باتل رويال [5]
الفصل 252: باتل رويال [5]
“انتظروا ماذا عنهم؟ هل نغادر بدونهم؟“
– وييي! – وييي!
“هناك.”
خرج صوت صغير من شفتي. نظرت إلى ارون من بعيد ، فهمت كل شيء.
دوى صوت الأجراس الصاخب داخل القبة. تحولت المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر حيث ترددت رسائل الطوارئ مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء المكان.
“عليك اللعنة!”
[الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى]
لقد كان سباقا مع الزمن.
“حماقة!”
“كيف تجرؤ!”
تجاهل صفارات الإنذار والتحديق في القرص المعدني بين يدي رين الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، تشابكت عينا كيفن مع رين.
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، تجمد جسدي بسبب رعبي. فجأة تحولت رؤيتي إلى الظلام ، ووجدت في منطقة مختلفة تمامًا. كان المخرج الذي كان قريبا جدا مني الآن بعيدا للغاية.
“لنرحل.”
لكنني كنت أعرف جيدًا أن إلقاء اللوم على لامبالاة مونارك كان عديم الفائدة. تحت لامبالاة الملك ، بصرف النظر عن هدفي ، لم يكن أي شيء آخر مهما. وكذلك فعل هارون. هدفي كان إنقاذ كيفن وليس التخلص من آرون.
بعد إسقاط القرص على الأرض ، تراجع رن بضع خطوات إلى الوراء.
“بففف!”
“انتظروا ماذا عنهم؟ هل نغادر بدونهم؟“
دوى صوت الأجراس الصاخب داخل القبة. تحولت المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر حيث ترددت رسائل الطوارئ مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء المكان.
أشار كيفن نحو الأفراد الثمانية الموجودين على الأرض.
“ما هو الوضع بالنسبة للكاميرات الأخرى؟ “
“نعم ، اتركهم”.
“… آه.”
رد رن ببرود.
“لا تلومني على هذا … أنا فقط أحاول البقاء على قيد الحياة”
“لكنهم أطفال”
“كيفن ، ابتعد عن هنا قدر الإمكان!”
“…”
توقفت قدم ارون فجأة.
استدار ، تجاهل رين تمامًا كيفن.
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
“يا رن ، إلى أين أنت ذاهب؟ ” صرخ كيفن. “ فكر في الأمر ، فقد يكون قد تم ابتزازهم من قبل مونوليث للقيام بأمرهم. ماذا لو كانوا أبرياء”
“لنرحل.”
توقفت خطى رن.
قام الرجل في منتصف العمر بشتمه بصوت عالٍ ، وضرب يده على الطاولة.
استدار ونظر ببرود إلى كيفن.
صرخت دونا وهي تنظر إلى كيفن.
“… أنها لا تستحق ذلك.”
“انتظروا ماذا عنهم؟ هل نغادر بدونهم؟“
“بو“
أجبرت نفسي على الاستمرار في الجري إلى الأمام.
قبل أن يتمكن كيفن من الرد ، كان رين قد غادر بالفعل.
بناء على اقتراح مونيكا ، أومأت دونا برأسها. كان أفضل حل ممكن هو حمل أكبر عدد من الطلاب على إخلاء المبنى واستدعاء جميع الأبطال المصنفين [S] الموجودين في الأكاديمية لإنشاء درع حول القبة لحماية البيئة المحيطة من التأثير.
على الرغم من الغموض ، فإن المعنى الكامن وراء كلمات رين كان واضحًا ؛ دعهم يموتون في الانفجار
***
كان قولها قاسيًا ، لكنه لم يكن مخطئًا. مع الانفجار الوشيك ، قد تؤدي محاولة إنقاذ حياة الآخرين إلى موته. علاوة على ذلك ، هؤلاء الناس هم من بدأ كل شيء. بغض النظر عن حقيقة أنهم قد تعرضوا للابتزاز أم لا ، فقد كانوا هم الذين تسببوا في كل شيء. إن محاولة إنقاذهم على حساب سلامته الشخصية لم تكن تستحق العناء.
– وييي! – وييي!
“… آه.”
ترجمة FLASH
خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
طالما تجاوزت هذا الحاجز ، كنت أعلم أنني سأكون بأمان.
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
“… فات الأوان.”
“أنا آسف.”
—
في النهاية ، توصل كيفن إلى قرار. أغلق عينيه واستدار. كان يعلم أن رين كان على حق.
“خا“
لو كانت الظروف مختلفة ، لكان قد ساعدهم. ولكن الآن بعد أن أصبحت حياته على المحك ، كان بحاجة إلى القلق بشأن نفسه بدلاً من الآخرين.
“شكرا.”
لكن.
خطرت بباله فجأة فكرة حيث حلت محله ابتسامة شريرة.
عندما كان على وشك المغادرة ، وصل صوت ساحر إلى أذنيه.
“… فات الأوان.”
“ماذا يجري هنا؟“
بعد أن فهمت مأزقي الحالي ، شعرت بعدد لا يحصى من المشاعر. الغضب والغضب واليأس والخوف والقلق والعديد من المشاعر الأخرى المماثلة.
أضاءت عيون كيفن فجأة.
“ماذا تعني أنك لا تستطيع؟“
“آنسة لونجبيرن ، آنسة جيفري!”
بجواري ، كان بإمكاني رؤية العديد من الطلاب يقتربون ببطء من الباب.
“كيفن ، ما الذي يحدث هنا؟“
“بففف!”
هبطت دونا بهدوء على الأرض ، ونظرت إلى كيفن. إلى جانب دونا كانت مونيكا.
تجاهل صفارات الإنذار والتحديق في القرص المعدني بين يدي رين الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، تشابكت عينا كيفن مع رين.
“هناك.”
“مونيكا ، اذهب وساعد الطلاب المحتاجين.”
أشار كيفن إلى القرص الموجود في القرص على مسافة.
“كدت ان اصل.”
“آنسة ، هل يمكنك فعل أي شيء حيال هذا؟“
هو صرخ.
“——!”
بإخراج جسم صغير من مساحي الأبعاد ، ظهرت نظرة مفقودة على وجهي.
عند التحديق في الاتجاه الذي كان يشير إليه كيفن ، قفزت حواجب دونا قليلاً. شعرت دونا بالتقلبات القادمة من القرص. تغير مظهرها بالكامل.
***
“مونيكا“.
خطرت بباله فجأة فكرة حيث حلت محله ابتسامة شريرة.
“أنا أعلم. أعطني ثانية.”
في نفس الوقت ، داخل غرفة كبيرة إلى حد ما كانت مليئة بالشاشات الكبيرة ، دوى صوت قوي.
بعد أن لاحظت بالفعل القرص مسبقًا ، أومأت مونيكا برأسها. سارت مونيكا ببطء نحو القرص ، ولوح بيدها على القرص. غلف القرص بتدرج برتقالي.
عندها فقط سيتم احتواء الانفجار.
كراكا. كراكا. كراكا.
“لا تلومني على هذا … أنا فقط أحاول البقاء على قيد الحياة”
كان البرق الأسود يرفرف أمام مونيكا ، وتصدع حول القرص.
“آنسة لونجبيرن ، آنسة جيفري!”
أغلقت مونيكا عينيها ، وحاولت قصارى جهدها لقمع الانفجار الوشيك. لكن مما أثار استيائها أنها لم تستطع قمع الجهاز. نظرت بجدية إلى دونا ، هزت رأسها.
واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا. لقد فات الأوان.”
اية (23) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّآ أَيَّامٗا مَّعۡدُودَٰتٖۖ وَغَرَّهُمۡ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ((24 سورة آل عمران الاية (24)
“حتى أنت لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك؟“
أدرت رأسي ونظرت نحو إحدى الكاميرات من بعيد ، تمتمت بهدوء.
حواجب دونا متماسكة بإحكام.
قام الرجل في منتصف العمر بشتمه بصوت عالٍ ، وضرب يده على الطاولة.
“لا ، نحن بحاجة إلى الإخلاء بسرعة. لدينا خمس دقائق فقط على الأكثر قبل أن ينفجر الجهاز. أخرج أكبر عدد ممكن من الطلاب ، وعزل هذا المكان.”
“كيفن ، ما الذي يحدث هنا؟“
مع تصدع القلب ، بدأت الطاقات الداخلية في القلب تتفشى. كانت كمية هائلة من الطاقة تتراكم ببطء داخل الجهاز.
أشار كيفن نحو الأفراد الثمانية الموجودين على الأرض.
ستصبح الطاقة المتراكمة قوية جدًا لدرجة أن بطلًا في المرتبة [S] فقط يمكنه تحمل مثل هذا التأثير. ومع ذلك ، فإنهم سيعانون من إصابات بالغة.
“… فات الأوان.”
أدركت دونا ومونيكا هذه النقطة ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهما فعله هو إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
تحدق في العلامات الحمراء الكبيرة التي تظهر على الشاشة ، وارتفعت حواجب الرجل في منتصف العمر. أدار رأسه وصرخ.
“مفهوم“.
رن صراخ مؤلم في الغابة.
بناء على اقتراح مونيكا ، أومأت دونا برأسها. كان أفضل حل ممكن هو حمل أكبر عدد من الطلاب على إخلاء المبنى واستدعاء جميع الأبطال المصنفين [S] الموجودين في الأكاديمية لإنشاء درع حول القبة لحماية البيئة المحيطة من التأثير.
“ابن حرام!”
عندها فقط سيتم احتواء الانفجار.
خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
“كيفن ، ابتعد عن هنا قدر الإمكان!”
“اللعنة! لا يمكنني قبول هذا!”
صرخت دونا وهي تنظر إلى كيفن.
خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
“نعم.”
عند الوقوف بجانب الكرة ، وضع العديد من المدربين أيديهم عليها أثناء قيامهم بحقن مانا داخل الحاجز في محاولة لاحتواء الانفجار.
استجابة لنصيحة دونا ، استدار كيفن وركض نحو المخرج.
“… آه.”
“مونيكا ، اذهب وساعد الطلاب المحتاجين.”
قام الرجل في منتصف العمر بشتمه بصوت عالٍ ، وضرب يده على الطاولة.
“نعم.”
كانت صورته مدهشة بشكل خاص لأنه كان الطالب الذي كان معظم الناس ينتبهون إليه طوال البطولة بأكملها.
تطأ قدمها على الأرض. اختفت مونيكا من مكانها. استدار ونظر في الاتجاه الذي هرب فيه كيفن ورين ، اختفت دونا أيضا.
رد رن ببرود.
واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
في مثل هذا اليوم ، مات رين دوفر للعالم.
***
هو صرخ.
“اغلاق البث!”
رمي الجرعتين الفارغتين على الأرض ، ببطء ولكن بثبات ، بدأت جراحي في التئام. بدأت مانا التي استنفدت حتى القاع بالملء.
في نفس الوقت ، داخل غرفة كبيرة إلى حد ما كانت مليئة بالشاشات الكبيرة ، دوى صوت قوي.
“لا ، نحن بحاجة إلى الإخلاء بسرعة. لدينا خمس دقائق فقط على الأكثر قبل أن ينفجر الجهاز. أخرج أكبر عدد ممكن من الطلاب ، وعزل هذا المكان.”
“لا- لا نستطيع!”
أدرت رأسي ونظرت نحو إحدى الكاميرات من بعيد ، تمتمت بهدوء.
رد صوت مرتبك.
استدار ونظر ببرود إلى كيفن.
“ماذا تعني أنك لا تستطيع؟“
“ماذا..؟“
رد الصوت القوي.
ترجمة FLASH
“لدينا أوامر مباشرة من كبار المسؤولين لإغلاق الحدث بأكمله! افعل ذلك الآن!”
فووم!
“سيدي ، أقول لك إننا لا نستطيع! الضوابط لا تعمل على الإطلاق!”
كان البرق الأسود يرفرف أمام مونيكا ، وتصدع حول القرص.
تا. تا. تا. قام شاب بالضغط بشكل متكرر على لوحة المفاتيح أمامه.
رد رن ببرود.
“دعني ألقي نظرة”
في نفس الوقت ، داخل غرفة كبيرة إلى حد ما كانت مليئة بالشاشات الكبيرة ، دوى صوت قوي.
دفع الشاب إلى الجانب ، رجل في منتصف العمر وله لحية رمادية مائل إلى الأمام وضغط على بعض الأزرار.
واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
كان قد تلقى للتو أمرًا من القيادة العليا لإغلاق البث. يحدق في الشاشات الموجودة أمامه والتي تصور الطلاب المذعورين وهم يهربون من القبة بينما يساعد الأساتذة الشخص المصاب بالشلل ، لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم ما يجري.
“فقط أين أخطأت؟“
… حدث شيء خاطئ بشكل رهيب.
اية (23) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّآ أَيَّامٗا مَّعۡدُودَٰتٖۖ وَغَرَّهُمۡ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ((24 سورة آل عمران الاية (24)
[خطأ] [خطأ] [خطأ]
تعمق إذلاله بمجرد أن استدار رين دون أن يقضي عليه عندما يستطيع ذلك. كان الأمر كما لو كان يقول “أنت لا تستحق وقتي”.
“ماذا..؟“
صرخت دونا وهي تنظر إلى كيفن.
تحدق في العلامات الحمراء الكبيرة التي تظهر على الشاشة ، وارتفعت حواجب الرجل في منتصف العمر. أدار رأسه وصرخ.
“كوف … نعش …”
“ما هو الوضع بالنسبة للكاميرات الأخرى؟ “
“آنسة لونجبيرن ، آنسة جيفري!”
“سيدي لقد فقدنا السيطرة!”
أضاءت عيون كيفن فجأة.
“لا يمكننا فعل أي شيء يا سيدي. لوحة التحكم لم تعد تعمل“.
“مفهوم“.
ردت عدة أصوات مذعورة. تم الاستيلاء على كل كاميرا.
الفصل 252: باتل رويال [5]
“عليك اللعنة!”
صرخت دونا وهي تنظر إلى كيفن.
قام الرجل في منتصف العمر بشتمه بصوت عالٍ ، وضرب يده على الطاولة.
عندما كان على وشك المغادرة ، وصل صوت ساحر إلى أذنيه.
“ماذا يحدث!”
تحدق في العلامات الحمراء الكبيرة التي تظهر على الشاشة ، وارتفعت حواجب الرجل في منتصف العمر. أدار رأسه وصرخ.
***
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، لا بد أن آرون قد استخدم مهارته الخاصة ، الارتباط المزدوج ، للتبديل بين المواقف معي.
“أههههه!”
ترجمة FLASH
رن صراخ مؤلم في الغابة.
“لدينا أوامر مباشرة من كبار المسؤولين لإغلاق الحدث بأكمله! افعل ذلك الآن!”
بمجرد زوال آثار “لامبالاة الملك” ، اجتاح قدر هائل من الألم جسدي بالكامل. خاصة من منطقة صدري حيث ظهر جرح كبير.
ردت عدة أصوات مذعورة. تم الاستيلاء على كل كاميرا.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
في نفس الوقت ، داخل غرفة كبيرة إلى حد ما كانت مليئة بالشاشات الكبيرة ، دوى صوت قوي.
متكئة على صخرة ، أخذت نفسا عميقا. أخذت جرعتين من مساحي الأبعاد ، وفك الغطاء وسرعان ما أسقطتهما.
استدار ، تجاهل رين تمامًا كيفن.
“خا“
أحدق في سحابة النار المتفتحة التي كانت تشق طريقها ببطء نحو اتجاهي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بكلمة واحدة.
رمي الجرعتين الفارغتين على الأرض ، ببطء ولكن بثبات ، بدأت جراحي في التئام. بدأت مانا التي استنفدت حتى القاع بالملء.
مع تصدع القلب ، بدأت الطاقات الداخلية في القلب تتفشى. كانت كمية هائلة من الطاقة تتراكم ببطء داخل الجهاز.
“جهه …”
“لا يمكننا فعل أي شيء يا سيدي. لوحة التحكم لم تعد تعمل“.
أجبرت نفسي على الاستمرار في الجري إلى الأمام.
—
مع حدوث انفجار على وشك الحدوث في أي دقيقة الآن ، كان الأساتذة مشغولين الآن بمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
“كيفن ، ابتعد عن هنا قدر الإمكان!”
للأسف ، مع وجود عدد محدود منهم فقط مقارنة بآلاف المنافسين ، كان لا بد من وقوع إصابات ، وكان هذا أمرًا لا مفر منه.
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
ولأنني لم أرغب في أن أكون من بين هؤلاء الضحايا ، فقمت بتفعيل خطوات منجرفة ، واندفعت بكل قوتي نحو المخرج.
–جلجل.
لقد كان سباقا مع الزمن.
أدركت دونا ومونيكا هذه النقطة ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهما فعله هو إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
***
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
في نفس الوقت ، على بعد كيلومتر واحد من المخرج.
ستصبح الطاقة المتراكمة قوية جدًا لدرجة أن بطلًا في المرتبة [S] فقط يمكنه تحمل مثل هذا التأثير. ومع ذلك ، فإنهم سيعانون من إصابات بالغة.
“كوف … نعش …”
متكئة على صخرة ، أخذت نفسا عميقا. أخذت جرعتين من مساحي الأبعاد ، وفك الغطاء وسرعان ما أسقطتهما.
استند ارون على الشجرة وهو يسعل. مع ذراعه على كتفه ، صر أسنانه.
انتهى هذا العيب إلى كونه عيبًا مكلفًا.
“ابن حرام!”
متذكرا الهزيمة المؤلمة التي عانى منها منذ وقت ليس ببعيد ، قام آرون بضرب فكه بإحكام.
الفصل 252: باتل رويال [5]
تلك العيون الباردة والعاطفية التي عاملته كما لو كان قمامة ، تسببت في تصاعد الغضب من داخله.
—
“كيف تجرؤ!”
دوى صوت الأجراس الصاخب داخل القبة. تحولت المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر حيث ترددت رسائل الطوارئ مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء المكان.
هو صرخ.
في نفس الوقت ، على بعد كيلومتر واحد من المخرج.
تعمق إذلاله بمجرد أن استدار رين دون أن يقضي عليه عندما يستطيع ذلك. كان الأمر كما لو كان يقول “أنت لا تستحق وقتي”.
“دعني ألقي نظرة”
من جين إلى كيفين وإلى الآن رين. لقد عانى هارون من الخسارة بعد الضياع وبعد الضياع. قبضتا قبضته لا يمكن السيطرة عليهما.
“جميلة …”
لجعل الأمور أسوأ ، حدث كل هذا أمام العالم كله. لقد أصبح مؤخرة كل النكات. تم اختزال حجر الراين الشهير آرون ، باعتباره مجرد نقطة انطلاق لشخص آخر.
في نفس الوقت ، على بعد كيلومتر واحد من المخرج.
“اللعنة! لا يمكنني قبول هذا!”
ترجمة FLASH
ضرب بقبضته على شجرة قريبة.
فووم!
– وييي! – وييي!
“حتى أنت لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك؟“
مع الصوت الصارخ لصفارات الإنذار التي تدق في جميع أنحاء المنشأة ، ويدير رأسه ، وينظر إلى المسافة ، عرف آرون أنه بحاجة إلى الخروج بسرعة. كان يشعر بالتقلبات القادمة من بعيد. في غضون نصف دقيقة ، كان كل شيء على وشك الانفجار.
“بو“
“… ماذا؟“
كنت أحدق في المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا ، وكان بإمكاني أن أرى بضعف مخطط شاب بعيدًا. وأغمض عيناي ، وسرعان ما اكتشفت هوية الشاب.
توقفت قدم ارون فجأة.
في النهاية ، توصل كيفن إلى قرار. أغلق عينيه واستدار. كان يعلم أن رين كان على حق.
نظر ارون نحو المسافة ، فجأة اكتشف شخصية مألوفة. في البداية ، كان وجهه ملتويًا بوحشية بسبب الغضب الخالص.
للأسف.
لكن.
“أنا آسف.”
خطرت بباله فجأة فكرة حيث حلت محله ابتسامة شريرة.
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، لا بد أن آرون قد استخدم مهارته الخاصة ، الارتباط المزدوج ، للتبديل بين المواقف معي.
“لا تلومني على هذا … أنا فقط أحاول البقاء على قيد الحياة”
“سيدي لقد فقدنا السيطرة!”
بتوجيه كل أوقية من مانا داخل جسده ، أغلقت عيون ارون نفسها على الشكل البعيد.
“أنا آسف.”
“شكرا.”
مع تصدع القلب ، بدأت الطاقات الداخلية في القلب تتفشى. كانت كمية هائلة من الطاقة تتراكم ببطء داخل الجهاز.
تمتم قبل أن يختفي من مكانه.
أحدق في سحابة النار المتفتحة التي كانت تشق طريقها ببطء نحو اتجاهي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بكلمة واحدة.
***
قبل أن يتمكن كيفن من الرد ، كان رين قد غادر بالفعل.
“كدت ان اصل.”
–جلجل.
عند النظر إلى الأبواب البعيدة ، صرير أسناني واستدعاء كل جزء أخير من مانا ، قمت بزيادة وتيرتي. لأنني كنت منخفضًا في مانا ، لم تكن سرعي كبيرة. لكن كان يكفي أن أصل إلى المخرج.
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، لا بد أن آرون قد استخدم مهارته الخاصة ، الارتباط المزدوج ، للتبديل بين المواقف معي.
بجواري ، كان بإمكاني رؤية العديد من الطلاب يقتربون ببطء من الباب.
“أنا أعلم. أعطني ثانية.”
كان بإمكاني رؤية كرة زرقاء باهتة من بعيد ، وأنا أحدق في البوابة القريبة من الباب. كان هذا على الأرجح الحاجز الذي أقامه المدربون لاحتواء الانفجار.
رد رن ببرود.
طالما تجاوزت هذا الحاجز ، كنت أعلم أنني سأكون بأمان.
“كيفن ، ابتعد عن هنا قدر الإمكان!”
وبالتالي.
“أنا آسف.”
فووم!
[خطأ] [خطأ] [خطأ]
لقد قمت بزيادة وتيرتي أكثر.
“أنا آسف.”
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
انتهى هذا العيب إلى كونه عيبًا مكلفًا.
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، تجمد جسدي بسبب رعبي. فجأة تحولت رؤيتي إلى الظلام ، ووجدت في منطقة مختلفة تمامًا. كان المخرج الذي كان قريبا جدا مني الآن بعيدا للغاية.
“حتى أنت لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك؟“
تجمد جسدي ، وغرقت عقلي.
لكنني كنت أعرف جيدًا أن إلقاء اللوم على لامبالاة مونارك كان عديم الفائدة. تحت لامبالاة الملك ، بصرف النظر عن هدفي ، لم يكن أي شيء آخر مهما. وكذلك فعل هارون. هدفي كان إنقاذ كيفن وليس التخلص من آرون.
كنت أحدق في المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا ، وكان بإمكاني أن أرى بضعف مخطط شاب بعيدًا. وأغمض عيناي ، وسرعان ما اكتشفت هوية الشاب.
“… فات الأوان.”
هارون.
وشفتاه ملتويتان لأعلى وعيناه متشابكتان مع عيني. استدار وترك الفرضية.
تعمق إذلاله بمجرد أن استدار رين دون أن يقضي عليه عندما يستطيع ذلك. كان الأمر كما لو كان يقول “أنت لا تستحق وقتي”.
“آه…”
هو صرخ.
خرج صوت صغير من شفتي. نظرت إلى ارون من بعيد ، فهمت كل شيء.
وبالتالي.
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، لا بد أن آرون قد استخدم مهارته الخاصة ، الارتباط المزدوج ، للتبديل بين المواقف معي.
“نعم.”
بعد أن فهمت مأزقي الحالي ، شعرت بعدد لا يحصى من المشاعر. الغضب والغضب واليأس والخوف والقلق والعديد من المشاعر الأخرى المماثلة.
اية (23) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّآ أَيَّامٗا مَّعۡدُودَٰتٖۖ وَغَرَّهُمۡ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ((24 سورة آل عمران الاية (24)
لكن.
لجعل الأمور أسوأ ، حدث كل هذا أمام العالم كله. لقد أصبح مؤخرة كل النكات. تم اختزال حجر الراين الشهير آرون ، باعتباره مجرد نقطة انطلاق لشخص آخر.
“… فات الأوان.”
“هناك.”
كنت أحدق في المخرج من بعيد ، وشعرت بالهالة المرعبة التي لم تكن بعيدة عن المكان الذي كنت أقف فيه ، علمت أنه لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستعادتها. كنت ببساطة بعيدة جدا.
في مثل هذا اليوم ، مات رين دوفر للعالم.
“فقط أين أخطأت؟“
متكئة على صخرة ، أخذت نفسا عميقا. أخذت جرعتين من مساحي الأبعاد ، وفك الغطاء وسرعان ما أسقطتهما.
–جلجل.
[الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى]
سقطت على ركبتي عاجزا. لو تخلصت من آرون وأنا تحت تأثير لامبالاة الملك ، لما حدث شيء من هذا.
خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
لكنني كنت أعرف جيدًا أن إلقاء اللوم على لامبالاة مونارك كان عديم الفائدة. تحت لامبالاة الملك ، بصرف النظر عن هدفي ، لم يكن أي شيء آخر مهما. وكذلك فعل هارون. هدفي كان إنقاذ كيفن وليس التخلص من آرون.
كان البرق الأسود يرفرف أمام مونيكا ، وتصدع حول القرص.
انتهى هذا العيب إلى كونه عيبًا مكلفًا.
لكنني كنت أعرف جيدًا أن إلقاء اللوم على لامبالاة مونارك كان عديم الفائدة. تحت لامبالاة الملك ، بصرف النظر عن هدفي ، لم يكن أي شيء آخر مهما. وكذلك فعل هارون. هدفي كان إنقاذ كيفن وليس التخلص من آرون.
بإخراج جسم صغير من مساحي الأبعاد ، ظهرت نظرة مفقودة على وجهي.
ردت عدة أصوات مذعورة. تم الاستيلاء على كل كاميرا.
“هل حقًا ليس لدي خيار …؟“
“… آه.”
أدرت رأسي ونظرت نحو إحدى الكاميرات من بعيد ، تمتمت بهدوء.
“آه…”
“إذا كانت الكاميرات تعمل ، أنا آسف للجميع …”
استجابة لنصيحة دونا ، استدار كيفن وركض نحو المخرج.
أتذكر عائلتي ، كيفن ، والآخرين ، بدأ صدري يلدغ.
كانت صورته مدهشة بشكل خاص لأنه كان الطالب الذي كان معظم الناس ينتبهون إليه طوال البطولة بأكملها.
“… حسنا ، أعتقد أنني أيضا لا أستطيع الوفاء بوعدي.”
“آنسة ، هل يمكنك فعل أي شيء حيال هذا؟“
أتذكر الوعد الذي قطعته مع أماندا ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي. لقد ندمت حقًا على تقديم الوعد.
استدار ونظر ببرود إلى كيفن.
– رائع!
“… فات الأوان.”
في تلك اللحظة بالضبط ، كما لو أن الوقت قد تباطأ ، اندلع انفجار ضخم ، واندلعت صدمة قوية إلى الخارج تهز القبة بأكملها من أساساتها.
مع تصدع القلب ، بدأت الطاقات الداخلية في القلب تتفشى. كانت كمية هائلة من الطاقة تتراكم ببطء داخل الجهاز.
أحدق في سحابة النار المتفتحة التي كانت تشق طريقها ببطء نحو اتجاهي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بكلمة واحدة.
“ابن حرام!”
“جميلة …”
–جلجل.
***
… حدث شيء خاطئ بشكل رهيب.
خارج القبة.
– رائع!
– رائع!
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
دوى انفجار مدوي وظهرت طاقة مرعبة هددت بتدمير كل ما في طريقها من داخل القبة.
في نفس الوقت ، على بعد كيلومتر واحد من المخرج.
خارج مبنى القبة الكبير ، ظهرت كرة زرقاء شفافة كبيرة.
***
عند الوقوف بجانب الكرة ، وضع العديد من المدربين أيديهم عليها أثناء قيامهم بحقن مانا داخل الحاجز في محاولة لاحتواء الانفجار.
تلك العيون الباردة والعاطفية التي عاملته كما لو كان قمامة ، تسببت في تصاعد الغضب من داخله.
“بففف!”
خرج صوت صغير من شفتي. نظرت إلى ارون من بعيد ، فهمت كل شيء.
“خواك“!
***
“كاه!”
“لا- لا نستطيع!”
بمجرد أن اصطدم الانفجار بالحاجز ، اهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه. شحبت وجوه العديد من المدربين الواقفين خارج الكرة بشكل كبير. حتى أن بعض المدربين الأضعف انتهى بهم الأمر بالإغماء.
على الرغم من الغموض ، فإن المعنى الكامن وراء كلمات رين كان واضحًا ؛ دعهم يموتون في الانفجار
لحسن الحظ ، تمكنوا بمساعدة الأساتذة الأقوياء من احتواء الانفجار.
“شكرا.”
للأسف.
“… حسنا ، أعتقد أنني أيضا لا أستطيع الوفاء بوعدي.”
تم بثها على كل شاشة تلفزيون في العالم ، ظهرت صورة العديد من الطلاب الذين غمرتهم النيران الهائلة.
على الرغم من الغموض ، فإن المعنى الكامن وراء كلمات رين كان واضحًا ؛ دعهم يموتون في الانفجار
صرخاتهم اليائسة عندما اجتاحتهم النيران الهائلة التي تردد صداها عبر كل شاشة تلفزيون في المجال البشري. في هذه المرحلة ، أغلق الكثيرون شاشات التلفزيون الخاصة بهم لأنهم لم يعد بإمكانهم مشاهدة مثل هذه المشاهد.
“مفهوم“.
ولكن بالنسبة لأولئك الذين استمروا في المشاهدة ، على وجه الخصوص ، برزت زاوية واحدة محددة عن البقية. كان هو المكان الذي ظهر فيه طالب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء. تمتم الجميع بشيء للكاميرا ، وشاهد شخصيته تختفي ببطء في النار.
“——!”
كانت صورته مدهشة بشكل خاص لأنه كان الطالب الذي كان معظم الناس ينتبهون إليه طوال البطولة بأكملها.
استدار ، تجاهل رين تمامًا كيفن.
كان النجم الصاعد في البطولة. وريث أسلوب كيكي ، والطالب الذي تغلب على آرون بطريقة نظيفة.
أدرت رأسي ونظرت نحو إحدى الكاميرات من بعيد ، تمتمت بهدوء.
تحت أعين الجميع ، كانوا يشاهدون جسده يختفي ببطء داخل ألسنة اللهب.
“——!”
في مثل هذا اليوم ، مات رين دوفر للعالم.
لجعل الأمور أسوأ ، حدث كل هذا أمام العالم كله. لقد أصبح مؤخرة كل النكات. تم اختزال حجر الراين الشهير آرون ، باعتباره مجرد نقطة انطلاق لشخص آخر.
“… ماذا؟“
——-
بتوجيه كل أوقية من مانا داخل جسده ، أغلقت عيون ارون نفسها على الشكل البعيد.
ترجمة FLASH
“——!”
—
أدركت دونا ومونيكا هذه النقطة ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهما فعله هو إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
اية (23) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّآ أَيَّامٗا مَّعۡدُودَٰتٖۖ وَغَرَّهُمۡ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ((24 سورة آل عمران الاية (24)
تجاهل صفارات الإنذار والتحديق في القرص المعدني بين يدي رين الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، تشابكت عينا كيفن مع رين.
توقفت قدم ارون فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
