البطولة المشتركة بين الاكاديميات [1]
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأ قوس البطولة أخيرًا.
الفصل 235: البطولة المشتركة بين الاكاديميات [1]
“من فضلكم اتبعوني ، سأقودكم يا رفاق إلى أرض الملعب“
أخذت قطعة حلوى أخرى ، ووضعتها في يد نولا. مرة أخرى ، هزت رأسها.
مرت عطلة نهاية الأسبوع في غمضة عين ، ووصل يوم البطولة أخيرًا.
وبينما كان يمشي ، ترنحت قدمه اليسرى قليلاً.
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
عند وصولي إلى البوابة الرئيسية للأكاديمية ، نظرت إلى اليسار واليمين. لسوء الحظ ، بغض النظر عن المكان الذي نظرت فيه ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية عدد لا نهائي من الأشخاص الذين يحاولون الدخول.
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
ضاع الرمح.
كان مزدحما جدا.
… وكان هذا كله بفضل إيفربلود من قبله.
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
جاء بعض الطلاب من ذا لوك ، وبعضهم من أكاديميات أخرى.
“ما الذي تخطط لتحقيقه؟“
“حسنًا ، سأتوقف ، سأتوقف“
“من برأيك المرشحون المفضلون في هذه البطولة؟“
عندها بدأت حياته الجديدة.
بينما كنت أتجول ، كان بإمكاني سماع المحادثات التي أجراها الصحفيون مع بعض الطلاب.
“…”
جاء بعض الطلاب من ذا لوك ، وبعضهم من أكاديميات أخرى.
شتمت بصوت عالٍ خلعت ملابسي وارتديت لباسًا رسميًا جديدًا مصنوعًا خصيصًا للبطولة.
“أين هم؟“
“نولا ، ماذا أفعل لأجعلك تسامحني؟“
عند وصولي إلى البوابة الرئيسية للأكاديمية ، نظرت إلى اليسار واليمين. لسوء الحظ ، بغض النظر عن المكان الذي نظرت فيه ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية عدد لا نهائي من الأشخاص الذين يحاولون الدخول.
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
الآن ، كنت أبحث عن والدي.
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
بمجرد علمهم بمشاركتي في البطولة ، أجبروني على إرسال تذاكر للحدث حتى يتمكنوا من مشاهدتها مباشرة.
قوس جميل رسم في الهواء والدم يراق في كل مكان.
لا ، نريد مشاهدته مباشرة! بما أنك تؤدي ، أريد أن أبتهج من أجلك! “
كانت هذه هي المرة العاشرة التي يدخل فيها ماثيو ألعاب الساحة ، ومنذ انضمامه ، خضع لتحول جذري.
كان ما قالته أمي عندما أخبرتها أن تشاهده على التلفزيون.
‘حماقة!’
منذ أن علمت أن الجدال مع والدتي لا طائل من ورائه ، استسلمت بسرعة لمطالبها مما أدى إلى الوضع الحالي.
وبينما كان يكافح من أجل البقاء ، لا يزال بإمكانه تذكر صوت الجرس الذي يشير إلى نهاية اللعبة.
“رن!”
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
فجأة ، نادى علي صوت مألوف. ظهرت ابتسامة على وجهي.
“… هذا ثلاثة عشر”
“أنتم هنا يا رفاق“
“متى هذا؟“
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
مع نولا بين ذراعيها ، سارت أمي نحوي. وخلفها كان والدي الذي هز رأسه نحوي. أومأت إلى الوراء.
لقد ولد من جديد. لم يعد هو ماثيو القديم الساذج الذي كان مرتبكًا بسهولة بسبب التغييرات غير المتوقعة.
“بودار!”
وهكذا فعل …
نادتني نولا وهي مدت يديها في اتجاهي.
“تاهي“
“تعال الى هنا“
———
“تاهي“
لقد ولد من جديد. لم يعد هو ماثيو القديم الساذج الذي كان مرتبكًا بسهولة بسبب التغييرات غير المتوقعة.
أمسكت نولا من الإبطين ، ضحكت فجأة. رفع جبين نتيجة لذلك. فكر شرير خطرت على بالي.
ترجمة FLASH
“أوه؟ هل هذا يدغدغك؟ هل تريد المزيد؟“
–تفجر!
“كيااااهاهاها!”
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
صرخت نولا فجأة وهي تدغدغ إبطها بصوت خافت. عندما سمعت صراخها ، ابتسمت أكثر ودغدغت أكثر قليلاً.
سأل كيفن.
“رين ، توقف عن التنمر على أختك!”
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
وبختني والدتي وهي صفعتني على كتفي.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
“حسنًا ، سأتوقف ، سأتوقف“
مع نولا بين ذراعيها ، سارت أمي نحوي. وخلفها كان والدي الذي هز رأسه نحوي. أومأت إلى الوراء.
“البوادار الكبير حقير“
–تفجر!
نظرت نولا إليّ. تجمعت الدموع على جانب عينيها.
لقد ولد من جديد. لم يعد هو ماثيو القديم الساذج الذي كان مرتبكًا بسهولة بسبب التغييرات غير المتوقعة.
“آه ، أنا آسف يا نولا. سأعوضك بالفوز حسنًا؟“
لم تكن هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يسير بها النص. كان من المفترض أن تأخذ الحلوى وتسامحني بسرعة. لماذا لم يكن هكذا؟
“همف“
‘حماقة!’
أدارت نولا رأسها وتجاهلتني. خدشت جانب رقبتي.
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأ قوس البطولة أخيرًا.
“حسنًا ، لقد فزت“
“كيااااهاهاها!”
تنهد ، قررت أن ألجأ إلى سلاحي السري. نقرت على سواري وأخرجت قطعة حلوى. أضاءت عيون نولا على الفور.
“هيهي ، أنا بالفعل ضليع في فن الرشوة“
“البوادار الكبير حقير“
كانت نولا طفلة سهلة الاسترضاء. مجرد قطعة حلوى بسيطة وسوف تنسى على الفور أي ضغينة.
لولا الحادث في الماضي ، لكان هو أيضًا أحد المشاركين في البطولة.
“لا ، لا أريد“
‘حماقة!’
تمامًا كما كانت نولا تتناول الحلوى ، توقفت فجأة. استردت يدها ، واصلت تجاهلي.
“… هذا ثلاثة عشر”
“إيه؟“
كانت اللعبة بسيطة ، في غضون فترة زمنية محددة ، سيتم وضع مئات المنافسين داخل حلبة وحتى ذلك الحين كانت مجانية للجميع.
توقفت تروس عقلي عن العمل للحظة.
لا ، بل تجاوز ماثيو توقعاته. كان بلا شك جوهرة مخفية.
لم تكن هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يسير بها النص. كان من المفترض أن تأخذ الحلوى وتسامحني بسرعة. لماذا لم يكن هكذا؟
بعد استجوابه من قبل السلطات بشأن الحادث الذي وقع في الفندق قبل بضعة أشهر ، قرر ماثيو ترك كل شيء وراءه واتباع إيفربلود إلى مونولث.
“آه ، ربما تريد حلوى أخرى. كم لطيف‘
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
فجأة خطرت لي فكرة. كان هذا حقاً معقولاً.
“آه ، أنا آسف يا نولا. سأعوضك بالفوز حسنًا؟“
“حسنًا ، هنا“
عند الاستماع إلى كلمات إيفربلود ، تمسك ماثيو بقبضة صابره.
أخذت قطعة حلوى أخرى ، ووضعتها في يد نولا. مرة أخرى ، هزت رأسها.
كان هذا هو المنولث ، وهذا ما عاشه ماثيو في الأشهر الماضية.
“لا!”
عندما فتحت فمي ، غمر ذهني فجأة. لم أستطع معالجة ما حدث للتو.
“أنت…”
بمجرد علمهم بمشاركتي في البطولة ، أجبروني على إرسال تذاكر للحدث حتى يتمكنوا من مشاهدتها مباشرة.
ضاقت عيني. مرة أخرى ، أخرجت قطعة أخرى من الحلوى فجعلتهم ثلاثة. مرة أخرى ، ظلت نولا غير منزعجة تمامًا.
أينما نظر ، كانت الجثث ملقاة على الأرض فيما تردد صدى صوت القتال في كل مكان.
“نولا ، ماذا أفعل لأجعلك تسامحني؟“
“حزن جيد …”
مرة أخرى غير قادر على استرضاء نولا ، استسلمت وسألتها مباشرة.
“خمس حلوى؟“
“حلوى فويف”
الآن ، كنت أبحث عن والدي.
نظرت إلى جانب عينيها ، فتحت نولا يدها الصغيرة.
“أنتم هنا يا رفاق“
“خمس حلوى؟“
كيف تجرأت…
“أم ، فويف!”
“رن!”
أومأت نولا برأسها. كان موقفها واضحا. ما لم أعطيها خمس حلوى ، فسوف تتجنبها.
عندما فتحت فمي ، غمر ذهني فجأة. لم أستطع معالجة ما حدث للتو.
“حسنًا ، لقد ربحت“
أدارت نولا رأسها وتجاهلتني. خدشت جانب رقبتي.
استسلمت بسرعة. لم تكن هناك طريقة كنت سأفوز بها على أختي.
شيييينج -!
كما سألت نولا ، أعطيتها خمس حلوى. كان لدي كمية لا نهائية من الحلوى على أي حال ، لم تكن مهمة حقًا.
“لقد ربحت ما مجموعه 1200 نقطة استحقاق. ليس سيئًا ، بهذا ، تقترب خطوة واحدة من شراء فاكهة الشيطان لزيادة قوتك بشكل أكبر“
“حسنًا ، نولا تسامحك“
كانت اللعبة بسيطة ، في غضون فترة زمنية محددة ، سيتم وضع مئات المنافسين داخل حلبة وحتى ذلك الحين كانت مجانية للجميع.
ابتسمت نولا بسعادة وهي تأخذ الحلوى. ثم شرعت في الربت على رأسي.
ضحك إيفربلود قليلا. استدار ، والتقى بماثيو.
“هذا هو الشاطر حسن”
لكن…
“إيه …”
“انجليكا …”
عندما فتحت فمي ، غمر ذهني فجأة. لم أستطع معالجة ما حدث للتو.
“انت متاخر“
“ماذا كان ذلك الآن؟
“متى هذا؟“
بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لقد عاملتني للتو مثل الكلب. ماذا حدث في العالم وأنا غادر؟
تمامًا كما كانت نولا تتناول الحلوى ، توقفت فجأة. استردت يدها ، واصلت تجاهلي.
“انجليكا …”
لا يزال الطريق طويلاً أمام ماثيو قبل أن يتحول حقًا إلى ألماسة.
ثم صدمتني فكرة فجأة.
كان من المفترض في الأصل أن ألتقي كيفن قبل عشر دقائق ، لكن مع كل الحشد ، استغرق الأمر وقتًا أطول بكثير مما كنت أتوقع.
يجب أن تكون هي!
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
بخلافها ، لم أستطع التفكير في أي شخص آخر قد يفسد أختي مثل هذا.
ضاع الرمح.
“اللعنة ، أنا بالتأكيد لن أتركك لهذا …”
نادتني نولا وهي مدت يديها في اتجاهي.
أقسمت بقبضتي ، أقسمت داخل عقلي.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان لا يزال يتذكر المرة الأولى التي انضم فيها إلى ألعاب الساحة.
كيف تجرأت…
تظاهرت بأنني لم أره ، قمت بتغيير الموضوع بسرعة.
“رن ، يجب ألا تتأخر؟“
كان اليوم الذي غيره.
ذكرتني والدتي وهي تنظر إلى ساعتها. سرعان ما خرجت من أفكاري.
كما لو أن كل الطاقة قد استنفدت من جسده ، تذكر أنه سقط على الأرض وأخذ يحدق في السماء. عندها أدرك أنه بحاجة إلى التغيير.
‘حماقة!’
أومأت نولا برأسها. كان موقفها واضحا. ما لم أعطيها خمس حلوى ، فسوف تتجنبها.
عند فحص ساعتي ، شتمت داخليًا. أنا حقا كنت متأخرا.
“إيه …”
“من فضلكم اتبعوني ، سأقودكم يا رفاق إلى أرض الملعب“
وكذلك فعل الشباب.
مع نولا بين ذراعي ، استدرت وقادت والدي بسرعة إلى أرض الملعب.
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
كل الأفكار المتعلقة بالانتقام يجب أن توضع في مؤخرة ذهني في الوقت الحالي. كان لدي المزيد من الأمور الملحة للحضور إليها.
*
عندما فتحت فمي ، غمر ذهني فجأة. لم أستطع معالجة ما حدث للتو.
بعد أن أوصلت والدي إلى أرض الملعب ، شققت طريقي سريعًا نحو غرف تغيير الملابس.
“من الأفضل أن تستريح الآن ماثيو. تبدأ الجولة التالية في غضون أسبوع ، إذا لم تكن في أفضل الظروف ، فمن المحتمل أنك قد تموت“
“انت متاخر“
وعقب الإعلان سار كل من بقوا في الساحة باتجاه المخرج.
كان كيفن في انتظاري في غرف تغيير الملابس هو الذي تومض ساعته.
شيييينج -!
“آسف ، كانت مع والدي“
“جيد ، دعنا نرتاح“
كان من المفترض في الأصل أن ألتقي كيفن قبل عشر دقائق ، لكن مع كل الحشد ، استغرق الأمر وقتًا أطول بكثير مما كنت أتوقع.
–جلجل!
“والديك؟“
لقد أدرك أنه فقط من خلال معارك الحياة الحقيقية والموت ستشهد قوته تحسينات فعلية.
سأل كيفن.
ترجمة FLASH
“نعم ، كان أريهم الطريق إلى الساحة“
“إيه …”
“آه ، أرى ، لابد أنك كنت لطيفا …”
“حسنًا ، نولا تسامحك“
خفض كيفن رأسه قليلا. ظهرت نظرة حنين في عينيه.
بالمقارنة مع المرة الأولى التي قابله فيها ، كان ماثيو أكثر هدوءًا من ذي قبل. كما أنه تحدث بشكل أقل وكان أكثر حسماً.
“إذن لماذا لا نذهب الآن؟“
بالمقارنة مع المرة الأولى التي قابله فيها ، كان ماثيو أكثر هدوءًا من ذي قبل. كما أنه تحدث بشكل أقل وكان أكثر حسماً.
تظاهرت بأنني لم أره ، قمت بتغيير الموضوع بسرعة.
اقتحم ميدان حيث نجا الأقوى فقط ، كان على ماثيو أن يقاتل من أجل كل شيء.
“من المفترض أن نلتقي مع السنوات الأولى الأخرى ، وبعد ذلك من المفترض أن نتجه إلى الاحتفال الافتتاحي“
“لقد ربحت ما مجموعه 1200 نقطة استحقاق. ليس سيئًا ، بهذا ، تقترب خطوة واحدة من شراء فاكهة الشيطان لزيادة قوتك بشكل أكبر“
رد كيفن وهو يرفع رأسه.
لقد أصبح الآن أكثر هدوءًا وتحسابًا من أي وقت مضى.
“متى هذا؟“
“حسنًا ، هنا“
“في حوالي دقيقتين …”
وبينما كان يمشي ، ترنحت قدمه اليسرى قليلاً.
رد كيفن بإمالة ساعته قليلاً. يلف الصمت غرفة تغيير الملابس.
ملأ المراسلون حرم الأكاديمية وظهرت حافلات ملونة مختلفة على طرق الأكاديمية عند دخولها من البوابات الرئيسية. اجتمعت هنا اليوم جميع الأكاديميات الكبرى والصغرى في المجال البشري من أجل هذا الحدث.
“…”
كان كيفن في انتظاري في غرف تغيير الملابس هو الذي تومض ساعته.
“…”
“…”
“القرف!”
وهكذا فعل …
شتمت بصوت عالٍ خلعت ملابسي وارتديت لباسًا رسميًا جديدًا مصنوعًا خصيصًا للبطولة.
“والديك؟“
كان الزي الرسمي الجديد أسودًا بشكل أساسي مع بضع لمسات من الذهب والأبيض حول حواف وشارات الزي الرسمي. لم يكن ارتداء الزي العسكري صعبًا حيث تم تغييري بالفعل في غضون دقيقة.
“هيا بنا“
أومأ ماثيو برأسه.
وضعت ملابسي الأخرى في مساحة الأبعاد ، واتبعت كيفن خارج الغرفة.
كانت ذكرى ماثيو للأشهر القليلة الماضية ضبابية.
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأ قوس البطولة أخيرًا.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان لا يزال يتذكر المرة الأولى التي انضم فيها إلى ألعاب الساحة.
***
“شكرًا لك“
ملأت الغيوم الداكنة السماء وتساقطت أمطار غزيرة.
لم تكن هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يسير بها النص. كان من المفترض أن تأخذ الحلوى وتسامحني بسرعة. لماذا لم يكن هكذا؟
“هاا هاا “
“حسنًا ، لقد ربحت“
داخل ساحة ضخمة مليئة بالناس ، رن صرخات متكررة من الدم. وسالت الدماء في كل مكان وتناثرت الجثث على ارض الملعب.
رفع الشاب ماثيو رأسه قليلاً. كان يقف أمامه مخلوق أسود شبيه بالبشر برسم ابتسامة على وجهه.
هوا! هوا !، الهتاف المليء بالحيوية القادم من الساحة يتردد صدى على طول الطريق نحو أرض الملعب ، ويملأ المتسابقين بالأدرينالين.
أومأت نولا برأسها. كان موقفها واضحا. ما لم أعطيها خمس حلوى ، فسوف تتجنبها.
كان يقف في منتصف ساحات التدريب شاب شاحب.
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
شيييينج -!
“حسنًا ، هنا“
في مرحلة ما ، تسلل فرد من وراء الشباب ودفع رمحهم في اتجاه رؤوسهم.
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
“حسنًا ، هنا“
ضاع الرمح.
بعد ذلك كان جلجل صغير ورأس متدحرج على الأرض.
أخذ خطوة إلى الأمام ، استدار الشاب وأرجح سيفه.
سأل كيفن.
–تفجر!
حتى ذلك الحين ، سيبذل إيفربلود قصارى جهده لتلميعه.
قوس جميل رسم في الهواء والدم يراق في كل مكان.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
–جلجل!
“والديك؟“
بعد ذلك كان جلجل صغير ورأس متدحرج على الأرض.
“حسنًا ، هنا“
“… هذا ثلاثة عشر”
فجأة ، نادى علي صوت مألوف. ظهرت ابتسامة على وجهي.
تمتم الشاب وهو يقطع سيفه جانبًا. على الفور انسكب الدم على السيف نحو الأرض.
———
ثم نظر إلى أرض الملعب.
قام إيفربلود بإخراج ماثيو من أفكاره ، وربت على كتف ماثيو. كان راضيا عن حصاد اليوم.
أينما نظر ، كانت الجثث ملقاة على الأرض فيما تردد صدى صوت القتال في كل مكان.
“إذن لماذا لا نذهب الآن؟“
استعاد الشاب بعض قدرته على التحمل ، وكان على وشك الانضمام مرة أخرى إلى المعركة.
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
لكن…
كانت نولا طفلة سهلة الاسترضاء. مجرد قطعة حلوى بسيطة وسوف تنسى على الفور أي ضغينة.
– نحل! – نحل!
لقد نضج.
فجأة تردد صدى صوتين كبيرين عبر أرض الملعب.
نظرت إلى جانب عينيها ، فتحت نولا يدها الصغيرة.
في الوقت نفسه ، توقفت جميع المحتويات عما كانوا يفعلونه.
“كيااااهاهاها!”
– مبروك لمن اجتاز المحاكمات. من أصل 500 مسابقة أولية ، بقي 28 فقط على قيد الحياة. بالنسبة للمتسابقين الذين نجوا ، يرجى الخروج من الساحة.
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
إيذاناً بانتهاء المجزرة كان صوت المذيع يتردد عبر مكبرات الصوت في جميع أنحاء الساحة.
إيذاناً بانتهاء المجزرة كان صوت المذيع يتردد عبر مكبرات الصوت في جميع أنحاء الساحة.
وعقب الإعلان سار كل من بقوا في الساحة باتجاه المخرج.
كان ما قالته أمي عندما أخبرتها أن تشاهده على التلفزيون.
وكذلك فعل الشباب.
“ماذا كان ذلك الآن؟
بعد لحظات ، دخل عدة أشخاص يرتدون ملابس بيضاء الساحة ونظفوا الجثث على الأرض.
تساءل ماثيو وهو ينظر إلى إيفربلود أمامه: “كم مضى من الوقت؟“.
“مبروك ، لقد كان أداءً رائعًا“
“نولا ، ماذا أفعل لأجعلك تسامحني؟“
“شكرًا لك“
كان اليوم الذي غيره.
عند وصوله إلى مخرج الحلبة ، تردد صدى صوت مألوف في أذن الشباب.
كان ينضم كل أسبوع إلى “ألعاب الساحة” ويتنافس على نقاط الجدارة.
“من الأفضل أن تستريح الآن ماثيو. تبدأ الجولة التالية في غضون أسبوع ، إذا لم تكن في أفضل الظروف ، فمن المحتمل أنك قد تموت“
–تفجر!
“همم ، سوف أفعل”
وبينما كان يكافح من أجل البقاء ، لا يزال بإمكانه تذكر صوت الجرس الذي يشير إلى نهاية اللعبة.
رفع الشاب ماثيو رأسه قليلاً. كان يقف أمامه مخلوق أسود شبيه بالبشر برسم ابتسامة على وجهه.
بعد لحظات ، دخل عدة أشخاص يرتدون ملابس بيضاء الساحة ونظفوا الجثث على الأرض.
تساءل ماثيو وهو ينظر إلى إيفربلود أمامه: “كم مضى من الوقت؟“.
بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لقد عاملتني للتو مثل الكلب. ماذا حدث في العالم وأنا غادر؟
كانت ذكرى ماثيو للأشهر القليلة الماضية ضبابية.
نظرت نولا إليّ. تجمعت الدموع على جانب عينيها.
بعد استجوابه من قبل السلطات بشأن الحادث الذي وقع في الفندق قبل بضعة أشهر ، قرر ماثيو ترك كل شيء وراءه واتباع إيفربلود إلى مونولث.
“… هذا ثلاثة عشر”
عندها بدأت حياته الجديدة.
تمامًا كما كانت نولا تتناول الحلوى ، توقفت فجأة. استردت يدها ، واصلت تجاهلي.
كان كل يوم صراعًا.
توقفت تروس عقلي عن العمل للحظة.
اقتحم ميدان حيث نجا الأقوى فقط ، كان على ماثيو أن يقاتل من أجل كل شيء.
“حزن جيد …”
كان ينضم كل أسبوع إلى “ألعاب الساحة” ويتنافس على نقاط الجدارة.
“آه ، أنا آسف يا نولا. سأعوضك بالفوز حسنًا؟“
كانت اللعبة بسيطة ، في غضون فترة زمنية محددة ، سيتم وضع مئات المنافسين داخل حلبة وحتى ذلك الحين كانت مجانية للجميع.
إذا نجوت أو قتلت خصمًا ، فستحصل على نقاط الجدارة.
“هل يمكنك أن تشاركنا بأفكارك حول البطولة؟“
ذهب أي شيء هناك. لم يكن هناك لعب شرير. طالما قتلت خصمك فأنت الفائز.
تمامًا كما كانت نولا تتناول الحلوى ، توقفت فجأة. استردت يدها ، واصلت تجاهلي.
كان هذا هو المنولث ، وهذا ما عاشه ماثيو في الأشهر الماضية.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان لا يزال يتذكر المرة الأولى التي انضم فيها إلى ألعاب الساحة.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان لا يزال يتذكر المرة الأولى التي انضم فيها إلى ألعاب الساحة.
لقد تذكر ذلك اليوم كما لو كان بالأمس. كيف يمكن أن ينسى ذلك اليوم؟
“رين ، توقف عن التنمر على أختك!”
كان اليوم الذي غيره.
“حسنًا ، هنا“
لا يزال بإمكانه أن يتذكر بوضوح المظهر المنحط الذي كان لدى الآخرين في أرض الملعب.
بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، لقد عاملتني للتو مثل الكلب. ماذا حدث في العالم وأنا غادر؟
في وقت ما ، كانت أرضية الساحة مصبوغة بالفعل باللون الأحمر.
عند فحص ساعتي ، شتمت داخليًا. أنا حقا كنت متأخرا.
كان هناك العديد من المعارضين الأقوياء في الساحة ، وكان من الممكن أن يؤدي فعل واحد من الإهمال إلى فقدانه لحياته.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان لا يزال يتذكر المرة الأولى التي انضم فيها إلى ألعاب الساحة.
لحسن الحظ ، كان من بين الذين نجوا. بعد أن تم تدريبه منذ الصغر ، كانت مهارات ماثيو من الدرجة الأولى. لولا هؤلاء ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
“هيا بنا“
وبينما كان يكافح من أجل البقاء ، لا يزال بإمكانه تذكر صوت الجرس الذي يشير إلى نهاية اللعبة.
كما سألت نولا ، أعطيتها خمس حلوى. كان لدي كمية لا نهائية من الحلوى على أي حال ، لم تكن مهمة حقًا.
كما لو أن كل الطاقة قد استنفدت من جسده ، تذكر أنه سقط على الأرض وأخذ يحدق في السماء. عندها أدرك أنه بحاجة إلى التغيير.
ضاقت عيني. مرة أخرى ، أخرجت قطعة أخرى من الحلوى فجعلتهم ثلاثة. مرة أخرى ، ظلت نولا غير منزعجة تمامًا.
وهكذا فعل …
“آه ، ربما تريد حلوى أخرى. كم لطيف‘
كل أسبوع كان يدخل الساحات ويتنافس ويعرض حياته على المحك.
“رن ، يجب ألا تتأخر؟“
لقد أدرك أنه فقط من خلال معارك الحياة الحقيقية والموت ستشهد قوته تحسينات فعلية.
إيذاناً بانتهاء المجزرة كان صوت المذيع يتردد عبر مكبرات الصوت في جميع أنحاء الساحة.
كانت هذه هي المرة العاشرة التي يدخل فيها ماثيو ألعاب الساحة ، ومنذ انضمامه ، خضع لتحول جذري.
استدار ، ماثيو شق طريقه نحو غرف تغيير الملابس.
لقد تخلى تمامًا عن ماضيه واحتضن نفسه الجديد …
كان ينضم كل أسبوع إلى “ألعاب الساحة” ويتنافس على نقاط الجدارة.
لقد ولد من جديد. لم يعد هو ماثيو القديم الساذج الذي كان مرتبكًا بسهولة بسبب التغييرات غير المتوقعة.
عند فحص ساعتي ، شتمت داخليًا. أنا حقا كنت متأخرا.
لقد أصبح الآن أكثر هدوءًا وتحسابًا من أي وقت مضى.
أينما نظر ، كانت الجثث ملقاة على الأرض فيما تردد صدى صوت القتال في كل مكان.
… وكان هذا كله بفضل إيفربلود من قبله.
توقفت تروس عقلي عن العمل للحظة.
لولا له لما حدث شيء من هذا.
بمجرد علمهم بمشاركتي في البطولة ، أجبروني على إرسال تذاكر للحدث حتى يتمكنوا من مشاهدتها مباشرة.
“لقد ربحت ما مجموعه 1200 نقطة استحقاق. ليس سيئًا ، بهذا ، تقترب خطوة واحدة من شراء فاكهة الشيطان لزيادة قوتك بشكل أكبر“
*
قام إيفربلود بإخراج ماثيو من أفكاره ، وربت على كتف ماثيو. كان راضيا عن حصاد اليوم.
بينما كنت أتجول ، كان بإمكاني سماع المحادثات التي أجراها الصحفيون مع بعض الطلاب.
“مهم”
عندما نظر إلى ماثيو ، ابتسم إيفربود.
أومأ ماثيو برأسه.
سأل كيفن.
“جيد ، دعنا نرتاح“
كانت هذه هي المرة العاشرة التي يدخل فيها ماثيو ألعاب الساحة ، ومنذ انضمامه ، خضع لتحول جذري.
“مفهوم“
لكن…
استدار ، ماثيو شق طريقه نحو غرف تغيير الملابس.
اقتحم ميدان حيث نجا الأقوى فقط ، كان على ماثيو أن يقاتل من أجل كل شيء.
وبينما كان يمشي ، ترنحت قدمه اليسرى قليلاً.
“…”
من نظراته ، أصيب. ومع ذلك ، فقد ثابر بعناد.
لولا الحادث في الماضي ، لكان هو أيضًا أحد المشاركين في البطولة.
“حزن جيد …”
كانت اللعبة بسيطة ، في غضون فترة زمنية محددة ، سيتم وضع مئات المنافسين داخل حلبة وحتى ذلك الحين كانت مجانية للجميع.
عندما نظر إلى ماثيو ، ابتسم إيفربود.
“رن!”
بالمقارنة مع المرة الأولى التي قابله فيها ، كان ماثيو أكثر هدوءًا من ذي قبل. كما أنه تحدث بشكل أقل وكان أكثر حسماً.
منذ البداية ، عرف إيفربلود أن ماثيو كان موهوبًا. كان تغييره الحالي ضمن توقعاته.
لقد نضج.
“بالطبع! لن نتخطى مثل هذا اليوم المهم بالنسبة لك!”
على الرغم من أنه لم يكن مثاليًا ، كان لدى ماثيو هذا الشعور الحاد حيال ذلك. كما لو كان سيفًا حادًا جاهزًا لقطع أي شيء.
استسلمت بسرعة. لم تكن هناك طريقة كنت سأفوز بها على أختي.
على الرغم من أن السيف كان لا يزال باهتا بعض الشيء ، مع القليل من التلميع ، إلا أن إيفربلود كان واثقا من صنع سيف لا يمكن إيقافه.
أومأت نولا برأسها. كان موقفها واضحا. ما لم أعطيها خمس حلوى ، فسوف تتجنبها.
القتال مع حياته على المحك كل يوم ، لا بد أن يتغير أي شخص.
“مفهوم“
منذ البداية ، عرف إيفربلود أن ماثيو كان موهوبًا. كان تغييره الحالي ضمن توقعاته.
لحسن الحظ ، كان من بين الذين نجوا. بعد أن تم تدريبه منذ الصغر ، كانت مهارات ماثيو من الدرجة الأولى. لولا هؤلاء ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.
لا ، بل تجاوز ماثيو توقعاته. كان بلا شك جوهرة مخفية.
كان اليوم الذي غيره.
“ما زلت غير جاهز على الرغم من …”
“حسنًا ، سأتوقف ، سأتوقف“
هز إيفربلود رأسه.
“أنتم هنا يا رفاق“
لا يزال الطريق طويلاً أمام ماثيو قبل أن يتحول حقًا إلى ألماسة.
“كوكو ، لنأخذ قسطًا من الراحة. البطولة على وشك أن تبدأ قريبًا. دعونا نضبط التلفزيون ونبدأ في الهتاف لصديقنا الصغير ، أليس كذلك؟“
حتى ذلك الحين ، سيبذل إيفربلود قصارى جهده لتلميعه.
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
“كوكو ، لنأخذ قسطًا من الراحة. البطولة على وشك أن تبدأ قريبًا. دعونا نضبط التلفزيون ونبدأ في الهتاف لصديقنا الصغير ، أليس كذلك؟“
لا ، بل تجاوز ماثيو توقعاته. كان بلا شك جوهرة مخفية.
ضحك إيفربلود قليلا. استدار ، والتقى بماثيو.
فجأة خطرت لي فكرة. كان هذا حقاً معقولاً.
“آمل أن يوضح لنا مدى نموه خلال الوقت الذي لم نراه فيه“
فجأة خطرت لي فكرة. كان هذا حقاً معقولاً.
“نعم…”
عندما كان رأس الرمح على وشك الاتصال برأس الشاب ، كان الشاب يميل رأسه قليلاً.
عند الاستماع إلى كلمات إيفربلود ، تمسك ماثيو بقبضة صابره.
منذ البداية ، عرف إيفربلود أن ماثيو كان موهوبًا. كان تغييره الحالي ضمن توقعاته.
“البطولة ، كان من المفترض أن أكون فيها أيضا …”
في كل مكان كنت أسير فيه ، كنت أرى الناس. كان الأمر كما لو كنت في تايمز سكوير نيويورك مرة أخرى على الأرض خلال أوقات عيد الميلاد.
لولا الحادث في الماضي ، لكان هو أيضًا أحد المشاركين في البطولة.
كل الأفكار المتعلقة بالانتقام يجب أن توضع في مؤخرة ذهني في الوقت الحالي. كان لدي المزيد من الأمور الملحة للحضور إليها.
لسوء الحظ ، تغيرت حياته الآن.
مرت عطلة نهاية الأسبوع في غمضة عين ، ووصل يوم البطولة أخيرًا.
لم يعد بإمكانه أن يعيش نفس الحياة كما كان من قبل.
عند فحص ساعتي ، شتمت داخليًا. أنا حقا كنت متأخرا.
كان يعلم ذلك ، لكنه لم يكن غاضبًا من ذلك. سيكون هناك في النهاية يوم ينتشر فيه اسمه في جميع أنحاء العالم.
لولا له لما حدث شيء من هذا.
حتى ذلك الحين ، سيواصل تلميع نفسه.
تمتم الشاب وهو يقطع سيفه جانبًا. على الفور انسكب الدم على السيف نحو الأرض.
فجأة تردد صدى صوتين كبيرين عبر أرض الملعب.
———
“… هذا ثلاثة عشر”
ترجمة FLASH
نادتني نولا وهي مدت يديها في اتجاهي.
—
كل الأفكار المتعلقة بالانتقام يجب أن توضع في مؤخرة ذهني في الوقت الحالي. كان لدي المزيد من الأمور الملحة للحضور إليها.
اية (6) هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۡهُ ءَايَٰتٞ مُّحۡكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٞۖ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ وَمَا يَعۡلَمُ تَأۡوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ (7) سورة آل عمران الاية (7)
عند وصوله إلى مخرج الحلبة ، تردد صدى صوت مألوف في أذن الشباب.
على الرغم من أنه لم يكن مثاليًا ، كان لدى ماثيو هذا الشعور الحاد حيال ذلك. كما لو كان سيفًا حادًا جاهزًا لقطع أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
