التنظيف [3]
الفصل 218: التنظيف [3]
“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟ “
“رين ، كيف حالك بهذا الهدوء؟“
===
“حسنًا ، هذا ما يخص فصل اليوم“
جيرارد ليم – نجل رئيس مجلس إدارة شركة دبليو في للأدوية
كان رد كيفن صريحًا بإعادة جهازه اللوحي إلى مساحة الأبعاد الخاصة به. رداعلى ذلك ، أدارت إيما عينيها واشتكت.
روميلو كونيل – كلا والديه من الأبطال في المرتبة A ، ويعملون تحت نقابة من رتبة البلاتين.
اية (272) لِلۡفُقَرَآءِ ٱلَّذِينَ أُحۡصِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ ضَرۡبٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ يَحۡسَبُهُمُ ٱلۡجَاهِلُ أَغۡنِيَآءَ مِنَ ٱلتَّعَفُّفِ تَعۡرِفُهُم بِسِيمَٰهُمۡ لَا يَسۡـَٔلُونَ ٱلنَّاسَ إِلۡحَافٗاۗ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ (273)سورة البقرة الاية (273)
أدريا فورسيتي – ابن أكبر غلادياتوري ، نقابة رتبة البلاتينية.
“أي إعلان؟ “
جيسيكا بانديف – ابن أحد مدربي المدرسة.
– بامف!
غابرييلا ليماس – ابنة مدير فرع بنك حي أشتون ، أحد أكبر البنوك في المدينة.
بمناسبة نهاية الفصل ، وداعًا سريعًا ، جمع المحاضر أغراضه وغادر الفصل.
===
نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.
– أسود.
بعد أن ربت كيفن على كتفه ، طمأنته إلى أن كل شيء سيكون على ما يرام. حدق في عيني، لبضع ثوان ، استسلم كيفن في النهاية.
لقد أغلقت دفتر ملاحظاتي. كان فيه كل ملاحظاتي عن الطغاة الخمسة.
“آه ، هذا صحيح. كيف يمكن أن ننسى”
“… حسنا ، يجب أن تسير الأمور على ما يرام الآن”
“يبدو أن هناك من يتوق إلى الضرب“
بمساعدة أنجيليكا ، قمت بالفعل بتحرك. الآن كل ما كان علي فعله هو الانتظار.
بعد أن أمضيت ساعات لا تحصى في المراقبة والبحث عن كل طاغية ، كنت أعرف القليل عنهم. من عاداتهم إلى هواياتهم وأي شيء أحتاج إلى معرفته عنهم.
“بشري“
“حسنا ، أوه؟ لا شيء ، يا لها من صدمة. ما الذي يمكن أن يحدث؟ “
فجأة ، نادت أنجليكا من أجلي. بدت أنجليكا لطيفة للغاية من حيث كنت جالسًا بجسدها الملتوي والهادئ على السرير.
“مرحبًا كيفن ، ماذا ستفعل بمجرد عودتك؟“
“ماذا؟ أنجليكا؟ ما الأمر؟“
كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة. أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.
“ما زلت لم تخبرني لماذا جعلتني أفعل كل ذلك“
عندما كنت على وشك المغادرة مع عودة ليو ورام إلى مبنى مانتيكور ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي. استدرت أدركت أنه كان كيفن. بعد الاستماع إلى محادثتنا ، فهم إلى حد ما ما كان يحدث.
“آه ، هذا …”
“حسنًا ، إذا قلت ذلك“
حق. على الرغم من أنني جعلت أنجليكا تقوم بكل العمل ، إلا أنني ما زلت لم أخبرها بالخطة. لم أكن متأكدة ما إذا كانت ستكون مهتمة أم لا.
===
“بصراحة ، هذا ليس شيئًا تجده ممتعًا بشكل خاص. حتى ذلك الحين ، هل ما زلت تريد أن تسمع عنه؟ “
– فوا!
“لا ، لا تهتم“
“… حسنا ، يجب أن تسير الأمور على ما يرام الآن”
هزت أنجليكا رأسها بسرعة.
“أوه! كرر ذلك إذا كنت تجرؤ؟“
“إذن لماذا تسألي في المقام الأول؟ “
“هل أنت متأكد؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدة فقط أرسل لي رسالة”
أحدق في أنجليكا مستلقية على سريري ، هززت رأسي.
لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.
لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد تكهنات من جانبي. لم أكن حريصا على محاربة كيفن. على الأقل ليس الآن. نتيجة لذلك ، سرعان ما أنكرت تحدي كيفن.
كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة. أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.
هدير دقيقة أخرى ، نظر ليو بعصبية وهو يطلب النصيحة. هززت رأسي ردا على ذلك.
بالطبع ، لم يصل الأمر إلى هذا القدر. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحل أي من مشاكلي. كان هدفي الحقيقي هو جعل الجميع ينقلبون على جيرارد. الشخص الذي يتمتع بأقوى دعم والذي كان علي أن أدور خططي حوله.
جيسيكا بانديف – ابن أحد مدربي المدرسة.
بمجرد أن يعارضه الجميع ، تبدأ خطتي أخيرًا …
“حسنا ، أوه؟ لا شيء ، يا لها من صدمة. ما الذي يمكن أن يحدث؟ “
– فوا!
نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.
نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.
“بالتأكيد“
“الطابع الزمني …”
“لا يمكنك هزامي“
البطاقة التي في يدي كانت سبب وجود الطغاة الخمسة في المقام الأول. لولاهم ، لما وجدت مثل هذه الحالة.
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أرفض فرصة الذهاب إلى مبنى ليفياثان“
بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، أدركت أن هذا هو الرابط الرئيسي بين الطغاة الخمسة.
“غه ، هل تفعل أي شيء آخر غير التدريب؟ “
هذا عندما بدأت خططي في الصياغة.
———
بعد أن أمضيت ساعات لا تحصى في المراقبة والبحث عن كل طاغية ، كنت أعرف القليل عنهم. من عاداتهم إلى هواياتهم وأي شيء أحتاج إلى معرفته عنهم.
“هيا بنا يا أماندا“
من هناك تمكنت من الخروج بخطة تقريبية قمت بسنها بمساعدة انجليكا.
فقط عندما اعتدت على هذا المكان وتكوين صداقات ، اضطررت إلى المغادرة. يالها من خيبة أمل.
سواء نجح الأمر أم لا ، سأعرف بنهاية اليوم.
“هووام … أنا نعسان نوعا ما”
وقفت إيما وهي تمد ذراعيها بتكاسل وحزمت أغراضها. بجانبها ، فعلت أماندا نفس الشيء.
بسط ذراعي بتكاسل ، وهرب تثاؤب من شفتي. بعد أن أمضيت معظم اليوم في مراجعة المعلومات التي حصلت عليها عن الطغاة الخمسة ، كنت متعبًا بشكل مفهوم.
“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟ “
في طريقي إلى الفراش ، نظرت إلى غرفتي. خطرت ببالي فجأة فكرة ، “يجب أن أخرج من هذا المكان قريبًا ، أليس كذلك؟“
“ألم تشاهد الإعلان؟ “
حسنًا ، أتذكر أن دونا أخبرتني أن غرفتي في مبنى ليفياثان كانت على وشك الانتهاء.
على الرغم من موهبة كيفن السخيفة ورتبته الأعلى ، كنت واثقًا من هزيمته. كان السبب في ذلك بسيطًا.
حقا مؤسف.
حوافي متماسكة.
فقط عندما اعتدت على هذا المكان وتكوين صداقات ، اضطررت إلى المغادرة. يالها من خيبة أمل.
أحدق في وجوههم التي كانت مهيبة للغاية ، شعرت أن شيئًا غريبًا فيهم. لاحظ ليو الارتباك على وجهي ، وميض ساعته.
– بامف!
حوافي متماسكة.
مستلقيًا على سريري ، أطفأت الأنوار وأغمضت عيني.
بمساعدة أنجيليكا ، قمت بالفعل بتحرك. الآن كل ما كان علي فعله هو الانتظار.
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو أنني أستطيع أن أرفض فرصة الذهاب إلى مبنى ليفياثان“
عندما رأى ليو كم كنت جاهلًا ، تنهد. عبوسًا ، فتحت ساعتي وتحققت من إشعاراتي. سرعان ما تجعدت حواف شفتي لأعلى.
أعني ، كنا نتحدث عن مرافق من الدرجة الأولى مع غرف أكبر وملعب تدريب. بغض النظر عن مدى إعجابي بهذا المكان ، سأكون غبيًا لرفضه.
“بالتأكيد“
بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن وضعت خطتي ، كل شيء سيصنف نفسه في هذا المكان.
“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟ “
كل ما تبقى لي الآن هو الانتظار.
“حسنًا ، هذا ما يخص فصل اليوم“
انتظر حتى يقع كل شيء في مكانه.
“حسنا؟ ناه ، لقد حصلت على هذا”
…
“ماذا علي أن أفعل بعد ذلك ، حسنًا … ربما يجب أن أفعل ذلك؟ “
بعد مرور عطلة نهاية أسبوع هادئة ، كان يوم الاثنين وانتهى الفصل في الساعة 5 مساءً كالمعتاد.
“هل قلت شيئا؟“
“حسنًا ، هذا ما يخص فصل اليوم“
قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير“
بمناسبة نهاية الفصل ، وداعًا سريعًا ، جمع المحاضر أغراضه وغادر الفصل.
“الطابع الزمني …”
“هوا … أنا متعب جدًا“
“ليو؟ رام؟ “
وقفت إيما وهي تمد ذراعيها بتكاسل وحزمت أغراضها. بجانبها ، فعلت أماندا نفس الشيء.
“حسنًا ، هذا يبدو معقولاً“
بعد أن أمضى العشر ساعات الأخيرة في الدراسة ، كان الجميع متعبًا بشكل مفهوم. وشملت لي. بينما كانت تحزم أغراضها ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن.
جيرارد ليم – نجل رئيس مجلس إدارة شركة دبليو في للأدوية
“مرحبًا كيفن ، ماذا ستفعل بمجرد عودتك؟“
لا تفهموني بشكل خاطئ ، فليس الأمر أن الناس في مبنى مانتيكور كانوا ضعفاء ، بل أن كل الأشخاص الأقوياء الآخرين ذهبوا إلى المبنيين الآخرين. كان أي شخص وصل إلى المرتبة D موهوبا وغنيا للغاية ، وكانت فرص البقاء في مبنى مانتيكور منخفضة.
“اتدرب“
“رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك“
كان رد كيفن صريحًا بإعادة جهازه اللوحي إلى مساحة الأبعاد الخاصة به. رداعلى ذلك ، أدارت إيما عينيها واشتكت.
“نعم“
“غه ، هل تفعل أي شيء آخر غير التدريب؟ “
ابتسامة عريضة ، تومض هاتفي.
“لا ، إنه أحمق عضلات”
“بشري“
تدخلت بسرعة. ركعني ، كيفن حدق في وجهي.
قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير“
“ماذا قلت للتو؟“
“ربما يجب أن نذهب أيضًا“
“أعتذر ، كنت أعني أحمق عضلات أصم“.
أحدق في أنجليكا مستلقية على سريري ، هززت رأسي.
“أوه! كرر ذلك إذا كنت تجرؤ؟“
بسط ذراعي بتكاسل ، وهرب تثاؤب من شفتي. بعد أن أمضيت معظم اليوم في مراجعة المعلومات التي حصلت عليها عن الطغاة الخمسة ، كنت متعبًا بشكل مفهوم.
“أحمق عضلات الصم“
“بالتأكيد“
كررت النظر إلى كيفن بلا خوف. مبتسمًا ، كسر كيفن مفاصل أصابعه.
من هناك تمكنت من الخروج بخطة تقريبية قمت بسنها بمساعدة انجليكا.
كسر. كسر.
كنت أعرف كل شيء عن كيفن.
“يبدو أن هناك من يتوق إلى الضرب“
غابرييلا ليماس – ابنة مدير فرع بنك حي أشتون ، أحد أكبر البنوك في المدينة.
“لا يمكنك هزامي“
“رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك“
“أوه؟ هل تريد المحاولة؟“
حسنًا ، أتذكر أن دونا أخبرتني أن غرفتي في مبنى ليفياثان كانت على وشك الانتهاء.
الآن بعد أن فكرت في الأمر. إذا قاتلنا أنا وكيفن ، فمن سيفوز؟
لا تفهموني بشكل خاطئ ، فليس الأمر أن الناس في مبنى مانتيكور كانوا ضعفاء ، بل أن كل الأشخاص الأقوياء الآخرين ذهبوا إلى المبنيين الآخرين. كان أي شخص وصل إلى المرتبة D موهوبا وغنيا للغاية ، وكانت فرص البقاء في مبنى مانتيكور منخفضة.
على الرغم من موهبة كيفن السخيفة ورتبته الأعلى ، كنت واثقًا من هزيمته. كان السبب في ذلك بسيطًا.
كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة. أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.
كنت أعرف كل شيء عن كيفن.
“اتدرب“
من كيف حارب ونقاط ضعفه ونقاط ضعفه. كتاب جانبا ، عند تصميم شخصيته أضفت عدة عيوب في شكله وقوته في البداية.
“ماذا علي أن أفعل بعد ذلك ، حسنًا … ربما يجب أن أفعل ذلك؟ “
من الواضح أن هذه الأشياء لم تعد شيئًا جديرًا بالملاحظة بنهاية الرواية ، ولكن اعتبارًا من الآن كانت عيوبًا يمكن استغلالها بسهولة والتي يمكن أن تمنحني ميزة عند محاربتهم في المستقبل.
بعد أن أمضى العشر ساعات الأخيرة في الدراسة ، كان الجميع متعبًا بشكل مفهوم. وشملت لي. بينما كانت تحزم أغراضها ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد تكهنات من جانبي. لم أكن حريصا على محاربة كيفن. على الأقل ليس الآن. نتيجة لذلك ، سرعان ما أنكرت تحدي كيفن.
“لا ، إنه أحمق عضلات”
“لا ، أنا لا أريد أن أقاتلك. مزعج للغاية”
“افحص هاتفك”
“تنهد ، لا يمكنني التعامل معكم يا رفاق …”
—
تحدق في كيفن وأنا نتشاجر ، ارتعش فم إيما. هزت رأسها ، وأخذت أماندا من معصمها وأخرجتها من الفصل.
بالطبع ، لم يصل الأمر إلى هذا القدر. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحل أي من مشاكلي. كان هدفي الحقيقي هو جعل الجميع ينقلبون على جيرارد. الشخص الذي يتمتع بأقوى دعم والذي كان علي أن أدور خططي حوله.
“هيا بنا يا أماندا“
“اتدرب“
“مهم”
“رين ، كيف حالك بهذا الهدوء؟“
غير منزعجة تمامًا من كل شيء ، أومأت أماندا برأسها. أدرت رأسي وشاهدت الفتاتين تغادران ، نظرت إلى كيفن واقترحت
سرعان ما اكتشفت الجواب.
“ربما يجب أن نذهب أيضًا“
“بالتأكيد“
“نعم“
“أوه؟ هل تريد المحاولة؟“
أنه كان متأخرا. ربما لا ينبغي إضاعة الكثير من الوقت في الدردشة في الفصل. خاصة الآن بعد أن كنت مشغول للغاية.
كانت خطتي هي إثارة النزاعات الداخلية بين الطغاة. أعني ، لماذا تقاتلهم بينما يمكنهم فعل ذلك من أجلي.
“ماذا علي أن أفعل بعد ذلك ، حسنًا … ربما يجب أن أفعل ذلك؟ “
لقد أغلقت دفتر ملاحظاتي. كان فيه كل ملاحظاتي عن الطغاة الخمسة.
عندما كنت على وشك مغادرة الفصل ، شعرت بنقرة على كتفي. عندما استدرت لاحظت أن كيفن يشير إلى مدخل الفصل.
“هل قلت شيئا؟“
“رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك“
“رن ماذا يجب أن نفعل؟ “
“أوه؟ من؟“
لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.
لم يكن لدي الكثير من الأصدقاء ، كان هذا بمثابة مفاجأة. من يمكن أن يبحث عني؟
لأكون صريحًا ، حتى لو شرحتها لها ، فمن المحتمل أنها لن تفهم شيئًا.
سرعان ما اكتشفت الجواب.
عندما كنت على وشك المغادرة مع عودة ليو ورام إلى مبنى مانتيكور ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي. استدرت أدركت أنه كان كيفن. بعد الاستماع إلى محادثتنا ، فهم إلى حد ما ما كان يحدث.
“ليو؟ رام؟ “
الآن بعد أن فكرت في الأمر. إذا قاتلنا أنا وكيفن ، فمن سيفوز؟
كان ليو ورام يقفان عند مدخل الفصل. لاحظ ليو أنني قد لاحظت ذلك ، كان أول من تحدث.
“أوه؟ من؟“
“رين ، كيف حالك بهذا الهدوء؟“
“حسنا ، أوه؟ لا شيء ، يا لها من صدمة. ما الذي يمكن أن يحدث؟ “
حوافي متماسكة.
بعد أن أمضى العشر ساعات الأخيرة في الدراسة ، كان الجميع متعبًا بشكل مفهوم. وشملت لي. بينما كانت تحزم أغراضها ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن.
“ما خطبكم يا رفاق؟“
هزت أنجليكا رأسها بسرعة.
أحدق في وجوههم التي كانت مهيبة للغاية ، شعرت أن شيئًا غريبًا فيهم. لاحظ ليو الارتباك على وجهي ، وميض ساعته.
“ألم تشاهد الإعلان؟ “
نقرت على سواري ، وظهرت في يدي بطاقة خضراء.
“أي إعلان؟ “
“أي إعلان؟ “
“افحص هاتفك”
أنه كان متأخرا. ربما لا ينبغي إضاعة الكثير من الوقت في الدردشة في الفصل. خاصة الآن بعد أن كنت مشغول للغاية.
عندما رأى ليو كم كنت جاهلًا ، تنهد. عبوسًا ، فتحت ساعتي وتحققت من إشعاراتي. سرعان ما تجعدت حواف شفتي لأعلى.
[لكل من هم تحت حماية جيرارد ، بعد انتهاء الدروس اليوم في الخامسة ، شق طريقك إلى غرفته في أسرع وقت ممكن. إذا تأخر أي منكم دقيقة واحدة ، فسيتعين عليك تحمل العواقب]
“فهمت ، لقد بدأت …”
من كيف حارب ونقاط ضعفه ونقاط ضعفه. كتاب جانبا ، عند تصميم شخصيته أضفت عدة عيوب في شكله وقوته في البداية.
[لكل من هم تحت حماية جيرارد ، بعد انتهاء الدروس اليوم في الخامسة ، شق طريقك إلى غرفته في أسرع وقت ممكن. إذا تأخر أي منكم دقيقة واحدة ، فسيتعين عليك تحمل العواقب]
———
“هل قلت شيئا؟“
– فوا!
“عفوًا ، ربما تحدثت عن أفكاري الحقيقية“
“هووام … أنا نعسان نوعا ما”
يلوح بيدي بسرعة حاولت تغيير الموضوع. انا ولسانى.
الآن بعد أن فكرت في الأمر. إذا قاتلنا أنا وكيفن ، فمن سيفوز؟
“حسنا ، أوه؟ لا شيء ، يا لها من صدمة. ما الذي يمكن أن يحدث؟ “
“فهمت ، لقد بدأت …”
قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير“
ومع ذلك ، كان هذا مجرد تكهنات من جانبي. لم أكن حريصا على محاربة كيفن. على الأقل ليس الآن. نتيجة لذلك ، سرعان ما أنكرت تحدي كيفن.
“حسنًا ، هذا يبدو معقولاً“
جيسيكا بانديف – ابن أحد مدربي المدرسة.
بالنسبة إلى ليو و رام ، قد يبدو الموقف غريبا للغاية لأنه لم يحدث في الماضي. لسوء حظهم ، كان هذا هو السيناريو الذي كنت أنتظره.
اية (272) لِلۡفُقَرَآءِ ٱلَّذِينَ أُحۡصِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ ضَرۡبٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ يَحۡسَبُهُمُ ٱلۡجَاهِلُ أَغۡنِيَآءَ مِنَ ٱلتَّعَفُّفِ تَعۡرِفُهُم بِسِيمَٰهُمۡ لَا يَسۡـَٔلُونَ ٱلنَّاسَ إِلۡحَافٗاۗ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ (273)سورة البقرة الاية (273)
“يبدو أن كل شيء يسير وفقًا للخطة ، على الأقل في الوقت الحالي”
بالنسبة إلى ليو و رام ، قد يبدو الموقف غريبا للغاية لأنه لم يحدث في الماضي. لسوء حظهم ، كان هذا هو السيناريو الذي كنت أنتظره.
ومع ذلك ، لمجرد أن كل شيء كان يسير وفقًا لخططي ، فلن أترك حذري.
“هل قلت شيئا؟“
لحسن الحظ ، مع عودة أنجليكا معي ، كانت فرص وجود عامل خارجي يعرقل خططي ضئيلة.
“لا يمكنك هزامي“
“رن ماذا يجب أن نفعل؟ “
نظرا لقوتي ، كنت في الواقع من بين أقوى الأشخاص في مبنى مانتيكور. لم يكن هناك ما يدعو للقلق حقا.
هدير دقيقة أخرى ، نظر ليو بعصبية وهو يطلب النصيحة. هززت رأسي ردا على ذلك.
يلوح بيدي بسرعة حاولت تغيير الموضوع. انا ولسانى.
“ليس لدينا خيار سوى الذهاب“
“ار..“
“لكن…”
قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير“
“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟ “
“ليس لدينا خيار سوى الذهاب“
“آه ، هذا صحيح. كيف يمكن أن ننسى”
عندما كنت على وشك المغادرة مع عودة ليو ورام إلى مبنى مانتيكور ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي. استدرت أدركت أنه كان كيفن. بعد الاستماع إلى محادثتنا ، فهم إلى حد ما ما كان يحدث.
نظرا لقوتي ، كنت في الواقع من بين أقوى الأشخاص في مبنى مانتيكور. لم يكن هناك ما يدعو للقلق حقا.
أدريا فورسيتي – ابن أكبر غلادياتوري ، نقابة رتبة البلاتينية.
لا تفهموني بشكل خاطئ ، فليس الأمر أن الناس في مبنى مانتيكور كانوا ضعفاء ، بل أن كل الأشخاص الأقوياء الآخرين ذهبوا إلى المبنيين الآخرين. كان أي شخص وصل إلى المرتبة D موهوبا وغنيا للغاية ، وكانت فرص البقاء في مبنى مانتيكور منخفضة.
البطاقة التي في يدي كانت سبب وجود الطغاة الخمسة في المقام الأول. لولاهم ، لما وجدت مثل هذه الحالة.
لهذا السبب ، كان ذلك يعني أنني كنت من أقوى الأشخاص في المبنى. أدرك ليو وبرام أيضًا ، ولهذا السبب تنهدوا بارتياح.
– فوا!
“حسنا دعنا نذهب“
قال رام وهو متقاطع مع ذراعيه ، “لا نعرف. ألم نمنحهم الطابع الزمني بالأمس فقط؟ لماذا اتصلوا بالجميع؟ ربما حدث شيء كبير“
“بالتأكيد“
سرعان ما اكتشفت الجواب.
“نعم“
في طريقي إلى الفراش ، نظرت إلى غرفتي. خطرت ببالي فجأة فكرة ، “يجب أن أخرج من هذا المكان قريبًا ، أليس كذلك؟“
عندما كنت على وشك المغادرة مع عودة ليو ورام إلى مبنى مانتيكور ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي. استدرت أدركت أنه كان كيفن. بعد الاستماع إلى محادثتنا ، فهم إلى حد ما ما كان يحدث.
أدريا فورسيتي – ابن أكبر غلادياتوري ، نقابة رتبة البلاتينية.
“هل تحتاج مساعدة؟“
“دعنا نذهب ، سأحميكم يا رفاق. هل نسيت من أنا؟ “
“حسنا؟ ناه ، لقد حصلت على هذا”
– أسود.
مع ابتسامة على وجهي ، هزت رأسي. إذا انضم كيفن ، فإن خططي لن تنجح. كنت أعرف شخصيته جيدا ، ما كنت على وشك القيام به لم يكن شيئا يحبه.
“أعتذر ، كنت أعني أحمق عضلات أصم“.
“هل أنت متأكد؟ إذا كنت بحاجة إلى مساعدة فقط أرسل لي رسالة”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد تكهنات من جانبي. لم أكن حريصا على محاربة كيفن. على الأقل ليس الآن. نتيجة لذلك ، سرعان ما أنكرت تحدي كيفن.
“أنا أقدر الفكرة ، لكنها ليست سيئة كما تعتقد”
حوافي متماسكة.
بعد أن ربت كيفن على كتفه ، طمأنته إلى أن كل شيء سيكون على ما يرام. حدق في عيني، لبضع ثوان ، استسلم كيفن في النهاية.
حقا مؤسف.
“حسنًا ، إذا قلت ذلك“
تلوح كيفن وداعًا ، وربطت ذراعي حول ليو ورام وتابعتهم عائدين إلى مبنى مانتيكور.
“حسنا ، سأراسلك إذا كنت أحتاج حقا إلى المساعدة”
“ليس لدينا خيار سوى الذهاب“
ابتسامة عريضة ، تومض هاتفي.
لحسن الحظ ، مع عودة أنجليكا معي ، كانت فرص وجود عامل خارجي يعرقل خططي ضئيلة.
“بالتأكيد“
بعد أن أمضيت ساعات لا تحصى في المراقبة والبحث عن كل طاغية ، كنت أعرف القليل عنهم. من عاداتهم إلى هواياتهم وأي شيء أحتاج إلى معرفته عنهم.
“حسنًا ، أراك غدًا“
“رين ، هناك شخصان عند المدخل من أجلك“
“ار..“
“ماذا قلت للتو؟“
تلوح كيفن وداعًا ، وربطت ذراعي حول ليو ورام وتابعتهم عائدين إلى مبنى مانتيكور.
– أسود.
“حان وقت التنظيف الشامل …”
“هيا بنا يا أماندا“
مستلقيًا على سريري ، أطفأت الأنوار وأغمضت عيني.
———
حق. على الرغم من أنني جعلت أنجليكا تقوم بكل العمل ، إلا أنني ما زلت لم أخبرها بالخطة. لم أكن متأكدة ما إذا كانت ستكون مهتمة أم لا.
ترجمة FLASH
انتظر حتى يقع كل شيء في مكانه.
—
أنه كان متأخرا. ربما لا ينبغي إضاعة الكثير من الوقت في الدردشة في الفصل. خاصة الآن بعد أن كنت مشغول للغاية.
اية (272) لِلۡفُقَرَآءِ ٱلَّذِينَ أُحۡصِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ ضَرۡبٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ يَحۡسَبُهُمُ ٱلۡجَاهِلُ أَغۡنِيَآءَ مِنَ ٱلتَّعَفُّفِ تَعۡرِفُهُم بِسِيمَٰهُمۡ لَا يَسۡـَٔلُونَ ٱلنَّاسَ إِلۡحَافٗاۗ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ (273)سورة البقرة الاية (273)
على الرغم من موهبة كيفن السخيفة ورتبته الأعلى ، كنت واثقًا من هزيمته. كان السبب في ذلك بسيطًا.
بسط ذراعي بتكاسل ، وهرب تثاؤب من شفتي. بعد أن أمضيت معظم اليوم في مراجعة المعلومات التي حصلت عليها عن الطغاة الخمسة ، كنت متعبًا بشكل مفهوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
