الموت الأبيض [1]
الفصل 503: الموت الأبيض [1]
“الموت الأبيض“.
خلال اللحظات الأخيرة من حياته ، فهم أخيرًا المعنى الكامن وراء اللقب. لكن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة له عندما مدت يده إلى قلبه ، وسحقته إلى أجزاء صغيرة.
“كيف هو الوضع؟“
كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.
تردد صدى صوت مزعج في جميع أنحاء غرفة صغيرة كانت مضاءة بشكل خافت بواسطة شمعتين كانتا تجلسان فوق طاولة خشبية قديمة.
بصراحة لم أستطع أن أجعل نفسي أثق بكلماته.
كان الصوت ملكًا للكونت نوكوتان ، قائد فرع الطمع. أحد أكبر الفروع الفرعية لعشيرة الجشع المقيمة في عالم الشياطين.
“إنه هنا بالفعل“.
كان هناك ما مجموعه سبع عشائر مقيمة في عالم الشياطين ، وقد تم تغطيتهم جميعًا بشيطان من رتبة الدوق. فقط قلة مختارة يمكن أن تكون أعضاء في العشيرة الرئيسية. سيتم إلقاء الباقي في فروع مختلفة تحكمها العشيرة.
مجرد التفكير جعل الكونت نوكوتان يسخر.
اختلف كل فرع من حيث القوة ، وبشكل عام ، كان للعشيرة أكثر من عشرين فرعًا مع فرعين أو ثلاثة فروع رئيسية.
ترجمة FLASH
فرع الطمع ، كونه واحدًا من هؤلاء الثلاثة لعشيرة الطمع.
“موت أيها الوغد!”
غلف جو متوتر وكئيب الغرفة بينما كان الكونت نوكوتان يفحص الغرفة.
“… نعم.”
كان يجلس بجانبه عدة شخصيات نظرت إليه بنظرات محترمة وخاضعة.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن لا أحد يعرف من هو الرقم.
“كيف يعقل أنك لم تمسك به بعد كل هذا الوقت؟“
لقد سكتت لحظة. لقد واجهت صعوبة في معالجة ما كان يحاول قوله.
صوته لا يسعه إلا أن يرتفع. كان هناك إحباط واضح في صوته وهو يحدق في كل من في الغرفة.
منذ حوالي أربعة أشهر ، ومن العدم ، ظهر شخص من العدم وبدأ في البحث عن فروع فرعية مختلفة.
“اجل…”
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن لا أحد يعرف من هو الرقم.
انفجر رأسي في اتجاهه.
والسبب في ذلك هو أنه أينما ذهب ، كان يغادر بأسرع ما يأتي.
لا أحد يعرف بالضبط كيف كان يبدو ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، قالوا نفس الشيء.
لا.
لا.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا.
“الموت الأبيض“.
نظرًا لأنه كان يعرفني بشكل أفضل ، فقد كان على الأرجح أفضل معلم عرفته على الإطلاق. كانت تفسيراته مصممة خصيصًا لي إلى حد كبير ، وخلال هذه الأشهر القصيرة ، وجدت نفسي أشبع المعرفة كما لم يحدث من قبل.
تمتم الكونت نوكوتان تحت أنفاسه.
كان هذا لقبه. كان هذا هو لقب الفرد المسؤول عن تدمير العديد من الفروع الفرعية للشياطين.
لقد كانت مبتهج بصراحة تامة.
لا أحد يعرف بالضبط كيف كان يبدو ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، قالوا نفس الشيء.
مجرد التفكير جعل الكونت نوكوتان يسخر.
قبل أن يحدث كل شيء ، غطى وميض الضوء الأبيض الساطع رؤيتنا وبحلول الوقت الذي استعدنا فيه الرؤية ، كان كل ما رأيناه هو جثث رفاقنا.
الشعور بالرؤية الواضحة لقوتك ترتفع في مثل هذا الوقت القصير.
لم يصدق الكونت نوكوتان بصراحة تامة هذه الروايات على الإطلاق.
“هذا الوضع مستمر منذ فترة طويلة. دعونا نتخلص من هذه الآفة وننتهي من هذا“.
كانت على الأرجح مبالغات قام بها أولئك الذين نجوا من أجل خلق عذر لفشلهم والحفاظ على هذا الفخر القليل لهم.
كانت على الأرجح مبالغات قام بها أولئك الذين نجوا من أجل خلق عذر لفشلهم والحفاظ على هذا الفخر القليل لهم.
مجرد التفكير جعل الكونت نوكوتان يسخر.
كان هناك ما مجموعه سبع عشائر مقيمة في عالم الشياطين ، وقد تم تغطيتهم جميعًا بشيطان من رتبة الدوق. فقط قلة مختارة يمكن أن تكون أعضاء في العشيرة الرئيسية. سيتم إلقاء الباقي في فروع مختلفة تحكمها العشيرة.
“كأن أحداĊ سيؤمن بأكاذيبك ..”
انزعج الجميع على الفور.
هكذا قال.
كسر-!
الضجة التي نشأت بسبب هذا كانت عالية بما يكفي لتنبيه العشائر الرئيسية. كانت هذه أخبارًا فظيعة بصراحة للكونت نوكوتان.
انزعج الجميع على الفور.
إذا كان غير قادر على التخلص مما يسمى بـ “الموت الأبيض” ، واضطرت العشيرة الرئيسية للتصرف ، فقد يجد الكونت نوكوتان أن منصبه في خطر.
إذا تركت بلا خيار ، لم يكن بإمكاني سوى كسرها.
وببساطة ، لم يكن يريد ذلك.
———-—-
مجرد التفكير تسبب في تحريف وجهه. رفع رأسه ليلتقي بعيون جميع الحاضرين ، وضغط ثقيل على الغرفة.
“كأن أحداĊ سيؤمن بأكاذيبك ..”
“سوف أسأل مرة أخرى ، كيف هو الوضع بالنسبة للموت الأبيض؟“
“الجرأة!”
“يبدو أن كل شيء يسير كما هو مخطط له“.
صرخ الكونت نوكوتان وهو يشاهد هجمات مرؤوسه التي لا هوادة فيها تتجه نحو الباب. هو ، بالطبع ، لم يشاهد فقط.
ورد عليه شخصية أخرى تجلس بجانبه. كانت هناك تلميحات من السخرية في صوته ، ولكن على الرغم من ذلك ، كان لا يزال حريصًا على أن يكون محترمًا عند مخاطبة الكونت نوكوتان.
ارتعش فمي.
“وفقا لتوقعاتنا ،” هو “يجب أن يكون هنا في أي وقت قريب. لقد أرسلنا بالفعل وحدة للتخلص منه. لن نرتكب نفس الخطأ مثل الفروع الأخرى.”
لم أعتبر نفسي شخصًا ينسى شيئًا كهذا. كان بالتأكيد يخطط لشيء ما.
“هذا جيد.”
بصراحة لم أستطع أن أجعل نفسي أثق بكلماته.
أومأ الكونت نوكوتان برأسه بارتياح.
أومأ الكونت نوكوتان برأسه بارتياح.
“هذا الوضع مستمر منذ فترة طويلة. دعونا نتخلص من هذه الآفة وننتهي من هذا“.
ثم نقرت أنا الآخر على لسانه.
سرا ابتسم.
كانت على الأرجح مبالغات قام بها أولئك الذين نجوا من أجل خلق عذر لفشلهم والحفاظ على هذا الفخر القليل لهم.
على الرغم من أن الوضع برمته كان مزعجًا ، إلا أنها كانت أيضًا فرصة رائعة له. إذا تمكن من التخلص من “الموت الأبيض” المجهول الذي كان يرهب عالم الشياطين لفترة طويلة ، فقد يتمكن حتى من الترقية إلى الفرع الرئيسي.
مجرد التفكير جعل لعاب الكونت نيكوتان.
كان ذلك أسرع قليلاً مما توقعه الكونت نوكوتان. ومع ذلك ، كان لا يزال ضمن التقدير المعقول.
وصل إلى هذا الاستنتاج ، وقف وبدأ ينبح الأوامر.
“هل انتهيتم يا رفاق؟“
“مهما فعلت ، تأكد من إنفاق كل شيء-“
“… نعم.”
انفجار-!
“… لا شئ.”
لكن قبل أن يتمكن من إنهاء عقوبته ، سمعوا صوت انفجار قوي صدى من خارج الغرفة التي كانوا فيها.
مداعبة ذقني قليلاً ، فكرت للحظة قبل أن أتوصل إلى نتيجة.
انزعج الجميع على الفور.
أطلقت هجمات مخيفة على الباب الواحدة تلو الأخرى مع بدء اهتزاز الغرفة ، وتفاقم الغبار في الهواء.
“إنه هنا بالفعل“.
“حقًا.
كان ذلك أسرع قليلاً مما توقعه الكونت نوكوتان. ومع ذلك ، كان لا يزال ضمن التقدير المعقول.
“كيف يعقل أنك لم تمسك به بعد كل هذا الوقت؟“
عقد ذراعيه معا ، ابتسم.
هل لم يقل شيئا؟ أنا متأكد من أنني لم أسمع خطأ. بالنسبة لشخص كان يجهدني حتى العظم منذ أن مكثت هنا ، فإن كلماته لا معنى لها.
“دعونا نرى مدى قوتك …”
“حسنًا ، لا يمكنني الحصول على كل شيء.”
انفجار-! انفجار-!
تسببت الهجمات المشتركة للعديد من الشياطين القوية في اهتزاز الغرفة بأكملها بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الهيكل الذي كانوا فيه في الانهيار.
في غضون ثوان ، أصبح صوت الانفجارات يقترب أكثر فأكثر. وقف كل من في الغرفة الآن ، وبقيت الطاقة الشيطانية الكثيفة في الهواء.
“يبدو أن كل شيء يسير كما هو مخطط له“.
“ماذا يحدث هنا؟“
كان هناك ما مجموعه سبع عشائر مقيمة في عالم الشياطين ، وقد تم تغطيتهم جميعًا بشيطان من رتبة الدوق. فقط قلة مختارة يمكن أن تكون أعضاء في العشيرة الرئيسية. سيتم إلقاء الباقي في فروع مختلفة تحكمها العشيرة.
تساءل الكونت نوكوتان وهو يتقدم بإلقاء نظرة جليلة على وجهه. عيناه لم تغادر مدخل الغرفة.
وببساطة ، لم يكن يريد ذلك.
معدل اقتراب الانفجارات كان أسرع بكثير مما توقعه. هل حدث خطأ ما؟
“إن استنتاجك صحيح. تم اختيار الفروع التي كنت تستهدفها عن قصد ، ولهذا السبب أخبرك أنه يجب عليك الراحة خلال اليومين المقبلين.”
كانت ثم اصبحت…
في وقت واحد تقريبًا ، توقف الجميع عن الهجوم. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الغبار الذي كان يغطي رؤيته ، ظهرت ابتسامة راضية على وجه الكونت نوكوتان.
بووم -!
“الجرأة!”
مع انفجار آخر ، انفجر الباب ، وملأ الدخان الهواء.
أطلقت هجمات مخيفة على الباب الواحدة تلو الأخرى مع بدء اهتزاز الغرفة ، وتفاقم الغبار في الهواء.
“الجرأة!”
“لا شئ.”
غضب الكونت نوكوتان.
لم يكن ساذجًا بما يكفي لانتظار ظهور العدو. منذ لحظة فتح الباب ، أمر الجميع بالفعل بالهجوم.
“هجوم!”
أطلق نفسًا طويلًا وأرخى كتفيه أخيرًا ، لكن بعد ذلك سمع صوتًا من خلفه.
دون الانتظار لمعرفة من كسر الباب ، أمر الكونت نوكوتان الجميع بالهجوم.
قعقعة-! قعقعة-!
لم يكن ساذجًا بما يكفي لانتظار ظهور العدو. منذ لحظة فتح الباب ، أمر الجميع بالفعل بالهجوم.
انزعج الجميع على الفور.
بناءً على أوامره ، استيقظ كل شخص داخل الغرفة من سباته وفعل ما طلبه. رفع الجميع أيديهم ، أو الاندفاع نحو الباب ، هاجم الجميع في نفس الوقت.
———-—-
أطلقت هجمات مخيفة على الباب الواحدة تلو الأخرى مع بدء اهتزاز الغرفة ، وتفاقم الغبار في الهواء.
أومأ الكونت نوكوتان برأسه بارتياح.
“موت أيها الوغد!”
لا.
صرخ الكونت نوكوتان وهو يشاهد هجمات مرؤوسه التي لا هوادة فيها تتجه نحو الباب. هو ، بالطبع ، لم يشاهد فقط.
إذا تركت بلا خيار ، لم يكن بإمكاني سوى كسرها.
برفع يده ، أرسل عدة هجمات. لم يتراجع في أي من هجماته لأن انفجارات قوية من الطاقة أصابت الباب.
“الجرأة!”
قعقعة-! قعقعة-!
“ليس سيئًا ، أنت أسرع كثيرًا مما كانت عليه عندما وصلت إلى هنا لأول مرة.”
تسببت الهجمات المشتركة للعديد من الشياطين القوية في اهتزاز الغرفة بأكملها بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الهيكل الذي كانوا فيه في الانهيار.
“حسنًا؟“
لكن لم يهتم أي من الشياطين بينما استمروا في الهجوم.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا.
استمر هذا لفترة طويلة قبل أن يرفع الكونت نيكوتوس يده ويصرخ.
كسر-!
“قف.”
قبل أن يحدث كل شيء ، غطى وميض الضوء الأبيض الساطع رؤيتنا وبحلول الوقت الذي استعدنا فيه الرؤية ، كان كل ما رأيناه هو جثث رفاقنا.
في وقت واحد تقريبًا ، توقف الجميع عن الهجوم. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الغبار الذي كان يغطي رؤيته ، ظهرت ابتسامة راضية على وجه الكونت نوكوتان.
“هذا يجب أن يكون فعال اليس كذلك“.
كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.
أطلق نفسًا طويلًا وأرخى كتفيه أخيرًا ، لكن بعد ذلك سمع صوتًا من خلفه.
استمر هذا لفترة طويلة قبل أن يرفع الكونت نيكوتوس يده ويصرخ.
“هل انتهيتم يا رفاق؟“
“اجل…”
“هاه؟“
بالتفكير في الأشهر الأربعة التي قضيتها هنا ، أدركت أنني قد نموت كثيرًا بالفعل. ربما لم تزد رتبتي خلال الوقت الذي كنت فيه هنا ، لكن كل شيء آخر غير ذلك حدث.
بحلول الوقت الذي أدرك فيه الكونت نوكوتان ما حدث ، كان قد فات الأوان لأن آخر شيء سمعه كان صوت نقر خفيًا.
———-—-
انقر-!
“فعلتُ؟“
ما جاء بعد صوت الطقطقة كان وميض أبيض ، وانقلبت رؤيته رأساً على عقب.
“كيف تحب اسمك؟“
“آه ، فهمت الآن …”
كان هذا لقبه. كان هذا هو لقب الفرد المسؤول عن تدمير العديد من الفروع الفرعية للشياطين.
خلال اللحظات الأخيرة من حياته ، فهم أخيرًا المعنى الكامن وراء اللقب. لكن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة له عندما مدت يده إلى قلبه ، وسحقته إلى أجزاء صغيرة.
“هاه؟“
كسر-!
“دعونا نرى مدى قوتك …”
***
بووم -!
“ليس سيئًا ، أنت أسرع كثيرًا مما كانت عليه عندما وصلت إلى هنا لأول مرة.”
الفصل 503: الموت الأبيض [1]
“اجل…”
صوته لا يسعه إلا أن يرتفع. كان هناك إحباط واضح في صوته وهو يحدق في كل من في الغرفة.
تركت سيفي بعيدًا ، وأعدت شعري إلى الوراء.
بناءً على أوامره ، استيقظ كل شخص داخل الغرفة من سباته وفعل ما طلبه. رفع الجميع أيديهم ، أو الاندفاع نحو الباب ، هاجم الجميع في نفس الوقت.
سألني الآخر وهو جالس على أحد الكراسي في الغرفة.
لم أعتبر نفسي شخصًا ينسى شيئًا كهذا. كان بالتأكيد يخطط لشيء ما.
“كيف تحب اسمك؟“
كانت على الأرجح مبالغات قام بها أولئك الذين نجوا من أجل خلق عذر لفشلهم والحفاظ على هذا الفخر القليل لهم.
“لا أهتم“.
هكذا قال.
مجرد التفكير في اللقب المضحك الذي تعلقه الشياطين بي جعلني أرغب في قتلهم أكثر.
برفع يده ، أرسل عدة هجمات. لم يتراجع في أي من هجماته لأن انفجارات قوية من الطاقة أصابت الباب.
لقد وصلت نوعًا ما من حيث أتوا ، لكنني كنت أفضل أن أحصل على لقب أفضل.
هكذا قال.
“حسنًا ، لا يمكنني الحصول على كل شيء.”
“كأن أحداĊ سيؤمن بأكاذيبك ..”
لقد كنت مسرورًا بالفعل بمعدل النمو الخاص بي.
بالتفكير في الأشهر الأربعة التي قضيتها هنا ، أدركت أنني قد نموت كثيرًا بالفعل. ربما لم تزد رتبتي خلال الوقت الذي كنت فيه هنا ، لكن كل شيء آخر غير ذلك حدث.
بالتفكير في الأشهر الأربعة التي قضيتها هنا ، أدركت أنني قد نموت كثيرًا بالفعل. ربما لم تزد رتبتي خلال الوقت الذي كنت فيه هنا ، لكن كل شيء آخر غير ذلك حدث.
سواء كان ذلك إتقاني للفنون ، أو تجربتي ، فقد كان تطويري مرعباً بصراحة تامة.
ارتعش فمي.
لم أختبر مثل هذا النمو السريع من قبل ، ولم يكن هذا بفضل لي.
“هذا جيد.”
حسنًا ، الإصدار المستقبلي مني.
سواء كان ذلك إتقاني للفنون ، أو تجربتي ، فقد كان تطويري مرعباً بصراحة تامة.
نظرًا لأنه كان يعرفني بشكل أفضل ، فقد كان على الأرجح أفضل معلم عرفته على الإطلاق. كانت تفسيراته مصممة خصيصًا لي إلى حد كبير ، وخلال هذه الأشهر القصيرة ، وجدت نفسي أشبع المعرفة كما لم يحدث من قبل.
أطلق نفسًا طويلًا وأرخى كتفيه أخيرًا ، لكن بعد ذلك سمع صوتًا من خلفه.
لقد كانت مبتهج بصراحة تامة.
فأجابني الآخر.
الشعور بالرؤية الواضحة لقوتك ترتفع في مثل هذا الوقت القصير.
فأجابني الآخر.
كسر-!
كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.
بقبض قبضتي ، كسرت آخر نواة شيطانية إلى أجزاء صغيرة. كنت أرغب في الاحتفاظ بالنوى معي ، لكن كان ذلك في الواقع خطيرًا للغاية لأن الشياطين يمكن أن تستخدمهم لتتبعي. حتى لو تم تخزينها في فضاءات ذات أبعاد.
“حقًا.
إذا تركت بلا خيار ، لم يكن بإمكاني سوى كسرها.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن لا أحد يعرف من هو الرقم.
حدقت في يدي المليئة ببقايا القلب ، فتحت فمي وسألت.
مجرد التفكير جعل لعاب الكونت نيكوتان.
“ماذا بعد؟“
“كأن أحداĊ سيؤمن بأكاذيبك ..”
“… لا شئ.”
كسر-!
فأجابني الآخر.
نظرًا لأنه كان يعرفني بشكل أفضل ، فقد كان على الأرجح أفضل معلم عرفته على الإطلاق. كانت تفسيراته مصممة خصيصًا لي إلى حد كبير ، وخلال هذه الأشهر القصيرة ، وجدت نفسي أشبع المعرفة كما لم يحدث من قبل.
“حسنًا؟“
“حقًا؟“
لقد سكتت لحظة. لقد واجهت صعوبة في معالجة ما كان يحاول قوله.
“يبدو أن كل شيء يسير كما هو مخطط له“.
هل لم يقل شيئا؟ أنا متأكد من أنني لم أسمع خطأ. بالنسبة لشخص كان يجهدني حتى العظم منذ أن مكثت هنا ، فإن كلماته لا معنى لها.
توقف ، عيناي مغمضتان.
انفجر رأسي في اتجاهه.
“ماذا بعد؟“
“ماذا لا تقصد شيئًا؟ ألست أنت الشخص الذي أخبرني أننا سنقضي كل وقتنا في التدريب ومطاردة الشياطين؟ “
لقد سكتت لحظة. لقد واجهت صعوبة في معالجة ما كان يحاول قوله.
“فعلتُ؟“
بحلول الوقت الذي أدرك فيه الكونت نوكوتان ما حدث ، كان قد فات الأوان لأن آخر شيء سمعه كان صوت نقر خفيًا.
“… نعم.”
ارتعش فمي.
أطلقت هجمات مخيفة على الباب الواحدة تلو الأخرى مع بدء اهتزاز الغرفة ، وتفاقم الغبار في الهواء.
لم أعتبر نفسي شخصًا ينسى شيئًا كهذا. كان بالتأكيد يخطط لشيء ما.
انفجر رأسي في اتجاهه.
لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد ، كما طلب.
“ليس سيئًا ، أنت أسرع كثيرًا مما كانت عليه عندما وصلت إلى هنا لأول مرة.”
“ما هذا المظهر؟“
بناءً على أوامره ، استيقظ كل شخص داخل الغرفة من سباته وفعل ما طلبه. رفع الجميع أيديهم ، أو الاندفاع نحو الباب ، هاجم الجميع في نفس الوقت.
“قولها. ماذا تخطط لي أن أفعل بعد ذلك؟“
“هذا يجب أن يكون فعال اليس كذلك“.
“لا شئ.”
لكن لم يهتم أي من الشياطين بينما استمروا في الهجوم.
رد رين مرة أخرى.
أمالت رأسي ونظرت إليه بتساؤل.
في وقت واحد تقريبًا ، توقف الجميع عن الهجوم. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الغبار الذي كان يغطي رؤيته ، ظهرت ابتسامة راضية على وجه الكونت نوكوتان.
“حقًا؟“
تسببت الهجمات المشتركة للعديد من الشياطين القوية في اهتزاز الغرفة بأكملها بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الهيكل الذي كانوا فيه في الانهيار.
بصراحة لم أستطع أن أجعل نفسي أثق بكلماته.
لم يكن ساذجًا بما يكفي لانتظار ظهور العدو. منذ لحظة فتح الباب ، أمر الجميع بالفعل بالهجوم.
“حقًا.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا.
رد رن. ثم توقف وأضاف.
لم يكن هذا صحيحًا تمامًا.
“… على الأقل لغاية الآن.”
اية (95) دَرَجَٰتٖ مِّنۡهُ وَمَغۡفِرَةٗ وَرَحۡمَةٗۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمًا (96)سورة النساء الاية (96)
“هيه ، كنت أعرف ذلك.”
مداعبة ذقني قليلاً ، فكرت للحظة قبل أن أتوصل إلى نتيجة.
ضحكة هربت من شفتي.
الفصل 503: الموت الأبيض [1]
كان هناك ، المصيد.
“فعلتُ؟“
مداعبة ذقني قليلاً ، فكرت للحظة قبل أن أتوصل إلى نتيجة.
“هذا الوضع مستمر منذ فترة طويلة. دعونا نتخلص من هذه الآفة وننتهي من هذا“.
“خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت تجعلني أهاجم الكثير من الفروع الشيطانية الفرعية بحجة أنها تتدرب ، لكنني أعرف حقيقة أن الفروع التي كنا نهاجمها لم يتم اختيارها عشوائيًا.”
أطلق نفسًا طويلًا وأرخى كتفيه أخيرًا ، لكن بعد ذلك سمع صوتًا من خلفه.
توقف ، عيناي مغمضتان.
ضحكة هربت من شفتي.
“أنت تهدف إلى شيء ما.”
كان ذلك أسرع قليلاً مما توقعه الكونت نوكوتان. ومع ذلك ، كان لا يزال ضمن التقدير المعقول.
“تسك.”
انفجر رأسي في اتجاهه.
ثم نقرت أنا الآخر على لسانه.
“لا أهتم“.
“إن استنتاجك صحيح. تم اختيار الفروع التي كنت تستهدفها عن قصد ، ولهذا السبب أخبرك أنه يجب عليك الراحة خلال اليومين المقبلين.”
“تسك.”
تسللت ابتسامة على وجهه.
كسر-!
كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.
انقر-!
“بعد ذلك ، لست متأكدًا من أنك ستتمكن من الراحة مرة أخرى لفترة طويلة.”
وببساطة ، لم يكن يريد ذلك.
“وفقا لتوقعاتنا ،” هو “يجب أن يكون هنا في أي وقت قريب. لقد أرسلنا بالفعل وحدة للتخلص منه. لن نرتكب نفس الخطأ مثل الفروع الأخرى.”
ترجمة FLASH
أمالت رأسي ونظرت إليه بتساؤل.
———-—-
انفجار-!
صوته لا يسعه إلا أن يرتفع. كان هناك إحباط واضح في صوته وهو يحدق في كل من في الغرفة.
اية (95) دَرَجَٰتٖ مِّنۡهُ وَمَغۡفِرَةٗ وَرَحۡمَةٗۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمًا (96)سورة النساء الاية (96)
قعقعة-! قعقعة-!
بووم -!
“كيف يعقل أنك لم تمسك به بعد كل هذا الوقت؟“
“كأن أحداĊ سيؤمن بأكاذيبك ..”
مجرد التفكير تسبب في تحريف وجهه. رفع رأسه ليلتقي بعيون جميع الحاضرين ، وضغط ثقيل على الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
