اردتها [3]
“هل رأيت فتاة إيرين من أكاديمية لوتويك؟ إنها بلا شك ستحتل المركز الأول في ألعاب المذبحة الوهمية … على الرغم من أنني أشعر بالمرارة حيال حقيقة أنها ليست من أكاديمية لوتويك؟ إنها بشر “.
الفصل 241: اردتها [3]
“أستطيع فعل ذلك.”
‘ماذا قالت؟‘
– فوا!
للحظة لم أعرف كيف أرد. تفرد ذهني.
“أم“
“هل ما سمعته صحيح؟ هل تقول إنك ستنسحبي من الأكاديمية؟“
لا ، لقد عرفت بالضبط سبب حدوث ذلك. أنا فقط لا أريد أن أقول ذلك.
“حسنًا. لم تسمع خطأ.”
أومأت أماندا برأسها بهدوء.
عندما نظرت إلى الاثنين ، في البداية ، لم تستطع أماندا رؤية أي تشابه بين الاثنين ، ولكن بعد أن رأت الاثنين معًا ، فهمت سبب كونهما شقيقين.
“هآا …”
“لم أخبرها أن تتصل بي بهذا“
متكئة على المقعد ، نظرت إلى السماء الزرقاء في الأعلى.
“لنذهب ، يجب أن نذهب للقاء أمي وأبي“
“كيف وصل الأمر إلى هذا…”
أثناء السير وهاتفي في يدي ، أدى إشعار إلى انسداد شاشتي فجأة.
لا ، لقد عرفت بالضبط سبب حدوث ذلك. أنا فقط لا أريد أن أقول ذلك.
كنت أعرف بالفعل سبب تصرفها على هذا النحو. لا أريد أن أطلب الكثير.
بصراحة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل. لم يكن هناك حل لمشكلتها.
‘كل واحد منهم على رأس واحدة من الفصائل الرئيسية الثلاثة في منطقة القفل‘
بغض النظر عن مدى محاولتي الالتفاف حول المشكلة ، لم أستطع التفكير في حل لمأزقها الحالي.
مما لا يثير الدهشة ، تمكنا جميعًا من تأمين المركز الأول في مجموعتنا ، وبالتالي وصلنا إلى الجولة التالية.
لم يكن إنقاذ والدها من عالم الشياطين شيئًا يمكنني فعله بقدراتي الحالية.
الجرم السماوي في يدها كان تأكيدها. وهذا ما أكد لها أن والدها ما زال على قيد الحياة.
على عكس إيمورا حيث كنت أعرف الظروف هناك بشكل أو بآخر ، لم أكن أعرف شيئًا عن عالم الشياطين.
علاوة على ذلك ، كان المكان أخطر بكثير من إيمورا. لن يساعدني أي مخطط أو خداع في ذلك المكان. عرفت حدودي.
“وداعا“
ربما إذا اخترت أن أخترق نفسي هناك ، فقد أتمكن من البقاء على قيد الحياة …
على الرغم من سماعها لهذه الجملة طوال حياتها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بشيء آخر غير اللامبالاة والاشمئزاز.
ولكن كان لدي ما يكفي من الطعام والماء لنفسي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأموت من الجوع أو الجفاف قبل وصول الكارثة الثالثة وفتح البوابة التي تربط العالمين.
قلت كفكرة صدمتني فجأة.
“ألن تسألني لماذا؟“
***
سألت أماندا وهي تقطع أفكاري.
“تسك ، على الأرجح أنها قالت ذلك لأنك تبدين جميلة.”
“يجب أن يكون لديك أسبابك ، أليس كذلك؟“
لماذا في العالم كانت متفاجئة؟
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي عندما أجبت.
أتمنى أن يعود والدها.
كنت أعرف بالفعل سبب تصرفها على هذا النحو. لا أريد أن أطلب الكثير.
كما بدا أن مزاجها يتحسن.
لم يعجب أحد عندما سأل شخص ما الكثير من الأسئلة. لا أريد أن أبدو مجتازا للغاية.
بالعودة إلى مسكني ، وصلت مناقشاتهم إلى أذني.
خاصة وأن هذا له علاقة بوالدها.
على هذا النحو ، قررت تغيير الموضوع.
“هل أخبرت الآخرين؟“
في البداية ، تألمت من قرار ترك الدراسة لفترة طويلة ، ولكن بعد مرور الأيام وتفاقم الوضع في النقابة ، عرفت أن هذا هو أفضل قرار يمكن أن تتخذه.
على هذا النحو ، قررت تغيير الموضوع.
وقفت أماندا بالمثل. ولوحت أماندا ، وهي تنظر إلى نولا.
“لا ، أنت الأول”
“ألن تسألني لماذا؟“
هزت أماندا رأسها.
“ألست كذلك؟“
“أرى…”
السبب الوحيد وراء حضورها الأكاديمية هو إصرار والدها. ولكن الآن بعد أن لم يعد هنا ، عرفت أماندا أن الوقت قد حان لكي تكبر وتتولى دور والدها.
عند سماع ما قالته أماندا ، بطريقة ما ، شعر جزء مني بالسعادة.
بعد ذلك ، صمتنا كلانا. استمر هذا لبضع دقائق قبل أن أقف في النهاية حيث رأيت السماء مظلمة.
علمت أنها لا تعني شيئًا مميزًا من خلال إخباري أنني كنت أول شخص أخبرته بخبر تركها للدراسة لأنه كان من الممكن أن يكون ذلك لمجرد أنني كنت أول شخص تحدثت إليه بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية ، ولكن …
“وداعا“
كنت ما زلت سعيدا.
لست متأكدًا من السبب ، لكنه جعلني أشعر بتحسن.
انتهت جميع الألعاب في الساعة 5 مساءً
“ماذا ستفعل بشأن إيما؟ من المحتمل أن تتعرض لصدمة حياتها“
“هآا …”
قلت كفكرة صدمتني فجأة.
لم تستطع أن تنسى تلك اللحظة. كيف يمكن أن تنسى مثل هذه الفتاة الصغيرة المحببة؟
بدون شك ، ستفقد إيما عقلها بمجرد معرفة هذا الخبر.
“هل رأيت جين؟ لقد كان ساحرًا للغاية لمشاهدته. ليس فقط مظهره ، فقط الطريقة التي سيطر بها على مباراته أذهلتني.”
“هل يمكنك مساعدتي في إبقاء الأمر سراً؟ على الأقل ليس حتى تنتهي البطولة.”
غير مدركة لأفكاري ، جثت أماندا على الأرض وربت على رأس نولا ، وتهمست بشيء في أذنها.
فجأة عضت أماندا شفتيها ، بينما تقلبت قبضتها في كرة.
ولوح نولا مرة أخرى.
“… أريد أن أخبرها شخصيا”
“لم أخبرها أن تتصل بي بهذا“
“أستطيع فعل ذلك.”
كما بدا أن مزاجها يتحسن.
أومأت برأسي قليلا.
لم أخطط مرة واحدة لإخبار إيما بالأخبار. بالنظر إلى شخصيتها ، كانت ستنطلق في هياج صغير لم أكن حريصًا جدًا على أن أكون جزءًا منه.
وقفت أماندا بالمثل. ولوحت أماندا ، وهي تنظر إلى نولا.
“شكرًا لك.”
فجأة ، تذكرت أماندا كلمات رين. دون علم أماندا ، احمرار خديها قليلاً.
“لا تقلقي بشأن هذا“
“أستطيع فعل ذلك.”
بعد ذلك ، صمتنا كلانا. استمر هذا لبضع دقائق قبل أن أقف في النهاية حيث رأيت السماء مظلمة.
أنا فقط يمكن أن أفعل ذلك. إذا كان هناك شخص آخر يفعل ذلك ، فستبدأ الرشاوى في أن تصبح أقل فعالية.
“يجب علي الذهاب“
في مكان ما في الكون ، كان والدها يقاتل ويكافح بكل قوته للعودة إليها.
“أنا أيضاً“
خلال الأشهر القليلة الماضية ، اتصلت بي عدة فصائل في الأكاديمية.
وقفت أماندا بالمثل. ولوحت أماندا ، وهي تنظر إلى نولا.
“لنذهب ، يجب أن نذهب للقاء أمي وأبي“
“وداعا نولا“
‘كل واحد منهم على رأس واحدة من الفصائل الرئيسية الثلاثة في منطقة القفل‘
“قل وداعا لأماندا“
“… تسك”
بالنظر إلى نولا ، أشرت إلى أماندا.
أخرجت جرم سماوي أبيض من فضاءها ذي الأبعاد ، وداعبتها أماندا بلطف.
“اممم وداعا اختي“
“وداعا نولا“
“أختي؟“
لم يعجب أحد عندما سأل شخص ما الكثير من الأسئلة. لا أريد أن أبدو مجتازا للغاية.
رفع حاجبي وأنا أنظر في اتجاه أماندا.
[رسالة لجميع الطلاب المشاركين. صباح الغد الساعة 7 صباحًا ، ستجتمعون جميعًا في غرفة الانتظار لمزيد من المناقشة حول اتجاه البطولة. مع خالص التقدير ، إيبوني ويلز]
تشابكت أعيننا لبضع ثوان ، وهزت أماندا رأسها.
بوضع الجرم السماوي بعيدًا ، تحولت أماندا إلى ملابس أكثر راحة.
“لم أخبرها أن تتصل بي بهذا“
“وداعا نولا“
“حق…”
كان هذا هدفها.
“منذ متى أصبحوا قريبين جدًا؟“
***
تساءلت وأنا أنظر إلى أماندا بريبة.
تشابكت أعيننا لبضع ثوان ، وهزت أماندا رأسها.
لتكون مرتاحًا بما يكفي للاتصال بأختها …
لم يكن والداي من سلالة بارزة جدًا ، وبالنظر إلى موهبتي ، فقد وجدوني بلا شك قبيحًا.
كان هناك شيء مريب.
كانت ستعمل على تطويره إلى ارتفاعات لم تصل إليه من قبل. بحلول الوقت الذي ستجتمع فيه مع والدها ، كانت ستظهر له شيئًا من شأنه أن يجعله فخوراً بها.
غير مدركة لأفكاري ، جثت أماندا على الأرض وربت على رأس نولا ، وتهمست بشيء في أذنها.
بالعودة إلى مسكنها ، أغلقت أماندا الباب خلفها.
“كني جيدًة يا نولا ، سأراك في المرة القادمة سأقدم لك هدايا رائعة“
كان صوتها هادئًا لدرجة أنها بدت وكأنها بعوضة.
“واا…”
كانت ستعمل على تطويره إلى ارتفاعات لم تصل إليه من قبل. بحلول الوقت الذي ستجتمع فيه مع والدها ، كانت ستظهر له شيئًا من شأنه أن يجعله فخوراً بها.
“أوه ، هذا هو الشيء الخاص بي“
متكئة على المقعد ، نظرت إلى السماء الزرقاء في الأعلى.
اعترضت.
“هآا …”
أنا فقط يمكن أن أفعل ذلك. إذا كان هناك شخص آخر يفعل ذلك ، فستبدأ الرشاوى في أن تصبح أقل فعالية.
“هل رأيت جين؟ لقد كان ساحرًا للغاية لمشاهدته. ليس فقط مظهره ، فقط الطريقة التي سيطر بها على مباراته أذهلتني.”
لم أستطع السماح بحدوث مثل هذا الشيء.
لم يكن والداي من سلالة بارزة جدًا ، وبالنظر إلى موهبتي ، فقد وجدوني بلا شك قبيحًا.
“ليس بعد الآن“
“وداعا نولا“
استدارت حواف شفاه أماندا قليلاً.
[رسالة لجميع الطلاب المشاركين. صباح الغد الساعة 7 صباحًا ، ستجتمعون جميعًا في غرفة الانتظار لمزيد من المناقشة حول اتجاه البطولة. مع خالص التقدير ، إيبوني ويلز]
“ألم تسمعها تناديني بأختها؟ بصفتي أختها ، من واجبي أن أفسدها قليلاً“.
“تأكدي من أنك لا تتركي يدي ، حسنا؟“
“تسك ، على الأرجح أنها قالت ذلك لأنك تبدين جميلة. وإلا ، ما كانت ستمنعك من إلقاء نظرة“
بوضع الجرم السماوي بعيدًا ، تحولت أماندا إلى ملابس أكثر راحة.
تمتمت عندما نقرت على لساني. كانت هذه هي قوة الجمال التي أقولها.
كانت ستعمل على تطويره إلى ارتفاعات لم تصل إليه من قبل. بحلول الوقت الذي ستجتمع فيه مع والدها ، كانت ستظهر له شيئًا من شأنه أن يجعله فخوراً بها.
“…”
“قل وداعا لأماندا“
“ماالخطب؟“
مع وجود الكثير من الناس الذين يسعون للحصول عليها ، كان عليها أن تكون كثيفة حتى تعتقد أنها لم تكن جميلة.
إمالة رأسها ، نظرت إلى أماندا. ظهرت نظرة مندهشة على وجهها.
لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من شق طريقي للخروج من الانضمام إلى فصيل ، لكنني كنت أعلم أن هذا لن يستمر لفترة طويلة.
“… دعوتني جميلة”
بعد أن اختفى والدها قبل بضعة أسابيع ، كان لدى أماندا الكثير من الوقت للتفكير في مستقبلها.
كان صوتها هادئًا لدرجة أنها بدت وكأنها بعوضة.
انتهت جميع الألعاب في الساعة 5 مساءً
“ألست كذلك؟“
“أعتقد أن الوقت قد حان لمقابلتهم.”
مع وجود الكثير من الناس الذين يسعون للحصول عليها ، كان عليها أن تكون كثيفة حتى تعتقد أنها لم تكن جميلة.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه مدير المدرسة من حديثه ، كانت السماء قد أظلمت بالفعل. تجاوزني العديد من المتفرجين وهم ينظرون إلى الوراء في المباريات التي حدثت اليوم.
لماذا في العالم كانت متفاجئة؟
مع وجود الكثير من الناس الذين يسعون للحصول عليها ، كان عليها أن تكون كثيفة حتى تعتقد أنها لم تكن جميلة.
“لا شيء ، وداعا نولا“
– فوا!
تلوح في نولا مرة أخرى ، استدار أماندا واختفى وسط الحشد كثيرًا لخيبة أمل نولا.
علاوة على ذلك ، كان المكان أخطر بكثير من إيمورا. لن يساعدني أي مخطط أو خداع في ذلك المكان. عرفت حدودي.
“وداعا“
تساءلت وأنا أنظر إلى أماندا بريبة.
ولوح نولا مرة أخرى.
الجرم السماوي في يدها كان تأكيدها. وهذا ما أكد لها أن والدها ما زال على قيد الحياة.
“لنذهب ، يجب أن نذهب للقاء أمي وأبي“
كان هذا هدفها.
أمسكت بيد نولا واتجهت نحو أرض الملعب. نظرت إلى الأسفل ، شددت قبضتي على يدها وذكرتها.
“ماالخطب؟“
“تأكدي من أنك لا تتركي يدي ، حسنا؟“
“شكرًا لك.”
“أم“
لا ، لقد عرفت بالضبط سبب حدوث ذلك. أنا فقط لا أريد أن أقول ذلك.
***
“ألست كذلك؟“
انتهت جميع الألعاب في الساعة 5 مساءً
“أختي؟“
اليوم ، الأشخاص الوحيدون الذين شاركوا في الألعاب في السنوات الأولى هم أماندا وجين وإيما.
اية (12) قَدۡ كَانَ لَكُمۡ ءَايَةٞ فِي فِئَتَيۡنِ ٱلۡتَقَتَاۖ فِئَةٞ تُقَٰتِلُ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَأُخۡرَىٰ كَافِرَةٞ يَرَوۡنَهُم مِّثۡلَيۡهِمۡ رَأۡيَ ٱلۡعَيۡنِۚ وَٱللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصۡرِهِۦ مَن يَشَآءُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبۡرَةٗ لِّأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ (13)سورة آل عمران الاية (13)
مما لا يثير الدهشة ، تمكنا جميعًا من تأمين المركز الأول في مجموعتنا ، وبالتالي وصلنا إلى الجولة التالية.
أثناء السير وهاتفي في يدي ، أدى إشعار إلى انسداد شاشتي فجأة.
“هل رأيت جين؟ لقد كان ساحرًا للغاية لمشاهدته. ليس فقط مظهره ، فقط الطريقة التي سيطر بها على مباراته أذهلتني.”
“يجب أن يكون لديك أسبابك ، أليس كذلك؟“
“هل رأيت فتاة إيرين من أكاديمية لوتويك؟ إنها بلا شك ستحتل المركز الأول في ألعاب المذبحة الوهمية … على الرغم من أنني أشعر بالمرارة حيال حقيقة أنها ليست من أكاديمية لوتويك؟ إنها بشر “.
“…”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه مدير المدرسة من حديثه ، كانت السماء قد أظلمت بالفعل. تجاوزني العديد من المتفرجين وهم ينظرون إلى الوراء في المباريات التي حدثت اليوم.
“وداعا نولا“
بالعودة إلى مسكني ، وصلت مناقشاتهم إلى أذني.
لست متأكدًا من السبب ، لكنه جعلني أشعر بتحسن.
أثناء المشي تمكنت من سماع بعض المحادثات عني. لسوء الحظ ، لم يكن معظمهم جيدا.
تمتمت عندما نقرت على لساني. كانت هذه هي قوة الجمال التي أقولها.
وصفني البعض بالنرجسي ، ووصفني البعض بالأحمق ، ووصفني البعض بالمتكبر. على ما يبدو ، لم تستقبل الجماهير المقابلة التي أجريتها بعد لعبتي جيدًا.
كان هناك شيء مريب.
لقد غضت الطرف عن تلك المناقشات.
كانت ستعمل على تطويره إلى ارتفاعات لم تصل إليه من قبل. بحلول الوقت الذي ستجتمع فيه مع والدها ، كانت ستظهر له شيئًا من شأنه أن يجعله فخوراً بها.
وتحدثت إجراءات أعلى صوتا من الكلمات. بمجرد وصولي إلى المركز الأول وفعلت ما قلت إنني سأفعله في المقابلة ، أود أن أرى الوجوه التي قد يصنعونها.
كان هذا هدفها.
– دينغ!
فجأة عضت أماندا شفتيها ، بينما تقلبت قبضتها في كرة.
أثناء السير وهاتفي في يدي ، أدى إشعار إلى انسداد شاشتي فجأة.
“ماالخطب؟“
[رسالة لجميع الطلاب المشاركين. صباح الغد الساعة 7 صباحًا ، ستجتمعون جميعًا في غرفة الانتظار لمزيد من المناقشة حول اتجاه البطولة. مع خالص التقدير ، إيبوني ويلز]
كنت أعرف بالفعل سبب تصرفها على هذا النحو. لا أريد أن أطلب الكثير.
“… تسك”
تشابكت أعيننا لبضع ثوان ، وهزت أماندا رأسها.
قراءة الرسالة ، نقر لساني دون قصد.
قراءة الرسالة ، نقر لساني دون قصد.
“أعتقد أن الوقت قد حان لمقابلتهم.”
أخذت أماندا فرشاة خشبية ، وجلست على سريرها ومشطت شعرها.
أقوى ثلاثة أفراد وأكثرهم نفوذاً داخل الأكاديمية.
“ليس بعد الآن“
إيبوني ويلز ، مارك مينديز ، بيري كروسلي.
قلت كفكرة صدمتني فجأة.
كل فرد لديه موهبة تنافس أمثال جين وأماندا والآخرين. في هذه اللحظة كانوا جميعًا في عامهم الأخير ، وكانت رتبتهم حول رتبة [B].
أومأت برأسي قليلا.
مرتبة تقارن ببعض المعلمين في الأكاديمية.
كان هذا جيدًا وكل شيء للأكاديمية ، لكن كانت هناك مشكلة بسيطة …
كان هذا جيدًا وكل شيء للأكاديمية ، لكن كانت هناك مشكلة بسيطة …
كانت ستنسحب من الأكاديمية وتسيطر على النقابة.
‘كل واحد منهم على رأس واحدة من الفصائل الرئيسية الثلاثة في منطقة القفل‘
“ماذا ستفعل بشأن إيما؟ من المحتمل أن تتعرض لصدمة حياتها“
خلال الأشهر القليلة الماضية ، اتصلت بي عدة فصائل في الأكاديمية.
بغض النظر عن مدى محاولتي الالتفاف حول المشكلة ، لم أستطع التفكير في حل لمأزقها الحالي.
لأسباب واضحة ، لم يتم الاتصال بي من قبل مجموعة تفوق الدم لأن ظروفي كانت مشابهة تماما لظروف كيفن.
كانت ستنسحب من الأكاديمية وتسيطر على النقابة.
لم يكن والداي من سلالة بارزة جدًا ، وبالنظر إلى موهبتي ، فقد وجدوني بلا شك قبيحًا.
“… دعوتني جميلة”
لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من شق طريقي للخروج من الانضمام إلى فصيل ، لكنني كنت أعلم أن هذا لن يستمر لفترة طويلة.
“هل أخبرت الآخرين؟“
في الواقع ، كنت أخشى أن يأتي اليوم سريعًا مثل الغد.
في الواقع ، لم تكن أماندا بحاجة فعلاً لحضور الأكاديمية. كان لديها بالفعل أفضل معدات التدريب تحت تصرفها.
لذلك ، كنت أعلم أنه يجب علي إعداد نفسي.
أثناء السير وهاتفي في يدي ، أدى إشعار إلى انسداد شاشتي فجأة.
***
أثناء المشي تمكنت من سماع بعض المحادثات عني. لسوء الحظ ، لم يكن معظمهم جيدا.
–صليل!
إمالة رأسها ، نظرت إلى أماندا. ظهرت نظرة مندهشة على وجهها.
بالعودة إلى مسكنها ، أغلقت أماندا الباب خلفها.
“أعتقد أن الوقت قد حان لمقابلتهم.”
بعد أن اختفى والدها قبل بضعة أسابيع ، كان لدى أماندا الكثير من الوقت للتفكير في مستقبلها.
أخذت أماندا فرشاة خشبية ، وجلست على سريرها ومشطت شعرها.
في البداية ، تألمت من قرار ترك الدراسة لفترة طويلة ، ولكن بعد مرور الأيام وتفاقم الوضع في النقابة ، عرفت أن هذا هو أفضل قرار يمكن أن تتخذه.
ربما إذا اخترت أن أخترق نفسي هناك ، فقد أتمكن من البقاء على قيد الحياة …
في الواقع ، لم تكن أماندا بحاجة فعلاً لحضور الأكاديمية. كان لديها بالفعل أفضل معدات التدريب تحت تصرفها.
تلوح في نولا مرة أخرى ، استدار أماندا واختفى وسط الحشد كثيرًا لخيبة أمل نولا.
النقابة أيضا لم تفتقر إلى الأبطال المصنفين [S] الذين يمكن أن يوجهوها.
تلوح في نولا مرة أخرى ، استدار أماندا واختفى وسط الحشد كثيرًا لخيبة أمل نولا.
السبب الوحيد وراء حضورها الأكاديمية هو إصرار والدها. ولكن الآن بعد أن لم يعد هنا ، عرفت أماندا أن الوقت قد حان لكي تكبر وتتولى دور والدها.
انتهت جميع الألعاب في الساعة 5 مساءً
على الأقل حتى عاد …
أخرجت جرم سماوي أبيض من فضاءها ذي الأبعاد ، وداعبتها أماندا بلطف.
“أبي.”
لذلك ، كنت أعلم أنه يجب علي إعداد نفسي.
أخرجت جرم سماوي أبيض من فضاءها ذي الأبعاد ، وداعبتها أماندا بلطف.
بعد أن اختفى والدها قبل بضعة أسابيع ، كان لدى أماندا الكثير من الوقت للتفكير في مستقبلها.
الجرم السماوي في يدها كان تأكيدها. وهذا ما أكد لها أن والدها ما زال على قيد الحياة.
عيونهم الزرقاء العميقة الجميلة التي ذكرتها بالبحر. مكان كانت فيه مع والدها عندما كانت صغيرة.
بمجرد كسرها ستعرف أن والدها قد مات. حتى لم ينكسر الجرم السماوي ، عرفت أماندا أنها لا تزال تأمل.
“لا تقلقي بشأن هذا“
أتمنى أن يعود والدها.
“واا…”
شعرت أماندا بدفء الجرم السماوي ، بشعور أفضل قليلاً.
[رسالة لجميع الطلاب المشاركين. صباح الغد الساعة 7 صباحًا ، ستجتمعون جميعًا في غرفة الانتظار لمزيد من المناقشة حول اتجاه البطولة. مع خالص التقدير ، إيبوني ويلز]
في مكان ما في الكون ، كان والدها يقاتل ويكافح بكل قوته للعودة إليها.
بمجرد كسرها ستعرف أن والدها قد مات. حتى لم ينكسر الجرم السماوي ، عرفت أماندا أنها لا تزال تأمل.
عرفت أماندا هذا. كان هذا بلا شك شيئًا كانت تؤمن به بكل إخلاص.
كنت ما زلت سعيدا.
على الرغم من أن والدها لم يكن موجودًا أبدًا ، إلا أن أماندا كانت تعرف مدى حبه لها. لقد فهمت ذلك.
“أرى…”
… وهكذا اتخذت قرارها.
النقابة أيضا لم تفتقر إلى الأبطال المصنفين [S] الذين يمكن أن يوجهوها.
كانت ستنسحب من الأكاديمية وتسيطر على النقابة.
على الرغم من أن والدها لم يكن موجودًا أبدًا ، إلا أن أماندا كانت تعرف مدى حبه لها. لقد فهمت ذلك.
كانت ستعمل على تطويره إلى ارتفاعات لم تصل إليه من قبل. بحلول الوقت الذي ستجتمع فيه مع والدها ، كانت ستظهر له شيئًا من شأنه أن يجعله فخوراً بها.
على هذا النحو ، قررت تغيير الموضوع.
كان هذا هدفها.
“أستطيع فعل ذلك.”
“هاء …”
“… دعوتني جميلة”
تنهدت أماندا.
ولكن كان لدي ما يكفي من الطعام والماء لنفسي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأموت من الجوع أو الجفاف قبل وصول الكارثة الثالثة وفتح البوابة التي تربط العالمين.
على الرغم من أنه كان من السهل قول ذلك ، إلا أنه كان من الصعب جدًا تحقيقه.
سألت أماندا وهي تقطع أفكاري.
لم يكن إدارة النقابة أمرًا سهلاً ، وكانت تعرف عن كثب مدى صعوبة ذلك. الآن بعد أن لم يكن والدها هنا ، عرفت أنه يتعين عليها تحمل جميع المسؤوليات الثقيلة التي يتحملها.
“… دعوتني جميلة”
على الرغم من أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً ، إلا أن أماندا قررت تحقيق هدفها.
“هل رأيت جين؟ لقد كان ساحرًا للغاية لمشاهدته. ليس فقط مظهره ، فقط الطريقة التي سيطر بها على مباراته أذهلتني.”
– فوا!
عند سماع ما قالته أماندا ، بطريقة ما ، شعر جزء مني بالسعادة.
بوضع الجرم السماوي بعيدًا ، تحولت أماندا إلى ملابس أكثر راحة.
لقد غضت الطرف عن تلك المناقشات.
أخذت أماندا فرشاة خشبية ، وجلست على سريرها ومشطت شعرها.
تمتمت عندما نقرت على لساني. كانت هذه هي قوة الجمال التي أقولها.
وبينما كانت تمشط شعرها ، فكرت مرة أخرى في أحداث اليوم. من لعبتها اليوم إلى الحادث الذي وقع في الحديقة حيث التقت بشقيقة رين ، نولا.
ربما إذا اخترت أن أخترق نفسي هناك ، فقد أتمكن من البقاء على قيد الحياة …
لم تستطع أن تنسى تلك اللحظة. كيف يمكن أن تنسى مثل هذه الفتاة الصغيرة المحببة؟
عندما نظرت إلى الاثنين ، في البداية ، لم تستطع أماندا رؤية أي تشابه بين الاثنين ، ولكن بعد أن رأت الاثنين معًا ، فهمت سبب كونهما شقيقين.
اكتشفت لاحقًا أنها في الحقيقة أخت رين.
ولوح نولا مرة أخرى.
عندما نظرت إلى الاثنين ، في البداية ، لم تستطع أماندا رؤية أي تشابه بين الاثنين ، ولكن بعد أن رأت الاثنين معًا ، فهمت سبب كونهما شقيقين.
ولكن كان لدي ما يكفي من الطعام والماء لنفسي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأموت من الجوع أو الجفاف قبل وصول الكارثة الثالثة وفتح البوابة التي تربط العالمين.
كانت عيونهم.
“ألن تسألني لماذا؟“
عيونهم الزرقاء العميقة الجميلة التي ذكرتها بالبحر. مكان كانت فيه مع والدها عندما كانت صغيرة.
لم يعجب أحد عندما سأل شخص ما الكثير من الأسئلة. لا أريد أن أبدو مجتازا للغاية.
“تسك ، على الأرجح أنها قالت ذلك لأنك تبدين جميلة.”
لم أخطط مرة واحدة لإخبار إيما بالأخبار. بالنظر إلى شخصيتها ، كانت ستنطلق في هياج صغير لم أكن حريصًا جدًا على أن أكون جزءًا منه.
فجأة ، تذكرت أماندا كلمات رين. دون علم أماندا ، احمرار خديها قليلاً.
ربما إذا اخترت أن أخترق نفسي هناك ، فقد أتمكن من البقاء على قيد الحياة …
على الرغم من سماعها لهذه الجملة طوال حياتها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بشيء آخر غير اللامبالاة والاشمئزاز.
“أرى…”
لم تستطع تفسير ذلك ، لكن شعورًا دافئًا خفيًا غمر جسدها.
أنا فقط يمكن أن أفعل ذلك. إذا كان هناك شخص آخر يفعل ذلك ، فستبدأ الرشاوى في أن تصبح أقل فعالية.
كما بدا أن مزاجها يتحسن.
ترجمة FLASH
“جميلة …”
أثناء المشي تمكنت من سماع بعض المحادثات عني. لسوء الحظ ، لم يكن معظمهم جيدا.
تمتمت أماندا قليلاً قبل أن تطفئ الأنوار وتغلق عينيها.
“… دعوتني جميلة”
“لم أخبرها أن تتصل بي بهذا“
———
الفصل 241: اردتها [3]
ترجمة FLASH
كان هناك شيء مريب.
—
أقوى ثلاثة أفراد وأكثرهم نفوذاً داخل الأكاديمية.
اية (12) قَدۡ كَانَ لَكُمۡ ءَايَةٞ فِي فِئَتَيۡنِ ٱلۡتَقَتَاۖ فِئَةٞ تُقَٰتِلُ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَأُخۡرَىٰ كَافِرَةٞ يَرَوۡنَهُم مِّثۡلَيۡهِمۡ رَأۡيَ ٱلۡعَيۡنِۚ وَٱللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصۡرِهِۦ مَن يَشَآءُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبۡرَةٗ لِّأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ (13)سورة آل عمران الاية (13)
تمتمت أماندا قليلاً قبل أن تطفئ الأنوار وتغلق عينيها.
كان هناك شيء مريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
