الفوضى [2]
الفصل 506: الفوضى [2]
تردد صدى صوت ارتطام كعبها بالأرض في ساحة انتظار السيارات. كان يتبعها من الخلف ماكسويل.
ضحك ماركيز أثيورا بصوت عالٍ.
انفجار-!
ارتجف الهواء ، واصطدمت قوتان قويتان في الهواء.
ارتجف الهواء ، واصطدمت قوتان قويتان في الهواء.
عندما أدار معصمه لإلقاء نظرة على ساعته ، تذكر ماكسويل شيئًا ما فجأة.
ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.
المسؤولان عن ذلك لم يكن سوى ماركيز كورنيفور وماركيز أثيورا. أقوى شخصيتين حولها. في مواجهة بعضهم البعض في السماء ، ضغط مخيف على الشياطين أدناه.
طفرة -!
“عار على نقابة صياد الشياطين سرقة وظائفنا!”
انتشرت موجة صدمة مرعبة في الهواء ، مما أدى إلى تشتيت السحب في الهواء.
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
المسؤولان عن ذلك لم يكن سوى ماركيز كورنيفور وماركيز أثيورا. أقوى شخصيتين حولها. في مواجهة بعضهم البعض في السماء ، ضغط مخيف على الشياطين أدناه.
“نعم ، تخلصوا من الجميع”.
وقفت من مكاني ، نأت بنفسي قليلاً. ومع ذلك ، لمجرد وجود قتال في الوقت الحالي ، فهذا لا يعني أنني ما زلت في وضع واضح.
بدأت عيناه تحدقان.
على الرغم من كوني عالياً في السماء ، إلا أنني شعرت بنظرة ماركيز كورنيفور من الأعلى. كان مليئا بالحقد والاستياء.
انفجار-!
على الرغم من انه مفهوم.
غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.
لقد كنت بالفعل من استدرجه إلى الفخ.
تشكلت ابتسامة راضية على وجه ماكسويل.
لسوء حظي ، لم يكن ماركيز كورنيفور الشخص الوحيد الذي ينظر إلي. كان ماركيز أثيورا ينظر إلي أيضًا.
“نعم؟“
نظرًا لأنه كان من المفترض أن تكون هذه عملية سريعة لم يكن من المفترض أن يعرفها الشياطين الآخرون ، فقد كان على الأرجح سيُسكتني بمجرد انتهاء القتال.
في الواقع ، حتى الآن كان هناك طلب أكبر بكثير من العرض على البطاقات السحرية.
لا يعني ذلك أنني لم أتوقع هذا.
استغرق الأمر منها بعض الوقت للتخطيط لكل شيء ، ولكن مع كل الأموال التي اكتسبتها مؤخرًا من البطاقات السحرية ، كانت أماندا واثقة من فرصها في التعامل مع النقابات الأخرى المصنفة بالألماس.
“لا يهم حقا.”
توقف أمام باب المستودع ونظر في المكان. من الخارج ، المكان لا يبدو وكأنه أي شيء مميز حيث لم يكن هناك سوى زوجين من الزهور وضعت بلا مبالاة كديكور. لكن هان يوفي لم يكن ينخدع بالمظهر الخارجي ، حيث سرعان ما توقفت عيناه على جرس باب المستودع.
وضعت يدي على غمد سيفي ، ووقفت وأنا أراقب القتال الذي كان يحدث في الأعلى.
كسر-!
“تم الانتهاء من الجزء الأول …”
“لقد انتهوا بالفعل“.
أدرت رأسي ، حدقت سرا في المسافة.
***
“الآن كل ما علي فعله هو انتظار الجزء التالي …”
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، رن أجراس أخرى وفتحت أبواب المصعد.
انفجار-!
“حسنًا ، هنا لا يحدث شيء.”
عندها شعرت بطاقة مخيفة قادمة من السماء. رفعت رأسي ، وأدركت أن الشياطين من رتبة ماركيز قد بدآ القتال أخيرًا.
“هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟“
“أوخ …”
لم تكن أماندا من النوع الذي سمح بحدوث شيء كهذا. نظرًا لأنهم كانوا يبحثون عن دمها ، قررت أخيرًا أن تجعلها تتحرك.
دفعتني طاقتهم إلى التراجع بضع خطوات. كانت قوية جدًا لدرجة أنني كدت أتأوه عندما اهتزت أعضائي الداخلية من الطاقة المتبقية المنبعثة من هجماتهم.
لحسن حظي ، كنت بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه انفجار الطاقة ، لذلك خرجت دون أن أصاب بأذى.
وجهت مانا لوقف الاهتزاز ، لعنت.
توقف أمام باب المستودع ونظر في المكان. من الخارج ، المكان لا يبدو وكأنه أي شيء مميز حيث لم يكن هناك سوى زوجين من الزهور وضعت بلا مبالاة كديكور. لكن هان يوفي لم يكن ينخدع بالمظهر الخارجي ، حيث سرعان ما توقفت عيناه على جرس باب المستودع.
“اللعنة ، الفرق بين رتب[S] و [A] ضخم …”
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
ما زال.
ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.
غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.
“ليس بعد…”
تمتمت بهدوء.
تمتمت بهدوء.
“الآن كل ما علي فعله هو انتظار الجزء التالي …”
***
“البطاقات لن تحل محل السحرة!”
لقد كنت بالفعل من استدرجه إلى الفخ.
“إنهم يأخذون وظائفنا!”
بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا خارج نافذة السيارة.
“استبداد!”
عندها أدركت أنها كانت داخل مرآب سيارات النقابة. تمشيط شعرها خلف أذنها ، وفتحت باب السيارة وخرجت.
“البطاقات السحرية هي ما سيعكس تقدمنا!”
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
“عار على نقابة صياد الشياطين سرقة وظائفنا!”
مع نجاح البطاقات السحرية ، بدأت تظهر الكثير من المشاكل الجديدة. كان أحدها التدفق الهائل للشكاوى والاحتجاجات القادمة من السحرة الذين وجدوا البطاقات تشكل تهديدًا لمهنتهم.
تمسك الناس باللافتات ومكبرات الصوت ، وتقاطر الناس تحت نقابة صياد الشياطين عندما بدأوا في الاحتجاج.
أثناء حدوث ذلك ، مرت سيارة سوداء بنوافذ سوداء ملوثة بهدوء. تجلس في المقعد الخلفي للسيارة ، فتاة ترتدي بدلة سوداء تحدق في الحشد بنظرة غير عاطفية على وجهها ، مما يجعل من الصعب على أي شخص أن يحكم على ما كان يفكر فيه.
ولأن هذا كان كمينًا ، سرعان ما أصبح واضحًا لمن له اليد العليا في التبادلات.
تمتمت وهي ترفع عينيها عن الناس.
دي دونغ -!
“لقد ازداد الوضع سوءا مؤخرا …”
“هذا صحيح يا سيدة صغيرة ، لقد نسيت أن أذكر هذا ، لكن ميليسا حددت موعدًا في وقت لاحق اليوم.”
“هل تريدين مني أن أفعل شيئًا حيال ذلك ، سيدتي الشابة؟“
“اللعنة ، الفرق بين رتب[S] و [A] ضخم …”
كان يجيب عليها سائق السيارة. ماكسويل ، مساعد أماندا.
“موت.”
عند إلقاء نظرة أخرى على الأشخاص المحتجين تحت المبنى ، فكرت أماندا لبعض الوقت قبل أن تومئ برأسها.
“لقد انتهوا بالفعل“.
“نعم ، تخلصوا من الجميع”.
ولأن هذا كان كمينًا ، سرعان ما أصبح واضحًا لمن له اليد العليا في التبادلات.
كانت نبرتها حازمة.
كان ماركيز أثيورا.
لقد حان الوقت لأن يفعلوا شيئًا حيال الاحتجاجات.
لا يزال بإمكان هان يوفي أن يتذكر عيونهم البراقة حتى يومنا هذا. هز رأسه في الفكر.
قد يؤدي قرارها إلى رد فعل عنيف ضدها ، لكنها كانت مستعدة لذلك.
أوقفت خطىها أمام المصعد والضغط على الزر ، وأصبح صوت أماندا باردًا.
إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.
بعد إصدار البطاقات السحرية قبل شهرين ، اكتسحت السوق على الفور وبيعت في اليوم الأول الذي كان أعلى بكثير من تقديرها الأولي.
بدءًا من اليوم فصاعدًا ، ستتوقف بعض النقابات المصنفة على أساس الألماس عن الوجود.
في الواقع ، حتى الآن كان هناك طلب أكبر بكثير من العرض على البطاقات السحرية.
“يجب أن يكون هذا المكان …”
لقد وصلت إلى النقطة التي اضطرت فيها إلى شراء اثنين من مصانع المعالجة لتصنيعها.
ترجمة FLASH
لم يكن كل شيء إيجابيا.
على الرغم من فوزه في القتال ، لم يخرج ماركيز أثيورا سالماً. تمزق جزء من جناحه الأيمن ، وتسرب الدم من فمه.
مع نجاح البطاقات السحرية ، بدأت تظهر الكثير من المشاكل الجديدة. كان أحدها التدفق الهائل للشكاوى والاحتجاجات القادمة من السحرة الذين وجدوا البطاقات تشكل تهديدًا لمهنتهم.
“موت.”
طمأنتهم أماندا أن البطاقات السحرية لا يمكن أن تحل محل السحرة أبدًا ، لكنها في النهاية أدت فقط إلى إثارة غضبهم أكثر ، وترك أماندا بلا حول ولا قوة.
مع مرور الوقت ، واستمر القتال بين الشياطين في مرتبة الماركيز ، لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ أحد الطرفين في السيطرة.
ومما زاد الطين بلة ، أن النقابات المصنفة بالألماس وجدت أيضًا أن النجاح المكتشف حديثًا للبطاقات السحرية يمثل تهديدًا خطيرًا لهم ، مما أدى إلى جعلهم أكثر جرأة عند محاولة الضغط على نقابتها.
مع تحول أخبار اختفاء والدها إلى حقيقة واقعة أكثر فأكثر ، بدأوا في قمع نقابة صياد الشياطين علنًا.
مجرد التفكير جعل أماندا تشد قبضتها بإحكام.
“بخير …”
“الآن كل ما علي فعله هو انتظار الجزء التالي …”
انتهى بها الأمر تمتم تحت أنفاسها.
“عار على نقابة صياد الشياطين سرقة وظائفنا!”
لم تكن أماندا من النوع الذي سمح بحدوث شيء كهذا. نظرًا لأنهم كانوا يبحثون عن دمها ، قررت أخيرًا أن تجعلها تتحرك.
***
استغرق الأمر منها بعض الوقت للتخطيط لكل شيء ، ولكن مع كل الأموال التي اكتسبتها مؤخرًا من البطاقات السحرية ، كانت أماندا واثقة من فرصها في التعامل مع النقابات الأخرى المصنفة بالألماس.
“لكنني لا أهتم. يبدو أن الناس قد نسوا مدى رعب النقابة الأولى في المجال البشري. حان الوقت لنظهر لهم ما يحدث عندما يستفزوننا.”
ليس ذلك فحسب ، فقد توقعت بالفعل ظهور مثل هذا الموقف منذ اللحظة التي أطلقت فيها البطاقات السحرية.
أجابت أماندا بهدوء. كانت نبرتها فاترة جدا.
بدا الوضع عاجزًا بالنسبة لها ، لكنه لم يكن كذلك حقًا.
تشكلت ابتسامة راضية على وجه ماكسويل.
“ملكة جمال الشباب ، نحن هنا.”
انفجار-!
بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا خارج نافذة السيارة.
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
عندها أدركت أنها كانت داخل مرآب سيارات النقابة. تمشيط شعرها خلف أذنها ، وفتحت باب السيارة وخرجت.
انفجار-!
ثم توجهت إلى المصعد البعيد.
خفض رأسه ورفع رأسه للتأكد من أنه لم يكن في المكان الخطأ ، نظر هان يوفي إلى المستودع الكبير من بعيد.
توك. توك.
حسنًا ، لم يكن هذا الجزء صعبًا جدًا في الواقع.
تردد صدى صوت ارتطام كعبها بالأرض في ساحة انتظار السيارات. كان يتبعها من الخلف ماكسويل.
“يجب أن يكون هذا المكان …”
“ماكسويل …”
مع تحول أخبار اختفاء والدها إلى حقيقة واقعة أكثر فأكثر ، بدأوا في قمع نقابة صياد الشياطين علنًا.
نادت أماندا.
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
“نعم؟“
“يبدو أن دوري قد حان للتحرك الآن.”
أوقفت خطىها أمام المصعد والضغط على الزر ، وأصبح صوت أماندا باردًا.
دوى انفجار قوي آخر في جميع أنحاء الهواء حيث سقط جسم أسود على الأرض ، مما أدى إلى ظهور حفرة هائلة على الأرض. كانت سحابة الغبار الصغيرة والكثيفة تحجب رؤيتي.
“كيف هي الاستعدادات للأشياء التي طلبتها؟“
توك. توك.
“لقد انتهوا بالفعل“.
“حسنًا ، لا يهم.”
“أرى…”
بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا خارج نافذة السيارة.
دينغ -!
تشكلت ابتسامة راضية على وجه ماكسويل.
سمع رنين منخفض وفتح باب المصعد. تقدمت خطوة إلى الأمام ، دخلت المصعد.
تمتمت أماندا مع ظهرها لا يزال ضد ماكسويل.
ما أعقب الهجوم كان انفجارًا مدويًا دمر الغطاء النباتي القريب وبعض الشياطين التي كانت واقفة في الجوار.
“المضي قدما في كل ما تم التخطيط له. تأكد من عدم وجود أخطاء.”
غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.
عند فتح فمه ، أومأ ماكسويل برأسه في النهاية.
“يبدو أن دوري قد حان للتحرك الآن.”
“مفهوم“.
ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.
بدأت عيناه تحدقان.
***
في غضون ذلك ، بدأ باب المصعد يغلق.
توك. توك.
“هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟“
“لا يهم حقا.”
“أفعل.”
أخذ نفسا عميقا لتهدئة أعصابه ، وفي النهاية ضغط على جرس الباب.
أجابت أماندا بهدوء. كانت نبرتها فاترة جدا.
ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.
“لكنني لا أهتم. يبدو أن الناس قد نسوا مدى رعب النقابة الأولى في المجال البشري. حان الوقت لنظهر لهم ما يحدث عندما يستفزوننا.”
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
تشكلت ابتسامة راضية على وجه ماكسويل.
في غضون ذلك ، بدأ باب المصعد يغلق.
“فهمت الآنسة الشابة. سأنفذ أوامرك على الفور.”
“حسنًا ، هنا لا يحدث شيء.”
“جيد.”
ما زال.
أومأت أماندا رأسها بارتياح.
“عواقب؟“
بدءًا من اليوم فصاعدًا ، ستتوقف بعض النقابات المصنفة على أساس الألماس عن الوجود.
“الآن كل ما علي فعله هو انتظار الجزء التالي …”
عندما أدار معصمه لإلقاء نظرة على ساعته ، تذكر ماكسويل شيئًا ما فجأة.
مجرد التفكير جعل أماندا تشد قبضتها بإحكام.
“هذا صحيح يا سيدة صغيرة ، لقد نسيت أن أذكر هذا ، لكن ميليسا حددت موعدًا في وقت لاحق اليوم.”
عندما أدار معصمه لإلقاء نظرة على ساعته ، تذكر ماكسويل شيئًا ما فجأة.
ميليسا؟
بعد أن أطلق تأوهًا منخفضًا ، استدار ماركيز كورنيفور ليرى كيف كان الوضع مع الشياطين الأخرى. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك أنهم خسروا.
استدار ، ومضت المفاجأة على وجه أماندا. أومأت برأسها في النهاية.
كان ماركيز أثيورا.
“حسنًا ، بمجرد أن تأتي أرسلها إلى مكتبي مباشرة.”
“حسنًا ، بمجرد أن تأتي أرسلها إلى مكتبي مباشرة.”
دينغ -!
أثناء حدوث ذلك ، مرت سيارة سوداء بنوافذ سوداء ملوثة بهدوء. تجلس في المقعد الخلفي للسيارة ، فتاة ترتدي بدلة سوداء تحدق في الحشد بنظرة غير عاطفية على وجهها ، مما يجعل من الصعب على أي شخص أن يحكم على ما كان يفكر فيه.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، رن أجراس أخرى وفتحت أبواب المصعد.
ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.
أخذ خطوة أخرى ، نزل أماندا من المصعد. سرعان ما جذبت شخصيتها الأنيقة انتباه كل من كان ينتظر خارج الباب.
دوى انفجار قوي آخر في جميع أنحاء الهواء حيث سقط جسم أسود على الأرض ، مما أدى إلى ظهور حفرة هائلة على الأرض. كانت سحابة الغبار الصغيرة والكثيفة تحجب رؤيتي.
***
“المضي قدما في كل ما تم التخطيط له. تأكد من عدم وجود أخطاء.”
“يجب أن يكون هذا المكان …”
عندها شعرت بطاقة مخيفة قادمة من السماء. رفعت رأسي ، وأدركت أن الشياطين من رتبة ماركيز قد بدآ القتال أخيرًا.
خفض رأسه ورفع رأسه للتأكد من أنه لم يكن في المكان الخطأ ، نظر هان يوفي إلى المستودع الكبير من بعيد.
طمأنتهم أماندا أن البطاقات السحرية لا يمكن أن تحل محل السحرة أبدًا ، لكنها في النهاية أدت فقط إلى إثارة غضبهم أكثر ، وترك أماندا بلا حول ولا قوة.
حك مؤخرة رأسه ، ووضع هاتفه بعيدًا وسار باتجاه مدخل المستودع.
ترجمة FLASH
استغرق الأمر منه بعض الوقت لإقناع كبار السن بالسماح له بالانضمام إلى فريق رين ، واستغرق الأمر وقتًا أطول حتى جعلهم يتفقون على التجارة التي تحدث عنها هو ورن.
تمسك الناس باللافتات ومكبرات الصوت ، وتقاطر الناس تحت نقابة صياد الشياطين عندما بدأوا في الاحتجاج.
حسنًا ، لم يكن هذا الجزء صعبًا جدًا في الواقع.
“فهمت الآنسة الشابة. سأنفذ أوامرك على الفور.”
منذ اللحظة التي ذكر فيها أنه سيتبادل فن العائلة بأسلوب خماسي آخر ، توقف جميع كبار السن عن الحديث.
خفض رأسه ورفع رأسه للتأكد من أنه لم يكن في المكان الخطأ ، نظر هان يوفي إلى المستودع الكبير من بعيد.
“لماذا كنت حتى قلق …”
ضحك ماركيز أثيورا بصوت عالٍ.
لا يزال بإمكان هان يوفي أن يتذكر عيونهم البراقة حتى يومنا هذا. هز رأسه في الفكر.
تمسك الناس باللافتات ومكبرات الصوت ، وتقاطر الناس تحت نقابة صياد الشياطين عندما بدأوا في الاحتجاج.
بدا الأمر كما لو أنه قد بالغ في التفكير في الأمور.
طفرة -!
توقف أمام باب المستودع ونظر في المكان. من الخارج ، المكان لا يبدو وكأنه أي شيء مميز حيث لم يكن هناك سوى زوجين من الزهور وضعت بلا مبالاة كديكور. لكن هان يوفي لم يكن ينخدع بالمظهر الخارجي ، حيث سرعان ما توقفت عيناه على جرس باب المستودع.
“مفهوم“.
أخذ نفسا عميقا لتهدئة أعصابه ، وفي النهاية ضغط على جرس الباب.
“إنهم يأخذون وظائفنا!”
“حسنًا ، هنا لا يحدث شيء.”
مجرد التفكير جعل أماندا تشد قبضتها بإحكام.
دي دونغ -!
انفجار-!
***
“نعم؟“
انفجار-!
لا يعني ذلك أنني لم أتوقع هذا.
مع مرور الوقت ، واستمر القتال بين الشياطين في مرتبة الماركيز ، لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ أحد الطرفين في السيطرة.
انفجار-!
ولأن هذا كان كمينًا ، سرعان ما أصبح واضحًا لمن له اليد العليا في التبادلات.
ومما زاد الطين بلة ، أن النقابات المصنفة بالألماس وجدت أيضًا أن النجاح المكتشف حديثًا للبطاقات السحرية يمثل تهديدًا خطيرًا لهم ، مما أدى إلى جعلهم أكثر جرأة عند محاولة الضغط على نقابتها.
كان ماركيز أثيورا.
بدا الوضع عاجزًا بالنسبة لها ، لكنه لم يكن كذلك حقًا.
مع وجود المزيد من القوات الموجودة تحت تصرفه مقارنة بماركيز كورنيفوس ، بدأ زخم المعركة في التحول في اتجاهه.
تمتمت أماندا مع ظهرها لا يزال ضد ماكسويل.
“انتهى…”
“هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟“
لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.
ليس ذلك فحسب ، فقد توقعت بالفعل ظهور مثل هذا الموقف منذ اللحظة التي أطلقت فيها البطاقات السحرية.
انفجار-!
كان ماركيز أثيورا.
دوى انفجار قوي آخر في جميع أنحاء الهواء حيث سقط جسم أسود على الأرض ، مما أدى إلى ظهور حفرة هائلة على الأرض. كانت سحابة الغبار الصغيرة والكثيفة تحجب رؤيتي.
لحسن حظي ، كنت بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه انفجار الطاقة ، لذلك خرجت دون أن أصاب بأذى.
بمجرد أن اختفى الغبار وتمكنت من إلقاء نظرة فاحصة على ما كان يحدث ، بدأت في الاستعداد.
———-—-
“التخلي عن ماركيز كورنيفوس. لقد انتهيت.”
رن صوت متغطرس في الهواء.
“البطاقات لن تحل محل السحرة!”
بابتسامة متكلفة على وجهه ، نظر ماركيز أثيورا إلى ماركيز كورنيفوس وهو يكافح من أجل النهوض من فوهة الحفرة.
ترجمة FLASH
على الرغم من فوزه في القتال ، لم يخرج ماركيز أثيورا سالماً. تمزق جزء من جناحه الأيمن ، وتسرب الدم من فمه.
حسنًا ، لم يكن هذا الجزء صعبًا جدًا في الواقع.
لم يكن التغلب على شيطان من رتبة ماركيز شيئًا يمكن لشخص من نفس الرتبة فعله بسهولة.
“إنهم يأخذون وظائفنا!”
“أوخ …”
“يو -!”
بعد أن أطلق تأوهًا منخفضًا ، استدار ماركيز كورنيفور ليرى كيف كان الوضع مع الشياطين الأخرى. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك أنهم خسروا.
ولأن هذا كان كمينًا ، سرعان ما أصبح واضحًا لمن له اليد العليا في التبادلات.
رفع رأسه ، حدق في السماء.
تمسك الناس باللافتات ومكبرات الصوت ، وتقاطر الناس تحت نقابة صياد الشياطين عندما بدأوا في الاحتجاج.
“أنت تعرف عواقب أفعالك ، أليس كذلك؟“
“عواقب؟“
المسؤولان عن ذلك لم يكن سوى ماركيز كورنيفور وماركيز أثيورا. أقوى شخصيتين حولها. في مواجهة بعضهم البعض في السماء ، ضغط مخيف على الشياطين أدناه.
ضحك ماركيز أثيورا بصوت عالٍ.
“بخير …”
“ما الذي تعتقد أننا قضينا الكثير من الوقت في التحضير له؟ لقد أغلقنا المنطقة بأكملها وقتلنا كل من أحضرتهم معك. لن يكتشف أحد شيئا.”
نزولًا إلى الأرض ، أمسك ماركيز أثيورا باللب. التواء الابتسامة على وجهه أكثر.
“يو -!”
منذ اللحظة التي ذكر فيها أنه سيتبادل فن العائلة بأسلوب خماسي آخر ، توقف جميع كبار السن عن الحديث.
“موت.”
أجابت أماندا بهدوء. كانت نبرتها فاترة جدا.
قبل أن يتمكن ماركيز كورنيفوس من الرد ، رفع ماركيز أثيورا يده وأطلق طاقة قوية في طريقه.
لم يكن كل شيء إيجابيا.
طفرة -!
تردد صدى صوت ارتطام كعبها بالأرض في ساحة انتظار السيارات. كان يتبعها من الخلف ماكسويل.
ما أعقب الهجوم كان انفجارًا مدويًا دمر الغطاء النباتي القريب وبعض الشياطين التي كانت واقفة في الجوار.
المسؤولان عن ذلك لم يكن سوى ماركيز كورنيفور وماركيز أثيورا. أقوى شخصيتين حولها. في مواجهة بعضهم البعض في السماء ، ضغط مخيف على الشياطين أدناه.
لحسن حظي ، كنت بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه انفجار الطاقة ، لذلك خرجت دون أن أصاب بأذى.
أجابت أماندا بهدوء. كانت نبرتها فاترة جدا.
بحلول الوقت الذي تلاشى فيه صوت الانفجار ، وكان المصير واضحًا ، كان كل ما تبقى من الماركيز كورنيفوس عبارة عن قلب صغير متصدع.
تمسك الناس باللافتات ومكبرات الصوت ، وتقاطر الناس تحت نقابة صياد الشياطين عندما بدأوا في الاحتجاج.
“أنت لا تزال على قيد الحياة حتى بعد ذلك ، أليس كذلك؟“
تمتمت أماندا مع ظهرها لا يزال ضد ماكسويل.
نزولًا إلى الأرض ، أمسك ماركيز أثيورا باللب. التواء الابتسامة على وجهه أكثر.
لسوء حظي ، لم يكن ماركيز كورنيفور الشخص الوحيد الذي ينظر إلي. كان ماركيز أثيورا ينظر إلي أيضًا.
“حسنًا ، لا يهم.”
طفرة -!
كسر-!
“ما الذي تعتقد أننا قضينا الكثير من الوقت في التحضير له؟ لقد أغلقنا المنطقة بأكملها وقتلنا كل من أحضرتهم معك. لن يكتشف أحد شيئا.”
ضغط القلب على يده ، وانقسم إلى ملايين القطع. تمامًا مثل ذلك ، مات شيطان من رتبة ماركيز.
لم يكن التغلب على شيطان من رتبة ماركيز شيئًا يمكن لشخص من نفس الرتبة فعله بسهولة.
أحدق في المشهد من على بعد مترين ، أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.
“أفعل.”
“يبدو أن دوري قد حان للتحرك الآن.”
“جيد.”
لم تكن أماندا من النوع الذي سمح بحدوث شيء كهذا. نظرًا لأنهم كانوا يبحثون عن دمها ، قررت أخيرًا أن تجعلها تتحرك.
ترجمة FLASH
“هل تريدين مني أن أفعل شيئًا حيال ذلك ، سيدتي الشابة؟“
———-—-
ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.
رفع رأسه ، حدق في السماء.
اية (98) فَأُوْلَٰٓئِكَ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورٗا (99) سورة النساء الاية (99)
أومأت أماندا رأسها بارتياح.
على الرغم من انه مفهوم.
رفع رأسه ، حدق في السماء.
عندها شعرت بطاقة مخيفة قادمة من السماء. رفعت رأسي ، وأدركت أن الشياطين من رتبة ماركيز قد بدآ القتال أخيرًا.
غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
