تفعيل النظام الدفاعي [1]
الفصل 309: تفعيل النظام الدفاعي [1]
“أفهم.”
“م- ماذا؟ ”
– كلانغ! – كلانغ!
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
بعد غورلورز ، سرعان ما بدا صوت المعدن الذي يتم قصفه. أصبح الهواء أكثر سخونة ، وأصبحت الرائحة النفاذة العالقة في الغلاف الجوي أكثر انتشارًا. نتيجة لذلك ، التواء وجهي قليلاً.
نقرت على سواري ، وسلمت ليوبولد شيئًا. في الوقت الحالي كانت مغطاة بالقماش الذي استخدمه مالفيل لتغطية السيف.
“هذا هو t – كلانج!”
“هل لي أن أسأل لماذا أعطيتني السيف؟”
أصبح الصوت الثقيل للمعدن الذي يتم قصفه أعلى مع اقترابنا من الموقع. نتيجة لذلك ، واجهت صعوبة في فهم ما كان غورلورز يحاول قوله.
أنا أميل رأسي.
“ماذا قلت!”
رفعت صوتي.
رفعت صوتي.
وقف القزم الآخر خلف القزم ذي الشعر الأحمر وأذرع مطوية. بدا وكأنه في العصور الوسطى. كان شعر ظهره الطويل مضفرًا خلف ظهره ، ولحيته البيضاء كانت بها ضفائران بجانبها. على عكس القزم الآخر ، كان لديه نزعة جادة ، حيث كانت حواجبه دائمًا مقفلة في عبوس.
“ما أحاول – كلانج!”
“ماذا تفعل؟”
ومرة أخرى ، غرق صوته بفعل صوت دقات المعدن. أخيرًا ، بعد أن ضاق ذرعًا ، أمسك غورلورز بكتفي وأشار إلى المسافة التي يقف فيها مبنى ضخم.
“ليوبولد ، هل استراحتي بما فيه الكفاية؟”
“هل هذا هو المكان؟”
فتح القزم ذو التصرف الجاد فمه.
كنت أفهم ببطء بفمي ، وأومأ برأسه.
“ما أحاول – كلانج!”
رفعت يدي وأعطيته علامة “حسنًا” ، وجهت التحية إلى غورلوز وانفصلت عنه. السبب الوحيد لمرافقته لي هو أنه أراد الاعتذار عن أفعاله السابقة.
بالمثل ، متكئة على فجوة المصعد ، حدقت بصمت في الحاجز الذي كان يلف الجبل.
لم يكن في الواقع بحاجة إلى إصلاح سلاحه ، لذلك بمجرد أن أحضرني إلى الموقع ، انفصلنا.
“ماذا قلت!”
عند وصولي إلى المبنى الكبير ، وضعت يدي على مقبض الباب الزجاجي وفتحته.
“يبدو أننا سنقاتل مرة أخرى.”
سي – قعقعة -!
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
عند دخول المبنى اشتدت الحرارة وبدأت قطرات العرق تتساقط من جانب وجهي.
“أحاول إصلاح هذا.”
يتبع التصميم الداخلي للمبنى أسلوبًا بسيطًا. لم يكن هناك ما يشير إلى أي زخارف أخرى إلى جانب حفل استقبال واثنين من الأرائك. خلف حفل الاستقبال كانت فتاة شابة قزمة استقبلتني بابتسامة.
فتح القزم ذو التصرف الجاد فمه.
“مرحبا ، ماذا تريد -”
“اذهب ، ادفع لي مرة أخرى بمجرد عودتك من هذه المعركة.”
“أنت إنسان“.
“…”
كما كانت على وشك الترحيب بي ، قطعها قزم آخر. على الفور انفتحت عيناها على مصراعيها ، وأثنت رأسها.
“… آه ، حسنًا ، حسنًا.”
“سيدي مالفيل!”
“… نعم.”
“مالفيل؟”
قتلت سبعة عشر شياطين وكان البارون في المرتبة الأولى معها. كان هذا طبيعيًا فقط.
سمعت صوتًا مألوفًا ، أدرت رأسي ولاحظت مالفيل ، الحداد الذي التقيت به من قبل.
“سيدي مالفيل!”
مسح جبهته بمنشفة بيضاء ، أسقطها من مكتب الاستقبال وسأل.
“هل لي أن أسأل لماذا أعطيتني السيف؟”
“ماذا تفعلون هنا؟“
“فوييو”
نقرت على سواري ، ومضت سيفي البالي.
“نعم! “
“أحاول إصلاح هذا.”
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
بصراحة ، لم يكن السيف جيدًا جدًا ، والسبب الوحيد الذي استخدمته هو أنني لم أكن أعرف أننا على وشك مواجهة حرب.
عندما رأيت مدى جديته ، استقام ظهري.
كنت سأشتري واحدة جديدة لو كنت أعرف.
“مرحبا ، ماذا تريد -”
أخذ السيف ، وعبس مالفن وهو يفحصه. قطعه حوله ، نما العبوس على وجهه. سأل ، أدار رأسه.
“حظًا صعبًا ، سأراك مرة أخرى بمجرد أن أموت من الشيخوخة.”
“هل تريد إصلاح هذه القمامة؟“
قبل أن أنهي حديثي ، قطعني مالفيل مرة أخرى.
“… نعم.”
بدا صوت مألوف من خلفي.
على الرغم من صحتها ، كانت كلماته قاسية بعض الشيء.
لم يمض وقت طويل حتى انطلق ضوء أصفر ساطع باتجاه السماء من المنارة.
“حسنًا ، لقد تضررت بشدة.”
“يسمح لك فقط باستخدام هذا السيف. لا شيء غير ذلك.”
“قاتلوا قليلاً.”
بالطبع أردت ذلك. عندما تذكرت ما مررت به خلال الأشهر القليلة الماضية ، أصبح عقلي أكثر ثباتًا.
قتلت سبعة عشر شياطين وكان البارون في المرتبة الأولى معها. كان هذا طبيعيًا فقط.
كنت سأشتري واحدة جديدة لو كنت أعرف.
–صليل! –صليل!
لم يتحدث أي منا خلال الدقيقتين التاليتين.
أصبح وجه مالفين جادًا عندما ألقى السيف جانبًا كما لو كان قمامة. استدار في وجهي ، سأل فجأة.
“حدثني عنها.”
“هل تريد حقًا تحسين مهارتك في المبارزة؟“
“هذا هو…”
عندما رأيت مدى جديته ، استقام ظهري.
كنت أفهم ببطء بفمي ، وأومأ برأسه.
“نعم! “
“ماذا تفعلون هنا؟“
لم يكن هناك ذرة من التردد في صوتي عندما أجبت.
اوهممم!
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
“بجد؟”
بالطبع أردت ذلك. عندما تذكرت ما مررت به خلال الأشهر القليلة الماضية ، أصبح عقلي أكثر ثباتًا.
لسوء الحظ ، قبل أن أتمكن حتى من السؤال ، كان قد اختفى بالفعل من الخلف. نظرت إلى موظف الاستقبال الجاهل بالمثل ، استسلمت.
لم أرغب أبدًا في الشعور بالعجز!
“هل يخطط لإعطائي سيفا؟“
أغلقنا أنا ومالفيل عينيه في الثواني التالية قبل أن يتنهد ويستدير.
فتحت عيون ليوبولد على نطاق واسع.
“حسنًا ، انتظرني هنا.”
سأل ليوبولد وهو يميل رأسه.
“حسنًا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
“هذا هو…”
لسوء الحظ ، قبل أن أتمكن حتى من السؤال ، كان قد اختفى بالفعل من الخلف. نظرت إلى موظف الاستقبال الجاهل بالمثل ، استسلمت.
“مالفيل؟”
لحسن الحظ ، لم يدم الانتظار طويلا. في غضون خمس دقائق من المغادرة ، سرعان ما عاد بجسم مغطى بقطعة قماش بيضاء. بدا المخطط وكأنه سيف.
عندما رأيت مدى جديته ، استقام ظهري.
أضاءت عيني على الفور.
بصراحة ، لم يكن السيف جيدًا جدًا ، والسبب الوحيد الذي استخدمته هو أنني لم أكن أعرف أننا على وشك مواجهة حرب.
“هل يخطط لإعطائي سيفا؟“
لم يتحدث أي منا خلال الدقيقتين التاليتين.
بدأ قلبي ينبض بالإثارة.
“… آه ، حسنًا ، حسنًا.”
عند وصولي ، سلمني مالفيل “السيف” مباشرة.
تمتم بتعب.
“خذها.”
أصبح وجه مالفين جادًا عندما ألقى السيف جانبًا كما لو كان قمامة. استدار في وجهي ، سأل فجأة.
“هذا هو…”
“نعم.”
“نعم ، إنه سيف“.
– كلانغ! – كلانغ!
أضاءت عيني.
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
أخذت الشيء الذي شعرت به في يدي ، وسرعان ما فك القماش الأبيض الذي يغطيه. بمجرد أن قمت بفك غلافه ، تمامًا كما قال مالفيل ، ظهر سيف في يدي.
“أشكرك على اليوم ، أنا -”
على مرأى من السيف ، انفتح فمي قليلا.
دوشا! دوشا! دوشا!
سألته تناوب نظري بين السيف ومالفيل.
رفعت صوتي.
“… هل من المفترض أن أستخدم هذا؟ ”
كما كانت على وشك الترحيب بي ، قطعها قزم آخر. على الفور انفتحت عيناها على مصراعيها ، وأثنت رأسها.
“صحيح.”
أومأ مالفيل برأسه بابتسامة مرحة على وجهه.
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
‘هل هذه مزحه؟‘
“…آه؟”
أحدق في السيف في يدي ، لم أكن أعرف ماذا أقول.
أصبح وجه مالفين جادًا عندما ألقى السيف جانبًا كما لو كان قمامة. استدار في وجهي ، سأل فجأة.
على الرغم من أنني لم تكن لدي توقعات كبيرة عندما أخرج السيف ، لم أكن أعتقد أنه سيحضر لي سيفًا قديمًا حادًا يبدو أنه يمكن أن ينهار عند أدنى لمسة.
“كنت أعلم أنك ستعجبك“.
“هوو ..”
نقرت على سواري ، وسلمت ليوبولد شيئًا. في الوقت الحالي كانت مغطاة بالقماش الذي استخدمه مالفيل لتغطية السيف.
أخذت نفسا عميقا ، هدأت نفسي. يجب أن يكون هناك سبب وجيه لذلك.
أومأ مالفيل برأسه بابتسامة مرحة على وجهه.
“هل لي أن أسأل لماذا أعطيتني السيف؟”
“أفهم.”
وأجاب مالفيل بصراحة وعبر ذراعيه.
“ضعها في أسفل.”
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
كل كلمة قالها ، على الرغم من قوتها ، كانت صحيحة. أكثر ما صدمني هو أنه كان قادرًا على توضيح العيوب بأسلوب السيف بمجرد النظر إلى السيف.
“نعم.”
“ماذا!؟ تخطط لتفعيل النظام الدفاعي هذا في وقت مبكر من الحرب !؟“
كان هذا بالضبط ما طلبته.
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
كيف كان هذا السيف السيء سيساعد؟
دوشا! دوشا! دوشا!
“إذا كنت تريد أن تصبح أقوى ، فالسيف سيجيب“.
لم أرغب أبدًا في الشعور بالعجز!
وأوضح مالفيل مشيرا إلى السيف.
لم يكن هناك ذرة من التردد في صوتي عندما أجبت.
“باستخدام هذا السيف ، سوف تتعلم كيف تتحكم بشكل صحيح في قوتك. من مدى كسر سيفك السابق ، يمكنني أن أقول إن لا يمكنك أستخدمه بكفاءة. يعامل المبارز الجيد سيفهم كما لو كان كنزهم.”
“حسنًا ، لقد تضررت بشدة.”
التقط سيفي القديم البالي ، ووضعه على الطاولة وأشار إلى الجانب الأيمن منه ، حيث ظهر صدع كبير.
أصبح الصوت الثقيل للمعدن الذي يتم قصفه أعلى مع اقترابنا من الموقع. نتيجة لذلك ، واجهت صعوبة في فهم ما كان غورلورز يحاول قوله.
“انظر فقط إلى هذا. كان هذا على الأرجح نتيجة تفاديت بشكل غير صحيح. لقد خففت قليلاً من الضرر عن طريق تحريك السيف للخلف أو إعادة توجيه الهجوم ،” هذا … “
نقرت على سواري ، وسلمت ليوبولد شيئًا. في الوقت الحالي كانت مغطاة بالقماش الذي استخدمه مالفيل لتغطية السيف.
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
‘هل هذه مزحه؟‘
كل كلمة قالها ، على الرغم من قوتها ، كانت صحيحة. أكثر ما صدمني هو أنه كان قادرًا على توضيح العيوب بأسلوب السيف بمجرد النظر إلى السيف.
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
قبل فترة طويلة ، توصلت إلى فهم مفاجئ.
——-
“أفهم.”
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
بتتبع إصبعي على السيف الذي أعطاني إياه ، أدركت ما هو نيته عندما أعطاني إياه.
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
من خلال بذل قصارى جهدي لعدم كسر السيف ، كان يحاول حثني على تحسين طريقة استخدامي للسيف.
أصبح وجه مالفين جادًا عندما ألقى السيف جانبًا كما لو كان قمامة. استدار في وجهي ، سأل فجأة.
حركات أقل ضياعًا وحركات أكثر كفاءة. فضلا عن باريز أكثر كفاءة.
هل كان يحاول حقًا إرسالي إلى ساحة المعركة بسيف واحد فقط؟
طالما فعلت ذلك ، يجب ألا ينكسر سيفي أبدًا. بمجرد أن حققت ذلك ، كان ذلك يعني أنني أتقنت الأساسيات.
رفعت يدي وأعطيته علامة “حسنًا” ، وجهت التحية إلى غورلوز وانفصلت عنه. السبب الوحيد لمرافقته لي هو أنه أراد الاعتذار عن أفعاله السابقة.
“شكرًا لك.”
الفصل 309: تفعيل النظام الدفاعي [1]
شكر مالفيل ، وصلت لأخذ سيفي القديم. ومع ذلك ، قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، أوقفني مالفيل ، الذي أمسك بمعصمي.
أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
“ماذا تفعل؟”
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
“…آه؟”
“ضعها في أسفل.”
أنا أميل رأسي.
صعدت سلم البرج ووصلت إلى أعلى الجدران ، حدقت في المسافة عبر فجوة الأسوار.
قال مالفيل ببرود أصفع يدي.
دي -! دينغ -!
“ضعها في أسفل.”
نظرًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي أحاول فيها هذه الطريقة ، فسأكون في مشكلة إذا انكسر السيف ، وحتى إذا أحاطت بي العديد من الشياطين.
“م- ماذا؟ ”
قال مالفيل ببرود أصفع يدي.
قال مشيرا إلى السيف الحاد في يدي.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أغمق وجه مالفين. وضع يديه على ظهري ودفعني خارج المبنى.
“يسمح لك فقط باستخدام هذا السيف. لا شيء غير ذلك.”
“نعم! “
“… ولكن ماذا لو تعطل بسبب خطأي؟ ”
دفعت رأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة.
نظرًا لأن هذه كانت المرة الأولى التي أحاول فيها هذه الطريقة ، فسأكون في مشكلة إذا انكسر السيف ، وحتى إذا أحاطت بي العديد من الشياطين.
أخفض يدي وأحدق في الأداة في يده ، تسللت ابتسامة على وجهي.
لسوء حظي ، لم يبدو أن مالفيل يهتم ، حيث أجاب بلا مبالاة.
على الرغم من صحتها ، كانت كلماته قاسية بعض الشيء.
“حظًا صعبًا ، سأراك مرة أخرى بمجرد أن أموت من الشيخوخة.”
أخذ ليوبولد هذا الشيء ، وأزال القماش ببطء ، وكشف عن قطعة أثرية سوداء زاهية تشبه بندقية بيد واحدة.
“…”
دفعت رأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة.
مرة أخرى ، تُركت عاجزًا عن الكلام.
“يسمح لك فقط باستخدام هذا السيف. لا شيء غير ذلك.”
هل كان يحاول حقًا إرسالي إلى ساحة المعركة بسيف واحد فقط؟
“سيدي مالفيل!”
“بجد؟”
استمر هطول الأمطار في الهبوط من السماء ، مما أدى إلى إعاقة رؤية الجميع.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
على الرغم من صحتها ، كانت كلماته قاسية بعض الشيء.
“أفضل طريقة للقتال تكون محاربة بدون طمأنة ، إذا كنت تفعل ذلك بهذه الطريقة ، فسوف تضطر إلى التحسن لأن حياتك على الخط.”
لسوء حظي ، لم يبدو أن مالفيل يهتم ، حيث أجاب بلا مبالاة.
“… آه ، حسنًا ، حسنًا.”
لم أرغب أبدًا في الشعور بالعجز!
في النهاية ، استسلمت ووافقت.
“… ولكن ماذا لو تعطل بسبب خطأي؟ ”
ما كان يفعله كان لمصلحتي. إذا نجح ما قاله حقًا ، فقد أتبعه أيضًا.
كيف كان هذا السيف السيء سيساعد؟
“أشكرك على اليوم ، أنا -”
أنا أميل رأسي.
قبل أن أنهي حديثي ، قطعني مالفيل مرة أخرى.
“…”
“انتظر ، ماذا تفعل؟“
“الوضع جيد ، والطقس متقلب للغاية. القتال الآن سيضعنا في وضع غير مؤات.”
“أنا راحل.”
عند الاستماع إلى كلمات مالفيل باهتمام ، دون علمي ، أومأ رأسي لا شعوريًا في كل مرة يتحدث فيها.
أعطيت مالفيل نظرة غريبة.
أنا أميل رأسي.
ماذا سأفعل غير ذلك؟ بما أنني قد حصلت بالفعل على السيف ، فقد حان الوقت الآن للمغادرة.
ماذا سأفعل غير ذلك؟ بما أنني قد حصلت بالفعل على السيف ، فقد حان الوقت الآن للمغادرة.
رفع مالفيل يده وفتح راحة يده وقرص أصابعه.
كما كانت على وشك الترحيب بي ، قطعها قزم آخر. على الفور انفتحت عيناها على مصراعيها ، وأثنت رأسها.
“ستكون 80 نقطة إنجازات للسيف من فضلك.”
“قاتلوا قليلاً.”
“…”
“… نعم.”
في تلك اللحظة ، للحظة ، فقط للحظة ، تخيلت مستقبلًا لم يكن فيه مالفين موجودًا.
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
ويي -! ويي -!
***
ربما لأن درع الحبكة العالمي كان يحمي مالفيل ، بدأت صفارات الإنذار تدق في نفس اللحظة التي تخيلت فيها عالماً بدونه.
“هل يخطط لإعطائي سيفا؟“
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أغمق وجه مالفين. وضع يديه على ظهري ودفعني خارج المبنى.
“أنت إنسان“.
“اذهب ، ادفع لي مرة أخرى بمجرد عودتك من هذه المعركة.”
“ماذا تفعل؟”
صرخت قبل أن يتمكن من إخراجي من المبنى.
“قبل أن أنسى ، خذ هذا.”
“انتظر ، انتظر ، أنا بحاجة إلى شيء آخر.”
“إيهمم ، هل يمكن أن تعطيني …”
“ما هذا؟”
“قبل أن أنسى ، خذ هذا.”
صرخ منزعج.
“أحاول إصلاح هذا.”
سألت لا تهتم بموقفه.
أخذ السيف ، وعبس مالفن وهو يفحصه. قطعه حوله ، نما العبوس على وجهه. سأل ، أدار رأسه.
“إيهمم ، هل يمكن أن تعطيني …”
“أفهم.”
***
“بجد؟”
دوشا! دوشا! دوشا!
——
استمر هطول الأمطار في الهبوط من السماء ، مما أدى إلى إعاقة رؤية الجميع.
“…آه؟”
“كيف هو الوضع؟”
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
قزمان كانا ينظران إلى الوضع من غرفة عمليات صغيرة في مكان مجهول في المدينة. كان أحدهم يضغط كلتا يديه على الطاولة ، وينظر في صور الفيديو للجدران. كان لديه شعر أحمر ناري ويرتدي مئزر بني.
قتلت سبعة عشر شياطين وكان البارون في المرتبة الأولى معها. كان هذا طبيعيًا فقط.
وقف القزم الآخر خلف القزم ذي الشعر الأحمر وأذرع مطوية. بدا وكأنه في العصور الوسطى. كان شعر ظهره الطويل مضفرًا خلف ظهره ، ولحيته البيضاء كانت بها ضفائران بجانبها. على عكس القزم الآخر ، كان لديه نزعة جادة ، حيث كانت حواجبه دائمًا مقفلة في عبوس.
قال مشيرا إلى السيف الحاد في يدي.
فتح القزم ذو التصرف الجاد فمه.
“ما أحاول – كلانج!”
“الوضع جيد ، والطقس متقلب للغاية. القتال الآن سيضعنا في وضع غير مؤات.”
بتتبع إصبعي على السيف الذي أعطاني إياه ، أدركت ما هو نيته عندما أعطاني إياه.
أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
من خلال بذل قصارى جهدي لعدم كسر السيف ، كان يحاول حثني على تحسين طريقة استخدامي للسيف.
“أنت على حق. القتال في هذه الظروف سيضعنا في خسارة فادحة.”
عند وصولي إلى المبنى الكبير ، وضعت يدي على مقبض الباب الزجاجي وفتحته.
اتفق القزمان على حقيقة أن القتال مع هذا الطقس كان ببساطة مستحيلاً.
“سيدي مالفيل!”
من شأنه أن يؤدي إلى خسائر كثيرة.
أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
“يبدو أننا سنقاتل مرة أخرى.”
“يبدو أن لدينا خيارًا آخر ولكن يجب تنشيط النظام الدفاعي.”
أومأ القزم ذو الشعر الأحمر برأسه في اتفاق.
“تفضل ، لقد أبلغت بالفعل عن وجود آخرين“
من خلال المداعبة بالقطعة الأثرية ، لم يستطع إلا أن يكملها.
“جيد ، سأبدأ.”
سار القزم ذو الشعر الأحمر نحو منتصف الغرفة حيث وقف منارة صفراء كبيرة.
دي -! دينغ -!
بتتبع إصبعي على السيف الذي أعطاني إياه ، أدركت ما هو نيته عندما أعطاني إياه.
يضغط على يده على المنارة ، ينبعث ظل أصفر متحدي من المنارة. ظهر أحمر ساطع [100٪] في منتصف المنارة ، وسرعان ما انطلق صوت صاروخ موجه.
أحدق في السيف في يدي ، لم أكن أعرف ماذا أقول.
اوهممم!
صرخ منزعج.
لم يمض وقت طويل حتى انطلق ضوء أصفر ساطع باتجاه السماء من المنارة.
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
***
“هوو ..”
اندفع نحو البرج الشمالي ، صرخ القزم المسؤول عن البرج الشمالي أوريمدوس بصوت عالٍ تجاه جهاز الاتصال الخاص به.
“يسمح لك فقط باستخدام هذا السيف. لا شيء غير ذلك.”
“ماذا!؟ تخطط لتفعيل النظام الدفاعي هذا في وقت مبكر من الحرب !؟“
“سألتك إذا كنت تريد تحسين مهاراتك في استخدام المبارزة ، هل هذا صحيح؟”
شووم!
“هوو ..”
فجأة انطلق ضوء ساطع نحو السماء. بمجرد وصول الضوء إلى نقطة معينة ، اهتز كل برج على الجدران وسرعان ما انطلقت أضواء صفراء متعددة أيضًا ، متقاربة مع الضوء القادم من المنارة ، مكونة كرة صفراء زاهية في منتصف السماء.
الفصل 309: تفعيل النظام الدفاعي [1]
بمجرد أن تقارب الأضواء ، بدأ فيلم أصفر شفاف رقيق يمتد من الكرة الصفراء ، ويغلف الجبل بأكمله.
“هممم؟ … ما هذا؟”
“القرف…”
“اذهب ، ادفع لي مرة أخرى بمجرد عودتك من هذه المعركة.”
ولعن أورديموس اليد التي كانت تحمل جهاز الاتصال.
سألته تناوب نظري بين السيف ومالفيل.
***
***
يبدو أنهم قاموا بتنشيط النظام الدفاعي.
***
صعدت سلم البرج ووصلت إلى أعلى الجدران ، حدقت في المسافة عبر فجوة الأسوار.
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
على الرغم من أن المطر الغزير كان يعيق معظم رؤيتي ، إلا أنه لم يغطي الفيلم الأصفر الذي كان يلف الجبل ببطء.
سألته تناوب نظري بين السيف ومالفيل.
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
***
بدا صوت مألوف من خلفي.
دفعت رأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة.
“ليوبولد ، هل استراحتي بما فيه الكفاية؟”
“ما هذا؟”
“نعم.”
اوهممم!
متكئًا على الفجوة بين الأسوار ، بدأ شعر ليوبولد يبتل ببطء من المطر.
“إيهمم ، هل يمكن أن تعطيني …”
“يبدو أننا سنقاتل مرة أخرى.”
حركات أقل ضياعًا وحركات أكثر كفاءة. فضلا عن باريز أكثر كفاءة.
تمتم بتعب.
– كلانغ! – كلانغ!
بالمثل ، متكئة على فجوة المصعد ، حدقت بصمت في الحاجز الذي كان يلف الجبل.
صرخ منزعج.
“حدثني عنها.”
استمر هطول الأمطار في الهبوط من السماء ، مما أدى إلى إعاقة رؤية الجميع.
ربما مرت ثماني ساعات فقط على آخر قتال؟ لم أحسب ، لكنها لم تكن طويلة جدًا. كان معظم الناس متعبين ، ولم يساعد الطقس السيئ.
“ما هذا؟”
لم يتحدث أي منا خلال الدقيقتين التاليتين.
***
كان ذلك حتى تذكرت شيئًا.
من خلال المداعبة بالقطعة الأثرية ، لم يستطع إلا أن يكملها.
“قبل أن أنسى ، خذ هذا.”
“شكرًا لك.”
نقرت على سواري ، وسلمت ليوبولد شيئًا. في الوقت الحالي كانت مغطاة بالقماش الذي استخدمه مالفيل لتغطية السيف.
اوهممم!
كان هذا شيئًا صغيرًا اشتريته مرة أخرى في مركز المرافق. يعتقد أنه سيكون مناسبًا تمامًا لـ ليوبولد.
دوشا! دوشا! دوشا!
سأل ليوبولد وهو يميل رأسه.
“ماذا قلت!”
“هممم؟ … ما هذا؟”
“…”
“الق نظرة.”
ويي -! ويي -!
دفعت رأسي ، ابتسمت في ظروف غامضة.
ويي -! ويي -!
“…تمام.”
عند دخول المبنى اشتدت الحرارة وبدأت قطرات العرق تتساقط من جانب وجهي.
أخذ ليوبولد هذا الشيء ، وأزال القماش ببطء ، وكشف عن قطعة أثرية سوداء زاهية تشبه بندقية بيد واحدة.
“ما هذا؟”
فتحت عيون ليوبولد على نطاق واسع.
أخذ سيفي ووضعه مالفيل في فضاء الأبعاد الخاص به.
“فوييو”
“نعم! “
ثم شرع في الصفير وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه.
قال مشيرا إلى السيف الحاد في يدي.
من خلال المداعبة بالقطعة الأثرية ، لم يستطع إلا أن يكملها.
“ضعها في أسفل.”
“اللعنة ، هذا جميل“.
اندفع نحو البرج الشمالي ، صرخ القزم المسؤول عن البرج الشمالي أوريمدوس بصوت عالٍ تجاه جهاز الاتصال الخاص به.
أخفض يدي وأحدق في الأداة في يده ، تسللت ابتسامة على وجهي.
كنت سأشتري واحدة جديدة لو كنت أعرف.
“كنت أعلم أنك ستعجبك“.
لسوء حظي ، لم يبدو أن مالفيل يهتم ، حيث أجاب بلا مبالاة.
——
عند وصولي إلى المبنى الكبير ، وضعت يدي على مقبض الباب الزجاجي وفتحته.
ترجمة FLASH
“بجد؟”
——-
على الرغم من أن المطر الغزير كان يعيق معظم رؤيتي ، إلا أنه لم يغطي الفيلم الأصفر الذي كان يلف الجبل ببطء.
اية (86) أُوْلَٰٓئِكَ جَزَآؤُهُمۡ أَنَّ عَلَيۡهِمۡ لَعۡنَةَ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ (87) سورة آل عمران الاية (87)
“يبدو أننا سنقاتل مرة أخرى.”
“أشكرك على اليوم ، أنا -”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
