عشية البطولة [1]
الفصل 233: عشية البطولة [1]
مع اقتراب البطولة في غضون أسبوع تقريبًا ، تصاعدت التوترات في الأكاديمية.
[98-F ، نقابة صياد الشياطين ، مكتب النقابة الرئيسي]
لسوء الحظ ، لم تكن كلماته مقنعة لأنه كان يتخبط أحيانًا في خطابه.
“ملكة جمال الشباب ، الحمد لله أنك هنا!”
‘الهدف التالي،مرتبة‘
عند وصولها إلى مكتب والدها ، وجدت أماندا أن ماكسويل يندفع في اتجاهها. كان وجهه في حالة ذهول واضح.
تمتمت بينما كان جسدها يرتجف بصوت خافت.
“ماالخطب؟“
بإعلان المدرب أغسطس ، انتهت الدورة التدريبية. إلى جانب أنا ، أطلق الطلاب الآخرون الصعداء أثناء توجههم عائدين إلى مساكنهم الجامعية.
عبست أماندا على خطىها.
“حسنًا ، كنت أتدرب“
“ملكة جمال الشباب ، حدث شيء فظيع لسيد النقابة“
بصرف النظر عن ذلك ، رفضت مغادرة غرفتي.
غرق قلب أماندا عندما سمعت هذه الكلمات.
” آنستي الصغيرة ، يرجى الاستماع. على الرغم من أن سيد النقابة عالق داخل الزنزانة ، إلا أن حياته لا تبدو في خطر في الوقت الحالي. من فضلك لا تغضب -“
“… أبي؟ “
بصراحة ، لم تكن الدورات التدريبية للمدرب أغسطس ، رغم أنها قاسية ، مثل تلك التي خضتها مع دونا ومونيكا.
حاولت ما بوسعها أن تحافظ على هدوئها. على الأقل على السطح.
“ماذا ستفعل الآن؟“
“أثناء التحقيق في ارتفاع الطاقة المحتمل من أحد الأبراج المحصنة المصنفة [S] التي نمتلكها ، خوفًا من حدوث الأسوأ ، قرر سيد النقابة التوجه للتحقق من الوضع. لسوء الحظ …”
الى جانب ذالك…
أخذ ماكسويل نفسا عميقا.
اليوم الذي كانت فيه زنزانة مرتبة [S] منزوعة مع والدها فيها.
“لسوء الحظ ، فقد الزنزانة بينما كان سيد النقابة بداخلها“
أخذ المصاحب الأوراق وغادر. لعدم رغبته في أن يكون بجانب المدرب أغسطس بعد الآن ، كان المصاحب قد هرب بشكل أساسي.
“آه…”
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
تراجعت أماندا خطوة إلى الوراء. أصبح جسدها باردًا.
في الوقت الحالي ، كل ما كان يدور في ذهني هو التدريب.
كان تزامن الزنزانة عندما فقد الزنزانة فجأة علاقتها بالعالم البشري.
على الرغم من أنه يمكنني استخدام غرفة الجاذبية ، وفقًا لدونا ، من أجل تحسين قدرة مانا الخاصة بي ، كان عليّ أن أستنفد مانا باستمرار وتجديده.
نتيجة لذلك ، إذا بقي أي شخص فيها ، فسيجدون أنفسهم منقولين إلى عالم الشياطين. أخطر مكان موجود.
تراجعت أماندا خطوة إلى الوراء. أصبح جسدها باردًا.
“لا- لا تقلق ، يخطئ الشاب ، على الرغم من أن سيد النقابة في وضع مقلق ، لم يفقد الأمل كله. يبدو أن علاماته الحيوية لا تزال على ما يرام في الوقت الحالي مما يعني أنه لا يزال على قيد الحياة …”
بمجرد الكشف عن ذلك ، اهتز العالم بأسره وسقطت نقابة صياد الشياطين في المركز الثاني مع تجاوزهم لنقابة ستارلايت أخيرًا.
عند رؤية حالة أماندا ، بذل ماكسويل قصارى جهده لتهدئتها.
داخل ملعب تدريب خاص.
لسوء الحظ ، لم تكن كلماته مقنعة لأنه كان يتخبط أحيانًا في خطابه.
“إذن ما الذي تريد التحدث عنه؟“
“كما قلت من قبل ، لا داعي للقلق بشأن الذنب -“
“هل من الممكن ذلك …”
عند سماع حديث ماكسويل ، وقفت أماندا هناك في حالة ذهول. كل ما قاله ماكسويل انتقل من أذن إلى أخرى.
حك كيفن مؤخرة رأسه ، واعتذر.
لم تستطع معالجة أي شيء.
التقطت إحدى الصور ، وداعبتها أماندا.
حتى لو كان ما قاله ماكسويل صحيحًا ، عرفت أماندا أن الوضع كان مروعًا. عالقة داخل زنزانة بلا مخرج ، كانت هناك احتمالات بأن والدها لن يعود مرة أخرى.
الى جانب ذالك…
في الماضي ، لم تكن هناك حالة على الإطلاق لشخص هرب من زنزانة مغلقة.
على الرغم من أن مظهر أماندا لا يبدو خارجًا عن المألوف ، إلا أنني شعرت بجو من الكآبة يدور حولها.
أبداً.
بمجرد الكشف عن ذلك ، اهتز العالم بأسره وسقطت نقابة صياد الشياطين في المركز الثاني مع تجاوزهم لنقابة ستارلايت أخيرًا.
“نحن نحاول أي شيء داخل … سيدتي ملكة جمال؟ “
‘ماذا يحدث هنا؟‘
ألقى نظرة على أماندا ، توقف ماكسويل. كان وجهها شاحبًا. شعر ماكسويل بالقلق على الفور.
مع تعليق المحاضرات الآن بسبب البطولة التي كانت على وشك البدء ، بصرف النظر عن الاستدعاءات العرضية من المدرب أغسطس فيما يتعلق بالبطولة ، كان لدي الكثير من الوقت لنفسي.
” آنستي الصغيرة ، يرجى الاستماع. على الرغم من أن سيد النقابة عالق داخل الزنزانة ، إلا أن حياته لا تبدو في خطر في الوقت الحالي. من فضلك لا تغضب -“
“تمرين؟“
“هل لي ببعض الوقت بمفردي ، من فضلك؟“
كان صوت المدرب أوجوست مرتفعًا جعلني أخرج من أفكاري.
قطعت أماندا فجأة ماكسويل. ظهرت ابتسامة ضعيفة على وجهها.
على الرغم من أنه أراد أن يقول شيئًا ما ، ملاحظًا حالة أماندا الحالية ، فقد قرر أنه من الأفضل تركها وشأنها.
“… كما يحلو لك يا آنسة الشباب.”
سأل كيفن في طريق عودتي إلى مساكن الطلبة ، يسير بجانبي.
يحدق في ابتسامة أماندا الضعيفة ، خفض ماكسويل رأسه.
فجأة ، نادى صوت هش من بعيد.
على الرغم من أنه أراد أن يقول شيئًا ما ، ملاحظًا حالة أماندا الحالية ، فقد قرر أنه من الأفضل تركها وشأنها.
بعد لقائي مع جين الأسبوع الماضي ، كان لدي هذا الدافع المفاجئ في داخلي لإسقاط كل شيء وبدء التدريب.
انحنى واستدار وغادر.
“… أبي؟ “
“آه…”
“آه ، هذا …”
بمشاهدة ماكسويل يغادر الغرفة ، مشى أماندا بخطوات متعثرة. لم تتحرك ساقاها كما كانت تنويهما. كادت أن تسقط عدة مرات لكنها تمكنت أخيرًا من الوصول قبل مكتب والدها.
“الجو المحيط بالحرم الجامعي …”
جلست على مقعد والدها ونظرت إلى مكتب والدها. بصرف النظر عن عدد لا يحصى من الأوراق المنتشرة في كل مكان ، كانت عليها صور متعددة لها ولوالدها عندما كانت طفلة.
عبس إيما. لم تبدو مقتنعة.
التقطت إحدى الصور ، وداعبتها أماندا.
كان تزامن الزنزانة عندما فقد الزنزانة فجأة علاقتها بالعالم البشري.
بينما كانت تداعب إطارات الصور ، غاب عقل أماندا.
غرق قلب أماندا عندما سمعت هذه الكلمات.
“ابي…”
هز كيفن رأسه وغير الموضوع.
تمتمت بينما كان جسدها يرتجف بصوت خافت.
لم أستطع أن ألتف حول توقيت هذا الحدث.
هل هذا تكرار للماضي؟
خاصة بين طلاب القفل وطلاب التبادل.
هل كان شخص آخر سيتركها مرة أخرى؟ هل سيترك والدها مثل والدتها وأجنيس مربية أطفالها؟
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
لم تكن تريد ذلك.
قبلهم وقف مدرب طويل وصارم.
فجأة ، تشوش رؤية أماندا.
حك كيفن مؤخرة رأسه ، واعتذر.
– بيتا! – بيتا!
نتيجة لذلك ، إذا بقي أي شخص فيها ، فسيجدون أنفسهم منقولين إلى عالم الشياطين. أخطر مكان موجود.
عندها فقط أدركت أن الدموع تنهمر على وجهها.
في الماضي ، لم تكن هناك حالة على الإطلاق لشخص هرب من زنزانة مغلقة.
***
مع تعليق المحاضرات الآن بسبب البطولة التي كانت على وشك البدء ، بصرف النظر عن الاستدعاءات العرضية من المدرب أغسطس فيما يتعلق بالبطولة ، كان لدي الكثير من الوقت لنفسي.
[مبنى ليفياثان ، الساعة 10 صباحا]
تراجعت أماندا خطوة إلى الوراء. أصبح جسدها باردًا.
داخل ملعب تدريب خاص.
أدار كيفن رأسه ، ونظر إلى أماندا التي لم تكن بعيدة عن مكانها.
“هف … هاف …”
فقط عندما كنت أتوقع ذلك على الأقل ، ظهرت مشكلة أخرى. مع رحيل والد أماندا الآن ، علمت أنه لا يمكنني الحفاظ على سلامة والديّ لبضع سنوات.
مع أنفاسي ثقيلة ، أنزلت جسدي وقمت بتمرين الضغط.
“لا يمكنني أن أتخلف عن الركب …”
“294 … 295 … 296 …”
نتيجة لذلك ، إذا بقي أي شخص فيها ، فسيجدون أنفسهم منقولين إلى عالم الشياطين. أخطر مكان موجود.
بعد أن عدت الممثلين داخل عقلي ، واصلت القيام بذلك لمدة ثلاثين دقيقة أو نحو ذلك.
“ها أنت ذا يا سيدي“
بينما كنت أقوم بتمرين الضغط ، كان على إصبعي خاتم أسود صغير.
مع كيفين والآن جين يزداد قوة باستمرار ، أدركت أنهم تركوا وراءهم.
===
عند وصولها إلى مكتب والدها ، وجدت أماندا أن ماكسويل يندفع في اتجاهها. كان وجهه في حالة ذهول واضح.
الاسم: حلقة الجاذبية
عبس إيما. لم تبدو مقتنعة.
الرتبة: C.
بجانب المدرب أغسطس ، سلمه أحد المصاحبات كومة من الأوراق. إلقاء نظرة خاطفة عليهم ، والنقر فوق لسانه المدرب أغسطس دفعهم مرة أخرى إلى المضيف.
الوصف: حلقة بعشرة إعدادات. عند ارتداء الخاتم ، تتضاعف كتلة الجسم. كلما تم تغيير الإعداد ، ستتضاعف الكتلة فيما يتعلق بالإعداد المختار.
لم يكن كيفن مختلفًا.
===
الى جانب ذالك…
من خلال ضبط إعدادات الحلقة ، يمكنني زيادة الوزن يدويًا على جسدي.
– بيتا! – بيتا!
على الرغم من أنه يمكنني استخدام غرفة الجاذبية ، وفقًا لدونا ، من أجل تحسين قدرة مانا الخاصة بي ، كان عليّ أن أستنفد مانا باستمرار وتجديده.
عادةً ما تقوم أماندا دائمًا بإرسال الرسائل النصية في غضون ساعة أو نحو ذلك. كان تصرفها مثل هذا غريبًا تمامًا.
تماما مثل تدريب العضلات.
لم تكن تريد ذلك.
“هوو …”
“لماذا؟ أتريد الذهاب إلى مكان ما؟“
أخذت نفسا عميقا وقمت بتمرين الضغط مرة أخرى.
لم تكن تريد ذلك.
بعد لقائي مع جين الأسبوع الماضي ، كان لدي هذا الدافع المفاجئ في داخلي لإسقاط كل شيء وبدء التدريب.
بينما كانت تداعب إطارات الصور ، غاب عقل أماندا.
وهذا بالضبط ما فعلته.
===
تركت كل الأمور المتعلقة بنقابة المرتزقة لـ الثعبان الصغير ، أغلقت نفسي داخل غرفتي لمدة أسبوع كامل وتدربت بجنون.
عادةً ما تقوم أماندا دائمًا بإرسال الرسائل النصية في غضون ساعة أو نحو ذلك. كان تصرفها مثل هذا غريبًا تمامًا.
مع تعليق المحاضرات الآن بسبب البطولة التي كانت على وشك البدء ، بصرف النظر عن الاستدعاءات العرضية من المدرب أغسطس فيما يتعلق بالبطولة ، كان لدي الكثير من الوقت لنفسي.
—
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
عند وصولها إلى مكتب والدها ، وجدت أماندا أن ماكسويل يندفع في اتجاهها. كان وجهه في حالة ذهول واضح.
بصرف النظر عن الأكل والنوم ، كل ما فعلته هو التدريب.
“هواعام …”
مع كيفين والآن جين يزداد قوة باستمرار ، أدركت أنهم تركوا وراءهم.
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن جين قد اخترق رتبةD . شيء كان من المفترض أن يحدث فقط في بداية العام الثاني.
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
كان معدل تقدم جين مذهلاً.
أحدق في السماء الزرقاء الصافية ، تمتم ، “سيكون هذا مزعجًا ، أتمنى أن أكون مخطئًا …”
“لا يمكنني أن أتخلف عن الركب …”
بمشاهدة ماكسويل يغادر الغرفة ، مشى أماندا بخطوات متعثرة. لم تتحرك ساقاها كما كانت تنويهما. كادت أن تسقط عدة مرات لكنها تمكنت أخيرًا من الوصول قبل مكتب والدها.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قمت بزيادة كثافة التدريب.
يحدق في ابتسامة أماندا الضعيفة ، خفض ماكسويل رأسه.
‘الهدف التالي،مرتبة‘
بإعلان المدرب أغسطس ، انتهت الدورة التدريبية. إلى جانب أنا ، أطلق الطلاب الآخرون الصعداء أثناء توجههم عائدين إلى مساكنهم الجامعية.
شعرت بذلك ، كنت قريبًا.
قطعت أماندا فجأة ماكسويل. ظهرت ابتسامة ضعيفة على وجهها.
***
التقطت إحدى الصور ، وداعبتها أماندا.
تعطل الصباح الهادئ المعتاد بسبب الأحاديث اللامتناهية القادمة من مجموعة من الطلاب اصطفوا في خط أفقي.
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
قبلهم وقف مدرب طويل وصارم.
“إذن ما الذي تريد التحدث عنه؟“
بعد ساعتين شاقة من التدريب المكثف ، أمرهم المدرب بالاصطفاف أمامه.
[98-F ، نقابة صياد الشياطين ، مكتب النقابة الرئيسي]
“اخرس!”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قمت بزيادة كثافة التدريب.
ارتد صوت المدرب أغسطس في جميع أنحاء المنطقة. على الفور توقفت جميع الثرثرة.
“آسف ، أنا لست جيدًا في الحكم على تعابير الوجه والعواطف …”
“هذه الوظيفة اللعينة …”
عند وصولها إلى مكتب والدها ، وجدت أماندا أن ماكسويل يندفع في اتجاهها. كان وجهه في حالة ذهول واضح.
“ها أنت ذا يا سيدي“
بصرف النظر عن الأكل والنوم ، كل ما فعلته هو التدريب.
“حسنًا؟“
“أماندا ، ماذا عنها؟“
بجانب المدرب أغسطس ، سلمه أحد المصاحبات كومة من الأوراق. إلقاء نظرة خاطفة عليهم ، والنقر فوق لسانه المدرب أغسطس دفعهم مرة أخرى إلى المضيف.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قمت بزيادة كثافة التدريب.
“لماذا أحتاج الأوراق؟ فقط أرسلها إلى الطلاب من خلال رسالة“
بدت وكأنها أكثر برودة من المعتاد ، وحتى الأشخاص المقربون منها شعروا بنفس الشعور بأنهم ابتعدوا عنها.
وبخ المدرس أغسطس.
“ستتلقى قريبًا رسالة توضح تفاصيل الألعاب التي ستشارك فيها بالإضافة إلى قواعد البطولة …”
“هذه وظيفتك وليست وظيفتي“
كان تزامن الزنزانة عندما فقد الزنزانة فجأة علاقتها بالعالم البشري.
“ل- لكن -“
“لماذا أحتاج الأوراق؟ فقط أرسلها إلى الطلاب من خلال رسالة“
“لا ، ولكن ، ليس لدي وقت للتعامل مع هذا النوع من الهراء. أنا هنا لتدريب الطلاب. لا تضيع وقتي في مثل هذه الهراء غير المجدي“
اليوم الذي كانت فيه زنزانة مرتبة [S] منزوعة مع والدها فيها.
بعد قطع المصاحبة ، حدق المدرب أغسطس في المضيفة وأغرقه على الفور بحضوره.
“هوو …”
“كيو …”
***
“مفهوم؟“
“إيما”؟
“نعم نعم“
هز كيفن رأسه وغير الموضوع.
تحت الوهج المرعب ، يمكن للمضيف أن يهز رأسه فقط.
———
أخذ المصاحب الأوراق وغادر. لعدم رغبته في أن يكون بجانب المدرب أغسطس بعد الآن ، كان المصاحب قد هرب بشكل أساسي.
اية (4) إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَخۡفَىٰ عَلَيۡهِ شَيۡءٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ (5) سورة آل عمران الاية (5)
“ستتلقى قريبًا رسالة توضح تفاصيل الألعاب التي ستشارك فيها بالإضافة إلى قواعد البطولة …”
الرتبة: C.
قدم المعلم أغسطس انتباهه إلى الطلاب إلى الوراء ، وقدم ملخصًا موجزًا عن الموقف.
على الرغم من أنه يمكنني استخدام غرفة الجاذبية ، وفقًا لدونا ، من أجل تحسين قدرة مانا الخاصة بي ، كان عليّ أن أستنفد مانا باستمرار وتجديده.
“هواعام …”
“آه ، هذا …”
عند الاستماع إلى المدرب أغسطس يتحدث ، هرب تثاؤب صغير من شفتي.
بصراحة ، لم تكن الدورات التدريبية للمدرب أغسطس ، رغم أنها قاسية ، مثل تلك التي خضتها مع دونا ومونيكا.
‘لماذا الان؟‘
مقارنةً بهم ، كان هذا منعشًا.
كان تزامن الزنزانة عندما فقد الزنزانة فجأة علاقتها بالعالم البشري.
الى جانب ذالك…
“لسوء الحظ ، فقد الزنزانة بينما كان سيد النقابة بداخلها“
“الجو المحيط بالحرم الجامعي …”
بينما كنت أقوم بتمرين الضغط ، كان على إصبعي خاتم أسود صغير.
مع اقتراب البطولة في غضون أسبوع تقريبًا ، تصاعدت التوترات في الأكاديمية.
“هل من الممكن ذلك …”
خاصة بين طلاب القفل وطلاب التبادل.
“ها أنت ذا يا سيدي“
على الرغم من أن الأمور لم تصل إلى النقطة التي نشأت فيها النزاعات ، إلا أن التوتر في الهواء كان أقوى من أي وقت مضى.
“مفهوم؟“
“… حسنا ، أعتقد أنني قلت ما يكفي لهذا اليوم”
كان هذا حدثًا كان من المفترض أن يحدث فقط في غضون عامين آخرين.
كان صوت المدرب أوجوست مرتفعًا جعلني أخرج من أفكاري.
على الرغم من أن الأمور لم تصل إلى النقطة التي نشأت فيها النزاعات ، إلا أن التوتر في الهواء كان أقوى من أي وقت مضى.
“انتهيت“
“هل يمكنك الإبطاء قليلا …”
بإعلان المدرب أغسطس ، انتهت الدورة التدريبية. إلى جانب أنا ، أطلق الطلاب الآخرون الصعداء أثناء توجههم عائدين إلى مساكنهم الجامعية.
“ل- لكن -“
“ماذا ستفعل الآن؟“
“أرى ، هذا منطقي“
سأل كيفن في طريق عودتي إلى مساكن الطلبة ، يسير بجانبي.
كيف تم دفعها فجأة من قبل هذا القدر؟ ما هي المتغيرات التي أثرت فيها وجعلتها على هذا النحو؟
“سأعود إلى المسكن“
بالانتقال إلى جانب كيفن ، شكرته إيما.
“آه ، هذا …”
مقارنةً بهم ، كان هذا منعشًا.
“لماذا؟ أتريد الذهاب إلى مكان ما؟“
“آه ، بالتأكيد“
“ليس حقًا … آه ، بالمناسبة ، ما الذي حدث معك الأسبوع الماضي؟ بالكاد استطعت أن اراك “
“آه…”
هز كيفن رأسه وغير الموضوع.
“هواعام …”
“حسنًا ، كنت أتدرب“
حتى لو كان ما قاله ماكسويل صحيحًا ، عرفت أماندا أن الوضع كان مروعًا. عالقة داخل زنزانة بلا مخرج ، كانت هناك احتمالات بأن والدها لن يعود مرة أخرى.
كرست معظم وقتي للتدريب في الأسابيع القليلة الماضية ، كنت أراه فقط خلال جلسات التدريب الصباحية مع دونا أو جلسات التدريب في البطولة.
كيف تم دفعها فجأة من قبل هذا القدر؟ ما هي المتغيرات التي أثرت فيها وجعلتها على هذا النحو؟
بصرف النظر عن ذلك ، رفضت مغادرة غرفتي.
كان هذا حدثًا كان من المفترض أن يحدث فقط في غضون عامين آخرين.
في الوقت الحالي ، كل ما كان يدور في ذهني هو التدريب.
وبخ المدرس أغسطس.
“تمرين؟“
“الجو المحيط بالحرم الجامعي …”
“نعم“
“هي تشبهني“
“أرى ، هذا منطقي“
الوقت الذي قضيته في التدريب بالكامل.
لم يكن كيفن مختلفًا.
ألقى نظرة على أماندا ، توقف ماكسويل. كان وجهها شاحبًا. شعر ماكسويل بالقلق على الفور.
هو أيضًا أمضى معظم وقته في التدريب. لذلك ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يقل الكثير بعد ذلك.
“أصمد!”
“أصمد!”
هل كان شخص آخر سيتركها مرة أخرى؟ هل سيترك والدها مثل والدتها وأجنيس مربية أطفالها؟
فجأة ، نادى صوت هش من بعيد.
“تمرين؟“
“إيما”؟
مع أنفاسي ثقيلة ، أنزلت جسدي وقمت بتمرين الضغط.
قال كيفن وهو يدير رأسه نحو مصدر الصوت. كان قادرًا على التعرف على الفور على صاحب الصوت.
مع تعليق المحاضرات الآن بسبب البطولة التي كانت على وشك البدء ، بصرف النظر عن الاستدعاءات العرضية من المدرب أغسطس فيما يتعلق بالبطولة ، كان لدي الكثير من الوقت لنفسي.
استدرت للتحقق مرة أخرى من من ينتمي الصوت ، ولدهشتي اكتشفت أنه صوت إيما.
الوصف: حلقة بعشرة إعدادات. عند ارتداء الخاتم ، تتضاعف كتلة الجسم. كلما تم تغيير الإعداد ، ستتضاعف الكتلة فيما يتعلق بالإعداد المختار.
عند وصولي قبل كيفن ، مرت إيما بي دون أن تحياني أو تعترف بحضوري ونظرت إلى كيفن مباشرة في عينيه.
ظننت أنني وضعت يدي على ذقني.
“كيفن“
“إيما”؟
“نعم؟ “
كان هذا حدثًا كان من المفترض أن يحدث فقط في غضون عامين آخرين.
“هل يمكنك الإبطاء قليلا …”
بعد ساعتين شاقة من التدريب المكثف ، أمرهم المدرب بالاصطفاف أمامه.
“آه ، بالتأكيد“
ارتد صوت المدرب أغسطس في جميع أنحاء المنطقة. على الفور توقفت جميع الثرثرة.
عندها فقط أدركت أن كيفن وأنا نسير بسرعة كبيرة جدًا.
تراجعت أماندا خطوة إلى الوراء. أصبح جسدها باردًا.
على هذا النحو ، تباطأنا قليلاً. يكفي لاستيعاب إيما.
“هذه وظيفتك وليست وظيفتي“
“شكرًا“
بإعلان المدرب أغسطس ، انتهت الدورة التدريبية. إلى جانب أنا ، أطلق الطلاب الآخرون الصعداء أثناء توجههم عائدين إلى مساكنهم الجامعية.
بالانتقال إلى جانب كيفن ، شكرته إيما.
“حسنًا؟“
“إذن ما الذي تريد التحدث عنه؟“
“أثناء التحقيق في ارتفاع الطاقة المحتمل من أحد الأبراج المحصنة المصنفة [S] التي نمتلكها ، خوفًا من حدوث الأسوأ ، قرر سيد النقابة التوجه للتحقق من الوضع. لسوء الحظ …”
سأل كيفن بالنظر إلى عيني إيما.
“نحن نحاول أي شيء داخل … سيدتي ملكة جمال؟ “
“… إنه يتعلق بأماندا”
بعد أن عدت الممثلين داخل عقلي ، واصلت القيام بذلك لمدة ثلاثين دقيقة أو نحو ذلك.
“أماندا ، ماذا عنها؟“
كان معدل تقدم جين مذهلاً.
“حسنًا ، كيف لي أن أقول هذا ، لكن هل لاحظت شيئًا مختلفًا عنها هذه الأيام؟ أردت معرفة ما إذا كنت الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة”
“… حسنا ، أعتقد أنني قلت ما يكفي لهذا اليوم”
بعد صعوبة اختيار الكلمات المناسبة ، أعربت إيما عن مخاوفها.
“حسنًا ، كيف لي أن أقول هذا ، لكن هل لاحظت شيئًا مختلفًا عنها هذه الأيام؟ أردت معرفة ما إذا كنت الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة”
“إذن أماندا تتصرف بطريقة غريبة من وجهة نظرك؟“
ظننت أنني وضعت يدي على ذقني.
“نعم“
عند وصولي قبل كيفن ، مرت إيما بي دون أن تحياني أو تعترف بحضوري ونظرت إلى كيفن مباشرة في عينيه.
أدار كيفن رأسه ، ونظر إلى أماندا التي لم تكن بعيدة عن مكانها.
“نحن نحاول أي شيء داخل … سيدتي ملكة جمال؟ “
بعد بضع ثوان ، ابتسم بمرارة وهز رأسه.
“هف … هاف …”
“هي تشبهني“
“لماذا؟ أتريد الذهاب إلى مكان ما؟“
“حقا؟ إذن ربما أنا أفكر في الأشياء؟“
“سأعود إلى المسكن“
عبس إيما. لم تبدو مقتنعة.
لسوء الحظ ، لم تكن كلماته مقنعة لأنه كان يتخبط أحيانًا في خطابه.
“آسف ، أنا لست جيدًا في الحكم على تعابير الوجه والعواطف …”
بمجرد الكشف عن ذلك ، اهتز العالم بأسره وسقطت نقابة صياد الشياطين في المركز الثاني مع تجاوزهم لنقابة ستارلايت أخيرًا.
حك كيفن مؤخرة رأسه ، واعتذر.
“لسوء الحظ ، فقد الزنزانة بينما كان سيد النقابة بداخلها“
“لا ، لا بأس. ربما أفرط في التفكير في الأمور. الأمر فقط هو أنني لم أتمكن من رؤية أماندا خلال الأسبوع الماضي أو نحو ذلك. حاولت مراسلتها لكنها لن ترد بغض النظر عن عدد المرات التي أرسلتها إليها … “
“… كما يحلو لك يا آنسة الشباب.”
عادةً ما تقوم أماندا دائمًا بإرسال الرسائل النصية في غضون ساعة أو نحو ذلك. كان تصرفها مثل هذا غريبًا تمامًا.
“ماالخطب؟“
‘ماذا يحدث هنا؟‘
بعد لقائي مع جين الأسبوع الماضي ، كان لدي هذا الدافع المفاجئ في داخلي لإسقاط كل شيء وبدء التدريب.
عند سماع المحادثة بين كيفن وإيما ، قمت بإمالة رأسي إلى الجانب ونظرت في اتجاه أماندا.
‘لماذا الان؟‘
“هل حدث شيء لأماندا؟“
عند الاستماع إلى المدرب أغسطس يتحدث ، هرب تثاؤب صغير من شفتي.
حولت انتباهي إلى أماندا. ألقيت نظرة فاحصة عليها من بعيد ، حاولت أن أرى ما إذا كان هناك أي شيء مختلف عنها.
“هواعام …”
بعد دقيقة ، أصبحت حوافي متماسكة.
“سأعود إلى المسكن“
على الرغم من أن مظهر أماندا لا يبدو خارجًا عن المألوف ، إلا أنني شعرت بجو من الكآبة يدور حولها.
بمشاهدة ماكسويل يغادر الغرفة ، مشى أماندا بخطوات متعثرة. لم تتحرك ساقاها كما كانت تنويهما. كادت أن تسقط عدة مرات لكنها تمكنت أخيرًا من الوصول قبل مكتب والدها.
بدت وكأنها أكثر برودة من المعتاد ، وحتى الأشخاص المقربون منها شعروا بنفس الشعور بأنهم ابتعدوا عنها.
“تمرين؟“
“هل من الممكن ذلك …”
“آسف ، أنا لست جيدًا في الحكم على تعابير الوجه والعواطف …”
عند تذكر كلمات إيما إلى كيفن ، صدمتني فكرة فجأة.
بصرف النظر عن الأكل والنوم ، كل ما فعلته هو التدريب.
لم يسعني سوى التفكير في سيناريو واحد في الرواية من شأنه أن يجعلها تصبح هكذا.
وهذا بالضبط ما فعلته.
[[S] حادث تزامن زنزانة مرتبة]
اليوم الذي كانت فيه زنزانة مرتبة [S] منزوعة مع والدها فيها.
اليوم الذي كانت فيه زنزانة مرتبة [S] منزوعة مع والدها فيها.
وبخ المدرس أغسطس.
حدث لن يتم الكشف عنه إلا بعد عامين بفضل الرؤساء الأعلى في نقابة صياد الشياطين الذين قاموا بتغطية كل شيء.
“سأعود إلى المسكن“
لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من التستر عليها لفترة طويلة وسيتم الكشف عنها قريبًا للعالم بأسره.
هل هذا تكرار للماضي؟
بمجرد الكشف عن ذلك ، اهتز العالم بأسره وسقطت نقابة صياد الشياطين في المركز الثاني مع تجاوزهم لنقابة ستارلايت أخيرًا.
على الرغم من أن مظهر أماندا لا يبدو خارجًا عن المألوف ، إلا أنني شعرت بجو من الكآبة يدور حولها.
كان أيضًا الحدث الذي جعل أماندا تغلق نفسها أكثر.
عند تذكر كلمات إيما إلى كيفن ، صدمتني فكرة فجأة.
لكن…
كرست معظم وقتي للتدريب في الأسابيع القليلة الماضية ، كنت أراه فقط خلال جلسات التدريب الصباحية مع دونا أو جلسات التدريب في البطولة.
‘لماذا الان؟‘
“نحن نحاول أي شيء داخل … سيدتي ملكة جمال؟ “
ظننت أنني وضعت يدي على ذقني.
الوصف: حلقة بعشرة إعدادات. عند ارتداء الخاتم ، تتضاعف كتلة الجسم. كلما تم تغيير الإعداد ، ستتضاعف الكتلة فيما يتعلق بالإعداد المختار.
لم أستطع أن ألتف حول توقيت هذا الحدث.
قطعت أماندا فجأة ماكسويل. ظهرت ابتسامة ضعيفة على وجهها.
كان هذا حدثًا كان من المفترض أن يحدث فقط في غضون عامين آخرين.
“نعم“
كيف تم دفعها فجأة من قبل هذا القدر؟ ما هي المتغيرات التي أثرت فيها وجعلتها على هذا النحو؟
“لا ، لا بأس. ربما أفرط في التفكير في الأمور. الأمر فقط هو أنني لم أتمكن من رؤية أماندا خلال الأسبوع الماضي أو نحو ذلك. حاولت مراسلتها لكنها لن ترد بغض النظر عن عدد المرات التي أرسلتها إليها … “
فقط عندما كنت أتوقع ذلك على الأقل ، ظهرت مشكلة أخرى. مع رحيل والد أماندا الآن ، علمت أنه لا يمكنني الحفاظ على سلامة والديّ لبضع سنوات.
“آسف ، أنا لست جيدًا في الحكم على تعابير الوجه والعواطف …”
بمجرد أن عرفت أخبار اختفاء والد أماندا ، علمت أنني كنت وحدي.
“إذن أماندا تتصرف بطريقة غريبة من وجهة نظرك؟“
أحدق في السماء الزرقاء الصافية ، تمتم ، “سيكون هذا مزعجًا ، أتمنى أن أكون مخطئًا …”
كيف تم دفعها فجأة من قبل هذا القدر؟ ما هي المتغيرات التي أثرت فيها وجعلتها على هذا النحو؟
“ل- لكن -“
———
بمجرد أن عرفت أخبار اختفاء والد أماندا ، علمت أنني كنت وحدي.
ترجمة FLASH
هو أيضًا أمضى معظم وقته في التدريب. لذلك ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يقل الكثير بعد ذلك.
—
بعد دقيقة ، أصبحت حوافي متماسكة.
اية (4) إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَخۡفَىٰ عَلَيۡهِ شَيۡءٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ (5) سورة آل عمران الاية (5)
‘لماذا الان؟‘
وبخ المدرس أغسطس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
