منبوذ [1]
الفصل 283: منبوذ [1]
“هذا فقط؟”
سكريش-!
“هوام”
بالضغط على مكابح السيارة ، توقفت السيارة وظهر من بعيد مبنى مألوف.
منذ عودتي إلى هذا المكان ، أصبح دور الثعبان الصغير كجليسة أطفال أكثر وضوحًا بالنسبة لي. من الطريقة التي أعاد بها تزيين المنشأة بأكملها ، إلى كيفية تعامله مع ليوبولد.
“حسنًا ، نحن هنا“.
“أنت هنا ، أيها الإنسان. أخذت بعض الوقت.”
لفّ مفاتيح السيارة ، قفز الثعبان الصغير من السيارة.
الاستماع إلى ريان يتحدث ، غار في ذهني.
“هوام”
“حسنًا ، دعني أرى ما يمكنني فعله.”
تثاءبت بصوت عالٍ ومدت ذراعيّ ، فتحت باب السيارة ونزلت أيضًا. ثم أدرت رأسي ونظرت نحو المبنى المألوف البعيد.
“إذا ما هي المشكلة؟”
“لقد مر وقت طويل…”
“رتبتك …”
تمتمت تحت أنفاسي.
“إذاعة طارئة؟”
ثمانية اشهر.
“… حدث شيء من هذا القبيل. أنا آسف ، لم أكن أعرف.”
ربما كان الأمر أطول من ذلك ، لكنني لم أعد أتذكر ذلك. كل ذكرياتي الأخيرة جعلت كل شيء حولي يشعر بأنه غير مألوف.
كانت لا تزال طالبة ، لذلك لا يمكنها أن تكون هنا بدوام كامل من الناحية الفنية. تماما مثلي من قبل.
لقد كان إحساسًا غريبًا.
“حسنًا … كما ترى ، السبب الوحيد الذي يجعلني لا أستطيع مساعدتك الآن هو أن مهاراتي غير كافية. إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أفعل ذلك.”
على غرار ما حدث عندما تجسدت للتو في هذا العالم.
عند لف المقبض وفتح الباب ، كان أول شيء رأيته هو كمية لا نهائية من الشاشات المثبتة على جانب الحائط. كان يوجد أسفلهم مكتب خشبي أسود ضخم.
“اتبعني ، لقد تغيرت أشياء كثيرة منذ مغادرتك.”
في الوقت الحالي ، كان رايان هو أفضل رهان لدي لمساعدتي في حل مشكلة الرقائق.
“تغير؟“
كان ذلك طويلا جدا بحلول الوقت الذي كان ماهرًا فيه بما فيه الكفاية ، كنت سأكون قد قتلت منذ فترة طويلة على يد المونوليث.
قام الثعبان الصغير بتدوير مفاتيح السيارة على سبابته ، وأغلق السيارة وشق طريقه نحو المستودع البعيد.
“تمام.”
“مم ، بدلا من إخبارك أنه من الأفضل أن أريك”.
سألت بقلق جالس بشكل مستقيم.
“… حسنا”
أحدق في الصورة المعروضة على الشاشة ، تجمد جسدي وانكمش تلاميذي. رايان الذي كان بجواري فتح فمه على نطاق واسع.
بعد الثعبان الصغير من الخلف ، وصلنا قريبًا قبل مدخل المستودع. سألته التوقف قبل المدخل ، وأدير رأسي نحو الثعبان الصغير.
“هل هناك شيء خاطيء؟”
“بالمناسبة ، كيف حال الآخرون؟”
فتحت أنجليكا فمها فجأة.
مرت فترة منذ آخر مرة رأيتهم فيها. هل تحسنوا عندما غادرت؟
لفّ مفاتيح السيارة ، قفز الثعبان الصغير من السيارة.
فتح أبواب المستودع ، ورد الثعبان الصغير عرضا.
“هل تريد مني فقط تعطيل وظيفة التتبع؟ … حسنًا ، هذا لا يبدو صعبًا للغاية.”
“الجميع بخير. لم يحدث الكثير خلال غيابك.”
“ماذا.”
“هذا صحيح؟ … ثم هل تمكنت من تجنيدها؟”
“كما ترى … كنت في منتصف شيء ما -”
أوقف الثعبان الصغير عن الدوران في منتصف الطريق ، ورفع جبينه ونظر إلي.
“لا ، أريدك أن تعطل وظيفة التتبع.”
“هل تشير إلى الشخص الذي طلبت مني تجنيده قبل أن تختفي فجأة؟”
“ثم ماذا أفعل -”
أجبته وهو يخدش أنفي بصعوبة.
اتجهت نحو أريكة رمادية بجانب الغرفة ، جلست. وضعت كوعى على مسند ذراعي الأريكة ، وأرتحت خدي على ذراعي ، وفتحت فمي.
“… بلى.”
عند الاستماع إلى الجانب ، ظهرت نظرة مشوشة على وجه الثعبان الصغير.
“إذا كنت تتحدث عن فتاة آفا ، فقد وافقت على الانضمام.”
عند الاستماع إلى كلمات رايان ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهي. ثم ، مشيرةً نحو رأسي ، نظرت إلى ريان وقلت.
“هل حقا؟“
غرق قلبي.
ظهرت نظرة مفاجأة على وجهي.
كانت الشريحة مفيدة للغاية بالنسبة لي. إذا كان ذلك ممكنًا ، لم أرغب في تعطيله. بصرف النظر عن التحسن في قدراتي التحليلية ، ساعدتني الشريحة أيضًا أثناء المعارك.
تذكرت آخر مرة ، خلال البطولة ، اتصلت بي بخصوص عرضي السابق. من هناك جعلتها على اتصال مع الثعبان الصغير. من كان يظن أنها وافقت على الانضمام رغم غيابي؟
بقبض قبضتيه ، خفض الثعبان الصغير رأسه.
“هل هي في الداخل؟”
رد ريان دون أي تردد مما جعلني أشعر بالارتباك أكثر.
سألت أثناء الإشارة إلى المستودع. بدوره ، هز الثعبان الصغير رأسه وفتح الباب.
عند الاستماع إلى كلمات رايان ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهي. ثم ، مشيرةً نحو رأسي ، نظرت إلى ريان وقلت.
“لا ، إنها في القفل”.
“هههههههههههههههههههههههههههه هكذا تريدون ان تردوا لي … انا ارى ههههههه”
“صحيح. لقد نسيت ذلك.”
“ماذا؟ لماذا؟”
كانت لا تزال طالبة ، لذلك لا يمكنها أن تكون هنا بدوام كامل من الناحية الفنية. تماما مثلي من قبل.
أدرت رأسي ، فوجدت رجلاً في منتصف العمر يقف بجانبه. تمكنت من التعرف عليه على الفور.
“حسنًا ، اتبعني.”
مرت فترة منذ آخر مرة رأيتهم فيها. هل تحسنوا عندما غادرت؟
“أنت تعرف أنني كنت هنا من قبل ، أليس كذلك؟”
حك جانب رقبته ، وظهر تعبير عاجز على وجه الثعبان الصغير. ثم فجأة تنهد قبل أن يستدير.
أدرت عيني ، واتبعت الثعبان الصغير في.
“لهذا.”
عند دخولنا إلى المستودع مع الثعبان الصغير ، بمجرد أن مررنا عبر مدخل المستودع ، ووصلنا قبل غرفة معينة ، رأيت امرأة بقرنين على رأسها جالسة في منتصف الغرفة.
سألت رفع رأسي.
انجليكا.
شعرت بطاقة شيطانية قوية تنبعث من جسدها. كانت الهالة على جسدها أقوى بكثير مقارنة بالوقت الذي رأيتها فيه آخر مرة. ظننت أنها اخترقت [B] إلى مرتبة. لقد أصبحت الآن شيطانا كاملا من رتبة الفيكونت.
“أليس هنا؟“
أحدق فيها ، مشيت إليها.
كسر-!
فتحت أنجليكا فمها فجأة.
فتحت أنجليكا فمها فجأة.
“أنت هنا ، أيها الإنسان. أخذت بعض الوقت.”
“… ومن بين كل البشر الذين رأيتهم ، أنت أول من صدمني حقًا. موهبتك مخيفة للغاية.”
“حدثت أشياء كثيرة.”
“… تعال مرة أخرى؟ ”
هزت كتفي. ثم سألتها وأنا أنظر إليها.
كان ذلك طويلا جدا بحلول الوقت الذي كان ماهرًا فيه بما فيه الكفاية ، كنت سأكون قد قتلت منذ فترة طويلة على يد المونوليث.
“كنت تبلي بلاء حسنا أفترض؟ ”
“آه…”
“… مهم.”
“لسوء الحظ هذا أيضًا غير ممكن؟“
إلى جانب إيماءة عارضة ، تقلصت الطاقة الشيطانية التي كانت باقية في الهواء بسرعة ودخلت جسدها. وقفت ، فحصتني من أعلى إلى أسفل.
“أستطيع أن أحاول…”
“ما حدث على وجهك؟”
“هل تريد مني فقط تعطيل وظيفة التتبع؟ … حسنًا ، هذا لا يبدو صعبًا للغاية.”
تساءلت بنظرة غريبة على وجهها.
“دائما مباشرة في صلب الموضوع.”
“دائما مباشرة في صلب الموضوع.”
تمامًا كما كنت يائسًا من وضعي ، صرخني ريان مرة أخرى.
عند سؤالها ، تنهدت تنهيدة عاجزة من فمي.
إذا لم أتمكن من إزالة الشريحة التي كنت بداخل رأسي ، فماذا أفعل؟ دع المونوليث يصطادني؟
قبل أن تستقبلني بشكل صحيح ، قفزت بالفعل مباشرة إلى ما حدث لوجهي. تحدث عن الأمر بشكل مباشر.
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني لا أستطيع فعل ذلك.”
“نحن سوف-”
“يتمسك.”
“همم .. هذه الطاقة؟”
ظهرت ابتسامة على وجهي.
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك الرد ، تماسك حواجبها فجأة. وظهرت على وجهها تعبير مصدوم وهي ترفع رأسها.
ثمانية اشهر.
“رتبتك …”
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك الرد ، تماسك حواجبها فجأة. وظهرت على وجهها تعبير مصدوم وهي ترفع رأسها.
“لاحظت أخيرا؟”
سألت بفضول. بخلاف الوقت الذي أنقذته من والدته ، كانت هذه هي المرة الثانية التي ألتقي فيها به. بالنسبة له حتى يتمكن من التعرف علي هذا بسرعة على الرغم من حالة وجهي الحالية ، كنت في حيرة من أمري.
ظهرت ابتسامة على وجهي.
كان يقترب مني الثعبان الصغير. لقد رأى هو أيضًا الأخبار لأنه كان في نفس الغرفة طوال المناقشة التي أجريتها مع رايان.
كان يأمل أن تلاحظ.
“حسنًا ، دعني أرى ما يمكنني فعله.”
نظرًا لأنني لم أكن أقوم بقمع رتبتي ، كان من السهل عليها أن تخبرني أن رتبتي موجودة حاليًا خط الحدود.
سألت بفضول. بخلاف الوقت الذي أنقذته من والدته ، كانت هذه هي المرة الثانية التي ألتقي فيها به. بالنسبة له حتى يتمكن من التعرف علي هذا بسرعة على الرغم من حالة وجهي الحالية ، كنت في حيرة من أمري.
“أنت إنسان مثير للاهتمام.”
“نحن سوف-”
“… تعال مرة أخرى؟ ”
بعد أن دمرت جزءًا كبيرًا من المونوليث ، لم أكن قلقًا بالضرورة بشأن تشغيل جهاز تتبع الرقائق بسرعة ، ولكن كان من الأفضل حلها في أقرب وقت ممكن ، نظرًا لحقيقة أنني الآن يجب أن أكون واحدًا من المطلوبين من قبلهم.
أي نوع من البيان كان ذلك؟
“آه…”
“طوال حياتي ، رأيت العديد من البشر ، حتى أنني تعاقدت مع البعض …”
“أمم…”
توقف ، ظهر وهج ذو مغزى على وجهها. أدرت رأسي ، وخدشت جانب أنفي.
كان يقترب مني الثعبان الصغير. لقد رأى هو أيضًا الأخبار لأنه كان في نفس الغرفة طوال المناقشة التي أجريتها مع رايان.
كادت أنسى حقيقة أنني قتلت أحد الأشخاص الذين تعاقدت معهم.
“… حدث شيء من هذا القبيل. أنا آسف ، لم أكن أعرف.”
“… ومن بين كل البشر الذين رأيتهم ، أنت أول من صدمني حقًا. موهبتك مخيفة للغاية.”
تمامًا كما كنت يائسًا من وضعي ، صرخني ريان مرة أخرى.
“لهذا.”
“لسوء الحظ هذا أيضًا غير ممكن؟“
بعد أن أثنى على أنجليكا ، فركت أنفي قليلاً.
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني لا أستطيع فعل ذلك.”
سعيدة لأنها تعرف.
“رايان ، أحتاج مساعدتك في شيء ما.”
“رن“.
فوجئت بمدى سرعته في الكلام ، أومأت برأسي قليلاً. في كلتا الحالتين ، فهمت إلى حد كبير جوهر ما كان يقوله.
نادى الثعبان الصغير من الخلف.
حتى الآن كان هناك الثعبان الصغير و انجليكا و ليوبولد في الغرفة. يجب أن يكون هناك رايان.
أدرت رأسي ، فوجدت رجلاً في منتصف العمر يقف بجانبه. تمكنت من التعرف عليه على الفور.
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك الرد ، تماسك حواجبها فجأة. وظهرت على وجهها تعبير مصدوم وهي ترفع رأسها.
“ليوبولد“.
سكريش-!
“أمم…”
لفّ مفاتيح السيارة ، قفز الثعبان الصغير من السيارة.
مع يده على ذقنه ، حواجب ليوبولد متماسكة.
عند ذكر اسم ريان ، ارتعدت جفون الثعبان الصغير قليلاً.
“هل هناك شيء خاطيء؟”
لفّ مفاتيح السيارة ، قفز الثعبان الصغير من السيارة.
سألت في حيرة.
تأمل ، أجبته بعناية.
فجأة ، رفع ليوبولد إبهامه ، أومأ برأسه مرارًا وتكرارًا.
“صحيح. لقد نسيت ذلك.”
“رئيس ، أنا أحب تحولك. جدا!”
“هوام”
“…”
أجبته وهو يخدش أنفي بصعوبة.
ارتعش فمي.
لم يكن المونوليث مجرد موضوع حساس بالنسبة لي. كانت أيضًا واحدة لـ الثعبان الصغير الذين أُجبروا أيضًا على أن يكون هاربًا بسببهم.
“يا إلهي.”
“تغير؟“
غطى الثعبان الصغير وجهه بجانبه. من كم كان غير متفاجئ ، بدا الأمر كما لو أنه توقع هذا إلى حد ما.
“حسن.”
“مم ، أنا أحفر الندبة وهذا المظهر الأصلع. جميل جدا.”
في الوقت الحالي ، كان رايان هو أفضل رهان لدي لمساعدتي في حل مشكلة الرقائق.
“… هههه شكرا.”
“ماذا تقصد؟”
أجبته بضحكة قسرية.
كان ريان هو الاستثناء الوحيد.
من مدى جدية وجهه ، تساءلت عما إذا كان يمزح أم أنه جاد. بدأت ببطء في الندم على قراري بإحضاره.
“يا إلهي.”
“بالمناسبة الثعبان الصغير ، أين رايان؟”
“أنت هنا ، أيها الإنسان. أخذت بعض الوقت.”
حتى الآن كان هناك الثعبان الصغير و انجليكا و ليوبولد في الغرفة. يجب أن يكون هناك رايان.
ظهرت ابتسامة على وجهي.
“ريان؟“
حسنًا ، لا يعني ذلك أن أي شخص آخر كان بإمكانه فعل ذلك لأنه لم يكن قادرًا على حفظ الكثير من الأشياء في وقت واحد.
عند ذكر اسم ريان ، ارتعدت جفون الثعبان الصغير قليلاً.
“مساعدتي؟”
لم يمر هذا دون أن ألاحظه بينما كانت عيناي مغمضتين.
“… حدث شيء من هذا القبيل. أنا آسف ، لم أكن أعرف.”
“أليس هنا؟“
“أمم…”
“لا ، لا ، إنه هنا ، هذا فقط …”
“إذاعة طارئة؟”
“هذا فقط؟”
“مم ، أنا أحفر الندبة وهذا المظهر الأصلع. جميل جدا.”
حك جانب رقبته ، وظهر تعبير عاجز على وجه الثعبان الصغير. ثم فجأة تنهد قبل أن يستدير.
استمر هذا لمدة عشر دقائق أخرى قبل أن يطلق فجأة صوتًا غريبًا.
“بدلاً من إخبارك ، من الأفضل أن تبحث عن نفسك. اتبعني.”
أجبت بصبر على جميع أسئلته.
“… حسنا؟ ”
“تمام.”
على الرغم من أنني وجدت الموقف غريبًا ، قررت أن أتبع الثعبان الصغير من الخلف. أثناء السير في المستودع ، سرعان ما توقفنا أمام غرفة أخرى.
من مدى جدية وجهه ، تساءلت عما إذا كان يمزح أم أنه جاد. بدأت ببطء في الندم على قراري بإحضاره.
أوقف الثعبان الصغير خطواته أمام الغرفة ، ووضع يده على مقبض الباب ولفها برفق.
أي نوع من البيان كان ذلك؟
“ماذا.”
“بدلاً من إخبارك ، من الأفضل أن تبحث عن نفسك. اتبعني.”
عند لف المقبض وفتح الباب ، كان أول شيء رأيته هو كمية لا نهائية من الشاشات المثبتة على جانب الحائط. كان يوجد أسفلهم مكتب خشبي أسود ضخم.
“لقد مر وقت طويل…”
“هذا ليس هو … لا ، ليس هذا … لا.”
“أليس هنا؟“
كان رايان جالسًا على كرسي جلدي كبير يبلغ ضعف حجمه ، وقد اندفعت عيناه في جميع أنحاء الشاشات مثل مجنون.
“أنا حر ، أليس كذلك؟ أليس هذا كل ما يهم؟ الماضي هو الماضي ، والآن دعونا نركز على المستقبل ونجعله حتى لا يحدث موقف مشابه مرة أخرى ، حسنًا؟ ”
عند دخوله الغرفة ، كان الثعبان الصغير يلقي نظرة منزعجة على وجهه وهو يسير إلى رايان ونزع سماعة الرأس التي كانت تستريح على رأسه.
“خ …”
“ربما هذا واحد يمكن – آه ؟ !”
“… رئيس ، في الواقع ، لم نفقد كل الأمل.”
“رايان ، كم مرة يجب أن أخبرك بأخذ قسط من الراحة؟ عيناك بحاجة إلى الراحة!”
عند لف المقبض وفتح الباب ، كان أول شيء رأيته هو كمية لا نهائية من الشاشات المثبتة على جانب الحائط. كان يوجد أسفلهم مكتب خشبي أسود ضخم.
الأفعى الصغيرة يوبيخه.
دون علمي ، تحطم مسند ذراع الأريكة المجاورة لي. كنت أقبض على قبضتي بقوة لدرجة أن الدم بدأ يتسرب نحو الأرض.
” -الثعبان الصغير ، ماذا تفعل هنا؟ ”
“أمم…”
“لا يمكنني أن أكون هنا؟”
“خ …”
“لا ، لا ، لا ، يمكنك ، يمكنك …”
“بوشوف.. كيوم ، كيوم ، أعني الثعبان الصغير ، لا بأس ، اترك رايان وشأنه.”
ظهرت نظرة مرعبة على وجه ريان عندما رد على الثعبان الصغير.
تثاءبت بصوت عالٍ ومدت ذراعيّ ، فتحت باب السيارة ونزلت أيضًا. ثم أدرت رأسي ونظرت نحو المبنى المألوف البعيد.
“كما ترى … كنت في منتصف شيء ما -”
إذا وضعها على هذا النحو ، فسيكون ذلك منطقيًا.
“ما أهمية ذلك؟ تريدني أن أخبر والدتك عن مقدار الوقت الذي تقضيه على الكمبيوتر؟ “
ظهرت نظرة غريبة على وجهي. سألت مشيرا إلى نفسي.
“لا ، لا ذلك. أي شيء غير ذلك.”
أحدق في الصورة المعروضة على الشاشة ، تجمد جسدي وانكمش تلاميذي. رايان الذي كان بجواري فتح فمه على نطاق واسع.
بالنظر إلى الثنائي ، ظهرت ابتسامة مسلية على وجهي كما اعتقدت. “يبدو أن الثعبان الصغير قد تكيف تماما مع دوره في مجالسة الأطفال.”
“آه…”
منذ عودتي إلى هذا المكان ، أصبح دور الثعبان الصغير كجليسة أطفال أكثر وضوحًا بالنسبة لي. من الطريقة التي أعاد بها تزيين المنشأة بأكملها ، إلى كيفية تعامله مع ليوبولد.
“رايان ، كم مرة يجب أن أخبرك بأخذ قسط من الراحة؟ عيناك بحاجة إلى الراحة!”
أصبح الثعبان الصغير حقًا شخصًا يمكن الاعتماد عليه.
“رتبتك …”
“بوشوف.. كيوم ، كيوم ، أعني الثعبان الصغير ، لا بأس ، اترك رايان وشأنه.”
“ربما هذا واحد يمكن – آه ؟ !”
لثانية ، لساني تقريبا ينزلق.
“انتظر ، ما الذي يحدث؟”
“رئيس!”
اتجهت نحو أريكة رمادية بجانب الغرفة ، جلست. وضعت كوعى على مسند ذراعي الأريكة ، وأرتحت خدي على ذراعي ، وفتحت فمي.
أدار رأسه ، ولاحظني ، صرخ رايان في حماس وهو يندفع نحوي.
“هل تشير إلى الشخص الذي طلبت مني تجنيده قبل أن تختفي فجأة؟”
“أمم؟”
“هوام”
ظهرت نظرة غريبة على وجهي. سألت مشيرا إلى نفسي.
عند دخوله الغرفة ، كان الثعبان الصغير يلقي نظرة منزعجة على وجهه وهو يسير إلى رايان ونزع سماعة الرأس التي كانت تستريح على رأسه.
“هل تعرفني؟”
“… ومن بين كل البشر الذين رأيتهم ، أنت أول من صدمني حقًا. موهبتك مخيفة للغاية.”
“بالطبع افعل.”
نظر رايان إلى السقف ، فكر قليلاً قبل الرد.
رد ريان دون أي تردد مما جعلني أشعر بالارتباك أكثر.
عند الاستماع إلى القصة ، أصبح وجه الثعبان الصغير قاتمًا.
“لكن ألم تروني مرة واحدة فقط من قبل؟”
“… حسنا”
“صحيح.”
“رتبتك …”
“… فكيف تمكنت من تحديد هويتي؟ ”
بالضغط على الطاولة ، نظر ريان مرة أخرى إلى الشاشات أمامه قبل الرد.
سألت بفضول. بخلاف الوقت الذي أنقذته من والدته ، كانت هذه هي المرة الثانية التي ألتقي فيها به. بالنسبة له حتى يتمكن من التعرف علي هذا بسرعة على الرغم من حالة وجهي الحالية ، كنت في حيرة من أمري.
عند سؤالها ، تنهدت تنهيدة عاجزة من فمي.
رمش عينيه مرتين ، أمال رايان رأسه ببراءة. ثم فتح فمه وبدأ يتحدث بسرعة كبيرة.
ظهرت نظرة مفاجأة على وجهي.
“لون عينيك وجسمك وصوتك وحقيقة أن الثعبان الصغير أتى بك إلى هنا. بشخصيته ، لا توجد طريقة لجلب شخص غريب هنا. إذا أضفت كل هذه العوامل معًا ، فلن يكون الأمر كذلك من الغريب أن أتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج … أوه ، وماذا حدث لوجهك؟
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، هزت كتفي بشكل عرضي قبل أن أعطيهم سردًا موجزًا لما حدث في المونوليث. على الرغم من أنني حذفت بعض الأشياء ، إلا أنني أخبرتهم كثيرًا عن التجارب وكيف تم تركيب شريحة داخل عقلي.
“أرى.”
“ماذا.”
فوجئت بمدى سرعته في الكلام ، أومأت برأسي قليلاً. في كلتا الحالتين ، فهمت إلى حد كبير جوهر ما كان يقوله.
“همم .. هذه الطاقة؟”
إذا وضعها على هذا النحو ، فسيكون ذلك منطقيًا.
“خ …”
حسنًا ، لا يعني ذلك أن أي شخص آخر كان بإمكانه فعل ذلك لأنه لم يكن قادرًا على حفظ الكثير من الأشياء في وقت واحد.
“… حسنا؟ ”
كان ريان هو الاستثناء الوحيد.
ربما كان الأمر أطول من ذلك ، لكنني لم أعد أتذكر ذلك. كل ذكرياتي الأخيرة جعلت كل شيء حولي يشعر بأنه غير مألوف.
بمجرد أن انتهى من الكلام ، نظرت عيون ريان البريئة نحوي كما سأل.
لفّ مفاتيح السيارة ، قفز الثعبان الصغير من السيارة.
“إذن ما الذي أتى بك إلى هنا يا رئيس؟ هل أنت هنا لتحييني فقط؟”
“آه ، حسنًا ، شكرًا لتذكيري“.
“آه ، حسنًا ، شكرًا لتذكيري“.
“أستطيع أن أحاول…”
اتجهت نحو أريكة رمادية بجانب الغرفة ، جلست. وضعت كوعى على مسند ذراعي الأريكة ، وأرتحت خدي على ذراعي ، وفتحت فمي.
رد ريان دون أي تردد مما جعلني أشعر بالارتباك أكثر.
“رايان ، أحتاج مساعدتك في شيء ما.”
“آه ، حسنًا ، شكرًا لتذكيري“.
“مساعدتي؟”
“كما ترى … كنت في منتصف شيء ما -”
“حسنًا ، إنها مهمة كبيرة جدًا ، وحتى إذا لم تتمكن من القيام بها ، فلن أواجهها ضدك.”
“… بلى.”
ما كنت على وشك أن أسأله عنه سيكون مهمة صعبة. نظرًا لكونه يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، كانت هناك فرصة لأن مهاراته لم يتم تطويرها بما يكفي لمساعدتي.
هزت كتفي. ثم سألتها وأنا أنظر إليها.
صرخ ريان بثقة وهو يربت على صدره.
الأفعى الصغيرة يوبيخه.
“لا تقلق أيها الرئيس ، سأحرص على إكمالها.”
أوقف الثعبان الصغير خطواته أمام الغرفة ، ووضع يده على مقبض الباب ولفها برفق.
عند الاستماع إلى كلمات رايان ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهي. ثم ، مشيرةً نحو رأسي ، نظرت إلى ريان وقلت.
“إذن ما الذي أتى بك إلى هنا يا رئيس؟ هل أنت هنا لتحييني فقط؟”
“أريدك أن تخترق الشريحة العالقة داخل رأسي.”
أدرت عيني ، واتبعت الثعبان الصغير في.
“هو؟ شريحة؟”
“هل تعرفني؟”
عند الاستماع إلى الجانب ، ظهرت نظرة مشوشة على وجه الثعبان الصغير.
“… هل هذا صحيح.”
“رين ، ما الذي تتحدث عنه؟”
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، هزت كتفي بشكل عرضي قبل أن أعطيهم سردًا موجزًا لما حدث في المونوليث. على الرغم من أنني حذفت بعض الأشياء ، إلا أنني أخبرتهم كثيرًا عن التجارب وكيف تم تركيب شريحة داخل عقلي.
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، هزت كتفي بشكل عرضي قبل أن أعطيهم سردًا موجزًا لما حدث في المونوليث. على الرغم من أنني حذفت بعض الأشياء ، إلا أنني أخبرتهم كثيرًا عن التجارب وكيف تم تركيب شريحة داخل عقلي.
“… مهم.”
“… حدث شيء من هذا القبيل. أنا آسف ، لم أكن أعرف.”
عند دخوله الغرفة ، كان الثعبان الصغير يلقي نظرة منزعجة على وجهه وهو يسير إلى رايان ونزع سماعة الرأس التي كانت تستريح على رأسه.
عند الاستماع إلى القصة ، أصبح وجه الثعبان الصغير قاتمًا.
بدلاً من إجابتي ، سأل رايان سؤالاً.
لم يكن المونوليث مجرد موضوع حساس بالنسبة لي. كانت أيضًا واحدة لـ الثعبان الصغير الذين أُجبروا أيضًا على أن يكون هاربًا بسببهم.
بقبض قبضتيه ، خفض الثعبان الصغير رأسه.
“مم ، أنا أحفر الندبة وهذا المظهر الأصلع. جميل جدا.”
“أنا آسف ، على الرغم من أنك أنفقت الكثير من المال علينا ، فقد كنا عديمي الفائدة تمامًا عندما كنت تعاني كثيرًا.”
“نوع من ، إيهممم ، مما أتذكره ، تستخدم متتبعات GPS عدة أقمار صناعية لتحديد موقع الجهاز المتصل به ، أو شيء من هذا القبيل.”
“انه بخير.”
من مدى جدية وجهه ، تساءلت عما إذا كان يمزح أم أنه جاد. بدأت ببطء في الندم على قراري بإحضاره.
عند رؤية الحالة التي كان فيها الثعبان الصغير ، كانت حواف شفتي منحنية للأعلى. طمأنت إلى ربت جسدي.
مع يده على ذقنه ، حواجب ليوبولد متماسكة.
“أنا حر ، أليس كذلك؟ أليس هذا كل ما يهم؟ الماضي هو الماضي ، والآن دعونا نركز على المستقبل ونجعله حتى لا يحدث موقف مشابه مرة أخرى ، حسنًا؟ ”
لكي يتم تعطيله ، شعرت أنه كان مضيعة.
“تمام.”
الاستماع إلى ريان يتحدث ، غار في ذهني.
“حسن.”
“أنا حر ، أليس كذلك؟ أليس هذا كل ما يهم؟ الماضي هو الماضي ، والآن دعونا نركز على المستقبل ونجعله حتى لا يحدث موقف مشابه مرة أخرى ، حسنًا؟ ”
بعد مواساة الثعبان الصغير ، أدرت رأسي نحو اتجاه رايان.
“بوشوف.. كيوم ، كيوم ، أعني الثعبان الصغير ، لا بأس ، اترك رايان وشأنه.”
“إذن يا ريان؟ حول الشيء الذي سألته للتو ، هل يمكنك أن تفعله؟”
عابساً ، اندفعت عيون ريان على شاشات المراقبة أمامه. يحدق في الرموز الموجودة أمامه ، بدأ ريان في طرح الأسئلة.
جالسًا على كرسيه ، كانت حواجب رايان مجعدة بإحكام. بعد فترة ، نظر إليّ وأومأ برأسه.
عابساً ، اندفعت عيون ريان على شاشات المراقبة أمامه. يحدق في الرموز الموجودة أمامه ، بدأ ريان في طرح الأسئلة.
“أستطيع أن أحاول…”
شعرت بطاقة شيطانية قوية تنبعث من جسدها. كانت الهالة على جسدها أقوى بكثير مقارنة بالوقت الذي رأيتها فيه آخر مرة. ظننت أنها اخترقت [B] إلى مرتبة. لقد أصبحت الآن شيطانا كاملا من رتبة الفيكونت.
ظهرت ابتسامة على وجهي.
“ماذا.”
“هذا كل ما أطلبه.”
“مم ، يبدو صحيحا.”
في الوقت الحالي ، كان رايان هو أفضل رهان لدي لمساعدتي في حل مشكلة الرقائق.
توقف ، ظهر وهج ذو مغزى على وجهها. أدرت رأسي ، وخدشت جانب أنفي.
بعد أن دمرت جزءًا كبيرًا من المونوليث ، لم أكن قلقًا بالضرورة بشأن تشغيل جهاز تتبع الرقائق بسرعة ، ولكن كان من الأفضل حلها في أقرب وقت ممكن ، نظرًا لحقيقة أنني الآن يجب أن أكون واحدًا من المطلوبين من قبلهم.
“الوقت؟ كم من الوقت تحتاج؟”
“حسنًا ، دعني أرى ما يمكنني فعله.”
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني لا أستطيع فعل ذلك.”
لف الكرسي حوله ، رقص إصبع رايان في جميع أنحاء لوحة المفاتيح ، حيث رن صوت المفاتيح التي يتم النقر عليها في الغرفة.
رفع رايان مستوى الصوت.
تا.
جالسًا على كرسيه ، كانت حواجب رايان مجعدة بإحكام. بعد فترة ، نظر إليّ وأومأ برأسه.
“أمم…”
“خ …”
عابساً ، اندفعت عيون ريان على شاشات المراقبة أمامه. يحدق في الرموز الموجودة أمامه ، بدأ ريان في طرح الأسئلة.
رد ريان دون أي تردد مما جعلني أشعر بالارتباك أكثر.
“إذن ، أيها الرئيس ، ماذا تريد مني أن أفعل؟ هل تريد مني تعطيل الشريحة مباشرة؟“
“لسوء الحظ هذا أيضًا غير ممكن؟“
أجبت بصبر على جميع أسئلته.
ارتعش فمي.
“لا ، أريدك أن تعطل وظيفة التتبع.”
مرت فترة منذ آخر مرة رأيتهم فيها. هل تحسنوا عندما غادرت؟
كانت الشريحة مفيدة للغاية بالنسبة لي. إذا كان ذلك ممكنًا ، لم أرغب في تعطيله. بصرف النظر عن التحسن في قدراتي التحليلية ، ساعدتني الشريحة أيضًا أثناء المعارك.
“صحيح. لقد نسيت ذلك.”
لكي يتم تعطيله ، شعرت أنه كان مضيعة.
عند لف المقبض وفتح الباب ، كان أول شيء رأيته هو كمية لا نهائية من الشاشات المثبتة على جانب الحائط. كان يوجد أسفلهم مكتب خشبي أسود ضخم.
“هل تريد مني فقط تعطيل وظيفة التتبع؟ … حسنًا ، هذا لا يبدو صعبًا للغاية.”
“رئيس ، أنا أحب تحولك. جدا!”
تا.
“… حسنا؟ ”
نتف شفتيه معًا ، تحركت أصابع رايان عبر لوحة المفاتيح بسرعات فائقة. ظهرت العديد من الرموز والأرقام المختلفة في الشاشات أمامه حيث كانت حواجب ريان متماسكة تدريجياً مع كل دقيقة تمر.
كان ريان هو الاستثناء الوحيد.
استمر هذا لمدة عشر دقائق أخرى قبل أن يطلق فجأة صوتًا غريبًا.
كانت الشريحة مفيدة للغاية بالنسبة لي. إذا كان ذلك ممكنًا ، لم أرغب في تعطيله. بصرف النظر عن التحسن في قدراتي التحليلية ، ساعدتني الشريحة أيضًا أثناء المعارك.
“إيه…؟”
“هههههههههههههههههههههههههههه هكذا تريدون ان تردوا لي … انا ارى ههههههه”
“ما الذي يحدث ، هل وجدت شيئًا؟”
عند الاستماع إلى كلمات رايان ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهي. ثم ، مشيرةً نحو رأسي ، نظرت إلى ريان وقلت.
سألت بقلق جالس بشكل مستقيم.
“هل هي في الداخل؟”
“يتمسك.”
تذكرت آخر مرة ، خلال البطولة ، اتصلت بي بخصوص عرضي السابق. من هناك جعلتها على اتصال مع الثعبان الصغير. من كان يظن أنها وافقت على الانضمام رغم غيابي؟
اندفعت عيون ريان في جميع أنحاء شاشات الشاشة. خدش رايان جانب رأسه ، وأمال رأسه مرارًا وتكرارًا من اليسار إلى اليمين ، حيث تعمق التجهم على وجهه.
“لون عينيك وجسمك وصوتك وحقيقة أن الثعبان الصغير أتى بك إلى هنا. بشخصيته ، لا توجد طريقة لجلب شخص غريب هنا. إذا أضفت كل هذه العوامل معًا ، فلن يكون الأمر كذلك من الغريب أن أتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج … أوه ، وماذا حدث لوجهك؟
بعد فترة ، عض ريان شفتيه. أدار رأسه ونظر نحوي واعتذر.
سعيدة لأنها تعرف.
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني لا أستطيع فعل ذلك.”
“هل تشير إلى الشخص الذي طلبت مني تجنيده قبل أن تختفي فجأة؟”
غرق قلبي.
فتح أبواب المستودع ، ورد الثعبان الصغير عرضا.
“ما هو الخطأ؟ لماذا لا تستطيع أن تفعل ذلك؟”
“حسنًا ، لست متأكدًا تمامًا. ولكن مما جمعته من خلال إدخال قاعدة بيانات الشريحة ، يبدو أن هناك قطعة أثرية خاصة مثبتة؟ مادة؟ كريستال؟ لا يمكن تحديد ذلك حقًا. في كلتا الحالتين ، بطريقة ما ، شكرًا لذلك ، فهم قادرون على تتبعك “.
بدلاً من إجابتي ، سأل رايان سؤالاً.
نظر رايان إلى السقف ، فكر قليلاً قبل الرد.
“بوس ، أنت تعرف كيف تعمل أجهزة تعقب GPS ، أليس كذلك؟”
أجبته وهو يخدش أنفي بصعوبة.
“أجهزة تعقب GPS؟“
“نحن سوف-”
“مم ، نعم. هل أنت كذلك؟ ”
ترجمة FLASH
تأمل ، أجبته بعناية.
على الرغم من أنني كنت أضحك ، فقد تم إخفاء قدر لا يمكن تصوره من الغضب داخل تلك الضحكة. ارتجف الثعبان الصغير وريان اللذان كانا بجواري بوضوح من صوت ضحكي.
“نوع من ، إيهممم ، مما أتذكره ، تستخدم متتبعات GPS عدة أقمار صناعية لتحديد موقع الجهاز المتصل به ، أو شيء من هذا القبيل.”
“هو؟ شريحة؟”
“مم ، يبدو صحيحا.”
الأفعى الصغيرة يوبيخه.
“إذا ما هي المشكلة؟”
رمش عينيه مرتين ، أمال رايان رأسه ببراءة. ثم فتح فمه وبدأ يتحدث بسرعة كبيرة.
أتسائل.
“ما حدث على وجهك؟”
نظر رايان إلى السقف ، فكر قليلاً قبل الرد.
“بالمناسبة الثعبان الصغير ، أين رايان؟”
“… المشكلة أن الشريحة الموجودة داخل رأسك غير متصلة بأي قمر صناعي.”
رفعت رأسي لأعلى ، طرت فجأة في نوبة من الضحك المجنون.
“غير متصل بأي قمر صناعي؟ فكيف يتتبعني؟”
“لاحظت أخيرا؟”
“…”
“إذن ، أيها الرئيس ، ماذا تريد مني أن أفعل؟ هل تريد مني تعطيل الشريحة مباشرة؟“
تلا ذلك لحظة صمت وجيزة.
أجبته وهو يخدش أنفي بصعوبة.
بالضغط على الطاولة ، نظر ريان مرة أخرى إلى الشاشات أمامه قبل الرد.
عند الاستماع إلى كلمات رايان ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهي. ثم ، مشيرةً نحو رأسي ، نظرت إلى ريان وقلت.
“حسنًا ، لست متأكدًا تمامًا. ولكن مما جمعته من خلال إدخال قاعدة بيانات الشريحة ، يبدو أن هناك قطعة أثرية خاصة مثبتة؟ مادة؟ كريستال؟ لا يمكن تحديد ذلك حقًا. في كلتا الحالتين ، بطريقة ما ، شكرًا لذلك ، فهم قادرون على تتبعك “.
لكني لم أهتم.
“ثم ماذا أفعل؟ هل يمكنني تعطيل الشريحة في رأسي؟”
“حسنًا … كما ترى ، السبب الوحيد الذي يجعلني لا أستطيع مساعدتك الآن هو أن مهاراتي غير كافية. إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أفعل ذلك.”
هز رايان رأسه.
تثاءبت بصوت عالٍ ومدت ذراعيّ ، فتحت باب السيارة ونزلت أيضًا. ثم أدرت رأسي ونظرت نحو المبنى المألوف البعيد.
“لسوء الحظ هذا أيضًا غير ممكن؟“
“مم ، بدلا من إخبارك أنه من الأفضل أن أريك”.
“ماذا؟ لماذا؟”
“… تعال مرة أخرى؟ ”
“هذا لأن الشريحة الموجودة في رأسك لها وظيفة التدمير الذاتي. إذا حاولت إزالتها ، أو قمت باختراقها مباشرة ، فسوف تنفجر تلقائيًا.”
“نظرة”
“آه…”
“… مهم.”
الاستماع إلى ريان يتحدث ، غار في ذهني.
إذا لم أتمكن من إزالة الشريحة التي كنت بداخل رأسي ، فماذا أفعل؟ دع المونوليث يصطادني؟
إذا لم أتمكن من إزالة الشريحة التي كنت بداخل رأسي ، فماذا أفعل؟ دع المونوليث يصطادني؟
“نوع من ، إيهممم ، مما أتذكره ، تستخدم متتبعات GPS عدة أقمار صناعية لتحديد موقع الجهاز المتصل به ، أو شيء من هذا القبيل.”
تمامًا كما كنت يائسًا من وضعي ، صرخني ريان مرة أخرى.
“لا تقلق أيها الرئيس ، سأحرص على إكمالها.”
“… رئيس ، في الواقع ، لم نفقد كل الأمل.”
“هل حقا؟“
سألت رفع رأسي.
“صحيح.”
“ماذا تقصد؟”
سكريش-!
“حسنًا … كما ترى ، السبب الوحيد الذي يجعلني لا أستطيع مساعدتك الآن هو أن مهاراتي غير كافية. إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أفعل ذلك.”
“دائما مباشرة في صلب الموضوع.”
“الوقت؟ كم من الوقت تحتاج؟”
“رن“.
“من شهر إلى عامين. لا أعرف.”
“دائما مباشرة في صلب الموضوع.”
“… هل هذا صحيح.”
“… فكيف تمكنت من تحديد هويتي؟ ”
كان ذلك طويلا جدا بحلول الوقت الذي كان ماهرًا فيه بما فيه الكفاية ، كنت سأكون قد قتلت منذ فترة طويلة على يد المونوليث.
أدرت رأسي ، فوجدت رجلاً في منتصف العمر يقف بجانبه. تمكنت من التعرف عليه على الفور.
“ثم ماذا أفعل -”
فتح أبواب المستودع ، ورد الثعبان الصغير عرضا.
“انتظر ، ما الذي يحدث؟”
“رين ، ما الذي تتحدث عنه؟”
قطعني كان رايان الذي استدار فجأة ونظر نحو شاشاته.
أي نوع من البيان كان ذلك؟
“ماذا حدث؟”
“أمم؟”
سألت في حيرة.
“هل هناك شيء خاطيء؟”
“نظرة”
الفصل 283: منبوذ [1]
دفعني برأسه ، وأشار ريان نحو شاشاته. نظرت لأعلى ، رأيت أن نصفهم لديهم نفس القناة قيد التشغيل.
“أنا آسف ، لكن يبدو أنني لا أستطيع فعل ذلك.”
“إذاعة طارئة؟”
نظرًا لأنني لم أكن أقوم بقمع رتبتي ، كان من السهل عليها أن تخبرني أن رتبتي موجودة حاليًا خط الحدود.
“يبدو مثله.”
“إذا ما هي المشكلة؟”
رفع رايان مستوى الصوت.
“أنا آسف ، على الرغم من أنك أنفقت الكثير من المال علينا ، فقد كنا عديمي الفائدة تمامًا عندما كنت تعاني كثيرًا.”
[الأخبار العاجلة – نحن نأتي إليك مباشرة ببث طوارئ يتم مشاركته عبر كل شاشة تلفزيون في المجال البشري. نحن هنا لننقل لك معلومة مهمة …]
“أمم…”
فجأة انقسمت الشاشة إلى نصفين ، على أحد الجانبين كانت المضيفة وعلى الجانب الآخر كانت هناك صور متعددة لفرد بوجه مليء بالندوب.
لف الكرسي حوله ، رقص إصبع رايان في جميع أنحاء لوحة المفاتيح ، حيث رن صوت المفاتيح التي يتم النقر عليها في الغرفة.
“ماذا.”
“أمم؟”
أحدق في الصورة المعروضة على الشاشة ، تجمد جسدي وانكمش تلاميذي. رايان الذي كان بجواري فتح فمه على نطاق واسع.
“يبدو مثله.”
[تم تعيين مكافأة تزيد عن عشرة مليارات يو على هذا الشخص. هذا الشخص خطير للغاية وقد اعتبره الاتحاد أكثر المطلوبين في المجال البشري. إذا اكتشف أي شخص معلومات تتعلق بهذا الشخص ، فيرجى الاتصال ب XXX-XXXX-XXXX.]
“مم ، أنا أحفر الندبة وهذا المظهر الأصلع. جميل جدا.”
كسر-!
على غرار ما حدث عندما تجسدت للتو في هذا العالم.
دون علمي ، تحطم مسند ذراع الأريكة المجاورة لي. كنت أقبض على قبضتي بقوة لدرجة أن الدم بدأ يتسرب نحو الأرض.
بعد مواساة الثعبان الصغير ، أدرت رأسي نحو اتجاه رايان.
بدأ جسدي يرتجف وهو يحدق في شاشة العرض لبضع ثوان.
قطعني كان رايان الذي استدار فجأة ونظر نحو شاشاته.
“يا رين ، هل أنت بخير؟”
“ربما هذا واحد يمكن – آه ؟ !”
كان يقترب مني الثعبان الصغير. لقد رأى هو أيضًا الأخبار لأنه كان في نفس الغرفة طوال المناقشة التي أجريتها مع رايان.
“حسنًا ، اتبعني.”
“خ …”
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك الرد ، تماسك حواجبها فجأة. وظهرت على وجهها تعبير مصدوم وهي ترفع رأسها.
رفعت رأسي لأعلى ، طرت فجأة في نوبة من الضحك المجنون.
نظر رايان إلى السقف ، فكر قليلاً قبل الرد.
“هههههههههههههههههههههههههههه هكذا تريدون ان تردوا لي … انا ارى ههههههه”
“صحيح. لقد نسيت ذلك.”
على الرغم من أنني كنت أضحك ، فقد تم إخفاء قدر لا يمكن تصوره من الغضب داخل تلك الضحكة. ارتجف الثعبان الصغير وريان اللذان كانا بجواري بوضوح من صوت ضحكي.
لم يكن المونوليث مجرد موضوع حساس بالنسبة لي. كانت أيضًا واحدة لـ الثعبان الصغير الذين أُجبروا أيضًا على أن يكون هاربًا بسببهم.
لكني لم أهتم.
فتحت أنجليكا فمها فجأة.
كان ذلك لأن الاتحاد قد باعني للتو.
أدرت رأسي ، فوجدت رجلاً في منتصف العمر يقف بجانبه. تمكنت من التعرف عليه على الفور.
“لاحظت أخيرا؟”
——-——
عند الاستماع إلى كلمات رايان ، ظهرت ابتسامة سعيدة على وجهي. ثم ، مشيرةً نحو رأسي ، نظرت إلى ريان وقلت.
ترجمة FLASH
غطى الثعبان الصغير وجهه بجانبه. من كم كان غير متفاجئ ، بدا الأمر كما لو أنه توقع هذا إلى حد ما.
—
“نحن سوف-”
اية (54) إِذۡ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَىٰٓ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوكَ فَوۡقَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ ثُمَّ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأَحۡكُمُ بَيۡنَكُمۡ فِيمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ (55) سورة آل عمران الاية (55)
كان يقترب مني الثعبان الصغير. لقد رأى هو أيضًا الأخبار لأنه كان في نفس الغرفة طوال المناقشة التي أجريتها مع رايان.
ترجمة FLASH
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
