876 [3]
الفصل 258: 876[4]
ابتسم جوزيف من الأذن إلى الأذن.
“ممتاز!”
ببساطة ، كان هذا مضيعة للمال.
صرخ جوزيف بفرح وهو يحدق في شاشة صغيرة أمامه. تمتد من الشاشة عدة أسلاك متصلة بالفرد. الموضوع 876.
حتى في ذلك الوقت ، لم تظهر عليه أي علامات على النضال. كان شعاع الليزر يحدق في السقف ويتحرك باستمرار لأعلى ولأسفل. والمثير للصدمة ، على الرغم من بطئها ، أن إصابات 876 كانت تظهر عليها علامات الشفاء. ببطء ولكن بثبات ، أظهر جلده المحترق علامات التحسن.
“من كان يظن أن هذا المريض الذي وضعت أقل قدر من الآمال عليه سينتهي به الأمر إلى أن يكون أكثر ما أتمناه.”
استجابة لأمره ، وصل مساعده قبل المريض 876 وضغط على جانب سماعة الرأس التي كان يرتديها. تم إيقاف تشغيل الخوذة ببطء.
كان جوزيف سعيدًا حقًا.
على الرغم من دهشتي ، فقد فقدت الاهتمام بسرعة. مع الحالة الحالية لجسدي ، لم يكن حوض الاستحمام شيئًا يمكنني استخدامه.
من بين جميع المرضى الواعدين الذي كان لديه ، بدا أن 876 هو الشخص الذي أظهر أكثر علامات النجاح وضوحًا.
نظرًا لأنني لم أستطع قطع لامبالاة الملك وقتما أردت ، قمت ببعض الحسابات مسبقًا ، فقد استهلكت عن قصد بعضًا من مانا قبل مقابلة الأستاذ.
في الوقت الحالي ، كان الموضوع 876 يمر بمحاكاة افتراضية. داخل المحاكاة الافتراضية ، تم وضع 876 تحت عدة تجارب مختلفة. على الرغم من اختلاف المسارات ، إلا أنها كانت كلها أشياء من شأنها أن تجعل أي رجل عاقل يشعر بالتقلبات في عواطفه. من قتل المدنيين إلى ارتكاب أعمال إرهابية ، أو الموت بطرق مختلفة.
شخص لن يتفاعل بغض النظر عن الموقف المعروض عليهم.
في الوقت الحالي ، لم يظهر كل من جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي وشاشة هولتر أي تقلبات غير عادية. هذا يعني أن الموضوع 876 كان حاليًا في الحالة المحددة التي كان جوزيف يحاول تحقيقها.
“أوه ، حسنًا. 876 موجودًا هنا منذ أسبوع فقط. هذه النتيجة مفهومة.”
حالة لا يحمل فيها المستخدم أي عواطف.
بمجرد أن وقفت وأومض عدة مرات ، أدركت أنني كنت في غرفة مختلفة عن ذي قبل. لدهشتي ، كانت أكبر بكثير وأكثر فخامة من غرفتي السابقة.
كان هذا خبرًا رائعًا لجوزيف. خاصة وأنه تعرض للضغط لفترة في الآونة الأخيرة. مع نفاد صبر كبار المسؤولين ، كان يعلم أنه بحاجة إلى الحصول على نتائج.
على الرغم من أنه لم يكن شيئًا رائعًا ، إلا أنه كان يحتوي على أشياء أكثر بكثير من غرفتي السابقة. خزانة ملابس ، ومكتب ، وسرير ، ومرحاض ، والأكثر إثارة للدهشة ، حوض الاستحمام.
لقد حصل أخيرًا على شيء.
تمتم جوزيف في نفسه: “13 دقيقة و 45 ثانية …”.
– بييريييب! – بييريييب!
***
“… هو؟ ”
“نجاح!”
أذهل جوزيف من أفكاره كان صوت صفير إيقاعي قادم من شاشة الحامل.
بعد فترة ، هز كتفيه في النهاية.
“ماذا يحدث هنا؟”
أذهل جوزيف من أفكاره كان صوت صفير إيقاعي قادم من شاشة الحامل.
مسرعًا نحو المريض 876 ، نظر جوزيف إلى شاشة هولتر الصغيرة. لم تعد التقلبات ثابتة ولكنها أصبحت الآن غير منتظمة للغاية.
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع آخر.
—بيريييييب! —بيريييييب!
! – بييري استجابةلأمره!
مع كل ثانية تمر ، أصبحت التقلبات غير منتظمة أكثر فأكثر.
شيء آخر. أثناء المحاكاة الافتراضية ، بعد ثلاث عشرة دقيقة ، نفدت آثار لامبالاة الملك.
“أوقفوا المحاكاة!”
“من أنت؟” كرر.
استدار جوزيف وصرخ.
“أنت.”
“نعم!”
“حسنًا؟”
استجابة لأمره ، وصل مساعده قبل المريض 876 وضغط على جانب سماعة الرأس التي كان يرتديها. تم إيقاف تشغيل الخوذة ببطء.
لقد فعلت هذا عن قصد.
—بيريي استجابةلأمره ، وصل مساعده قبل المريض 876 وضغط على جانب سماعة الرأس التي كان يرتديها. تم إيقاف تشغيل الخوذة ببطء.
“لحسن الحظ ، كنت حذرا.”
! – بييري استجابةلأمره!
كان قد أقر بأنه يبلغ من العمر 876 عامًا.
عند إيقاف تشغيل سماعة الرأس ، هدأت أصوات الصفير القادمة من شاشة هولتر.
“تسريع علاجه”.
“اللعنة” لعن جوزيف قليلا. “ما هي المدة التي قضاها داخل المحاكاة؟”
كان جوزيف سعيدًا حقًا.
“الإبلاغ. حوالي 13 دقيقة و 45 ثانية.”
زييي-! زييي-!
أجاب المساعد على الفور.
لم أرغب في أن يعتقد جوزيف أنه يمكنني البقاء لفترة طويلة في تلك الحالة الخالية من المشاعر.
تمتم جوزيف في نفسه: “13 دقيقة و 45 ثانية …”.
باستخدام لامبالاة الملك لمحو مشاعري ، قمت بإعادة إنتاج شيء يشبه إلى حد كبير أحد الجنود الذي كان جوزيف يهدف إليه.
بعد فترة ، هز كتفيه في النهاية.
“هاهاها ، ممتاز!” انفجر جوزيف في نوبة من الضحك الجنوني “لقد نجحت! تجربتي نجحت!”
“أوه ، حسنًا. 876 موجودًا هنا منذ أسبوع فقط. هذه النتيجة مفهومة.”
“… لحسن الحظ ، لدي 876 معي”
على الرغم من أن 876 لم يدم إلا قليلاً ، لم يكن جوزيف محبطًا. نظرًا لأن 876 كان معه لمدة أسبوع تقريبًا وكان يظهر بالفعل علامات على أنه الأكثر توافقًا مع المصل ، فقد عرف جوزيف أنه من الأفضل عدم التسرع في الأمور.
“أنت.”
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
كان هذا الرقم أقل بكثير مما كان يتوقع. حتى 2.7٪ من رعاياه لم ينجحوا. أظهر هذا فقط مدى صعوبة المشروع.
كان يحدق في 876 الذي كان يتنفس بصعوبة على الطاولة ، فرك جوزيف ذقنه قليلاً بينما كان يفكر في نفسه ، “حسنًا … أعتقد أنه لن يضر بالاستثمار فيه أكثر من ذلك بقليل.”
حوض استحمام.
إذا كان بإمكانه رعاية 876 بشكل صحيح ، فمن يهتم بالمال القليل الذي سيخسره من الاستثمار فيه.
“سأعود بعد ست ساعات لتناول وجبتك.”
شكرا ، بحلول ذلك الوقت ، سيكون ثريًا جدًا في الأموال لدرجة أنه لن يعتبر سوى هذا المبلغ الضئيل من المال بمثابة تغيير إضافي.
شكرا ، بحلول ذلك الوقت ، سيكون ثريًا جدًا في الأموال لدرجة أنه لن يعتبر سوى هذا المبلغ الضئيل من المال بمثابة تغيير إضافي.
أقنع جوزيف نفسه أن هذا كان الاختيار الصحيح ، ونظر إلى مساعده.
“لقد رفعنا تلك من 2 ملغ إلى 10 ملغ كما اقترحت.”
“أنت.”
“وماذا عن المواضيع الأخرى؟ كيف حالهم؟ هل هناك أي شخص آخر واعد”
“نعم!”
“هممم … من بين 1743 شخصًا نختبرهم ، أظهر 47 فقط رد فعل مشابهًا لـ 876. على الرغم من أنها ليست بارزة ، إلا أنها أفضل شيء بعده. من البيانات التي قمنا بتحليلها”
تقويم ظهر الخادم. قال جوزيف وهو سمين ، مشيرًا إلى 876 الذي كان مستلقيًا على الطاولة.
لم أتمكن من الهروب إلا عندما شفيت تمامًا.
“تسريع علاجه”.
876 كان أمله. لا شيء يمكن أن يحدث له.
“إس تسريع علاجه؟”
“من كان يظن أن هذا المريض الذي وضعت أقل قدر من الآمال عليه سينتهي به الأمر إلى أن يكون أكثر ما أتمناه.”
أجاب المساعد بطريقة مرتبكة. من أجل تسريع العلاج ، دون استخدام الجرعات ، سيكون ذلك باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
“من كان يظن أن هذا المريض الذي وضعت أقل قدر من الآمال عليه سينتهي به الأمر إلى أن يكون أكثر ما أتمناه.”
لكن.
“آه ، لا تنس أن تعطيه لقطاته. لا يمكننا أن ننسى تسديداته …”
كانت باهظة الثمن للغاية. وصلت أخبار تخفيض الميزانية للمكتب في غضون بضعة أشهر إلى أذنيه بالفعل.
أجاب المساعد بطريقة مرتبكة. من أجل تسريع العلاج ، دون استخدام الجرعات ، سيكون ذلك باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
ببساطة ، كان هذا مضيعة للمال.
في الوقت الحالي ، لم يظهر كل من جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي وشاشة هولتر أي تقلبات غير عادية. هذا يعني أن الموضوع 876 كان حاليًا في الحالة المحددة التي كان جوزيف يحاول تحقيقها.
“سيدي في رأيي هذا قليل جدًا -”
عند وصولي إلى الغرفة وفتح الباب ، رميت داخل الغرفة. مرهق عقليًا ، فسقطت وجهي على الأرض وبقيت هناك.
“اخرس ، وافعل ما قيل لك ،” صرخ جوزيف منزعج بقطعه. “عامله جيدا ، سيكون شخصا سينقذ مشروعنا!”
“هذا رائع! مع 876 ، لا داعي للقلق الآن بشأن التمويل! آه ، 876 تعال معي! أحتاج إلى تقديمك إلى كبار المسؤولين.”
876 كان أمله. لا شيء يمكن أن يحدث له.
***
“آه ، لا تنس أن تعطيه لقطاته. لا يمكننا أن ننسى تسديداته …”
هز جوزيف رأسه بعد دقيقتين من عدم الحصول على إجابة.
***
كان يحدق في 876 الذي كان يتنفس بصعوبة على الطاولة ، فرك جوزيف ذقنه قليلاً بينما كان يفكر في نفسه ، “حسنًا … أعتقد أنه لن يضر بالاستثمار فيه أكثر من ذلك بقليل.”
بعد أخذ اللقطات وإجراء المزيد من الاختبارات ، اصطحبني الحارس المسؤول عني إلى مكان لم أزوره من قبل.
الفصل 258: 876[4]
صليل-!
“كيف هي النتائج؟”
“تسك ، لا أعرف ماذا فعلت لكن لا أعتقد أنك تتخلص مني.”
لقد فعلت هذا حتى أنه في المستقبل ، مع تقدم الاختبارات ، سيشهد تحسينات ملحوظة في الوقت الذي يمكنني فيه البقاء في تلك الحالة الخالية من المشاعر. طالما أظهرت علامات على “التحسينات” ، فسوف يستثمر أكثر في داخلي.
عند وصولي إلى الغرفة وفتح الباب ، رميت داخل الغرفة. مرهق عقليًا ، فسقطت وجهي على الأرض وبقيت هناك.
زييي-! زييي-!
كان عقلي مرهقًا جدًا بحيث لا أستطيع صياغة أي أفكار بشكل صحيح.
“وماذا عن المواضيع الأخرى؟ كيف حالهم؟ هل هناك أي شخص آخر واعد”
“سأعود بعد ست ساعات لتناول وجبتك.”
في الوقت الحالي ، كان الموضوع 876 يمر بمحاكاة افتراضية. داخل المحاكاة الافتراضية ، تم وضع 876 تحت عدة تجارب مختلفة. على الرغم من اختلاف المسارات ، إلا أنها كانت كلها أشياء من شأنها أن تجعل أي رجل عاقل يشعر بالتقلبات في عواطفه. من قتل المدنيين إلى ارتكاب أعمال إرهابية ، أو الموت بطرق مختلفة.
رماني بنظرة اشمئزاز ، استدار الحارس وحطم الباب خلفه.
– بييريييب! – بييريييب!
صليل-!
حوض استحمام.
غلف الصمت الغرفة. استمر هذا لمدة ثلاثين دقيقة قبل أن أقرر أخيرًا الوقوف. لقد استيقظ ذهني بما يكفي لأفكر بشكل صحيح.
لم أرغب في أن يعتقد جوزيف أنه يمكنني البقاء لفترة طويلة في تلك الحالة الخالية من المشاعر.
“حسنًا؟”
صرخت داخل عقلي ، شدّت قبضتي بإحكام.
بمجرد أن وقفت وأومض عدة مرات ، أدركت أنني كنت في غرفة مختلفة عن ذي قبل. لدهشتي ، كانت أكبر بكثير وأكثر فخامة من غرفتي السابقة.
عدم تلقي رد في المرة الأولى ، لم يكن جوزيف محبطًا. كان الأسبوع الثاني فقط من الاختبار بعد كل شيء. ومع ذلك ، كان جزء صغير منه يأمل في أن يجاوب 876.
على الرغم من أنه لم يكن شيئًا رائعًا ، إلا أنه كان يحتوي على أشياء أكثر بكثير من غرفتي السابقة. خزانة ملابس ، ومكتب ، وسرير ، ومرحاض ، والأكثر إثارة للدهشة ، حوض الاستحمام.
داخل الآلة الافتراضية ، كان السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على القيام بهذه الأعمال المرعبة هو عدم مبالاة الملك. لولا ذلك ، لما كنت قادرًا على فعلها أبدًا.
نعم.
صليل-!
حوض استحمام.
كان قد أقر بأنه يبلغ من العمر 876 عامًا.
على الرغم من دهشتي ، فقد فقدت الاهتمام بسرعة. مع الحالة الحالية لجسدي ، لم يكن حوض الاستحمام شيئًا يمكنني استخدامه.
لو لم أفعل هذا ، لفقد سواري.
“الحمد لله أنني أخفي سواري”.
على الرغم من أن الأرقام كانت منخفضة ، إلا أنه توقع هذا إلى حد ما. خاصة وأن كل البشر كانوا مختلفين. لا يمكن للجميع تحمل قوة المصل.
تذكرت حقيقة أنني أخفي أبدًا سواري وابتلعته للتو ، تنهدت بارتياح.
أجاب المساعد على الفور.
“لحسن الحظ ، كنت حذرا.”
لقد اقترب أخيرًا خطوة واحدة من إنشاء أول جندي خارق له.
لو لم أفعل هذا ، لفقد سواري.
غلف الصمت الغرفة. استمر هذا لمدة ثلاثين دقيقة قبل أن أقرر أخيرًا الوقوف. لقد استيقظ ذهني بما يكفي لأفكر بشكل صحيح.
“هوو …”
“كيف هي النتائج؟”
جلست على السرير ، زفير.
باستخدام لامبالاة الملك لمحو مشاعري ، قمت بإعادة إنتاج شيء يشبه إلى حد كبير أحد الجنود الذي كان جوزيف يهدف إليه.
“نجاح!”
صرخت داخل عقلي ، شدّت قبضتي بإحكام.
لقد فعلت هذا عن قصد.
“لقد نجحت في جذب انتباه جوزيف“
أجاب المساعد على الفور.
باستخدام لامبالاة الملك لمحو مشاعري ، قمت بإعادة إنتاج شيء يشبه إلى حد كبير أحد الجنود الذي كان جوزيف يهدف إليه.
“إمم ، ليس إلا إذا استخدمنا جرعة … حسنًا ، لا يمكننا حقًا استخدامها ، لذلك للأسف لا يمكننا ذلك.”
شخص لن يتفاعل بغض النظر عن الموقف المعروض عليهم.
باستخدام لامبالاة الملك لمحو مشاعري ، قمت بإعادة إنتاج شيء يشبه إلى حد كبير أحد الجنود الذي كان جوزيف يهدف إليه.
داخل الآلة الافتراضية ، كان السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على القيام بهذه الأعمال المرعبة هو عدم مبالاة الملك. لولا ذلك ، لما كنت قادرًا على فعلها أبدًا.
“حسنًا؟”
شيء آخر. أثناء المحاكاة الافتراضية ، بعد ثلاث عشرة دقيقة ، نفدت آثار لامبالاة الملك.
“أوه ، حسنًا. 876 موجودًا هنا منذ أسبوع فقط. هذه النتيجة مفهومة.”
لقد فعلت هذا عن قصد.
“من أنت؟” كرر.
نظرًا لأنني لم أستطع قطع لامبالاة الملك وقتما أردت ، قمت ببعض الحسابات مسبقًا ، فقد استهلكت عن قصد بعضًا من مانا قبل مقابلة الأستاذ.
—بيريي استجابةلأمره ، وصل مساعده قبل المريض 876 وضغط على جانب سماعة الرأس التي كان يرتديها. تم إيقاف تشغيل الخوذة ببطء.
لم أرغب في أن يعتقد جوزيف أنه يمكنني البقاء لفترة طويلة في تلك الحالة الخالية من المشاعر.
مسرعًا نحو المريض 876 ، نظر جوزيف إلى شاشة هولتر الصغيرة. لم تعد التقلبات ثابتة ولكنها أصبحت الآن غير منتظمة للغاية.
لقد فعلت هذا حتى أنه في المستقبل ، مع تقدم الاختبارات ، سيشهد تحسينات ملحوظة في الوقت الذي يمكنني فيه البقاء في تلك الحالة الخالية من المشاعر. طالما أظهرت علامات على “التحسينات” ، فسوف يستثمر أكثر في داخلي.
“كم غرام؟”
كان هذا هدفي.
“لحسن الحظ ، كنت حذرا.”
كلما كنت أكثر أهمية ، كان علاجي أكبر. كانت هذه خطوة ضرورية كنت بحاجة إلى اتخاذها من أجل مستقبلي.
“كيف هي النتائج؟”
لم أتمكن من الهروب إلا عندما شفيت تمامًا.
استدار جوزيف وصرخ.
***
صليل-!
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع آخر.
ثم نظر إليه مباشرة في عينيه. لاحظ جوزيف اللامبالاة التي تنبعث منه ، ابتسم.
زييي-! زييي-!
تقويم ظهر الخادم. قال جوزيف وهو سمين ، مشيرًا إلى 876 الذي كان مستلقيًا على الطاولة.
حلق ذراعان ميكانيكيان فوق رأس 876. قام ليزر أحمر مثبت على طاولة معدنية بفحص جسده من أعلى إلى أسفل.
في الوقت الحالي ، كان الموضوع 876 يمر بمحاكاة افتراضية. داخل المحاكاة الافتراضية ، تم وضع 876 تحت عدة تجارب مختلفة. على الرغم من اختلاف المسارات ، إلا أنها كانت كلها أشياء من شأنها أن تجعل أي رجل عاقل يشعر بالتقلبات في عواطفه. من قتل المدنيين إلى ارتكاب أعمال إرهابية ، أو الموت بطرق مختلفة.
لم يكن قادرا على الحركة على الإطلاق.
نظرًا لأنني لم أستطع قطع لامبالاة الملك وقتما أردت ، قمت ببعض الحسابات مسبقًا ، فقد استهلكت عن قصد بعضًا من مانا قبل مقابلة الأستاذ.
حتى في ذلك الوقت ، لم تظهر عليه أي علامات على النضال. كان شعاع الليزر يحدق في السقف ويتحرك باستمرار لأعلى ولأسفل. والمثير للصدمة ، على الرغم من بطئها ، أن إصابات 876 كانت تظهر عليها علامات الشفاء. ببطء ولكن بثبات ، أظهر جلده المحترق علامات التحسن.
“…”
“كيف هي النتائج؟”
عدم تلقي رد في المرة الأولى ، لم يكن جوزيف محبطًا. كان الأسبوع الثاني فقط من الاختبار بعد كل شيء. ومع ذلك ، كان جزء صغير منه يأمل في أن يجاوب 876.
“يبدو أن كل شيء على ما يرام يا أستاذ. قد يكون قادرًا على التعافي في غضون شهر”.
غلف الصمت الغرفة. استمر هذا لمدة ثلاثين دقيقة قبل أن أقرر أخيرًا الوقوف. لقد استيقظ ذهني بما يكفي لأفكر بشكل صحيح.
“وقت شهر ، أليس كذلك؟” حك جوزيف أنفه. “بأي طريقة يمكن أن نسرع من شفائه؟”
كلما زاد عدد الجنود الذي خلقه ، زاد الانطباع الذي يتركه على المناصب العليا. وهذا بالطبع يعني أيضًا ميزانية أكبر للمساعي المستقبلية.
“إمم ، ليس إلا إذا استخدمنا جرعة … حسنًا ، لا يمكننا حقًا استخدامها ، لذلك للأسف لا يمكننا ذلك.”
داخل الآلة الافتراضية ، كان السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على القيام بهذه الأعمال المرعبة هو عدم مبالاة الملك. لولا ذلك ، لما كنت قادرًا على فعلها أبدًا.
على الرغم من تقدم التكنولوجيا إلى مستويات يمكن أن يعالجوا فيها معظم الإصابات إلى حد كبير ، إلا أنهم لم يكونوا مثاليين. على عكس الجرعات التي يمكن أن تعالج المرضى بشكل فوري تقريبًا ، استغرقت علاجات مثل هذه وقتًا أطول بكثير.
“هممم … من بين 1743 شخصًا نختبرهم ، أظهر 47 فقط رد فعل مشابهًا لـ 876. على الرغم من أنها ليست بارزة ، إلا أنها أفضل شيء بعده. من البيانات التي قمنا بتحليلها”
“حسنًا ، هل أعطيته المصل بعد؟”
بالإضافة إلى حقيقة أنهم أرادوا استجوابه ، كان من الأفضل غسل دماغه جيدًا قبل الذهاب إلى المناصب العليا. مع طباعهم ، لن يعرف ماذا سيفعلون.
بعد قبول الظروف إلى حد ما ، غير جوزيف الموضوع.
“وماذا عن المواضيع الأخرى؟ كيف حالهم؟ هل هناك أي شخص آخر واعد”
“نعم.”
منذ ذلك الحين ، مر أسبوع آخر.
“كم غرام؟”
ترجمة FLASH
“لقد رفعنا تلك من 2 ملغ إلى 10 ملغ كما اقترحت.”
استجابة لأمره ، وصل مساعده قبل المريض 876 وضغط على جانب سماعة الرأس التي كان يرتديها. تم إيقاف تشغيل الخوذة ببطء.
“أوه؟ دعونا نختبر آثاره.”
كان هذا الرقم أقل بكثير مما كان يتوقع. حتى 2.7٪ من رعاياه لم ينجحوا. أظهر هذا فقط مدى صعوبة المشروع.
انقر-! انقر-!
“حسنًا؟”
صعد إلى 876 وأزال القيود عنه ، ساعده جوزيف على النهوض.
“نعم!”
“على ما يرام.”
مع كل ثانية تمر ، أصبحت التقلبات غير منتظمة أكثر فأكثر.
قبض عليه ، أومأ جوزيف برأسه بارتياح.
بالإضافة إلى حقيقة أنهم أرادوا استجوابه ، كان من الأفضل غسل دماغه جيدًا قبل الذهاب إلى المناصب العليا. مع طباعهم ، لن يعرف ماذا سيفعلون.
ثم نظر إليه مباشرة في عينيه. لاحظ جوزيف اللامبالاة التي تنبعث منه ، ابتسم.
كلما كنت أكثر أهمية ، كان علاجي أكبر. كانت هذه خطوة ضرورية كنت بحاجة إلى اتخاذها من أجل مستقبلي.
“من الآن فصاعدًا ، سيكون اسمك 876. أنت أول موضوع ناجح لي ، وهدفك من الآن فصاعدًا هو خدمة مونوليث وأنا بأمانة. يجب ألا تخوننا أبدًا ولن يكون لديك أي أفكار أخرى. من اليوم فصاعدًا ، أنت كلب مزنزليث المخلص. هل هذا واضح؟ ”
استدار جوزيف وصرخ.
ابتسم جوزيف من الأذن إلى الأذن.
“حسنًا؟”
“أخبرني الآن ، من أنت؟”
“…”
“…”
“سأعود بعد ست ساعات لتناول وجبتك.”
“من أنت؟” كرر.
جلست على السرير ، زفير.
عدم تلقي رد في المرة الأولى ، لم يكن جوزيف محبطًا. كان الأسبوع الثاني فقط من الاختبار بعد كل شيء. ومع ذلك ، كان جزء صغير منه يأمل في أن يجاوب 876.
“يبدو أن كل شيء على ما يرام يا أستاذ. قد يكون قادرًا على التعافي في غضون شهر”.
“…”
“ممتاز!”
هز جوزيف رأسه بعد دقيقتين من عدم الحصول على إجابة.
“حسنًا ، هل أعطيته المصل بعد؟”
“حسنا ، أعتقد أنه يمكننا تجربة التالي-”
“سيدي في رأيي هذا قليل جدًا -”
“… 876.”
“اخرس ، وافعل ما قيل لك ،” صرخ جوزيف منزعج بقطعه. “عامله جيدا ، سيكون شخصا سينقذ مشروعنا!”
توقف جوزيف فجأة عن الكلام. رفع رأسه إلى اليمين باتجاه 876 ورفع صوته.
“أوه ، حسنًا. 876 موجودًا هنا منذ أسبوع فقط. هذه النتيجة مفهومة.”
“كرر هذا! كرر لي هويتك.”
مسرعًا نحو المريض 876 ، نظر جوزيف إلى شاشة هولتر الصغيرة. لم تعد التقلبات ثابتة ولكنها أصبحت الآن غير منتظمة للغاية.
“…. اسمي……… 876 ”
“آه ، لا تنس أن تعطيه لقطاته. لا يمكننا أن ننسى تسديداته …”
فتح فمه مرة أخرى ، تلعثم 876. كان الرد بطيئًا ، ولكن حتى ذلك الحين ، كان من السهل فهم معنى كلماته.
“حسنًا؟”
كان قد أقر بأنه يبلغ من العمر 876 عامًا.
“أستاذ؟”
“هاهاها ، ممتاز!” انفجر جوزيف في نوبة من الضحك الجنوني “لقد نجحت! تجربتي نجحت!”
عند وصولي إلى الغرفة وفتح الباب ، رميت داخل الغرفة. مرهق عقليًا ، فسقطت وجهي على الأرض وبقيت هناك.
لقد اقترب أخيرًا خطوة واحدة من إنشاء أول جندي خارق له.
“من أنت؟” كرر.
“هذا رائع! مع 876 ، لا داعي للقلق الآن بشأن التمويل! آه ، 876 تعال معي! أحتاج إلى تقديمك إلى كبار المسؤولين.”
مسرعًا نحو المريض 876 ، نظر جوزيف إلى شاشة هولتر الصغيرة. لم تعد التقلبات ثابتة ولكنها أصبحت الآن غير منتظمة للغاية.
مشيًا ذهابًا وإيابًا ، عضّ جوزيف أظافره. أعاد توجيه انتباهه بسرعة إلى 876 وحدق في جسده ، ثم أوقف نفسه قبل أن يهز رأسه.
“نعم.”
“لا ، لا يمكنني الاستعجال في الأمور بعد. ما زال غير جاهز.”
“47. هذا القليل؟ ” قطع جوزيف في المنتصف. ” هذا فقط مثل نسبة نجاح 3٪.”
حاول جوزيف بقوة كبت عواطفه.
كانت باهظة الثمن للغاية. وصلت أخبار تخفيض الميزانية للمكتب في غضون بضعة أشهر إلى أذنيه بالفعل.
لقد كان متقدمًا جدًا في النجاح. منذ أن مُنح ثلاثة أشهر ، يمكنه أيضًا الاستفادة الكاملة من ذلك الوقت وتطوير 876 أكثر.
تمتم جوزيف في نفسه: “13 دقيقة و 45 ثانية …”.
بالإضافة إلى حقيقة أنهم أرادوا استجوابه ، كان من الأفضل غسل دماغه جيدًا قبل الذهاب إلى المناصب العليا. مع طباعهم ، لن يعرف ماذا سيفعلون.
نظرًا لأنني لم أستطع قطع لامبالاة الملك وقتما أردت ، قمت ببعض الحسابات مسبقًا ، فقد استهلكت عن قصد بعضًا من مانا قبل مقابلة الأستاذ.
فالتفت نحو مساعده الذي لا يزال لا يعرف اسمه.
أجاب المساعد على الفور.
“أنت.”
أخرج المساعد جهازًا لوحيًا ، وانتقل عبر بعض الملفات. أجاب ليس قبل وقت طويل.
“أستاذ؟”
في الوقت الحالي ، كان الموضوع 876 يمر بمحاكاة افتراضية. داخل المحاكاة الافتراضية ، تم وضع 876 تحت عدة تجارب مختلفة. على الرغم من اختلاف المسارات ، إلا أنها كانت كلها أشياء من شأنها أن تجعل أي رجل عاقل يشعر بالتقلبات في عواطفه. من قتل المدنيين إلى ارتكاب أعمال إرهابية ، أو الموت بطرق مختلفة.
“وماذا عن المواضيع الأخرى؟ كيف حالهم؟ هل هناك أي شخص آخر واعد”
***
“مواضيع أخرى … حسنًا ، دعني أتحقق منها”
“حسنًا ، هل أعطيته المصل بعد؟”
أخرج المساعد جهازًا لوحيًا ، وانتقل عبر بعض الملفات. أجاب ليس قبل وقت طويل.
اية (29) يَوۡمَ تَجِدُ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ خَيۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓءٖ تَوَدُّ لَوۡ أَنَّ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَهُۥٓ أَمَدَۢا بَعِيدٗاۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ (30) سورة آل عمران الاية (30)
“هممم … من بين 1743 شخصًا نختبرهم ، أظهر 47 فقط رد فعل مشابهًا لـ 876. على الرغم من أنها ليست بارزة ، إلا أنها أفضل شيء بعده. من البيانات التي قمنا بتحليلها”
“آه ، لا تنس أن تعطيه لقطاته. لا يمكننا أن ننسى تسديداته …”
“47. هذا القليل؟ ” قطع جوزيف في المنتصف. ” هذا فقط مثل نسبة نجاح 3٪.”
صليل-!
كان هذا الرقم أقل بكثير مما كان يتوقع. حتى 2.7٪ من رعاياه لم ينجحوا. أظهر هذا فقط مدى صعوبة المشروع.
“مواضيع أخرى … حسنًا ، دعني أتحقق منها”
لم يكن من المستغرب لماذا نفد صبر كبار المسؤولين. بالمعدل الذي كان يذهب إليه ، لن يروا النتائج أبدًا. على الأقل ليس خلال فترة زمنية قصيرة.
شيء آخر. أثناء المحاكاة الافتراضية ، بعد ثلاث عشرة دقيقة ، نفدت آثار لامبالاة الملك.
“نعم.” وأوضح المساعد بصبر اعتاد أن يتم مقطعه. “الكثير من الأشخاص إما أصيبوا بالجنون أو ماتوا. الأشخاص الوحيدون الذين يمكننا الاعتماد عليهم هم هؤلاء الأشخاص الـ 47. وحتى في ذلك الوقت ، فإنهم يظهرون فقط إشارات مماثلة لـ 876. لا يمكننا ضمان أنهم سيصبحون مثله. ”
حاول جوزيف بقوة كبت عواطفه.
تمتم جوزيف: “أرى …”.
لو لم أفعل هذا ، لفقد سواري.
على الرغم من أن الأرقام كانت منخفضة ، إلا أنه توقع هذا إلى حد ما. خاصة وأن كل البشر كانوا مختلفين. لا يمكن للجميع تحمل قوة المصل.
“من أنت؟” كرر.
“… لحسن الحظ ، لدي 876 معي”
“هوو …”
مستذكراً النجاحات التي حققها مع 876 ، هدأ جوزيف قليلاً.
لكن.
باستخدامه كمرجع ، يجب أن يكون قادرًا على إنشاء المزيد من الجنود.
استدار جوزيف وصرخ.
كلما زاد عدد الجنود الذي خلقه ، زاد الانطباع الذي يتركه على المناصب العليا. وهذا بالطبع يعني أيضًا ميزانية أكبر للمساعي المستقبلية.
—
“ههههه”.
حاول جوزيف بقوة كبت عواطفه.
بالتفكير حتى الآن ، ضحك جوزيف مرة أخرى .. بدأت الأمور تشرق عليه.
على الرغم من تقدم التكنولوجيا إلى مستويات يمكن أن يعالجوا فيها معظم الإصابات إلى حد كبير ، إلا أنهم لم يكونوا مثاليين. على عكس الجرعات التي يمكن أن تعالج المرضى بشكل فوري تقريبًا ، استغرقت علاجات مثل هذه وقتًا أطول بكثير.
أقنع جوزيف نفسه أن هذا كان الاختيار الصحيح ، ونظر إلى مساعده.
————-
على الرغم من أنه لم يكن شيئًا رائعًا ، إلا أنه كان يحتوي على أشياء أكثر بكثير من غرفتي السابقة. خزانة ملابس ، ومكتب ، وسرير ، ومرحاض ، والأكثر إثارة للدهشة ، حوض الاستحمام.
ترجمة FLASH
من بين جميع المرضى الواعدين الذي كان لديه ، بدا أن 876 هو الشخص الذي أظهر أكثر علامات النجاح وضوحًا.
—
اية (29) يَوۡمَ تَجِدُ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ خَيۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓءٖ تَوَدُّ لَوۡ أَنَّ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَهُۥٓ أَمَدَۢا بَعِيدٗاۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ (30) سورة آل عمران الاية (30)
اية (29) يَوۡمَ تَجِدُ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ خَيۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓءٖ تَوَدُّ لَوۡ أَنَّ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَهُۥٓ أَمَدَۢا بَعِيدٗاۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ (30) سورة آل عمران الاية (30)
عدم تلقي رد في المرة الأولى ، لم يكن جوزيف محبطًا. كان الأسبوع الثاني فقط من الاختبار بعد كل شيء. ومع ذلك ، كان جزء صغير منه يأمل في أن يجاوب 876.
“سأعود بعد ست ساعات لتناول وجبتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
