رتبة إمبراطور [2]
الفصل 512: رتبة إمبراطور [2]
الضغط القادم من القمر الفضي اختفى على الفور. سرعان ما حلت الابتسامة محل عبوسها السابق.
صليل-!
في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، شعرت أن نظرات الجميع تتوقف عني ، وأنا أتفحص بعناية كل جزء من جسدي. لم أزعجهم ، مشيت بهدوء نحو مكان الأرائك وجلست على مهل.
“اتبعني.”
“إذا كنت تعرف لماذا اتصلنا بك ، فما رأيك؟ هل ستنضم إلى مجموعتنا؟“
خرجت من زنزانتي ، تبعت شيطانًا.
ذلك و…
كل شيء حدث من العدم. كنت أرتاح بهدوء في زنزانتي ، وقبل أن أعرف ذلك ، جاء شيطان إلى غرفتي ونادى علي.
الصمت.
كنت جاهلًا تمامًا بشأن المكان الذي سأذهب إليه ، لكنني قررت عدم قول أي شيء وتابعت ذلك.
لم يكن هناك جدوى من طرح أسئلة لن أحصل على إجابة لها.
“كسر الجماجم.”
ذلك و…
“يبدو أنك تعرفت عليه.”
حقيقة أن لدي بالفعل فكرة عما يجري.
“أنت؟“
“قد تكون هذه في الواقع فرصة جيدة بالنسبة لي …”
وضعت يدي على الأريكة ، وقفت ببطء. ثم استدرت ، ولوح بيدي وشق طريقي للخروج من الغرفة.
نظرت إلى يساري ويميني ، بينما كنت أتبع الحارس ، أدركت أن الأمن كان متساهلاً إلى حد ما.
علاوة على ذلك ، كنت على يقين من أن الأمن فقط بدا متساهلاً. في الواقع ، ربما كان ضيقًا للغاية. لو لم يكن الأمر كذلك ، لكان العديد من السجناء قد هربوا لفترة طويلة.
لا يبدو أن هناك العديد من الشياطين الذين يقومون بدوريات في المنطقة ، ولجعل الأمور أكثر غرابة هو حقيقة أن بدة عرقي لم تكن مغلقة.
أومأت.
كان لا بد من الإشارة إلى أن الشيطان الذي أمامي كان في مرتبة أدنى مني. إذا أردت ، يمكنني قتله بصفعة بسيطة.
طرقت مرة واحدة.
لا يعني ذلك أن لدي أي خطط للقيام بذلك حيث كان لدي هدف في ذهني.
“ما الذي تريدون التحدث عنه يا رفاق؟“
العثور على والد أماندا.
لا يعني ذلك أنني أظهرته ظاهريًا لأنني احتفظت بوجه مستقيم ودخلت الغرفة.
علاوة على ذلك ، كنت على يقين من أن الأمن فقط بدا متساهلاً. في الواقع ، ربما كان ضيقًا للغاية. لو لم يكن الأمر كذلك ، لكان العديد من السجناء قد هربوا لفترة طويلة.
نظرت في الغرفة ورأيت الجميع يحدقون بي بمظهر متعطش للدماء ، اتكأت على الأريكة وسألت بهدوء.
توك. توك.
بمجرد إغلاق الباب ، ساد صمت شديد على الغرفة. بصرف النظر عن السيدة الجان ، لم يتغير أي من وجوه الأشخاص في الغرفة.
تردد صدى خطواتنا الثابتة والهادئة في جميع أنحاء الممرات. كانت الممرات في حالة سيئة للغاية حيث كان بإمكاني رؤية الشقوق في كل مكان. ليس هذا فحسب ، بل كانوا أيضًا ضيقين جدًا ، مما أجبرني على التحرك بشكل جانبي في بعض الأحيان.
رد كسر الجمجمة بينما كان يشد قبضته علقت ابتسامة قاسية متعطشة للدماء على شفتيه.
ومما زاد الطين بلة ، أن الرائحة العالقة في الهواء كانت رائحة قديمة وخانقة.
رفعت رأسها وخفضتها لتفحصي بعناية ، حكت حواجبها لبضع ثوان. ثم حذرت.
“نحن هنا.”
“أنا ستيم بانك ، المرتبة الخامسة بين قوسين.”
سرعان ما توقفنا من أجل من يعرف وقتًا طويلاً أمام باب معدني كبير. كان يقف بجانب الباب زوجان من الشياطين.
كانت الهالة التي خرجت من جسده مرعبة بكل بساطة. حتى بالنسبة لي ، كان الأمر مضغوطًا للغاية. شعرت كما لو أنني عدت إلى إيسانور ، في حضور كيمور المنافس الأول لشركة أورك.
بإيماءة بسيطة ، سار الشيطان نحو الباب.
تردد صدى خطواتنا الثابتة والهادئة في جميع أنحاء الممرات. كانت الممرات في حالة سيئة للغاية حيث كان بإمكاني رؤية الشقوق في كل مكان. ليس هذا فحسب ، بل كانوا أيضًا ضيقين جدًا ، مما أجبرني على التحرك بشكل جانبي في بعض الأحيان.
تو توك -!
“لذا…”
ثم شرع في طرق الباب.
في أول ثانيتين ، لم يُقابل بأي رد. ومع ذلك ، فإن هذا لم يدم طويلا حيث سرعان ما بدأ الباب في الانفتاح.
ردت عليها بفتور.
صليل-!
“نحن هنا.”
بمجرد فتح الباب نصفه ، تمكنت أخيرًا من إلقاء نظرة على ما كان خلفه.
خرجت من زنزانتي ، تبعت شيطانًا.
غرفة مزينة بشكل فاخر تتناقض إلى حد بعيد مع الغرفة المتهالكة التي كنت أقيم فيها سابقًا. سجادة حمراء لطيفة غطت الأرضية ، وظهرت جميع أنواع الزخارف في الغرفة. من الأرائك إلى اللوحات والأشياء الأخرى التي من شأنها أن تجعل المرء يسيل لعابه على مرمى البصر.
لأن أفعالها كانت مفاجئة ، لقد تفاجأت قليلاً. حتى ذلك الحين ، احتفظت بنظرة سلبية وغير مبالية على وجهي.
“إذن هذه هي الطريقة التي يعيش بها أصحاب الترتيب الأعلى …”
عند التحديق في الغرفة قليلاً ، توقف خط بصري على عدد قليل من الأفراد داخل الغرفة. بعد نظرة سريعة ، تمكنت من تقييم أنهم كانوا أعلى مرتبة في فئة ديوك.
“إذن ماذا تقول ، هل ستنضم إلينا؟“
كان من الصعب عدم ملاحظتهم. كان الضغط الذي أطلقته أجسادهم مخيفًا للغاية. لقد كان في مستوى كنت بحاجة لأخذهم على محمل الجد إذا كنت أرغب في الفوز.
سارت في الدقيقتين التاليتين ، وتوقفت في النهاية أمام باب آخر.
لا يعني ذلك أنني أظهرته ظاهريًا لأنني احتفظت بوجه مستقيم ودخلت الغرفة.
صليل-!
في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، شعرت أن نظرات الجميع تتوقف عني ، وأنا أتفحص بعناية كل جزء من جسدي. لم أزعجهم ، مشيت بهدوء نحو مكان الأرائك وجلست على مهل.
ألقت نظرة على الأشخاص الآخرين في الغرفة ، استدارت وخرجت من الغرفة.
عبرت ساقيّ واتكأت للخلف ، فتحت فمي.
نظرت إلى يساري ويميني ، بينما كنت أتبع الحارس ، أدركت أن الأمن كان متساهلاً إلى حد ما.
“لذا…”
كان الغرض من ذلك هو احتكار جميع المراكز العشرة الأولى ودعم رتبة الإمبراطور الحالية. باختصار ، كان الجميع هنا خادمه.
نظرت إلى كل من في الغرفة.
“أوه…”
“ما الذي تريدون التحدث عنه يا رفاق؟“
تمتمت تحت أنفاسي. كان علي فقط أن أكون أحمق حتى لا أستطيع التعرف عليه.
“…”
كان القزم يقف على ارتفاع حوالي أربعة أقدام وله لحية طويلة من الزنجبيل. رفع جبينه خطوة للأمام وقام بتحليل جسدي بهدوء.
الصمت.
لم ينطق أحد في الغرفة بكلمة بينما استمروا في التحديق في اتجاهي.
غادرت الغرفة ، دفعت الشيطان الذي أوصلني برأسي.
عندها تحدث أحدهم أخيرًا.
“هذا الإنسان يبدو مغرورا جدا”.
أهدت رأسي إلى الأمام قليلاً.
كان القزم يقف على ارتفاع حوالي أربعة أقدام وله لحية طويلة من الزنجبيل. رفع جبينه خطوة للأمام وقام بتحليل جسدي بهدوء.
“أنفاسك كريهة الرائحة“.
“هير … هير … ليس سيئًا.”
رفعت رأسها وخفضتها لتفحصي بعناية ، حكت حواجبها لبضع ثوان. ثم حذرت.
مد يده وقدم نفسه.
“هل تفقد لعبتي التالية؟“
“أنا ستيم بانك ، المرتبة الخامسة بين قوسين.”
لا يعني ذلك أنني أظهرته ظاهريًا لأنني احتفظت بوجه مستقيم ودخلت الغرفة.
“الحاصد الابيض ، الرتبة الثلاثين في القوس.”
“دعنا نذهب.”
صافحته للخلف. كما فعلت ، شممت فجأة رائحة أمر قبيح قادم من القزم.
نظرت إلى كل من في الغرفة.
“أنفاسك كريهة الرائحة“.
خطت بضع خطوات إلى الغرفة ، وسرعان ما توقفت. لم يكن ذلك بسبب رغبتها في ذلك ، بل لأنها لم تستطع ذلك. رفعت رأسها ، وانخفض خط بصرها نحو شخصية جلس القرفصاء في منتصف الغرفة وظهره العاري مواجه لها. نزل شعره الفضي إلى أسفل ظهره ، وضغط مرعب على المنطقة المجاورة له.
حركت رأسي للخلف ، حاولت جهدي ألا أصنع أي وجوه غريبة. كان أنفاسه فظيعة.
“أنت؟“
“الحاصد الابيض“.
“إذا كنت تعرف لماذا اتصلنا بك ، فما رأيك؟ هل ستنضم إلى مجموعتنا؟“
عندها نادى صوت ناعم من أجلي. أدرت رأسي ، وجدت سيدة الجان تحدق في اتجاهي. كان لديها ندبة طويلة إلى حد ما تتعقب وجهها ، ويمكن أن أشعر بإشارات من الجنون في عينيها. كان شعرها مزيجًا من الذهب والفضة ، ولولا ندبها لكانت تبدو جميلة للغاية.
“الرتبة العاشرة ، كسر الجمجمة. خصمك التالي ، وشخص ستخسر أمامه في الجولة التالية.”
حدقت في عينيها مباشرة.
سرعان ما توقفنا من أجل من يعرف وقتًا طويلاً أمام باب معدني كبير. كان يقف بجانب الباب زوجان من الشياطين.
“أنت؟“
كانت تسير بجوار الأورك ، وربت على كتفه.
“المرتبة الثانية ، القمر الفضي.”
عند سماع كلماتي ، ابتسم القمر الفضي.
ردت بنبرة غير مبالية.
“المرتبة الثانية ، القمر الفضي.”
“… هل تعرف لماذا اتصلنا بك هنا؟ “
استدارت لتنظر في اتجاهي.
“قليلا.”
“دعنا نذهب.”
اجبت. أومأت برأسها. أصبح الأشخاص الآخرون في الغرفة أكثر تخوفًا مع توتر الغرفة.
أهدت رأسي إلى الأمام قليلاً.
“إذا كنت تعرف لماذا اتصلنا بك ، فما رأيك؟ هل ستنضم إلى مجموعتنا؟“
أهدت رأسي إلى الأمام قليلاً.
ابتسمت.
بإيماءة بسيطة ، سار الشيطان نحو الباب.
“مجموعة ، هاه؟“
“نحن هنا.”
لقد أطلعت من قبل نفسي الآخر على ما تدور حوله هذه المجموعة. كانت في الأساس مجموعة “حافظت على الرتب” من خلال التلاعب في المباريات.
لا يعني ذلك أنني أظهرته ظاهريًا لأنني احتفظت بوجه مستقيم ودخلت الغرفة.
كان الغرض من ذلك هو احتكار جميع المراكز العشرة الأولى ودعم رتبة الإمبراطور الحالية. باختصار ، كان الجميع هنا خادمه.
“الحاصد الابيض ، الرتبة الثلاثين في القوس.”
قبل أن أتيحت لي الفرصة للرد ، خطت خطوة إلى الجانب ومد يدها.
قبل أن أتيحت لي الفرصة للرد ، خطت خطوة إلى الجانب ومد يدها.
“لقد رأينا إمكاناتك ، لا تدعها تتعفن في هذا المكان. فقط إذا انضممت إلى مجموعة مثل مجموعتنا ، يمكنك الحصول على فرصة لتصبح منافسًا على مستوى افرلورد.”
بعد فترة ، مدت يدها في اتجاهي. امتلأ وجهها بالثقة عندما قالت تلك الكلمات.
كانت كلماتها مليئة بالاقتناع والحزم. لو لم يتم تحذيري مسبقًا ، لربما أغرتني كلماتها.
حدقت في فرعها الممتد ، تمتمت بهدوء.
“أوه…”
كنت جاهلًا تمامًا بشأن المكان الذي سأذهب إليه ، لكنني قررت عدم قول أي شيء وتابعت ذلك.
ردت عليها بفتور.
مد يده وقدم نفسه.
تغير وجه القزم عندما لاحظت نغمة ردي ، وأصبحت الغرفة أكثر توتراً.
نظرًا لأن المتسابقين يمكن أن يقاتلوا بعضهم البعض فقط في الساحة ، لم أكن قلقًا بشأن تجريبهم لأي شيء في هذه الأثناء.
“لا يبدو أنك متحمس لهذا. هل تعرف بالصدفة أنه بمجرد أن تصبح منافسًا على مستوى افرلورد ، يمكنك الحصول على الحرية؟“
أشرق ابتسامة السيدة الجان.
“أفعل.”
الفصل 512: رتبة إمبراطور [2]
أومأت.
صافحته للخلف. كما فعلت ، شممت فجأة رائحة أمر قبيح قادم من القزم.
بالطبع فعلت.
“أنت؟“
كان هذا شيئًا قيل لي في اليوم الأول لوجودي هنا. تم إخبار جميع المشاركين بهذا.
مع وضع هدف في الاعتبار ، ستكون الألعاب أكثر إمتاعًا للمشاهدة.
“إذا كنت تعرف لماذا اتصلنا بك ، فما رأيك؟ هل ستنضم إلى مجموعتنا؟“
“إذا كنت تعرف ، فلماذا تبدو غير مهتم بهذا الشكل. هل ربما لا تكون حريصًا على فكرة الحرية ، أو …”
وضعت يدي على الأريكة ، وقفت ببطء. ثم استدرت ، ولوح بيدي وشق طريقي للخروج من الغرفة.
حدقت عيناها واندلع ضغط قوي من جسدها قبل أن تتجه نحوي.
“يبدو أنك تعرفت عليه.”
“… هل أنت فقط غير مهتم بالانضمام إلينا؟ “
عند فتح الباب ، أتيحت لها غرفة مزينة بشكل مشابه للغرفة التي كانت فيها من قبل.
لأن أفعالها كانت مفاجئة ، لقد تفاجأت قليلاً. حتى ذلك الحين ، احتفظت بنظرة سلبية وغير مبالية على وجهي.
“إذا سمحت لي“.
نظرت في الغرفة ورأيت الجميع يحدقون بي بمظهر متعطش للدماء ، اتكأت على الأريكة وسألت بهدوء.
سرعان ما توقفنا من أجل من يعرف وقتًا طويلاً أمام باب معدني كبير. كان يقف بجانب الباب زوجان من الشياطين.
“ماذا تريدني ان افعل؟“
ومما زاد الطين بلة ، أن الرائحة العالقة في الهواء كانت رائحة قديمة وخانقة.
الضغط القادم من القمر الفضي اختفى على الفور. سرعان ما حلت الابتسامة محل عبوسها السابق.
“دعنا نذهب.”
“أفضل بكثير.”
تمتمت بنبرة راضية. تشبثت يديها ببعضها البعض ، وقطعت طريقها مباشرة إلى المطاردة.
“… أقول لك من أجل مصلحتك. إذا كنت مهتمًا بأن تصبح حرًا ، فهذه هي فرصتك الوحيدة.”
“تفقد لعبتك القادمة.”
نظرت إلى كل من في الغرفة.
“حسنًا؟“
“شكرًا لك على عرضك ، لكن علي أن أرفض. كما لو كنت سألتحق بمجموعة من الأشخاص سأضطر في النهاية إلى التخلص منها في المستقبل القريب.”
أهدت رأسي إلى الأمام قليلاً.
ردت بنبرة غير مبالية.
“هل تفقد لعبتي التالية؟“
“… رفض العرض”.
“هذا صحيح.”
“لقد صرفنا تماما. عاملنا على أننا مزحة“.
أدارت رأسها ، وتوقفت عينيها على فرد معين يقف ليس بعيدًا عن مكان وجودي. أدرت رأسي ، وتوقفت عيناي على شخصية شاهقة.
“هذا الإنسان يبدو مغرورا جدا”.
“انه كبير…”
قام القمر الفضي بمسح الغرفة ضوئيًا داكنًا. وجهت انتباهها نحو كسر الجمجمة ، أمرت ببرود.
كنت قد لاحظته بالفعل منذ اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، ولكن الآن بعد أن ألقيت نظرة فاحصة عليه ، كان هناك شعور بالخوف يخرج من جسده مما جعل المرء يرتجف.
اجبت. أومأت برأسها. أصبح الأشخاص الآخرون في الغرفة أكثر تخوفًا مع توتر الغرفة.
على عكس الآخرين في الغرفة ، كانت الهالة المتعطشة للدماء الخارجة من جسده أكبر بكثير.
توك. توك.
“كسر الجماجم.”
نظرت في الغرفة ورأيت الجميع يحدقون بي بمظهر متعطش للدماء ، اتكأت على الأريكة وسألت بهدوء.
تمتمت تحت أنفاسي. كان علي فقط أن أكون أحمق حتى لا أستطيع التعرف عليه.
اية (104) إِنَّآ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ لِتَحۡكُمَ بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِمَآ أَرَىٰكَ ٱللَّهُۚ وَلَا تَكُن لِّلۡخَآئِنِينَ خَصِيمٗا (105)سورة النساء الاية (105)
كانت الهالة التي خرجت من جسده مرعبة بكل بساطة. حتى بالنسبة لي ، كان الأمر مضغوطًا للغاية. شعرت كما لو أنني عدت إلى إيسانور ، في حضور كيمور المنافس الأول لشركة أورك.
حركت رأسي للخلف ، حاولت جهدي ألا أصنع أي وجوه غريبة. كان أنفاسه فظيعة.
عند سماع كلماتي ، ابتسم القمر الفضي.
عبرت ساقيّ واتكأت للخلف ، فتحت فمي.
“يبدو أنك تعرفت عليه.”
“كرر … كرر … كنت سأفعل هذا حتى لو لم تخبرني.”
كانت تسير بجوار الأورك ، وربت على كتفه.
العثور على والد أماندا.
“الرتبة العاشرة ، كسر الجمجمة. خصمك التالي ، وشخص ستخسر أمامه في الجولة التالية.”
———-—-
“لا أحتاج هذا.”
كان من الصعب عدم ملاحظتهم. كان الضغط الذي أطلقته أجسادهم مخيفًا للغاية. لقد كان في مستوى كنت بحاجة لأخذهم على محمل الجد إذا كنت أرغب في الفوز.
صفعت يد السيدة الجان ، ورمت محطم الجمجمة في اتجاهي.
قال القمر الفضي بحزن. وأضافت أنها تقبض على أسنانها.
“لست بحاجة إلى خسارته عمدًا في مباراتنا القادمة. يمكنني بسهولة التخلص من ذبابة مثله.”
“هل هذا صحيح؟“
“قد تكون على حق ، لكن القواعد هي قواعد“.
خفض يديه ، استدار الشكل ببطء. سرعان ما التقت عيناه بعيني القمر الفضي ، وتجمد جسدها في كل مكان. شعور كبير بالرهبة التي لم تشعر بها من قبل على جسدها.
استدارت لتنظر في اتجاهي.
“انه كبير…”
“… أقول لك من أجل مصلحتك. إذا كنت مهتمًا بأن تصبح حرًا ، فهذه هي فرصتك الوحيدة.”
“نعم … نعم.”
رفعت رأسها وخفضتها لتفحصي بعناية ، حكت حواجبها لبضع ثوان. ثم حذرت.
“حسنًا؟“
“تبدو قويًا جدًا ، ولكن كما قال كسر الجمجمة ، أي واحد منا في الغرفة يكفي لسحقك. من مصلحتك الفضلى الانضمام إلينا.”
صفعت يد السيدة الجان ، ورمت محطم الجمجمة في اتجاهي.
بعد فترة ، مدت يدها في اتجاهي. امتلأ وجهها بالثقة عندما قالت تلك الكلمات.
“لقد صرفنا تماما. عاملنا على أننا مزحة“.
“إذن ماذا تقول ، هل ستنضم إلينا؟“
“دعنا نذهب.”
حدقت في فرعها الممتد ، تمتمت بهدوء.
عند فتح الباب ، أتيحت لها غرفة مزينة بشكل مشابه للغرفة التي كانت فيها من قبل.
“مغري…”
“لذا…”
أشرق ابتسامة السيدة الجان.
نظرًا لأن المتسابقين يمكن أن يقاتلوا بعضهم البعض فقط في الساحة ، لم أكن قلقًا بشأن تجريبهم لأي شيء في هذه الأثناء.
“هذا عظيم-“
حدقت في عينيها مباشرة.
قطعها ، ابتسمت. تغيرت وجوه الجميع لحظة قيامي بذلك.
لكني لم أهتم.
مد يده وقدم نفسه.
وضعت يدي على الأريكة ، وقفت ببطء. ثم استدرت ، ولوح بيدي وشق طريقي للخروج من الغرفة.
حقيقة أن لدي بالفعل فكرة عما يجري.
“شكرًا لك على عرضك ، لكن علي أن أرفض. كما لو كنت سألتحق بمجموعة من الأشخاص سأضطر في النهاية إلى التخلص منها في المستقبل القريب.”
في أول ثانيتين ، لم يُقابل بأي رد. ومع ذلك ، فإن هذا لم يدم طويلا حيث سرعان ما بدأ الباب في الانفتاح.
بعد كلامي ، خرجت من الغرفة.
“ما الذي تريدون التحدث عنه يا رفاق؟“
نظرًا لأن المتسابقين يمكن أن يقاتلوا بعضهم البعض فقط في الساحة ، لم أكن قلقًا بشأن تجريبهم لأي شيء في هذه الأثناء.
“أفهم.”
غادرت الغرفة ، دفعت الشيطان الذي أوصلني برأسي.
“إذا سمحت لي“.
“دعنا نذهب.”
“إذا كنت تعرف ، فلماذا تبدو غير مهتم بهذا الشكل. هل ربما لا تكون حريصًا على فكرة الحرية ، أو …”
***
“هير … هير … ليس سيئًا.”
صليل-!
قال الشخص في منتصف الغرفة بهدوء. للحظة وجيزة من الزمن ، شعرت السيدة الجان ببرد بارد يسيل في عمودها الفقري وهي تومئ برأسها بضعف.
بمجرد إغلاق الباب ، ساد صمت شديد على الغرفة. بصرف النظر عن السيدة الجان ، لم يتغير أي من وجوه الأشخاص في الغرفة.
حقيقة أن لدي بالفعل فكرة عما يجري.
لا يبدو أنهم يهتمون بشكل خاص.
“الحاصد الابيض“.
“أرى…”
“ادخل.”
قام القمر الفضي بمسح الغرفة ضوئيًا داكنًا. وجهت انتباهها نحو كسر الجمجمة ، أمرت ببرود.
لا يبدو أنهم يهتمون بشكل خاص.
“تأكد من إخباره بمكانه غدًا. خذ وقتك. واجعله يفهم عواقب أفعاله.”
عندها تحدث أحدهم أخيرًا.
“كرر … كرر … كنت سأفعل هذا حتى لو لم تخبرني.”
كانت كلماتها مليئة بالاقتناع والحزم. لو لم يتم تحذيري مسبقًا ، لربما أغرتني كلماتها.
رد كسر الجمجمة بينما كان يشد قبضته علقت ابتسامة قاسية متعطشة للدماء على شفتيه.
“مجموعة ، هاه؟“
“جيد.”
غرفة مزينة بشكل فاخر تتناقض إلى حد بعيد مع الغرفة المتهالكة التي كنت أقيم فيها سابقًا. سجادة حمراء لطيفة غطت الأرضية ، وظهرت جميع أنواع الزخارف في الغرفة. من الأرائك إلى اللوحات والأشياء الأخرى التي من شأنها أن تجعل المرء يسيل لعابه على مرمى البصر.
ألقت نظرة على الأشخاص الآخرين في الغرفة ، استدارت وخرجت من الغرفة.
أهدت رأسي إلى الأمام قليلاً.
صليل-!
“تأكد من إخباره بمكانه غدًا. خذ وقتك. واجعله يفهم عواقب أفعاله.”
أغلقت الباب خلفها ، استدارت يمينًا وتوجهت إلى عمق الممر. كان يتبعها من الخلف شيطان.
نظرت إلى كل من في الغرفة.
سارت في الدقيقتين التاليتين ، وتوقفت في النهاية أمام باب آخر.
لا يبدو أن هناك العديد من الشياطين الذين يقومون بدوريات في المنطقة ، ولجعل الأمور أكثر غرابة هو حقيقة أن بدة عرقي لم تكن مغلقة.
توك -!
سارت في الدقيقتين التاليتين ، وتوقفت في النهاية أمام باب آخر.
طرقت مرة واحدة.
حركت رأسي للخلف ، حاولت جهدي ألا أصنع أي وجوه غريبة. كان أنفاسه فظيعة.
تردد صدى صوتها المعدني في جميع أنحاء الممر. تلاها صوت رقيق ولطيف.
———-—-
“ادخل.”
خرجت من زنزانتي ، تبعت شيطانًا.
“إذا سمحت لي“.
كان الغرض من ذلك هو احتكار جميع المراكز العشرة الأولى ودعم رتبة الإمبراطور الحالية. باختصار ، كان الجميع هنا خادمه.
مدت يدها وفتحت الباب.
بإيماءة بسيطة ، سار الشيطان نحو الباب.
صليل-!
صليل-!
عند فتح الباب ، أتيحت لها غرفة مزينة بشكل مشابه للغرفة التي كانت فيها من قبل.
تمتمت تحت أنفاسي. كان علي فقط أن أكون أحمق حتى لا أستطيع التعرف عليه.
ومع ذلك ، إذا كان هناك اختلاف بين الاثنين ، فيجب أن يكون ذلك هو حقيقة وجود أثاث أقل في هذه الغرفة.
“الحاصد الابيض ، الرتبة الثلاثين في القوس.”
خطت بضع خطوات إلى الغرفة ، وسرعان ما توقفت. لم يكن ذلك بسبب رغبتها في ذلك ، بل لأنها لم تستطع ذلك. رفعت رأسها ، وانخفض خط بصرها نحو شخصية جلس القرفصاء في منتصف الغرفة وظهره العاري مواجه لها. نزل شعره الفضي إلى أسفل ظهره ، وضغط مرعب على المنطقة المجاورة له.
كان الغرض من ذلك هو احتكار جميع المراكز العشرة الأولى ودعم رتبة الإمبراطور الحالية. باختصار ، كان الجميع هنا خادمه.
بعد لحظة وجيزة من الصمت ، تحدث الشخص.
“كرر … كرر … كنت سأفعل هذا حتى لو لم تخبرني.”
“كيف سار الأمر؟“
ترجمة FLASH
“… رفض العرض”.
عندها نادى صوت ناعم من أجلي. أدرت رأسي ، وجدت سيدة الجان تحدق في اتجاهي. كان لديها ندبة طويلة إلى حد ما تتعقب وجهها ، ويمكن أن أشعر بإشارات من الجنون في عينيها. كان شعرها مزيجًا من الذهب والفضة ، ولولا ندبها لكانت تبدو جميلة للغاية.
قال القمر الفضي بحزن. وأضافت أنها تقبض على أسنانها.
كان الغرض من ذلك هو احتكار جميع المراكز العشرة الأولى ودعم رتبة الإمبراطور الحالية. باختصار ، كان الجميع هنا خادمه.
“لقد صرفنا تماما. عاملنا على أننا مزحة“.
كان هذا شيئًا قيل لي في اليوم الأول لوجودي هنا. تم إخبار جميع المشاركين بهذا.
“هل هذا صحيح؟“
وضعت يدي على الأريكة ، وقفت ببطء. ثم استدرت ، ولوح بيدي وشق طريقي للخروج من الغرفة.
قال الشخص في منتصف الغرفة بهدوء. للحظة وجيزة من الزمن ، شعرت السيدة الجان ببرد بارد يسيل في عمودها الفقري وهي تومئ برأسها بضعف.
حركت رأسي للخلف ، حاولت جهدي ألا أصنع أي وجوه غريبة. كان أنفاسه فظيعة.
“نعم … نعم.”
ردت بنبرة غير مبالية.
“أفهم.”
كان لا بد من الإشارة إلى أن الشيطان الذي أمامي كان في مرتبة أدنى مني. إذا أردت ، يمكنني قتله بصفعة بسيطة.
خفض يديه ، استدار الشكل ببطء. سرعان ما التقت عيناه بعيني القمر الفضي ، وتجمد جسدها في كل مكان. شعور كبير بالرهبة التي لم تشعر بها من قبل على جسدها.
“لقد رأينا إمكاناتك ، لا تدعها تتعفن في هذا المكان. فقط إذا انضممت إلى مجموعة مثل مجموعتنا ، يمكنك الحصول على فرصة لتصبح منافسًا على مستوى افرلورد.”
“… أنت تعرف ماذا تفعل.”
قطعها ، ابتسمت. تغيرت وجوه الجميع لحظة قيامي بذلك.
“نعم … نعم.”
“شكرًا لك على عرضك ، لكن علي أن أرفض. كما لو كنت سألتحق بمجموعة من الأشخاص سأضطر في النهاية إلى التخلص منها في المستقبل القريب.”
عند سماع كلماتي ، ابتسم القمر الفضي.
ترجمة FLASH
“أوه…”
———-—-
“انه كبير…”
الفصل 512: رتبة إمبراطور [2]
اية (104) إِنَّآ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ لِتَحۡكُمَ بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِمَآ أَرَىٰكَ ٱللَّهُۚ وَلَا تَكُن لِّلۡخَآئِنِينَ خَصِيمٗا (105)سورة النساء الاية (105)
بإيماءة بسيطة ، سار الشيطان نحو الباب.
“كيف سار الأمر؟“
لأن أفعالها كانت مفاجئة ، لقد تفاجأت قليلاً. حتى ذلك الحين ، احتفظت بنظرة سلبية وغير مبالية على وجهي.
“قد تكون على حق ، لكن القواعد هي قواعد“.
أومأت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
