رتبة الإمبراطور [5]
الفصل 515: رتبة الإمبراطور [5]
“نعم!”
بينما ركز الجميع على الأراضي الخالية أدناه ، هتف الحشد بصخب في جميع أنحاء الساحة.
كلما نظر إلى السوار ، زاد العبوس على وجهه.
ركز انتباه الجميع على شيطانية معينة وهي تقف في منتصف الساحة بابتسامة مشرقة على وجهها.
ثم تم ضغط يده في قبضة يده ، وتناثرت الشعاع المتجه نحوه مباشرة في الهواء ، مما أثار دهشة الجمهور.
فتحت فمها ، وأصدرت صوتًا لطيفًا ومغريًا ملأ الساحة.
مع رفع يده ، تحققت بجانبه ثلاث دوائر سحرية ، مكونة من حوله درعًا كبيرًا. سرعان ما اصطدمت الضربة بالهجوم.
[في مباراة اليوم على الجانب الأيسر لدينا الموت جلبت ، قوس إمبراطور الملك الحالي.]
بصراحة كان سئم من ذلك.
وبينما كانت تتحدث ، انفتحت البوابة على الجانب الأيسر ، وظهر شيطان من الجانب الآخر من الحلبة.
أخفض ماركيز كيروتش رأسه.
عند رؤية أجنحة الخفافيش تتناثر على ظهره وهيكلها الضخم لدرجة أنها جعلت بعض الأورك تشعر بالعار ، أصبح الحشد أكثر سحرًا.
كسر. كسر. كسر.
“قتل!”
كلما نظر إلى السوار ، زاد العبوس على وجهه.
“تدمير هذا العفريت!”
لفت انتباهه مرة أخرى نحو الساحة ، رأى تنين البرق أن النجم الفضي يقف في منتصف الحلبة بنظرة باردة. على الأرض مقابله كان هناك سوار بسيط ، لا شيء آخر.
“من الأفضل أن تجعلني شيئا أيها الخائن!”
أخفض رأسه للنظرة نحو الحلبة ، وتوقفت عيناه على الشكل الواقف في المنتصف. حك رأسه ، وجعد حاجبيه بإحكام.
عندما توقف في منتصف الساحة ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الحشد. على الرغم من كونه شيطانًا ، لم يكن لديه أي إحساس بالارتباط تجاههم. بل احتقرهم بكل كيانه.
“مع السلامة.”
وبينما كان يخفض رأسه ليفحص يده اليمنى ، بقيت عيناه على سوار أسود صغير.
انهار الحاجز الثاني ، مما تسبب في شحوب وجه النجم الفضي بشكل ملحوظ.
‘القامع.’
حتى ذلك الحين ، لم يكن النجم الفضي إمبراطورًا من أجل لا شيء.
لقد كانت قطعة أثرية أنشأتها الشياطين هي التي قمعت مرتبة مرتديها. لم يكن لديه خيار سوى لبسه لأن القتال كان بين رتبتي إمبراطور من قوسين مختلفين.
أخفض ماركيز كيروتش رأسه.
كلما نظر إلى السوار ، زاد العبوس على وجهه.
يحدق في الهجوم القادم ، وشخر الموت جلبت.
“كيف يجرؤ اللعين على …”
رفع رأس عصاه وتشكلت أمامه دائرة سحرية. في غضون ذلك ، كان الموت جلبت قد اندفع بالفعل في اتجاهه وكان على بعد مترين فقط منه.
رفرف–
“صاحب السعادة فيما يتعلق بمباراة الأوفرلورد …”
لقد رفرف بجناحيه مرة ، وألقى بظلاله على الأرض. عرض واضح للقوة بواسطته.
“من الأفضل أن تموت ، أراهن عليك بالكثير من المال.”
استجابةً لاستعداده ، وصلت الشيطان عبر الساحة بيدها اليمنى. كان هناك جو من الإثارة في الحشد حيث كان صوتها الجميل يتطاير في الهواء.
أصبحت هذه اللعبة غير المجدية حيث كان عليه أن يقاتل أشخاصًا آخرين من أجل ترفيه الشيطان أكثر من اللازم بالنسبة له. استغرق الأمر كل إرادته للحفاظ على وجهه مستقيمًا.
[وعلى الجانب الأيمن لدينا النجم الفضي ، الإمبراطور الحالي لقوس الدوق ، والمتحدي !.]
ببطء ، بدأت البوابات على اليمين في الارتفاع. على عكس الموت جلبت ، قوبل النجم الفضي بالكثير من العداء.
ببطء ، بدأت البوابات على اليمين في الارتفاع. على عكس الموت جلبت ، قوبل النجم الفضي بالكثير من العداء.
لم تكن الضربة التي ألقى بها الموت جلبت سوى شيء غير رسمي ، وفقط النجم الفضي يمكنه الشعور بالقوة الكامنة وراءه.
“تموت أحد عشر حثالة!”
صرَّ على أسنانه ، واستمر في المثابرة.
“لا استطيع الانتظار حتى تموت!”
لقد تذكر فقط أسماء الأشخاص الذين كانت أسماؤهم تستحق التذكر.
“من الأفضل أن تموت ، أراهن عليك بالكثير من المال.”
توقفت الطاقة الشيطانية المنبعثة من جسد الموت جلبت فجأة ، وظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو يشد يده اليسرى.
هذا كان متوقعا. بالنظر إلى كبريائهم ، فإن الشياطين لا تزال تفضل دعم شخص ما من عرقهم الخاص على شخص من جنس آخر ، بغض النظر عما إذا كان هذا الشخص أسير حرب أو ارتكب جريمة بشعة مثل ابتلاع جوهر شيطان آخر.
أمر الدوق بما يبدو أنه قادر على قراءة أفكاره.
عندما سار النجم الفضي ببطء نحو وسط الساحة ، تجاهل ضوضاء الحشد. في هذه اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي كان يدور في ذهنه هو خصمه.
“نعم.”
الموت.
“همف“.
بمجرد أن كان على بعد أمتار قليلة من الموت جلبت ، توقفت قدميه. بينما كان يقف في الطرف الآخر من الموت جلبت ، يمكن للجميع رؤية اختلافاتهم في الحجم.
لقد رفرف بجناحيه مرة ، وألقى بظلاله على الأرض. عرض واضح للقوة بواسطته.
شعرت كما لو أن نملة كانت تقاتل ضد وحش كبير. كان الاختلاف بينهما لا يضاهى.
في حين أن أولئك الذين راهنوا على النجم الفضي أعربوا عن أسفهم لقرارهم ، فقد ابتهج أولئك الذين راهنوا على الموت جلبت سرًا. كان الاختلاف في الحجم كافياً لمعظم الناس ليشعروا بمزيد من الأمان بشأن خياراتهم.
في حين أن أولئك الذين راهنوا على النجم الفضي أعربوا عن أسفهم لقرارهم ، فقد ابتهج أولئك الذين راهنوا على الموت جلبت سرًا. كان الاختلاف في الحجم كافياً لمعظم الناس ليشعروا بمزيد من الأمان بشأن خياراتهم.
“…نعم.”
[هل أنتما مستعدان؟ ]
“سأقتلك!”
في تلك اللحظة سمع صوت الشيطان. أصبحت أرضية الساحة على الفور مكثفة حيث توقف الجميع عن الكلام للحظة.
في أعقاب كلماتها ، أصبح الجمهور أكثر سخونة وصرخ بصوت أعلى.
“نعم.”
فتحت فمها ، وأصدرت صوتًا لطيفًا ومغريًا ملأ الساحة.
“…نعم.”
ومع ذلك ، فقد الموت جلبت معظم الزخم بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك ، لذلك كان على النجم الفضي فقط إمالة رأسه لتفادي الهجوم.
أجاب المتسابقان في نفس الوقت. انتشرت ابتسامة راضية على وجه الشيطان وهي ترفع يدها وتنزلها.
“خ …”
[يمكنك البدء!]
شعر ماركيز كيروش بالرضا عند رؤية النظرة الراضية على وجه الدوق.
في أعقاب كلماتها ، أصبح الجمهور أكثر سخونة وصرخ بصوت أعلى.
لم يكونوا غاضبين من أداء النجم الفضي ، ولكن بدلاً من ذلك ، من مدى سهولة هزيمته لمنافس رتبة الإمبراطور من قوس الملك.
“نعم!”
“للأسف ، يجب أن تنتهي كل المتعة في النهاية. لقد حان الوقت لتغيير لعبة افرلورد الحالية.”
“صراع صراع صراع!”
اية (107) يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمۡ إِذۡ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرۡضَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا يَعۡمَلُونَ مُحِيطًا (108)سورة النساء الاية (108)
كسر! كسر!
“هل ستقدم إلينا أخيرًا بعد مشاهدة مثل هذا الأداء؟“
عندما كان الشخصان يفحصان بعضهما البعض عن كثب ، بدأت الشقوق تظهر تحت أقدامهما.
عندما توقف في منتصف الساحة ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الحشد. على الرغم من كونه شيطانًا ، لم يكن لديه أي إحساس بالارتباط تجاههم. بل احتقرهم بكل كيانه.
سرعان ما اختفى كلا الرقمين من مكانهما.
وبينما كانت تتحدث ، انفتحت البوابة على الجانب الأيسر ، وظهر شيطان من الجانب الآخر من الحلبة.
بووم -!
كلما نظر إلى السوار ، زاد العبوس على وجهه.
ومع اختفاء الشخصين وظهورهما مرة أخرى أمام بعضهما البعض ، دوى دوي متفجر في جميع أنحاء الساحة. سرعان ما عادت شخصياتهم للظهور في منتصف الساحة ، وتمكن الجميع من إلقاء نظرة عليها.
سرعان ما اختفى كلا الرقمين من مكانهما.
عندما كان يبحث عن النجم الفضي ، مد الشيطان ذراعه في حركة مخالب ، مستهدفًا رأسه مباشرة. كان هجومه سريعًا وشرسًا ، ولم يترك سوى القليل من الوقت لـ النجم الفضي للرد.
كان من الواضح أنه في تلك اللحظة القصيرة التي استدار لينظر بعيدًا ، انتهت المعركة.
حتى ذلك الحين ، لم يكن النجم الفضي إمبراطورًا من أجل لا شيء.
الفصل 515: رتبة الإمبراطور [5]
برفع يده أشارت عصاه إلى المخلب ، وتشكلت عدة دوائر سحرية عند أطراف كل ظفر ، مما أوقفها في مكانها.
انفجار-!
حسنًا ، على الأقل لبضع ثوان حيث سرعان ما بدأت الشقوق تتشكل على الدوائر السحرية.
***
كسر. كسر. كسر.
“خ …”
على الرغم من قدرتها على صد الهجوم ، إلا أن قوة الدائرة لم تكن كافية لمنع المخلب من الوصول إلى رأس النجم الفضي ، حيث تحطموا واستمروا في التوجه إلى رأس النجم الفضي.
حتى ذلك الحين ، لم يكن النجم الفضي إمبراطورًا من أجل لا شيء.
ومع ذلك ، فقد الموت جلبت معظم الزخم بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك ، لذلك كان على النجم الفضي فقط إمالة رأسه لتفادي الهجوم.
وهذا بالضبط ما فعله.
عندما كان الشخصان يفحصان بعضهما البعض عن كثب ، بدأت الشقوق تظهر تحت أقدامهما.
سووش -!
شعر ماركيز كيروش بالرضا عند رؤية النظرة الراضية على وجه الدوق.
تجنباً للهجوم ، دفع النجم الفضي جسده للخلف مع نسيم نسيم وتناثر شعره. بحركة بسيطة من يده ، ربط شعره معًا خلف ظهره.
لكنها كانت كافية إذ سرعان ما تشكلت ابتسامة على شفتيه.
رفع عصاه ووجهها نحو الشيطان. تشكلت دائرة سحرية كبيرة على طرف العصا.
على الرغم من قدرتها على صد الهجوم ، إلا أن قوة الدائرة لم تكن كافية لمنع المخلب من الوصول إلى رأس النجم الفضي ، حيث تحطموا واستمروا في التوجه إلى رأس النجم الفضي.
بنقرة أنيقة من عصاه ، تمتم.
استجابةً لاستعداده ، وصلت الشيطان عبر الساحة بيدها اليمنى. كان هناك جو من الإثارة في الحشد حيث كان صوتها الجميل يتطاير في الهواء.
“هنا.”
“من هو؟“
أدى صوته إلى تحول الدائرة السحرية إلى شعاع طاقة أزرق شفاف يتجه نحو الموت جلبت.
“…نعم.”
يحدق في الهجوم القادم ، وشخر الموت جلبت.
ومع اختفاء الشخصين وظهورهما مرة أخرى أمام بعضهما البعض ، دوى دوي متفجر في جميع أنحاء الساحة. سرعان ما عادت شخصياتهم للظهور في منتصف الساحة ، وتمكن الجميع من إلقاء نظرة عليها.
“همف“.
ثم لعق شفتيه.
بتوسيع جناحه بالكامل ، بدأ لون أسود مهيب في تشكيل جسده. بدأت الساحة بأكملها ترتعش.
“قتل!”
ثم تم ضغط يده في قبضة يده ، وتناثرت الشعاع المتجه نحوه مباشرة في الهواء ، مما أثار دهشة الجمهور.
كسر.
بالتعامل مع هجوم النجم الفضي ، سرعان ما تابع هجومه. رفع يده التي كانت مشدودة بقبضته ، وضغط على عضلات ظهره وشرع في إلقاء لكمة غير رسمية في اتجاه النجم الفضي.
“نعم.”
حسنًا ، كان هذا على الأقل كيف بدا الأمر للجمهور. يمكن قول العكس بالنسبة لـ النجم الفضي الذي حدق فيه بنظرة جليلة بشكل لا يصدق.
الفصل 515: رتبة الإمبراطور [5]
لم تكن الضربة التي ألقى بها الموت جلبت سوى شيء غير رسمي ، وفقط النجم الفضي يمكنه الشعور بالقوة الكامنة وراءه.
بالتعامل مع هجوم النجم الفضي ، سرعان ما تابع هجومه. رفع يده التي كانت مشدودة بقبضته ، وضغط على عضلات ظهره وشرع في إلقاء لكمة غير رسمية في اتجاه النجم الفضي.
مع رفع يده ، تحققت بجانبه ثلاث دوائر سحرية ، مكونة من حوله درعًا كبيرًا. سرعان ما اصطدمت الضربة بالهجوم.
“أنا سعيد لأنه كان يرضيك.”
انفجار-!
“كيف يجرؤ اللعين على …”
مع صوت انفجار هائل ، بدأ الدرع في التموج عندما أصبحت نظرة النجم الفضي ثابتة.
ثم لعق شفتيه.
كسر.
ترجمة FLASH
بدأت الشقوق تتشكل ببطء على الدرع الخارجي. في محاولة لاستكمال مانا المستنفدة للدرع بمانا الخاص به ، قام النجم الفضي بتجعيد حواجبه بإحكام.
في تلك اللحظة سمع صوت الشيطان. أصبحت أرضية الساحة على الفور مكثفة حيث توقف الجميع عن الكلام للحظة.
كسر.
عند رؤية أجنحة الخفافيش تتناثر على ظهره وهيكلها الضخم لدرجة أنها جعلت بعض الأورك تشعر بالعار ، أصبح الحشد أكثر سحرًا.
حتى ذلك الحين ، استمرت الشقوق في التكوّن على الدرع. لم يمض وقت طويل حتى انطلق صوت شظايا الزجاج ، وانكسر الدرع الأول إلى قطع.
“أرى…”
“خ …”
لم يكونوا غاضبين من أداء النجم الفضي ، ولكن بدلاً من ذلك ، من مدى سهولة هزيمته لمنافس رتبة الإمبراطور من قوس الملك.
مع تأوه ضعيف ، أخذ النجم الفضي خطوة إلى الوراء وبدأ الدم يتسرب من أنفه.
“أنا سعيد لأنه كان يرضيك.”
صرَّ على أسنانه ، واستمر في المثابرة.
التقط السيف وجلس على الأريكة وأغمض عينيه. ولكن بينما كان على وشك النوم ، رفع رأسه ونظر إلى شخصية مألوفة ، لم يكن يتذكر اسمها تمامًا.
يتحطم-!
انهار الحاجز الثاني ، مما تسبب في شحوب وجه النجم الفضي بشكل ملحوظ.
“ما هذا؟“
لكنها كانت كافية إذ سرعان ما تشكلت ابتسامة على شفتيه.
كان ذلك لأنه بعد انهيار الحاجز الثاني ، توقف الهجوم أخيرًا ، تاركًا وراءه حاجزًا أخيرًا. عندما نظر النجم الفضي إلى الموت جلبت ، كان بإمكانه سماع هتافات المتفرجين الصاخبة.
كان ذلك لأنه بعد انهيار الحاجز الثاني ، توقف الهجوم أخيرًا ، تاركًا وراءه حاجزًا أخيرًا. عندما نظر النجم الفضي إلى الموت جلبت ، كان بإمكانه سماع هتافات المتفرجين الصاخبة.
“أنا سعيد لأنه كان يرضيك.”
عندما أدار النجم الفضي رأسه لينظر إلى الحشد ، شعر بعيونهم المملوءة بالخبث والكلمات التي لا تتمنى له شيئًا سوى الموت.
برزت شخصية في ذهنه وابتسم.
بصراحة كان سئم من ذلك.
كل ما حدث أدناه كان جزءًا من ترتيبه.
أصبحت هذه اللعبة غير المجدية حيث كان عليه أن يقاتل أشخاصًا آخرين من أجل ترفيه الشيطان أكثر من اللازم بالنسبة له. استغرق الأمر كل إرادته للحفاظ على وجهه مستقيمًا.
على مدى العقود القليلة الماضية ، كان يخدم الدوق أنوزيك كيده الأيمن.
مجرد التفكير جعله يضغط على أسنانه بإحكام. إلا أن غضبه اختفى بالسرعة التي ظهر بها. أخذ نفسا عميقا وهدأ.
بينما كان يلقي نظرة خاطفة على الساحة أدناه ، ظلت عيون الدوق مثبتة على النجم الفضي.
رفع رأسه ونظر نحو إحدى المنصات. بعد فترة ، ظهرت ابتسامة ناعمة على شفتيه.
“من هو؟“
“يجب أن أبدأ الآن“.
لقد كانت قطعة أثرية أنشأتها الشياطين هي التي قمعت مرتبة مرتديها. لم يكن لديه خيار سوى لبسه لأن القتال كان بين رتبتي إمبراطور من قوسين مختلفين.
رفع رأس عصاه وتشكلت أمامه دائرة سحرية. في غضون ذلك ، كان الموت جلبت قد اندفع بالفعل في اتجاهه وكان على بعد مترين فقط منه.
أصبحت هذه اللعبة غير المجدية حيث كان عليه أن يقاتل أشخاصًا آخرين من أجل ترفيه الشيطان أكثر من اللازم بالنسبة له. استغرق الأمر كل إرادته للحفاظ على وجهه مستقيمًا.
ثم حدث شيء ما.
يتحطم-!
توقفت الطاقة الشيطانية المنبعثة من جسد الموت جلبت فجأة ، وظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو يشد يده اليسرى.
لكنها كانت كافية إذ سرعان ما تشكلت ابتسامة على شفتيه.
حدث هذا بسرعة بحيث لم يتمكن أحد من ملاحظته. لكنه كان وقتًا كافيًا لـ النجم الفضي الذي ابتسم ببطء.
سووش -!
“مع السلامة.”
“مع السلامة.”
تمتم قبل أن تغلف تعويذته شخصية الموت جلبت. توقفت جميع الشياطين في المنصة عن الحركة ونظروا إلى بعضهم البعض كموجة ساطعة من الطاقة تنطلق عبر الساحة.
في تلك اللحظة سمع صوت الشيطان. أصبحت أرضية الساحة على الفور مكثفة حيث توقف الجميع عن الكلام للحظة.
***
على مدى العقود القليلة الماضية ، كان يخدم الدوق أنوزيك كيده الأيمن.
بعد لحظة من إطلاق النجم الفضي التعويذة ، فتح تنين البرق عينيه. سرعان ما تحول انتباهه نحو أرض الحلبة أدناه وتوقف مؤقتًا لمراقبة الموت جلبت. وبشكل أكثر تحديدًا ، السوار الذي كان مستريحًا في يده.
انهار الحاجز الثاني ، مما تسبب في شحوب وجه النجم الفضي بشكل ملحوظ.
“أمم…”
“مه.”
وبينما كانت عيناه تتأرجحان على السوار الذي كان يرتكز على الموت جلبت ، تومض عيناه بلون معين قبل أن تعود إلى اللون الأصفر المعتاد.
“المضي قدما كما لدينا الترتيب.”
“أرى…”
هذا كان متوقعا. بالنظر إلى كبريائهم ، فإن الشياطين لا تزال تفضل دعم شخص ما من عرقهم الخاص على شخص من جنس آخر ، بغض النظر عما إذا كان هذا الشخص أسير حرب أو ارتكب جريمة بشعة مثل ابتلاع جوهر شيطان آخر.
تمتم وهو يدير رأسه ليحدق في اتجاه معين. لنكون أكثر دقة ، نحو منصة محددة في المسافة.
لقد تذكر فقط أسماء الأشخاص الذين كانت أسماؤهم تستحق التذكر.
شحذت عيناه الضعيفتان والكسولتان للحظة وجيزة.
“لا استطيع الانتظار حتى تموت!”
لفت انتباهه مرة أخرى نحو الساحة ، رأى تنين البرق أن النجم الفضي يقف في منتصف الحلبة بنظرة باردة. على الأرض مقابله كان هناك سوار بسيط ، لا شيء آخر.
[في مباراة اليوم على الجانب الأيسر لدينا الموت جلبت ، قوس إمبراطور الملك الحالي.]
كان من الواضح أنه في تلك اللحظة القصيرة التي استدار لينظر بعيدًا ، انتهت المعركة.
تمتم وهو يدير رأسه ليحدق في اتجاه معين. لنكون أكثر دقة ، نحو منصة محددة في المسافة.
بعد لحظة صمت وجيزة ، بدأت الشياطين واحدة تلو الأخرى في الاحتجاج لأنهم جميعًا وجدوا الموقف مثيرًا للسخرية.
مع صوت انفجار هائل ، بدأ الدرع في التموج عندما أصبحت نظرة النجم الفضي ثابتة.
“ما هذا الهراء!”
شحذت عيناه الضعيفتان والكسولتان للحظة وجيزة.
“لقد غش!”
عندما كان يبحث عن النجم الفضي ، مد الشيطان ذراعه في حركة مخالب ، مستهدفًا رأسه مباشرة. كان هجومه سريعًا وشرسًا ، ولم يترك سوى القليل من الوقت لـ النجم الفضي للرد.
“سأقتلك!”
‘القامع.’
لم يكونوا غاضبين من أداء النجم الفضي ، ولكن بدلاً من ذلك ، من مدى سهولة هزيمته لمنافس رتبة الإمبراطور من قوس الملك.
كسر. كسر. كسر.
أي نوع من النكات السخيفة كانت هذه؟
أدى صوته إلى تحول الدائرة السحرية إلى شعاع طاقة أزرق شفاف يتجه نحو الموت جلبت.
بالنسبة له لمحو الموت جلبت تمامًا ، رتبة الإمبراطور الحالية لقوس الملك ، لا يمكن للجميع قبول مثل هذه النتيجة.
“قتل!”
استغرق تنين البرق بضع دقائق للتفكير في الفوضى قبل هز كتفيه.
يطل دوق أنوزيتش على الساحة من الأعلى ، ويلتف بابتسامة وحشية.
“مه.”
حسنًا ، على الأقل لبضع ثوان حيث سرعان ما بدأت الشقوق تتشكل على الدوائر السحرية.
التقط السيف وجلس على الأريكة وأغمض عينيه. ولكن بينما كان على وشك النوم ، رفع رأسه ونظر إلى شخصية مألوفة ، لم يكن يتذكر اسمها تمامًا.
بمجرد أن كان على بعد أمتار قليلة من الموت جلبت ، توقفت قدميه. بينما كان يقف في الطرف الآخر من الموت جلبت ، يمكن للجميع رؤية اختلافاتهم في الحجم.
لقد تذكر فقط أسماء الأشخاص الذين كانت أسماؤهم تستحق التذكر.
على مدى العقود القليلة الماضية ، كان يخدم الدوق أنوزيك كيده الأيمن.
لم تكن سمة الشخصية هذه شيئًا قام به عن قصد ، لكنها كانت مجرد أثر جانبي لفنه القتالي.
لقد كانت قطعة أثرية أنشأتها الشياطين هي التي قمعت مرتبة مرتديها. لم يكن لديه خيار سوى لبسه لأن القتال كان بين رتبتي إمبراطور من قوسين مختلفين.
“يا.”
حدث هذا بسرعة بحيث لم يتمكن أحد من ملاحظته. لكنه كان وقتًا كافيًا لـ النجم الفضي الذي ابتسم ببطء.
فتح فمه ، جذبت كلماته على الفور انتباه الجميع.
بدأت الشقوق تتشكل ببطء على الدرع الخارجي. في محاولة لاستكمال مانا المستنفدة للدرع بمانا الخاص به ، قام النجم الفضي بتجعيد حواجبه بإحكام.
أجابت القمر الفضي برزانة مستشعرة بنظرته وهي تتوقف عليها. لكن سرا ، كانت تبتسم لنفسها.
“تموت أحد عشر حثالة!”
“هل ستقدم إلينا أخيرًا بعد مشاهدة مثل هذا الأداء؟“
شعرت كما لو أن نملة كانت تقاتل ضد وحش كبير. كان الاختلاف بينهما لا يضاهى.
“ما هذا؟“
[هل أنتما مستعدان؟ ]
“ذكرني مرة أخرى …”
“من الأفضل أن تجعلني شيئا أيها الخائن!”
أخفض رأسه للنظرة نحو الحلبة ، وتوقفت عيناه على الشكل الواقف في المنتصف. حك رأسه ، وجعد حاجبيه بإحكام.
بووم -!
“من هو؟“
شحذت عيناه الضعيفتان والكسولتان للحظة وجيزة.
***
أخفض رأسه للنظرة نحو الحلبة ، وتوقفت عيناه على الشكل الواقف في المنتصف. حك رأسه ، وجعد حاجبيه بإحكام.
يطل دوق أنوزيتش على الساحة من الأعلى ، ويلتف بابتسامة وحشية.
“يا له من أداء رائع.”
“خ …”
“أنا سعيد لأنه كان يرضيك.”
كان يقف خلفه نفس الخادم من قبل. كان اسمه كيروش وكان شيطانًا من رتبة ماركيز.
وبينما كان يخفض رأسه ليفحص يده اليمنى ، بقيت عيناه على سوار أسود صغير.
على مدى العقود القليلة الماضية ، كان يخدم الدوق أنوزيك كيده الأيمن.
أي نوع من النكات السخيفة كانت هذه؟
كل ما حدث أدناه كان جزءًا من ترتيبه.
كان يقف خلفه نفس الخادم من قبل. كان اسمه كيروش وكان شيطانًا من رتبة ماركيز.
شعر ماركيز كيروش بالرضا عند رؤية النظرة الراضية على وجه الدوق.
الموت.
رفع رأسه وتردد.
الموت.
“صاحب السعادة فيما يتعلق بمباراة الأوفرلورد …”
“مع السلامة.”
“المضي قدما كما لدينا الترتيب.”
بووم -!
أمر الدوق بما يبدو أنه قادر على قراءة أفكاره.
في أعقاب كلماتها ، أصبح الجمهور أكثر سخونة وصرخ بصوت أعلى.
أخفض ماركيز كيروتش رأسه.
ببطء ، بدأت البوابات على اليمين في الارتفاع. على عكس الموت جلبت ، قوبل النجم الفضي بالكثير من العداء.
“كما تتمنى جلالتك. سنفعل كما أمرت“.
‘القامع.’
أخذ القوس ، واختفى شخصيته من على الفور ، وترك الدوق بمفرده.
كسر.
بينما كان يلقي نظرة خاطفة على الساحة أدناه ، ظلت عيون الدوق مثبتة على النجم الفضي.
أي نوع من النكات السخيفة كانت هذه؟
برزت شخصية في ذهنه وابتسم.
لم يكونوا غاضبين من أداء النجم الفضي ، ولكن بدلاً من ذلك ، من مدى سهولة هزيمته لمنافس رتبة الإمبراطور من قوس الملك.
“الوقت بالتأكيد يطير بسرعة عندما تكون محاطًا بمثل هذا المرح …”
رفرف–
ثم لعق شفتيه.
أجابت القمر الفضي برزانة مستشعرة بنظرته وهي تتوقف عليها. لكن سرا ، كانت تبتسم لنفسها.
“للأسف ، يجب أن تنتهي كل المتعة في النهاية. لقد حان الوقت لتغيير لعبة افرلورد الحالية.”
ترجمة FLASH
كان ذلك لأنه بعد انهيار الحاجز الثاني ، توقف الهجوم أخيرًا ، تاركًا وراءه حاجزًا أخيرًا. عندما نظر النجم الفضي إلى الموت جلبت ، كان بإمكانه سماع هتافات المتفرجين الصاخبة.
———-—-
كسر.
ثم حدث شيء ما.
اية (107) يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمۡ إِذۡ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرۡضَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا يَعۡمَلُونَ مُحِيطًا (108)سورة النساء الاية (108)
لقد رفرف بجناحيه مرة ، وألقى بظلاله على الأرض. عرض واضح للقوة بواسطته.
بمجرد أن كان على بعد أمتار قليلة من الموت جلبت ، توقفت قدميه. بينما كان يقف في الطرف الآخر من الموت جلبت ، يمكن للجميع رؤية اختلافاتهم في الحجم.
رفع رأسه وتردد.
“خ …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
