بيان [1]
“أوه ، حان دور رين”
الفصل 237: بيان [1]
لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
كانت قواعد لعبة المذبحة الوهمية بسيطة للغاية.
كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أماندا. كصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.
سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.
“دقيقتان وثانية واحدة ، يجب أن يكون هذا كافياً في الوقت الحالي …”
سيتم إعداد جهاز توقيت في زاوية الغرفة ، وكان الهدف هو القضاء على جميع الدمى خلال تلك الفترة الزمنية المحددة.
“شكرًا لك“
إذا فشل المتسابق في الفوز خلال تلك المهلة ، فسيتم استبعاده من اللعبة.
لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.
نظرًا للعدد الهائل من المشاركين ، تم إنشاء مجموعات مختلفة متعددة ولم يُسمح إلا للخمس الأوائل من كل مجموعة بالمرور إلى الجولة التالية. لذلك ، حتى لو تمكن فرد من هزيمة جميع الدمى ، فلن يضمن لهم فرصة الانتقال إلى الجولة التالية.
“بفففف …”
بالنسبة للمشاركين ، كان الوقت جوهريًا. كلما قل عدد الأخطاء التي ارتكبوها ، قل الوقت الذي سيخسرونه.
“حان دورها بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، لذلك لدي وقت“
*
كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.
[ملاعب أرينا]
***
“كله تمام“
كنت أفضل فرد في مجموعتي. عرف الجميع ذلك. كان حذرهم وخوفهم تجاهي منطقيًا. أنا أيضا كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في وضعهم.
“شكرًا لك“
بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.
شكرت مضيفة ، مشيت ونظرت إلى معصمي. كان ملفوفًا حوله سوارًا أسود.
–
كان السوار قطعة أثرية مصممة لقمع رتبة شخص ما.
من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمام. كانت عيون الجميع علي.
“تسك ، يمكنني بالتأكيد أن أشعر بأن رتبتي مكبوتة” ، فكرت وأنا أضغط على لساني داخليًا.
في الأصل كان ملعب تدريب داخلي ، ولكن فقط للبطولة ، تم تحويله إلى المنطقة التي سيتم استخدامها لإقامة ألعاب المجازر الوهمية.
تم استخدامه عادة على السجناء ؛ في هذه الحالة ، كان الهدف جعل المنافسة أكثر عدلاً. امنح الأكاديميات الدنيا فرصة أفضل.
قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتان. هذه المرة سقطت سبع دمى على الأرض. مرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
عند وصولي إلى حافة أرض الملعب حيث يوجد باب معدني كبير ، انتظرت أن يبدأ دوري.
بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
في الأصل كان ملعب تدريب داخلي ، ولكن فقط للبطولة ، تم تحويله إلى المنطقة التي سيتم استخدامها لإقامة ألعاب المجازر الوهمية.
“أرى…”
“هذا شعور غريب …”
「4 – 2:59 ؛ [ويلي مورين / أكاديمية فيلمونت]
بينما كنت أنتظر دوري ، بشكل طفيف للغاية ، ارتعدت حواف شفتي.
“نعم ، ما رأيك في فرص رين في اجتياز الدور“
من بين المشاركين الحاضرين ، كنت أنا من جذبت أكبر قدر من الاهتمام. كانت عيون الجميع علي.
تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.
على الرغم من أنني لم أكن المشارك الوحيد في السنة الأولى القادم من القفل ، إذا لم يكن أحد هنا يعيش تحت صخرة ، لكانوا قد رأوا وجهي في الأخبار منذ شهر.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن رين لم يتحرك من مكانه مرة واحدة. كان الأمر كما لو أن الدمى معطلة.
كنت أفضل فرد في مجموعتي. عرف الجميع ذلك. كان حذرهم وخوفهم تجاهي منطقيًا. أنا أيضا كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في وضعهم.
“التجشؤ … ماذا عنك؟“
–زمارة! –زمارة!
سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.
[كونتينستانت ، جود رايت ؛ الوقت ➤ 2: 37 ثانية]
ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها رين. كان كيفن واثقًا.
– شعاع!
“ حسنا ، لقد وعدت والدي أيضا أنني سأقدم لهم عرضا جيدا …”
انفتحت الأبواب المعدنية فجأة وخرج شاب واثق من نفسه. يرتدي زيا أخضر اللون ، استدار الشاب ونظر إلى درجاته.
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]
===
أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.
[مجموعة المذبحة الوهمية 9]
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
「1 – 2:37 ؛ [جود رايت / أكاديمية رولان]
「2 – 2:40 ؛ [دان بوتر / أكاديمية لوتويك]
تمتم كيفن وهو يأخذ رشفة أخرى من المشروب في يده. لف العلبة ، بدأ في قراءة المعلومات الغذائية. كان عليه أن يحترس من السعرات الحرارية.
「3 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك / أكاديمية سيتاديل]
سيتم إعداد جهاز توقيت في زاوية الغرفة ، وكان الهدف هو القضاء على جميع الدمى خلال تلك الفترة الزمنية المحددة.
「4 – 2:59 ؛ [ويلي مورين / أكاديمية فيلمونت]
–انقر!
「5 – 3:01 ؛ [لو زويغانغ / أكاديمية كيب كروال]
===
===
عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والداي. وضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.
“إذن دقيقتين ونصف كافية للحصول على المركز الأول؟“
“نعم“
كان هذا أقل بكثير مما كنت أتوقع. منذ أن تدربت على ظهور بضعة أسابيع ، كانت أعلى درجاتي على الإطلاق في الدقيقتين الأولى والثانية.
“أوه ، حان دور رين”
علاوة على ذلك ، السبب الوحيد لبقائها في نطاق الدقيقتين هو أنني لم أخرج مطلقًا.
“ربما كان يجب أن يتمدد مسبقًا …”
لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.
أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.
“همم؟“
“شكرًا لك“
بينما كنت أنظر إلى لوحة النتائج ، شعرت فجأة بنظرة موجهة نحو اتجاهي. استدرت ، وجدت نفس الشاب من قبل ، جود رايت ، ينظر إلي بشكل استفزازي.
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
تقريبا كما لو كان يقول ، ‘حاول ضرب نتيجتي‘
“سأشاهد أماندا. مما أتذكر ، إنها تشارك في ألعاب الصياد الرباعية”
“هو.”
لم أكن أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لكن هذا ما قيل لي منذ أن كنت طفلاً. وهكذا ، لقد فعلت ذلك للتو.
ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.
—3
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
–انقر!
كنت سأصعقه قليلاً.
2 – 2:37 ؛ [جود رايت]
“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”
كانت الأرض بجواري مليئة بالدمى. وجميعها مصبوغة باللون الأحمر. وجهت انتباهي نحو وسط الغرفة ، نظرت إلى الوقت المتبقي لدي.
يتكلم المدرب المسؤول عن اللعبة مع وجود جهاز لوحي في يده.
“هذه …”
“كان من المفترض أن تكون قد أطلعت بالفعل على القواعد ، لذا لن أقول الكثير. حظا سعيدا”
ضحكة خافتة قليلاً ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.
“شكرًا لك“
–انقر!
تا تا تا ، عابثًا بحلقة الجاذبية في يدي ، دخلت بهدوء إلى الغرفة.
صرخت أسناني ، أخذت نفسا عميقا.
–صليل!
ترجمة FLASH
دخلت الغرفة ، أغلقت الأبواب المعدنية خلفي. غلف الظلام رؤيتي.
“مهلا ، أنا لست قلقًا جدًا بشأن أماندا رغم ذلك“
ابي.ابي.ابي، وبعد ذلك أضاءت مصابيح السقف. كان يحيط بي أكثر من خمسين دمية. لكل منها مواقف وبنيات مختلفة. كانت بعض الدمى طويلة ، والبعض الآخر كان قصيرا.
“ماذا يحدث هنا؟“
تم إنشاء الدمى هنا من سبيكة معدنية خاصة يمكنها تحمل الضربات القادمة من الأبطال المصنفين على التصنيف [A] لذلك لم يكن علي القلق بشأن كسرهم.
– سيبدأ التقييم الآن.
خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.
“لماذا حتى وافقت على هذا …”
「5:00 دقيقة」
سيتم إحضار المتسابق إلى داخل غرفة خاصة. كان هناك العديد من دمى القتال المنتظرة في الغرفة ؛ كل منها مبرمج على أساليب قتالية مختلفة.
في منتصف الغرفة ، كان هناك مؤقت رقمي كبير سيبدأ في العد التنازلي للوقت بمجرد بدء اللعبة.
“أوه ، حان دور رين”
– سيبدأ تقييمك في ثلاث ثوان. حظا سعيدا.
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
من زاوية الغرفة ، دوى صوت أنثوي عبر الغرفة.
لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.
—3
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
“ربما كان يجب أن يتمدد مسبقًا …”
برؤيته يتحدىني ، اعتقدت أنه فخور جدًا بنتيجته. لسوء حظه ، فإن ابتسامته لن تدوم طويلاً.
فرك رقبتي ، ووضعت يدي خلف ظهري وقمت بتمديد خفيف. يجب أن أقوم بتقليل التوتر في عضلاتي من أجل الأداء الأمثل.
2 – 2:37 ؛ [جود رايت]
لم أكن أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لكن هذا ما قيل لي منذ أن كنت طفلاً. وهكذا ، لقد فعلت ذلك للتو.
「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]
—2
“كله تمام“
“ حسنا ، لقد وعدت والدي أيضا أنني سأقدم لهم عرضا جيدا …”
“ثم أعتقد أنني سأشاهد أيضًا“
—1
كانت قواعد لعبة المذبحة الوهمية بسيطة للغاية.
عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والداي. وضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.
“لا شيء ، لا شيء“
– سيبدأ التقييم الآن.
===
“حسنا ، منذ أن وعدت …”
「4 – 2:59 ؛ [ويلي مورين / أكاديمية فيلمونت]
–انقر!
「2 – 2:40 ؛ [دان بوتر / أكاديمية لوتويك]
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.
===
***
– شعاع!
“ما هي الألعاب التي تخطط لمشاهدتها؟“
ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا“
سألت إيما وهي جالسة على أريكة حمراء كبيرة. الآن ، داخل صالة خاصة مخصصة لطلاب القفل ، جلست إيما بجوار كيفن. من الناحية الجمالية ، كانت الصالة مذهلة بصريًا مع الأثاث والديكورات حول الغرفة القادمة من العلامات التجارية والمصممين المشهورين.
“همم؟“
أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.
“ربما كان يجب أن يتمدد مسبقًا …”
“سأشاهد أداء رين“
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.
بينما كنت أنتظر دوري ، بشكل طفيف للغاية ، ارتعدت حواف شفتي.
“التجشؤ … ماذا عنك؟“
كانت الأرض بجواري مليئة بالدمى. وجميعها مصبوغة باللون الأحمر. وجهت انتباهي نحو وسط الغرفة ، نظرت إلى الوقت المتبقي لدي.
“هذا الإجمالي“
– شعاع!
جرفت إيما قليلاً إلى الجانب. بعد ذلك ، تأملت لحظة قبل أن ترد.
كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.
“سأشاهد أماندا. مما أتذكر ، إنها تشارك في ألعاب الصياد الرباعية”
“بفففف …”
كانت أكثر اهتماما بمشاهدة مباراة أماندا. كصديقة لها ، كان من الواضح فقط أنها تدعمها.
“هوو …”
“ربع الصياد؟“
نظرًا لعدم وجود ألعاب لديهم اليوم ، قرروا مشاهدة الألعاب براحة في غرف الانتظار. بدلاً من مشاهدة الألعاب تحت حرارة الشمس الشديدة ، يفضلون مشاهدتها هنا.
“نعم“
تقريبا كما لو كان يقول ، ‘حاول ضرب نتيجتي‘
كان رباعي الصياد نوعًا طويل المدى من الألعاب. جرت اللعبة خارج القسم G ؛ داخل القبة ، وهو مبنى تم بناؤه خصيصا لألعاب البطولة.
كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.
كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.
“هاء …”
كانت القبة عبارة عن بيئة شبيهة بالغابات تحتوي على وحوش حقيقية.
علاوة على ذلك ، السبب الوحيد لبقائها في نطاق الدقيقتين هو أنني لم أخرج مطلقًا.
كان الوصف وحده كافياً لمعرفة مقدار الأموال التي تم إنفاقها في إنشاء مثل هذه المنشأة.
فرك رقبتي ، ووضعت يدي خلف ظهري وقمت بتمديد خفيف. يجب أن أقوم بتقليل التوتر في عضلاتي من أجل الأداء الأمثل.
أنه كان يستحق ذلك على الرغم من.
جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفن. كان بالفعل على دراية بهذا المشهد.
كانت هناك خطط للأكاديمية لاستخدام المرفق وفتحه للطلاب العاديين. بدلاً من إرسالهم مباشرة إلى الخارج للحصول على خبرة عملية في القتال ضد الوحوش ، كان هذا أفضل بكثير وأكثر أمانًا للطلاب نظرًا لأنها كانت بيئة أكثر تحكمًا.
رفع مستوى الصوت ، شاهد كيفن بينما كان شخصية رين تسير بهدوء نحو وسط غرفة اللعبة.
“يبدو قاسيا“
كانت هناك خطط للأكاديمية لاستخدام المرفق وفتحه للطلاب العاديين. بدلاً من إرسالهم مباشرة إلى الخارج للحصول على خبرة عملية في القتال ضد الوحوش ، كان هذا أفضل بكثير وأكثر أمانًا للطلاب نظرًا لأنها كانت بيئة أكثر تحكمًا.
تمتم كيفن وهو يأخذ رشفة أخرى من المشروب في يده. لف العلبة ، بدأ في قراءة المعلومات الغذائية. كان عليه أن يحترس من السعرات الحرارية.
كانت هناك خطط للأكاديمية لاستخدام المرفق وفتحه للطلاب العاديين. بدلاً من إرسالهم مباشرة إلى الخارج للحصول على خبرة عملية في القتال ضد الوحوش ، كان هذا أفضل بكثير وأكثر أمانًا للطلاب نظرًا لأنها كانت بيئة أكثر تحكمًا.
“مهلا ، أنا لست قلقًا جدًا بشأن أماندا رغم ذلك“
عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والداي. وضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.
“حسنا ، أماندا قوية …”
「1 – 2:01 ؛ [رن دوفر]
“هل أنت واثق من فرص نجاح رين في اجتياز الجولة؟“
“كان من المفترض أن تكون قد أطلعت بالفعل على القواعد ، لذا لن أقول الكثير. حظا سعيدا”
“اجتياز الجولة؟“
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.
“هو.”
“نعم ، ما رأيك في فرص رين في اجتياز الدور“
“تسك ، يمكنني بالتأكيد أن أشعر بأن رتبتي مكبوتة” ، فكرت وأنا أضغط على لساني داخليًا.
“بفتت … ما لم يخسر عمدا ، فلا توجد طريقة يخسر بها الرجل”
ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.
ضحك كيفن فجأة.
غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.
لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.
انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.
حتى الآن لم يستطع كيفن القول بثقة أنه يستطيع صد إحدى هجمات رين.
جرفت إيما قليلاً إلى الجانب. بعد ذلك ، تأملت لحظة قبل أن ترد.
إذا قرر رين فجأة مهاجمته ، فمن المحتمل أنه لن يعرف كيف مات.
ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا“
هكذا كان مخيفًا.
ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا“
ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها رين. كان كيفن واثقًا.
“لا يمكنني أن خذلهم الآن ، هل يمكنني ذلك؟“
“بفففف …”
“بفتت … ما لم يخسر عمدا ، فلا توجد طريقة يخسر بها الرجل”
من العدم ، انفجر كيفن فجأة ضاحكًا.
بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا. عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.
“ما المضحك؟“
“حان دورها بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، لذلك لدي وقت“
“لا شيء ، لا شيء“
「5:00 دقيقة」
ولوح بها كيفن. لقد استدعى للتو شيئا.
“بفففف …”
“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”
كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.
قبل أسبوع من البطولة ، تذكر أن رين سأله فجأة عما يريد في عيد ميلاده.
انطلق كيفن من أعلى العلبة وأخذ رشفة من المشروب الغازي ، فتجشأ بصوت عالٍ.
في البداية ، أجاب كيفن بـ “لا أحتاج حقًا إلى أي شيء” ولكن بعد التفكير لفترة أطول ، جاء فجأة بفكرة شريرة. تذكر وجه رن المظلم عندما أخبره عن الهدية التي يريدها ، لم يستطع كيفن إلا أن ينكسر.
“هاء …”
لم يستطع الانتظار حتى تنتهي المباراة.
「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]
“أرى…”
وقفت إيما. عيناها مفتوحتان على نطاق واسع.
ردت إيما عندما أخرجت هاتفها وانتقلت بشكل عشوائي عبر بعض الصور.
———
“أوه ، حان دور رين”
「3 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك / أكاديمية سيتاديل]
فجأة ، أشار كيفن نحو أحد التلفزيون على الجانب الأيمن من الغرفة. ليس بعيدًا عن مكان وجودهم.
“تسك ، يمكنني بالتأكيد أن أشعر بأن رتبتي مكبوتة” ، فكرت وأنا أضغط على لساني داخليًا.
“الآن؟“
“سأشاهد أداء رين“
“نعم“
“حسنا ، أماندا قوية …”
“ثم أعتقد أنني سأشاهد أيضًا“
يتكلم المدرب المسؤول عن اللعبة مع وجود جهاز لوحي في يده.
وقفت إيما واتبعت كيفن.
===
“ألم تكن ذاهبًا لمشاهدة مباراة أماندا؟“
「2 – 2:40 ؛ [دان بوتر / أكاديمية لوتويك]
يمكن أن يتذكر كيفن بوضوح قول إيما إنها ستشاهد مباراة أماندا. هل غيرت موقفها؟
لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.
“حان دورها بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، لذلك لدي وقت“
خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.
أجابت إيما وهي تتفقد ساعتها. مقارنة بلعبة المذبحة الوهمية ، استغرق رباعي الصياد وقتًا أطول بكثير في الإعداد. وهكذا كان الفاصل بين كل جولة أطول.
“حسنا ، منذ أن وعدت …”
“عدل“
“المشارك رين دوفر ، يرجى شق طريقك نحو المنطقة المخصصة لك”
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
[مجموعة المذبحة الوهمية 9]
رفع مستوى الصوت ، شاهد كيفن بينما كان شخصية رين تسير بهدوء نحو وسط غرفة اللعبة.
===
عندما توقفت خطواته ، أضاءت الغرفة وأحاطت به خمسون أو نحو ذلك من الدمى.
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
بدا رين محاطًا بحشد من الدمى ، غير منزعج تمامًا. عندما ضرب العد التنازلي واحدًا ، وضع رين يده على قبضة سيفه.
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
–انقر!
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
بعد ذلك ، ظهر صوت نقر خفي عبر الفضاء. مع جلجل كبير ، سقطت خمس دمى على الفور ميتة على الأرض حيث تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
كنت سأصعقه قليلاً.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن رين لم يتحرك من مكانه مرة واحدة. كان الأمر كما لو أن الدمى معطلة.
“عدل“
“هذه …”
ضحك كيفن فجأة.
–انقر! –انقر!
كان السوار قطعة أثرية مصممة لقمع رتبة شخص ما.
قبل أن تتمكن إيما من معرفة ما حدث ، ترددت نقرتان إضافيتان. هذه المرة سقطت سبع دمى على الأرض. مرة أخرى تحولت أجسادهم إلى اللون الأحمر.
أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.
“ك- كيف؟ “
صرخت أسناني ، أخذت نفسا عميقا.
وقفت إيما. عيناها مفتوحتان على نطاق واسع.
أخذ كيفن عينيه بعيدًا عن العلبة.
جالسًا بجانب إيما ، ابتسم كيفن. كان بالفعل على دراية بهذا المشهد.
لم أكن أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لكن هذا ما قيل لي منذ أن كنت طفلاً. وهكذا ، لقد فعلت ذلك للتو.
لسوء حظ رين ، كان عدد الخصوم كبيرًا جدًا. مباشرة بعد القضاء على الموجة الأولى ، هاجمه الثمانية والثلاثون الباقون من جميع الجهات.
– سيبدأ تقييمك في ثلاث ثوان. حظا سعيدا.
في ذلك الوقت ظهر مشهد أكثر إثارة للصدمة.
وجهوا انتباههم نحو شاشة التلفزيون التي كانت إيما تشاهدها ، وتركوا هم أيضًا في صدارة المشهد المصور على الشاشة أمامهم.
كما كانت الدمى على وشك الاقتراب من رين ، ظهرت أمامه ثلاث دوائر شفافة. بابتسامة كسولة على وجهه ، أشار رين نحو يساره ويمينه وظهره.
لم يستطع الانتظار حتى تنتهي المباراة.
“ماذا!”
“هاهاها ، كيف يمكنني أن أنسى هدية عيد الميلاد التي كان من المفترض أن يعطيني إياها رين …”
صرخت إيما فجأة لفتت انتباه بعض الطلاب الآخرين الذين يتكاسلون في منطقة الصالة.
لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.
“ماذا يحدث هنا؟“
جالسًا على أحد المقاعد الأقرب لشاشات التلفزيون التي تعرض لعبة رين ، أمسك كيفن بجهاز التحكم عن بُعد.
“هل هناك شيء ترفيهي؟ ماذا!”
“شكرًا لك“
وجهوا انتباههم نحو شاشة التلفزيون التي كانت إيما تشاهدها ، وتركوا هم أيضًا في صدارة المشهد المصور على الشاشة أمامهم.
خلف الباب المعدني كانت الغرفة التي أدت إلى لعبة المذبحة الوهمية.
مع وجود ثلاث حلقات على بعد خمسة أمتار منه ، شاهد المتفرجون بعض الدمى بدأت تجذبهم الحلقات. على الرغم من أن قوة السحب كانت ضعيفة ، إلا أنها كانت كافية لإبطاء حركات بعض الدمى.
「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]
انقر. انقر. انقر فوق ، كان هذا كافيًا ، حيث رنّت أصوات النقر نفسها مرارًا وتكرارًا عبر المنطقة.
خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.
تحولت دمية تلو الأخرى إلى اللون الأحمر حيث سقطوا جميعًا على الأرض.
كانت قواعد لعبة المذبحة الوهمية بسيطة للغاية.
كرر هذا المشهد نفسه قبل أن تقف دمية أخيرة أمام رين. نظر رن بهدوء إلى الدمية ، مرة أخرى لمس قبضة سيفه.
كان الوصف وحده كافياً لمعرفة مقدار الأموال التي تم إنفاقها في إنشاء مثل هذه المنشأة.
–انقر!
أمام إيما وكيفن كان هناك العديد من شاشات التلفزيون الكبيرة التي تعرض المباريات المختلفة التي كانت تحدث في أرض الملعب.
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
كان الغرض من القبة هو تكرار العالم خارج الحدود البشرية. حيث تكمن الوحوش في كل مكان.
كما لو أن ورمًا عالقًا في حلقهم ، لم يعرف أحد ما سيقوله في الوقت الحالي.
「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]
ومع ذلك ، إذا كانت هناك فكرة مشتركة لدى الجميع ، فقد كانت “أنا سعيد لأنه في صفنا“
صدى نقرة معدنية دقيقة عبر الفضاء.
***
“حان دورها بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، لذلك لدي وقت“
“هاء …”
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
الزفير ، نظرت حولي.
– سيبدأ التقييم الآن.
كانت الأرض بجواري مليئة بالدمى. وجميعها مصبوغة باللون الأحمر. وجهت انتباهي نحو وسط الغرفة ، نظرت إلى الوقت المتبقي لدي.
“كله تمام“
2: 59 دقيقة 」
شكرت مضيفة ، مشيت ونظرت إلى معصمي. كان ملفوفًا حوله سوارًا أسود.
“دقيقتان وثانية واحدة ، يجب أن يكون هذا كافياً في الوقت الحالي …”
عند وصولي إلى حافة أرض الملعب حيث يوجد باب معدني كبير ، انتظرت أن يبدأ دوري.
أنا بصراحة مررت بهذا. على الرغم من أن الصعوبة كانت في أدنى مستوياتها كما في الجولات اللاحقة ، إلا أنها ستصبح أعلى بكثير ؛ لقد فوجئت بصراحة بمدى سهولة ذلك.
جرفت إيما قليلاً إلى الجانب. بعد ذلك ، تأملت لحظة قبل أن ترد.
أم أنني أصبحت أقوى مرة أخرى؟ لم أكن متأكدا.
———
–قعقعة!
عندما كنت أقوم بالتمدد ، تم تذكيرني فجأة بالرسالة التي أرسلها لي والداي. وضعت يدي على غمد سيفي ، ابتسمت.
ما أذهلني من تفكيري كان الصوت الهادر القادم من الباب المعدني الكبير خلفي. الانفتاح ، تم الكشف عن المنظر الرائع لأرض الملعب مرة أخرى.
–
غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.
نظرًا للعدد الهائل من المشاركين ، تم إنشاء مجموعات مختلفة متعددة ولم يُسمح إلا للخمس الأوائل من كل مجموعة بالمرور إلى الجولة التالية. لذلك ، حتى لو تمكن فرد من هزيمة جميع الدمى ، فلن يضمن لهم فرصة الانتقال إلى الجولة التالية.
غير منزعج من التحديق ، مشيت بهدوء إلى حيث وقفت من قبل.
“مهلا ، أنا لست قلقًا جدًا بشأن أماندا رغم ذلك“
“أوه؟“
في غرفة الانتظار ، باستثناء كيفن ، لم يستطع كل من ألقى نظرة خاطفة على المشهد أن يغلق أفواههم لمدة دقيقة واحدة.
توقفت خطواتي فجأة. عند البحث ، وجدت صورتي على إحدى الشاشات الأكبر حجمًا.
غطيت عيني أثناء خروجي من الغرفة ، وشعرت فجأة بعيون متعددة موجهة نحو اتجاهي.
“هوو …”
خلال اللعبة ، سيتم قمع جميع رتب الدمى إلى مستوى مماثل لمستواي ، وعندما أبذل قوة كافية لقتلهم ، سيتحولون إلى اللون الأحمر ويتوقفون عن الحركة.
صرخت أسناني ، أخذت نفسا عميقا.
انفتحت الأبواب المعدنية فجأة وخرج شاب واثق من نفسه. يرتدي زيا أخضر اللون ، استدار الشاب ونظر إلى درجاته.
“لماذا حتى وافقت على هذا …”
تم استخدامه عادة على السجناء ؛ في هذه الحالة ، كان الهدف جعل المنافسة أكثر عدلاً. امنح الأكاديميات الدنيا فرصة أفضل.
استدرت ، نظرت إلى اليسار واليمين لأرى أين كانت الكاميرا موجهة إلي. سرعان ما رصدته.
لو بذلت قصارى جهدي ، لكانت درجاتي مختلفة تمامًا.
بمجرد أن فعلت ذلك ، بعيون جامدة ، رفعت يدي اليمنى ، قمت بعمل علامة سلام وأرسلت قبلة إلى الكاميرا.
جرفت إيما قليلاً إلى الجانب. بعد ذلك ، تأملت لحظة قبل أن ترد.
===
「1 – 2:01 ؛ [رن دوفر]
2: 59 دقيقة 」
2 – 2:37 ؛ [جود رايت]
غير منزعج من التحديق ، مشيت بهدوء إلى حيث وقفت من قبل.
「3 – 2:40 ؛ [دان بوتر]
“هذا شعور غريب …”
「4 – 2:55 ؛ [أوديسا ماك]
“همم؟“
「5 – 2: 59 ؛ [ويلي مورين]
عند وصولي إلى حافة أرض الملعب حيث يوجد باب معدني كبير ، انتظرت أن يبدأ دوري.
===
عند وصولي إلى حافة أرض الملعب حيث يوجد باب معدني كبير ، انتظرت أن يبدأ دوري.
–
“نعم“
ج / ن: في الواقع. لقد تعلمت من أخطائي. . (في هذا الفصل)
لسوء حظ رين ، كان عدد الخصوم كبيرًا جدًا. مباشرة بعد القضاء على الموجة الأولى ، هاجمه الثمانية والثلاثون الباقون من جميع الجهات.
—3
———
ترجمة FLASH
كانت القبة عبارة عن بيئة شبيهة بالغابات تحتوي على وحوش حقيقية.
—
بعد النقرة الأخيرة ، سقطت آخر دمية. هكذا إيذانا بنهاية المحاكمة.
اية (8) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ (9) سورة آل عمران الاية (9)
「1 – 2:01 ؛ [رن دوفر]
لقد رأى بنفسه مدى قوة رين. وقد ظهر هذا بشكل خاص من خلال جلسات التدريب مع دونا ومونيكا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
