هينولور [3]
الفصل 299: هينولور [3]
“خمسون تانسيلز؟ أليس هذا باهظ الثمن بعض الشيء؟”
“بفتت.”
كووونغ—!
لذلك ، كانت التكلفة الإجمالية حوالي 50000 يو.
عند دخول البوابة ، سرعان ما أغلق الباب الفخم خلفنا.
أومأ الثعبان الصغير بالموافقة.
“اسمي إلويد بريكمبايك ،” سأقودك إلى المستوى الأول. ”
“هل لديك ما يكفي من المرح؟ دعنا نذهب.”
بعد قزم من قبل كان اسمه إلويد ، مشينا عبر نفق ضيق ، أضاءته العديد من النباتات ذات الإضاءة الحيوية المزروعة بجانب الجدران.
أجبته بسرعة وأنا أقوم بتدليك فخذي.
“هناك أربعة مستويات مختلفة في مدينة تا ثا ، مع اختلاف كل مستوى حسب العمق. في هذه اللحظة ، نتجه حاليًا نحو المستوى الأول ، حيث تقع المدينة الرئيسية.”
على الرغم من أنه يبدو أن الجميع كان متلهفًا للتجول في المدينة لإلقاء نظرة ، إلا أن الأولوية في الوقت الحالي هي الاستقرار والراحة.
عند الاستماع إلى إلويد وهو يتحدث وأنا أنظر حولي ، فهمت إلى حد ما ما كان يقوله على الرغم من لهجته.
“هل لديك ما يكفي من المرح؟ دعنا نذهب.”
باختصار ، كان هناك أربعة مستويات لهينولور.
في اللحظة التي خطوت فيها إلى المكان ، رأيت سيدة قزمة بشعر أسود كثيف مربوطة إلى ذيل حصان ، ممسكة بمكنسة ، وتنظف الأرضية الخشبية على مهل.
كل مستوى يسكن في عمق الجبل.
حاليًا ، كنا متجهين إلى المستوى الأول ، على بعد حوالي 50 مترًا تحت الجبل وحيث تقع المدينة المركزية.
حاليًا ، كنا متجهين إلى المستوى الأول ، على بعد حوالي 50 مترًا تحت الجبل وحيث تقع المدينة المركزية.
“قلت بما فيه الكفاية ، سأذهب الآن. لا يزال لدي أشياء للقيام بها ، سأعود في غضون ساعتين. أنتم يا رفاق ستحصلون على قسط من الراحة في هذه الأثناء.”
“من المستوى الثاني فصاعدًا ، سيكون كل شيء محدودًا. هذا إذا كنت تقدر حياتك.”
اية (74) ۞وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مَنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِقِنطَارٖ يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ وَمِنۡهُم مَّنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِدِينَارٖ لَّا يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ إِلَّا مَا دُمۡتَ عَلَيۡهِ قَآئِمٗاۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَيۡسَ عَلَيۡنَا فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ سَبِيلٞ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (75) سورة آل عمران الاية (75)
تحت المستوى الثاني ، حيث كان القبو ومرافق العمل. ببساطة ، كانت درجة الحرارة أدناه شديدة الحرارة بحيث يتعذر على الكائنات العادية الذهاب إليها.
أنيق جدا.
لذلك ، ما لم تكن ترتدي ملابس خاصة ، فهذا أمر محظور.
“واو“.
كنت أعرف معظم الأشياء التي كان إلويد يقولها. ومع ذلك ، ما زلت أعير اهتمامًا كبيرًا لما قاله لأنني لم أرغب في ارتكاب أي أخطاء.
شكرت السيدة ، التفت نحو الآخرين وأعطيتهم مفتاحًا.
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته ، فهو أنه من الأفضل دائمًا الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات فيما يتعلق بالموقع الجديد.
على هذا النحو ، سألت فتح فمي.
“كم عدد؟”
“هل هذا صحيح ، بالمناسبة ، كنت أنوي أن أسأل ، هل هناك أي شيء أحتاج إلى الحذر منه عند الذهاب إلى المدينة؟ مثل المناطق التي لا يفترض أن أذهب إليها ، وكيف يجب أن أتصرف بنفسي؟ ”
“هذا بقدر ما أستطيع أن أحضر لكم.”
“هاه؟ سؤال جيد.”
“هيا ندخل.”
توقفت خطى إلويد .
بمجرد أن تكيفت عيني على الضوء ، وأحدقت في المشهد المعروض أمامي ، تركتني في حالة من الرهبة.
كان إلويد يمسّ لحيته الطويلة بالزنجبيل ، ويفكر قبل أن يهز رأسه.
“غرفتك في الطابق الثاني. لقد جمعتكم جميعًا معًا في نفس الطابق. الإفطار يكون صباحًا غدًا ، الساعة 7 صباحًا بتوقيت البشرية.”
“ناي ، بشكل عام ، إذا انخفضت دينا إلى ما دون المستوى الثاني ، فستكون هناك مشكلة.”
على الرغم من أن 50000 يو لا تبدو كثيرة ، إلا أن هذا كان متعلقًا بالأشياء الكبيرة التي قضيتها في المجال البشري.
–صفعة!
“من المستوى الثاني فصاعدًا ، سيكون كل شيء محدودًا. هذا إذا كنت تقدر حياتك.”
صفع إلويد على كف يده ، فجأة تذكر.
“آه ، حسنًا ، من الأفضل أن نتساءل كثيرًا خارج مدينة أو ثا ، لأن تلك الوحوش المزعجة التي تحفر الأنفاق ستعطيك وقتًا عصيبًا.”
“… يا.”
الوحوش؟
على عكس توقعاتي ، نمت العشب والأشجار في المدينة ، مما جعل المكان يبدو أكثر غرابة.
“أعتقد أنه يجب أن يشير إلى الوحوش.”
“حسنًا ، حظًا موفقًا ، يا إنسان.”
لمجرد أن هينولور كان تحت الأرض ، فهذا لا يعني أنه آمن من تهديد الوحوش.
أومأ الثعبان الصغير بالموافقة.
طالما كنت في المدينة ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل.
“شكرًا لك.”
“… في الواقع هناك شيء آخر ، ولكن من الأفضل أن تعرفوا الكثير.”
“… في الواقع هناك شيء آخر ، ولكن من الأفضل أن تعرفوا الكثير.”
“حسنًا؟”
ربت على كتف الثعبان الصغير.
بيان إلويد التالي تسبب في تجعد الحواجب. ألم يكن هذا يبدو مشؤومًا إلى حد ما؟
“… أه نعم.”
بالتحول ، أصبحت نغمة إلويد أكثر خطورة.
“عظيم ، أنا أحب أنتم أكثر” أكثر إنسانية. ”
“أيها الإنسان ، أنا أريد أن أقول لك ، لكن من الأفضل أن تعرفوا ذلك منذ أن كنتم أقوياء بما يكفي. لو كنتم أقوى ، لربما ساعدتكم.”
“انتظر ، هل هذا قزم !؟“
“… حسنا ، لن أسأل.”
عند الاستماع إلى إلويد وهو يتحدث وأنا أنظر حولي ، فهمت إلى حد ما ما كان يقوله على الرغم من لهجته.
مع التحديق ، أومأت برأسي في النهاية. ابتسم إلويد ردًا على ذلك وهو يرفع يده ويضربني بقوة على ظهري.
أو على الأقل حاول ذلك ، لكن في النهاية انتهى به الأمر وهو يربت على مؤخرتي.
“عظيم ، أنا أحب أنتم أكثر” أكثر إنسانية. ”
كنا نسير على درجات لولبية من الحجارة ، وسرعان ما صعدنا إلى المدينة. في اللحظة التي وطأت فيها أقدامنا المدينة ، بدا الأمر كما لو أننا خطونا في عالم مختلف تمامًا.
أو على الأقل حاول ذلك ، لكن في النهاية انتهى به الأمر وهو يربت على مؤخرتي.
“أنا أيضا أرى الاورك!”
“حسنًا ، أحب التعامل مع الأشخاص الذين يفهمون حدودهم.”
بنظرة جشعة ، وهي تسرع ذراعها الصغير على المنضدة ، أخذت السيدة كل العملات.
“ذ- ذلك كذلك”.
“أنا أيضا أرى الاورك!”
ارتعش فمي ، وتقدمت خطوة إلى الأمام.
إلى جانب التمثال ، كان هناك العديد من البنى التحتية ذات الشكل الفريد والتي تراوحت في الأحجام. ومع ذلك ، على الرغم من اختلافهم جميعًا ، إلا أن البنى التحتية جلبت لي هذا الشعور الغريب بالرهبة.
عندما تقدمت للأمام ، سمعت فجأة أصواتًا غريبة تأتي من ورائي.
على الرغم من أن كلماتها كانت لها مزايا ، إلا أنني في النهاية لم أعد أرغب في المجادلة وبالتالي استسلمت.
“بفتت.”
لجعل الأمور أسرع ، أخبرتها للتو بالغرف.
استدرت ، كثيرًا إلى اكتئابي ، وجدت الآخرين ممسكين بأفواههم بوجوه حمراء.
“من المستوى الثاني فصاعدًا ، سيكون كل شيء محدودًا. هذا إذا كنت تقدر حياتك.”
من الواضح أنهم يبذلون قصارى جهدهم لقمع ضحكهم.
يوقف خطواته. نظر إلويد بفخر إلى المدينة من أعلى.
“… يا رفاق.”
“… في الواقع هناك شيء آخر ، ولكن من الأفضل أن تعرفوا الكثير.”
“هيهي“.
“خمسون تانسيلز؟ أليس هذا باهظ الثمن بعض الشيء؟”
ثم ، إيلويد الذي كان بجواري ضحك ونظر لي بنظرة مثيرة.
لا يعني ذلك أنني كنت قبيحا.
“آسف علي ذلك، أليس كذلك؟
“هل لديك ما يكفي من المرح؟ دعنا نذهب.”
“هذا اللقيط فعل ذلك عن قصد ، أليس كذلك؟“
صفع إلويد على كف يده ، فجأة تذكر.
ألقيت نظرة على إلويد على الفور ، الذي انفجر ضاحكًا وأدار يده الضخمة في الهواء ، ودفعني للمتابعة.
من الواضح أنهم يبذلون قصارى جهدهم لقمع ضحكهم.
“هاهاها ، اتبعني ؛ نحن على وشك الانتهاء.”
“… نعم.”
“… لن أنسى هذا.”
“إذا تمكنت من إدارة التجارة بنجاح ، بالمال الذي تجنيه ، أحضر لي مشروبًا. هرهار”
محدقة في الآخرين خلفي ، تبعت إلويد في عمق النفق.
“عظيم ، أنا أحب أنتم أكثر” أكثر إنسانية. ”
لم يمض وقت طويل ، عندما اقتربنا من نهاية النفق ، استطعت أن أرى الضوء قادمًا من بعيد.
كما قلت من قبل ، كانت المعلومات أساسية.
تحديق عيناي والمرور عبر نهاية النفق ، غيم ضوء ساطع على رؤيتي على الفور ، مما دفعني إلى تغطية وجهي بيدي.
أنيق جدا.
بمجرد أن تكيفت عيني على الضوء ، وأحدقت في المشهد المعروض أمامي ، تركتني في حالة من الرهبة.
“بفتت.”
“واو“.
وضعت المكنسة ، واتجهت نحو المنضدة.
لم أكن الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة لأن الآخرين أيضًا قد أذهلوا النظرات على وجوههم وهم ينظرون إلى المدينة الواقعة أسفلهم.
“هل لديك ما يكفي من المرح؟ دعنا نذهب.”
بُنيت داخل الجبل ، بأنابيب معدنية صغيرة على قمة التل للسماح للهواء النقي والضوء بالتسرب إلى المدينة أدناه ، ظهرت مدينة شاسعة وصاخبة أمام المنظر.
رغم ذلك ، لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية عمل ذلك.
في وسط المدينة ، سقط شلال كبير من خلال حفرة في أعلى الجبل ، مشكلاً بركة في الساحة المركزية حيث أقيم تمثال ضخم لقزم.
مع البنية التحتية الهائلة والأضواء الساطعة التي تضيء المكان ، كان بإمكاني سماع الضحك الصاخب للأقزام في المسافة.
إلى جانب التمثال ، كان هناك العديد من البنى التحتية ذات الشكل الفريد والتي تراوحت في الأحجام. ومع ذلك ، على الرغم من اختلافهم جميعًا ، إلا أن البنى التحتية جلبت لي هذا الشعور الغريب بالرهبة.
“شكرًا لك.”
من بعيد ، بدوا جميعًا وكأنهم روائع هيكلية حيث تم بناء كل بنية تحتية وفقًا لأدق التفاصيل ، لعرض براعة الأقزام.
كان التجول في هذا المكان دون معرفة خصوصيات وعمومياته أمرًا محظورًا. بصفتي الشخص الذي أحضرهم إلى هنا ، فقد كانت لدي مسؤولية العناية بهم.
“هذا بقدر ما أستطيع أن أحضر لكم.”
كانت العلامة في الواقع قطعة أثرية تعرض الكلمات تلقائيًا بناءً على اللغة التي يمكن للمشاهد التحدث بها.
يوقف خطواته. نظر إلويد بفخر إلى المدينة من أعلى.
“ذ- ذلك كذلك”.
ثم استدار وصفع فخذي وضحك.
“هل لديك ما يكفي من المرح؟ دعنا نذهب.”
“إذا تمكنت من إدارة التجارة بنجاح ، بالمال الذي تجنيه ، أحضر لي مشروبًا. هرهار”
لمجرد أن هينولور كان تحت الأرض ، فهذا لا يعني أنه آمن من تهديد الوحوش.
“… بالتأكيد.”
على الرغم من أن كلماتها كانت لها مزايا ، إلا أنني في النهاية لم أعد أرغب في المجادلة وبالتالي استسلمت.
أجبته بسرعة وأنا أقوم بتدليك فخذي.
أو على الأقل حاول ذلك ، لكن في النهاية انتهى به الأمر وهو يربت على مؤخرتي.
على الرغم من أنه كان صغيراً ، إلا أن صفعته كانت مؤثرة.
ثم استدار وصفع فخذي وضحك.
“حسنًا ، حظًا موفقًا ، يا إنسان.”
على الرغم من أنني كان لا بد لي من الاعتراف ، إلا أن الجان كانوا أفضل بكثير مما كنت أتوقع. سواء كان ذكرا أو أنثى. جعلني مظهرهم مرة أخرى أدرك مدى متوسط ما كنت عليه في هذا العالم المليء بالأشخاص الوسيمين والجميلين.
“شكرًا لك.”
بعد مقايضة بعض الخامات التي أحضرتها معي ، وسألت عن اتجاه أقرب سكن ، وصلنا قريبًا أمام مبنى معين.
أحدق في شخصية إلويد التي تختفي مرة أخرى في النفق ، فتنهدت قبل أن أنظر إلى الآخرين.
اية (74) ۞وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مَنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِقِنطَارٖ يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ وَمِنۡهُم مَّنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِدِينَارٖ لَّا يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ إِلَّا مَا دُمۡتَ عَلَيۡهِ قَآئِمٗاۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَيۡسَ عَلَيۡنَا فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ سَبِيلٞ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (75) سورة آل عمران الاية (75)
“هل لديك ما يكفي من المرح؟ دعنا نذهب.”
“ناي على الإطلاق ، هل رأيتم أين نحن؟ مجرد حقيقة أن مكاننا يكون أكثر برودة و” هواء نقي يعوض عن السعر. “
هل كنت أتعرض للصفع في مؤخرتي وفخذي إلى هذا الحد حقًا؟ لا استطيع ان اقول.
لذلك ، كانت التكلفة الإجمالية حوالي 50000 يو.
كنا نسير على درجات لولبية من الحجارة ، وسرعان ما صعدنا إلى المدينة. في اللحظة التي وطأت فيها أقدامنا المدينة ، بدا الأمر كما لو أننا خطونا في عالم مختلف تمامًا.
مع البنية التحتية الهائلة والأضواء الساطعة التي تضيء المكان ، كان بإمكاني سماع الضحك الصاخب للأقزام في المسافة.
من بعيد ، بدوا جميعًا وكأنهم روائع هيكلية حيث تم بناء كل بنية تحتية وفقًا لأدق التفاصيل ، لعرض براعة الأقزام.
غطت المدينة أجواء مبهجة ومبهجة بشكل عام.
ارتعش فمي ، وتقدمت خطوة إلى الأمام.
على عكس توقعاتي ، نمت العشب والأشجار في المدينة ، مما جعل المكان يبدو أكثر غرابة.
اية (74) ۞وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مَنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِقِنطَارٖ يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ وَمِنۡهُم مَّنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِدِينَارٖ لَّا يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ إِلَّا مَا دُمۡتَ عَلَيۡهِ قَآئِمٗاۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَيۡسَ عَلَيۡنَا فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ سَبِيلٞ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (75) سورة آل عمران الاية (75)
“رين ، أين نذهب أولاً؟”
نقر الثعبان الصغير على كتفي وسأل.
نقر الثعبان الصغير على كتفي وسأل.
عندما تقدمت خطوة إلى المبنى ، حثثت الآخرين على أن يتبعوني من الخلف.
“حسنًا ، دعنا نذهب لإيجاد مكان لنستقر فيه الآن.”
“ستة؟ حسنًا ، هذا سيكون خمسين تانسيلز”
أجبته بعد التفكير قليلا.
الوحوش؟
“بالتأكيد.”
أو على الأقل حاول ذلك ، لكن في النهاية انتهى به الأمر وهو يربت على مؤخرتي.
أومأ الثعبان الصغير بالموافقة.
على الرغم من أن كلماتها كانت لها مزايا ، إلا أنني في النهاية لم أعد أرغب في المجادلة وبالتالي استسلمت.
على الرغم من أنه يبدو أن الجميع كان متلهفًا للتجول في المدينة لإلقاء نظرة ، إلا أن الأولوية في الوقت الحالي هي الاستقرار والراحة.
ومما زاد الطين بلة ، أن اللوم كان على نفسي فقط.
أيضًا ، كنت بحاجة إلى فهم المكان بشكل أفضل قبل اتخاذ قرار بشأن أي شيء آخر.
“ناي ، بشكل عام ، إذا انخفضت دينا إلى ما دون المستوى الثاني ، فستكون هناك مشكلة.”
لحسن الحظ ، كان الآخرون يتفهمون ولم يزعجوا ترتيباتي.
بُنيت داخل الجبل ، بأنابيب معدنية صغيرة على قمة التل للسماح للهواء النقي والضوء بالتسرب إلى المدينة أدناه ، ظهرت مدينة شاسعة وصاخبة أمام المنظر.
“انتظر ، هل هذا قزم !؟“
“خمسون تانسيلز؟ أليس هذا باهظ الثمن بعض الشيء؟”
“أنا أيضا أرى الاورك!”
بالتحول ، أصبحت نغمة إلويد أكثر خطورة.
في ملاحظة جانبية ، الأمر الذي أثار دهشة الجميع ، لم يكن لدى هينولور أقزام يتجولون في الشوارع فقط كما رأينا العفاريت والجان يتجولون في المكان.
لذلك ، ما لم تكن ترتدي ملابس خاصة ، فهذا أمر محظور.
كنت أعرف ذلك مسبقًا ؛ مع كون هينولور المكان الذي تم فيه بيع القطع الأثرية وصنعها ، فإن حقيقة أن الأجناس الأخرى جاءت إلى هنا لم تكن مفاجئة.
“… بالتأكيد.”
على الرغم من أنني كان لا بد لي من الاعتراف ، إلا أن الجان كانوا أفضل بكثير مما كنت أتوقع. سواء كان ذكرا أو أنثى. جعلني مظهرهم مرة أخرى أدرك مدى متوسط ما كنت عليه في هذا العالم المليء بالأشخاص الوسيمين والجميلين.
ارتعش فمي ، وتقدمت خطوة إلى الأمام.
لا يعني ذلك أنني كنت قبيحا.
لجعل الأمور أسرع ، أخبرتها للتو بالغرف.
ومما زاد الطين بلة ، أن اللوم كان على نفسي فقط.
إلى جانب التمثال ، كان هناك العديد من البنى التحتية ذات الشكل الفريد والتي تراوحت في الأحجام. ومع ذلك ، على الرغم من اختلافهم جميعًا ، إلا أن البنى التحتية جلبت لي هذا الشعور الغريب بالرهبة.
“يا رفاق ، انتظروني قليلاً.”
أجبته بسرعة وأنا أقوم بتدليك فخذي.
مشيت لمدة عشر دقائق أخرى ، توقفت عند مكانين مهمين وقمت ببيع بعض الخامات التي أحضرتها معي مباشرة.
الوحوش؟
كان لا بد لي من الحصول على بعض المال بعد كل شيء.
في وسط المدينة ، سقط شلال كبير من خلال حفرة في أعلى الجبل ، مشكلاً بركة في الساحة المركزية حيث أقيم تمثال ضخم لقزم.
بعد مقايضة بعض الخامات التي أحضرتها معي ، وسألت عن اتجاه أقرب سكن ، وصلنا قريبًا أمام مبنى معين.
على عكس توقعاتي ، نمت العشب والأشجار في المدينة ، مما جعل المكان يبدو أكثر غرابة.
“نحن هنا.”
لا يمكن أن تعرضهم لخطر كبير.
[مساكن مطرقة صدئة]
“… أه نعم.”
علقت لافتة معدنية كبيرة على جدار المبنى.
وضعت المكنسة ، واتجهت نحو المنضدة.
لدهشتي أنها كتبت بلغة بشرية. بعد فترة فقط أدركت أن الأمر ليس كذلك في الواقع.
ثم ، إيلويد الذي كان بجواري ضحك ونظر لي بنظرة مثيرة.
كانت العلامة في الواقع قطعة أثرية تعرض الكلمات تلقائيًا بناءً على اللغة التي يمكن للمشاهد التحدث بها.
تحت المستوى الثاني ، حيث كان القبو ومرافق العمل. ببساطة ، كانت درجة الحرارة أدناه شديدة الحرارة بحيث يتعذر على الكائنات العادية الذهاب إليها.
أنيق جدا.
“هل قلت للتو أنك رأيت إنسانًا آخر؟”
“هيا ندخل.”
كنا نسير على درجات لولبية من الحجارة ، وسرعان ما صعدنا إلى المدينة. في اللحظة التي وطأت فيها أقدامنا المدينة ، بدا الأمر كما لو أننا خطونا في عالم مختلف تمامًا.
عندما تقدمت خطوة إلى المبنى ، حثثت الآخرين على أن يتبعوني من الخلف.
“… بالتأكيد.”
في اللحظة التي خطوت فيها إلى المكان ، رأيت سيدة قزمة بشعر أسود كثيف مربوطة إلى ذيل حصان ، ممسكة بمكنسة ، وتنظف الأرضية الخشبية على مهل.
“أوه؟ إنسان ، لم أرَ واحدًا من بضعة أيام.”
بمجرد أن تدخلنا ، أدارت رأسها ، صرخت السيدة القزمية في مفاجأة.
“… في الواقع هناك شيء آخر ، ولكن من الأفضل أن تعرفوا الكثير.”
“أوه؟ إنسان ، لم أرَ واحدًا من بضعة أيام.”
“يا رفاق ، انتظروني قليلاً.”
وضعت المكنسة ، واتجهت نحو المنضدة.
ثم استدار وصفع فخذي وضحك.
“أنتم هنا من أجل غرفة؟”
[مساكن مطرقة صدئة]
هل قالت للتو أن هناك بشرًا آخرين هنا؟
“حسنًا ، أحب التعامل مع الأشخاص الذين يفهمون حدودهم.”
“هل قلت للتو أنك رأيت إنسانًا آخر؟”
على الرغم من أنني كنت أتوقع هذا إلى حد ما ، إلا أن هذا الوحي كان صادمًا بعض الشيء.
“من المستوى الثاني فصاعدًا ، سيكون كل شيء محدودًا. هذا إذا كنت تقدر حياتك.”
متكئة على المنضدة ، قامت السيدة القزمية بقرص أصابعها معًا وأومأت برأسها.
–صفعة!
“هل كان رجلاً محبوبًا” أخبرني. حتى أعطاني نصيحة. لذا ، أنتم هنا من أجل غرفة أو ناي؟ ”
كل مستوى يسكن في عمق الجبل.
“… أه نعم.”
ثم ، إيلويد الذي كان بجواري ضحك ونظر لي بنظرة مثيرة.
“كم عدد؟”
مع التحديق ، أومأت برأسي في النهاية. ابتسم إلويد ردًا على ذلك وهو يرفع يده ويضربني بقوة على ظهري.
نظرت خلفي ، السيدة القزمية تيبي اصابعها وحاولت العد.
وضعت المكنسة ، واتجهت نحو المنضدة.
“واحد اثنان تي-”
لحسن الحظ ، مع الأخذ بنصيحة إلويد ، قبل مجيئي إلى هنا ، قمت ببيع زوجين مباشرة من أجل الحصول على بعض النقود.
“ست غرف من فضلك.”
متكئة على المنضدة ، قامت السيدة القزمية بقرص أصابعها معًا وأومأت برأسها.
لجعل الأمور أسرع ، أخبرتها للتو بالغرف.
صفع إلويد على كف يده ، فجأة تذكر.
من الناحية الفنية ، كنت بحاجة إلى خمسة فقط لأنني أردت أن يبقى الثعبان الصغير مع رايان ، لكن الغرفة السادسة كانت لـ انجليكا.
مع التحديق ، أومأت برأسي في النهاية. ابتسم إلويد ردًا على ذلك وهو يرفع يده ويضربني بقوة على ظهري.
رغم ذلك ، لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية عمل ذلك.
——————–
“ستة؟ حسنًا ، هذا سيكون خمسين تانسيلز”
“حسنًا ، حظًا موفقًا ، يا إنسان.”
كانت تانسيلز هي العملة المستخدمة في المجال الأقزام ، وبشكل عام ، كان كل تانسل يعادل حوالي 1000 يو.
“واحد اثنان تي-”
لذلك ، كانت التكلفة الإجمالية حوالي 50000 يو.
أخذت مجموعة من العملات المعدنية ، وضعتها على المنضدة.
“خمسون تانسيلز؟ أليس هذا باهظ الثمن بعض الشيء؟”
“أوه؟ إنسان ، لم أرَ واحدًا من بضعة أيام.”
على الرغم من أن 50000 يو لا تبدو كثيرة ، إلا أن هذا كان متعلقًا بالأشياء الكبيرة التي قضيتها في المجال البشري.
صفع إلويد على كف يده ، فجأة تذكر.
كان 50000 يو في الواقع طنًا هراءًا.
“واحد اثنان تي-”
كان رد فعلي مفهوما.
“قلت بما فيه الكفاية ، سأذهب الآن. لا يزال لدي أشياء للقيام بها ، سأعود في غضون ساعتين. أنتم يا رفاق ستحصلون على قسط من الراحة في هذه الأثناء.”
ومضت لي نظرة ازدراء ، ونفضت السيدة الكاتبة ذيل حصانها.
كان إلويد يمسّ لحيته الطويلة بالزنجبيل ، ويفكر قبل أن يهز رأسه.
“ناي على الإطلاق ، هل رأيتم أين نحن؟ مجرد حقيقة أن مكاننا يكون أكثر برودة و” هواء نقي يعوض عن السعر. “
تحديق عيناي والمرور عبر نهاية النفق ، غيم ضوء ساطع على رؤيتي على الفور ، مما دفعني إلى تغطية وجهي بيدي.
“… نعم.”
“شكرًا لك.”
على الرغم من أن كلماتها كانت لها مزايا ، إلا أنني في النهاية لم أعد أرغب في المجادلة وبالتالي استسلمت.
“أعتقد أنه يجب أن يشير إلى الوحوش.”
أخذت مجموعة من العملات المعدنية ، وضعتها على المنضدة.
“… نعم.”
لحسن الحظ ، مع الأخذ بنصيحة إلويد ، قبل مجيئي إلى هنا ، قمت ببيع زوجين مباشرة من أجل الحصول على بعض النقود.
[مساكن مطرقة صدئة]
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أستطيع تحمل تكلفة هذا المكان.
“أنتم هنا من أجل غرفة؟”
“هنا.”
لحسن الحظ ، كان الآخرون يتفهمون ولم يزعجوا ترتيباتي.
“حسنًا ، من فضلك انتظر لحظة.”
“كم عدد؟”
بنظرة جشعة ، وهي تسرع ذراعها الصغير على المنضدة ، أخذت السيدة كل العملات.
“حسنًا ، من فضلك انتظر لحظة.”
بعد ذلك ، اختفت السيدة في الخلف ، وسرعان ما عادت بابتسامة على وجهها وألقت عدة مفاتيح في اتجاهي.
لذلك ، ما لم تكن ترتدي ملابس خاصة ، فهذا أمر محظور.
“غرفتك في الطابق الثاني. لقد جمعتكم جميعًا معًا في نفس الطابق. الإفطار يكون صباحًا غدًا ، الساعة 7 صباحًا بتوقيت البشرية.”
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أستطيع تحمل تكلفة هذا المكان.
“شكرًا لك.”
“حسنًا ، حظًا موفقًا ، يا إنسان.”
شكرت السيدة ، التفت نحو الآخرين وأعطيتهم مفتاحًا.
كان التجول في هذا المكان دون معرفة خصوصيات وعمومياته أمرًا محظورًا. بصفتي الشخص الذي أحضرهم إلى هنا ، فقد كانت لدي مسؤولية العناية بهم.
“يا رفاق فهمت ما قالته السيدة؟”
“كما هو متوقع من جليسة الأطفال“.
“الإفطار في الساعة 7 وغرفنا في الطابق الثاني؟”
تحديق عيناي والمرور عبر نهاية النفق ، غيم ضوء ساطع على رؤيتي على الفور ، مما دفعني إلى تغطية وجهي بيدي.
“كما هو متوقع من جليسة الأطفال“.
ارتعش فمي ، وتقدمت خطوة إلى الأمام.
“… يا.”
———————-
“سوف تعتاد عليه.”
“آسف علي ذلك، أليس كذلك؟
ربت على كتف الثعبان الصغير.
“سوف تعتاد عليه.”
بالنظر إلى الآخرين ، أصبح وجهي جادًا.
“… حسنا ، لن أسأل.”
“قلت بما فيه الكفاية ، سأذهب الآن. لا يزال لدي أشياء للقيام بها ، سأعود في غضون ساعتين. أنتم يا رفاق ستحصلون على قسط من الراحة في هذه الأثناء.”
عندما تقدمت للأمام ، سمعت فجأة أصواتًا غريبة تأتي من ورائي.
كما قلت من قبل ، كانت المعلومات أساسية.
“عظيم ، أنا أحب أنتم أكثر” أكثر إنسانية. ”
كان التجول في هذا المكان دون معرفة خصوصيات وعمومياته أمرًا محظورًا. بصفتي الشخص الذي أحضرهم إلى هنا ، فقد كانت لدي مسؤولية العناية بهم.
ومضت لي نظرة ازدراء ، ونفضت السيدة الكاتبة ذيل حصانها.
لا يمكن أن تعرضهم لخطر كبير.
“… نعم.”
“حسنا ، أنا خارج. سأراكم بعد قليل.”
“ناي ، بشكل عام ، إذا انخفضت دينا إلى ما دون المستوى الثاني ، فستكون هناك مشكلة.”
ملوّحة وداعًا للآخرين ، استدرت وغادرت المبنى.
“هل كان رجلاً محبوبًا” أخبرني. حتى أعطاني نصيحة. لذا ، أنتم هنا من أجل غرفة أو ناي؟ ”
كان رد فعلي مفهوما.
———————-
لدهشتي أنها كتبت بلغة بشرية. بعد فترة فقط أدركت أن الأمر ليس كذلك في الواقع.
ترجمة FLASH
“من المستوى الثاني فصاعدًا ، سيكون كل شيء محدودًا. هذا إذا كنت تقدر حياتك.”
——————–
———————-
اية (74) ۞وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مَنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِقِنطَارٖ يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ وَمِنۡهُم مَّنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِدِينَارٖ لَّا يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ إِلَّا مَا دُمۡتَ عَلَيۡهِ قَآئِمٗاۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَيۡسَ عَلَيۡنَا فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ سَبِيلٞ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (75) سورة آل عمران الاية (75)
لحسن الحظ ، كان الآخرون يتفهمون ولم يزعجوا ترتيباتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
