التزامن [2]
الفصل 312: التزامن [2]
“ماذا حدث للتو!؟”
لمست آفا شعرها وأجابت بشكل عرضي.
غطت السحب الرمادية السماء كما غطى العالم جو قاتم.
كان الخروج من الفراغ شخصية تشبه الإنسان. على الرغم من أنه بدا عاديًا للغاية ، إلا أن خبيرًا حقيقيًا فقط يمكنه أن يشعر بنوع الوجود المرعب الذي كان عليه. يمكن للقوة الموجودة في جسده النحيل أن تمسح العالم كله بحركة واحدة من يده.
الفوز!
يطفو في السماء بلا مبالاة ويحدق في الأسفل ، ما التقى بمنظر الشخص ذو الشعر الأبيض كان الدمار. عالم كان الآن على وشك الدمار.
فجأة ، انطلق ضوء لامع منتشرًا في الهواء الفارغ. بعد ذلك ، ارتفع ضغط مخيف ، مما تسبب في تفرق السحب الرمادية.
عاد أخيرًا إلى الجدول الزمني الأصلي.
في الضوء كان هناك شخصية بشرية لم تكن ملامحه واضحة. ومع ذلك ، فإن الضغط الذي أطلقه الشخص تسبب في اهتزاز الهواء.
العديد من الأسئلة التي لم يكن لديه إجابة غمرت عقله.
أيا كان الشخص ، فقد كان له السياده المطلقة.
شيء ما لم يكن صحيحًا …
بعد فترة وجيزة ، أصبح الشكل البشري داخل الضوء الساطع واضحًا بشكل متزايد مع خفت الضوء. أخيرًا ، تقارب الضوء نحو الشكل ، وظهر في الهواء رجل يرتدي ملابس سوداء وعينان قرمزيتان.
ضغط كيفن على رأسه بكلتا يديه بينما كان يحاول أن يثبّت دماغه حول هذه المسألة.
رفع الشخص ذو العينين القرمزية رأسه ، ونظر نحو المسافة بجدية غير مسبوقة.
“لا تنس الحصول على أكبر عدد ممكن من نقاط الإنجاز.”
– استرح!
فتح كيفن عينيه فجأة ، وجلس منتصبًا.
في ذلك الوقت ، امتدت يد فجأة من الهواء ، وتمسك بالسماء ، وتمزقها كما لو كانت ملموسة.
عند قراءة الكتاب ، أمال كيفن رأسه.
شعر أبيض ، عيون حمراء ، وبشرة فاتحة.
لم يتحدث أي منهما ، لكن الطاقة الهائلة انطلقت من كل من جسدي الشخصين قبل أن يتصادم بصمت معًا.
كان الخروج من الفراغ شخصية تشبه الإنسان. على الرغم من أنه بدا عاديًا للغاية ، إلا أن خبيرًا حقيقيًا فقط يمكنه أن يشعر بنوع الوجود المرعب الذي كان عليه. يمكن للقوة الموجودة في جسده النحيل أن تمسح العالم كله بحركة واحدة من يده.
لقد تحدثت بثقة أكبر بكثير من ذي قبل وما كان أكثر إثارة للإعجاب هو عينيها. تألقوا مع ضوء لم يسبق له مثيل من قبل.
لقد كان مرعبا.
ضغط كيفن على رأسه بكلتا يديه بينما كان يحاول أن يثبّت دماغه حول هذه المسألة.
يطفو في السماء بلا مبالاة ويحدق في الأسفل ، ما التقى بمنظر الشخص ذو الشعر الأبيض كان الدمار. عالم كان الآن على وشك الدمار.
في الضوء كان هناك شخصية بشرية لم تكن ملامحه واضحة. ومع ذلك ، فإن الضغط الذي أطلقه الشخص تسبب في اهتزاز الهواء.
تشكلت ابتسامة على وجهه.
『التزامن – 22٪』
ثم ، خفض رأسه وحدق في الذكر ذو اللون القرمزي تحته ، وتموجت عينا الشخص ذو الشعر الأبيض قليلاً.
يحدق في العام ، كيفن لم يفرح على الفور. بدلاً من ذلك ، قام بإخراج هاتفه ، وسرعان ما يتصفح فترات طويلة في الدردشة ليرى ما إذا كان كل شيء كما كان من قبل.
حدق الذكر ذو اللون القرمزي إلى الوراء ، ولف الصمت العالم.
لكنه لم يعد يعرف.
لم يتحدث أي منهما ، لكن الطاقة الهائلة انطلقت من كل من جسدي الشخصين قبل أن يتصادم بصمت معًا.
“إيزيبث“.
انتشر تموج هائل من الصدام بينهما وتفكك كل شيء تحتهما.
أخيرًا ، بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتح الذكر ذو اللون القرمزي فمه.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
“إيزيبث“.
كان الأمر كما لو أن الحجاب كان يمنع رؤيته.
سافر صوته الناعم في كل ركن من أركان العالم. ومع ذلك ، يمكن الشعور بالكراهية العميقة في صوته وهو يتحدث.
في ملاحظة جيدة ، فيما يتعلق بالشريحة ، اعتبارًا من الآن ، كانت المعلومات الوحيدة التي كانت لدى المونوليث عني هي حقيقة أنني موجود حاليًا في مكان ما هنا.
كان الشخص ذو الشعر الأبيض يحدق في الشخص ذي العين الحمراء أدناه ، وأغلق عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
ضغط كيفن على رأسه بكلتا يديه بينما كان يحاول أن يثبّت دماغه حول هذه المسألة.
“كيف حالك؟ لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
“حسنًا؟“
قبل أن ينتهي الشخص ذو الشعر الأبيض من الكلام ، توقف فمه فجأة عن الحركة وانهار العالم.
“ماذا؟”
***
أراد أن يرى ما هو مكتوب عليها.
“ها … . هاا …”
في الوقت الحالي ، تم إغلاق المدينة ولم يتمكن أحد من الدخول.
فتح كيفن عينيه فجأة ، وجلس منتصبًا.
خفض كيفن رأسه ونظر إلى الساعة الموضوعة على معصمه.
كان تنفسه قاسيًا ، وملابسه مبللة بالعرق.
[صعود ملك الشياطين]
“ماذا حدث للتو!؟”
عندما استدرت ونظرت إلى المسافة ، استطعت أن أرى أن الطقس قد صقل قليلاً. على الرغم من أنها كانت تمطر ، إلا أنها كانت أكثر اعتدالًا من ذي قبل.
كانت عيون كيفن محتقنة بالدم.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار محاولته قراءة الاسم ، لم يستطع كيفن معرفة من تدور القصة.
نظر كيفن بشكل محموم ، وجد نفسه في غرفته الخاصة. أو على الأقل هذا ما بدا عليه الأمر.
اية (89) إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَعۡدَ إِيمَٰنِهِمۡ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرٗا لَّن تُقۡبَلَ تَوۡبَتُهُمۡ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلضَّآلُّونَ (90) سورة آل عمران الاية (90)
لكنه لم يعد يعرف.
كان كيفن يحدق في الكتاب من بعيد ، وأخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه.
خفض كيفن رأسه ونظر إلى الساعة الموضوعة على معصمه.
“.. أوه ، هذا؟”
التجسس علية ، سرعان ما فحص العام.
كانت المونوليث جمعية بشرية. بغض النظر عن مدى رغبتهم في محاولة التحقيق في هذه المدينة ، فقد خرجوا خالي الوفاض.
[2057]
تحول إلى يمينه ، إلى رعبه ، اكتشف كيفن الكتاب الأحمر من قبل.
“… هل عدت؟ ”
“قال الثعبان الصغير إنه إذا أردت زيارته في غرفة التحكم ، يمكنك إعطاء هذا للحراس الواقفين بالخارج مباشرةً ، وسيمنحونك حق الوصول“.
يحدق في العام ، كيفن لم يفرح على الفور. بدلاً من ذلك ، قام بإخراج هاتفه ، وسرعان ما يتصفح فترات طويلة في الدردشة ليرى ما إذا كان كل شيء كما كان من قبل.
“ها … . هاا …”
“ويو …”
كانت عيون كيفن محتقنة بالدم.
عند التحقق ورؤية أن كل شيء كان كما يتذكره ، أخرج أخيرًا الصعداء.
عندما استدرت ونظرت إلى المسافة ، استطعت أن أرى أن الطقس قد صقل قليلاً. على الرغم من أنها كانت تمطر ، إلا أنها كانت أكثر اعتدالًا من ذي قبل.
عاد أخيرًا إلى الجدول الزمني الأصلي.
سافر صوته الناعم في كل ركن من أركان العالم. ومع ذلك ، يمكن الشعور بالكراهية العميقة في صوته وهو يتحدث.
وقف ، جلس على سريره وتمتم بصوت عالٍ.
عندها سمع فجأة رنينًا داخل رأسه ، وظهرت أمامه شاشة صغيرة.
“فقط ماذا حدث في العالم؟“
***
حواجبه لا يسعها إلا الأخدود.
في الضوء كان هناك شخصية بشرية لم تكن ملامحه واضحة. ومع ذلك ، فإن الضغط الذي أطلقه الشخص تسبب في اهتزاز الهواء.
العديد من الأسئلة التي لم يكن لديه إجابة غمرت عقله.
كانت عيون كيفن محتقنة بالدم.
“أوك ..”
بضرب أسنانه ، تأوه كيفن عندما بدأ رأسه يؤلمه. لحسن الحظ ، كان الأمر أكثر اعتدالًا من ذي قبل.
بدأ يقرأ الكتاب ببطء ، وهو يتخوف من حواجبه.
ولكن بسبب هذا الصداع ، تذكر أخيرًا كيف بدأ كل شيء.
كان الشخص ذو الشعر الأبيض يحدق في الشخص ذي العين الحمراء أدناه ، وأغلق عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
بدأ كل شيء في اللحظة التي التقط فيها الكتاب الأحمر على سريره. عندها حدثت كل الأشياء الغريبة.
“قال الثعبان الصغير إنه إذا أردت زيارته في غرفة التحكم ، يمكنك إعطاء هذا للحراس الواقفين بالخارج مباشرةً ، وسيمنحونك حق الوصول“.
المخلوق البشري ، ذو الشعر الأبيض ، رين ، الكتاب …
“هوو ..”
كانت كل الأشياء التي لم يرها من قبل ، ومع ذلك ، لماذا شعر بأنهم مألوفون جدًا؟ كأنه قد رآهم مرة من قبل؟
كان الشخص ذو الشعر الأبيض يحدق في الشخص ذي العين الحمراء أدناه ، وأغلق عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
“فقط ما يحدث“.
كانت كل الأشياء التي لم يرها من قبل ، ومع ذلك ، لماذا شعر بأنهم مألوفون جدًا؟ كأنه قد رآهم مرة من قبل؟
ضغط كيفن على رأسه بكلتا يديه بينما كان يحاول أن يثبّت دماغه حول هذه المسألة.
لقد تحدثت بثقة أكبر بكثير من ذي قبل وما كان أكثر إثارة للإعجاب هو عينيها. تألقوا مع ضوء لم يسبق له مثيل من قبل.
كلما فكر في الأمر ، زاد ألم رأسه.
“هاء ، أنا بحاجة إلى الهدوء.”
–بلع!
“.. أوه ، هذا؟”
ابتلع كيفن جرعة من اللعاب ، وحاول تشتيت انتباهه عن الموضوع. لسوء الحظ ، في كل مرة يبدأ في التفكير فيما حدث للتو ، يبدأ الصداع.
كانت كل الأشياء التي لم يرها من قبل ، ومع ذلك ، لماذا شعر بأنهم مألوفون جدًا؟ كأنه قد رآهم مرة من قبل؟
لم يستطع تحملها.
عند التحقق ورؤية أن كل شيء كان كما يتذكره ، أخرج أخيرًا الصعداء.
“حسنًا؟“
عند قراءة الكتاب ، أمال كيفن رأسه.
تحول إلى يمينه ، إلى رعبه ، اكتشف كيفن الكتاب الأحمر من قبل.
رفعت رأسي وأحدقت في آفا ، لاحظت أن شعرها كان أقصر بكثير من ذي قبل. حول طول الكتف.
على الفور انفتحت عيناه على مصراعيه ، وعاد إلى الوراء. بعيدًا عن الكتاب قدر الإمكان.
فتح كيفن عينيه فجأة ، وجلس منتصبًا.
بعد فترة وجيزة ، كان العرق يتساقط من جانب وجهه وهو ينظر إلى الكتاب بقلق عميق.
أيا كان الشخص ، فقد كان له السياده المطلقة.
على عكس المرة السابقة ، كان مفتوحًا الآن ، ومن مظهره ، بدا أنه يوجد شيء مكتوب عليه. لكن ربما كان ذلك من خياله لأنه لم يكن واضحًا من الزاوية التي كان ينظر إليها.
تحول إلى يمينه ، إلى رعبه ، اكتشف كيفن الكتاب الأحمر من قبل.
“هوو ..”
“هل هذه رواية؟“
كان كيفن يحدق في الكتاب من بعيد ، وأخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه.
“إنهم يزيلون الحاجز في عشرة“.
“هاء ، أنا بحاجة إلى الهدوء.”
ترجمة FLASH
أغلق عينيه وأخذ نفسًا آخر قبل أن يقف.
على عكس المرة السابقة ، كان مفتوحًا الآن ، ومن مظهره ، بدا أنه يوجد شيء مكتوب عليه. لكن ربما كان ذلك من خياله لأنه لم يكن واضحًا من الزاوية التي كان ينظر إليها.
فتح عينيه وحدق في الكتاب المقابل له. ثم اتخذ خطوة إلى الأمام.
بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، وصل صوت مألوف إلى أذني.
على الرغم من أنه كان يعلم أن الكتاب خطير ، إلا أن فضوله تجاوز عقلانيته.
أغلق عينيه وأخذ نفسًا آخر قبل أن يقف.
أراد أن يفهم ما حدث له للتو.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
شيء ما لم يكن صحيحًا …
“هل هذه رواية؟“
يمشي بحذر نحو الكتاب ، امتنع كيفن عن لمسه وألقى نظرة خاطفة عليه من الأعلى.
– استرح!
أراد أن يرى ما هو مكتوب عليها.
من المؤكد أنه بمجرد أن نظر إليها من الأعلى ، تمكن من رؤية الكلمات المكتوبة عليها.
“بالمناسبة ، أخبرني الثعبان الصغير أن أعطيك هذا.”
بدأ يقرأ الكتاب ببطء ، وهو يتخوف من حواجبه.
يمشي بحذر نحو الكتاب ، امتنع كيفن عن لمسه وألقى نظرة خاطفة عليه من الأعلى.
===
على عكس المرة السابقة ، كانت مهمتنا هذه المرة هي الحفاظ على الخطوط الأمامية مع الآخرين. نظرًا لأننا لا يمكن أن نكون متهورين كما كان من قبل بسبب زيادة صعوبة الخصوم ، فإن أقل ما يمكننا فعله لتأمين سلامتنا هو العمل مع الآخرين.
– بووووم!
أراد أن يفهم ما حدث له للتو.
اهتز الحاجز وتشكل تموج مرة أخرى على الحاجز الرقيق الذي يلف الجبل.
على الفور انفتحت عيناه على مصراعيه ، وعاد إلى الوراء. بعيدًا عن الكتاب قدر الإمكان.
****** الذي وقف على قمة البرج الشمالي نظر بجدية إلى الفوضى البعيدة.
لم يستطع تحملها.
دوشا! دوشا! دوشا!
“كيف حالك؟ لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
استمر المطر في الهبوط بقوة ، حيث اصطدم بالحاجز من فوق.
***
أغلق عينيه ، وربط شعره الأسود خلف رأسه وأراح السيف الحاد الذي حصل عليه من مالفيل بجانب الجدار.
أغلق عينيه ، وربط شعره الأسود خلف رأسه وأراح السيف الحاد الذي حصل عليه من مالفيل بجانب الجدار.
جالسًا على الأرض ، ألقى جسده على الحائط وأغمض عينيه.
“لا ، ليس بعد ، لكنها أفضل من ذي قبل.”
===
“عادلة بما فيه الكفاية.”
عند قراءة الكتاب ، أمال كيفن رأسه.
يمكنني الآن على الأقل رؤية ما كان يحدث عن بعد.
“هل هذه رواية؟“
===
كان يعتقد.
لكنه سرعان ما هز رأسه. شيء لا يضيف. لماذا تم حجب اسم الشخص الموجود في الكتاب؟
“… هل سنفعل نفس الشيء مثل المرة السابقة؟ ”
قام كيفن بتخفيض جسده ، وحاول إلقاء نظرة أفضل على الكتاب.
دوشا! دوشا! دوشا!
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار محاولته قراءة الاسم ، لم يستطع كيفن معرفة من تدور القصة.
كان لديهم أشياء أكثر أهمية ليفعلوها ، مثل محاولة التدخل في الحرب.
كان الأمر كما لو أن الحجاب كان يمنع رؤيته.
“هل توقف المطر؟”
– دينغ!
“بالمناسبة ، هل رأى أي شخص الثعبان الصغير وريان؟ لم يرهما منذ مغادرتهما“.
عندها سمع فجأة رنينًا داخل رأسه ، وظهرت أمامه شاشة صغيرة.
ذكّرتني كلمات آفا بشعري الطويل. على الرغم من أنهم لم يعيقوني حقًا أثناء المعارك ، فربما حان الوقت لقطعهم أيضًا.
توسع عيون كيفن وهو يرفع رأسه ويحدق في الشاشة.
يمكنني الآن على الأقل رؤية ما كان يحدث عن بعد.
===
“أوك ..”
『التزامن – 22٪』
حدق الذكر ذو اللون القرمزي إلى الوراء ، ولف الصمت العالم.
[صعود ملك الشياطين]
“فقط ماذا حدث في العالم؟“
▷ 10 سنوات ، 287 يوما ، 08 ساعة ، 45 ثانية.
على الفور انفتحت عيناه على مصراعيه ، وعاد إلى الوراء. بعيدًا عن الكتاب قدر الإمكان.
▶ 08 سنوات ، 287 يوما ، 08 ساعات ، 45 ثانية.
===
كان هذا النهج المتهور جيدًا فقط خلال الموجة الأولى ، لكن الموجة الثانية ستكون أصعب بكثير من الموجة الأولى.
“ماذا…”
كانت المونوليث جمعية بشرية. بغض النظر عن مدى رغبتهم في محاولة التحقيق في هذه المدينة ، فقد خرجوا خالي الوفاض.
***
الفصل 312: التزامن [2]
[هنلور]
لم يتحدث أي منهما ، لكن الطاقة الهائلة انطلقت من كل من جسدي الشخصين قبل أن يتصادم بصمت معًا.
بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، وصل صوت مألوف إلى أذني.
“مثل الخروج للقتال؟”
“إنهم يزيلون الحاجز في عشرة“.
كان الشخص ذو الشعر الأبيض يحدق في الشخص ذي العين الحمراء أدناه ، وأغلق عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
فتحت عيني ووجدت هاين والآخرين يقفون أمامي.
ترجمة FLASH
سألته مدت ذراعي.
———-—-
“هل توقف المطر؟”
على الرغم من أنه كان يعلم أن الكتاب خطير ، إلا أن فضوله تجاوز عقلانيته.
“لا ، ليس بعد ، لكنها أفضل من ذي قبل.”
حدق الذكر ذو اللون القرمزي إلى الوراء ، ولف الصمت العالم.
ردت آفا وهي تنظر إلى المسافة.
أراد أن يفهم ما حدث له للتو.
رفعت رأسي وأحدقت في آفا ، لاحظت أن شعرها كان أقصر بكثير من ذي قبل. حول طول الكتف.
شعر أبيض ، عيون حمراء ، وبشرة فاتحة.
“متى قمت بقص شعرك؟”
كلما فكر في الأمر ، زاد ألم رأسه.
“.. أوه ، هذا؟”
“ماذا حدث للتو!؟”
لمست آفا شعرها وأجابت بشكل عرضي.
فتحت عيني ووجدت هاين والآخرين يقفون أمامي.
“أدركت في معركتنا الأخيرة أن الشعر الطويل يعيق بصري ، لذلك قررت قصه.”
“عادلة بما فيه الكفاية.”
“عادلة بما فيه الكفاية.”
“فهمت ، فماذا سنفعل؟”
ذكّرتني كلمات آفا بشعري الطويل. على الرغم من أنهم لم يعيقوني حقًا أثناء المعارك ، فربما حان الوقت لقطعهم أيضًا.
كان يعتقد.
أو ربما لا ، من يدري.
كانت عيون كيفن محتقنة بالدم.
من ناحية أخرى ، التحديق في آفا أمامي ، لم يخطر ببالي سوى أنني كنت أتحدث معها كم تغيرت خلال الأشهر القليلة الماضية.
على عكس المرة السابقة ، كان مفتوحًا الآن ، ومن مظهره ، بدا أنه يوجد شيء مكتوب عليه. لكن ربما كان ذلك من خياله لأنه لم يكن واضحًا من الزاوية التي كان ينظر إليها.
لقد تحدثت بثقة أكبر بكثير من ذي قبل وما كان أكثر إثارة للإعجاب هو عينيها. تألقوا مع ضوء لم يسبق له مثيل من قبل.
شعر أبيض ، عيون حمراء ، وبشرة فاتحة.
“حسنًا ، أنت تفعل كل ما هو أفضل بالنسبة لك.”
رفعت يدي وأمسك بشيء ما ، ودعمت جسدي للأعلى.
ضغط كيفن على رأسه بكلتا يديه بينما كان يحاول أن يثبّت دماغه حول هذه المسألة.
عندما استدرت ونظرت إلى المسافة ، استطعت أن أرى أن الطقس قد صقل قليلاً. على الرغم من أنها كانت تمطر ، إلا أنها كانت أكثر اعتدالًا من ذي قبل.
“امسك الخط مع العفاريت. يجب أن تظل بمثابة تدريب جيد.”
يمكنني الآن على الأقل رؤية ما كان يحدث عن بعد.
كانت كل الأشياء التي لم يرها من قبل ، ومع ذلك ، لماذا شعر بأنهم مألوفون جدًا؟ كأنه قد رآهم مرة من قبل؟
استراح درعه على جانب الجدار ، سأل هاين فجأة.
أو ربما لا ، من يدري.
“… هل سنفعل نفس الشيء مثل المرة السابقة؟ ”
===
“ماذا؟”
يمشي بحذر نحو الكتاب ، امتنع كيفن عن لمسه وألقى نظرة خاطفة عليه من الأعلى.
“مثل الخروج للقتال؟”
كان لدي فهم مفاجئ.
“لا ، سيكون ذلك بمثابة ميول انتحارية“.
“امسك الخط مع العفاريت. يجب أن تظل بمثابة تدريب جيد.”
كان هذا النهج المتهور جيدًا فقط خلال الموجة الأولى ، لكن الموجة الثانية ستكون أصعب بكثير من الموجة الأولى.
ستنضم الشياطين المصنفة من الكونت و الفيكونت إلى المعركة. لسوء الحظ ، لم تكن شيئًا يمكنني التعامل معه وفقًا لقدراتي الحالية.
بضرب أسنانه ، تأوه كيفن عندما بدأ رأسه يؤلمه. لحسن الحظ ، كان الأمر أكثر اعتدالًا من ذي قبل.
“فهمت ، فماذا سنفعل؟”
“ها … . هاا …”
أشرت نحو المسافة حيث وقفت مجموعة من الأورك.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
“امسك الخط مع العفاريت. يجب أن تظل بمثابة تدريب جيد.”
===
على عكس المرة السابقة ، كانت مهمتنا هذه المرة هي الحفاظ على الخطوط الأمامية مع الآخرين. نظرًا لأننا لا يمكن أن نكون متهورين كما كان من قبل بسبب زيادة صعوبة الخصوم ، فإن أقل ما يمكننا فعله لتأمين سلامتنا هو العمل مع الآخرين.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
على الرغم من أنني كنت واثقًا من قدرات الآخرين ، إلا أنني لم أرغب في موتهم. يمكننا القتال دون القلق كثيرًا إذا عملنا مع العفاريت.
يحدق في العام ، كيفن لم يفرح على الفور. بدلاً من ذلك ، قام بإخراج هاتفه ، وسرعان ما يتصفح فترات طويلة في الدردشة ليرى ما إذا كان كل شيء كما كان من قبل.
سألت بفضول وأنا أدرت رأسي إلى اليسار واليمين.
بضرب أسنانه ، تأوه كيفن عندما بدأ رأسه يؤلمه. لحسن الحظ ، كان الأمر أكثر اعتدالًا من ذي قبل.
“بالمناسبة ، هل رأى أي شخص الثعبان الصغير وريان؟ لم يرهما منذ مغادرتهما“.
“إنهم مع الأقزام.” رد ليوبولد بتكاسل. “لم يرغبوا في إيقاظك ، فقالوا لي أن أخبرك أنهم بخير.”
“… هل سنفعل نفس الشيء مثل المرة السابقة؟ ”
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن هذا منطقي.”
ردت آفا وهي تنظر إلى المسافة.
كان لدي فهم مفاجئ.
خفض كيفن رأسه ونظر إلى الساعة الموضوعة على معصمه.
على الأرجح ، أثار ريان الثعبان الصغير إعجاب الأقزام بقدراتهم. لدرجة أنهم ربما أجبروهم على البقاء في الطابق السفلي.
“لا ، سيكون ذلك بمثابة ميول انتحارية“.
كان ذلك جيدا.
كانت عيون كيفن محتقنة بالدم.
كلما تعلموا أكثر ، كان ذلك أفضل بالنسبة لي. من يدري ، ربما يمكن أن يكتشف ريان شيئًا عن الرقاقة في رأسي.
في ملاحظة جيدة ، فيما يتعلق بالشريحة ، اعتبارًا من الآن ، كانت المعلومات الوحيدة التي كانت لدى المونوليث عني هي حقيقة أنني موجود حاليًا في مكان ما هنا.
على الرغم من أنني كنت واثقًا من قدرات الآخرين ، إلا أنني لم أرغب في موتهم. يمكننا القتال دون القلق كثيرًا إذا عملنا مع العفاريت.
مما قاله لي ريان من قبل ، يبدو أن نظام المدينة يمكن أن يعطل إلى حد ما اتصال الشريحة في رأسي.
رفعت رأسي وأحدقت في آفا ، لاحظت أن شعرها كان أقصر بكثير من ذي قبل. حول طول الكتف.
على الرغم من أنها لم توقف الشريحة تمامًا ، إلا أنها على الأقل تأكدت من أن المونوليث ليس لديها أي فكرة عن مكان وجودي بالضبط.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن هذا منطقي.”
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
سألته مدت ذراعي.
كانت المونوليث جمعية بشرية. بغض النظر عن مدى رغبتهم في محاولة التحقيق في هذه المدينة ، فقد خرجوا خالي الوفاض.
“فقط ما يحدث“.
بعد كل شيء ، لن يسمح الأقزام لهم فقط بفعل ما يحلو لهم.
[2057]
كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كانت هناك حرب مستمرة في الوقت الحالي. لم يكن الأمر كما لو أنهم سيفتحون البوابات لهم فقط.
“حسنًا ، أنت تفعل كل ما هو أفضل بالنسبة لك.”
في الوقت الحالي ، تم إغلاق المدينة ولم يتمكن أحد من الدخول.
توسع عيون كيفن وهو يرفع رأسه ويحدق في الشاشة.
بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من وجود منظمة مشابهة لـ المونوليث في مجال الأقزام ، إلا أنهم لن يبذلوا قصارى جهدهم لمساعدة البشر.
يمشي بحذر نحو الكتاب ، امتنع كيفن عن لمسه وألقى نظرة خاطفة عليه من الأعلى.
كان لديهم أشياء أكثر أهمية ليفعلوها ، مثل محاولة التدخل في الحرب.
“متى قمت بقص شعرك؟”
لذلك ، حتى الآن ، لا داعي للقلق بشأن المونوليث.
ثم ، خفض رأسه وحدق في الذكر ذو اللون القرمزي تحته ، وتموجت عينا الشخص ذو الشعر الأبيض قليلاً.
هذا هو السبب أيضًا في أنني لم أكن في عجلة من أمرنا لإزالة الشريحة.
أخيرًا ، بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتح الذكر ذو اللون القرمزي فمه.
قد يقوم رايان بإزالته من أجلي.
كان ذلك جيدا.
حسنًا ، من الواضح أنني كنت سأستشير قزمًا قبل ذلك. لذلك إذا كان بإمكانهم فعل ذلك حقًا وكان ريان مشغولًا جدًا ، فقد أتركهم يفعلون ذلك أيضًا.
كان ذلك جيدا.
“بالمناسبة ، أخبرني الثعبان الصغير أن أعطيك هذا.”
كان الشخص ذو الشعر الأبيض يحدق في الشخص ذي العين الحمراء أدناه ، وأغلق عينيه قليلاً قبل أن تتعمق الابتسامة على وجهه قليلاً.
أخرج ليوبولد فجأة شارة سوداء صغيرة.
توسع عيون كيفن وهو يرفع رأسه ويحدق في الشاشة.
“ما هذا؟”
رفعت يدي وأمسك بشيء ما ، ودعمت جسدي للأعلى.
سألت بفضول وأنا أنظر إلى الشارة السوداء.
استمر المطر في الهبوط بقوة ، حيث اصطدم بالحاجز من فوق.
أوضح ليوبولد أنه سلمها لي.
“ماذا حدث للتو!؟”
“قال الثعبان الصغير إنه إذا أردت زيارته في غرفة التحكم ، يمكنك إعطاء هذا للحراس الواقفين بالخارج مباشرةً ، وسيمنحونك حق الوصول“.
على الرغم من أنها لم توقف الشريحة تمامًا ، إلا أنها على الأقل تأكدت من أن المونوليث ليس لديها أي فكرة عن مكان وجودي بالضبط.
“… كيف؟.”
توسع عيون كيفن وهو يرفع رأسه ويحدق في الشاشة.
تمتمت عندما أخذت الشارة من يدي ليوبولد.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
ثم التقطت السيف الحاد الذي كان مستريحًا بجانب الجدار وتوجهت إلى الطابق السفلي.
كان هناك الكثير من المكافآت الجيدة بعد كل شيء.
“طالما أنهم بخير ، فكل شيء على ما يرام … حسنًا.”
رفع الشخص ذو العينين القرمزية رأسه ، ونظر نحو المسافة بجدية غير مسبوقة.
أوقفت خطواتي ، وتذكرت فجأة شيئًا ما.
المخلوق البشري ، ذو الشعر الأبيض ، رين ، الكتاب …
تذكرت ، قلبت رأسي.
في ذلك الوقت ، امتدت يد فجأة من الهواء ، وتمسك بالسماء ، وتمزقها كما لو كانت ملموسة.
“لا تنس الحصول على أكبر عدد ممكن من نقاط الإنجاز.”
حدق الذكر ذو اللون القرمزي إلى الوراء ، ولف الصمت العالم.
كان هناك الكثير من المكافآت الجيدة بعد كل شيء.
تحول إلى يمينه ، إلى رعبه ، اكتشف كيفن الكتاب الأحمر من قبل.
اهتز الحاجز وتشكل تموج مرة أخرى على الحاجز الرقيق الذي يلف الجبل.
على الرغم من أنه كان يعلم أن الكتاب خطير ، إلا أن فضوله تجاوز عقلانيته.
———-—-
رفعت يدي وأمسك بشيء ما ، ودعمت جسدي للأعلى.
ترجمة FLASH
أخيرًا ، بعد فترة زمنية غير معروفة ، فتح الذكر ذو اللون القرمزي فمه.
———-—-
– بووووم!
دوشا! دوشا! دوشا!
اية (89) إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَعۡدَ إِيمَٰنِهِمۡ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ كُفۡرٗا لَّن تُقۡبَلَ تَوۡبَتُهُمۡ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلضَّآلُّونَ (90) سورة آل عمران الاية (90)
على الفور انفتحت عيناه على مصراعيه ، وعاد إلى الوراء. بعيدًا عن الكتاب قدر الإمكان.
لذلك ، حتى الآن ، لا داعي للقلق بشأن المونوليث.
أيا كان الشخص ، فقد كان له السياده المطلقة.
لكنه لم يعد يعرف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
