علاقة قاتلة[1]
الفصل 274: علاقة قاتلة[1]
“أليز لا! ماذا تفعل !؟ ” صرخ ماثيو وهو يشاهد أليسا تندفع في اتجاهي. كان وجهه أبيض بشكل لا يضاهى. كأنه رأى شبحا تقريبا. تمتمت بنظرة خاطفة إلى ماثيو. “لقد فات الأوان.”
على الرغم من كونها صعبة ، لم يكن من المستحيل الدفاع عنها والهجوم المضاد.
“واو ، هذا كثير من الأشياء.”
ومع ذلك ، على عكس المرات السابقة ، دوى صوت اصطدام المعادن. انفصل رين عن بعضه البعض ، بينما ابتسم ماثيو.
أحدق في مخزن أبعاد القائد ، أدهشتني الأشياء التي كان بداخلها. من الجرعات إلى القطع الأثرية ، تم تحميله.
على الرغم من أنه لن يعيق خططي لأنهم يعتقدون أنني كنت ذاهبًا للبوابات العادية ، إلا أنه سيقلل من فرص هروبي بدرجة معينة. هذا ما لم اريده.
“آه ، يجب أن أتحقق من هذه الأشياء لاحقًا ، يجب أن تكون أولويتي هي البطاقة.”
ومما زاد الطين بلة ، كان ماثيو يقف على بعد أكثر من عشرة أمتار مني. كان هذا خارج نطاق الحركة الثالثة ، وبالتالي لم أتمكن من إطلاق النار عليه بعد.
كان هناك زمان ومكان لكل شيء.
–انقر!
الآن لم يكن الوقت المناسب لي لتشتت انتباهي من الأشياء الموجودة داخل تخزينه الأبعاد.
“آه ، يجب أن أتحقق من هذه الأشياء لاحقًا ، يجب أن تكون أولويتي هي البطاقة.”
يجب أن تكون أولويتي هي البطاقة. بدونها ، تم إغلاق طريق الهروب.
“هل ننهي ما بدأناه؟”
“هنا.”
حكيت مؤخرة رأسي ، تمتمت بصوت عالٍ. “محاولتك لكسب الوقت أمر مثير للشفقة بصراحة.” غلف جسدي صبغة خضراء فجأة عندما وضعت يدي على قبضة السيف. “أوه ، وحول ما قلته من قبل ، أنا لا أعرفك حقًا ، كنت أتوقع أن يأتي لوثر بمفرده.”
لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أجدها حيث ظهرت بطاقة سوداء بسرعة على راحة يدي.
كان ماثيو منشغلاً باكتشاف خصمه ، ولم يتمكن من إجراء الاتصال حتى الآن. تقنية السيف والصوت.
أحدق في البطاقة ، وأعدتها إلى مساحة الأبعاد الخاصة بي وتوجهت إلى الباب.
ولكن بعد فوات الأوان.
“… من الأفضل أن أسرع من هذا المكان.”
كان صوتًا مألوفًا جدًا له.
تم الانتهاء من أصعب مهمة. كل ما احتجت لفعله الآن هو الاندفاع نحو البوابات في المستوى الأول.
–صليل!
“أيها القائد ، هل كل شيء على ما يرام؟”
وانسكب الدم على الأرض وسقط جسد على الأرض. إذا نظر المرء بعناية ، سيرى ثقبًا صغيرًا في منتصف جسمه.
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك مغادرة المكان ، دخل شخص آخر الغرفة. في اللحظة التي دخل فيها الفرد وهبطت عيني عليه ، اتسعت حدقاتي وتجمد جسدي.
شعر بالفراغ والوحدة والعجز.
“… ما الذي تفعله هنا؟ “
عند اكتشاف جثة القائد ، بدلاً من الذعر ، بدأ لون أصفر متوحش يدور حول جسده. وأمر بعينيه مركزة علي.
تمتمت بصوت عال.
ولكن بعد فوات الأوان.
“حسنا؟ أنت تعرفني؟ ” نظر ماثيو في اتجاهي للحظة وجيزة ، وتوقفت عيون ماثيو نحو جثة معينة ورائي. “ قائد؟ ”
“هويك!”
عند اكتشاف جثة القائد ، بدلاً من الذعر ، بدأ لون أصفر متوحش يدور حول جسده. وأمر بعينيه مركزة علي.
عند الاستماع إلى كلماته ، تنهدت تنهيدة خفيفة من شفتيّ وسرعان ما استعدت هدوءي.
“عزرا! أليسا!”
“هذا الصوت المألوف.”
“أنت إتصلت؟”
عند اكتشاف جثة القائد ، بدلاً من الذعر ، بدأ لون أصفر متوحش يدور حول جسده. وأمر بعينيه مركزة علي.
“ما الذي يحدث في الزعيم؟”
–انقر!
عند اتصاله ، ظهر شخصان آخران. دارت هالة برية حول أجسادهم.
–انقر!
“!”
‘عليك اللعنة.’
من خلال الاتصال بالعين مع ماثيو الذي دفع رأسه في اتجاهي ، فهموا على الفور جوهر الموقف ودخلوا في مواقع المعركة.
حدقت أليسا في رين ، ورفعت سيفها وانطلقت في اتجاهه.
“أنت.” لما لم يهاجم ماثيو على الفور. قال مشيرا إليه في اتجاهي. “من كلماتك السابقة ، يبدو أنك تعرفني”. يحدق في وجهي لبضع ثوان ، وميض في عينيه أثر من الاشمئزاز. “… لكنني لا أتذكر على الإطلاق مقابلة شخص مثلك. خاصة بوجه لا يُنسى مثلك.”
على الرغم من كونها صعبة ، لم يكن من المستحيل الدفاع عنها والهجوم المضاد.
عند الاستماع إلى كلماته ، تنهدت تنهيدة خفيفة من شفتيّ وسرعان ما استعدت هدوءي.
كان صوتًا مألوفًا جدًا له.
“هاء …”
وانسكب الدم على الأرض وسقط جسد على الأرض. إذا نظر المرء بعناية ، سيرى ثقبًا صغيرًا في منتصف جسمه.
حكيت مؤخرة رأسي ، تمتمت بصوت عالٍ. “محاولتك لكسب الوقت أمر مثير للشفقة بصراحة.” غلف جسدي صبغة خضراء فجأة عندما وضعت يدي على قبضة السيف. “أوه ، وحول ما قلته من قبل ، أنا لا أعرفك حقًا ، كنت أتوقع أن يأتي لوثر بمفرده.”
اختفى المصدر الوحيد للدافع والهدف للسعي من أجل السلطة أمام عينيه. لفترة وجيزة من الزمن ، أصبح عالم ماثيو فارغًا.
لم يكن هذا الجزء كذبة.
كنت أتوقع في الأصل أن يحاول لوثر إنجاز هذه المهمة بنفسه بهدف أخذ القناع لنفسه في الاعتبار. لم أتوقع أن يظهر ماثيو.
‘عليك اللعنة.’
لكن هذا لا يهم.
“هاا أحدق في الجثة تحت قدمي ، وأزفر ، استدرت ونظرت ببرود في اتجاه ماثيو. “أنا متأكد من أنك اكتشفت كل شيء بالفعل ، أليس كذلك؟ ”
التحديق في ماثيو والناس الثلاثة الذين ورائي ، لم يتحرك أي منا. كنا نبذل قصارى جهدنا لإضاعة الوقت. إنه لفهم الوضع بشكل أفضل والمشاركة في تشكيل المعركة مع أعضائه ، وأنا من أجل مانا.
ومما زاد الطين بلة ، كان ماثيو يقف على بعد أكثر من عشرة أمتار مني. كان هذا خارج نطاق الحركة الثالثة ، وبالتالي لم أتمكن من إطلاق النار عليه بعد.
“أنا بحاجة لإنهاء هذا بسرعة.”
–انقر!
فكرت في نفسي ، حيث أطلقت عيني من خلال فجوة الباب خلف ماثيو ورفيقيه.
… أو هكذا اعتقد.
للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر ، نظرت إليهم مرة أخرى وحللت قوتهم.
كان مشهورًا جدًا بحيث يمكن العثور على المعلومات الأساسية عنه على الويب. على الرغم من وفاة رين ، بحث ماثيو في أسلوب كيكي.
“انطلاقا من المانا التي تدور حولهم ، كلهم مصنفون [D] ، مع كون ماثيو أقوى قليلاً في المرتبة.’
“هذا الصوت المألوف.”
لم يكن هذا غريبًا على الرغم من ذلك. لأطول وقت ، كان ماثيو دائمًا أقوى مني.
من التبادل القصير الذي أجراه للتو مع رين ، كان يعلم أنه من حيث القوة ، كان رين أقوى. ليس فقط لأنه بدا أيضًا بارعًا في تقنيات الدفاع عن النفس.
ومع ذلك ، منذ آخر لقاء معه ، كنت قد لحقته أخيرًا.
جرح ماثيو وهو يحدق في وجهه البارد.
حاليًا ، يقفون أمامي في تشكيل مثلثي مع ماثيو في الخلف ، كانوا يحدقون بي بهدوء غير مسبوق.
رفعت سلاحها ، وسرعان ما اندفعت في اتجاهي.
اتضح لي أنهم كانوا أفرادًا يتمتعون بخبرة عالية.
على الرغم من أنه لن يعيق خططي لأنهم يعتقدون أنني كنت ذاهبًا للبوابات العادية ، إلا أنه سيقلل من فرص هروبي بدرجة معينة. هذا ما لم اريده.
من حيث كنت أقف ، لم أتمكن من رؤية فجوة في تشكيلهم.
–انقر!
ومما زاد الطين بلة ، كان ماثيو يقف على بعد أكثر من عشرة أمتار مني. كان هذا خارج نطاق الحركة الثالثة ، وبالتالي لم أتمكن من إطلاق النار عليه بعد.
دون النظر إلى الوراء ، نما ماثيو بمعدل مذهل. خلال الفترة التي كان فيها تحت حكم كزافييه ، لم يكن قد رأى إيفربلود مرة واحدة.
“أنا بحاجة لأخذ زمام المبادرة.”
التحديق في رين وهي تغمره النيران في البث التلفزيوني المباشر ، هذا ما شعر به ماثيو.
الوقت قد حان لل جوهر.
إذا طلبوا وحده احتياطيًا ، فسيبدأ الوضع حقًا في أن يصبح مزعجًا.
–تفجر!
على الرغم من أنه لن يعيق خططي لأنهم يعتقدون أنني كنت ذاهبًا للبوابات العادية ، إلا أنه سيقلل من فرص هروبي بدرجة معينة. هذا ما لم اريده.
‘ماذا الان؟ لقد مات ، ما الفائدة من أن تصبح أقوى؟ ماذا أفعل؟ ما أنا؟‘
وهكذا ، أمسك بمقبض السيف ، وأخرج منه ببطء ، صوت نقر خفي داخل الغرفة.
تمتمت بصوت عال.
–انقر!
في الواقع ، لقد استسلم في وقت ما. ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الخسارة إلى الأبد ، مدت يده إليه.
الحركة الثالثة من [أسلوب كيكي]: خطوة باطلة.
عند اكتشاف جثة القائد ، بدلاً من الذعر ، بدأ لون أصفر متوحش يدور حول جسده. وأمر بعينيه مركزة علي.
أظلمت رؤيتي وظهرت أمام الرجل الذي يقف أمام ماثيو. بسيفي غير مغلف ، طعنت سيفي في اتجاه قلبه.
ومع ذلك ، على عكس المرات السابقة ، دوى صوت اصطدام المعادن. انفصل رين عن بعضه البعض ، بينما ابتسم ماثيو.
–تفجر!
كان ماثيو منشغلاً باكتشاف خصمه ، ولم يتمكن من إجراء الاتصال حتى الآن. تقنية السيف والصوت.
كان مظهري غير متوقع لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد قبل أن يخترق السيف قلبه بسرعة.
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك مغادرة المكان ، دخل شخص آخر الغرفة. في اللحظة التي دخل فيها الفرد وهبطت عيني عليه ، اتسعت حدقاتي وتجمد جسدي.
“هويك!”
لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أجدها حيث ظهرت بطاقة سوداء بسرعة على راحة يدي.
وانسكب الدم على الأرض وسقط جسد على الأرض. إذا نظر المرء بعناية ، سيرى ثقبًا صغيرًا في منتصف جسمه.
“ماذا!”
عزرا! صاحت الأنثى.
مرة أخرى ، رن صوت طقطقة خفي في الغرفة وسقط جسم آخر.
رفعت سلاحها ، وسرعان ما اندفعت في اتجاهي.
أغلق ماثيو عينيه ، وهدأ نفسه بقوة. بعد ذلك ، فتح عينيه ، ونظر بهدوء إلى رين قبل أن يسأل.
“أليز لا! ماذا تفعل !؟ ” صرخ ماثيو وهو يشاهد أليسا تندفع في اتجاهي. كان وجهه أبيض بشكل لا يضاهى. كأنه رأى شبحا تقريبا. تمتمت بنظرة خاطفة إلى ماثيو. “لقد فات الأوان.”
كان هذا هو اسم الشخص الذي منحه فرصة ثانية.
الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: فلاش سريع
“أنا بحاجة لأخذ زمام المبادرة.”
–انقر!
كان ماثيو يحدق في رين مقابله ، وقرر أن يبذل قصارى جهده.
مرة أخرى ، رن صوت طقطقة خفي في الغرفة وسقط جسم آخر.
عند اتصاله ، ظهر شخصان آخران. دارت هالة برية حول أجسادهم.
“هاا أحدق في الجثة تحت قدمي ، وأزفر ، استدرت ونظرت ببرود في اتجاه ماثيو. “أنا متأكد من أنك اكتشفت كل شيء بالفعل ، أليس كذلك؟ ”
شعرت بالهجوم القادم ، ارتعدت حواجب رين قليلاً. حدقت عيناه اللامبالتان في الهجوم القادم بهدوء غير مسبوق. رفع رين يده من غمد سيفه ، ورفع يديه وتبع حركة السيف.
“أ- أنت !؟ ” وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، يرفع يديه ويشير باتجاهي ، مرتجفًا تمتم. ” آر رين؟ !”
“أنت.” لما لم يهاجم ماثيو على الفور. قال مشيرا إليه في اتجاهي. “من كلماتك السابقة ، يبدو أنك تعرفني”. يحدق في وجهي لبضع ثوان ، وميض في عينيه أثر من الاشمئزاز. “… لكنني لا أتذكر على الإطلاق مقابلة شخص مثلك. خاصة بوجه لا يُنسى مثلك.”
***
‘عليك اللعنة.’
فارغة.
عزرا !!
التحديق في رين وهي تغمره النيران في البث التلفزيوني المباشر ، هذا ما شعر به ماثيو.
“أليز لا! ماذا تفعل !؟ ” صرخ ماثيو وهو يشاهد أليسا تندفع في اتجاهي. كان وجهه أبيض بشكل لا يضاهى. كأنه رأى شبحا تقريبا. تمتمت بنظرة خاطفة إلى ماثيو. “لقد فات الأوان.”
اختفى المصدر الوحيد للدافع والهدف للسعي من أجل السلطة أمام عينيه. لفترة وجيزة من الزمن ، أصبح عالم ماثيو فارغًا.
في كثير من الأحيان أراد أن يستسلم ويموت.
‘ماذا الان؟ لقد مات ، ما الفائدة من أن تصبح أقوى؟ ماذا أفعل؟ ما أنا؟‘
–انقر!
عند خسارة ما كان هدفه في السابق ، لم يتبق سوى فراغ. ذهب هدف ماثيو للقوة وما حل مكانها لم يكن سوى الفراغ.
مستفيدًا من الفتحة التي أنشأها ، وضع رين يده على غمد سيفه. رن صوت نقر.
اختفى إيفربلود منذ فترة طويلة ، تاركا إياه وحيدا داخل مونوليث ، باحثا عن نقاط الجدارة بالمخاطرة بحياته كل يوم.
انطلق ماثيو من أفكاره ، وصرخ وهو يحدق في أليسا. لم تكن مباراة لرين.
أصبحت حالته العقلية الضعيفة واضحة عندما كاد يخسر عدة مرات خلال مباريات ساحة المعركة.
ومما زاد الطين بلة ، كان ماثيو يقف على بعد أكثر من عشرة أمتار مني. كان هذا خارج نطاق الحركة الثالثة ، وبالتالي لم أتمكن من إطلاق النار عليه بعد.
شعر بالفراغ والوحدة والعجز.
عزرا! صاحت الأنثى.
في كثير من الأحيان أراد أن يستسلم ويموت.
مرة أخرى ، رن صوت طقطقة خفي في الغرفة وسقط جسم آخر.
في الواقع ، لقد استسلم في وقت ما. ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الخسارة إلى الأبد ، مدت يده إليه.
كان ماثيو يحدق في رين مقابله ، وقرر أن يبذل قصارى جهده.
كزافييه بيرس.
جرح ماثيو وهو يحدق في وجهه البارد.
كان هذا هو اسم الشخص الذي منحه فرصة ثانية.
كنت أتوقع في الأصل أن يحاول لوثر إنجاز هذه المهمة بنفسه بهدف أخذ القناع لنفسه في الاعتبار. لم أتوقع أن يظهر ماثيو.
أخذ نفسه المنكسر وغرس أفكارًا ومثلًا جديدة داخل رأسه ، تمكن ماثيو من المضي قدمًا وخلق أهداف جديدة لنفسه.
كان مشهورًا جدًا بحيث يمكن العثور على المعلومات الأساسية عنه على الويب. على الرغم من وفاة رين ، بحث ماثيو في أسلوب كيكي.
على الرغم من أن الأمر استغرق بعض الوقت ، فقد تخلى أخيرًا عن نفسه القديم الساذج الذي كان هدفه الوحيد للنمو هو الانتقام.
“أنت لست مخطأ.”
فقط بعد أن خضع لعملية إصلاح أدرك مدى سذاجته وغبائه في ذلك الوقت.
عند الاستماع إلى كلماته ، تنهدت تنهيدة خفيفة من شفتيّ وسرعان ما استعدت هدوءي.
دون النظر إلى الوراء ، نما ماثيو بمعدل مذهل. خلال الفترة التي كان فيها تحت حكم كزافييه ، لم يكن قد رأى إيفربلود مرة واحدة.
للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر ، نظرت إليهم مرة أخرى وحللت قوتهم.
لكنه لم يعد يهتم.
في كثير من الأحيان أراد أن يستسلم ويموت.
وضع في حفرة أخرى من الجحيم ، فعل ماثيو كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة. لم يكن يهتم كثيرا ب إيفربلود على الرغم من أنه كان شيطانا متعاقدا معه.
في قتال ، كل ما تطلبه الأمر كان لحظة واحدة.
كانت لديه أهداف وطموحات جديدة ، لم يعد يريد أن يسكن في الماضي. أراد فقط التركيز على المستقبل.
في قتال ، كل ما تطلبه الأمر كان لحظة واحدة.
… أو هكذا اعتقد.
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك مغادرة المكان ، دخل شخص آخر الغرفة. في اللحظة التي دخل فيها الفرد وهبطت عيني عليه ، اتسعت حدقاتي وتجمد جسدي.
“ك- كيف؟ “
“أنت إتصلت؟”
ارتجفت يد ماثيو وهو يحدق في الشخص نصف المحترق الذي يقف أمامه وهو يشير في اتجاه رين.
كان ماثيو يحدق في رين مقابله ، وقرر أن يبذل قصارى جهده.
“يو -”
كنت أتوقع في الأصل أن يحاول لوثر إنجاز هذه المهمة بنفسه بهدف أخذ القناع لنفسه في الاعتبار. لم أتوقع أن يظهر ماثيو.
عزرا !!
في الواقع ، لقد استسلم في وقت ما. ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الخسارة إلى الأبد ، مدت يده إليه.
قطع ماثيو كانت أليسا التي صرخت وهي تراقب رفيقها عزرا يموت أمام عينيها.
كانت لديه أهداف وطموحات جديدة ، لم يعد يريد أن يسكن في الماضي. أراد فقط التركيز على المستقبل.
“كيف تجرؤ!”
————-
حدقت أليسا في رين ، ورفعت سيفها وانطلقت في اتجاهه.
كانت لديه أهداف وطموحات جديدة ، لم يعد يريد أن يسكن في الماضي. أراد فقط التركيز على المستقبل.
“أليز لا! ماذا تفعل !؟“
–انقر!
انطلق ماثيو من أفكاره ، وصرخ وهو يحدق في أليسا. لم تكن مباراة لرين.
“عزرا! أليسا!”
“لقد فات الأوان.”
انطلق ماثيو من أفكاره ، وصرخ وهو يحدق في أليسا. لم تكن مباراة لرين.
–انقر!
–انقر!
ولكن بعد فوات الأوان.
“… من الأفضل أن أسرع من هذا المكان.”
سمع صوت طقطقة خافت ، وسقط جسد على الأرض.
ومما زاد الطين بلة ، كان ماثيو يقف على بعد أكثر من عشرة أمتار مني. كان هذا خارج نطاق الحركة الثالثة ، وبالتالي لم أتمكن من إطلاق النار عليه بعد.
كل هذا حدث في ومضة.
–انقر!
سريع جدا.
“هل هذا صحيح؟”
سريعًا لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا مواكبة ذلك. رفع ماثيو رأسه وهو يحدق في جثة أليسا الميتة على الأرض.
“يو -”
وقف رين فوق أليسا ، أدار رأسه ببطء.
“أنت إتصلت؟”
“أنا متأكد من أنك اكتشفت كل شيء بالفعل ، أليس كذلك؟”
–انقر!
“هذا الصوت المألوف.”
“أنا بحاجة لإنهاء هذا بسرعة.”
كان ماثيو منشغلاً باكتشاف خصمه ، ولم يتمكن من إجراء الاتصال حتى الآن. تقنية السيف والصوت.
عند اتصاله ، ظهر شخصان آخران. دارت هالة برية حول أجسادهم.
كان صوتًا مألوفًا جدًا له.
أغلق رن عينيه ببطء وزفر على الفور نفسا طويلا. انفتحت عيناه فجأة واشتد اللون الأخضر حول جسده.
أغلق ماثيو عينيه ، وهدأ نفسه بقوة. بعد ذلك ، فتح عينيه ، ونظر بهدوء إلى رين قبل أن يسأل.
التحديق في ماثيو والناس الثلاثة الذين ورائي ، لم يتحرك أي منا. كنا نبذل قصارى جهدنا لإضاعة الوقت. إنه لفهم الوضع بشكل أفضل والمشاركة في تشكيل المعركة مع أعضائه ، وأنا من أجل مانا.
“ألا يفترض أن تموت؟”
كانت لديه أهداف وطموحات جديدة ، لم يعد يريد أن يسكن في الماضي. أراد فقط التركيز على المستقبل.
“… سوف يتطلب قتلي أكثر بكثير من مجرد انفجار بهذه الدرجة.”
ومع ذلك ، منذ آخر لقاء معه ، كنت قد لحقته أخيرًا.
رد رين ببرود وهو يقف على بعد مترين منه.
—
“هل هذا صحيح؟”
كزافييه بيرس.
“نعم.”
“أ- أنت !؟ ” وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، يرفع يديه ويشير باتجاهي ، مرتجفًا تمتم. ” آر رين؟ !”
“انطلاقا من الطريقة التي قتلت بها رفاقي بحركتين كبيرتين ، يجب أن تكون منخفضًا جدًا في مانا ، أليس كذلك؟“
“أليز لا! ماذا تفعل !؟“
“أنت لست مخطأ.”
كان هناك زمان ومكان لكل شيء.
ابتسم ماثيو بينما كان جسده هوى أصفر مختلط بخيوط سوداء. اتسعت درجة اللون الأخضر بالمثل من جسد رين.
مع ارتفاع المانا على كلاهما ، أصبح الجو داخل الغرفة متوتراً. غلف إراقة الدماء الغرفة بينما كان الاثنان يتمايلان في بعضهما البعض.
ومع ذلك ، عندما كنت على وشك مغادرة المكان ، دخل شخص آخر الغرفة. في اللحظة التي دخل فيها الفرد وهبطت عيني عليه ، اتسعت حدقاتي وتجمد جسدي.
“هل ننهي ما بدأناه؟”
حكيت مؤخرة رأسي ، تمتمت بصوت عالٍ. “محاولتك لكسب الوقت أمر مثير للشفقة بصراحة.” غلف جسدي صبغة خضراء فجأة عندما وضعت يدي على قبضة السيف. “أوه ، وحول ما قلته من قبل ، أنا لا أعرفك حقًا ، كنت أتوقع أن يأتي لوثر بمفرده.”
“نعم.”
كان هناك زمان ومكان لكل شيء.
أغلق رن عينيه ببطء وزفر على الفور نفسا طويلا. انفتحت عيناه فجأة واشتد اللون الأخضر حول جسده.
حدقت أليسا في رين ، ورفعت سيفها وانطلقت في اتجاهه.
‘الآن.’
“واو ، هذا كثير من الأشياء.”
بدأ بشكل حاد من يد رين ، فقط عندما كان على وشك لمس غمد سيفه ، اتخذ ماثيو حركته.
“… سوف يتطلب قتلي أكثر بكثير من مجرد انفجار بهذه الدرجة.”
ضغطت أصابع قدميه برفق على الأرض بينما انطلق جسده إلى الأمام مثل صاعقة البرق.
ابتسم ماثيو بينما كان جسده هوى أصفر مختلط بخيوط سوداء. اتسعت درجة اللون الأخضر بالمثل من جسد رين.
–انقر!
سريع جدا.
رن صوت نقر خفي.
عزرا! صاحت الأنثى.
–صليل!
ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن متى استسلم. لقد واجه العديد من المواقف المماثلة في ساحة المعركة.
ومع ذلك ، على عكس المرات السابقة ، دوى صوت اصطدام المعادن. انفصل رين عن بعضه البعض ، بينما ابتسم ماثيو.
وضع في حفرة أخرى من الجحيم ، فعل ماثيو كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة. لم يكن يهتم كثيرا ب إيفربلود على الرغم من أنه كان شيطانا متعاقدا معه.
“… حتى لو كنت على قيد الحياة ، بما أنك كشفت عن فن السيف الذي تمارسه ، فلا ينبغي أن تكون هزيمتك مشكلة.”
“أنت لست مخطأ.”
كان أسلوب كيكي مشهورًا.
كان مشهورًا جدًا بحيث يمكن العثور على المعلومات الأساسية عنه على الويب. على الرغم من وفاة رين ، بحث ماثيو في أسلوب كيكي.
لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أجدها حيث ظهرت بطاقة سوداء بسرعة على راحة يدي.
إحدى السمات البارزة لأسلوب كيكي هي أنه كان يحتوي على خمس حركات ، وبين كل حركة كان هناك وقت احتاج فيه الممارس إلى وقت لتجميع المانا.
—
طالما هاجم قبل أن يتمكن من تنشيط كل حركة ، فإن الشيء الوحيد الذي كان على ماثيو التعامل معه هو الهجمات السريعة للغاية.
فقط بعد أن خضع لعملية إصلاح أدرك مدى سذاجته وغبائه في ذلك الوقت.
على الرغم من كونها صعبة ، لم يكن من المستحيل الدفاع عنها والهجوم المضاد.
‘ماذا الان؟ لقد مات ، ما الفائدة من أن تصبح أقوى؟ ماذا أفعل؟ ما أنا؟‘
“هوووب!”
لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أجدها حيث ظهرت بطاقة سوداء بسرعة على راحة يدي.
بتلويح من يده ، حمل السيف بيد ماثيو قوة شرسة حيث انشق رأسياً باتجاه مقدمة رين. تسبب الضغط الناتج عن الهجوم في ارتعاش ملابس رين قليلاً.
رد رين ببرود وهو يقف على بعد مترين منه.
شعرت بالهجوم القادم ، ارتعدت حواجب رين قليلاً. حدقت عيناه اللامبالتان في الهجوم القادم بهدوء غير مسبوق. رفع رين يده من غمد سيفه ، ورفع يديه وتبع حركة السيف.
عند الاستماع إلى كلماته ، تنهدت تنهيدة خفيفة من شفتيّ وسرعان ما استعدت هدوءي.
تتوهج يد رن بعيونه تتبعان تحركات السيف. سرعان ما وصل السيف قبل رين ، الذي تراجع خطوة إلى الوراء. مع لمس يده اليمنى لجسم السيف ، تحركت يد رين بحركة ‘S’.
سريع جدا.
“ماذا!”
أغلق رن عينيه ببطء وزفر على الفور نفسا طويلا. انفتحت عيناه فجأة واشتد اللون الأخضر حول جسده.
–انفجار!
لكنه لم يعد يهتم.
لصدمة ماثيو ، شاهد صابره يتبع حركة يد رين ، ويعيد توجيه الهجوم نحو الأرض.
“… ما الذي تفعله هنا؟ “
–انقر!
–انقر!
مستفيدًا من الفتحة التي أنشأها ، وضع رين يده على غمد سيفه. رن صوت نقر.
كان مشهورًا جدًا بحيث يمكن العثور على المعلومات الأساسية عنه على الويب. على الرغم من وفاة رين ، بحث ماثيو في أسلوب كيكي.
تعافى بسرعة من الصدمة ، ترك ماثيو السيف بينما ضغطت قدمه على الأرض. سرعان ما رد جسده ، متجنبًا هجوم رين بصعوبة.
رن صوت نقر خفي.
“هاا هاا لقد جعلتني في هذا.”
“… حتى لو كنت على قيد الحياة ، بما أنك كشفت عن فن السيف الذي تمارسه ، فلا ينبغي أن تكون هزيمتك مشكلة.”
تمتم مع أنفاس ثقيلة وهو ينظر إلى رين بجدية غير مسبوقة.
“أ- أنت !؟ ” وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، يرفع يديه ويشير باتجاهي ، مرتجفًا تمتم. ” آر رين؟ !”
‘عليك اللعنة.’
لحظة واحدة لتقرير نهاية المعركة.
من التبادل القصير الذي أجراه للتو مع رين ، كان يعلم أنه من حيث القوة ، كان رين أقوى. ليس فقط لأنه بدا أيضًا بارعًا في تقنيات الدفاع عن النفس.
كان هناك زمان ومكان لكل شيء.
ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن متى استسلم. لقد واجه العديد من المواقف المماثلة في ساحة المعركة.
مستفيدًا من الفتحة التي أنشأها ، وضع رين يده على غمد سيفه. رن صوت نقر.
في قتال ، كل ما تطلبه الأمر كان لحظة واحدة.
“أنا متأكد من أنك اكتشفت كل شيء بالفعل ، أليس كذلك؟”
لحظة واحدة لتقرير نهاية المعركة.
تمتمت بصوت عال.
كان هذا ما كان ينتظره. تلك اللحظة.
كان صوتًا مألوفًا جدًا له.
“هوو …”
“لقد فات الأوان.”
قام ماثيو بالزفير والنقر على سواره ، وأخذ صابرًا آخر من فضاء الأبعاد الخاص به. على الرغم من أنها لم تكن قوية مثل سيفه السابق ، إلا أنها ستفعل ذلك في الوقت الحالي.
“أنا متأكد من أنك اكتشفت كل شيء بالفعل ، أليس كذلك؟”
كان ماثيو يحدق في رين مقابله ، وقرر أن يبذل قصارى جهده.
كزافييه بيرس.
لنرى ماذا سيحدث عندما أزيد من سرعاتي.
“انطلاقا من الطريقة التي قتلت بها رفاقي بحركتين كبيرتين ، يجب أن تكون منخفضًا جدًا في مانا ، أليس كذلك؟“
بالقطع ، أطلق مرة أخرى بشكل متفجر إلى الأمام. هذه المرة ، بدا أن السرعة أصبحت على الفور أعلى بعدة مرات مما كانت عليه سابقًا حيث أصبح شكله ضبابيًا.
لم يكن هذا غريبًا على الرغم من ذلك. لأطول وقت ، كان ماثيو دائمًا أقوى مني.
في ثانية ، وصل بالفعل قبل رين.
“هويك!”
جرح ماثيو وهو يحدق في وجهه البارد.
أصبحت حالته العقلية الضعيفة واضحة عندما كاد يخسر عدة مرات خلال مباريات ساحة المعركة.
اية (45) وَيُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ فِي ٱلۡمَهۡدِ وَكَهۡلٗا وَمِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (46)سورة آل عمران الاية (46)
————-
إحدى السمات البارزة لأسلوب كيكي هي أنه كان يحتوي على خمس حركات ، وبين كل حركة كان هناك وقت احتاج فيه الممارس إلى وقت لتجميع المانا.
ترجمة FLASH
إحدى السمات البارزة لأسلوب كيكي هي أنه كان يحتوي على خمس حركات ، وبين كل حركة كان هناك وقت احتاج فيه الممارس إلى وقت لتجميع المانا.
—
كنت أتوقع في الأصل أن يحاول لوثر إنجاز هذه المهمة بنفسه بهدف أخذ القناع لنفسه في الاعتبار. لم أتوقع أن يظهر ماثيو.
اية (45) وَيُكَلِّمُ ٱلنَّاسَ فِي ٱلۡمَهۡدِ وَكَهۡلٗا وَمِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (46)سورة آل عمران الاية (46)
في كثير من الأحيان أراد أن يستسلم ويموت.
رد رين ببرود وهو يقف على بعد مترين منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
