التوجه إلى المؤتمر [3]
الفصل 378: التوجه إلى المؤتمر [3]
لقد كان أخف بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
ركزت انتباهي مرة أخرى على مالفيل ، وفكرت فجأة في شيء ما.
“هل هذا هو سيفي؟“
“نعم ، إنه لأمر مدهش.”
تومض عيناي قليلاً بعد الفتح. استغرق الأمر مني بضع ثوان حتى تتعافى عيناي من الضوء الساطع السابق.
“هل كان هذا شيئًا فعلته حقًا؟“
لكن في اللحظة التي تعافيت فيها ، ركزت عيني على السيف الذي كان يتدلى في يدي مالفيل.
بنظرة هادئة على وجهه ، مدّ يده باتجاهي ، وأشار إلى السيف.
وقفت ، مدت يده إلى السيف.
“هنا.”
“ربما أنا؟“
“حاول حقن المانا فيه.”
“إنه لك“.
كانت المنطقة التي أوقف فيها مهجورة تمامًا ، وكانت الأرض منبسطة. المكان المثالي لاختبار سيفي الجديد.
سلمني مالفيل السيف.
وبأنفاس ثقيلة ، أخرج شيئين ملفوفين بقطعة قماش بيضاء رقيقة وسلمهما لي ولآفا.
شرب حتى الثمالة
“الفارق كبير …”
في اللحظة التي لمست فيها يدي السيف ، انفجر منه ضوء شديد. هذه المرة ، لم أكن أعمى.
أخيرًا ، كان المؤتمر الذي طال انتظاره على وشك البدء.
بعد ذلك ، انفتحت عيني في دهشة وأنا أشاهد السيف في يدي يكتسب بريقًا أخضر باهتًا. بنظرة واحدة ، استطعت أن أرى مدى قوة السيف حيث تكتلت المانا في الغلاف الجوي نحوه بسرعات مرعبة.
ما تبع ذلك كان انفجارًا مدويًا حيث تمزقت الأرض أمامي وظهر أمامي خط طويل يمتد على مسافة الأمتار التالية.
كان طول السيف حوالي نصف متر ، وهو لامع باللون الأسود غير اللامع ، وأحدق في جسمه الحاد الذي جعله يبدو كما لو أنه يمكن أن يقطع أي شيء ، وشفتي ملتفة بارتياح.
شرب حتى الثمالة
“إنه خفيف جدا.”
فووم –
تمتمت بينما ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف وحركت يدي لأعلى ولأسفل لاختبار وزنه.
قال مالفيل من الجانب. جالسًا على كرسي ، أراح ذراعه على الطاولة خلفه ودفع رأسه في اتجاهي.
لقد كان أخف بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.
رن صوت نقرة مشابه في الهواء ، لكن على عكس الهجوم السابق ، لم تتكسر الأرض. بدلاً من ذلك ، ظهر خط صغير في المسافة ، لكن هذا كان كل شيء.
في الواقع ، كان خفيفًا جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنه كان متمسكًا بالريشة.
“حسنًا ، لأن الجميع على ما يرام معها.”
“حاول حقن المانا فيه.”
ذكرتني هذه القدرة بقدرة إحدى القطع الأثرية التي كنت أمتلكها سابقًا.
قال مالفيل من الجانب. جالسًا على كرسي ، أراح ذراعه على الطاولة خلفه ودفع رأسه في اتجاهي.
ثم ، ودون أن أقول أي شيء آخر ، غادرت مكان العمل وتوجهت نحو منطقة منعزلة إلى حد ما لاختبار سيفي الجديد.
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
بالتحول لمواجهة آفا ، التقت أعيننا وابتسمنا بمرارة.
“حقن مانا الخاص بي؟“
“حسنًا ، سأذهب إلى العمل بسرعة. يجب عليك أيضًا العودة الآن.”
“نعم.”
في رتبتي الحالية ، رتبتي <B> ، لن أتمكن من استخدام السيف بشكل صحيح. لو لم يختمها ، لكان استهلاك المانا أكثر من اللازم بالنسبة لي.
“تمام.”
“ماذا…”
بإيماءة طفيفة ، فعلت ما أوعز به مالفيل ووجهت مانا إلى السيف.
تأكيدًا على أنها كانت تعمل ، توقفت عن توجيه مانا وأصبح السيف أخف مرة أخرى.
شرب حتى الثمالة
ظهرت ندبة عميقة غاصت مترًا على الأقل على الأرض في رؤيتي بمجرد إزالة الغبار.
بدت ضجة أخرى منخفضة فجأة. ثم ، من دون أن ألاحظ شيئًا ، بدأت الأرض تحتي بالصرير ، حيث بدأت الشقوق الصغيرة الدقيقة في التمدد من أسفل قدمي.
“إهدئ.”
“ماذا…”
في ملاحظة جيدة ، إذا كان مختومًا ، فهذا يعني أن سيفي لم يكن بعد في أقصى إمكاناته.
بعد ذلك ، بدأت يدي التي كانت تمسك بالسيف تزداد ثقلًا مع انتفاخ عضلاتي لأعلى ، في محاولة لإبقاء السيف في مكانه.
“إنه خفيف جدا.”
“ماذا في العالم!”
لقد كان خاتمًا إذا لم أتذكره بشكل خاطئ. يمكن أن تغير كتلتها عند تغيير إعداداتها. لقد أحببت ذلك أيضًا ، ولكن لسوء الحظ ، فقد ذهب الآن لفترة طويلة حيث اندلع أثناء الانفجار الذي قادني إلى … ذلك المكان.
صرخت وأنا أستدير للنظر في اتجاه مالفيل.
نظر إلي ، نقر على معصمه.
“ما الذي يجري؟“
ترجمة FLASH
“إهدئ.”
كان مثاليا بالنسبة لي.
بنظرة هادئة على وجهه ، مدّ يده باتجاهي ، وأشار إلى السيف.
كان قزمًا صغيرًا يركض باتجاهنا ، والعرق على وجهه.
“هناك قدرة سيفك.”
في ملاحظة جيدة ، إذا كان مختومًا ، فهذا يعني أن سيفي لم يكن بعد في أقصى إمكاناته.
“هذه؟ القدرة؟“
“حسنًا ، لأن الجميع على ما يرام معها.”
خفضت رأسي ، ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف في يدي.
هزت كتفيّ ، واتبعت الآخرين إلى البوابة. قد ينتهي به الأمر إلى أن يكون مفيدًا.
“هل القدرة التي يتحدث عنها مالفيل ، القدرة على تغيير كتلة السيف كما أفعل؟“
———-—-
ذكرتني هذه القدرة بقدرة إحدى القطع الأثرية التي كنت أمتلكها سابقًا.
“أرجعها.”
لقد كان خاتمًا إذا لم أتذكره بشكل خاطئ. يمكن أن تغير كتلتها عند تغيير إعداداتها. لقد أحببت ذلك أيضًا ، ولكن لسوء الحظ ، فقد ذهب الآن لفترة طويلة حيث اندلع أثناء الانفجار الذي قادني إلى … ذلك المكان.
“الفارق كبير …”
أخذ نفسًا عميقًا وأوقف تدفق مانا ، وعاد السيف في يدي إلى كتلته الطبيعية ونظرت حول المكان.
عندها شعرت فجأة بزوج من العيون تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي. استدرت ، وجدت خناجر الثعبان الصغير الصارخة في اتجاهي.
“دعني أختبر هذا في موقع مختلف.”
لا يمكن أن أكون أكثر امتنانًا لذلك.
ثم استدرت لمواجهة مالفيل.
“أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
“هل لديك غمد ربما؟“
كان قزمًا صغيرًا يركض باتجاهنا ، والعرق على وجهه.
“غمد؟“
“أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
“نعم ، أنا بحاجة إليه نوعا ما …”
بعد ذلك ، بدأت يدي التي كانت تمسك بالسيف تزداد ثقلًا مع انتفاخ عضلاتي لأعلى ، في محاولة لإبقاء السيف في مكانه.
لا يزال بإمكان أسلوب كيكي العمل بدون الغمد ، لكنني كنت معتادًا عليه الآن لدرجة أنه شعر بأنه غريب بدونه.
“دعنا نذهب.”
“هنا.”
كانت إقامتي في هنلور على وشك الانتهاء.
قام مالفيل بتدوير عينيه ، ومد يده بحثًا عن شيء ما في المكتب خلفه وألقى لي غمدًا جلديًا أسود.
مع تركيز كل أعيننا عليه ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يخدش مؤخرة رأسه.
“شكرًا لك.”
***
أمسكها بيد واحدة ، وشكرت مالفيل.
“هنا.”
ثم ، ودون أن أقول أي شيء آخر ، غادرت مكان العمل وتوجهت نحو منطقة منعزلة إلى حد ما لاختبار سيفي الجديد.
في رتبتي الحالية ، رتبتي <B> ، لن أتمكن من استخدام السيف بشكل صحيح. لو لم يختمها ، لكان استهلاك المانا أكثر من اللازم بالنسبة لي.
كانت المنطقة التي أوقف فيها مهجورة تمامًا ، وكانت الأرض منبسطة. المكان المثالي لاختبار سيفي الجديد.
لقد كان خاتمًا إذا لم أتذكره بشكل خاطئ. يمكن أن تغير كتلتها عند تغيير إعداداتها. لقد أحببت ذلك أيضًا ، ولكن لسوء الحظ ، فقد ذهب الآن لفترة طويلة حيث اندلع أثناء الانفجار الذي قادني إلى … ذلك المكان.
“هوو“.
“ليس لدينا الكثير من الوقت ولن يؤذينا شخص آخر ، فلنذهب.”
وضعت سيفي الجديد في الغمد الذي أعطاني إياه مالفيل للتو ، أخذت نفسا عميقا.
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
بفكرة ، تقاربت المانا في الهواء تجاه يدي التي تمسك بالسيف.
“لا.”
عندما بدأ مانا في التدفق ، بدأ السيف يتوهج تدريجياً وبدأت سروالي تشعر بالثقل.
“أرجعها.”
تأكيدًا على أنها كانت تعمل ، توقفت عن توجيه مانا وأصبح السيف أخف مرة أخرى.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
تقدمت خطوة للأمام ، وركزت كل مانا على طرف إصبعي ، ضغطت على قبضة السيف.
نظر إلي ، نقر على معصمه.
انقر–
فقط بعد سماع كلمات مالفيل استرخاء كتفي.
سمع صوت واضح ونقي في الهواء لحظة لمست قبضة السيف.
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع رسميًا وكان الآن هو اليوم الذي أتوجه فيه إلى مجال الجان.
انفجار–
“أنا ز -“
ما تبع ذلك كان انفجارًا مدويًا حيث تمزقت الأرض أمامي وظهر أمامي خط طويل يمتد على مسافة الأمتار التالية.
ما تبع ذلك كان انفجارًا مدويًا حيث تمزقت الأرض أمامي وظهر أمامي خط طويل يمتد على مسافة الأمتار التالية.
ظهرت ندبة عميقة غاصت مترًا على الأقل على الأرض في رؤيتي بمجرد إزالة الغبار.
“الفارق كبير …”
“القرف “.
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
أحدق في الضرر ، وعلق فمي في حالة صدمة.
دعني أحاول دون استخدام تأثير السيف. هل سيكون هناك فرق؟
“هل كان هذا شيئًا فعلته حقًا؟“
في الأصل كان من المفترض أن نذهب مع الأقزام ، لكننا قررنا عدم ذلك وقررنا التوجه إلى هناك بعد ساعة.
خفضت رأسي وحدقت في السيف في يدي ، بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع.
“دعنا نذهب.”
تركت نفسًا طويلًا واستقرت نبضات قلبي ، توقفت عن توجيه مانا.
لا يمكن أن أكون أكثر امتنانًا لذلك.
دعني أحاول دون استخدام تأثير السيف. هل سيكون هناك فرق؟
انقر–
ظهرت ندبة عميقة غاصت مترًا على الأقل على الأرض في رؤيتي بمجرد إزالة الغبار.
رن صوت نقرة مشابه في الهواء ، لكن على عكس الهجوم السابق ، لم تتكسر الأرض. بدلاً من ذلك ، ظهر خط صغير في المسافة ، لكن هذا كان كل شيء.
“يبدو أنني قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟“
“الفارق كبير …”
كنا تسعة أشخاص إجمالاً ، هو ، وايلان ، وأفا ، وهاين ، وسمولسنيك ، وريان ، وأنجيليكا ، وليوبولد ، وأنا.
F = ma.
ثم ، ودون أن أقول أي شيء آخر ، غادرت مكان العمل وتوجهت نحو منطقة منعزلة إلى حد ما لاختبار سيفي الجديد.
كانت هذه الصيغة التي اعتقدت سابقًا أنها عديمة الفائدة عندما تعلمتها مرة أخرى في المدرسة. كان ذلك في ذلك الوقت ، الآن … الآن كانت الأمور مختلفة.
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
لا يمكن أن أكون أكثر امتنانًا لذلك.
تركت نفسًا طويلًا واستقرت نبضات قلبي ، توقفت عن توجيه مانا.
بفضل الزيادة الجماعية ، المصحوبة بالتسارع الذي تم الحصول عليه من أسلوب كيكي ، تم إطلاق قوة هائلة من سيفي ، مما أدى إلى حدوث مثل هذا الهجوم المرعب.
“هيهي“.
بصراحة ، كلما فكرت في الأمر ، كلما نشأت ولعًا بالسيف.
“كم من الوقت تحتاج لتلميعه؟“
كان مثاليا بالنسبة لي.
انفجار–
“يبدو أنني قمت بعمل جيد ، أليس كذلك؟“
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
كان صوت مالفيل يذهلني من أفكاري.
صرخت وأنا أستدير للنظر في اتجاه مالفيل.
استدرت ، أومأت برأسي.
“يبدو أننا جاهزون.”
“نعم ، إنه لأمر مدهش.”
“ربما أنا؟“
“هيهي“.
الفصل 378: التوجه إلى المؤتمر [3]
ضحك مالفيل بارتياح على ردي.
لم يعد يرغب في إضاعة المزيد من الوقت ، صعد دوغلاس مباشرة إلى البوابة واختفى.
ثم ضرب لحيته وأمال رأسه ومد يده.
ولكن قبل أن يتمكن من الدخول مباشرة ، تحدث تلميذ مالفيل.
“أرجعها.”
أمسكها بيد واحدة ، وشكرت مالفيل.
“حسنًا؟“
“أين يوجد مالفيل في العالم؟“
هذه المرة كان دوري أميل رأسي وأنا أنظر إليه في حيرة. لكنني رأيت مدى جدية وجهه ، دون إضاعة المزيد من الوقت ، في السير في اتجاهه ، سلمته السيف.
انقر–
“هنا.”
فووم –
“شكرًا.”
“هذه؟ القدرة؟“
أخذ السيف ، وتتبع مالفيل إصبعه على جسده.
“إهم … قال لي سيد أن أذهب معك.”
“حسنًا ، يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى تلميعه. لم يتم ذلك تمامًا. ربما كان السبب في أنني اضطررت إلى ختمه بسبب رتبتك.”
“يبدو أننا جاهزون.”
“هل ختمتها؟“
ألقى مالفيل نظرة عابرة على عينيه.
“أخبرني أنه سينتهي اليوم“.
“هل تعتقد أن شخصًا مثلك يمكنه التعامل مع سيف من هذا العيار برتبتك؟“
“قال المعلم إنني بحاجة إلى التحقق من القطعتين الأثريتين لمعرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل بهما.”
“لا.”
بعد أن عملت عليها لأكثر من عام حتى الآن ، تم إصلاح الفلوت الذي قدمته لها منذ فترة بشكل كامل تقريبًا. بالطبع ، مثل سيفي ، ختمه مالفيل.
هززت رأسي بابتسامة مريرة. لقد كان محقا.
“أعرف ما الذي تفكر فيه. استرخ ، سأفعل ذلك قبل مغادرة هذا المكان. سأسلمه لك قبل أن تغادر مباشرة.”
في رتبتي الحالية ، رتبتي <B> ، لن أتمكن من استخدام السيف بشكل صحيح. لو لم يختمها ، لكان استهلاك المانا أكثر من اللازم بالنسبة لي.
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
في ملاحظة جيدة ، إذا كان مختومًا ، فهذا يعني أن سيفي لم يكن بعد في أقصى إمكاناته.
أخيرًا ، كان المؤتمر الذي طال انتظاره على وشك البدء.
فقط الفكر جعل عيني تلمع.
في الواقع ، كان خفيفًا جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنه كان متمسكًا بالريشة.
ركزت انتباهي مرة أخرى على مالفيل ، وفكرت فجأة في شيء ما.
“هل لديك غمد ربما؟“
“كم من الوقت تحتاج لتلميعه؟“
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.”
ابتسم مالفيل بإعطائي نظرة طويلة.
صرخت وأنا أستدير للنظر في اتجاه مالفيل.
“أعرف ما الذي تفكر فيه. استرخ ، سأفعل ذلك قبل مغادرة هذا المكان. سأسلمه لك قبل أن تغادر مباشرة.”
شرب حتى الثمالة
“هل هذا … حسنًا.”
سمع صوت واضح ونقي في الهواء لحظة لمست قبضة السيف.
فقط بعد سماع كلمات مالفيل استرخاء كتفي.
فقط الفكر جعل عيني تلمع.
نظرا لأنه لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي سأكون فيها في مجال الجان وكذلك أعرف متى سأعود مرة أخرى إلى هنلور ، في المرة القادمة التي سألتقي فيها مالفيل مرة أخرى ، ربما مرت سنوات.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.”
لحسن الحظ ، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة.
“لا.”
“حسنًا ، سأذهب إلى العمل بسرعة. يجب عليك أيضًا العودة الآن.”
“نعم ، إنه لأمر مدهش.”
عانق السيف الذي كان ضعف حجم جسده استدار مالفيل وعاد في اتجاه مكان ورشته.
ثم ضرب لحيته وأمال رأسه ومد يده.
“سأقوم بإنجازه في الوقت المحدد لذا استرخ.”
هذه المرة كان دوري أميل رأسي وأنا أنظر إليه في حيرة. لكنني رأيت مدى جدية وجهه ، دون إضاعة المزيد من الوقت ، في السير في اتجاهه ، سلمته السيف.
“فهمتها.”
صرخت وأنا أستدير للنظر في اتجاه مالفيل.
أجبته مرة أخرى ، محدقة في شخصيته الصغيرة وهي تتجه ببطء نحو المبنى الرئيسي.
عندما بدأ مانا في التدفق ، بدأ السيف يتوهج تدريجياً وبدأت سروالي تشعر بالثقل.
“أعتقد أنني يجب أن أبدأ في إعداد نفسي أيضًا.”
عندما بدأ مانا في التدفق ، بدأ السيف يتوهج تدريجياً وبدأت سروالي تشعر بالثقل.
بمجرد اختفاء شخصية مالفيل تمامًا ، نظرت في المكان ، قررت العودة وحزم أمتعتي.
“دعنا نذهب.”
كانت إقامتي في هنلور على وشك الانتهاء.
“يبدو أننا جاهزون.”
***
خفضت رأسي ، ركزت انتباهي مرة أخرى على السيف في يدي.
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع رسميًا وكان الآن هو اليوم الذي أتوجه فيه إلى مجال الجان.
كان صوت مالفيل يذهلني من أفكاري.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
“تمام.”
وقف دوغلاس أمام بوابة كبيرة ونظر في اتجاهنا.
ضحك مالفيل بارتياح على ردي.
كنا تسعة أشخاص إجمالاً ، هو ، وايلان ، وأفا ، وهاين ، وسمولسنيك ، وريان ، وأنجيليكا ، وليوبولد ، وأنا.
بالتحول لمواجهة آفا ، التقت أعيننا وابتسمنا بمرارة.
في الأصل كان من المفترض أن نذهب مع الأقزام ، لكننا قررنا عدم ذلك وقررنا التوجه إلى هناك بعد ساعة.
اية (167) ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ قُلۡ فَٱدۡرَءُواْ عَنۡ أَنفُسِكُمُ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (168) سورة آل عمران الاية (168)
السبب في أننا قررنا أن نتوجه بعد ساعة كان بسبب …
“هناك قدرة سيفك.”
“أين يوجد مالفيل في العالم؟“
سمع صوت واضح ونقي في الهواء لحظة لمست قبضة السيف.
تمتمت آفا بصوت عالٍ وهي تتكئ على جانب الحائط.
“حسنًا؟“
بالتحول لمواجهة آفا ، التقت أعيننا وابتسمنا بمرارة.
“نعم ، أنا بحاجة إليه نوعا ما …”
“أخبرني أنه سينتهي اليوم“.
نظر إلي ، نقر على معصمه.
“هذا ما قاله لي أيضًا“.
***
لم أكن الوحيد الذي كان ينتظر مالفيل لأن آفا كانت تنتظره أيضًا.
“القرف “.
بعد أن عملت عليها لأكثر من عام حتى الآن ، تم إصلاح الفلوت الذي قدمته لها منذ فترة بشكل كامل تقريبًا. بالطبع ، مثل سيفي ، ختمه مالفيل.
وقف دوغلاس أمام بوابة كبيرة ونظر في اتجاهنا.
ومع ذلك ، فقد أصبح الآن أكثر فاعلية من ذي قبل ، وليس ذلك فحسب ، مما أخبرني به آفا ، فقد يتيح لها الآن أن يكون لديها المزيد من الوحوش تحت سيطرتها.
رن صوت نقرة مشابه في الهواء ، لكن على عكس الهجوم السابق ، لم تتكسر الأرض. بدلاً من ذلك ، ظهر خط صغير في المسافة ، لكن هذا كان كل شيء.
كان هذا دفعة قوية بالنسبة لي.
تمتمت آفا بصوت عالٍ وهي تتكئ على جانب الحائط.
“إنه هنا“.
———-—-
فقط عندما كنا على وشك التوجه مباشرة إلى ورشته للعثور عليه ، رأينا من بعيد لمحة عن شخصية مألوفة.
“شكرًا.”
كان قزمًا صغيرًا يركض باتجاهنا ، والعرق على وجهه.
ضحك مالفيل بارتياح على ردي.
على الفور ، حواجبنا متماسكة.
كان طول السيف حوالي نصف متر ، وهو لامع باللون الأسود غير اللامع ، وأحدق في جسمه الحاد الذي جعله يبدو كما لو أنه يمكن أن يقطع أي شيء ، وشفتي ملتفة بارتياح.
“أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
بمجرد اختفاء شخصية مالفيل تمامًا ، نظرت في المكان ، قررت العودة وحزم أمتعتي.
بعد أن رأيته عدة مرات بالفعل ، تمكنا جميعًا من التعرف عليه على الفور.
“أنا ز -“
ركض في اتجاهنا ، بدا شخصيته متعبة ومرهقة.
نظرا لأنه لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي سأكون فيها في مجال الجان وكذلك أعرف متى سأعود مرة أخرى إلى هنلور ، في المرة القادمة التي سألتقي فيها مالفيل مرة أخرى ، ربما مرت سنوات.
“نموذجي مالفيل ، السماح لتلميذه بالقيام بالعمل الشاق. أشعر بالسوء تجاهه. بصفته قائدًا ، وسيدًا ، يجب أن يكون أكثر مسؤولية …”
على الفور نظر الجميع في اتجاهه.
تمتمت بصوت عالٍ بينما تومض الشفقة في عيني.
عندما بدأ مانا في التدفق ، بدأ السيف يتوهج تدريجياً وبدأت سروالي تشعر بالثقل.
عندها شعرت فجأة بزوج من العيون تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي. استدرت ، وجدت خناجر الثعبان الصغير الصارخة في اتجاهي.
بنظرة هادئة على وجهه ، مدّ يده باتجاهي ، وأشار إلى السيف.
“ما الذي تبحث عنه لي؟“
اية (167) ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ قُلۡ فَٱدۡرَءُواْ عَنۡ أَنفُسِكُمُ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (168) سورة آل عمران الاية (168)
“أنت…”
“دعنا نذهب.”
رفع الثعبان الصغير يده ووجهها نحوي ، وفتح فمه وأغلقه عدة مرات ، ويبدو أنه يكافح لإخراج كلماته من فمه.
“هل القدرة التي يتحدث عنها مالفيل ، القدرة على تغيير كتلة السيف كما أفعل؟“
“هل لديك أي فكرة عن الكلمات التي -“
فقط عندما كنا على وشك التوجه مباشرة إلى ورشته للعثور عليه ، رأينا من بعيد لمحة عن شخصية مألوفة.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.”
وقف دوغلاس أمام بوابة كبيرة ونظر في اتجاهنا.
ولكن قبل أن ينهي الثعبان الصغير عقوبته ، وصل تلميذ مالفيل أمامنا ، ولفت انتباهي على الفور بعيدًا عن الثعبان الصغير.
كانت إقامتي في هنلور على وشك الانتهاء.
وبأنفاس ثقيلة ، أخرج شيئين ملفوفين بقطعة قماش بيضاء رقيقة وسلمهما لي ولآفا.
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
“شكرًا.”
“شكرًا.”
“شكرًا لك.”
عانق السيف الذي كان ضعف حجم جسده استدار مالفيل وعاد في اتجاه مكان ورشته.
“يبدو أننا جاهزون.”
“حقن مانا الخاص بي؟“
قال دوغلاس ، واقفًا بجانب البوابة.
عانق السيف الذي كان ضعف حجم جسده استدار مالفيل وعاد في اتجاه مكان ورشته.
“بما أن لديكم يا رفاق أغراضكم ، يجب أن نبدأ.”
رفع الثعبان الصغير يده ووجهها نحوي ، وفتح فمه وأغلقه عدة مرات ، ويبدو أنه يكافح لإخراج كلماته من فمه.
ثم ، استدار ، وشرع في شق طريقه نحو البوابة.
بدت ضجة أخرى منخفضة فجأة. ثم ، من دون أن ألاحظ شيئًا ، بدأت الأرض تحتي بالصرير ، حيث بدأت الشقوق الصغيرة الدقيقة في التمدد من أسفل قدمي.
“دعنا نذهب.”
“بدلاً من التحقق من ذلك مباشرة ، لماذا لا تحاول أن ترى بنفسك ما يمكن أن يفعله السيف.”
“انتظر.”
بعد ذلك ، انفتحت عيني في دهشة وأنا أشاهد السيف في يدي يكتسب بريقًا أخضر باهتًا. بنظرة واحدة ، استطعت أن أرى مدى قوة السيف حيث تكتلت المانا في الغلاف الجوي نحوه بسرعات مرعبة.
ولكن قبل أن يتمكن من الدخول مباشرة ، تحدث تلميذ مالفيل.
انقر–
على الفور نظر الجميع في اتجاهه.
فووم –
مع تركيز كل أعيننا عليه ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يخدش مؤخرة رأسه.
غلف الصمت المنطقة من حولنا. وتابع قبل أن يتمكن أي شخص من قول أي شيء آخر.
“إهم … قال لي سيد أن أذهب معك.”
“…”
لحسن الحظ ، كانت مخاوفي لا أساس لها من الصحة.
غلف الصمت المنطقة من حولنا. وتابع قبل أن يتمكن أي شخص من قول أي شيء آخر.
“حقن مانا الخاص بي؟“
“قال المعلم إنني بحاجة إلى التحقق من القطعتين الأثريتين لمعرفة ما إذا كانت هناك أية مشاكل بهما.”
“أنا ز -“
على الفور ، حواجبنا متماسكة.
“حسنًا ، يمكنك المجيء“.
عندها شعرت فجأة بزوج من العيون تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي. استدرت ، وجدت خناجر الثعبان الصغير الصارخة في اتجاهي.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، قطعني في منتصف الجملة ، أعطى دوغلاس موافقته.
شرب حتى الثمالة
نظر إلي ، نقر على معصمه.
كان مثاليا بالنسبة لي.
“ليس لدينا الكثير من الوقت ولن يؤذينا شخص آخر ، فلنذهب.”
“شكرًا لك.”
فووم –
“هذا ما قاله لي أيضًا“.
لم يعد يرغب في إضاعة المزيد من الوقت ، صعد دوغلاس مباشرة إلى البوابة واختفى.
“…”
تبعه وايلان والآخرون الذين لم يتورعوا عن الإضافة المفاجئة لتلميذ مالفيل.
بعد ذلك ، انفتحت عيني في دهشة وأنا أشاهد السيف في يدي يكتسب بريقًا أخضر باهتًا. بنظرة واحدة ، استطعت أن أرى مدى قوة السيف حيث تكتلت المانا في الغلاف الجوي نحوه بسرعات مرعبة.
“حسنًا ، لأن الجميع على ما يرام معها.”
بالتحول لمواجهة آفا ، التقت أعيننا وابتسمنا بمرارة.
هزت كتفيّ ، واتبعت الآخرين إلى البوابة. قد ينتهي به الأمر إلى أن يكون مفيدًا.
ثم ، استدار ، وشرع في شق طريقه نحو البوابة.
أخيرًا ، كان المؤتمر الذي طال انتظاره على وشك البدء.
بعد أن عملت عليها لأكثر من عام حتى الآن ، تم إصلاح الفلوت الذي قدمته لها منذ فترة بشكل كامل تقريبًا. بالطبع ، مثل سيفي ، ختمه مالفيل.
“يبدو أننا جاهزون.”
———-—-
“شكرًا لك.”
ترجمة FLASH
“ماذا…”
———-—-
“حاول حقن المانا فيه.”
لا يزال بإمكان أسلوب كيكي العمل بدون الغمد ، لكنني كنت معتادًا عليه الآن لدرجة أنه شعر بأنه غريب بدونه.
اية (167) ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ قُلۡ فَٱدۡرَءُواْ عَنۡ أَنفُسِكُمُ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (168) سورة آل عمران الاية (168)
“هل لديك أي فكرة عن الكلمات التي -“
بعد أن رأيته عدة مرات بالفعل ، تمكنا جميعًا من التعرف عليه على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
