هل تتذكرني؟ [3]
الفصل 385: هل تتذكرني؟ [3]
“يبدو أنها تهتم بك كثيرًا.”
في جزء آخر من القاعة.
عند الدخول إلى المبنى ، ظهر مشهد رائع أمام بصري.
“يجب أن أساعدها“.
غزا عطر حلو أنفي على الفور عندما دخلت المبنى. كانت القاعة تغمرها ألوان الطبيعة ، وهي قصة رويت باللون البني القوي وخضراء الغابات ، مما يجعل المرء يشعر بأنه قريب من الطبيعة نفسها. كان نوع الفضاء الذي يسمح للهدوء بالصعود والتنفس.
“فضولي فقط.”
يتجول في المكان ، ظهر الأورك ، والجان ، والأقزام ، والبشر في كل مكان. كان هناك عدد غير قليل من الوجوه المألوفة التي لم أرها منذ فترة.
أخذت خطوة أخرى إلى الوراء.
هان يوفي على سبيل المثال.
“نعم لماذا؟“
لم أره منذ مغادرته للقفل ، واستنادا إلى الهالة التي أطلقها ، فقد مر بتحسن كبير على مر السنين.
“دوغلاس!”
تمتم ويداه في جيوبه.
لم يمض وقت طويل قبل أن ندخل إلى المبنى حتى انطلق صوت عالي النبرة في الهواء. بعد ذلك ، مثل رصاصة ، أطلق شيء ما في اتجاه دوغلاس.
“نعم.”
“اهدئي مونيكا“.
رمشت مونيكا عدة مرات ، ورفعت يدها وخفضتها عدة مرات قبل أن تنفث أنفاسًا طويلة وتهدئ نفسها.
ولكن قبل أن يقترب “الشخص” من دوغلاس ، ويرفع يده ، توقف “الشخص” بشكل مفاجئ ليكشف عن ملامح فتاة جميلة ذات شعر برتقالي اللون. كانت مونيكا.
لم أره منذ مغادرته للقفل ، واستنادا إلى الهالة التي أطلقها ، فقد مر بتحسن كبير على مر السنين.
كانت تحدق في دوغلاس بعينيها الكبيرتين ، ورفعت يديها وحاولت معانقته.
“صدقني. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد.”
ولكن كما لو كان هناك شخص غير مرئي أمامها ، تم حظرها. أوقفتها على بعد أمتار قليلة من دوغلاس.
“لا يبدو لي.”
“أوه ، تعال ، نحن لم نر بعضنا البعض لفترة طويلة!”
“دونا”؟
اشتكت مونيكا وهي تهدأ. وضعت يديها على شفتيها ، عبس في انزعاج. أدى رد فعلها إلى ظهور ابتسامة على وجه دوغلاس.
ثم نظر حول القاعة.
“ما اسم والدك مرة أخرى؟ هل كان أوليفر؟“
“هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء مونيكا. الآن ، كما ترون ، ليس الوقت المناسب.”
قمت بتمشيط شعري ، ونظرت إلى دوغلاس وأصبح تعبيري جادًا.
“همف“.
الفصل 385: هل تتذكرني؟ [3]
شمرت مونيكا وأدارت رأسها.
نادت إيما من الخلف لأنها لاحظت سلوك كيفن الغريب. لم تكن الوحيدة التي لاحظت ذلك حيث عبس جين وأماندا وميليسا.
“ما زلت كما كنت في الماضي عندما كنت أعلمك.”
“اللعنة ، أين ذهب؟“
ابتسم دوغلاس فقط في تصرفاتها الغريبة. كان يعرف كيف كانت.
يتذكر شيئًا ما ، سأل فجأة.
رمشت عينها عدة مرات ، وصعدت رأسها نحو اليمين واليسار ، فتحت عيناها فجأة.
“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“
تحدق في الجزء العلوي من الأفراد ورؤية الاسم ، تسارع قلب كيفن.
“دونا”؟
توقف كيفن فجأة.
“مهم.”
“هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء مونيكا. الآن ، كما ترون ، ليس الوقت المناسب.”
استدارت مونيكا حول عينيها.
[رن دوفر]
“حسنًا ، كانت هنا معي فقط. لا يمكنني رؤيتها في أي مكان.” بالنظر حولها بحثًا عن دونا ، هزت مونيكا كتفيها في النهاية. “من المحتمل أنها مع أمبر ، لا يبدو أنها تراها.”
في جزء آخر من القاعة.
ظهرت نظرة تفاهم على وجه دوغلاس.
لم يمض وقت طويل قبل أن ندخل إلى المبنى حتى انطلق صوت عالي النبرة في الهواء. بعد ذلك ، مثل رصاصة ، أطلق شيء ما في اتجاه دوغلاس.
“هذا صحيح ، أتذكر. كنتم ، دونا ، وأمبر لا ينفصلون في أيام الأكاديمية. من الجيد أنكم ما زلتم قريبين جدًا يا رفاق.”
رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.
“حسنًا ، نرى بعضنا البعض أقل كثيرًا بسبب ماذ…؟“
يتذكر شيئًا ما ، سأل فجأة.
أوقفت مونيكا كلماتها فجأة ، وانقطعت رأسها في اتجاهي والتقت أعيننا.
اشتكت مونيكا وهي تهدأ. وضعت يديها على شفتيها ، عبس في انزعاج. أدى رد فعلها إلى ظهور ابتسامة على وجه دوغلاس.
رمشت عينها عدة مرات ، وصعدت رأسها نحو اليمين واليسار ، فتحت عيناها فجأة.
“أملك.”
رفعت يدها ووجهتها في اتجاهي.
***
“يو -“
تمتم في ذهنه عندما بدأت شاشات الأسماء الصغيرة تظهر فجأة فوق كل حاضر.
“ششش“.
“يبدو أنها تهتم بك كثيرًا.”
ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، ووضع إصبعه على فمه ، هز دوجلاس رأسه. مبينا لها عدم قول أي شيء.
في الواقع ، لم أكن بحاجة لأن يخبرني دوغلاس أن أعرف هذا. كان تعبيرها وكلماتها في النهاية كافيتين بالنسبة لي لفهم هذا كثيرًا.
رمشت مونيكا عدة مرات ، ورفعت يدها وخفضتها عدة مرات قبل أن تنفث أنفاسًا طويلة وتهدئ نفسها.
سارت مونيكا ببطء في اتجاهي. توقفت أمامي مباشرة ، وأدركت أنها كانت بطول كتفي ، نظرت إلى الأعلى قليلاً.
ثم ، وجهت رأسها نحو دوغلاس ، بنظرة فضولية على وجهها ، أشارت في اتجاهنا ، بشكل أكثر دقة ، وجهي ، وسألت.
رد دوغلاس رسميًا. بدا صوته شديد الخطورة.
“إذن ، من هم؟ تلاميذك الجدد؟“
“أوه ، لطيف ، لطيف ، لقد كنت ذات يوم تلميذاً لك ، لذا يمكنك أن تقول إنني أكبرهم.”
“حسنًا … يمكنك قول ذلك.”
عندما قال تلك الكلمات شعرت فجأة بنقرة على كتفي. أدرت رأسي ، أدركت أنه كان دوغلاس.
ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، ووضع إصبعه على فمه ، هز دوجلاس رأسه. مبينا لها عدم قول أي شيء.
بابتسامة ، ربت على كتفي.
تمتم ويداه في جيوبه.
“على الأقل هو كذلك“.
اشتكت مونيكا وهي تهدأ. وضعت يديها على شفتيها ، عبس في انزعاج. أدى رد فعلها إلى ظهور ابتسامة على وجه دوغلاس.
“أوه ، لطيف ، لطيف ، لقد كنت ذات يوم تلميذاً لك ، لذا يمكنك أن تقول إنني أكبرهم.”
كانت تحدق في دوغلاس بعينيها الكبيرتين ، ورفعت يديها وحاولت معانقته.
سارت مونيكا ببطء في اتجاهي. توقفت أمامي مباشرة ، وأدركت أنها كانت بطول كتفي ، نظرت إلى الأعلى قليلاً.
يمكنه أيضًا رؤية إحصائياتهم ، لكن ذلك يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كلما كانوا أقوى ، كلما احتاجه المزيد من المانا.
ظهرت ابتسامة على وجهها.
تمتم في ذهنه عندما بدأت شاشات الأسماء الصغيرة تظهر فجأة فوق كل حاضر.
بالنسبة للآخرين ، بدت ابتسامة بريئة ، لكن بالنسبة لي ، من تعرضت لها ، شعرت بالخبث المختبئ فيها.
———-—-
“هذا لا يبدو جيدًا جدًا.”
“فضولي فقط.”
لقد تعرفت علي بالتأكيد ، أليس كذلك؟ أخذت خطوة للوراء.
مع ملاحظة اسم والدها ، قام كيفن بتنشيط مهارته.
مع يديها خلف ظهرها ، أمالت جسدها في اتجاهي.
“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”
“لذا يجب أن تكون تلميذ دوجلاس الجديد ، أليس كذلك؟“
لقد كانت مهارة قوية جدا. واحدة مكنت كيفن من رؤية أسماء جميع الحاضرين.
أخذت خطوة أخرى إلى الوراء.
“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”
لكن يبدو أن هذا لم ينجح ، حيث أنه مع كل خطوة إلى الوراء ، كانت تتناسب مع وتيرتي وتتقدم خطوة إلى الأمام.
بابتسامة ، ربت على كتفي.
لم يمض وقت طويل قبل أن تصل قبلي وتضع يدها على كتفي. بمجرد أن فعلت ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة على وجهي.
“استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.
“سعدت بلقائك.”
بمجرد أن أصبحت بعيدًا عنهم بما فيه الكفاية ، أخفض رأسي وسير في القاعة ، فكرت مرة أخرى في المحادثة مع دوغلاس.
“أوك“.
“كيفن؟“
فجأة أطلقت أنينًا مؤلمًا.
“يو -“
“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟“
ابتسم دوغلاس فقط في تصرفاتها الغريبة. كان يعرف كيف كانت.
وضعت مونيكا رأسها إلى الجانب بنظرة بريئة على وجهها. كانت يدها لا تزال تضغط على كتفي ، وتضغط بشدة على عظمة الترقوة.
“اذا قلت ذلك.”
“يبدو أنك تتألم. ربما كان دوغلاس يرهقك ، أليس كذلك؟“
“عفوا – أوك.”
“ص … صحيح…”
“إنه يحتاج إلى التغلب على الشياطين في ذهنه. إذا أوقفناه ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم عقله. سأذهب وألقي نظرة عليه.”
جاهدت للرد مع اشتداد الألم في عظمة الترقوة.
أخذ كيفن رشفة أخرى من المشروب. لقد فهم مدى افتقاد إيما لوالدها ، وكان لديه المهارة المناسبة لمساعدتها.
لحسن الحظ ، لم تصمد مونيكا لفترة طويلة لأنها سرعان ما أفرجت عن قبضتها. كانت تدور حول يديها خلف ظهرها.
يحدق في الشراب في يديه ، استدار كيفن إلى يمينه حيث كانت إيما. خلفها ، كان الآخرون ينظرون إليها بمزيج من الارتباك على وجوههم.
“حسنا ، أنا سعيد لأنك بخير ، و …”
“نضع هذه الأمور جانباً فيما يتعلق بالشيء الذي سألته …”
أوقفت خطواتها ، تمتمت بشيء بهدوء. كان الأمر غير مسموع تقريبًا ، ولكن مع تحسن سمعي الآن ، تمكنت من نطق كلماتها.
“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“
“شكرا … شكرا لك على آخر مرة.”
“ص … صحيح…”
بعد قول هذه الكلمات مباشرة ، ودعت دوغلاس وانضمت إلى الأشخاص الآخرين في القاعة.
“فضولي فقط.”
حدقت في ظهرها وهي تختفي ، لمست كتفي وتمتمت.
“يبدو أنك تتألم. ربما كان دوغلاس يرهقك ، أليس كذلك؟“
“هذا مؤلم.”
“هذا لا يبدو جيدًا جدًا.”
كنت محظوظًا لأنها لم تقصد إيذائي بجروح خطيرة. لا يزال يؤلم على الرغم من.
“حسنًا ، نرى بعضنا البعض أقل كثيرًا بسبب ماذ…؟“
بينما كنت أقوم بتدليك عظمة الترقوة ، سمعت فجأة صوت دوغلاس من الجانب.
“سعدت بلقائك.”
“يبدو أنها تهتم بك كثيرًا.”
“أوه ، تعال ، نحن لم نر بعضنا البعض لفترة طويلة!”
“لا يبدو لي.”
“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟“
هل هي حقا؟ عظمة الترقوة تقول غير ذلك.
“نعم لماذا؟“
“ها ها ها ها“
“هل ما زلت تبحث عنه؟“
ضحك دوغلاس قليلا.
كانت تحدق في دوغلاس بعينيها الكبيرتين ، ورفعت يديها وحاولت معانقته.
“أنا أعرف تلك الفتاة جيدًا. إذا لم تكن مهتمة بك حقًا ، فلن تكون أبدت قد عبّرت عن مشاعرها بهذا الشكل. قد تكون طفولية ، لكن السبب الوحيد الذي جعلها تتصرف على هذا النحو معك هو أنها تشعر بالراحة يكفيك للقيام بذلك “.
أغلق عينيه لبرهة واستدار لينظر إلي.
“اذا قلت ذلك.”
“سيكون ذلك مثاليا“.
في الواقع ، لم أكن بحاجة لأن يخبرني دوغلاس أن أعرف هذا. كان تعبيرها وكلماتها في النهاية كافيتين بالنسبة لي لفهم هذا كثيرًا.
“هل ما زلت تبحث عنه؟“
قمت بتمشيط شعري ، ونظرت إلى دوغلاس وأصبح تعبيري جادًا.
أوقفت خطواتها ، تمتمت بشيء بهدوء. كان الأمر غير مسموع تقريبًا ، ولكن مع تحسن سمعي الآن ، تمكنت من نطق كلماتها.
“نضع هذه الأمور جانباً فيما يتعلق بالشيء الذي سألته …”
“لن تعتبر كذبة إذا كنت أخطط لعبور الخط بعيدًا في المستقبل؟ “
“أملك.”
“أنا أعرف تلك الفتاة جيدًا. إذا لم تكن مهتمة بك حقًا ، فلن تكون أبدت قد عبّرت عن مشاعرها بهذا الشكل. قد تكون طفولية ، لكن السبب الوحيد الذي جعلها تتصرف على هذا النحو معك هو أنها تشعر بالراحة يكفيك للقيام بذلك “.
رد دوغلاس رسميًا. بدا صوته شديد الخطورة.
ترجمة FLASH
أغلق عينيه لبرهة واستدار لينظر إلي.
“أوه ، لطيف ، لطيف ، لقد كنت ذات يوم تلميذاً لك ، لذا يمكنك أن تقول إنني أكبرهم.”
“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”
“استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.
“اذا قلت ذلك.”
حدقت في عينيه وألقيت نظرة فاحصة علي ، محاولًا قراءة نواياي ، حدقت فيه مرة أخرى. أخذت نفسا عميقا ، وحاولت مرة أخرى طمأنة وايلان.
“ه … معذرة.”
“صدقني. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد.”
“… حسنا ، لديك نصف ساعة.”
هل هي حقا؟ عظمة الترقوة تقول غير ذلك.
في النهاية رضخ دوغلاس وأومأ برأسه. ظهرت ابتسامة رائعة على وجهي بمجرد أن سمعت كلماته.
“ص … صحيح…”
“شكرًا لك.”
“سعدت بلقائك.”
خفضت رأسي وداعًا للآخرين ، أصلحت ملابسي وتوجهت إلى عمق المبنى.
هز وايلان رأسه.
بمجرد أن أصبحت بعيدًا عنهم بما فيه الكفاية ، أخفض رأسي وسير في القاعة ، فكرت مرة أخرى في المحادثة مع دوغلاس.
قمت بتمشيط شعري ، ونظرت إلى دوغلاس وأصبح تعبيري جادًا.
“لن تعتبر كذبة إذا كنت أخطط لعبور الخط بعيدًا في المستقبل؟ “
كل ما فعلته هو وعد دوغلاس بأنني لن أتجاوز الخط اليوم ، لكنني لم أقل أبدًا أنني لن أفعل ذلك في المستقبل القريب.
“فضولي فقط.”
بعد كل شيء ، خططت لأخذ وقتي الجميل لما كنت على وشك القيام به.
استدارت مونيكا حول عينيها.
***
“… ربما لن تضطر إلى التدخل بعد كل شيء.”
نظر دوغلاس إلى وجهه وهو يحدق في اختفاء رن ببطء. ثم فتح فمه.
رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.
“ماذا تعتقد؟“
“نعم لماذا؟“
“إنه عقله غير مستقر.”
“هذا صحيح ، أتذكر. كنتم ، دونا ، وأمبر لا ينفصلون في أيام الأكاديمية. من الجيد أنكم ما زلتم قريبين جدًا يا رفاق.”
رد وايلان من الجانب. ظهرت نظرة مشابهة لدوغلاس على وجهه.
فجأة أطلقت أنينًا مؤلمًا.
تمتم ويداه في جيوبه.
“إذن ، من هم؟ تلاميذك الجدد؟“
“لا أعتقد أنه سيكون قادرا على التراجع”.
“ها ها ها ها“
“أعتقد نفس الشيء. أنا قلق من أنه سيفعل الشيء المحدد الذي أخبرني أنه لن يفعله ، هل يجب علي الإلغاء؟ “
“لا.”
ظهرت نظرة تفاهم على وجه دوغلاس.
هز وايلان رأسه.
“إنه يحتاج إلى التغلب على الشياطين في ذهنه. إذا أوقفناه ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم عقله. سأذهب وألقي نظرة عليه.”
هان يوفي على سبيل المثال.
“سوف تفعلها؟“
“اذا قلت ذلك.”
“نعم ، فقط حتى لا ينتهي به الأمر بفعل شيء غبي.”
يحدق في الشراب في يديه ، استدار كيفن إلى يمينه حيث كانت إيما. خلفها ، كان الآخرون ينظرون إليها بمزيج من الارتباك على وجوههم.
“سيكون ذلك مثاليا“.
“لا يبدو لي.”
أجاب دوغلاس. وجهه يرتاح أخيرًا.
“ص … صحيح…”
“مع مشاهدتك له ، لا داعي للقلق بشأن قيامه بأي شيء أو – حسنًا؟“
وضعت مونيكا رأسها إلى الجانب بنظرة بريئة على وجهها. كانت يدها لا تزال تضغط على كتفي ، وتضغط بشدة على عظمة الترقوة.
توقف دوغلاس فجأة عن الكلام. ظهر نظرة مفاجئة على وجهه وهو يحدق في عينيه ويحدق في المسافة.
لم يمض وقت طويل قبل أن تصل قبلي وتضع يدها على كتفي. بمجرد أن فعلت ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة على وجهي.
“… ربما لن تضطر إلى التدخل بعد كل شيء.”
“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“
***
“استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.
في جزء آخر من القاعة.
دفع كيفن من خلال الحشد ، فجأة اصطدم بشيء صعب.
أخذ كيفن رشفة من مشروب كان داخل كوب زجاجي أنيق ، صفع شفتيه معًا.
“إنه يحتاج إلى التغلب على الشياطين في ذهنه. إذا أوقفناه ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم عقله. سأذهب وألقي نظرة عليه.”
“هذا طعمه جيد جدا.”
أخذ كيفن رشفة من مشروب كان داخل كوب زجاجي أنيق ، صفع شفتيه معًا.
كان السائل الموجود داخل الكأس أصفر باهت اللون ؛ كان لها رائحة شبيهة بالعسل تنتشر بلطف في الهواء.
“اذا قلت ذلك.”
يحدق في الشراب في يديه ، استدار كيفن إلى يمينه حيث كانت إيما. خلفها ، كان الآخرون ينظرون إليها بمزيج من الارتباك على وجوههم.
لكن يبدو أن هذا لم ينجح ، حيث أنه مع كل خطوة إلى الوراء ، كانت تتناسب مع وتيرتي وتتقدم خطوة إلى الأمام.
“هل ما زلت تبحث عنه؟“
“أعتقد نفس الشيء. أنا قلق من أنه سيفعل الشيء المحدد الذي أخبرني أنه لن يفعله ، هل يجب علي الإلغاء؟ “
“نعم.”
[رن دوفر]
ردت إيما بصراحة ، وعيناها تندفعان في جميع أنحاء القاعة. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن شخص ما.
“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟“
“يجب أن أساعدها“.
“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”
أخذ كيفن رشفة أخرى من المشروب. لقد فهم مدى افتقاد إيما لوالدها ، وكان لديه المهارة المناسبة لمساعدتها.
“دونا”؟
===
“فضولي فقط.”
[{C} التفتيش.]
توقف دوغلاس فجأة عن الكلام. ظهر نظرة مفاجئة على وجهه وهو يحدق في عينيه ويحدق في المسافة.
مهارة تمكن المستخدم من فحص كائن أو فرد.
“يو -“
===
الفصل 385: هل تتذكرني؟ [3]
لقد كانت مهارة اشتراها من متجر النظام ، في عامه الثالث من القفل. قبل أن يذهب في رحلة ميدانية إلى سلسلة جبال كلايتون.
“حسنًا ، كانت هنا معي فقط. لا يمكنني رؤيتها في أي مكان.” بالنظر حولها بحثًا عن دونا ، هزت مونيكا كتفيها في النهاية. “من المحتمل أنها مع أمبر ، لا يبدو أنها تراها.”
لقد كانت مهارة قوية جدا. واحدة مكنت كيفن من رؤية أسماء جميع الحاضرين.
رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.
يمكنه أيضًا رؤية إحصائياتهم ، لكن ذلك يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كلما كانوا أقوى ، كلما احتاجه المزيد من المانا.
[رن دوفر]
سأل كيفن وهو يتحول لمواجهة إيما.
اية (174) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ يُخَوِّفُ أَوۡلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (175) سورة آل عمران الاية (174)
“ما اسم والدك مرة أخرى؟ هل كان أوليفر؟“
“نعم.”
“نعم لماذا؟“
“سيكون ذلك مثاليا“.
“فضولي فقط.”
‘تقتيش.’
مع ملاحظة اسم والدها ، قام كيفن بتنشيط مهارته.
‘تقتيش.’
“ماذا تعتقد؟“
تمتم في ذهنه عندما بدأت شاشات الأسماء الصغيرة تظهر فجأة فوق كل حاضر.
كنت محظوظًا لأنها لم تقصد إيذائي بجروح خطيرة. لا يزال يؤلم على الرغم من.
كان هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لذلك كان من الصعب جدًا على كيفن الاطلاع على أسماء كل شخص حاضر. لحسن الحظ ، نظرًا لأنه كان يبحث عن البشر ، فقد تمكن من تضييق نطاق بحثه.
ترجمة FLASH
“أوليفر رشفيلد … أوليفر رشفيلد … يا إلهي؟“
توقف كيفن فجأة.
“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“
رمش تلاميذه عدة مرات ، تقلص تلاميذه فجأة حيث انغلقت عيناه على شخص معين عن بعد.
كان الفرد يمر بهدوء عبر القاعة ، وكان لديه شعر بني وعينان خضراوتان. لقد بدا عاديًا جدًا ، شخص لن تتذكره بعد رؤيته مرة واحدة. كان هذا شخصًا لم يره كيفن من قبل ، ولكن …
“ما اسم والدك مرة أخرى؟ هل كان أوليفر؟“
[رن دوفر]
“هذا طعمه جيد جدا.”
تحدق في الجزء العلوي من الأفراد ورؤية الاسم ، تسارع قلب كيفن.
===
“ه … معذرة.”
“ششش“.
نسيان كل شيء ، توجه كيفن في اتجاه حيث رأى رين. زادت سرعته مع كل خطوة يخطوها.
مع يديها خلف ظهرها ، أمالت جسدها في اتجاهي.
“كيفن؟“
حدقت في عينيه وألقيت نظرة فاحصة علي ، محاولًا قراءة نواياي ، حدقت فيه مرة أخرى. أخذت نفسا عميقا ، وحاولت مرة أخرى طمأنة وايلان.
نادت إيما من الخلف لأنها لاحظت سلوك كيفن الغريب. لم تكن الوحيدة التي لاحظت ذلك حيث عبس جين وأماندا وميليسا.
دفع كيفن من خلال الحشد ، فجأة اصطدم بشيء صعب.
“معذرة ، معذرة“.
متجاهلاً الآخرين ، واصل كيفن الاندفاع نحو المكان الذي كان يتجه إليه رين. عيناه مغلقتان على ظهره. كان هنا.
متجاهلاً الآخرين ، واصل كيفن الاندفاع نحو المكان الذي كان يتجه إليه رين. عيناه مغلقتان على ظهره. كان هنا.
نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.
“عفوا – أوك.”
“نعم ، فقط حتى لا ينتهي به الأمر بفعل شيء غبي.”
دفع كيفن من خلال الحشد ، فجأة اصطدم بشيء صعب.
لقد كانت مهارة اشتراها من متجر النظام ، في عامه الثالث من القفل. قبل أن يذهب في رحلة ميدانية إلى سلسلة جبال كلايتون.
“اه اسف.”
رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.
‘أين هو؟‘
“أنا أعرف تلك الفتاة جيدًا. إذا لم تكن مهتمة بك حقًا ، فلن تكون أبدت قد عبّرت عن مشاعرها بهذا الشكل. قد تكون طفولية ، لكن السبب الوحيد الذي جعلها تتصرف على هذا النحو معك هو أنها تشعر بالراحة يكفيك للقيام بذلك “.
نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.
هان يوفي على سبيل المثال.
“اللعنة ، أين ذهب؟“
“لا.”
===
———-—-
“سوف تفعلها؟“
ترجمة FLASH
“لذا يجب أن تكون تلميذ دوجلاس الجديد ، أليس كذلك؟“
———-—-
لكن يبدو أن هذا لم ينجح ، حيث أنه مع كل خطوة إلى الوراء ، كانت تتناسب مع وتيرتي وتتقدم خطوة إلى الأمام.
“استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.
اية (174) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ يُخَوِّفُ أَوۡلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (175) سورة آل عمران الاية (174)
كل ما فعلته هو وعد دوغلاس بأنني لن أتجاوز الخط اليوم ، لكنني لم أقل أبدًا أنني لن أفعل ذلك في المستقبل القريب.
فجأة أطلقت أنينًا مؤلمًا.
“نعم لماذا؟“
بابتسامة ، ربت على كتفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
