة حزينة تردد صداها في جميع أنحاء منصة صغيرة تطل على الساحة من فوق.
لوحت بيدي بانزعاج.
رفعت رأسها واستدارت لتنظر إلى الأشخاص الآخرين في الغرفة. مدت يدها وطلبت المساعدة.
“كيف يفترض بي أن أفعل ذلك بينما بالكاد يوجد مانا هنا؟ “
رفعت رأسها واستدارت لتنظر إلى الأشخاص الآخرين في الغرفة. مدت يدها وطلبت المساعدة.
كان من الممكن أن يكون مفهوماً لو عدت إلى الأرض حيث كانت المانا أكثر كثافة ، ومع ذلك ، كنت حاليًا في عالم الشياطين. مكان بالكاد به مانا ، إن وجد.
“… هل هناك أي شيء آخر يجب أن تبلغني به؟“
“ليس هذا فقط ، لكنني أيضًا تجاوزت الأمر منذ خمسة أشهر. كيف تتوقع مني تحقيق اختراق بينما بالكاد أشعر بالإحساس الذي يخبرني أنه يمكنني الاختراق.”
عند فتح فمها ، تمكنت القمر الفضي في النهاية من نطق اسمه.
كلما كنت على وشك الاختراق ، سيكون هناك هذا الإحساس بالوخز الغريب الذي يلاحق جسدي كلما قمت بتوجيه المانا داخل جسدي.
*
في هذه اللحظة ، لم أشعر بمثل هذا الإحساس.
غير مدركين لما حدث قبل لحظات ، قامت الشياطين بمسح المكان قبل تركيز انتباههم على تنين البرق.
ببساطة ، كنت لا أزال بعيدًا قليلاً عن الوصول إلى المرتبة التالية.
“غبي.”
“غبي.”
رد الدوق أنوزيك دون النظر إلى الوراء.
“… ماذا؟ “
“اسكتي.”
جبهتي مجعدة.
ولكن حينها طرق أحدهم الباب. دون انتظار إذن أي شخص ، فتح الباب ودخل اثنان من الشياطين إلى الغرفة.
هل فاتني شيء؟
تفكر لحظة ، هز الخادم رأسه.
“لا تقل لي أنك نسيت أنك من بين أفضل عشرة متنافسين؟“
“آرون … آرون … أنت .. أخبرتني أنك ستفوز …”
“آه.”
“كتابة؟“
قطعت أصابعي.
جبهتي مجعدة.
“صحيح ، لقد نسيت هذا تقريبًا“
“… كان هذا خارج توقعاتي.”
بصرف النظر عن الغرفة الأفضل ، سيحصل كبار المتنافسين على إمكانية الوصول إلى المزيد من الموارد.
“… كما تتمنا.”
“لا أعتقد أن هذا سيكون كافيا بالنسبة لي لاختراق“.
ليس فقط هو ولكن مع المتنافسين العشرة الأوائل الآخرين.
على الرغم من أنني لم أكن بعيدًا تمامًا عن الوصول إلى المرتبة التالية ، إلا أنني لم أكن قريبًا جدًا. بالنسبة لي للوصول إلى رتبة [A +] ، كنت بحاجة إلى شيء مميز.
“بعد … كل .. أنا د .. هل من أجلك؟“
“أنت على حق ، ولكن هل نسيت ما ناقشناه مرة أخرى؟“
في هذه اللحظة ، غادرت تلك الكلمات فمه ، وعيناه تتألقان بلون أصفر أكثر إشراقًا حيث وجدت القمر الفضي نفسها فجأة تمسك رقبتها بكلتا يديها.
“… اجل.”
أومأ الخادم برأسه.
رفعت رأسي وقمت بتدليك جبهتي.
كانت هناك أوقات كان فيها أمير الدم يرمي بعض الحروف بعيدًا ، ومن هناك كان قادرًا على معرفة محتوياتها.
“هناك هذا أيضا …”
“… أنت تعرف بالفعل ما يجب القيام به بعد ذلك.”
كان هناك سبب واحد وراء رغبة النجم الفضي في إنشاء مجموعة. لم يكن ذلك بسبب رغبته في مساعدة الآخرين ، ولكن لأنه أراد الحصول على مواردهم.
أخذ بضع خطوات إلى الأمام ، تألقت عيون تنين البرق بدرجات اللون الأصفر اللامع.
في مقابل الحصول على مكان في المراكز العشرة الأولى ، كان على المتنافسين أن يسلموا له جزءًا من الموارد التي سيحصلون عليها.
“لاشىء على الاطلاق؟“
كانت صفقة بسيطة.
“… اعمل لي معروفا و اخرس. انا احاول النوم.”
على أي حال ، بعد أن مات الآن ، كان هذا يعني أن الموارد التي احتفظ بها معه كانت مجانية لأي شخص للحصول عليها.
على الرغم من أنني لم أكن بعيدًا تمامًا عن الوصول إلى المرتبة التالية ، إلا أنني لم أكن قريبًا جدًا. بالنسبة لي للوصول إلى رتبة [A +] ، كنت بحاجة إلى شيء مميز.
“هذا مسموح به ، أليس كذلك؟“
“… كما تقول ، صاحب السعادة.”
“إنها تنتمي تقنيًا إلى افرلورد الحالي ، لكن الموارد المصنفة من قبل دوق لا ينبغي أن تهمه ، لذلك ربما لن يهتم. هذا وحقيقة أن افرلورد هو ادوارد. لن يمانع إذا أخذتها.”
“كيف غريب…”
“على ما يرام.”
“انت لا تستطيع.”
استدرت وتوجهت مباشرة إلى غرفة النجم الفضي.
“ماذا الآن؟“
غير راضٍ عن وتيرتي ، ذكّرتني نفسي الأخرى.
في الواقع ، كان هذا بالضبط ما أردت.
“يجب أن تسرع. يجب أن تصل قبل أن تعود. ستكون لديك الأفضلية بعد ذلك.”
“لا ، لم يحدث هذا من قبل“.
“حسنا حسنا.”
تمتم صوت القمر الفضي باسم النجم الفضي الحقيقي بصوت جنوني.
*
“هل تعتقد أنني لا أعرف عن الأشياء التي حاول النجم الفضي سحبها أثناء قتاله؟“
“ماذا تفعل؟“
استدرت وتوجهت مباشرة إلى غرفة النجم الفضي.
عند وصولي إلى غرفة النجم الفضي ، تم حظري من قبل اثنين من الشياطين.
أدارت رأسها بشكل ضعيف ، وتوقفت عيناها على شخص كان مستلقيًا على الأريكة وعيناه مغمضتان. كانت وضعية نومه غريبة إلى حد ما حيث بدا وكأنه يتعانق ضد سيفه.
أجبته محدقاً في الشياطين.
“هذا صحيح ، لم يحدث هذا من قبل“.
“أنا هنا لأجمع موارده“.
“ما هو الغريب في الوضع يا صاحب السعادة؟“
“جمع موارده؟“
فيما يتعلق بالآخرين.
“نعم ، لقد مات ، لذا سآخذ موارده“
لكن كل ذلك كان بلا جدوى.
مع النظرات المرتبكة على وجوههم ، كان الشيطانان يحدقان في بعضهما البعض. كان من الواضح أن الشياطين ليس لديهم أي فكرة عن كيفية الرد على الموقف.
“لاشىء على الاطلاق؟“
بعد فترة ، ابتسم كلاهما وخطوا خطوة إلى الجانب وفتحوا الباب.
“آه.”
“تمام.”
“لم يكن هناك“.
نظرًا لأن الموارد كانت عديمة الفائدة لهم ، لم يفكروا حتى مرتين في أخذها. علاوة على ذلك ، يمكنني أن أخبر من لمحة عما كانوا يخططون للقيام به.
“حسنا حسنا.”
ربما كانوا سيسمحون لي بأخذ الموارد قبل إخبار افرلورد الحالي بما حدث ، وبالتالي خلق صراع بيننا.
فتح عينه ، ونظر إليها لفترة وجيزة قبل أن يغلق عينه مرة أخرى.
ليس فقط هو ولكن مع المتنافسين العشرة الأوائل الآخرين.
دون أن ينبس ببنت شفة ، ظل وجه تنين البرق غير عاطفي. سأل وهو يفتح فمه.
لكن هذا لا يهمني حقًا.
غير راضٍ عن وتيرتي ، ذكّرتني نفسي الأخرى.
في الواقع ، كان هذا بالضبط ما أردت.
أخذ بضع خطوات إلى الأمام ، تألقت عيون تنين البرق بدرجات اللون الأصفر اللامع.
أردت أن يعتقد الناس أن علاقتي بإدوارد كانت سيئة. بعد كل شيء ، كانت هذه أفضل طريقة لجذب اهتمام الدوق.
مع النظرات المرتبكة على وجوههم ، كان الشيطانان يحدقان في بعضهما البعض. كان من الواضح أن الشياطين ليس لديهم أي فكرة عن كيفية الرد على الموقف.
فيما يتعلق بالآخرين.
“ترقبوا الوضع عن كثب“.
بصراحة لم أهتم.
خفض الخادم رأسه وفكر فجأة في شيء.
“شكرًا لك.”
“كيف يفترض بي أن أفعل ذلك بينما بالكاد يوجد مانا هنا؟ “
تقدمت خطوة إلى الأمام ، ودخلت الغرفة.
في ضوء حقيقة أن كلاهما كانا من البشر ، فإن ظهورالحاصد الأبيض ربما أثار ذكريات من الماضي لتظهر في عقل أمير الدم. قد يكون هذا قد أدى إلى أفعاله المفاجئة.
توك. توك.
ترجمة FLASH
وضع السيف بحذر على الأريكة ، وقف تنين البرق ببطء.
———-—-
“…. الآن اخرسي ، أحاول الحصول على قسط من النوم.”
تفكر لحظة ، هز الخادم رأسه.
اية (111) وَمَن يَكۡسِبۡ خَطِيٓـَٔةً أَوۡ إِثۡمٗا ثُمَّ يَرۡمِ بِهِۦ بَرِيٓـٔٗا فَقَدِ ٱحۡتَمَلَ بُهۡتَٰنٗا وَإِثۡمٗا مُّبِينٗا (112) سورة النساء الاية (112)
فيما يتعلق بالآخرين.
ليس واحد منهم.
“… أنت تعرف بالفعل ما يجب القيام به بعد ذلك.”
“كتابة؟“
“لقد سئمت من التذمر الذي لا نهاية له. هل تتوقع مني أن أقدم لك التعاطف؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
