العودة [2]
الفصل 281: العودة [2]
سرعان ما رن صوت مألوف داخل أذني.
“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااءي”
-مرحبا؟ من هذا؟
أثناء هبوطي على الأرض ، تنفست بشراهة الأكسجين الموجود في الهواء. كان الدم يسيل على الأرض وأنا أنزف من كل الفتحات على وجهي.
كان إزعاجي من الهدوء تقلبًا مفاجئًا. كان التقلب قويًا لدرجة أن الأرض بدأت تهتز.
“اللعنة ، لم تكن تلك مزحة“
لحسن حظي ، كان بعيدًا جدًا عن مكاني. بحلول الوقت الذي وصل فيه ، كنت قد ذهبت منذ فترة طويلة.
انضغط الفرد المصنف لم يكن مزحة. للحظة وجيزة من الزمن ، اعتقدت أنني سأموت من تحديقه وحده.
رد تاسوس مرة أخرى مع اشتداد الصبغة التي تدور حول جسده.
لحسن حظي ، كان بعيدًا جدًا عن مكاني. بحلول الوقت الذي وصل فيه ، كنت قد ذهبت منذ فترة طويلة.
عندما فتحت فمي مرة أخرى ، حاولت التحدث ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج أي كلام. شعرت وكأن كتلة عالقة داخل فمي تمنعني من الكلام.
ومع ذلك ، فإن مجرد تذكر الضغط الذي أطلقه جعلني أرتعد من الخوف.
كان مخيفا.
كان مخيفا.
بعد أن أدركت خطورة الموقف ، قررت الإسراع.
“خه”
سأل مو جينهاو ، وهو يستمع إلى الشخص الذي يتحدث أثناء البحث في الملف.
رفعت رأسي وأنا أئن ونظرت حولي.
استمر هذا على مدى الدقائق العشر التالية قبل أن تنطفئ السماء ، ومرة أخرى انسكب ضوء الشمس الدافئ.
“هاء ، خمن الأمور نجحت.”
لفترة غير معروفة من الزمن ، فقط الظلام يلف رؤيتي. لم أستطع أن أسمع ، أشعر ، أتذوق ، لا شيء.
تنفست الصعداء.
على الفور ، بدأ الجميع في العمل وبدأوا في التجول حول المونوليث للحصول على فكرة تقريبية عما حدث. كما قاموا بفحص الكاميرات ونظام المراقبة للحصول على فكرة أفضل عما حدث.
بمجرد أن نظرت ، أدركت أن هذه كانت نفس الغرفة كما كانت من قبل ، غرفة المدخل الخاصة. بفضل خاتم المونوليث الذي أخذته من لوثر ، تمكنت من الانتقال الفوري إلى هذه الغرفة.
رن صوت تكسير آخر. بعد ذلك ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الشقوق على سطح الحاجز.
كانت الغرفة لا تزال كما تركتها ، حيث كانت البوابة جاهزة للانطلاق.
أول من كسر حاجز الصمت كان تاسوس الذي حدق في السماء بكفر مطلق.
“الحمد لله ، لقد نجحت الأمور.”
كان هذا هو السيناريو الأسوأ.
على الرغم من أنني كان بإمكاني استخدام هذه البوابة لإنشاء انفجار ، فلو فعلت ذلك ، لما تمكنت من الهروب.
“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااءي”
دعمت نفسي بمساعدة الجدار ، وقفت بضعف. أحدق في البوابة ، كان قلبي هادئًا بشكل مدهش.
على الفور ، ظهر بجانب مو جينهاو ودعمه بجسده. بقبول مساعدة تاسوس ، بدا مو جينهاو ضعيفًا للغاية ، كما لو كان قد تقدم في العمر عدة سنوات.
كنت على بعد خطوة واحدة من الحرية ، وهو الشيء الذي كنت أتمناه طيلة الأشهر الثمانية الماضية. ومع ذلك ، في اللحظة الحاسمة ، عندما كنت على وشك اتخاذ خطوة نحو الحرية ، لدهشتي ، بدلاً من الشعور بالحماس أو السعادة ، شعرت بهدوء شديد.
على الفور ، بدأ الجميع في العمل وبدأوا في التجول حول المونوليث للحصول على فكرة تقريبية عما حدث. كما قاموا بفحص الكاميرات ونظام المراقبة للحصول على فكرة أفضل عما حدث.
ربما كان ذلك بسبب كل ما حدث خلال الأشهر الثمانية الماضية ، أو بسبب الرعب الذي أصابني للتو ، لكنني لم أكن متحمسًا بشكل خاص بشأن هروبي.
على الرغم من أن حروقي كانت تتعافى ببطء ، إلا أنها كانت لا تزال موجودة ، وحتى ذلك الحين ، لم تساعدني الندوب على وجهي في توبيخ هذا الفكر. ضغطت بقبضتي ، وخفضت رأسي وتمتم.
شعرت كما لو أن هذه كانت النتيجة التي كان من المفترض أن تحدث.
بإلقاء نظرة خاطفة على الاتجاه الذي كانت تأتي منه الطاقة للمرة الأخيرة ، استدرت ودخلت البوابة.
“همم؟”
كان مخيفا.
كان إزعاجي من الهدوء تقلبًا مفاجئًا. كان التقلب قويًا لدرجة أن الأرض بدأت تهتز.
عندما فتحت فمي مرة أخرى ، حاولت التحدث ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج أي كلام. شعرت وكأن كتلة عالقة داخل فمي تمنعني من الكلام.
“اللعنة ، اللب على وشك الانفجار.”
“خوك“.
بعد أن أدركت خطورة الموقف ، قررت الإسراع.
توقف أمامهم ، وانحنى بأدب وسلمهم تقريرا.
لم أكن قلقًا بالضرورة بشأن قدوم شخص ما ليأخذني لأن الآخرين كانوا مشغولين بمحاولة احتواء الانفجار ، ولكن حتى ذلك الحين ، بناءً على التموج الآن ، كانت البوابة على وشك الانفجار في أي لحظة الآن.
سعال ضعيف ، أخرجت جرعتين من حقيبتي. دون إضاعة أي لحظة ، قمت بإسقاطهم بسرعة. على الفور ، بدأت كل جروحي في التئام. بما في ذلك الحروق.
من أجل مصلحتي ، كان من الأفضل المغادرة قبل أن تنفجر.
***
“هوو …”
فجأة ، توقفت الطاقة السوداء الملموسة المنبعثة من القلب في الجو ، كما لو كانت مجمدة في الوقت المناسب. بعد ذلك ، انضغمت الطاقة بسرعة معًا في اللب من قبل ، وتخلل الصمت القاتل عبر المناطق المحيطة.
وأنا أتجه نحو البوابة ، أخذت نفسا عميقا. عدت إلى الوراء ، وحدقت في اتجاه حيث كانت البوابات العامة ، رفعت يدي وقلبت إصبعي الأوسط.
“همم؟”
كما فعلت ، أقسمت بصوت عالٍ.
“اللعنة ، لم تكن تلك مزحة“
“الانفجار هو مجرد طعم بسيط لما سيحدث في المستقبل أيها الأغبياء!”
“أنا … سعل … سعل … بخير.”
لما فعلوه بي في الأشهر الثمانية الماضية ، أقسمت لنفسي أنني سأفعل أي شيء في وسعي لتدميرهم.
“نائب القائد ، ماذا علينا أن نفعل؟ بهذا المعدل ، لن يصمد الحاجز طويلا!”
كان هذا وعدًا.
اجتاح الصمت المنطقة. بعد فترة ، توقف وجه مو جينهاو تجاه ملف معين. سأل وهو يلقي نظرة خاطفة على الفرد.
بإلقاء نظرة خاطفة على الاتجاه الذي كانت تأتي منه الطاقة للمرة الأخيرة ، استدرت ودخلت البوابة.
قال الرجل في منتصف العمر بحذر ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الورقة ، ويبتلع جرعة من اللعاب.
مرة أخرى ، أصابني شعور غريب ، واختفى جسدي ببطء.
“تعال.”
شووا -!
تحت ضغط مو جينهاو المرعب ، كان الفرد بالكاد يستطيع التنفس. ومع ذلك ، حشد كل أوقية أخيرة من قوته ، أومأ رأسه بضعف.
أخيرًا ، كنت حرًا.
في غضون نصف ساعة ، تمكنوا بالفعل من حساب الخسائر التي تكبدوها وكذلك اكتشاف هوية الفرد المسؤول عن المأساة.
***
على الفور ، بدأ الجميع في العمل وبدأوا في التجول حول المونوليث للحصول على فكرة تقريبية عما حدث. كما قاموا بفحص الكاميرات ونظام المراقبة للحصول على فكرة أفضل عما حدث.
في نفس الوقت.
مع الأشجار المتناثرة في المسافة والجبال في خلفية المشهد ، اتضح لي أخيرًا أنني لم أعد في المونولث.
“عليك اللعنة.”
مثل حصاة تنجرف في الفراغ اللامتناهي ، شعرت أن وجودي غير مهم.
أثناء وقوفه في السماء ، شتم مو جينهاو بصوت عالٍ. كانت عيناه الرمادية الفاتحة تحدقان ببرود في البوابة أمامه. في منتصفه كان القلب ينبعث من تموجات هائلة من الطاقة التي انتشرت عبر المسافة ، مما أدى إلى موت السماء باللون الأسود.
“اللعنة ، اللب على وشك الانفجار.”
كاتشا -!
– حسنًا ، نظرًا لأنك لا تتحدث ، فأنا أغلق المكالمة.
فجأة ، صاعقة صاعقة سوداء حول القلب ، حيث بدأت التقلبات في التزايد. مع اشتداد التقلبات ، لم يستطع وجه مو جينهاو إلا أن يتغير لأنه شعر بالتهديد من الطاقة المنبعثة من القلب.
ربما كان ذلك بسبب كل ما حدث خلال الأشهر الثمانية الماضية ، أو بسبب الرعب الذي أصابني للتو ، لكنني لم أكن متحمسًا بشكل خاص بشأن هروبي.
خفض رأسه ونظر إلى تاسوس بجانبه.
كانت الكلمات التي أردت أن أقولها ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج صوت من فمي.
“تاسوس ، أحقن المزيد من المانا.”
بمجرد أن نظرت ، أدركت أن هذه كانت نفس الغرفة كما كانت من قبل ، غرفة المدخل الخاصة. بفضل خاتم المونوليث الذي أخذته من لوثر ، تمكنت من الانتقال الفوري إلى هذه الغرفة.
“أنا أحاول.”
على الرغم من أن حروقي كانت تتعافى ببطء ، إلا أنها كانت لا تزال موجودة ، وحتى ذلك الحين ، لم تساعدني الندوب على وجهي في توبيخ هذا الفكر. ضغطت بقبضتي ، وخفضت رأسي وتمتم.
رد تاسوس مرة أخرى مع اشتداد الصبغة التي تدور حول جسده.
أخذ التقرير من أيدي الفرد ، اجتاحت عيون مو جينهاو الباردة التقارير. بينما كان يقرأ ، بدأ الشخص الذي سلمه التقارير يتحدث.
كسر-!
“هوييك!
عندها سمع كلاهما صوت تكسير خفي قادم من القلب تحتهما. سارت التقلبات بشكل أكثر شراسة ، وبدأت طاقة ملموسة سوداء سميكة تنتشر إلى الخارج من القلب.
قال الرجل في منتصف العمر بحذر ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الورقة ، ويبتلع جرعة من اللعاب.
فجأة ، توقفت الطاقة السوداء الملموسة المنبعثة من القلب في الجو ، كما لو كانت مجمدة في الوقت المناسب. بعد ذلك ، انضغمت الطاقة بسرعة معًا في اللب من قبل ، وتخلل الصمت القاتل عبر المناطق المحيطة.
الفصل 281: العودة [2]
“استعدوا لأنفسكم!”
استمر هذا على مدى الدقائق العشر التالية قبل أن تنطفئ السماء ، ومرة أخرى انسكب ضوء الشمس الدافئ.
صرخ مو جينهاو بينما كانت أرديته ترفرف على نطاق واسع في الهواء.
تنهار الورقة التي تحتوي على المعلومات المتعلقة بـ 876 في يديه ، تمتم مو جينهاو تحت أنفاسه.
بكلتا يديه على الحاجز أمامه ، انبثقت هالة مهيبة من جسده. بعده ، نشأت العديد من الهالات المختلفة ، وكانت طاقة تاسوس هي الأقوى في المجموعة.
بمجرد أن نظرت ، أدركت أن هذه كانت نفس الغرفة كما كانت من قبل ، غرفة المدخل الخاصة. بفضل خاتم المونوليث الذي أخذته من لوثر ، تمكنت من الانتقال الفوري إلى هذه الغرفة.
ثم وقع الانفجار.
كان هذا هو السيناريو الأسوأ.
بووم -!
“هل هذا ما أبدو عليه الآن؟”
مثل قصف الرعد ، رن صوت يصم الآذان.
“اللعنة ، كيف سخيف غير مجدية.”
بدأت الأرض ترتجف وبدأت هالة شريرة لا تضاهى بالانتشار من القلب بسرعات غير مسبوقة ، منتشرة في جميع أنحاء الحاجز الذي كان يحيط بها. كانت الطاقة التي كانت تنتشر من الكرة قوية جدا لدرجة أنه كان بإمكانها بسهولة تحويل فرد مصنف [S] إلى مسحوق.
“الانفجار هو مجرد طعم بسيط لما سيحدث في المستقبل أيها الأغبياء!”
“هوييك!
بسبب عدم سماع أي رد ، بدأ الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف يتضايق.
بكلتا يديه على الكرة ، شحب وجه مو جينهاو سريعًا حيث استنفد مانا داخل جسده نفسه بسرعة. بجانبه ، لم يكن أداء تاسوس أفضل بكثير حيث كان مانا ينضب بمعدل أسرع.
***
فيما يتعلق بالآخرين ، لا داعي لقول أي شيء لأنهم سقطوا بسرعة مثل الذباب وبصقوا الدم قبل الإغماء.
كما فعلت ، أقسمت بصوت عالٍ.
“اللعنة ، كيف سخيف غير مجدية.”
بسبب عدم سماع أي رد ، بدأ الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف يتضايق.
يحدق تاسوس في المشهد من أعلى ، ولم يستطع إلا أن يلعن بصوت عالٍ. كلما زاد إغماء الناس كلما زاد العبء الذي تحمله هو ومو جينهاو. ومما زاد الطين بلة ، أنه كان بالفعل ينفد من مانا بسبب القتال الذي خاضه مع آمون.
“هوييك!
كان هذا هو السيناريو الأسوأ.
“876 … 876 … سأتأكد من أنك تدفع مقابل ما قمت به. بغض النظر عن مكان وجودك ، سأحرص على عدم ادخار أي شيء لمطاردتك!”
كسر-!
ربما كان ذلك بسبب كل ما حدث خلال الأشهر الثمانية الماضية ، أو بسبب الرعب الذي أصابني للتو ، لكنني لم أكن متحمسًا بشكل خاص بشأن هروبي.
فجأة ، سمع تاسوس صوت تكسير طفيف قادم من الحاجز. ظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو ينظر إلى مو جينهاو.
فجأة ، سمع تاسوس صوت تكسير طفيف قادم من الحاجز. ظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو ينظر إلى مو جينهاو.
نظر إليه مرة أخرى ، أصبح وجه مو جينهاو خطيرًا للغاية.
“تعال.”
كسر-!
كان مخيفا.
رن صوت تكسير آخر. بعد ذلك ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الشقوق على سطح الحاجز.
بووم -!
“القرف!”
“هووو”.
لعن تاسوس لأن الدم بدأ يتدفق من أنفه. استدار نحو مو جينهاو ، صرخ.
في غضون ثوان ، تقلص الحاجز حتى أصبح بحجم كرة القدم. داخلها ، كانت الطاقة المرعبة تتأرجح.
“نائب القائد ، ماذا علينا أن نفعل؟ بهذا المعدل ، لن يصمد الحاجز طويلا!”
“مفهوم ”
“… أنا أعرف.”
“ما الخسارة التقريبية لقوتنا؟”
كان مو جينهاو يحدق بجدية في الحاجز المتصدع ، ويبدو أنه توصل إلى قرار ، مما أثار دهشة تاسوس ، وأغلق عينيه فجأة.
كسر-!
تومض تعبير قاتم في عينيه.
عند التحديق في السماء من الأسفل ، لم يتكلم أحد بينما كان الصمت المطلق يلف البيئة المحيطة.
“أعتقد أنني سأضطر إلى اللجوء إلى هذا.”
“أرى.”
استنشق مو جينهاو بعمق.
فجأة ، صاعقة صاعقة سوداء حول القلب ، حيث بدأت التقلبات في التزايد. مع اشتداد التقلبات ، لم يستطع وجه مو جينهاو إلا أن يتغير لأنه شعر بالتهديد من الطاقة المنبعثة من القلب.
فتح عينيه ، ورفع كلتا يديه ، اندلعت فجأة طاقة مرعبة من جسده ، وماتت السماء تمامًا باللون الأحمر. بعد ذلك ، بقبض قبضتيه ، تقلص الوهج الأحمر بسرعة حتى ظهرت عصا حمراء كبيرة في يده.
“انطلق.”
أممم -!
فتحت فمي ، في الثواني القليلة الأولى ، لم تخرج أي كلمات من فمي لأن الشيء الوحيد الذي خرج من فمي كان ضوضاء متوترة.
رفع العصا في الهواء ، ونقر عليها برفق في الهواء. لقد كانت نقرة بسيطة على ما يبدو ، ومع ذلك ، في اللحظة التي نقر فيها في الهواء ، بدأت المساحة المحيطة به في الانهيار حيث غلف توهج أحمر الحاجز المحيط بالبوابة ، قبل أن يتقلص بالكامل ليشكل حاجزًا آخر.
“الحمد لله ، لقد نجحت الأمور.”
بمجرد تشكيل الحاجز الجديد ، تحطم الحاجز السابق تمامًا ، وتدفقت الطاقة المتبقية من الانفجار باتجاه الحاجز الأحمر.
بمجرد تشكيل الحاجز الجديد ، تحطم الحاجز السابق تمامًا ، وتدفقت الطاقة المتبقية من الانفجار باتجاه الحاجز الأحمر.
لحسن الحظ ، مع تمكن الحاجز السابق من امتصاص الكثير من الطاقة من الانفجار ، كان الحاجز الأحمر قادرًا على تحمل الصدمة.
كانت الغرفة لا تزال كما تركتها ، حيث كانت البوابة جاهزة للانطلاق.
كان مو جينهاو يراقب من السماء وكأنه خالد ، وشد يده فجأة وصرخ.
بووم -!
“لمدة.”
أثناء هبوطي على الأرض ، تنفست بشراهة الأكسجين الموجود في الهواء. كان الدم يسيل على الأرض وأنا أنزف من كل الفتحات على وجهي.
انتشر صوته الأبدي نحو المناطق المحيطة ، وانكمش الحاجز الأحمر بسرعة. كان العرق يسيل من جانب وجهه ، حيث تشوه وجهه بسرعة.
ربما كان ذلك بسبب كل ما حدث خلال الأشهر الثمانية الماضية ، أو بسبب الرعب الذي أصابني للتو ، لكنني لم أكن متحمسًا بشكل خاص بشأن هروبي.
في غضون ثوان ، تقلص الحاجز حتى أصبح بحجم كرة القدم. داخلها ، كانت الطاقة المرعبة تتأرجح.
—
“تعال.”
–تفجر!
يلوح بيده ، وسرعان ما وصل الحاجز بحجم كرة القدم أمام مو جينهاو. تلوح الكرة الصغيرة بعصاها ، وسرعان ما طارت في السماء من فوق. يحدق في الكرة في السماء ، بدأ الدم يقطر من عيون مو جينهاو حيث شحبت بشرته بشكل ملحوظ.
عند التحديق في السماء من الأسفل ، لم يتكلم أحد بينما كان الصمت المطلق يلف البيئة المحيطة.
–تفجر!
–تفجر!
فجأة ، بصق دمًا مروعًا الجميع بالقرب منه.
لأول مرة منذ فترة طويلة ، شعرت أن العالم يبدو جميلًا حقًا.
“نائب القائد!”
استنشق مو جينهاو بعمق.
“لا تأتي …”
مثلما كان الآخرون على وشك الاقتراب منه للتأكد من أنه بخير ، رفع مو جينهاو يده لمنعهم.
مثلما كان الآخرون على وشك الاقتراب منه للتأكد من أنه بخير ، رفع مو جينهاو يده لمنعهم.
–تفجر!
“أنا و- هواك !!”
كسر-!
بصق فم آخر من الدم ، رفع مو جينهاو رأسه في الهواء بضعف. بمجرد أن لم يعد بإمكانه رؤية الكرة في السماء ، غمغم بهدوء.
لما فعلوه بي في الأشهر الثمانية الماضية ، أقسمت لنفسي أنني سأفعل أي شيء في وسعي لتدميرهم.
“انطلق.”
عند الهبوط على الأرض ، عرض تاسوس على مو جينهاو الجلوس ، لكنه رفض على الفور. التفت مو جينهاو وتحديقه في المشهد ، ونظر إلى تاسوس وأمر.
بووم -!
-مرحبا؟ من هذا؟
بعد كلامه ، دوى انفجار آخر مرعب. ارتفعت السحب والرياح مع وقوع الانفجار ، مما أدى إلى تغطية السماء بالكامل بالنيران. ارتعدت الأرض بلا حسيب ولا رقيب ، وأخذت يحدق في المشهد من الأسفل ، شعرت وكأن العالم كله على وشك الانتهاء.
هذه المرة ، هربت الكلمات أخيرًا من شفتي.
بدا الأمر وكأن نهاية العالم قد نزلت.
“… أنا أعرف.”
استمر هذا على مدى الدقائق العشر التالية قبل أن تنطفئ السماء ، ومرة أخرى انسكب ضوء الشمس الدافئ.
عند التحديق في السماء من الأسفل ، لم يتكلم أحد بينما كان الصمت المطلق يلف البيئة المحيطة.
عند التحديق في السماء من الأسفل ، لم يتكلم أحد بينما كان الصمت المطلق يلف البيئة المحيطة.
“هوييك!
“- من فعل ذلك؟”
كان أعضاء المونوليث فعالين.
أول من كسر حاجز الصمت كان تاسوس الذي حدق في السماء بكفر مطلق.
“لا ، لا ، لا ، لا تغلق الخط .”
مر برد بعموده الفقري وهو يتذكر الانفجار الذي حدث للتو. الطاقة التي أتت منه جعلته يرتجف من الخوف. كان قوية جدا.
عندما فتحت فمي مرة أخرى ، حاولت التحدث ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج أي كلام. شعرت وكأن كتلة عالقة داخل فمي تمنعني من الكلام.
–تفجر!
وهكذا ، بعد فترة ، ضغطت على جهة اتصال معينة واتصلت بهم. عندما اتصلت بالرقم ، تأكدت من الاتصال باستخدام خط لا يمكن تعقبه.
أذهل تاسوس من ذهوله صوت الدم المتدفق على الأرض. استدار ، صرخ.
مع الأشجار المتناثرة في المسافة والجبال في خلفية المشهد ، اتضح لي أخيرًا أنني لم أعد في المونولث.
“نائب القائد“.
فجأة ، سمع تاسوس صوت تكسير طفيف قادم من الحاجز. ظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو ينظر إلى مو جينهاو.
على الفور ، ظهر بجانب مو جينهاو ودعمه بجسده. بقبول مساعدة تاسوس ، بدا مو جينهاو ضعيفًا للغاية ، كما لو كان قد تقدم في العمر عدة سنوات.
سرعان ما رن صوت مألوف داخل أذني.
“نائب القائد ، هل أنت بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟”
فتح عينيه ، ورفع كلتا يديه ، اندلعت فجأة طاقة مرعبة من جسده ، وماتت السماء تمامًا باللون الأحمر. بعد ذلك ، بقبض قبضتيه ، تقلص الوهج الأحمر بسرعة حتى ظهرت عصا حمراء كبيرة في يده.
“أنا … سعل … سعل … بخير.”
لم أكن قلقًا بالضرورة بشأن قدوم شخص ما ليأخذني لأن الآخرين كانوا مشغولين بمحاولة احتواء الانفجار ، ولكن حتى ذلك الحين ، بناءً على التموج الآن ، كانت البوابة على وشك الانفجار في أي لحظة الآن.
رد ضعيفًا على مو جينهاو وهو نزل نحو الأرض مع تاسوس.
بإلقاء نظرة خاطفة على الاتجاه الذي كانت تأتي منه الطاقة للمرة الأخيرة ، استدرت ودخلت البوابة.
عند الهبوط على الأرض ، عرض تاسوس على مو جينهاو الجلوس ، لكنه رفض على الفور. التفت مو جينهاو وتحديقه في المشهد ، ونظر إلى تاسوس وأمر.
“سيدي ، لقد أكملنا التقارير“.
“تاسوس ، أريدك أن تطلب من شخص ما أن يبلغني بالخسائر التي تكبدناها من هذه المحنة ، و …” توقف مؤقتًا ، وجه مو جينهاو ملتوي بوحشية. “أريدك أن تخبرني من هو المسؤول عن هذا!”
“نعم نعم”
على الرغم من أن مو جينهاو كان ضعيفًا للغاية ، وأصيب بجروح خطيرة ، بينما كان بصق تلك الكلمات ، لم يستطع تاسوس والناس من حوله إلا أن يرتجفوا قليلاً.
“ما الخسارة التقريبية لقوتنا؟”
“مفهوم ”
انه المسؤول عن الانفجار “.
على الفور ، بدأ الجميع في العمل وبدأوا في التجول حول المونوليث للحصول على فكرة تقريبية عما حدث. كما قاموا بفحص الكاميرات ونظام المراقبة للحصول على فكرة أفضل عما حدث.
لحسن الحظ ، مع تمكن الحاجز السابق من امتصاص الكثير من الطاقة من الانفجار ، كان الحاجز الأحمر قادرًا على تحمل الصدمة.
كان أعضاء المونوليث فعالين.
“مرحبًا ، الثعبان الصغير…. إنه أنا.”
في غضون نصف ساعة ، تمكنوا بالفعل من حساب الخسائر التي تكبدوها وكذلك اكتشاف هوية الفرد المسؤول عن المأساة.
“عليك اللعنة.”
كان يقترب من مو جينهاو وتاسوس ، كان رجلاً طويل القامة في منتصف العمر. على الرغم من أنه كان أضعف بكثير من أمثالهم ، إلا أنه كان يتمتع بهالة من رتبة [S].
“أرى…”
توقف أمامهم ، وانحنى بأدب وسلمهم تقريرا.
عض شفتي ، ارتجف جسدي قليلاً. أصبح جانب وجنتي دافئًا ، حيث بدأت قطرات صغيرة تتساقط باتجاه يدي.
“سيدي ، لقد أكملنا التقارير“.
بدأت الأرض ترتجف وبدأت هالة شريرة لا تضاهى بالانتشار من القلب بسرعات غير مسبوقة ، منتشرة في جميع أنحاء الحاجز الذي كان يحيط بها. كانت الطاقة التي كانت تنتشر من الكرة قوية جدا لدرجة أنه كان بإمكانها بسهولة تحويل فرد مصنف [S] إلى مسحوق.
“شكرًا لك.”
كانت الكلمات التي أردت أن أقولها ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج صوت من فمي.
أخذ التقرير من أيدي الفرد ، اجتاحت عيون مو جينهاو الباردة التقارير. بينما كان يقرأ ، بدأ الشخص الذي سلمه التقارير يتحدث.
توقف أمامهم ، وانحنى بأدب وسلمهم تقريرا.
“سيدي ، الخسائر فادحة. تم تدمير نصف المبنى تقريبًا ، وفقدنا جزءًا كبيرًا من قوتنا. يقدر الضرر بحوالي 10 مليارات يو.”
زفيرًا بصوت عالٍ ، ومسح جانب عيني ، نقرت على سواري وأخرجت هاتفي.
سأل مو جينهاو ، وهو يستمع إلى الشخص الذي يتحدث أثناء البحث في الملف.
قال الرجل في منتصف العمر بحذر ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الورقة ، ويبتلع جرعة من اللعاب.
“ما الخسارة التقريبية لقوتنا؟”
الفصل 281: العودة [2]
“ثمانية رتبة S ، وخمسة وعشرون رتبة A ، وأكثر من مائة رتبة B وما دونها.”
مرة أخرى ، أصابني شعور غريب ، واختفى جسدي ببطء.
“أرى…”
بدأت الأرض ترتجف وبدأت هالة شريرة لا تضاهى بالانتشار من القلب بسرعات غير مسبوقة ، منتشرة في جميع أنحاء الحاجز الذي كان يحيط بها. كانت الطاقة التي كانت تنتشر من الكرة قوية جدا لدرجة أنه كان بإمكانها بسهولة تحويل فرد مصنف [S] إلى مسحوق.
اجتاح الصمت المنطقة. بعد فترة ، توقف وجه مو جينهاو تجاه ملف معين. سأل وهو يلقي نظرة خاطفة على الفرد.
عند الهبوط على الأرض ، عرض تاسوس على مو جينهاو الجلوس ، لكنه رفض على الفور. التفت مو جينهاو وتحديقه في المشهد ، ونظر إلى تاسوس وأمر.
“876. أخبرني المزيد عنه.”
مثل قصف الرعد ، رن صوت يصم الآذان.
قال الرجل في منتصف العمر بحذر ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الورقة ، ويبتلع جرعة من اللعاب.
“أرى…”
انه المسؤول عن الانفجار “.
على الرغم من أنني كان بإمكاني استخدام هذه البوابة لإنشاء انفجار ، فلو فعلت ذلك ، لما تمكنت من الهروب.
“حسنا؟ ” بعد وضع الأوراق على الأرض ، غلف ضغوط مرعبة البيئة المحيطة فجأة. تحدّث مو جينهاو في وجه الفرد ببرود ، “… إذن أنت تقول إن الشخص المسؤول عن كل هذا هو نتاج إحدى تجاربنا؟ ”
بدأت الأرض ترتجف وبدأت هالة شريرة لا تضاهى بالانتشار من القلب بسرعات غير مسبوقة ، منتشرة في جميع أنحاء الحاجز الذي كان يحيط بها. كانت الطاقة التي كانت تنتشر من الكرة قوية جدا لدرجة أنه كان بإمكانها بسهولة تحويل فرد مصنف [S] إلى مسحوق.
تحت ضغط مو جينهاو المرعب ، كان الفرد بالكاد يستطيع التنفس. ومع ذلك ، حشد كل أوقية أخيرة من قوته ، أومأ رأسه بضعف.
شعرت كما لو أن هذه كانت النتيجة التي كان من المفترض أن تحدث.
“نعم نعم”
“ما الخسارة التقريبية لقوتنا؟”
“أرى.”
كما فعلت ، أقسمت بصوت عالٍ.
كراكا -!
كان هذا وعدًا.
اختفى الضغط فجأة. ولوح بيده ، دوى صوت كسر العظام ، بينما اصطدم جسد بجدار من بعيد.
اجتاح الصمت المنطقة. بعد فترة ، توقف وجه مو جينهاو تجاه ملف معين. سأل وهو يلقي نظرة خاطفة على الفرد.
تنهار الورقة التي تحتوي على المعلومات المتعلقة بـ 876 في يديه ، تمتم مو جينهاو تحت أنفاسه.
“انطلق.”
“876 … 876 … سأتأكد من أنك تدفع مقابل ما قمت به. بغض النظر عن مكان وجودك ، سأحرص على عدم ادخار أي شيء لمطاردتك!”
عند الهبوط على الأرض ، عرض تاسوس على مو جينهاو الجلوس ، لكنه رفض على الفور. التفت مو جينهاو وتحديقه في المشهد ، ونظر إلى تاسوس وأمر.
كل كلمة من كلماته تحتوي على قدر لا يمكن تصوره من الكراهية.
—
***
ربما كان ذلك بسبب كل ما حدث خلال الأشهر الثمانية الماضية ، أو بسبب الرعب الذي أصابني للتو ، لكنني لم أكن متحمسًا بشكل خاص بشأن هروبي.
الظلام.
كان مو جينهاو يراقب من السماء وكأنه خالد ، وشد يده فجأة وصرخ.
لفترة غير معروفة من الزمن ، فقط الظلام يلف رؤيتي. لم أستطع أن أسمع ، أشعر ، أتذوق ، لا شيء.
“876 … 876 … سأتأكد من أنك تدفع مقابل ما قمت به. بغض النظر عن مكان وجودك ، سأحرص على عدم ادخار أي شيء لمطاردتك!”
مثل حصاة تنجرف في الفراغ اللامتناهي ، شعرت أن وجودي غير مهم.
عض شفتي ، ارتجف جسدي قليلاً. أصبح جانب وجنتي دافئًا ، حيث بدأت قطرات صغيرة تتساقط باتجاه يدي.
لحسن الحظ ، لم يستمر هذا الظلام الذي لا نهاية له على ما يبدو إلى الأبد حيث بدأ ينحسر ببطء. سرعان ما عادت لي كل حواسي ، كما صاف ذهني.
بفتح عيني ، أول ما رأيته كان سماء زرقاء صافية. غطت أشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس جسدي بلطف بينما جلست ضعيفًا.
“خه ..”
مثلما كان الآخرون على وشك الاقتراب منه للتأكد من أنه بخير ، رفع مو جينهاو يده لمنعهم.
نجا تأوه من شفتي.
سأل مو جينهاو ، وهو يستمع إلى الشخص الذي يتحدث أثناء البحث في الملف.
بفتح عيني ، أول ما رأيته كان سماء زرقاء صافية. غطت أشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس جسدي بلطف بينما جلست ضعيفًا.
كنت على بعد خطوة واحدة من الحرية ، وهو الشيء الذي كنت أتمناه طيلة الأشهر الثمانية الماضية. ومع ذلك ، في اللحظة الحاسمة ، عندما كنت على وشك اتخاذ خطوة نحو الحرية ، لدهشتي ، بدلاً من الشعور بالحماس أو السعادة ، شعرت بهدوء شديد.
“سعال … سعال …”
“876 … 876 … سأتأكد من أنك تدفع مقابل ما قمت به. بغض النظر عن مكان وجودك ، سأحرص على عدم ادخار أي شيء لمطاردتك!”
سعال ضعيف ، أخرجت جرعتين من حقيبتي. دون إضاعة أي لحظة ، قمت بإسقاطهم بسرعة. على الفور ، بدأت كل جروحي في التئام. بما في ذلك الحروق.
بكلتا يديه على الحاجز أمامه ، انبثقت هالة مهيبة من جسده. بعده ، نشأت العديد من الهالات المختلفة ، وكانت طاقة تاسوس هي الأقوى في المجموعة.
“أين أنا؟”
– حسنًا ، نظرًا لأنك لا تتحدث ، فأنا أغلق المكالمة.
بمجرد أن انتهيت من أخذ الجرعات ، ورفعت رأسي ، نظرت نحو محيطي. لدهشتي ، اكتشفت أنني كنت في وسط سهل شاسع.
“تاسوس ، أريدك أن تطلب من شخص ما أن يبلغني بالخسائر التي تكبدناها من هذه المحنة ، و …” توقف مؤقتًا ، وجه مو جينهاو ملتوي بوحشية. “أريدك أن تخبرني من هو المسؤول عن هذا!”
مع الأشجار المتناثرة في المسافة والجبال في خلفية المشهد ، اتضح لي أخيرًا أنني لم أعد في المونولث.
استنشقت الهواء النقي ، وأدركت أنني لم أعد داخل حفرة الجحيم تلك ، خلال الدقائق العشر التالية ، حدقت بهدوء في المشهد أمامي ، أحاول قصارى جهدي أن أحفره في ذهني.
“خوك“.
اجتاح الصمت المنطقة. بعد فترة ، توقف وجه مو جينهاو تجاه ملف معين. سأل وهو يلقي نظرة خاطفة على الفرد.
عض شفتي ، ارتجف جسدي قليلاً. أصبح جانب وجنتي دافئًا ، حيث بدأت قطرات صغيرة تتساقط باتجاه يدي.
استنشق مو جينهاو بعمق.
“أنا حر…”
وهكذا ، بعد فترة ، ضغطت على جهة اتصال معينة واتصلت بهم. عندما اتصلت بالرقم ، تأكدت من الاتصال باستخدام خط لا يمكن تعقبه.
تمتمت بصوت أجش.
“آه…”
استنشقت الهواء النقي ، وأدركت أنني لم أعد داخل حفرة الجحيم تلك ، خلال الدقائق العشر التالية ، حدقت بهدوء في المشهد أمامي ، أحاول قصارى جهدي أن أحفره في ذهني.
“تاسوس ، أحقن المزيد من المانا.”
لأول مرة منذ فترة طويلة ، شعرت أن العالم يبدو جميلًا حقًا.
“الانفجار هو مجرد طعم بسيط لما سيحدث في المستقبل أيها الأغبياء!”
“هووو”.
– حسنًا ، نظرًا لأنك لا تتحدث ، فأنا أغلق المكالمة.
زفيرًا بصوت عالٍ ، ومسح جانب عيني ، نقرت على سواري وأخرجت هاتفي.
كان هذا هو السيناريو الأسوأ.
عند تشغيل الهاتف والتمرير عبر جهات الاتصال الخاصة بي ، ألقيت فجأة لمحة عن تفكيري.
عندما رأيت أن الثعبان الصغير كان على وشك إنهاء المكالمة ، وابتلاع جرعة من اللعاب ، وتهدئة نفسي ، تحدثت أخيرًا.
“هل هذا ما أبدو عليه الآن؟”
“همم؟”
عند لمس وجهي ، كانت الكلمة الوحيدة التي خطرت ببالي هي “بشع“ .
ثم وقع الانفجار.
على الرغم من أن حروقي كانت تتعافى ببطء ، إلا أنها كانت لا تزال موجودة ، وحتى ذلك الحين ، لم تساعدني الندوب على وجهي في توبيخ هذا الفكر. ضغطت بقبضتي ، وخفضت رأسي وتمتم.
وهكذا ، بعد فترة ، ضغطت على جهة اتصال معينة واتصلت بهم. عندما اتصلت بالرقم ، تأكدت من الاتصال باستخدام خط لا يمكن تعقبه.
“لا يمكنني السماح للآخرين برؤيتي بهذه الطريقة”.
في نفس الوقت.
بالتأكيد لن يمانع الآخرون في مظهري الحالي ، لكنني كنت أفكر. لم أكن أريدهم أن يروا الحالة التي كنت فيها. خاصةً نولا.
فجأة ، صاعقة صاعقة سوداء حول القلب ، حيث بدأت التقلبات في التزايد. مع اشتداد التقلبات ، لم يستطع وجه مو جينهاو إلا أن يتغير لأنه شعر بالتهديد من الطاقة المنبعثة من القلب.
لم تستطع.
عند الهبوط على الأرض ، عرض تاسوس على مو جينهاو الجلوس ، لكنه رفض على الفور. التفت مو جينهاو وتحديقه في المشهد ، ونظر إلى تاسوس وأمر.
وهكذا ، بعد فترة ، ضغطت على جهة اتصال معينة واتصلت بهم. عندما اتصلت بالرقم ، تأكدت من الاتصال باستخدام خط لا يمكن تعقبه.
كان يقترب من مو جينهاو وتاسوس ، كان رجلاً طويل القامة في منتصف العمر. على الرغم من أنه كان أضعف بكثير من أمثالهم ، إلا أنه كان يتمتع بهالة من رتبة [S].
–مرحبًا؟
الظلام.
سرعان ما رن صوت مألوف داخل أذني.
استنشق مو جينهاو بعمق.
“آه…”
تمتمت بصوت أجش.
فتحت فمي ، في الثواني القليلة الأولى ، لم تخرج أي كلمات من فمي لأن الشيء الوحيد الذي خرج من فمي كان ضوضاء متوترة.
كسر-!
عندما فتحت فمي مرة أخرى ، حاولت التحدث ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج أي كلام. شعرت وكأن كتلة عالقة داخل فمي تمنعني من الكلام.
عض شفتي ، ارتجف جسدي قليلاً. أصبح جانب وجنتي دافئًا ، حيث بدأت قطرات صغيرة تتساقط باتجاه يدي.
-مرحبا؟ من هذا؟
“نائب القائد ، ماذا علينا أن نفعل؟ بهذا المعدل ، لن يصمد الحاجز طويلا!”
بسبب عدم سماع أي رد ، بدأ الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف يتضايق.
“حسنا؟ ” بعد وضع الأوراق على الأرض ، غلف ضغوط مرعبة البيئة المحيطة فجأة. تحدّث مو جينهاو في وجه الفرد ببرود ، “… إذن أنت تقول إن الشخص المسؤول عن كل هذا هو نتاج إحدى تجاربنا؟ ”
– إذا لم ترد ، سأقوم بإنهاء المكالمة.
“الانفجار هو مجرد طعم بسيط لما سيحدث في المستقبل أيها الأغبياء!”
“لا ، لا ، لا ، لا تغلق الخط .”
مع الأشجار المتناثرة في المسافة والجبال في خلفية المشهد ، اتضح لي أخيرًا أنني لم أعد في المونولث.
كانت الكلمات التي أردت أن أقولها ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج صوت من فمي.
“- من فعل ذلك؟”
– حسنًا ، نظرًا لأنك لا تتحدث ، فأنا أغلق المكالمة.
بالتأكيد لن يمانع الآخرون في مظهري الحالي ، لكنني كنت أفكر. لم أكن أريدهم أن يروا الحالة التي كنت فيها. خاصةً نولا.
عندما رأيت أن الثعبان الصغير كان على وشك إنهاء المكالمة ، وابتلاع جرعة من اللعاب ، وتهدئة نفسي ، تحدثت أخيرًا.
رفعت رأسي وأنا أئن ونظرت حولي.
هذه المرة ، هربت الكلمات أخيرًا من شفتي.
“اللعنة ، كيف سخيف غير مجدية.”
“مرحبًا ، الثعبان الصغير…. إنه أنا.”
كانت الكلمات التي أردت أن أقولها ، لكن مرة أخرى ، لم يخرج صوت من فمي.
صرخ مو جينهاو بينما كانت أرديته ترفرف على نطاق واسع في الهواء.
——-——
“هل هذا ما أبدو عليه الآن؟”
ترجمة FLASH
نجا تأوه من شفتي.
—
“استعدوا لأنفسكم!”
اية (52) رَبَّنَآ ءَامَنَّا بِمَآ أَنزَلۡتَ وَٱتَّبَعۡنَا ٱلرَّسُولَ فَٱكۡتُبۡنَا مَعَ ٱلشَّٰهِدِينَ (53) سورة آل عمران الاية (53)
شعرت كما لو أن هذه كانت النتيجة التي كان من المفترض أن تحدث.
“نائب القائد“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
