درس عملي [2]
الفصل 479: درس عملي [2]
“هاء …”
صرير -! صرير -!
المعلومات: تخرج من أكاديمية تشارلستون برايس في المنطقة الشمالية من المجال البشري. في سن التاسعة والثلاثين ، تمكن من اختراق رتبة [A +] حيث بقي في حالة ركود حتى الآن. غير قادر على اختراق رتبة [S-]. إنه محترف في التحكم في المانا و البيسون ، ولهذا السبب تم اختياره من قبل القفل كأستاذ قبل عامين.
“اثبت.”
بفضل حبوب منع الحمل التي أخذتها في إيسانور ، ازداد تصوري للنفس بشكل كبير. إذا اضطررت إلى التخمين ، فمن المحتمل أن يكون تصوري قريبا من بعض مصنفي التصنيف [S-].
ضغط جوزيف على المحقنة في يديه عدة مرات ، حتى سقط سائل صافٍ من جسم الإبرة ، ابتسم ابتسامة راضية.
“اللعنة ، فقط عندما اعتقدت أنهم قد توقفوا …”
لعق شفتيه ، مشى إلى جسد محترق كان مستلقيًا على صفيحة معدنية مستطيلة ؛ كانت يدي الرجل وقدميه مقيدة بمزالج معدنية.
لم أستطع شرح ذلك حقًا.
قام جوزيف بدحرجة كرسيه للأمام ووصوله أمام الجثة المحترقة ، وشرع في ارتداء بعض القفازات.
“كل شيء يتحقق …”
أسود -! أسود -!
أخذت هاتفي من جانب السرير ، نظرت إلى الوقت.
نظر جوزيف إلى الرجل الذي كان مستلقيًا على الطاولة ، وبدأ في الكلام.
رفعت يدي وأعدت توجيه مانا نحوها ، تلامست يدي مع الطرف الحاد للشفرة وعاد الوقت إلى طبيعته.
“أعلم أن هذه ليست سوى جرعتنا الثانية عشرة للكثير ، لكن صدقني ، ما أفعله هو أفضل ما لدي.”
قد أكون مجرد بجنون العظمة ، ومع ذلك ، فإن الوضع بالأمس أثار حقًا شيئًا ما من أعماق نفسي.
أمسك جوزيف بكتف الرجل الذي كان مليئًا بالبثور ، ثم اقترب من جسده ووضع المحقنة بجانبه.
———-—-
“الجندي المثالي هو الذي يمكن أن يندمج تمامًا مع العالم الذي نعيش فيه حاليًا. شخص يمكنه فهم قلب الإنسان ، ولكن في نفس الوقت ، ليس لديه واحد. شخص يمكنه مشاهدة العالم كله يحترق أمامه ، لكنه يشعر لا شيء منه “.
بمجرد أن أغلقت بصري عليهم ، أبطأت تأثيرات “عيون كرونوس” وسرعان ما توصلت إلى قرار.
نظر جوزيف إلى الأعلى وهو يضغط بأصابعه على ذراع الرجل.
“حسنًا؟“
“هذا قد يؤلم قليلا“.
بعد العودة إلى المنزل ، كان أول شيء فعلته هو حفظ ملفات كل فرد في الفصل ، ومن هناك ، تمكنت من معرفة أن الفتاة المجاورة لصوفيا كانت في الواقع شخصًا في مرتبة عالية جدًا.
صرير -!
“يبدو أن الجميع هنا“.
ضغط على طرف المحقنة ، وبدأ السائل وجسم 876 في التشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
عندما رأيت أنني لم أعد أشعر بالنعاس ، جلست متربع على الأرض ، أغمضت عيني وبدأت أشعر بالروح في الهواء.
صدر صوت قعقعة نتيجة ربط المزالج 876 ، وهو يتحرك لأعلى ولأسفل. أخذ الحقنة من جسد 876 ، استدار جوزيف.
.
“لا تكرهني كثيرًا ، 876. كل ما أفعله هو تحطيمك حتى لا تنكسر يومًا ما.”
***
بدأت ألوان مختلفة على الفور بالظهور على أجساد الطلاب. كان بعضها أكثر إشراقًا من البعض الآخر ، ولكن بشكل عام ، كان معظمها متساويًا في الحجم.
“آه!”
منذ أن التقيت بالآخرين ، كنت أعتقد أن الكوابيس قد توقفت.
انفتحت عيني فجأة وارتفع جسدي.
“أود أن يبدأ الجميع هنا في التدرب. تباعدوا ، وحاولوا طلاء أسلحتكم بالمانا.”
خفضت رأسي وأحدقت في ملاءات سريري المبللة بالعرق ، فتحت عيني وأغمضتها بقوة.
خرجت أنين مكتوم من فمي وأنا أحاول قمع صراخي.
“ها .. ها .. ما هذا؟“
“هذا قد يؤلم قليلا“.
كنت أقبض على أسناني ، ثم اتكأت على السرير.
بإيماءة سريعة ، سرعان ما تحول وجه ماريا إلى جاد وأغمضت عيناها.
“اللعنة ، فقط عندما اعتقدت أنهم قد توقفوا …”
خفضت رأسي وأحدقت في ملاءات سريري المبللة بالعرق ، فتحت عيني وأغمضتها بقوة.
الكوابيس حول وقتي في المنولث.
علاوة على ذلك ، تم التحقق من خلفيته. لم يكن هناك شيء غريب عنه ، ومع ذلك ، فقد أزعجني شيئًا ما عن محادثة الأمس.
كان هناك وقت كنت أعاني فيه من الكوابيس كل يوم. مع مرور الوقت ، أصبحت الكوابيس أقل تواتراً.
“ما زال الوقت مبكرا جدا“.
خاصة في إيسانور.
علاوة على ذلك ، كان اختيارها للسلاح فريدًا من نوعه.
منذ أن التقيت بالآخرين ، كنت أعتقد أن الكوابيس قد توقفت.
أبعدت عيني عن ساعتي ، وحدقت في اتجاه الأستاذ الذي كان يعرض حاليًا للطلاب كيفية تغطية أسلحتهم بالمانا.
كانت آخر مرة حصلت فيها على كابوس فيما يتعلق بوقتي في المونوليث منذ حوالي نصف عام.
كما قلت من قبل. على الرغم من أنني كنت قوياً للغاية بين أولئك الذين هم في عمري ، إلا أنني كنت بعيدة كل البعد عن أولئك الذين كنت بحاجة فعلاً للقلق بشأنهم.
فقط عندما اعتقدت أنني قد تغلبت على شياطيني الداخلية ، عاد الكابوس فجأة مرة أخرى.
أسود -! أسود -!
“هل كان ذلك بسبب ما قاله الأستاذ أمس؟“
“الجندي المثالي هو الذي يمكن أن يندمج تمامًا مع العالم الذي نعيش فيه حاليًا. شخص يمكنه فهم قلب الإنسان ، ولكن في نفس الوقت ، ليس لديه واحد. شخص يمكنه مشاهدة العالم كله يحترق أمامه ، لكنه يشعر لا شيء منه “.
يمكن ان تكون.
“هااا..”
جعله يذكرني بالحادث وحديثه عن الشياطين الداخلية ربما أعاد إحياء الذكريات التي حاولت جاهدًا أن أنساها.
===
“هآا …”
خاصة في إيسانور.
غطيت وجهي براحة رأسي ، وأطلقت نفسا طويلا.
“جيد جيد.”
شعرت أنفاس دافئة على يدي ، ونهضت ببطء من السرير.
“جيد جيد.”
“أي ساعة؟“
أخذت هاتفي من جانب السرير ، نظرت إلى الوقت.
عندها فقط ، عندما كانت المانا على وشك التكثف حول المفاصل النحاسية لماريا ، تحطمت وأطلقت ماريا عويلًا حزينًا.
[الثلاثاء ، 4:31 صباحا]
صرير -!
“ما زال الوقت مبكرا جدا“.
“شكرًا لك.”
بفتح الهاتف ، أرسلت رسالة الثعبان الصغير.
انفتحت عيني فجأة وارتفع جسدي.
[الثعبان الصغير ، عندما ترى هذا ، أرسل لي كل المعلومات التي تعرفها عن توماس د. شورل ، الأستاذ المقيم في الأكاديمية. لا تهتم بالأموال أو أي شيء آخر ، فقط ابحث عن كل ما يمكنك أن تجده عليه. الوضع الأسري والطفولة والأصدقاء. فقط اي شيء. مهما كانت المعلومات كبيرة أو صغيرة.]
جعله يذكرني بالحادث وحديثه عن الشياطين الداخلية ربما أعاد إحياء الذكريات التي حاولت جاهدًا أن أنساها.
قد أكون مجرد بجنون العظمة ، ومع ذلك ، فإن الوضع بالأمس أثار حقًا شيئًا ما من أعماق نفسي.
عندما رأيتها تكثف ببطء مانا ، أصبحت راضيًا أكثر فأكثر.
هل ما حدث بالأمس صدفة حقا؟ لم أكن متأكدا.
كنت على وشك فهم الحركة الخامسة والأخيرة لأسلوب كيكي.
أعدت هاتفي ، وأغلقت وفتحت عيني.
ألقي نظرة خاطفة على ساعتي ، حواجب متماسكة قليلاً.
“يجب أن أتدرب“.
في تلك اللحظة ، رن صوت توماس.
عندما رأيت أنني لم أعد أشعر بالنعاس ، جلست متربع على الأرض ، أغمضت عيني وبدأت أشعر بالروح في الهواء.
علاوة على ذلك ، كان اختيارها للسلاح فريدًا من نوعه.
كما قلت من قبل. على الرغم من أنني كنت قوياً للغاية بين أولئك الذين هم في عمري ، إلا أنني كنت بعيدة كل البعد عن أولئك الذين كنت بحاجة فعلاً للقلق بشأنهم.
كانت آخر مرة حصلت فيها على كابوس فيما يتعلق بوقتي في المونوليث منذ حوالي نصف عام.
لم يكن لدي وقت للتفكير في الكوابيس.
“يرجى مراقبة الطلاب الآخرين. ساعدهم إذا كانت لديهم أي مشاكل.”
كل ما كان علي فعله هو التدريب ، والتدريب ، والتدريب.
علاوة على ذلك ، كان اختيارها للسلاح فريدًا من نوعه.
“هاء …”
نظر جوزيف إلى الأعلى وهو يضغط بأصابعه على ذراع الرجل.
في اللحظة التي أغلقت فيها عيني ، شعرت بملايين الجسيمات الملونة المختلفة تتجول حولي.
“دعونا نراقب الآن“.
بفضل حبوب منع الحمل التي أخذتها في إيسانور ، ازداد تصوري للنفس بشكل كبير. إذا اضطررت إلى التخمين ، فمن المحتمل أن يكون تصوري قريبا من بعض مصنفي التصنيف [S-].
نظر جوزيف إلى الأعلى وهو يضغط بأصابعه على ذراع الرجل.
“هووو ….”
بمجرد أن أغلقت بصري عليهم ، أبطأت تأثيرات “عيون كرونوس” وسرعان ما توصلت إلى قرار.
أخذ نفسًا عميقًا ، تحرك الحجاب الحاجز لأعلى وبدأت الجزيئات في الهواء تتحرك بطريقة أكثر تنظيماً.
كل ما كان علي فعله هو التدريب ، والتدريب ، والتدريب.
ببطء ، بدأت الجسيمات بالانفصال ، وبعد فترة طويلة ، بدأت الجزيئات الخضراء فقط في التجول حول جسدي.
“لقد تم تصنيفها في المراكز الخمسة الأولى ، أليس كذلك؟“
“حسنًا؟“
“اللعنة ، لقد فشلت“.
لاحظت شيئًا ما ، ارتعش حاجبي فجأة.
===
عند إلقاء نظرة فاحصة ، لم يكن هناك فقط جزيئات خضراء تتجول حولي.
الفصل 479: درس عملي [2]
كان هناك في الواقع زوجان من اللون الأصفر أيضًا.
شعرت أنفاس دافئة على يدي ، ونهضت ببطء من السرير.
“الأرواح الخفيفة“.
في ذلك الوقت ، انغلقت عيني على الفور على الشخصيات التي من المرجح أن تتأذى من هذا الفرد المتفشي. من بين الأفراد ، لاحظت أن صوفيا كانت واحدة منهم.
عند ظهورهم ، قفز قلبي قليلاً. كان ذلك لأن وجودهم يعني شيئًا واحدًا فقط.
سكاك -!
كنت على وشك فهم الحركة الخامسة والأخيرة لأسلوب كيكي.
“هل كانت مجرد صدفة؟“
***
قد أكون مجرد بجنون العظمة ، ومع ذلك ، فإن الوضع بالأمس أثار حقًا شيئًا ما من أعماق نفسي.
8:30 صباحا
“اللعنة ، فقط عندما اعتقدت أنهم قد توقفوا …”
أشرقت الشمس بشكل مشرق من السماء ، وغطت أراضي القسم G.
===
عند وصوله إلى الأرض ، كان المكان مليئًا بالفعل بالطلاب. وقف الجميع بجانب منصة صغيرة.
وتابع مشيرا إلى المنطقة المحيطة به.
كان البروفيسور توماس يسير بجانبي. رفع نظارته ، مشى بهدوء نحو منتصف الأرض. على طول الطريق ، رأيته يحرك اثنين من الطلاب إلى الجانب للمرور.
كل ما كان علي فعله هو التدريب ، والتدريب ، والتدريب.
“يبدو أن الجميع هنا“.
لم يكن هناك سبب معين لذلك ، لكنها كانت عادة قد طورتها عندما كنت في الغابات. فقط لأكون مستعدًا لأي موقف ينشأ.
بمجرد وصوله ، توقفت الثرثرة على الفور.
“دعونا نراقب الآن“.
لقد فوجئت قليلاً برؤية هذا ، ومع ذلك ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، على الرغم من أن الأستاذ قد لا يكون جيدًا في التوضيح ، فربما كان الوضع مختلفًا عند استخدامه عمليًا؟
———-—-
“دعونا نراقب الآن“.
“كل شيء يتحقق …”
ألقي نظرة خاطفة على ساعتي ، حواجب متماسكة قليلاً.
خفضت رأسي وأحدقت في ملاءات سريري المبللة بالعرق ، فتحت عيني وأغمضتها بقوة.
قبل لحظات من دخولي إلى الأكاديمية ، تلقيت رسالة من الثعبان الصغير. في رسالته كان ملف صغير.
“أنا … لا أستطيع التحكم فيه!”
===
ربت على كتفها مبتسمة.
الاسم: توماس د.
العمر: 48
ربت على كتفها مبتسمة.
العائلة: زوجة وابنتان.
===
.
ضغط جوزيف على المحقنة في يديه عدة مرات ، حتى سقط سائل صافٍ من جسم الإبرة ، ابتسم ابتسامة راضية.
المعلومات: تخرج من أكاديمية تشارلستون برايس في المنطقة الشمالية من المجال البشري. في سن التاسعة والثلاثين ، تمكن من اختراق رتبة [A +] حيث بقي في حالة ركود حتى الآن. غير قادر على اختراق رتبة [S-]. إنه محترف في التحكم في المانا و البيسون ، ولهذا السبب تم اختياره من قبل القفل كأستاذ قبل عامين.
بمجرد أن أغلقت بصري عليهم ، أبطأت تأثيرات “عيون كرونوس” وسرعان ما توصلت إلى قرار.
—اقرأ أكثر—
لم أستطع شرح ذلك حقًا.
===
خرجت أنين مكتوم من فمي وأنا أحاول قمع صراخي.
“كل شيء يتحقق …”
“لا بأس ، لو فعلت ذلك في محاولتك الأولى ، لكنت سأدعوك بالوحوش -“
أبعدت عيني عن ساعتي ، وحدقت في اتجاه الأستاذ الذي كان يعرض حاليًا للطلاب كيفية تغطية أسلحتهم بالمانا.
“يبدو أن الجميع هنا“.
“أولاً ، ابدأ من خلال تشعب المانا في الهواء واستدعاء النفس المفضلة. بمجرد أن تتمكن من تحديد النفس المرغوبة ، قم بضبطها لمتابعة تدفق إرادتك …”
ملاحظته من حيث كنت ، لم يكن يبدو مشبوهًا على الإطلاق.
بإيماءة سريعة ، سرعان ما تحول وجه ماريا إلى جاد وأغمضت عيناها.
علاوة على ذلك ، تم التحقق من خلفيته. لم يكن هناك شيء غريب عنه ، ومع ذلك ، فقد أزعجني شيئًا ما عن محادثة الأمس.
أشرقت الشمس بشكل مشرق من السماء ، وغطت أراضي القسم G.
لم أستطع شرح ذلك حقًا.
“هاء …”
“هل كانت مجرد صدفة؟“
أشرقت الشمس بشكل مشرق من السماء ، وغطت أراضي القسم G.
“حسنا ، بعد أن أوضحت الآن كيفية القيام بذلك …”
“اثبت.”
في تلك اللحظة ، رن صوت توماس.
كل ما كان علي فعله هو التدريب ، والتدريب ، والتدريب.
وتابع مشيرا إلى المنطقة المحيطة به.
كان هناك وقت كنت أعاني فيه من الكوابيس كل يوم. مع مرور الوقت ، أصبحت الكوابيس أقل تواتراً.
“أود أن يبدأ الجميع هنا في التدرب. تباعدوا ، وحاولوا طلاء أسلحتكم بالمانا.”
خفضت رأسي وأحدقت في ملاءات سريري المبللة بالعرق ، فتحت عيني وأغمضتها بقوة.
استدار ونظر إلي. هذه المرة ، لم أشعر بشيء وأنا أحدق في عينيه.
العائلة: زوجة وابنتان.
“يرجى مراقبة الطلاب الآخرين. ساعدهم إذا كانت لديهم أي مشاكل.”
استدار ونظر إلي. هذه المرة ، لم أشعر بشيء وأنا أحدق في عينيه.
“مفهوم“.
“أنا … لا أستطيع التحكم فيه!”
أبعدت عيني عنه ، ونظرت إلى الطلاب الذين أخذوا أسلحتهم وبدأوا في توجيه مانا.
بدأت ألوان مختلفة على الفور بالظهور على أجساد الطلاب. كان بعضها أكثر إشراقًا من البعض الآخر ، ولكن بشكل عام ، كان معظمها متساويًا في الحجم.
كان هناك وقت كنت أعاني فيه من الكوابيس كل يوم. مع مرور الوقت ، أصبحت الكوابيس أقل تواتراً.
التحديق في كل من حولي ، سراً ، قمت بتوجيه المانا داخل جسدي.
قد أكون مجرد بجنون العظمة ، ومع ذلك ، فإن الوضع بالأمس أثار حقًا شيئًا ما من أعماق نفسي.
لم يكن هناك سبب معين لذلك ، لكنها كانت عادة قد طورتها عندما كنت في الغابات. فقط لأكون مستعدًا لأي موقف ينشأ.
ردت ماريا بابتسامة سخيفة على وجهها. بإلقاء نظرة فاحصة عليها ، لا يسعني إلا التفكير.
“اختيار مثير للاهتمام للسلاح الذي لديك هناك.”
وتابع مشيرا إلى المنطقة المحيطة به.
المشي بجانب وجه مألوف ، لم يسعني إلا أن تهبط على المفاصل النحاسية في يدي الفرد.
يمكن ان تكون.
“شكرًا لك.”
أشرقت الشمس بشكل مشرق من السماء ، وغطت أراضي القسم G.
ردت ماريا بابتسامة سخيفة على وجهها. بإلقاء نظرة فاحصة عليها ، لا يسعني إلا التفكير.
“لقد تم تصنيفها في المراكز الخمسة الأولى ، أليس كذلك؟“
“لقد تم تصنيفها في المراكز الخمسة الأولى ، أليس كذلك؟“
استدار ونظر إلي. هذه المرة ، لم أشعر بشيء وأنا أحدق في عينيه.
بعد العودة إلى المنزل ، كان أول شيء فعلته هو حفظ ملفات كل فرد في الفصل ، ومن هناك ، تمكنت من معرفة أن الفتاة المجاورة لصوفيا كانت في الواقع شخصًا في مرتبة عالية جدًا.
ربت على كتفها مبتسمة.
علاوة على ذلك ، كان اختيارها للسلاح فريدًا من نوعه.
استدار ونظر إلي. هذه المرة ، لم أشعر بشيء وأنا أحدق في عينيه.
خفضت رأسي ، وأشرت إلى أسلحتها التي كانت متوهجة في صبغة أرجوانية وردية.
ردت ماريا بابتسامة سخيفة على وجهها. بإلقاء نظرة فاحصة عليها ، لا يسعني إلا التفكير.
“ركز على النفس الفردية في الهواء.”
خفضت رأسي وأحدقت في الطالب على الأرض ، دون أن أعلم ، اتجه رأسي نحو أستاذ الفصل.
“نعم .”
لم أتمكن من إعادة توجيه مانا إلى السرعة الكافية ، وبحلول الوقت الذي سقط فيه السيف من يدي ، بدأ الدم ينهمر على ذراعي.
بإيماءة سريعة ، سرعان ما تحول وجه ماريا إلى جاد وأغمضت عيناها.
بمجرد وصوله ، توقفت الثرثرة على الفور.
ابتسمت بارتياح عندما رأيت هذا.
أشرقت الشمس بشكل مشرق من السماء ، وغطت أراضي القسم G.
“قسّمهم إلى النفس المرغوبة قبل توجيههم نحو سلاحك. إذا لم تقم بتقسيمهم ، فلن تحقق أي شيء.”
أسود -! أسود -!
أخذ نفسًا عميقًا ، واستمع إلى كلماتي ، بدأ اللون الأرجواني ببطء يتلاشى ويبهت ، وبعد فترة طويلة ، فقط اللون الوردي يكتنف مفاصل ماريا النحاسية.
ردت ماريا بابتسامة سخيفة على وجهها. بإلقاء نظرة فاحصة عليها ، لا يسعني إلا التفكير.
“جيد. الآن ، حاول تكثيف المانا في سلاحك.”
ضغط على طرف المحقنة ، وبدأ السائل وجسم 876 في التشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“… تمام.”
تفجر-!
بنظرة جادة للغاية على وجهها ، بدأ اللون الوردي حول مفاصلها النحاسية يتكثف ببطء.
“أنا … لا أستطيع التحكم فيه!”
“جيد جيد.”
أبعدت عيني عن ساعتي ، وحدقت في اتجاه الأستاذ الذي كان يعرض حاليًا للطلاب كيفية تغطية أسلحتهم بالمانا.
عندما رأيتها تكثف ببطء مانا ، أصبحت راضيًا أكثر فأكثر.
ردت ماريا بابتسامة سخيفة على وجهها. بإلقاء نظرة فاحصة عليها ، لا يسعني إلا التفكير.
هناك سبب يجعلها تحتل المرتبة الخامسة في عامها. موهبتها لا تصدق. لم أكن كذلك في الماضي.
جلجل-!
حسنًا ، في ذلك الوقت لم يكن لدي أي معرفة بالمانا ، لذلك كان من المفهوم. ومع ذلك ، من حيث الموهبة ، لم تتخلف ماريا عن أمثال أماندا وإيما.
صرير -!
سكاك -!
“لا تكرهني كثيرًا ، 876. كل ما أفعله هو تحطيمك حتى لا تنكسر يومًا ما.”
“آه!”
“الجندي المثالي هو الذي يمكن أن يندمج تمامًا مع العالم الذي نعيش فيه حاليًا. شخص يمكنه فهم قلب الإنسان ، ولكن في نفس الوقت ، ليس لديه واحد. شخص يمكنه مشاهدة العالم كله يحترق أمامه ، لكنه يشعر لا شيء منه “.
عندها فقط ، عندما كانت المانا على وشك التكثف حول المفاصل النحاسية لماريا ، تحطمت وأطلقت ماريا عويلًا حزينًا.
ترجمة FLASH
“اللعنة ، لقد فشلت“.
لم يكن هناك سبب معين لذلك ، لكنها كانت عادة قد طورتها عندما كنت في الغابات. فقط لأكون مستعدًا لأي موقف ينشأ.
ربت على كتفها مبتسمة.
خفضت رأسي وأحدقت في ملاءات سريري المبللة بالعرق ، فتحت عيني وأغمضتها بقوة.
“لا بأس ، لو فعلت ذلك في محاولتك الأولى ، لكنت سأدعوك بالوحوش -“
“هذا قد يؤلم قليلا“.
قبل أن أنتهي ، ترددت صرخة من بعيد. يدفعني إلى قلب رأسي.
“هااا..”
“هااا..”
ملاحظته من حيث كنت ، لم يكن يبدو مشبوهًا على الإطلاق.
عندما أدرت رأسي ، كانت عيناي تتجهان إلى طالب بعيد حيث يمكنني رؤية ظل أزرق متفشي يلف جسده بالكامل.
وسيفه مرفوع في الهواء صرخ.
وسيفه مرفوع في الهواء صرخ.
بمجرد أن أغلقت بصري عليهم ، أبطأت تأثيرات “عيون كرونوس” وسرعان ما توصلت إلى قرار.
“أنا … لا أستطيع التحكم فيه!”
كل ما كان علي فعله هو التدريب ، والتدريب ، والتدريب.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن الأشخاص القريبين منه لم يتمكنوا من الرد. على الفور ، قمت بتنشيط “Eyes of Chronos” ، وتباطأ الوقت.
“ما زال الوقت مبكرا جدا“.
بدأ الوقت في التباطؤ ، وتمكنت من الحصول على رؤية أفضل لما كان يحدث.
فقط عندما اعتقدت أنني قد تغلبت على شياطيني الداخلية ، عاد الكابوس فجأة مرة أخرى.
في ذلك الوقت ، انغلقت عيني على الفور على الشخصيات التي من المرجح أن تتأذى من هذا الفرد المتفشي. من بين الأفراد ، لاحظت أن صوفيا كانت واحدة منهم.
“… تمام.”
بمجرد أن أغلقت بصري عليهم ، أبطأت تأثيرات “عيون كرونوس” وسرعان ما توصلت إلى قرار.
بفضل حبوب منع الحمل التي أخذتها في إيسانور ، ازداد تصوري للنفس بشكل كبير. إذا اضطررت إلى التخمين ، فمن المحتمل أن يكون تصوري قريبا من بعض مصنفي التصنيف [S-].
[الحركة الثالثة من أسلوب كيكي]: خطوة باطلة
عندما رأيتها تكثف ببطء مانا ، أصبحت راضيًا أكثر فأكثر.
لمس غمد سيفي. الوقت الذي تباطأ بالنسبة لي مرة أخرى تسارع حيث كان جسدي يطلق النار في الاتجاه العمودي حيث كان الطالب على وشك الهجوم.
أبعدت عيني عن ساعتي ، وحدقت في اتجاه الأستاذ الذي كان يعرض حاليًا للطلاب كيفية تغطية أسلحتهم بالمانا.
في غضون لحظات ، عدت إلى الظهور بالقرب من الطالب.
صدر صوت قعقعة نتيجة ربط المزالج 876 ، وهو يتحرك لأعلى ولأسفل. أخذ الحقنة من جسد 876 ، استدار جوزيف.
لسوء الحظ ، لأنني كنت قد استخدمت الحركة الثالثة ، فقد خرجت نصلتي من غمدتي.
كنت أقبض على أسناني ، ثم اتكأت على السرير.
مع مرور جزء من الثانية فقط ، تركت السيف بسرعة ولويت جسدي إلى الجانب.
سكاك -!
رفعت يدي وأعدت توجيه مانا نحوها ، تلامست يدي مع الطرف الحاد للشفرة وعاد الوقت إلى طبيعته.
“اثبت.”
تفجر-!
بنظرة جادة للغاية على وجهها ، بدأ اللون الوردي حول مفاصلها النحاسية يتكثف ببطء.
تدفق الدم في كل مكان عندما شعرت فجأة بألم حاد في يدي.
***
لم أتمكن من إعادة توجيه مانا إلى السرعة الكافية ، وبحلول الوقت الذي سقط فيه السيف من يدي ، بدأ الدم ينهمر على ذراعي.
كان هناك وقت كنت أعاني فيه من الكوابيس كل يوم. مع مرور الوقت ، أصبحت الكوابيس أقل تواتراً.
“خههه!”
أبعدت عيني عنه ، ونظرت إلى الطلاب الذين أخذوا أسلحتهم وبدأوا في توجيه مانا.
خرجت أنين مكتوم من فمي وأنا أحاول قمع صراخي.
===
أمسكت بجسم النصل ، أنزلته بقوة ووضعت يدي على رأس الطالب الآخر. في اللحظة التي لمست يدي رأسه ، سقط جسده على الأرض.
استدار ونظر إلي. هذه المرة ، لم أشعر بشيء وأنا أحدق في عينيه.
جلجل-!
كل ما كان علي فعله هو التدريب ، والتدريب ، والتدريب.
بمجرد سقوط الطالب ، تركت السيف أخيرًا.
حسنًا ، في ذلك الوقت لم يكن لدي أي معرفة بالمانا ، لذلك كان من المفهوم. ومع ذلك ، من حيث الموهبة ، لم تتخلف ماريا عن أمثال أماندا وإيما.
“ها … ها …”
أمسك جوزيف بكتف الرجل الذي كان مليئًا بالبثور ، ثم اقترب من جسده ووضع المحقنة بجانبه.
خفضت رأسي وأحدقت في الطالب على الأرض ، دون أن أعلم ، اتجه رأسي نحو أستاذ الفصل.
“ركز على النفس الفردية في الهواء.”
هل كانت هذه مصادفة ايضا؟
ألقي نظرة خاطفة على ساعتي ، حواجب متماسكة قليلاً.
———-—-
علاوة على ذلك ، كان اختيارها للسلاح فريدًا من نوعه.
ترجمة FLASH
“حسنا ، بعد أن أوضحت الآن كيفية القيام بذلك …”
———-—-
ردت ماريا بابتسامة سخيفة على وجهها. بإلقاء نظرة فاحصة عليها ، لا يسعني إلا التفكير.
8:30 صباحا
اية (71) وَإِنَّ مِنكُمۡ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنۡ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةٞ قَالَ قَدۡ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيَّ إِذۡ لَمۡ أَكُن مَّعَهُمۡ شَهِيدٗا (72) سورة النساء الاية (72)
أسود -! أسود -!
ببطء ، بدأت الجسيمات بالانفصال ، وبعد فترة طويلة ، بدأت الجزيئات الخضراء فقط في التجول حول جسدي.
عندها فقط ، عندما كانت المانا على وشك التكثف حول المفاصل النحاسية لماريا ، تحطمت وأطلقت ماريا عويلًا حزينًا.
“هآا …”
عند ظهورهم ، قفز قلبي قليلاً. كان ذلك لأن وجودهم يعني شيئًا واحدًا فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
