رحلة [3]
الفصل 293: رحلة [3]
لقد فعل بالضبط ما قالت نولا إنها فعلته مع شقيقها.
[مقر مونوليث ، الموقع غير معروف.]
نظرًا لكونهم حساسين للغاية للمانا في الهواء ، فقد يشعروا بأي شخص مصاب بالمانا الملوثة من على بعد أميال.
بعد الانفجار الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بدأت بالفعل إعادة بناء المقر. على الرغم من أن الأضرار التي لحقت بالمقر كانت كبيرة ، إلا أن البنية التحتية المركزية ظلت سليمة.
مجموعة المرتزقة.
على هذا النحو ، كان من المقدر أن يتم إصلاح المبنى مرة أخرى إلى طبيعته في غضون شهرين.
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
على الجانب الشمالي من البنية التحتية ، انتشر جو مشؤوم وكئيب عبر غرفة معينة في منطقة لم تتأثر بالانفجار.
بعد صيحتين ، دخل صوت مترنح إلى أذني أماندا. اتضح لها أن الشخص قد استيقظ للتو.
“يبدو أن الجميع هنا”
“شكرًا لك.”
تردد صدى صوت بارد وغريب داخل الغرفة عندما نظر رجل عجوز بلحية رمادية طويلة وعيناه رمادية بلا مبالاة إلى خمسة أفراد يقفون أمامه.
أجبت بفتح عيني.
عند ملاحظتهم ، يمكن للرجل العجوز أن يرى بوضوح هالة ملموسة تنتشر من أجسادهم حيث وقف كل منهم وظهره مستقيماً.
مع استمرار عيني على النار المستعرة أمامي ، أخذت غصنًا من جواري ورميته في النار.
رفع مو جينهاو إصبعه ، ونظر نحو شخص معين يقف في منتصف المجموعة وأشار إليه.
كان مو جينهاو سيجعل 876 راتباً غالياً.
فتح فمه ، رن صوته البارد ذات مرة داخل الغرفة.
استمر هذا لبضع ساعات حتى لم تعد أماندا قادرة على تحملها وجلست.
“كزافييه ، هل هذه هي المجموعة التي تريد أن تجلبها إلى الصيد؟“
سأل الثعبان الصغير ، معطلاً الصمت.
“نعم ، نائب القائد.”
“هل هذا صحيح؟”
استجاب كزافييه بهدوء وهو يصعد.
نظرًا لكونهم حساسين للغاية للمانا في الهواء ، فقد يشعروا بأي شخص مصاب بالمانا الملوثة من على بعد أميال.
كان تعبيره يتغير باستمرار. ومع ذلك ، فإن ما لم يتغير هو عيناه الساطعتان المملوءتان بقصد القتل والابتسامة الصغيرة التي تشبه ابتسامة الثعبان.
“لا ، هناك شيء آخر.”
“يبدو أن الجميع هنا مدربون جيدًا. واحد [B] رتبة ، اثنان [C] رتبة [D] واحدة.”
“لا، شكرا.”
“هذا صحيح ، نائب القائد. إنها وحدتي الشخصية ، وقد قررت إحضارهم معي للبحث. أريدهم أن يكتسبوا بعض الخبرة.”
“كيف؟”
“ليس سيئًا.”
“أيضًا ، أعتقد أن هذه فرصة رائعة لك ولرايان.”
أومأ مو جينهاو برأسه تقديرًا.
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
كانت هذه هي القوة الحالية التي كانوا على استعداد لإرسالها للقبض على 876.
—فهمت … أي شيء آخر؟
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
وقفت ، مدت ظهري.
كانت هذه مشكلة بعض الشيء لأن الاتجاه الذي كان يسير فيه 876 كان يحد مباشرة المجال الجان.
مع المعدن الخام الذي حصلت عليه من المزاد ، خططت لصنع سيف جديد.
نظرًا لكونهم حساسين للغاية للمانا في الهواء ، فقد يشعروا بأي شخص مصاب بالمانا الملوثة من على بعد أميال.
“أيضًا ، أعتقد أن هذه فرصة رائعة لك ولرايان.”
ما تلا ذلك كان مأساة حيث سيبذل الجان قصارى جهدهم للتخلص منهم.
“أليس هذا ممتعًا؟”
لهذا السبب ، أُجبر مو جينهاو فقط على إرسال وحدة أضعف نسبيًا. ولكن ، حتى ذلك الحين ، كان هذا كثيرًا لقتل 876 مرات عديدة.
“الصيد.”
آخر مرة فحص فيها ، كان 876 في نطاق رتبة [D]. لذلك كان أي شخص من فرقة التتبع كافياً للتخلص منه.
سأل الثعبان الصغير.
وخاصة كزافييه الذي كان [A] رتبة نفسه. إذا لم يستطع فعل ذلك ، فإنه يستحق الموت.
“… هناك عدة أسباب ، ولكن السبب الرئيسي هو أنني أبحث عن شخص ما لتزوير سيفي.”
ذكر مو جينهاو وهو يفرك لحيته.
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
“حسنًا. تأكد من توخي الحذر. على الرغم من ضعف 876 ، إلا أنه ماكر.”
مع المعدن الخام الذي حصلت عليه من المزاد ، خططت لصنع سيف جديد.
بعد أن رأى مآثره مع الكاميرات ، أدرك 876 مدى رعب قدراته التحليلية والتخطيطية. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن معارضًا ليذهب بسهولة مرة أخرى.
تحدق أماندا في هاتفها بعصبية ، وسرعان ما فتحته. بعد ذلك ، بعد فحص بريدها ، سرعان ما شاهدت العديد من مرفقات ملفات الفيديو
فجأة يلوح بيده في الهواء ، ظهر جسم دائري صغير في يد مو جينهاو.
كان تعبيره يتغير باستمرار. ومع ذلك ، فإن ما لم يتغير هو عيناه الساطعتان المملوءتان بقصد القتل والابتسامة الصغيرة التي تشبه ابتسامة الثعبان.
تحرك الجسم بسرعة في اتجاه كزافييه ، الذي أمسكه بيده اليمنى.
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
“هذا جهاز التتبع؟”
حتى الآن.
سأل كزافييه.
استجاب كزافييه بهدوء وهو يصعد.
“نعم.”
“الصيد.”
استجاب مو جينهاو قبل أن تضيق عينيه وانخفضت درجة حرارة الغرفة.
في البداية ، في الرواية ، سيعقد مؤتمر ضخم في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام في مجال الجان.
“تخلص بسرعة من 876. في الواقع ، أفعل لي واحدًا أفضل. إذا استطعت ، أحضره لي حيا!”
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
“كما تتمنا.”
كانت هذه مشكلة بعض الشيء لأن الاتجاه الذي كان يسير فيه 876 كان يحد مباشرة المجال الجان.
قام كزافييه بإلقاء المتعقب في الهواء بشكل عرضي واللعب به ، وخفض رأسه.
كل ما يعرفه المونوليث عني كان قوتي.
“سأنجز هذا في غضون نصف عام.”
“حسنًا ، لكنني لن أقول الكثير فيما يتعلق بذلك لأنني لست متأكدًا من الموقف بنفسي.”
“على ما يرام.”
مع استمرار عيني على النار المستعرة أمامي ، أخذت غصنًا من جواري ورميته في النار.
“شكرًا لك.”
سأل الثعبان الصغير. خفضت رأسي ونظرت إليه ، هزت كتفي.
استدار ، غادر كزافييه الغرفة. تبعه أعضاء وحدته من ورائه.
“هل هذا صحيح؟”
–صليل!
خفضت أماندا هاتفها ، وأخذت نفسا عميقا.
بمجرد إغلاق الباب ، ساد الصمت على الغرفة. يحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه كزافييه ، ضيق عين مو جينهاو وهو يتمتم.
لم يستطع الثعبان الصغير إخفاء فضوله وسأل.
“… أتمنى أن تنجح في مهمتك. كزافييه.”
على الرغم من الخلط بين ماكسويل ، إلا أنه لم يطرح أي أسئلة وامتثل ببساطة.
لما فعله بالمونوليث. و هو.
كانت هذه هي القوة الحالية التي كانوا على استعداد لإرسالها للقبض على 876.
كان مو جينهاو سيجعل 876 راتباً غالياً.
فتح فمه ، رن صوته البارد ذات مرة داخل الغرفة.
***
“ولكن كيف؟ … أليسوا أقوى منا؟”
كانت الشمس الحارقة قد غابت والظلام يلف السماء.
أجبت بفتح عيني.
رن صوت طقطقة حرق الأخشاب داخل الغابة.
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
“ها …”
– قراءة! – قراءة!
وسط النيران المشتعلة ، جلست وحدق في النار المقابلة لي.
فجأة يلوح بيده في الهواء ، ظهر جسم دائري صغير في يد مو جينهاو.
لقد مر يوم واحد فقط منذ أن غامر بالخروج من المجال البشري ، وكان الجميع متعبين.
“صحيح ، رن ، كنت تريد أن تسأل. ماذا تقصد بما قلته من قبل؟”
بصرف النظر عن الثعبان الصغير وأنا ، الذين كنا نراقب الليل ، كان الجميع قد ناموا في خيامهم.
استمر هذا لبضع ساعات حتى لم تعد أماندا قادرة على تحملها وجلست.
“رين ، الآن بعد أن غادرنا ، هل يمكنك أن تخبرني ما هي خططك؟”
لقد فعل بالضبط ما قالت نولا إنها فعلته مع شقيقها.
سأل الثعبان الصغير ، معطلاً الصمت.
عند ملاحظتهم ، يمكن للرجل العجوز أن يرى بوضوح هالة ملموسة تنتشر من أجسادهم حيث وقف كل منهم وظهره مستقيماً.
مع استمرار عيني على النار المستعرة أمامي ، أخذت غصنًا من جواري ورميته في النار.
“حسنًا ، أريدك أن تتحقق مما فعلته طوال اليوم.”
كراكا -!
وسط النيران المشتعلة ، جلست وحدق في النار المقابلة لي.
اشتعلت النيران بشكل أكثر عنفًا.
“انتظر ، حقا؟”
“إذا كنت تشعر بالفضول إلى أين نحن ذاهبون ، فإننا نذهب إلى المجال الأقزام.”
[مقر مونوليث ، الموقع غير معروف.]
أجبت بعد فترة.
[مقر مونوليث ، الموقع غير معروف.]
لم يستطع الثعبان الصغير إخفاء فضوله وسأل.
رن مات.
“المجال الاقزم؟ هل يمكنني أن أسأل لماذا نذهب إلى هناك؟”
“ليس هذا فقط. هناك أيضًا نقص واضح في المعلومات عني.”
“… هناك عدة أسباب ، ولكن السبب الرئيسي هو أنني أبحث عن شخص ما لتزوير سيفي.”
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
مع المعدن الخام الذي حصلت عليه من المزاد ، خططت لصنع سيف جديد.
تمتمت وهي تغطي فمها بكلتا يديها.
كما ذكرت سابقًا ، يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص التعامل مع المعدن الخام الذي كان معي.
وخاصة كزافييه الذي كان [A] رتبة نفسه. إذا لم يستطع فعل ذلك ، فإنه يستحق الموت.
في أي مكان آخر ، والنتيجة ستكون قطعة أثرية جيدة ، لكن مع الكثير من الإمكانات المفقودة.
“مهم.”
“أيضًا ، أعتقد أن هذه فرصة رائعة لك ولرايان.”
بدأ الفيديو الأول بقبض رجل في منتصف العمر على نولا. لا شيء بدا خارج عن المألوف من هناك.
“فرصة جيدة؟”
–صليل!
أمال الثعبان الصغير رأسه. من الواضح أنه كان مرتبكًا من إجابتي.
كراكا -!
“حسنًا ، ربما لن أضطر إلى الانتظار لفترة طويلة قبل إزالة الشريحة الموجودة داخل رأسي.”
كانت هذه هي القوة الحالية التي كانوا على استعداد لإرسالها للقبض على 876.
“انتظر ، حقا؟”
“ههههه ، التقيت بوادار كبيرة!”
“نعم.”
“يبدو أن الجميع هنا مدربون جيدًا. واحد [B] رتبة ، اثنان [C] رتبة [D] واحدة.”
الأقزام كانوا أذكياء بشكل لا يصدق.
بينما جلست ، تساءلت أماندا في نفسها ، “هل قابلت نولا رين حقًا؟”
كانت هناك فرصة أن يتمكنوا من إنشاء قطعة أثرية يمكن أن تمنع كل ما تم تثبيته في الشريحة داخل رأسي.
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها بقوة ، شاهدت أماندا الفيديو الأخير.
علاوة على ذلك ، إذا كان بإمكاني جعلهم يعلمون إما رايان أو الثعبان الصغير ، فسوف يتعلمون الكثير. كانت هذه فرصة لا تتكرر في العمر.
تحدق أماندا في هاتفها بعصبية ، وسرعان ما فتحته. بعد ذلك ، بعد فحص بريدها ، سرعان ما شاهدت العديد من مرفقات ملفات الفيديو
بعد كل شيء ، أحب الأقزام التفاعل مع الأشخاص الأذكياء.
قام كزافييه بإلقاء المتعقب في الهواء بشكل عرضي واللعب به ، وخفض رأسه.
“حسنًا ، هذا منطقي.”
وعيناها ملتصقتان على شاشة هاتفها ، بمجرد أن فتحت الفيديو الأخير ، ارتجف جسد أماندا ، وسقط هاتفها من يديها.
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
كان هذا إعلانًا هائلاً حيث دخل المجال البشري بأكمله في حالة جنون حيث صبغ الأمل عيونهم.
“إذن ، ماذا بعد المجال القزم؟”
على الرغم من معرفة ذلك ، لا يزال الشك يضيء في عينيها.
سأل.
“ها …”
“… بعد، بعدها؟ ”
“… بخصوص الناس الذين يطاردوننا؟ ”
“نعم. هل سنعود إلى المجال البشري؟”
بمجرد إغلاق الباب ، ساد الصمت على الغرفة. يحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه كزافييه ، ضيق عين مو جينهاو وهو يتمتم.
هززت رأسي وأجبت.
بعد التفكير طوال الليل ، عرفت أماندا بالفعل الإجابة على الأسئلة حيث أجابت على الفور.
“لا ، هناك شيء آخر.”
على الرغم من أن نولا صغيرة ، إلا أنها لن تخطئ في أن شقيقها هو رجل في منتصف العمر لا يشبهه.
“شيء آخر؟”
“يبدو أن الجميع هنا مدربون جيدًا. واحد [B] رتبة ، اثنان [C] رتبة [D] واحدة.”
“حسنًا ، لكنني لن أقول الكثير فيما يتعلق بذلك لأنني لست متأكدًا من الموقف بنفسي.”
أجبت بفتح عيني.
في البداية ، في الرواية ، سيعقد مؤتمر ضخم في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام في مجال الجان.
– قراءة! – قراءة!
ما جعل هذا المؤتمر مميزًا هو أنه ولأول مرة منذ غزو الأرض ، وافق الجان والأقزام والعفاريت على السماح للبشر بالمشاركة.
الأقزام كانوا أذكياء بشكل لا يصدق.
كان هذا إعلانًا هائلاً حيث دخل المجال البشري بأكمله في حالة جنون حيث صبغ الأمل عيونهم.
“لا شيء ، فقط تمتد“.
… وغني عن القول أن كيفن والآخرون سيشاركون.
رن مات.
بعد الانتقال إلى المجال الأقزام ، خططت للذهاب إلى المجال الشياطين ، ولكن نظرًا لعدم موثوقية المستقبل ، كان علي وضع خطط احتياطية.
كان تعبيره يتغير باستمرار. ومع ذلك ، فإن ما لم يتغير هو عيناه الساطعتان المملوءتان بقصد القتل والابتسامة الصغيرة التي تشبه ابتسامة الثعبان.
ومع ذلك ، كان ذلك لوقت آخر.
سأل الثعبان الصغير وهو يشير إلى نفسه.
“ها“.
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
وقفت ، مدت ظهري.
“حسنًا ، أريدك أن تتحقق مما فعلته طوال اليوم.”
“ماذا تفعل؟”
“لا شيء ، فقط تمتد“.
سأل الثعبان الصغير. خفضت رأسي ونظرت إليه ، هزت كتفي.
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
“لا شيء ، فقط تمتد“.
وقفت ، مدت ظهري.
“هل هذا صحيح؟”
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
رد الثعبان الصغير.
بالنقر على شاشة هاتفها ، بدأت ببطء في مشاهدة التسجيل.
ثم سأله وهو يرفع رأسه.
“ماذا؟”
“صحيح ، رن ، كنت تريد أن تسأل. ماذا تقصد بما قلته من قبل؟”
هل يمكن أن ينجو رن بطريقة ما؟ لكن هذا كان مستحيلا. رأته يموت بأم عينيها.
“… بخصوص الناس الذين يطاردوننا؟ ”
“ههههه ، التقيت بوادار كبيرة!”
“نعم.”
“شيء آخر؟”
“آه ، لا شيء كثيرًا. فقط أننا سنعكس الأدوار التي نلعبها.”
وسط النيران المشتعلة ، جلست وحدق في النار المقابلة لي.
كان هدفي هو تغيير ديناميكية الفريق بسرعة بطريقة تتخلص قريبًا من مطاردينا.
“كزافييه ، هل هذه هي المجموعة التي تريد أن تجلبها إلى الصيد؟“
“ولكن كيف؟ … أليسوا أقوى منا؟”
هل يمكن أن ينجو رن بطريقة ما؟ لكن هذا كان مستحيلا. رأته يموت بأم عينيها.
من المؤكد أن المونوليث سيكون لديه أفراد أقوياء يأتون من أجل رقبته.
كانت الشمس الحارقة قد غابت والظلام يلف السماء.
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
—فهمت … أي شيء آخر؟
“ماذا؟”
علاوة على ذلك ، إذا كان بإمكاني جعلهم يعلمون إما رايان أو الثعبان الصغير ، فسوف يتعلمون الكثير. كانت هذه فرصة لا تتكرر في العمر.
أشرت إليه مبتسما.
كان هدفي هو تغيير ديناميكية الفريق بسرعة بطريقة تتخلص قريبًا من مطاردينا.
“أنا؟”
“نعم.”
ظهرت نظرة مشوشة على وجه الثعبان الصغير. من الواضح ، بعد أن فهمت النكتة.
“نحن؟”
“لديكم يا رفاق لمساعدتي.”
“انتظر ، حقا؟”
مجموعة المرتزقة.
بمجرد إغلاق الباب ، ساد الصمت على الغرفة. يحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه كزافييه ، ضيق عين مو جينهاو وهو يتمتم.
مجموعة مليئة بالوحوش المحتملة.
سأل كزافييه.
“نحن؟”
رفع مو جينهاو إصبعه ، ونظر نحو شخص معين يقف في منتصف المجموعة وأشار إليه.
سأل الثعبان الصغير وهو يشير إلى نفسه.
“ماكسويل … أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
“نعم.”
على الرغم من الخلط بين ماكسويل ، إلا أنه لم يطرح أي أسئلة وامتثل ببساطة.
“كيف؟”
اية (67) إِنَّ أَوۡلَى ٱلنَّاسِ بِإِبۡرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا ٱلنَّبِيُّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۗ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (68)سورة آل عمران الاية (68)
“ليس هذا فقط. هناك أيضًا نقص واضح في المعلومات عني.”
كانت الشمس الحارقة قد غابت والظلام يلف السماء.
كل ما يعرفه المونوليث عني كان قوتي.
آخر مرة فحص فيها ، كان 876 في نطاق رتبة [D]. لذلك كان أي شخص من فرقة التتبع كافياً للتخلص منه.
لا شيء آخر.
هذا يعني أنهم لم يعرفوا أن لدي العديد من الأفراد القادرين الذين يعملون لدي وكذلك قريبًا من تصنيف الشيطان.
هذا يعني أنهم لم يعرفوا أن لدي العديد من الأفراد القادرين الذين يعملون لدي وكذلك قريبًا من تصنيف الشيطان.
بعد إعادة تشغيل نظام التتبع مرة أخرى ، الأمر الذي أثار دهشتهم ، اكتشفوا أن 876 قد ترك المجال البشري من فترة طويلة.
إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح ، فإن هذا السعي الضئيل سينتهي بطريقة أكثر معاكسة للمناخ مما يتصور.
مجموعة المرتزقة.
أدرت رأسي وأحدقت في النار أمامي ، وأغمضت عيني وتمتمت بهدوء.
كان هدفي هو تغيير ديناميكية الفريق بسرعة بطريقة تتخلص قريبًا من مطاردينا.
“أليس هذا ممتعًا؟”
ثم سأله وهو يرفع رأسه.
“… ما هو؟ ”
سأل كزافييه.
سأل الثعبان الصغير.
وعيناها ملتصقتان على شاشة هاتفها ، بمجرد أن فتحت الفيديو الأخير ، ارتجف جسد أماندا ، وسقط هاتفها من يديها.
أجبت بفتح عيني.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه الثعبان الصغير. من الواضح ، بعد أن فهمت النكتة.
“الصيد.”
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
***
رن الهاتف.
“ههههه ، التقيت بوادار كبيرة!”
“نعم. هل سنعود إلى المجال البشري؟”
تتجاذب حول السرير ، تتكرر الكلمات الدقيقة داخل عقل أماندا لأنها كانت تواجه صعوبة في النوم.
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
“ماذا فعلت مع بأخيك؟“
–مرحبًا؟
‘أم. أحضرني لأكل الحلوى والآيس كريم. لذيذ. ثم أحضرني أيضًا إلى الحديقة حيث ألعب بـ … “
“يبدو أن الجميع هنا مدربون جيدًا. واحد [B] رتبة ، اثنان [C] رتبة [D] واحدة.”
“… متى كان هذا؟ ”
ظهرت العديد من الأسئلة في ذهن أماندا وهي تحدق بهدوء نحو السقف المظلم لغرفتها.
“منذ أربعة أيام!”
تردد صدى صوت بارد وغريب داخل الغرفة عندما نظر رجل عجوز بلحية رمادية طويلة وعيناه رمادية بلا مبالاة إلى خمسة أفراد يقفون أمامه.
بدأت أجزاء وأجزاء من محادثتهم تدخل إلى عقلها ، وتطاردها باستمرار أثناء نومها.
لقد فعل بالضبط ما قالت نولا إنها فعلته مع شقيقها.
وبسبب هذا ، لم تستطع أماندا النوم على الرغم من تعبها.
مع استمرار عيني على النار المستعرة أمامي ، أخذت غصنًا من جواري ورميته في النار.
“أوو ..”
بعد أن رأى مآثره مع الكاميرات ، أدرك 876 مدى رعب قدراته التحليلية والتخطيطية. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن معارضًا ليذهب بسهولة مرة أخرى.
استمر هذا لبضع ساعات حتى لم تعد أماندا قادرة على تحملها وجلست.
وسرعان ما تم تكبير الشاشة وبدأ تشغيل الفيديو.
بمجرد أن جلست ، وميض عينيها ، مدت أماندا هاتفها على الدرج بجانب السرير.
أشرت إليه مبتسما.
لم تكن تعرف السبب ، لكن أجزاء من محادثاتها مع نولا أزعجتها.
بدأ قلبها ينبض بقوة.
هل كان ذلك لأنه كان له علاقة برين؟ لم تكن أماندا تعرف. لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لم تعد قادرة على النوم.
“مهم.”
بينما جلست ، تساءلت أماندا في نفسها ، “هل قابلت نولا رين حقًا؟”
كانت هذه مشكلة بعض الشيء لأن الاتجاه الذي كان يسير فيه 876 كان يحد مباشرة المجال الجان.
لكنها عرفت أن ذلك مستحيل.
“كزافييه ، هل هذه هي المجموعة التي تريد أن تجلبها إلى الصيد؟“
رن مات.
قام كزافييه بإلقاء المتعقب في الهواء بشكل عرضي واللعب به ، وخفض رأسه.
شاهدته على شاشة التلفزيون. لم يكن هنالك سؤال عنه.
“رين ، الآن بعد أن غادرنا ، هل يمكنك أن تخبرني ما هي خططك؟”
حتى الآن.
“أنا؟”
على الرغم من معرفة ذلك ، لا يزال الشك يضيء في عينيها.
سأل الثعبان الصغير ، معطلاً الصمت.
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
رن مات.
– قراءة! – قراءة!
كراكا -!
رن الهاتف.
سأل كزافييه.
–مرحبًا؟
رن الهاتف.
بعد صيحتين ، دخل صوت مترنح إلى أذني أماندا. اتضح لها أن الشخص قد استيقظ للتو.
على الرغم من الخلط بين ماكسويل ، إلا أنه لم يطرح أي أسئلة وامتثل ببساطة.
“ماكسويل … أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
“هذا جهاز التتبع؟”
-…نعم؟
كان تعبيره يتغير باستمرار. ومع ذلك ، فإن ما لم يتغير هو عيناه الساطعتان المملوءتان بقصد القتل والابتسامة الصغيرة التي تشبه ابتسامة الثعبان.
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
“حسنًا ، ربما لن أضطر إلى الانتظار لفترة طويلة قبل إزالة الشريحة الموجودة داخل رأسي.”
– ملكة جمال الشباب؟ هل تحتاج لأي شيء؟
كانت هذه المهمة ، على الرغم من كونها مزعجة ، في حدود قدراته.
“أريدك أن ترسل لي بعض لقطات المراقبة“.
“حسنًا ، هذا منطقي.”
–لقطات المراقبة؟ أن من الممكن.
ومع ذلك ، سرعان ما تغيرت الأمور مع مرورها بمقاطع الفيديو القليلة التالية.
كانت نقابة صياد الشياطين هي النقابة الأولى في العالم. لذلك لم يكن من الصعب عليهم الوصول إلى بعض كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة المثبتة في جميع أنحاء المدينة.
“لا، شكرا.”
—أخبرني بتاريخ الوقت. ومن تريد التحقق منه.
“فرصة جيدة؟”
بعد التفكير طوال الليل ، عرفت أماندا بالفعل الإجابة على الأسئلة حيث أجابت على الفور.
“ها …”
“قبل أربعة أيام ، حوالي الخامسة مساءً ، أريدك أن تتحقق من نولا.”
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
– نولا؟
ترييينغ-!
“حسنًا ، أريدك أن تتحقق مما فعلته طوال اليوم.”
تحرك الجسم بسرعة في اتجاه كزافييه ، الذي أمسكه بيده اليمنى.
على الرغم من الخلط بين ماكسويل ، إلا أنه لم يطرح أي أسئلة وامتثل ببساطة.
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
كانت هذه المهمة ، على الرغم من كونها مزعجة ، في حدود قدراته.
كراكا -!
—فهمت … أي شيء آخر؟
لقد مر يوم واحد فقط منذ أن غامر بالخروج من المجال البشري ، وكان الجميع متعبين.
“لا، شكرا.”
حتى الآن.
– حسنًا ، أعطني ساعة.
“إذن ، ماذا بعد المجال القزم؟”
“مهم.”
“أيضًا ، أعتقد أن هذه فرصة رائعة لك ولرايان.”
خفضت أماندا هاتفها ، وأخذت نفسا عميقا.
وسرعان ما تم تكبير الشاشة وبدأ تشغيل الفيديو.
نمت على السرير ، ووضعت أماندا ذراعها حول عينيها وانتظرت ماكسويل لإرسال رسالة لها.
ثم سأله وهو يرفع رأسه.
“… هل ما قالته نولا صحيحًا؟“
بعد كل شيء ، أحب الأقزام التفاعل مع الأشخاص الأذكياء.
هل يمكن أن ينجو رن بطريقة ما؟ لكن هذا كان مستحيلا. رأته يموت بأم عينيها.
***
… ولماذا لم يكشف أنه ما زال حيا؟
بعد التفكير طوال الليل ، عرفت أماندا بالفعل الإجابة على الأسئلة حيث أجابت على الفور.
ظهرت العديد من الأسئلة في ذهن أماندا وهي تحدق بهدوء نحو السقف المظلم لغرفتها.
“… بعد، بعدها؟ ”
ترييينغ-!
كانت نقابة صياد الشياطين هي النقابة الأولى في العالم. لذلك لم يكن من الصعب عليهم الوصول إلى بعض كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة المثبتة في جميع أنحاء المدينة.
وصلت رسالة على هاتفها أنهت أفكارها في تلك اللحظة.
عض شفتيها ، فتحت أماندا هاتفها وطلبت رقمًا محددًا.
كما وعد ماكسويل ، في غضون ساعة واحدة فقط ، كان قد فعل بالفعل ما طلبت منه أن يفعله.
كراكا -!
تحدق أماندا في هاتفها بعصبية ، وسرعان ما فتحته. بعد ذلك ، بعد فحص بريدها ، سرعان ما شاهدت العديد من مرفقات ملفات الفيديو
سأل.
بالنقر على شاشة هاتفها ، بدأت ببطء في مشاهدة التسجيل.
وسرعان ما تم تكبير الشاشة وبدأ تشغيل الفيديو.
مجموعة مليئة بالوحوش المحتملة.
بدأ الفيديو الأول بقبض رجل في منتصف العمر على نولا. لا شيء بدا خارج عن المألوف من هناك.
“شكرًا لك.”
“…هاه؟”
عندما توقف قطار أفكارها هناك ، ابتلع جرعة من اللعاب ، بدأ قلبها ينبض بعنف.
ومع ذلك ، سرعان ما تغيرت الأمور مع مرورها بمقاطع الفيديو القليلة التالية.
كان هذا إعلانًا هائلاً حيث دخل المجال البشري بأكمله في حالة جنون حيث صبغ الأمل عيونهم.
كان ذلك لأنه بدلاً من إعادة نولا إلى المنزل ، أحضر الرجل في منتصف العمر نولا في جميع أنحاء المدينة.
أومأ مو جينهاو برأسه تقديرًا.
لقد فعل بالضبط ما قالت نولا إنها فعلته مع شقيقها.
استغرق الأمر دقيقة من ماكسويل ، الذي كان على الجانب الآخر من الهاتف ، ليدرك من كان يتحدث. بعد ذلك ، ارتفعت درجة صوت هاتفه.
بدأ قلبها ينبض بقوة.
“على ما يرام.”
فكرت في تقريب الهاتف منها ، وقضم شفتيها. “… هل ربما ظننت نولا أنه شقيقها؟“
ترجمة FLASH
كان هذا احتمالًا ، لكنها سرعان ما تخلت عن مثل هذه الفكرة.
“أقوى؟ يمكنك قول ذلك ، لكنك نسيت شيئًا واحدًا.”
على الرغم من أن نولا صغيرة ، إلا أنها لن تخطئ في أن شقيقها هو رجل في منتصف العمر لا يشبهه.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه الثعبان الصغير. من الواضح ، بعد أن فهمت النكتة.
أقنعة الجلد موجودة ، بعد كل شيء.
ألقى الثعبان الصغير فرعًا في النار.
عندما توقف قطار أفكارها هناك ، ابتلع جرعة من اللعاب ، بدأ قلبها ينبض بعنف.
سأل الثعبان الصغير. خفضت رأسي ونظرت إليه ، هزت كتفي.
“هوو“.
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها بقوة ، شاهدت أماندا الفيديو الأخير.
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها بقوة ، شاهدت أماندا الفيديو الأخير.
“أيضًا ، أعتقد أن هذه فرصة رائعة لك ولرايان.”
وعيناها ملتصقتان على شاشة هاتفها ، بمجرد أن فتحت الفيديو الأخير ، ارتجف جسد أماندا ، وسقط هاتفها من يديها.
وقفت ، مدت ظهري.
تمتمت وهي تغطي فمها بكلتا يديها.
رن الهاتف.
“يا إلهي …”
“… أتمنى أن تنجح في مهمتك. كزافييه.”
انعكست صورة الرجل في منتصف العمر وهو يحتضن والديه ويقبل نولا في رأسه أمام مجمع شقتهما على شاشة الهاتف.
–مرحبًا؟
كان ذلك لأنه بدلاً من إعادة نولا إلى المنزل ، أحضر الرجل في منتصف العمر نولا في جميع أنحاء المدينة.
ترجمة FLASH
على الرغم من معرفة ذلك ، لا يزال الشك يضيء في عينيها.
بعد الانتقال إلى المجال الأقزام ، خططت للذهاب إلى المجال الشياطين ، ولكن نظرًا لعدم موثوقية المستقبل ، كان علي وضع خطط احتياطية.
اية (67) إِنَّ أَوۡلَى ٱلنَّاسِ بِإِبۡرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا ٱلنَّبِيُّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۗ وَٱللَّهُ وَلِيُّ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (68)سورة آل عمران الاية (68)
عندما توقف قطار أفكارها هناك ، ابتلع جرعة من اللعاب ، بدأ قلبها ينبض بعنف.
بدأ قلبها ينبض بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
