نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 278

فوضى عارمة [3]

فوضى عارمة [3]

الفصل 278: فوضى عارمة [3]

“… ما هذا الضغط؟ ” 

 

قطع تاسوس عندما كان مستعدًا لشن هجومه ، تحطمت صورتان ظليتان أسودان بالقرب منه. بإلقاء نظرة خاطفة على المكان الذي تحطمت فيه الصور الظلية ، كانت حواجب تاسوس متماسكة.

انفجار

كان أول من رد على الهجوم هو آمون ، الذي داس بقدمه على الأرض بينما وميض وهج أخضر تحت قدميه. بعد ذلك ، اختفى من المكان الذي كان يقف فيه عندما دوى هدير مدوي.

تحطمت الأشجار على الأرض ، وكان أحد كبار السن ذوي غطاء أسود.  كسر العديد من الأشجار ، وانزلق جسده على الأرض تاركًا وراءه أثرًا هائلاً من الدمار. 

لكنني علمت أن هذا لم يعد خيارًا.

“شقيقي!”

أخيرًا ، أدرك تاسوس مدى صعوبة دفاع آمون ، ولم يكن محبطًا. أغلق عينيه ، وأطلق نفسا طويلا. 

الأصغر!” 

إذا كان نائب القائد قد ظهر ، فعندئذ كانوا في خطر شديد.

رافق سقوط الشيخ ذو الرداء الأسود صوتان أجشّان.  كان اثنان من الشيوخ الآخرين.

“——!”

بمجرد إزالة الغبار ، ظهر الرجل ذو الرداء الأسود على الأرض مغمى عليهمقارنة بما سبق ، كانت الهالة التي تدور حوله باهتة للغاية ، مما يشير إلى إصابته بجروح خطيرة

فجأة اندفعت المانا داخل جسده في جميع الاتجاهات. وبعد ذلك ، بدأ ببطء يتقارب نحو سيف ذو حدين في يده.

“اقتل هذه الكلبة. لا يمكننا تركها تعيش بعد ما فعلته!”

“اقتل هذه الكلبة. لا يمكننا تركها تعيش بعد ما فعلته!”

كان الشيخان يحدقان في أخيهما ، ونظر إلى بعضهما البعض بعيون غاضبة غائمة.  ومع ذلك ، على الرغم من أنهم قالوا هذه الكلمات ، لم يتحرك أي منهما. القوة المخيفة التي أظهرتها مونيكا لكليهما ، تركت مشاعر الخوف العالقة داخل عقولهم. 

“لا ، لا ، لا ، لا يمكن أن يحدث هذا” تجولت في الغرفة ويدي على ذقني ، بدأت أفكر في الموقف.  رتبة مو جياهاو هي، بينما مونيكا وآمونوعلى التوالى.  يضاف إلى حقيقة أن تاسوس موجود هنا أيضا ، وقوته…  ليس لديهم أي فرصة. 

ومما زاد الطين بلة ، الآن بعد رحيل شقيقهم ، تضاءلت قوتهم إلى النصف.  حتى ذلك الحين ، لم يستمر ترددهم في الحسم لفترة طويلة حيث ارتفعت هالتهم. 

دفع الدرع بعيدًا عنه ، نظر آمون بشكل استفزازي إلى تاسوس وسخر منه. 

تحدق بهم من زاوية عينيها ، اشتعلت النيران في عيون مونيكا البرتقالية.  تدير رأسها لإلقاء نظرة أفضل وتراقبهم من موقعها ، يمكنها أن تخبرهم أنهم كانوا في صراعهم الأخير. خطوة أخرى منها ، وانتهوا من أجلها.

أضاء أثر نادر من الجلاء على عينيه ، حيث لم تترك بصره آمون الذي كان يقف مقابله.

هذا كان متوقعا بالرغم من ذلك على مدار الدقائق الخمس الماضية ، كانا يقتربان من بعضهما البعض دون توقف ، وأطلقوا بشكل متكرر أقوى حركاتهم كلما أمكنهم ذلك.  في تلك التبادلات ، تمكنت مونيكا من كسب اليد العليا في كل مرة تقريبًا. الآن بعد أن ذهب أحد إخوانهم ، كانت المعركة جيدة كما فعلت.

“… ما هذا الضغط؟ ” 

“ها …”

أخيرًا ، اصطدم الشعاع بالدرع ، وانتشرت موجة صدمات قوية في جميع أنحاء المنطقة مما أدى إلى تكوين فوهة بركان ضخمة حيث غلف الغبار المنطقة. 

ومع ذلك ، لم تكن مونيكا أيضًا في حالة مثالية.  على الرغم من أن إصاباتها كانت أخف بكثير من الكبار الثلاثة ، إلا أن قدرتها على التحمل لم تكن كذلك. قدرت أنه في غضون عشر دقائق ، سوف تستنفد مانا وقدرتها على التحمل تمامًا. 

بدأت ببطء في صياغة خطة داخل ذهني. 

كان عليها إنهاء الأمور بسرعة

دفعني الضغط الذي يشع من الناس في المسافة إلى ابتلاع جرعة من لعابي بشكل لا إرادي.

رفعت المانا سيفها في الهواء ، واندفعت داخل جسدها مثل سيل من الماء مع توسع اللون المحيط بها بسرعةمن الأسفل ، بدا وكأن غروب الشمس قد ظهر من خلفها.

“لا يمكن أن يكون إلا هو.” 

بدت مهيبة للغاية

كلما فكرت في الموقف ، أدركت مدى خطورته. 

وااا -!

“ماذا تظن نفسك فاعلا!” 

بينما كانت مونيكا تستعد لإنهاء الزعيمين المتبقيين في الهواء ، على الأرض ، انطلقت شعاع مرعب من الضوء باتجاه درع أسود ملموس ضخم يشع بكميات هائلة من المانا.

لقد كان قوياً لدرجة أنه حتى هجوم عادي كامل القوة منه لم يترك أي خدش فيه. كانت متينة للغاية. 

مثل نجم شهاب ، أينما مرت الشعاع ، لم يُترك أي شيء سوى الدمار حيث أحرق كل شيء في جواره

“آه ، اللعنة!” ملعون بصوت عال. “اسمحوا لي أن أخذ استراحة لمرة واحدة!” 

طفرة -!

بمجرد إزالة الغبار ، وأصبحت ملامح الصور الظلية واضحة ، ظهر أثر الازدراء على وجه تاسوس. 

أخيرًا ، اصطدم الشعاع بالدرع ، وانتشرت موجة صدمات قوية في جميع أنحاء المنطقة مما أدى إلى تكوين فوهة بركان ضخمة حيث غلف الغبار المنطقة

بدت مهيبة للغاية. 

بمجرد أن تم إزالة الغبار من التواطؤ ، في منتصف الحفرة لم يكن هناك سوى منطقة واحدة لم تتأثركان آمون يقف في وسطه ، فوق هيكل صغير ، ذراعيه متقاطعتان بشكل متعامدكان الدرع الأسود يرفرف أمامه مترين

“… عديم الفائدة.”

دفع الدرع بعيدًا عنه ، نظر آمون بشكل استفزازي إلى تاسوس وسخر منه

تمتم بنبرة عالية بما يكفي ليسمعها الجميع.  ثم ، رفع عينيه عن جثث الشيوخ الثلاثة ، وتوقفت عينيه على تاسوس.

هل تعتقد أن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يؤذيني؟” 

تحدق بهم من زاوية عينيها ، اشتعلت النيران في عيون مونيكا البرتقالية.  تدير رأسها لإلقاء نظرة أفضل وتراقبهم من موقعها ، يمكنها أن تخبرهم أنهم كانوا في صراعهم الأخير. خطوة أخرى منها ، وانتهوا من أجلها.

حسنًا ، ليس حقًا“.

ترجمة FLASH

تمسك تاسوس بإحكام على سيف ذو حدين في يده.

“ماذا؟” 

أضاء أثر نادر من الجلاء على عينيه ، حيث لم تترك بصره آمون الذي كان يقف مقابله.

“هايز ، لقد اعتقدت حقا أنهم سيكونون كافيين.”

لأكون صادقًا ، اعتقدت أنني سأكون قادرًا على الأقل على خدش درعك ، أعتقد أن لقبك ليس من أجل لا شيء.” 

كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت بأنني كنت حول هوية الرجل العجوز. 

على الرغم من أنه كان على علم بقدرات آمون لفترة طويلة ، حيث جربها لأول مرة ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يشعر بأن الناس قد قلصوا من قوة دفاعهكان أقوى بكثير مما كان يتوقع

“هل تعتقد أن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يؤذيني؟” 

لقد كان قوياً لدرجة أنه حتى هجوم عادي كامل القوة منه لم يترك أي خدش فيهكانت متينة للغاية

بينما كنت أركض ، ألقي نظرة خاطفة على المسافة للمرة الأخيرة ، عض شفتي بقوة حتى يتدفق الدم من الجانب ، تحولت تروس عقلي بسرعات لا تصدق. 

أخيرًا ، أدرك تاسوس مدى صعوبة دفاع آمون ، ولم يكن محبطًاأغلق عينيه ، وأطلق نفسا طويلا

أخيرًا ، أدرك تاسوس مدى صعوبة دفاع آمون ، ولم يكن محبطًا. أغلق عينيه ، وأطلق نفسا طويلا. 

فجأة اندفعت المانا داخل جسده في جميع الاتجاهاتوبعد ذلك ، بدأ ببطء يتقارب نحو سيف ذو حدين في يده.

لقد كان قوياً لدرجة أنه حتى هجوم عادي كامل القوة منه لم يترك أي خدش فيه. كانت متينة للغاية. 

شيييييينج!

يحدق في الرجل العجوز في السماء ، أنزل تاسوس سيفه. مبتسمًا ، انحنى قليلاً. 

توهج مشرق وقوي يتجسد على سيف ذو حدين حتى بدأ في الاستطالة ببطءتم إطلاق خيوط حادة من مانا في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في ظهور بعض التشوهات في الهواء

يحدق في الرجل العجوز في السماء ، أنزل تاسوس سيفه. مبتسمًا ، انحنى قليلاً. 

“أنا مستعد.”  بعد فترة ، نظر تاسوس إلى آمون ورفع سيف ذو حدين في الهواء. “دعنا نرى ما إذا كان يمكنك أخذ-”

كونها بجانب آمون ، من الواضح أن مونيكا كانت مرتبكة لأنها لم تشعر بأي شيء.  ومع ذلك ، تغير هذا في وقت لاحق عندما.

بعام -! بعام -!

وااا -!

قطع تاسوس عندما كان مستعدًا لشن هجومه ، تحطمت صورتان ظليتان أسودان بالقرب منهبإلقاء نظرة خاطفة على المكان الذي تحطمت فيه الصور الظلية ، كانت حواجب تاسوس متماسكة.

التحديق في المشهد من الأسفل ، والعرق يتساقط على جبهتي.

بمجرد إزالة الغبار ، وأصبحت ملامح الصور الظلية واضحة ، ظهر أثر الازدراء على وجه تاسوس

طفرة -!

“… عديم الفائدة.”

لم تنظر إلى الاثنين ، وألقيت نظرة خاطفة على الشيوخ الثلاثة ذوي القلنسوة السوداء على الأرض ، وميض نظرة خيبة الأمل قليلاً عبر عيون الرجل العجوز. 

كان الأخوين

 

تمامًا مثل أخيهم الآخر ، هُزموا من قبل مونيكا

“لم تكن أكبر من أي وقت مضى ، نائب القائد”.

رفع تاسوس رأسه ، وحدق في مونيكا التي كانت تنظر إليه من الجو

شيييييينج!

في الوقت الحالي ، كانت بشرتها شاحبة إلى حد ما ، وتضاءل التوهج البرتقالي المحيط بها بشكل كبيرحتى ذلك الحين ، كانت مانا تظهر ببطء علامات الشفاءعلى الأرجح أنها استهلكت جرعات عالية المستوى

لذلك نزلت من السماء وشقت طريقها نحو آمون. 

صرخ آمون من الأسفل: “مونيكا ، إقف ورائي”. “ سأحميك بينما تستعيد مانا. لقد اتصلت بالفعل بالآخرين وأخبرتهم بالتراجع.” 

هذا كان متوقعا بالرغم من ذلك على مدار الدقائق الخمس الماضية ، كانا يقتربان من بعضهما البعض دون توقف ، وأطلقوا بشكل متكرر أقوى حركاتهم كلما أمكنهم ذلك.  في تلك التبادلات ، تمكنت مونيكا من كسب اليد العليا في كل مرة تقريبًا. الآن بعد أن ذهب أحد إخوانهم ، كانت المعركة جيدة كما فعلت.

“… على ما يرام.”

لقد كان قوياً لدرجة أنه حتى هجوم عادي كامل القوة منه لم يترك أي خدش فيه. كانت متينة للغاية. 

أومأت مونيكا برأسها بعد توقف قصيرلم تكن غاضبة من قرار آمون التراجعفي الواقع ، كانت متحمسة لذلك

على الرغم من أنه كان على علم بقدرات آمون لفترة طويلة ، حيث جربها لأول مرة ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يشعر بأن الناس قد قلصوا من قوة دفاعه. كان أقوى بكثير مما كان يتوقع. 

في اللحظة التي خانتها فيها تاسوس ، اتضح لها أن العملية قد فشلتكانت تعليمات وأفعال آمون هي المناسبة في ظل الظروفلتقليل الخسائر ، كان من الأفضل إنهاء العملية الآن والعودة إلى الاتحاد

“لم تكن أكبر من أي وقت مضى ، نائب القائد”.

كانت تؤمن بقدرات آمون الدفاعية.  طالما كان هنا ، لم يكن عليها أن تقلق بشأن تاسوس.

مررت عبر الممرات الضيقة للغرفة ، وفحصت الخريطة على ساعتي ، تابعتها بسرعة وتوجهت إلى البوابات العامة. 

لذلك نزلت من السماء وشقت طريقها نحو آمون

أومأت مونيكا برأسها بعد توقف قصير. لم تكن غاضبة من قرار آمون التراجع. في الواقع ، كانت متحمسة لذلك. 

ماذا تظن نفسك فاعلا!” 

“ها …”

ومع ذلك ، عندما كانت على وشك الوصول إلى جانب آمون ، رن صراخ تاسوس الغاضب من بعيدبعد ذلك ، ظهر شعاع أزرق فاتح هائل أمام رؤيتها ، يتوسع ببطء مع كل ثانية تمر

طفرة -!

همف ، ليس في ساعتي.” 

شتمت بصوت عالٍ وأنا أحدق في البوابة التي كانت تتشكل ببطء أمامي.  لم يتبق سوى دقيقة واحدة حتى تشكلت البوابة ، ولم تكن الحرية بهذا القرب. 

كان أول من رد على الهجوم هو آمون ، الذي داس بقدمه على الأرض بينما وميض وهج أخضر تحت قدميهبعد ذلك ، اختفى من المكان الذي كان يقف فيه عندما دوى هدير مدوي.

صرخ آمون من الأسفل: “مونيكا ، إقف ورائي”. “ سأحميك بينما تستعيد مانا. لقد اتصلت بالفعل بالآخرين وأخبرتهم بالتراجع.” 

طفرة -!

طفرة -!

ظهر أمام مونيكا مباشرة مع درعه أمامه ، تحطم شعاع الضوء بلا رحمة ضد الدرع ، مرسلاً موجات صدمة في كل مكاننجح في منع هجوم تاسوس، بدلاً من أن يكون سعيدًا ، تجعدت حواجب آمون بشدة

عند وصوله ، جف حلقي على الفور وأصبح التنفس صعبًا. وقف الجزء الخلفي من شعري ، وأخذت خطوة إلى الوراء بشكل لا إرادي. 

أدار رأسه لليمين ، ونظر إلى أعلى ، وجرفت عيون آمون القاسية بينما كان البرد يتلألأ عبرهما

لذلك ، إذا خسر الاتحاد مونيكا ، مستقبلال مرتبة ، وآمون ، وهي قائمة بالفعل رتبة ، فإن ذلك سيوجه ضربة مدمرة للبشرية جمعاء. 

“يخرج!”  زأر. “أعلم أنك هنا. تعال!”

كان الشيخان يحدقان في أخيهما ، ونظر إلى بعضهما البعض بعيون غاضبة غائمة.  ومع ذلك ، على الرغم من أنهم قالوا هذه الكلمات ، لم يتحرك أي منهما. القوة المخيفة التي أظهرتها مونيكا لكليهما ، تركت مشاعر الخوف العالقة داخل عقولهم. 

ماذا؟” 

أومأت مونيكا برأسها بعد توقف قصير. لم تكن غاضبة من قرار آمون التراجع. في الواقع ، كانت متحمسة لذلك. 

كونها بجانب آمون ، من الواضح أن مونيكا كانت مرتبكة لأنها لم تشعر بأي شيء.  ومع ذلك ، تغير هذا في وقت لاحق عندما.

“اقتل هذه الكلبة. لا يمكننا تركها تعيش بعد ما فعلته!”

“أوه؟ كما هو متوقع من واحد من رؤساء الاتحاد السبعة. من الصعب حقا أن تختبئ عن حواسك.”

لذلك نزلت من السماء وشقت طريقها نحو آمون. 

أذهل الجميع ، رن صوت واسع وقوي فوق السماء قبل أن ينتشر أخيرًا في كل مكان مثل الرعد المتدحرج الغاضبتردد صدى بجانب آذان عدد لا يحصى من الناس ، وكسر طبلة الأذن لدى البعض

كان الشيخان يحدقان في أخيهما ، ونظر إلى بعضهما البعض بعيون غاضبة غائمة.  ومع ذلك ، على الرغم من أنهم قالوا هذه الكلمات ، لم يتحرك أي منهما. القوة المخيفة التي أظهرتها مونيكا لكليهما ، تركت مشاعر الخوف العالقة داخل عقولهم. 

ثم ، مثل رجل خالد من الروايات ، ظهر في السماء رجل عجوز برداء رمادي يبدو أن أصوله آسيوية.  بشعره الأبيض المتدرج على ظهره ، ولحيته الرمادية الطويلة ، غطى وجود الرجل العجوز محيطه بالكامل. 

“هذه …”

“——!”

“هل تعتقد أن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يؤذيني؟” 

عند اكتشاف الرجل العجوز ، عينا مونيكا وآمون على نطاق واسع حيث تبادلا النظرات مع بعضهما البعض.  شددت قبضة أسلحتهم. 

أحدق في المسافة ، ورأيت مونيكا وآمون يتصارعان ، شدّت أسناني. 

لم تنظر إلى الاثنين ، وألقيت نظرة خاطفة على الشيوخ الثلاثة ذوي القلنسوة السوداء على الأرض ، وميض نظرة خيبة الأمل قليلاً عبر عيون الرجل العجوز. 

“لأكون صادقًا ، اعتقدت أنني سأكون قادرًا على الأقل على خدش درعك ، أعتقد أن لقبك ليس من أجل لا شيء.” 

“هايز ، لقد اعتقدت حقا أنهم سيكونون كافيين.”

تمتم بنبرة عالية بما يكفي ليسمعها الجميع.  ثم ، رفع عينيه عن جثث الشيوخ الثلاثة ، وتوقفت عينيه على تاسوس.

بينما كانت مونيكا تستعد لإنهاء الزعيمين المتبقيين في الهواء ، على الأرض ، انطلقت شعاع مرعب من الضوء باتجاه درع أسود ملموس ضخم يشع بكميات هائلة من المانا.

  ظهرت ابتسامة خافتة على شفتيه

“هل تعتقد أن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يؤذيني؟” 

“لقد مر وقت طويل منذ أن رأينا بعضنا البعض ، كيف حالك؟ ” 

تمسك تاسوس بإحكام على سيف ذو حدين في يده.

يحدق في الرجل العجوز في السماء ، أنزل تاسوس سيفهمبتسمًا ، انحنى قليلاً

يحدق في الرجل العجوز في السماء ، أنزل تاسوس سيفه. مبتسمًا ، انحنى قليلاً. 

“لم تكن أكبر من أي وقت مضى ، نائب القائد”.

ومع ذلك ، لم تكن مونيكا أيضًا في حالة مثالية.  على الرغم من أن إصاباتها كانت أخف بكثير من الكبار الثلاثة ، إلا أن قدرتها على التحمل لم تكن كذلك. قدرت أنه في غضون عشر دقائق ، سوف تستنفد مانا وقدرتها على التحمل تمامًا. 

***

توهج مشرق وقوي يتجسد على سيف ذو حدين حتى بدأ في الاستطالة ببطء. تم إطلاق خيوط حادة من مانا في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في ظهور بعض التشوهات في الهواء. 

“هذه …”

كان الشيخان يحدقان في أخيهما ، ونظر إلى بعضهما البعض بعيون غاضبة غائمة.  ومع ذلك ، على الرغم من أنهم قالوا هذه الكلمات ، لم يتحرك أي منهما. القوة المخيفة التي أظهرتها مونيكا لكليهما ، تركت مشاعر الخوف العالقة داخل عقولهم. 

التحديق في المشهد من الأسفل ، والعرق يتساقط على جبهتي.

“الأصغر!” 

دفعني الضغط الذي يشع من الناس في المسافة إلى ابتلاع جرعة من لعابي بشكل لا إرادي.

لكنني علمت أن هذا لم يعد خيارًا.

ومع ذلك ، كان هذا فقط قبل ظهور المسن فجأة في السماء.

إذا كان نائب القائد قد ظهر ، فعندئذ كانوا في خطر شديد.

عند وصوله ، جف حلقي على الفور وأصبح التنفس صعبًاوقف الجزء الخلفي من شعري ، وأخذت خطوة إلى الوراء بشكل لا إرادي

“لم تكن أكبر من أي وقت مضى ، نائب القائد”.

“… ما هذا الضغط؟ ” 

بعام -! بعام -!

بعد أن خرجت منه ، نظرت إلى الأكبر في المسافة مع أثر جديد للخوف

كونها بجانب آمون ، من الواضح أن مونيكا كانت مرتبكة لأنها لم تشعر بأي شيء.  ومع ذلك ، تغير هذا في وقت لاحق عندما.

جعلني الضغط القادم منه أشعر كما لو كان قطارًا ثقيلًا محملًا على كتفي ، وكان هذا يأخذ في الاعتبار حقيقة أنه كان بعيدًا تمامًا عن مكاني.  لو كنت أقف بجانبه ، فمن المحتمل أن جسدي كان سيتحطم منذ فترة طويلة. 

لم تنظر إلى الاثنين ، وألقيت نظرة خاطفة على الشيوخ الثلاثة ذوي القلنسوة السوداء على الأرض ، وميض نظرة خيبة الأمل قليلاً عبر عيون الرجل العجوز. 

مجرد التفكير أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري

“أنا مستعد.”  بعد فترة ، نظر تاسوس إلى آمون ورفع سيف ذو حدين في الهواء. “دعنا نرى ما إذا كان يمكنك أخذ-”

“رجل عجوز يرتدي ملابس رمادية في المونولث ، من هو؟

ومع ذلك ، عندما كانت على وشك الوصول إلى جانب آمون ، رن صراخ تاسوس الغاضب من بعيد. بعد ذلك ، ظهر شعاع أزرق فاتح هائل أمام رؤيتها ، يتوسع ببطء مع كل ثانية تمر. 

بدأت التروس داخل عقلي في الدوران حيث حاولت قصارى جهدي للتعرف على الرجل العجوزلأنه بالكاد يعرف أي شخص كيف كان شكل المديرين التنفيذيين في المونوليث ، لم تكن هناك صور لهم في أي مكان

لذلك ، إذا خسر الاتحاد مونيكا ، مستقبلال مرتبة ، وآمون ، وهي قائمة بالفعل رتبة ، فإن ذلك سيوجه ضربة مدمرة للبشرية جمعاء. 

رجل عجوز ، ملابس رمادية ، أصل آسيوي ، قوة لا يسبر غورها- آه!”

“هل تعتقد أن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يؤذيني؟” 

كما كنت أفكر ، حينها ضربني فجأة

“القرف!” 

في الرواية ، كان هناك شخص واحد فقط يطابق أوصاف الرجل العجوز عن بعد.

يحدق في الرجل العجوز في السماء ، أنزل تاسوس سيفه. مبتسمًا ، انحنى قليلاً. 

احتل مو جياهاو ،  نائب زعيم المونوليث ،  المرتبة 2 في ترتيب الشرير ، و aمرتبة الشرير.

“ماذا تظن نفسك فاعلا!” 

لا يمكن أن يكون إلا هو.” 

تمتم بنبرة عالية بما يكفي ليسمعها الجميع.  ثم ، رفع عينيه عن جثث الشيوخ الثلاثة ، وتوقفت عينيه على تاسوس.

كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت بأنني كنت حول هوية الرجل العجوز

ومما زاد الطين بلة ، الآن بعد رحيل شقيقهم ، تضاءلت قوتهم إلى النصف.  حتى ذلك الحين ، لم يستمر ترددهم في الحسم لفترة طويلة حيث ارتفعت هالتهم. 

على عكس الاتحاد حيث كان هناك سبعة رؤوس ، كان المونوليث يعمل بشكل مختلف.

تمتم بنبرة عالية بما يكفي ليسمعها الجميع.  ثم ، رفع عينيه عن جثث الشيوخ الثلاثة ، وتوقفت عينيه على تاسوس.

كان لديهم قائد واحد ، ونائب واحد للقادة ، وأربعة شيوخ ، يتم تصنيف كل منهم على أساس القوة الفردية والمتابعة

أخيرًا ، أدرك تاسوس مدى صعوبة دفاع آمون ، ولم يكن محبطًا. أغلق عينيه ، وأطلق نفسا طويلا. 

“بغض النظر ، إذا كان هنا …”

في الوقت الحالي ، كانت بشرتها شاحبة إلى حد ما ، وتضاءل التوهج البرتقالي المحيط بها بشكل كبير. حتى ذلك الحين ، كانت مانا تظهر ببطء علامات الشفاء. على الأرجح أنها استهلكت جرعات عالية المستوى. 

القرف!” 

بدت مهيبة للغاية. 

توقفت مؤقتًا في منتصف التفكير ، فهربت لعنة من شفتي بينما كنت أحملق في مونيكا وآمون من بعيد.

رافق سقوط الشيخ ذو الرداء الأسود صوتان أجشّان.  كان اثنان من الشيوخ الآخرين.

إذا كان نائب القائد قد ظهر ، فعندئذ كانوا في خطر شديد.

دفعني الضغط الذي يشع من الناس في المسافة إلى ابتلاع جرعة من لعابي بشكل لا إرادي.

“لا ، لا ، لا ، لا يمكن أن يحدث هذا” تجولت في الغرفة ويدي على ذقني ، بدأت أفكر في الموقف.  رتبة مو جياهاو هي، بينما مونيكا وآمونوعلى التوالى.  يضاف إلى حقيقة أن تاسوس موجود هنا أيضا ، وقوته…  ليس لديهم أي فرصة. 

بمجرد إزالة الغبار ، ظهر الرجل ذو الرداء الأسود على الأرض مغمى عليه. مقارنة بما سبق ، كانت الهالة التي تدور حوله باهتة للغاية ، مما يشير إلى إصابته بجروح خطيرة. 

كلما فكرت في الموقف ، أدركت مدى خطورته

فجأة اندفعت المانا داخل جسده في جميع الاتجاهات. وبعد ذلك ، بدأ ببطء يتقارب نحو سيف ذو حدين في يده.

ببساطة ، كان مونيكا وآمون على وشك الموت

“لأكون صادقًا ، اعتقدت أنني سأكون قادرًا على الأقل على خدش درعك ، أعتقد أن لقبك ليس من أجل لا شيء.” 

لا ، لا يمكنهم الموت“. 

ثم ، مثل رجل خالد من الروايات ، ظهر في السماء رجل عجوز برداء رمادي يبدو أن أصوله آسيوية.  بشعره الأبيض المتدرج على ظهره ، ولحيته الرمادية الطويلة ، غطى وجود الرجل العجوز محيطه بالكامل. 

لا يمكن أن يموتوا ، ليس لأنهم سيلعبون دورًا في المستقبل عند القتال ضد ملك الشياطين ، ولكن لأن موتهم سيؤدي إلى كارثة كاملة على المجال البشري.

بدونهم ، قد تستغل الشياطين والمونوليث الموقف ويهاجمون الاتحاد بشكل مباشر.  مع فقدان اثنين من أعضائها الرئيسيين ، لن يكون التعامل مع الاتحاد مشكلة كما كان من قبل. هذا من شأنه أن يؤدي بلا شك إلى مأساة.

موتهم سيوقع حرفيا على مذكرة الموت للبشرية

هذا كان متوقعا بالرغم من ذلك على مدار الدقائق الخمس الماضية ، كانا يقتربان من بعضهما البعض دون توقف ، وأطلقوا بشكل متكرر أقوى حركاتهم كلما أمكنهم ذلك.  في تلك التبادلات ، تمكنت مونيكا من كسب اليد العليا في كل مرة تقريبًا. الآن بعد أن ذهب أحد إخوانهم ، كانت المعركة جيدة كما فعلت.

على الرغم من أن الاتحاد لم يكن أكثر المنظمات الصالحة هناك ، إلا أنهم كانوا لا يزالون المنظمة التي تحمي البشر من الأجناس والأشرار الآخرينإذا حدث أي شيء لهم ، فسيكون مصير البشرية

وصب كل استيائي على البوابة ، استدرت وخرجت من الغرفة. 

لذلك ، إذا خسر الاتحاد مونيكا ، مستقبلال مرتبة ، وآمون ، وهي قائمة بالفعل رتبة ، فإن ذلك سيوجه ضربة مدمرة للبشرية جمعاء

أذهل الجميع ، رن صوت واسع وقوي فوق السماء قبل أن ينتشر أخيرًا في كل مكان مثل الرعد المتدحرج الغاضب. تردد صدى بجانب آذان عدد لا يحصى من الناس ، وكسر طبلة الأذن لدى البعض. 

بدونهم ، قد تستغل الشياطين والمونوليث الموقف ويهاجمون الاتحاد بشكل مباشر.  مع فقدان اثنين من أعضائها الرئيسيين ، لن يكون التعامل مع الاتحاد مشكلة كما كان من قبل. هذا من شأنه أن يؤدي بلا شك إلى مأساة.

شتمت بصوت عالٍ وأنا أحدق في البوابة التي كانت تتشكل ببطء أمامي.  لم يتبق سوى دقيقة واحدة حتى تشكلت البوابة ، ولم تكن الحرية بهذا القرب. 

اللعنة ، فقط عندما كنت على وشك الهروب.” 

“ها …”

شتمت بصوت عالٍ وأنا أحدق في البوابة التي كانت تتشكل ببطء أمامي.  لم يتبق سوى دقيقة واحدة حتى تشكلت البوابة ، ولم تكن الحرية بهذا القرب. 

أدار رأسه لليمين ، ونظر إلى أعلى ، وجرفت عيون آمون القاسية بينما كان البرد يتلألأ عبرهما. 

لكنني علمت أن هذا لم يعد خيارًا.

ترجمة FLASH

إذا تمكنت المونوليث حقًا من قتل كل من امون و مونيكا ، حتى لو تمكنت من الفرار ، في غضون 9 سنوات سينتهي الأمر بالعالم بأسره.

بمجرد إزالة الغبار ، ظهر الرجل ذو الرداء الأسود على الأرض مغمى عليه. مقارنة بما سبق ، كانت الهالة التي تدور حوله باهتة للغاية ، مما يشير إلى إصابته بجروح خطيرة. 

“هل حقا ليس لدي خيار؟

هذا كان متوقعا بالرغم من ذلك على مدار الدقائق الخمس الماضية ، كانا يقتربان من بعضهما البعض دون توقف ، وأطلقوا بشكل متكرر أقوى حركاتهم كلما أمكنهم ذلك.  في تلك التبادلات ، تمكنت مونيكا من كسب اليد العليا في كل مرة تقريبًا. الآن بعد أن ذهب أحد إخوانهم ، كانت المعركة جيدة كما فعلت.

أحدق في المسافة ، ورأيت مونيكا وآمون يتصارعان ، شدّت أسناني

اية(49) وَمُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيَّ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعۡضَ ٱلَّذِي حُرِّمَ عَلَيۡكُمۡۚ وَجِئۡتُكُم بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50) سورة آل عمران الاية (50)

آه ، اللعنة!” ملعون بصوت عال. “اسمحوا لي أن أخذ استراحة لمرة واحدة!” 

“الأصغر!” 

وصب كل استيائي على البوابة ، استدرت وخرجت من الغرفة

“بغض النظر ، إذا كان هنا …”

على الرغم من أنني لم أرغب في ذلك ، لم يكن لدي خيار آخر.

“همف ، ليس في ساعتي.” 

كان موت مونيكا وآمون دليلاً على سقوط البشرية لأن الأعداء سيستفيدون بالتأكيد من الموقف ، وحتى لو تمكنت البشرية بطريقة ما من النجاة من تلك المحنة ، بحلول الوقت الذي تعافوا فيه إلى ما كانوا عليه ، فإن الكارثة الثالثة ستنزل. 

بعد أن خرجت منه ، نظرت إلى الأكبر في المسافة مع أثر جديد للخوف. 

ههه ..ها .. يجب أن تكون على هذا النحو؟” 

جعلني الضغط القادم منه أشعر كما لو كان قطارًا ثقيلًا محملًا على كتفي ، وكان هذا يأخذ في الاعتبار حقيقة أنه كان بعيدًا تمامًا عن مكاني.  لو كنت أقف بجانبه ، فمن المحتمل أن جسدي كان سيتحطم منذ فترة طويلة. 

مررت عبر الممرات الضيقة للغرفة ، وفحصت الخريطة على ساعتي ، تابعتها بسرعة وتوجهت إلى البوابات العامة

أخيرًا ، اصطدم الشعاع بالدرع ، وانتشرت موجة صدمات قوية في جميع أنحاء المنطقة مما أدى إلى تكوين فوهة بركان ضخمة حيث غلف الغبار المنطقة. 

بينما كنت أركض ، ألقي نظرة خاطفة على المسافة للمرة الأخيرة ، عض شفتي بقوة حتى يتدفق الدم من الجانب ، تحولت تروس عقلي بسرعات لا تصدق. 

كان الأخوين. 

بدأت ببطء في صياغة خطة داخل ذهني. 

ظهر أمام مونيكا مباشرة مع درعه أمامه ، تحطم شعاع الضوء بلا رحمة ضد الدرع ، مرسلاً موجات صدمة في كل مكان. نجح في منع هجوم تاسوس، بدلاً من أن يكون سعيدًا ، تجعدت حواجب آمون بشدة. 

 

 

————-

إذا كان نائب القائد قد ظهر ، فعندئذ كانوا في خطر شديد.

ترجمة FLASH

عند اكتشاف الرجل العجوز ، عينا مونيكا وآمون على نطاق واسع حيث تبادلا النظرات مع بعضهما البعض.  شددت قبضة أسلحتهم. 

ظهر أمام مونيكا مباشرة مع درعه أمامه ، تحطم شعاع الضوء بلا رحمة ضد الدرع ، مرسلاً موجات صدمة في كل مكان. نجح في منع هجوم تاسوس، بدلاً من أن يكون سعيدًا ، تجعدت حواجب آمون بشدة. 

اية(49) وَمُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيَّ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعۡضَ ٱلَّذِي حُرِّمَ عَلَيۡكُمۡۚ وَجِئۡتُكُم بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50) سورة آل عمران الاية (50)

“همف ، ليس في ساعتي.” 

رفعت المانا سيفها في الهواء ، واندفعت داخل جسدها مثل سيل من الماء مع توسع اللون المحيط بها بسرعة. من الأسفل ، بدا وكأن غروب الشمس قد ظهر من خلفها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط