اغلاق النظام [3]
الفصل 355: اغلاق النظام [3]
تجمد الغلاف الجوي على الفور وتوقفت جثث الدروجات الثلاثة بشكل مفاجئ.
فووم -!
“أنت تتعامل مع الضعفاء.”
كسر!
أخذ قطعة من الفاكهة ، ظهرت خيوط سوداء من الطاقة الشيطانية من جسد أنجليكا. كانت ملابسها ترفرف مصحوبة بشعرها الأسود اللامع الذي كان يتطاير بعنف.
حتى دون النظر إلى مصدر الصوت ، ركزت انتباهي على آخر اثنين من المبارزات اللتين أذهلهما ما رأاه.
بعيون باردة وغير مبالية ، نظرت إلى الثعابين واقفة أمامها قبل أن تضغط قدمها الرقيقة برفق على الأرض وتختفي شخصيتها.
عند إلقاء نظرة خاطفة على قتالها ، لاحظت أنها كانت حاليًا في وضع غير مؤات إلى حد ما حيث هاجمتها الدرجات الثلاث من جميع الجوانب. لقد كانوا قساة لأنهم لم يتركوا لها أي غرفة لالتقاط أنفاسها.
سووش -!
… أو يجب أن أقول ، كنت أتمنى أن يتوقف.
بمجرد أن تحركت أنجليكا ، والتفت إلى مواجهة وايلان ، أشرت إلى أحد الأزواج التي كانت هالتها أقوى بشكل لا يضاهى من أي شخص آخر حاضر.
انفجار-!
“هل يمكنك إيقاف هذا الرجل؟“
في نفس الوقت ضغطت على يدي ، ولف كعب قدمي اليمنى ، لويت جذعي ولف جسدي. عندما كان جسدي يدور ، رفعت رجلي اليسرى وركلت بها ، مما زاد من زخم الدوران.
مع عينيه محبوسين بالفعل على دورغار ، كنت أتحدث عنه ، أومأ وايلان برأسه.
‘لا يزال ليست جيدة…’
“… يجب أن أكون قادرًا على ذلك. على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمته ، أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إيقافه. خاصة وأن رفيقك الشيطاني يجب أن يكون قادرًا على إضعاف قوته إلى حد ما.”
“أنت تتعامل مع الضعفاء.”
“سوف اتركه لك.”
اية (143) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٞ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُۚ أَفَإِيْن مَّاتَ أَوۡ قُتِلَ ٱنقَلَبۡتُمۡ عَلَىٰٓ أَعۡقَٰبِكُمۡۚ وَمَن يَنقَلِبۡ عَلَىٰ عَقِبَيۡهِ فَلَن يَضُرَّ ٱللَّهَ شَيۡـٔٗاۗ وَسَيَجۡزِي ٱللَّهُ ٱلشَّٰكِرِينَ (144) سورة آل عمران الاية (144)
أومأت برأسي ، أخرجت جهازًا دائريًا صغيرًا من فضاء الأبعاد الخاص بي وألقيته على الأرض.
لم يكن حتى ثانية واحدة بعد أن تمكنت من إعادة توجيه الهجمات بعيدًا ، كانت الضربات الثلاثة الأخرى موجودة بالفعل.
في اللحظة التي لامس فيها الجهاز الأرض ، امتدت أربعة مخالب قابلة للسحب من أسفل الجهاز ، مثبتة نفسها على الأرض.
بكاء من داخل قلبي ، لويت العصا في يدي في حركة دائرية.
ظهرت شقوق صغيرة دقيقة على الأرض بينما كان الجهاز يعلق نفسه بقوة على الأرض.
“سأقتلك!”
صعدت إليه ، لوحت بيدي فوقه.
بمجرد أن تمكنت من تثبيت جسدي ، سقطت جثتا الدرجتين اللتين قتلتهما على الأرض بضربتين صغيرتين.
فووم -!
سووش -!
بعد لحظات من لوحي بيدي عليها ، بدأت المانا في المناطق المحيطة بالتصاعد نحوها متوقفة في أعلى الجهاز.
في اللحظة التي وصلوا فيها قبلي ، وأنزلوا يدي اليسرى ، اختفى التوهج الأخضر الذي يحيط بالقضيب.
ببطء ، مع كل ثانية تمر ، يصبح حلزون المانا أكبر وأكبر. قبل فترة طويلة ، بدأت بوابة مصغرة تتشكل.
عند الانحناء سريعًا ، أدخلت إحداثيات الغرفة التي استخدمتها سابقًا عندما كنت متنكراً بزي كارل.
عند الانحناء سريعًا ، أدخلت إحداثيات الغرفة التي استخدمتها سابقًا عندما كنت متنكراً بزي كارل.
“سأقتلك!”
“… حسنا ، لقد انتهيت من إعداد هذا.”
… حدث كل ذلك بسرعة كبيرة.
بمجرد أن انتهيت من إعداد الجهاز على الأرض ، نظرت إلى المؤقت ولاحظت أنه قد ارتفع إلى 13٪.
كانت دورارا تقف فوق جسد ألتروك ، بشعر أشعث ، ونصف وجهها بالكامل محترقًا.
بمجرد إلغاء تنشيط نظام الدفاع ، لن أواجه مشكلة في استخدام البوابة حيث لم يعد هناك أي شيء يمنع البوابة من الاتصال بالبوابة الأخرى التي أعددتها من قبل ومن أين أتى وايلان إلى المبنى.
سووش -!
انفجار-!
كانت دورارا تقف فوق جسد ألتروك ، بشعر أشعث ، ونصف وجهها بالكامل محترقًا.
دوي انفجار فجأة من خلفي.
بعد لحظات من لوحي بيدي عليها ، بدأت المانا في المناطق المحيطة بالتصاعد نحوها متوقفة في أعلى الجهاز.
مع وجود القضيب المعدني في يدي ، واستدار لمواجهة الاتجاه الذي كان يحدث فيه القتال ، قمت بشد يدي اليمنى قليلاً.
كسر!
‘لا يزال ليست جيدة…’
ابتلعت لعابًا ، ومسحت العرق الذي تراكم على جبهتي ، اتجهت نحو الغرفة الرئيسية وفحصت الخريطة الثلاثية الأبعاد.
لقد عادت بعض المشاعر التي فقدتها ، لكنها لم تكن في الحالة التي يمكنني استخدامها بشكل صحيح. أصبحت يدي اليمنى الآن مسؤولية أكثر من كونها أصلًا.
“هواه!”
تشبثت بالقضيب المعدني بيدي اليسرى ، ووضعت كل مانا فيه حتى بدأ البرق يدور حوله.
حدقت بهم ، ونظرت إلى ذراعي اليمنى ، شتمت بصمت.
كراكا! كراكا!
بعد ذلك شحبت وجوههم وارتعدت أجسادهم.
بمجرد أن يبدأ البرق في التكون حول القضيب ، موجهًا أعصاب الرياح في الجزء السفلي من نعل حذائي ، ضغطت أصابع قدمي على الأرض الصلبة وأطلق جسدي نحو الأضعف في المسافة.
قادم إلي مثل تسونامي لا يمكن إيقافه ، جاء الضوء الساطع نحوي ، ولف جسدي بالكامل.
كراكا! كراكا!
“سوف اتركه لك.”
“هووب!”
أومأت برأسي ، أخرجت جهازًا دائريًا صغيرًا من فضاء الأبعاد الخاص بي وألقيته على الأرض.
في لحظة ، ظهرت أمام أقرب ديغر وقطعت لأسفل قطريًا.
عند إلقاء نظرة خاطفة على قتالها ، لاحظت أنها كانت حاليًا في وضع غير مؤات إلى حد ما حيث هاجمتها الدرجات الثلاث من جميع الجوانب. لقد كانوا قساة لأنهم لم يتركوا لها أي غرفة لالتقاط أنفاسها.
عندما انزلقت لأسفل ، تشكل خط أزرق قطري في الهواء ، متتبعًا هجومي.
فووم -!
تم إيقافه على حين غرة ، ولم يتمكن دورغار من الرد في الوقت المناسب ، وبالتالي في اللحظة التي انزلقت فيها ، ضربه القضيب على الفور في كتفه.
مدت يدي اليسرى ظهر القضيب مرة أخرى في يدي.
انفجار-!
رفعت قدمي ، وداست على الأرض وقتلت آخر دورغار.
على الرغم من أن قوة الهجوم لم تكن قوية جدًا لأنني كنت أستخدم يدًا واحدة فقط ، في اللحظة التي لامس فيها القضيب جسم الدرجار ، دخلت الكهرباء التي تأتي من القضيب بسرعة إلى جسد دوغر وأذهله.
مع إغلاق عيني على ثغرة معينة ، ووضع العصا بعيدًا ، رفعت يدي وغطيت وجهه براحة يدي.
صليل-!
أدرت رأسي ، وشحب وجهي إلى حد كبير وما استبدله كان نظرة رعب.
مستغلاً الوضع ، رفعت قدمي وركلته في رأسه.
كان العرق البارد يتدفق على ظهري عندما أدركت مدى قرب المكالمة.
سووش -!
مع دوي ، غرس جسده وجهه أولاً على الأرض. بعد ذلك ، رفعت القضيب وطعنته لأسفل.
عندما رسم قوسًا جميلًا في الهواء ، أصابت ركلتي الضلع في رأسه مباشرة ، مما أدى إلى اصطدام رأسه بالأرض الصلبة.
انفجار-!
انفجار–
قبل أن أتمكن من الرد ، وجهت دورارا عينها في اتجاهي. انطلق ضوء أبيض ساطع في اتجاهي ، وتجمد الوقت.
مع دوي ، غرس جسده وجهه أولاً على الأرض. بعد ذلك ، رفعت القضيب وطعنته لأسفل.
أخذ قطعة من الفاكهة ، ظهرت خيوط سوداء من الطاقة الشيطانية من جسد أنجليكا. كانت ملابسها ترفرف مصحوبة بشعرها الأسود اللامع الذي كان يتطاير بعنف.
دماء جديدة تتدفق في كل مكان وما تبقى من الجسد كان مجرد جسد.
كراكا! كراكا!
“… هذا واحد من أربعة.”
تم إيقافه على حين غرة ، ولم يتمكن دورغار من الرد في الوقت المناسب ، وبالتالي في اللحظة التي انزلقت فيها ، ضربه القضيب على الفور في كتفه.
كان هناك ما مجموعه ثمانية دورغار موجودة. من بين المجموعة ، كان هناك واحد [S] في المرتبة الأولى ، واثنان [A] في المرتبة ، وواحد [B] في المرتبة الأولى ، وأربعة [C] في المرتبة ، وواحد [D ] في المرتبة الأولى.
قبل أن أتمكن من الرد ، وجهت دورارا عينها في اتجاهي. انطلق ضوء أبيض ساطع في اتجاهي ، وتجمد الوقت.
كان الدرجار الذي قتله للتو واحدًا من أربعة [C] مرتبة.
نظرًا لأنني لم أقوم بتوجيه مانا إلى القضيب ، فلم يتشكل برق حوله. لكن هذا لا يهم حقًا.
في الوقت الحالي ، كان وايلان يتعامل مع الرتبتين [S] ، بينما كانت أنجليكا تتراجع عن الرتبتين [A] و [B].
ترجمة FLASH
بفضل ميزة سلالة الدم لديها ، كانت قادرة على إبقاءهم تحت السيطرة … ولكن بالكاد.
بمجرد أن تحركت أنجليكا ، والتفت إلى مواجهة وايلان ، أشرت إلى أحد الأزواج التي كانت هالتها أقوى بشكل لا يضاهى من أي شخص آخر حاضر.
عند إلقاء نظرة خاطفة على قتالها ، لاحظت أنها كانت حاليًا في وضع غير مؤات إلى حد ما حيث هاجمتها الدرجات الثلاث من جميع الجوانب. لقد كانوا قساة لأنهم لم يتركوا لها أي غرفة لالتقاط أنفاسها.
كانت دورارا تقف فوق جسد ألتروك ، بشعر أشعث ، ونصف وجهها بالكامل محترقًا.
لحسن الحظ ، كان كل ما كان عليها فعله هو المماطلة بهم ، وليس ضربهم. على الرغم من أنها كانت في وضع غير مؤات ، إلا أنها كانت لا تزال تتعامل مع الأمر بشكل جيد. بدون شك ، يجب أن تكون قادرة على الصمود لمدة الثلاثين دقيقة القادمة وهو كل ما طلبته.
“… حسنا ، لقد انتهيت من إعداد هذا.”
سووش -!
على الرغم من أن قوة الهجوم لم تكن قوية جدًا لأنني كنت أستخدم يدًا واحدة فقط ، في اللحظة التي لامس فيها القضيب جسم الدرجار ، دخلت الكهرباء التي تأتي من القضيب بسرعة إلى جسد دوغر وأذهله.
عندما أحسست بشيء ما ، انطلق رأسي باتجاه يساري حيث رأيت طرفًا مدببًا لنصل بارد يتجه نحو عيني.
مع وجود القضيب المعدني في يدي ، واستدار لمواجهة الاتجاه الذي كان يحدث فيه القتال ، قمت بشد يدي اليمنى قليلاً.
خشخشه-!
“كما هو متوقع ، لم يكن كل تدريبي مع وايلان من أجل لا شيء.”
“هواه!”
كان ذلك كافياً للتعامل مع رتبة [D] فقط.
وكرد فعل بدافع الغريزة ، طعنت القضيب لأعلى ، وضربت الجزء السفلي من النصل. بمجرد أن يصطدم الجزء العلوي من القضيب بالشفرة ، أعاد توجيهه لأعلى وفقد طرف الشفرة عيني بصعوبة.
“سأقتلك!”
كان العرق البارد يتدفق على ظهري عندما أدركت مدى قرب المكالمة.
أومأت برأسي ، أخرجت جهازًا دائريًا صغيرًا من فضاء الأبعاد الخاص بي وألقيته على الأرض.
من خلال تركيز انتباهي على الجاني ، وجدت أن هناك حاجزًا يقف ليس بعيدًا عن المكان الذي كنت فيه. بجانبه ، كانت هناك أربع طبقات أخرى.
رفعت طاقمها وطعنها في قلب أولتروك ، تطاير الدم في جميع أنحاء جسدها.
حدقت بهم ، ونظرت إلى ذراعي اليمنى ، شتمت بصمت.
===
“… حسنا القرف.”
بنظرة فارغة على وجهي ، توقف رأسي عن العمل لأن الشعور بالموت يلف كياني بالكامل.
شيوى! شيوى! شيوى!
مدت يدي اليسرى ظهر القضيب مرة أخرى في يدي.
دون إعطائي فرصة لتحليل الموقف بشكل صحيح ، رفع أحد الدرجات ، الأضعف ، بندقيته وأطلق النار في اتجاهي. في نفس الوقت الذي بدأ فيه إطلاق النار تقريبًا ، بدأت الدرجات الثلاث الأخرى في التمثيل.
كان ذلك كافياً للتعامل مع رتبة [D] فقط.
بعد انفجارات الطاقة التي انطلقت من البندقية ، توجهوا بسرعة باتجاهي.
انفجار-!
دس بقدمي على الأرض ، تشققت الأرض تحتي وسقط جسدي عكسيًا.
كانت الحيلة التي استخدمتها للتو خدعة تعلمتها من محاربة الشياطين أثناء الأمواج.
على الرغم من القيام بذلك ، كان جسدي لا يزال أبطأ من حزم الطاقة الواردة لأنها اكتسبت أرضًا بسهولة.
“أنت…. بسبب… أنت!”
أحدق في أشعة الطاقة الواردة ، بدلاً من الذعر ، رفعت يدي اليسرى ، تلك التي تمسك بالقضيب المعدني ، ووجهت كل مانا إليه.
“الواحد…”
في غضون ثوانٍ ، غلف لون أخضر نصف شفاف جسم القضيب. بمجرد أن يلف الصبغة تمامًا القضيب ، سرعان ما توقف جسدي بشكل مفاجئ.
“… يجب أن أكون قادرًا على ذلك. على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمته ، أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إيقافه. خاصة وأن رفيقك الشيطاني يجب أن يكون قادرًا على إضعاف قوته إلى حد ما.”
“هاء!”
حتى دون النظر إلى مصدر الصوت ، ركزت انتباهي على آخر اثنين من المبارزات اللتين أذهلهما ما رأاه.
بكاء من داخل قلبي ، لويت العصا في يدي في حركة دائرية.
بووم -!
بمجرد أن قمت بتدوير العصا في يدي ، ظهر نوع من الدرع الدائري الشفاف أمامي. تقدمت خطوة إلى الأمام ، واجهت الهجمات وجهاً لوجه.
بمجرد أن قتلت آخر درغار ، لاحظت أن تنفسي كان ثقيلًا جدًا.
خشخشه! خشخشه! خشخشه!
كان ذلك كافياً للتعامل مع رتبة [D] فقط.
تبع ذلك مشهد غريب. في اللحظة التي قابلت فيها انفجارات الطاقة جسم القضيب ، بدلًا من اصطدامه به ، قاموا بتغيير الاتجاه تمامًا ، وأطلقوا النار بعيدًا عني.
———-—-
قبل أن أعرف ذلك ، انطلقت العوارض الثلاثة بعيدًا عني.
===
“كما هو متوقع ، لم يكن كل تدريبي مع وايلان من أجل لا شيء.”
تم إيقافه على حين غرة ، ولم يتمكن دورغار من الرد في الوقت المناسب ، وبالتالي في اللحظة التي انزلقت فيها ، ضربه القضيب على الفور في كتفه.
تمتمت داخليًا عندما نظرت إلى العصا في يدي والتي كانت مغطاة حاليًا بنفس التوهج الأخضر كما كان من قبل.
أحدق في أشعة الطاقة الواردة ، بدلاً من الذعر ، رفعت يدي اليسرى ، تلك التي تمسك بالقضيب المعدني ، ووجهت كل مانا إليه.
كانت الحيلة التي استخدمتها للتو خدعة تعلمتها من محاربة الشياطين أثناء الأمواج.
دوي انفجار فجأة من خلفي.
من خلال طلاء سلاحي بأضواء الرياح ، يمكنني بشكل أساسي إنشاء تأثير تكون فيه أعصاب الرياح بمثابة طارد لأي شيء يلمسها.
أدرت رأسي ، وشحب وجهي إلى حد كبير وما استبدله كان نظرة رعب.
كان لا بد من الإشارة إلى أن هذا النوع من الأشياء لم يكن شيئًا كان بإمكاني فعله من قبل. على الرغم من أن الأمر بدا سهلاً ، إلا أنه لم يكن سهلاً.
بمجرد أن تمكنت من تثبيت جسدي ، سقطت جثتا الدرجتين اللتين قتلتهما على الأرض بضربتين صغيرتين.
ما فعلته للتو يتطلب مستوى عالٍ من التحكم في النفس ، ولولا تعليم وايلان ودوغلاس خلال الشهر الماضي ، لما كنت سأتمكن من القيام بمثل هذه الخطوة.
بمجرد أن انتهيت من إعداد الجهاز على الأرض ، نظرت إلى المؤقت ولاحظت أنه قد ارتفع إلى 13٪.
سووش!
أدرت رأسي ، وشحب وجهي إلى حد كبير وما استبدله كان نظرة رعب.
لم يكن حتى ثانية واحدة بعد أن تمكنت من إعادة توجيه الهجمات بعيدًا ، كانت الضربات الثلاثة الأخرى موجودة بالفعل.
رفعت قدمي ، وداست على الأرض وقتلت آخر دورغار.
لكنني كنت على استعداد.
ببطء ، مع كل ثانية تمر ، يصبح حلزون المانا أكبر وأكبر. قبل فترة طويلة ، بدأت بوابة مصغرة تتشكل.
في اللحظة التي وصلوا فيها قبلي ، وأنزلوا يدي اليسرى ، اختفى التوهج الأخضر الذي يحيط بالقضيب.
ترجمة FLASH
أدرت رأسي ، حدقت في الثغرات في عيني مباشرة وتمتمت إلى الداخل.
سمع صوت تحطم جمجمة وتدفقت الدماء على وجهي.
“الواحد…”
برفع كلتا يديه ، حاول دورغار منع هجومي ، لكن دون جدوى. بمجرد أن ربطت قدمي بذراعيه ، بدأ صوت كسر ذراعيه وسقط إلى الوراء على الأرض الصلبة.
تجمد الغلاف الجوي على الفور وتوقفت جثث الدروجات الثلاثة بشكل مفاجئ.
صليل-!
بعد ذلك شحبت وجوههم وارتعدت أجسادهم.
تفجر-!
مع إغلاق عيني على ثغرة معينة ، ووضع العصا بعيدًا ، رفعت يدي وغطيت وجهه براحة يدي.
ابتلعت لعابًا ، ومسحت العرق الذي تراكم على جبهتي ، اتجهت نحو الغرفة الرئيسية وفحصت الخريطة الثلاثية الأبعاد.
كسر!
===
سمع صوت تحطم جمجمة وتدفقت الدماء على وجهي.
بمجرد سقوط الدرجار على الأرض ، ظهر القضيب أمام الظهير الآخر وضربه مباشرة في رأسه. لم أكن متأكدًا سواء عاش أو مات.
في نفس الوقت ضغطت على يدي ، ولف كعب قدمي اليمنى ، لويت جذعي ولف جسدي. عندما كان جسدي يدور ، رفعت رجلي اليسرى وركلت بها ، مما زاد من زخم الدوران.
دوي انفجار فجأة من خلفي.
كسر!
دس بقدمي على الأرض ، تشققت الأرض تحتي وسقط جسدي عكسيًا.
في منتصف طريق الدوران ، شعرت بقوة طفيفة على كعب قدمي اليسرى. ما تبع ذلك كان صوت كسر شيء ما.
كانت دورارا تقف فوق جسد ألتروك ، بشعر أشعث ، ونصف وجهها بالكامل محترقًا.
جلجل! جلجل!
سووش -!
بمجرد أن تمكنت من تثبيت جسدي ، سقطت جثتا الدرجتين اللتين قتلتهما على الأرض بضربتين صغيرتين.
رفعت قدمي ، وداست على الأرض وقتلت آخر دورغار.
حتى دون النظر إلى مصدر الصوت ، ركزت انتباهي على آخر اثنين من المبارزات اللتين أذهلهما ما رأاه.
فووم -!
أنا ، بالطبع ، استفدت من هذا.
“أنت…”
مدت يدي اليسرى ظهر القضيب مرة أخرى في يدي.
بعد لحظات من لوحي بيدي عليها ، بدأت المانا في المناطق المحيطة بالتصاعد نحوها متوقفة في أعلى الجهاز.
رميته برفق في الهواء ، قمت مرة أخرى بلف كعب قدمي اليمنى بزاوية 45 درجة. في الوقت نفسه ، رفعت قدمي اليسرى وركلت.
———-—-
شيوى!
… أو يجب أن أقول ، كنت أتمنى أن يتوقف.
سرعان ما ارتبطت قدمي بطرف العصا ، واختفى القضيب من رؤيتي.
في غضون ثوانٍ ، غلف لون أخضر نصف شفاف جسم القضيب. بمجرد أن يلف الصبغة تمامًا القضيب ، سرعان ما توقف جسدي بشكل مفاجئ.
نظرًا لأنني لم أقوم بتوجيه مانا إلى القضيب ، فلم يتشكل برق حوله. لكن هذا لا يهم حقًا.
سووش -!
كان ذلك كافياً للتعامل مع رتبة [D] فقط.
من خلال تركيز انتباهي على الجاني ، وجدت أن هناك حاجزًا يقف ليس بعيدًا عن المكان الذي كنت فيه. بجانبه ، كانت هناك أربع طبقات أخرى.
سووش -!
[مزامنة البيانات.]
باستخدام زخم الركلة ، بمجرد أن ركلت قدمي العصا ، لم تتوقف لأنها اتجهت بسرعة نحو الدرج الأخير الذي كان قريبًا مني.
———-—-
برفع كلتا يديه ، حاول دورغار منع هجومي ، لكن دون جدوى. بمجرد أن ربطت قدمي بذراعيه ، بدأ صوت كسر ذراعيه وسقط إلى الوراء على الأرض الصلبة.
في الوقت الحالي ، كان وايلان يتعامل مع الرتبتين [S] ، بينما كانت أنجليكا تتراجع عن الرتبتين [A] و [B].
“هييك!”
كراكا! كراكا!
انفجار-!
لكنني كنت على استعداد.
بمجرد سقوط الدرجار على الأرض ، ظهر القضيب أمام الظهير الآخر وضربه مباشرة في رأسه. لم أكن متأكدًا سواء عاش أو مات.
سووش!
رفعت قدمي ، وداست على الأرض وقتلت آخر دورغار.
“سوف اتركه لك.”
تفجر-!
من خلال طلاء سلاحي بأضواء الرياح ، يمكنني بشكل أساسي إنشاء تأثير تكون فيه أعصاب الرياح بمثابة طارد لأي شيء يلمسها.
الدم مرة أخرى يتناثر في كل مكان.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
دس بقدمي على الأرض ، تشققت الأرض تحتي وسقط جسدي عكسيًا.
بمجرد أن قتلت آخر درغار ، لاحظت أن تنفسي كان ثقيلًا جدًا.
===
ابتلعت لعابًا ، ومسحت العرق الذي تراكم على جبهتي ، اتجهت نحو الغرفة الرئيسية وفحصت الخريطة الثلاثية الأبعاد.
“… هذا واحد من أربعة.”
===
بكاء من داخل قلبي ، لويت العصا في يدي في حركة دائرية.
[مزامنة البيانات.]
مع عينيه محبوسين بالفعل على دورغار ، كنت أتحدث عنه ، أومأ وايلان برأسه.
0٪ _________ {94٪} _ 100٪
أدرت رأسي ، وشحب وجهي إلى حد كبير وما استبدله كان نظرة رعب.
===
بمجرد أن قمت بتدوير العصا في يدي ، ظهر نوع من الدرع الدائري الشفاف أمامي. تقدمت خطوة إلى الأمام ، واجهت الهجمات وجهاً لوجه.
“هاا 94٪؟ هذا هو الذهاب”
من خلال طلاء سلاحي بأضواء الرياح ، يمكنني بشكل أساسي إنشاء تأثير تكون فيه أعصاب الرياح بمثابة طارد لأي شيء يلمسها.
بووم -!
“هواه!”
ولكن بينما كنت على وشك الابتهاج بحقيقة أن نظام الدفاع على وشك التعطيل ، بدا انفجار مرعب بالقرب مني.
ببطء ، مع كل ثانية تمر ، يصبح حلزون المانا أكبر وأكبر. قبل فترة طويلة ، بدأت بوابة مصغرة تتشكل.
أدرت رأسي ، وشحب وجهي إلى حد كبير وما استبدله كان نظرة رعب.
كراكا! كراكا!
توقفت جميع أشكال القتال ، وتجمد الجو تماما.
“هل يمكنك إيقاف هذا الرجل؟“
“يا للقرف…”
تمتمت داخليًا عندما نظرت إلى العصا في يدي والتي كانت مغطاة حاليًا بنفس التوهج الأخضر كما كان من قبل.
بنظرة فارغة على وجهي ، توقف رأسي عن العمل لأن الشعور بالموت يلف كياني بالكامل.
صليل-!
“أنت…”
ما تبع بعد الوهج الأبيض كان الظلام الدامس.
أشارت يد نحيفة زرقاء في اتجاهي. بعد ذلك ، بدا صوت مرتفع في جميع أنحاء القاعة.
بكاء من داخل قلبي ، لويت العصا في يدي في حركة دائرية.
“أنت…. بسبب… أنت!”
شيوى! شيوى! شيوى!
كانت دورارا تقف فوق جسد ألتروك ، بشعر أشعث ، ونصف وجهها بالكامل محترقًا.
في اللحظة التي لامس فيها الجهاز الأرض ، امتدت أربعة مخالب قابلة للسحب من أسفل الجهاز ، مثبتة نفسها على الأرض.
رفعت طاقمها وطعنها في قلب أولتروك ، تطاير الدم في جميع أنحاء جسدها.
عند الانحناء سريعًا ، أدخلت إحداثيات الغرفة التي استخدمتها سابقًا عندما كنت متنكراً بزي كارل.
“سأقتلك!”
مستغلاً الوضع ، رفعت قدمي وركلته في رأسه.
قبل أن أتمكن من الرد ، وجهت دورارا عينها في اتجاهي. انطلق ضوء أبيض ساطع في اتجاهي ، وتجمد الوقت.
سووش -!
… أو يجب أن أقول ، كنت أتمنى أن يتوقف.
“يا للقرف…”
قادم إلي مثل تسونامي لا يمكن إيقافه ، جاء الضوء الساطع نحوي ، ولف جسدي بالكامل.
كسر!
هناك وهناك ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة الحقيقة ، شعرت أن وجودي كله يختفي هكذا.
أدرت رأسي ، حدقت في الثغرات في عيني مباشرة وتمتمت إلى الداخل.
… حدث كل ذلك بسرعة كبيرة.
هناك وهناك ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة الحقيقة ، شعرت أن وجودي كله يختفي هكذا.
ما تبع بعد الوهج الأبيض كان الظلام الدامس.
كراكا! كراكا!
برفع كلتا يديه ، حاول دورغار منع هجومي ، لكن دون جدوى. بمجرد أن ربطت قدمي بذراعيه ، بدأ صوت كسر ذراعيه وسقط إلى الوراء على الأرض الصلبة.
———-—-
ما تبع بعد الوهج الأبيض كان الظلام الدامس.
ترجمة FLASH
سووش -!
———-—-
الفصل 355: اغلاق النظام [3]
سمع صوت تحطم جمجمة وتدفقت الدماء على وجهي.
اية (143) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٞ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِ ٱلرُّسُلُۚ أَفَإِيْن مَّاتَ أَوۡ قُتِلَ ٱنقَلَبۡتُمۡ عَلَىٰٓ أَعۡقَٰبِكُمۡۚ وَمَن يَنقَلِبۡ عَلَىٰ عَقِبَيۡهِ فَلَن يَضُرَّ ٱللَّهَ شَيۡـٔٗاۗ وَسَيَجۡزِي ٱللَّهُ ٱلشَّٰكِرِينَ (144) سورة آل عمران الاية (144)
هناك وهناك ، على الرغم من أنني لم أستطع معرفة الحقيقة ، شعرت أن وجودي كله يختفي هكذا.
بووم -!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
