باتل رويال [2]
الفصل 249: باتل رويال [2]
منذ البداية ، كانوا يتوقعون وصوله.
“ارون“.
القدرة التي سمحت له بالتبديل بين الأماكن مع الهدف المحدد. طالما رأى شخصًا ما ، يمكنه مبادلة الأماكن معهم مباشرة. بالطبع ، كانت هناك حدود لذلك ، لكن المفهوم وحده كان مرعب.
“أوه؟ هل تعرفني؟“
بذرة الشك لم تستطع إلا أن تتفتح داخل قلبي بينما كنت أنظر إلى الأحداث السابقة.
كان ارون يقف في المكان الذي كنت أقف فيه قبل لحظات. احتلت أكاديمية ثيودورا المرتبة الأولى في السنة الأولى.
“من فضلك ، لا تجعل الأمر كما افترضت …”
“بالطبع سأفعل. أنت مشهور جدا.” أجبته بالتراجع خطوة إلى الوراء. “… سيكون من الغريب بالنسبة لي ألا أعرفك.”
دون أن أعلم ، شددت قبضتي على مقبض السيف.
“منطقي …”
إذا كان الأمر كذلك …
كما لو كانت الإجابة الأكثر منطقية ، عقد آرون ذراعيه وأومأ برأسه بعناية.
هكذا…
سأل وهو ينظر حوله ، “… لكنك ما زلت لم تجب على سؤالي. أين الاثنان الآخران؟ “
لعن كيفن. كان تنفسه وعرة للغاية.
“هل تتحدث عن كيفن وجين؟ ” هزت كتفي. “ يضربني. إنهم يفعلون شيئا خاص.”
كنت في وضع صعب للغاية في الوقت الحالي. لم يكن آرون قويًا للغاية فحسب ، لكن أسلوبه القتالي ، الذي كان مشابهًا لطريقة جين ، تصدى لي تمامًا.
على الرغم من علمي. لماذا اعطيه الجواب؟ كان هذا سؤالا غبيا في البداية.
علاوة على ذلك ، من مظهره ، بدا أنه يأخذني على محمل الجد على عكس كل خصومي الآخرين من قبل.
“حسنا ، فهمت. ثم سأتخلص منك أولا.”
“بالطبع سأفعل. أنت مشهور جدا.” أجبته بالتراجع خطوة إلى الوراء. “… سيكون من الغريب بالنسبة لي ألا أعرفك.”
تومضت عيون ارون ببرودة. اختفى من المكان الذي كان يقف فيه ، وعاد للظهور على بعد بضع بوصات مني.
كان هناك سبب يجعل آرون هو الشخص الأول في أكاديمية ثيودورا. بعد تجربة مهاراته بشكل مباشر ، فهمت الآن مدى قوته.
– شا!
كانت آثار زيادة السرعة تتلاشى ، وبدأت الآثار الجانبية في الظهور.
كنت أتحطم جانبيًا ، كان بإمكاني سماع الصوت الخافت لخنجره وهو يقسم الهواء.
قال آرون وهو ينظر إلي من بعيد: “حسنًا ، أنت جيد كما اعتقدت.”
“… خوك!”
كان ارون يقف في المكان الذي كنت أقف فيه قبل لحظات. احتلت أكاديمية ثيودورا المرتبة الأولى في السنة الأولى.
كنت أحني ركبتي قليلاً ، وشاهدت خنجره يخترق المنطقة التي كان رأسي فيها.
“يجب أن يكون هذا جيدا بما يكفي في الوقت الحالي”.
–رطم!
ربما كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصولي إلى هذا العالم التي واجهت فيها خصمًا ماهرًا مثل آرون.
داس على الأرض ، دفعت جسدي للخلف. نزل العرق البارد على جبهتي.
أخرجت الكتاب الأحمر ، فتحته بعناية. عندما فتحته ، لم أترك حذرًا مرة واحدة.
“… كان ذلك وشيكا.”
ومع ذلك ، ازداد شكوكي عندما أدركت مدى درايته بأسلوب القتال الخاص بي.
بعد أن ابتعدت عن آرون ، وضعت يدي على غمد سيفي ونظرت في اتجاهه.
“منطقي …”
قال آرون وهو ينظر إلي من بعيد: “حسنًا ، أنت جيد كما اعتقدت.”
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من الابتعاد عنه.
“أنت أيضا …”
الفصل 249: باتل رويال [2]
كان هناك سبب يجعل آرون هو الشخص الأول في أكاديمية ثيودورا. بعد تجربة مهاراته بشكل مباشر ، فهمت الآن مدى قوته.
سأل وهو ينظر حوله ، “… لكنك ما زلت لم تجب على سؤالي. أين الاثنان الآخران؟ “
علاوة على ذلك ، من مظهره ، بدا أنه يأخذني على محمل الجد على عكس كل خصومي الآخرين من قبل.
“بالطبع سأفعل. أنت مشهور جدا.” أجبته بالتراجع خطوة إلى الوراء. “… سيكون من الغريب بالنسبة لي ألا أعرفك.”
“عليك اللعنة.”
تراق دماء جديدة على الأرض ، حيث كان كيفن يبصق الدم باستمرار من فمه.
دون أن أعلم ، شددت قبضتي على مقبض السيف.
“أنا مستحيل“.
– شا! – شا!
“أوه؟ هل تعرفني؟“
قبل أن أعرف ذلك ، هاجمني آرون مرة أخرى. على عكس ما سبق ، كنت أكثر استعدادًا وبالتالي تمكنت من تفادي هجماته.
“من فضلك ، لا تجعل الأمر كما افترضت …”
“… خواك!”
“ارون“.
لسوء الحظ ، ما زالت الجروح تظهر على جسدي حيث مزق خنجر هارون ملابسي وبشرتي.
“… كان هذا فخا.”
“لقد أجرى بحثه عني …”
قال آرون وهو ينظر إلي من بعيد: “حسنًا ، أنت جيد كما اعتقدت.”
كلما زاد هجوم آرون ، زادت صعوبة وضعي. لم يترك لي أي مكان لأتنفس. مثل آلة ، هاجم وهاجم وهاجم.
هل كان هناك من قبل … أم كانت صدفة حقًا؟ لم أكن متأكدا.
لأن حلقاتي احتاجت إلى نصف ثانية لعملها ، ولم يكن أسلوب كيكي قادرًا على الدفاع ، كنت حقًا في جدعة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت إصاباتي تتراكم حيث ظهرت جروح في جميع أنحاء جسدي.
– صوت! – هد!
“حماقة ، لا يمكنني ترك هذا يستمر … كنت بحاجة لخلق بعض المسافة.”
“بالطبع سأفعل. أنت مشهور جدا.” أجبته بالتراجع خطوة إلى الوراء. “… سيكون من الغريب بالنسبة لي ألا أعرفك.”
صرخت أسناني ، رفعت رأسي وحدقت مباشرة في عيني هارون. تحول تلاميذي ببطء إلى اللون الرمادي عندما تمتمت في ذهني.
–صليل! –صليل!
“الواحد..”
“إلى أين تجري؟“
سقط آرون على الفور في غيبوبة حيث تباطأت خطواته لجزء من الثانية. الاستفادة من هذا الافتتاح ، ووضع يدي على غمد سيفي ، دوى صوت طقطقة في جميع أنحاء المنطقة.
– شا! – شا!
–انقر!
“كوخ -!”
“… كحك!”
بذرة الشك لم تستطع إلا أن تتفتح داخل قلبي بينما كنت أنظر إلى الأحداث السابقة.
–صليل!
ومع ذلك ، واصلت الجري. حدث خطأ ما في الخطط. بطريقة ما ، استحوذت مونوليث على رياح من تطفل كيفن ووضع تدابير مضادة مسبقا.
رفع خنجره قليلاً ، وحرف آرون هجمتي قليلاً حيث غير سيفي اتجاهه وانتهى به الأمر فقط وهو يرعى كتفه. وظهر جرح كبير على ملابسه بينما كان الدم يسيل على الأرض.
للأسف…
بابتسامة على وجهه ، تراجع آرون بضع خطوات إلى الوراء.
– بام! – بام!
“لذا قررت أخيرًا استخدام هذه المهارة …” لمس كتفيه ، تعمقت ابتسامته. “كما هو متوقع. أنت خصم قوي.”
في هذه اللحظة ، شعرت أن الوقت قد توقف بالنسبة لكيفن. كان يحدق في الهجومين الموجّهين نحو رأسه وصدره ، وكان يعلم أن عليه فعل شيء ما.
“على نفس المنوال.”
ربما كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصولي إلى هذا العالم التي واجهت فيها خصمًا ماهرًا مثل آرون.
أجبت بهدوء.
“هل تتحدث عن كيفن وجين؟ ” هزت كتفي. “ يضربني. إنهم يفعلون شيئا خاص.”
“… اعتقدت حقا أنني أملكه. “
مع جثث الأفراد الذين كنت أعتني بهم من قبل بالقرب من البوابة ، كان هناك احتمال كبير أن يجد المعلم شيئًا ما.
أحدق في ارون أمامي ، حوافي متماسكة بإحكام.
اهتزت يدي التي كانت متمسكة بالكتاب بلا حسيب ولا رقيب. تسارع تنفسي ، وشحب وجهي ، واتسعت حدقاتي.
من خلال استخدام واحد ، والاستفادة من الافتتاح الصغير الذي أنشأته ، كنت أرغب في إنهاء المعركة بسرعة ، لكن من مظهرها ، لم يتوانى آرون في بحثه.
لسوء الحظ ، ما زالت الجروح تظهر على جسدي حيث مزق خنجر هارون ملابسي وبشرتي.
على الرغم من أن “الشخص” كان مهارة قوية للغاية ، إلا أنه كان به عيب شديد. إذا توقع الخصم المهارة ولم يتم القبض عليه على حين غرة ، فإن تأثير المهارة يتضاءل. علاوة على ذلك ، إذا كانت عقلية خصمي قوية ، فإن تأثير المهارة ينخفض أكثر.
تردد صدى تنفس كيفن اليائس حول شاشات القبة وأجهزة التلفزيون. في غضون ثوان ، خدرت ساقا كيفين وركع.
من خلال نظراتها ، اكتشف آرون الحيلة وراء مهارتي بعد مشاهدة بعض المقاطع الخاصة بي على الإنترنت.
“… اعتقدت حقا أنني أملكه. “
‘ماذا علي أن أفعل؟‘
– شا!
كنت في وضع صعب للغاية في الوقت الحالي. لم يكن آرون قويًا للغاية فحسب ، لكن أسلوبه القتالي ، الذي كان مشابهًا لطريقة جين ، تصدى لي تمامًا.
كما لو أن الوقت قد تجمد ، نظر كيفن إلى أسفل نحو جسده. أمال رأسه ونظر إلى السيف الحاد الذي اخترق قلبه.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصولي إلى هذا العالم التي واجهت فيها خصمًا ماهرًا مثل آرون.
“… كان هذا فخا.”
“في الواقع ، هناك شيء غير صحيح تماما بشأن هذا الموقف …”
إذا كان الأمر كذلك …
أحدق في ارون قبلي ، فكرت فجأة.
“هااااااااااااااااااااااااا ، أحتاجتا أن أفعل شيئا».
هل كان لقائي مع ارون صدفة فعلاً؟
بذرة الشك لم تستطع إلا أن تتفتح داخل قلبي بينما كنت أنظر إلى الأحداث السابقة.
“… خوك!”
حقيقة أنه وصل مباشرة بعد أن تخلصت من الأفراد الخمسة كان شيئًا مريبًا في حد ذاته.
أراد كيفن الاستفادة من ذلك ، ولكن …
هل كان هناك من قبل … أم كانت صدفة حقًا؟ لم أكن متأكدا.
كان ارون يقف في المكان الذي كنت أقف فيه قبل لحظات. احتلت أكاديمية ثيودورا المرتبة الأولى في السنة الأولى.
ومع ذلك ، ازداد شكوكي عندما أدركت مدى درايته بأسلوب القتال الخاص بي.
– شا!
على الرغم من وجود بعض مقاطع الفيديو التي تصور كيف قاتلت عبر الإنترنت ، من كيفية تمكنه من مواجهة بعض المجموعات الخاصة بي ، بدا الأمر وكأنه كان يشاهد القتال الذي خاضته مع الأشخاص الخمسة من قبل.
هو مهم.
إذا كان الأمر كذلك …
لم يكن خصومه يراقبون فقط وهو يركض. مستغلين دولته ، أصبحت هجماتهم أكثر شراسة. كما لو أنهم لم يعودوا يهتمون بحياتهم ، كشفت هجماتهم الكثير من الفتحات.
“القرف!”
لسوء حظهم ، كان كيفن يتوقع ذلك. فجأة انتفخت الذراع الممسكة بالسيف. كانت عروقه تتأرجح بلا حسيب ولا رقيب.
لعنة نجت من شفتي. عند الدوران ، قمت بتنشيط خطوات الانجراف وقمت بالركض من أجلها. ظهرت فجأة فكرة مروعة داخل عقلي وأنا أركض من أجلها. في الاتجاه المعاكس حيث كانت البوابة.
“… خوك!”
مع جثث الأفراد الذين كنت أعتني بهم من قبل بالقرب من البوابة ، كان هناك احتمال كبير أن يجد المعلم شيئًا ما.
لحسن الحظ ، مع خطوات متحرّكة تحت تصرفي ، ازدادت المسافة بيني وبين هارون مع كل خطوة.
لذلك ، إذا كان آرون هو الجاني الآخر حقًا ، فقد كان هدفي هو إبعاده عن هناك قدر الإمكان. إذا تم تفعيل تلك البوابة ، سنكون محكوم علينا بالفشل.
–صليل!
“إلى أين تجري؟“
بعد أن ابتعدت عن آرون ، وضعت يدي على غمد سيفي ونظرت في اتجاهه.
كان يتبع من ورائي هارون. تجاهله تماما ، واصلت ساقاي الركض بأسرع ما يمكن.
مثل النيزك ، انطلق جسده إلى الأمام وهاجم المعارضين السبعة المتبقين أمامه.
لحسن الحظ ، مع خطوات متحرّكة تحت تصرفي ، ازدادت المسافة بيني وبين هارون مع كل خطوة.
في أي وقت من الأوقات ، مثل البطارية التي كانت على وشك النفاد ، أصبح تنفس كيفن أكثر وعورة. كان ينفد من البخار.
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من الابتعاد عنه.
في الأصل ، كان كيفن يعتقد أن هناك أربعة معارضين فقط يحتاج إلى الاعتناء بهم ، ولكن على عكس توقعاته ، كان هناك أربعة معارضين آخرين في الكمين.
ومع ذلك ، واصلت الجري. حدث خطأ ما في الخطط. بطريقة ما ، استحوذت مونوليث على رياح من تطفل كيفن ووضع تدابير مضادة مسبقا.
—
كانت هذه مشكلة خطيرة لأن وضع كيفن قد يكون أسوأ من وضعي. بعد الجري لمسافة كيلومتر إضافي ، توقفت قدمي.
رفع سيفه ، حاول خصمه صد الهجوم عندما اختفى سيف كيفن فجأة وظهر مرة أخرى على يمينه.
“يجب أن يكون هذا جيدا بما يكفي في الوقت الحالي”.
داس على الأرض ، دفعت جسدي للخلف. نزل العرق البارد على جبهتي.
أدرت رأسي ولم أعد أرى هارون ، واختبأت خلف شجرة.
هكذا…
أخرجت الكتاب الأحمر ، فتحته بعناية. عندما فتحته ، لم أترك حذرًا مرة واحدة.
“كوخ -!”
يمكن أن يظهر آرون في أي وقت. خاصة وأن لديه مهارة مرعبة للغاية تحت تصرفه.
“خه …”
ارتباط مزدوج.
–صليل!
القدرة التي سمحت له بالتبديل بين الأماكن مع الهدف المحدد. طالما رأى شخصًا ما ، يمكنه مبادلة الأماكن معهم مباشرة. بالطبع ، كانت هناك حدود لذلك ، لكن المفهوم وحده كان مرعب.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصولي إلى هذا العالم التي واجهت فيها خصمًا ماهرًا مثل آرون.
إذا كان هناك شخص ما بالقرب مني ، فيمكن أن يستخدم آرون هذه القدرة للانتقال الفوري قبلي. سأكون مشدودا إذا حدث ذلك.
سقط قلب كيفن على الأرض ، توقف عن الحركة.
“سريع ، سريع ، سريع ، سريع.”
هو مهم.
أثناء تقليب صفحات الكتاب الأحمر بشكل محموم ، صليت سرًا أن كل شيء سيكون على ما يرام.
هل كان لقائي مع ارون صدفة فعلاً؟
“من فضلك ، لا تجعل الأمر كما افترضت …”
قال آرون وهو ينظر إلي من بعيد: “حسنًا ، أنت جيد كما اعتقدت.”
===
تفاديًا لهجوم آخر ، صعد كيفن إلى الجانب وشق رأسًا لأسفل. مباشرة بعد قطعه ، ظهر اثنان من المعارضين وشابكا أسلحتهما معًا في محاولة لوقف الهجوم.
–صليل! –صليل!
القدرة التي سمحت له بالتبديل بين الأماكن مع الهدف المحدد. طالما رأى شخصًا ما ، يمكنه مبادلة الأماكن معهم مباشرة. بالطبع ، كانت هناك حدود لذلك ، لكن المفهوم وحده كان مرعب.
ترددت أصداء اصطدام المعادن في جميع أنحاء المنطقة حيث تفادى كيفن بسرعة وتصدى للهجمات القادمة الموجهة نحوه من جميع الجهات.
أحدق في ارون أمامي ، حوافي متماسكة بإحكام.
“هااااااااا … تبا“
“لقد أجرى بحثه عني …”
لعن كيفن. كان تنفسه وعرة للغاية.
اية (20) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَيَقۡتُلُونَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَيَقۡتُلُونَ ٱلَّذِينَ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡقِسۡطِ مِنَ ٱلنَّاسِ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (21) سورة آل عمران الاية (21)
كان يحيط به من جميع الجهات ثمانية أفراد. من الطريقة التي تعاونوا بها مع بعضهم البعض ، كان من الواضح أنهم كانوا على دراية ببعضهم البعض.
–جلجل.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
أجبت بهدوء.
تساءل كيفن وهو نأى بنفسه عن الأفراد الثمانية.
ترددت أصداء اصطدام المعادن في جميع أنحاء المنطقة حيث تفادى كيفن بسرعة وتصدى للهجمات القادمة الموجهة نحوه من جميع الجهات.
“… كان هذا فخا.”
للأسف…
في الأصل ، كان كيفن يعتقد أن هناك أربعة معارضين فقط يحتاج إلى الاعتناء بهم ، ولكن على عكس توقعاته ، كان هناك أربعة معارضين آخرين في الكمين.
رفع سيفه ، حاول خصمه صد الهجوم عندما اختفى سيف كيفن فجأة وظهر مرة أخرى على يمينه.
منذ البداية ، كانوا يتوقعون وصوله.
من خلال نظراتها ، اكتشف آرون الحيلة وراء مهارتي بعد مشاهدة بعض المقاطع الخاصة بي على الإنترنت.
–صليل! –صليل!
“هااااااااا … تبا“
صد هجومين آخرين ، اتخذ كيفن الهجوم والهجوم المضاد. قطع كيفن عموديا.
“أنت أيضا …”
رفع سيفه ، حاول خصمه صد الهجوم عندما اختفى سيف كيفن فجأة وظهر مرة أخرى على يمينه.
“هوو … هوو…”
“كوخ -!”
“بالطبع سأفعل. أنت مشهور جدا.” أجبته بالتراجع خطوة إلى الوراء. “… سيكون من الغريب بالنسبة لي ألا أعرفك.”
سرعان ما ارتبط سيف كيفن بجسده وظهر درع شفاف صغير.
“بالطبع سأفعل. أنت مشهور جدا.” أجبته بالتراجع خطوة إلى الوراء. “… سيكون من الغريب بالنسبة لي ألا أعرفك.”
“واحد أوو … خه!”
سرعان ما ارتبط سيف كيفن بجسده وظهر درع شفاف صغير.
اليمين واليسار والعودة. عندما تخلص كيفن من خصم واحد ، ظهر ثلاثة آخرين. في حركة سريعة واحدة ، قطع كيفن أفقيًا ، مما أدى إلى انحراف هجومين. لسوء الحظ ، تمكن أحدهم من الهبوط وضربه في كتفه.
أثناء تقليب صفحات الكتاب الأحمر بشكل محموم ، صليت سرًا أن كل شيء سيكون على ما يرام.
“… خاك”.
“أنا مستحيل“.
–صليل!
الفصل 249: باتل رويال [2]
دون إعطاء كيفن وقتًا كافيًا للتنفس ، جاء هجومان آخران من يمينه ويساره.
ومع ذلك ، واصلت الجري. حدث خطأ ما في الخطط. بطريقة ما ، استحوذت مونوليث على رياح من تطفل كيفن ووضع تدابير مضادة مسبقا.
“القرف…”
“في الواقع ، هناك شيء غير صحيح تماما بشأن هذا الموقف …”
في هذه اللحظة ، شعرت أن الوقت قد توقف بالنسبة لكيفن. كان يحدق في الهجومين الموجّهين نحو رأسه وصدره ، وكان يعلم أن عليه فعل شيء ما.
لعن كيفن. كان تنفسه وعرة للغاية.
“زيادة السرعة …”
–صليل!
هو مهم.
لعن كيفن. كان تنفسه وعرة للغاية.
على الفور ، تصبح الأوردة وعضلاته أكثر بروزًا. اتسعت بؤبؤ عينه وأصبح جانب عينيه محتقن بالدم.
“واحد أوو … خه!”
– بام!
–رطم!
مثل النيزك ، انطلق جسده إلى الأمام وهاجم المعارضين السبعة المتبقين أمامه.
على الرغم من علمي. لماذا اعطيه الجواب؟ كان هذا سؤالا غبيا في البداية.
– بام! – بام!
“… خاك”.
على عكس من قبل ، كان لديه الأفضلية هذه المرة. كانت كل ضربة له أسرع وأكثر قوة وأكثر دقة.
“… خه ، اللعنة”.
كان المد والجزر يتغير. كان كيفن يكتسب اليد العليا ببطء.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
– شا!
على الفور ، تصبح الأوردة وعضلاته أكثر بروزًا. اتسعت بؤبؤ عينه وأصبح جانب عينيه محتقن بالدم.
تفاديًا لهجوم آخر ، صعد كيفن إلى الجانب وشق رأسًا لأسفل. مباشرة بعد قطعه ، ظهر اثنان من المعارضين وشابكا أسلحتهما معًا في محاولة لوقف الهجوم.
ومع ذلك ، واصلت الجري. حدث خطأ ما في الخطط. بطريقة ما ، استحوذت مونوليث على رياح من تطفل كيفن ووضع تدابير مضادة مسبقا.
لسوء حظهم ، كان كيفن يتوقع ذلك. فجأة انتفخت الذراع الممسكة بالسيف. كانت عروقه تتأرجح بلا حسيب ولا رقيب.
اهتزت يدي التي كانت متمسكة بالكتاب بلا حسيب ولا رقيب. تسارع تنفسي ، وشحب وجهي ، واتسعت حدقاتي.
“خه …”
بعد فترة وجيزة من بدء الجري ، توقفت قدميه عن الحركة. كان متعبا جدا. رفضت ذراعيه ورجلاه الاستماع إليه.
صر على أسنانه ، قام كيفن بلف سيفه بقوة ليتحول من خط مائل رأسي إلى مائل أفقي. تمامًا كما غيّر السيف اتجاهه ، وضع كيفن قدمه على الأرض وقام بالدوران 180.
علاوة على ذلك ، من مظهره ، بدا أنه يأخذني على محمل الجد على عكس كل خصومي الآخرين من قبل.
– صوت! – هد!
لم يمض وقت طويل بعد ، ظهر صوت باهت في جميع أنحاء المنطقة حيث ظهر درع واقٍ صغير أمام كيفن. ما أعقب ذلك الصوت كان صوتًا آخر تسبب في تجمد الجماهير التي كانت تشاهد المباراة على الفور حيث أصبحت دمائهم باردة.
وسقطت جثتان على الارض.
لسوء حظهم ، كان كيفن يتوقع ذلك. فجأة انتفخت الذراع الممسكة بالسيف. كانت عروقه تتأرجح بلا حسيب ولا رقيب.
“تعال! أنا لم أنتهي“
أجبت بهدوء.
بعد أن قلص الآن الأعداء إلى خمسة معارضين ، استعاد كيفن بعض ثقته مرة أخرى.
القدرة التي سمحت له بالتبديل بين الأماكن مع الهدف المحدد. طالما رأى شخصًا ما ، يمكنه مبادلة الأماكن معهم مباشرة. بالطبع ، كانت هناك حدود لذلك ، لكن المفهوم وحده كان مرعب.
في الدقيقتين التاليتين ، دفع كيفن بلا هوادة جميع خصومه. في مناسبات متعددة ، ظهرت جروح صغيرة في جميع أنحاء أجساد خصمه. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يدفعهم للوراء ، كانت إصاباته لا تزال تتراكم. على الرغم من أنه كان يستهلك جرعات أثناء القتال ، فإن معدل ظهور إصاباته كان أسرع بكثير من الشفاء.
ومع ذلك ، ازداد شكوكي عندما أدركت مدى درايته بأسلوب القتال الخاص بي.
ومما زاد الطين بلة ، كان التنسيق بين خصمه ببساطة أكبر من اللازم. لكونه شخصًا واحدًا فقط ، كان كيفن في وضع صعب للغاية.
– بام!
“هااااااااااااااااااااااااا ، أحتاجتا أن أفعل شيئا».
كلما زاد هجوم آرون ، زادت صعوبة وضعي. لم يترك لي أي مكان لأتنفس. مثل آلة ، هاجم وهاجم وهاجم.
في أي وقت من الأوقات ، مثل البطارية التي كانت على وشك النفاد ، أصبح تنفس كيفن أكثر وعورة. كان ينفد من البخار.
دون أن أعلم ، شددت قبضتي على مقبض السيف.
كانت آثار زيادة السرعة تتلاشى ، وبدأت الآثار الجانبية في الظهور.
“حسنا ، فهمت. ثم سأتخلص منك أولا.”
بدأت تحركاته تصبح أكثر قذارة. أصبحت خطوطه المائلة أكثر قابلية للتنبؤ.
“تعال! أنا لم أنتهي“
–صليل!
“لقد أجرى بحثه عني …”
“… خه ، اللعنة”.
بعد فترة وجيزة من بدء الجري ، توقفت قدميه عن الحركة. كان متعبا جدا. رفضت ذراعيه ورجلاه الاستماع إليه.
صد هجومًا آخر ، صر كيفن استدار بأسنانه بشكل حاسم. لقد حكم أنه لا يمكن أن يفوز. على الأقل ليس في هذه الحالة.
يمكن أن يظهر آرون في أي وقت. خاصة وأن لديه مهارة مرعبة للغاية تحت تصرفه.
للأسف…
“أنا مستحيل“.
لم يكن خصومه يراقبون فقط وهو يركض. مستغلين دولته ، أصبحت هجماتهم أكثر شراسة. كما لو أنهم لم يعودوا يهتمون بحياتهم ، كشفت هجماتهم الكثير من الفتحات.
“ارون“.
أراد كيفن الاستفادة من ذلك ، ولكن …
هو مهم.
بعد فترة وجيزة من بدء الجري ، توقفت قدميه عن الحركة. كان متعبا جدا. رفضت ذراعيه ورجلاه الاستماع إليه.
تفاديًا لهجوم آخر ، صعد كيفن إلى الجانب وشق رأسًا لأسفل. مباشرة بعد قطعه ، ظهر اثنان من المعارضين وشابكا أسلحتهما معًا في محاولة لوقف الهجوم.
هكذا…
“أنت أيضا …”
–صليل!
بعد أن ابتعدت عن آرون ، وضعت يدي على غمد سيفي ونظرت في اتجاهه.
لم يمض وقت طويل بعد ، ظهر صوت باهت في جميع أنحاء المنطقة حيث ظهر درع واقٍ صغير أمام كيفن. ما أعقب ذلك الصوت كان صوتًا آخر تسبب في تجمد الجماهير التي كانت تشاهد المباراة على الفور حيث أصبحت دمائهم باردة.
في الأصل ، كان كيفن يعتقد أن هناك أربعة معارضين فقط يحتاج إلى الاعتناء بهم ، ولكن على عكس توقعاته ، كان هناك أربعة معارضين آخرين في الكمين.
“… بفففف”
كما لو أن الوقت قد تجمد ، نظر كيفن إلى أسفل نحو جسده. أمال رأسه ونظر إلى السيف الحاد الذي اخترق قلبه.
كما لو أن الوقت قد تجمد ، نظر كيفن إلى أسفل نحو جسده. أمال رأسه ونظر إلى السيف الحاد الذي اخترق قلبه.
“إلى أين تجري؟“
تراق دماء جديدة على الأرض ، حيث كان كيفن يبصق الدم باستمرار من فمه.
دون إعطاء كيفن وقتًا كافيًا للتنفس ، جاء هجومان آخران من يمينه ويساره.
“هوو … هوو…”
كان المد والجزر يتغير. كان كيفن يكتسب اليد العليا ببطء.
تردد صدى تنفس كيفن اليائس حول شاشات القبة وأجهزة التلفزيون. في غضون ثوان ، خدرت ساقا كيفين وركع.
“… خوك!”
–جلجل.
“… خوك!”
سقط قلب كيفن على الأرض ، توقف عن الحركة.
–صليل!
في هذا اليوم. توفي كيفن فوس.
أحدق في ارون قبلي ، فكرت فجأة.
===
أراد كيفن الاستفادة من ذلك ، ولكن …
“أنا مستحيل“.
دون إعطاء كيفن وقتًا كافيًا للتنفس ، جاء هجومان آخران من يمينه ويساره.
اهتزت يدي التي كانت متمسكة بالكتاب بلا حسيب ولا رقيب. تسارع تنفسي ، وشحب وجهي ، واتسعت حدقاتي.
لم يمض وقت طويل حتى تمكنت من الابتعاد عنه.
“ك-كيفين مات؟ “
–صليل!
–
مثل النيزك ، انطلق جسده إلى الأمام وهاجم المعارضين السبعة المتبقين أمامه.
صرخت أسناني ، رفعت رأسي وحدقت مباشرة في عيني هارون. تحول تلاميذي ببطء إلى اللون الرمادي عندما تمتمت في ذهني.
——-
لم يكن خصومه يراقبون فقط وهو يركض. مستغلين دولته ، أصبحت هجماتهم أكثر شراسة. كما لو أنهم لم يعودوا يهتمون بحياتهم ، كشفت هجماتهم الكثير من الفتحات.
ترجمة FLASH
“حسنا ، فهمت. ثم سأتخلص منك أولا.”
—
–صليل!
اية (20) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَيَقۡتُلُونَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَيَقۡتُلُونَ ٱلَّذِينَ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡقِسۡطِ مِنَ ٱلنَّاسِ فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (21) سورة آل عمران الاية (21)
علاوة على ذلك ، من مظهره ، بدا أنه يأخذني على محمل الجد على عكس كل خصومي الآخرين من قبل.
–صليل! –صليل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
