التابعات [2]
الفصل 209: التابعات [2]
“ها … ما الذي يحدث بحق الجحيم؟“
أول ما فكرت به بمجرد أن نظرت إلى المبنى كان ، “أليست هذه القشرة من لندن على الأرض؟“
“حسنا ، الجميع يرجى الهدوء“
“اممم ، كان …”
–صليل!
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يتشارك الكثير من أوجه التشابه مع أرنولد“
فجأة انفتحت أبواب الفصل ودخلت دونا. ينتقل صوتها الناصع عبر آذان الجميع.
–طرق! –طرق!
على الفور هدأ الفصل الدراسي.
استدارت وحدقت في العشرين طالبا بجانبها. استشعرت جو الثقة والهالة القادمة من بعض الأفراد ، أومأت دونا برأسها بارتياح.
وضعت يديها على المنصة ، ونظرت بجدية إلى كل الحاضرين.
بعد مقدمة موجزة ، توقفت دونا. أعادت توجيه انتباهها إلى طلاب التبادل ، ابتسمت.
“حسنًا ، هل تلقيتم جميعًا الرسالة؟ الرسالة المتعلقة بمراسم الحداد ليوم غد؟“
يبدو أن كل جزء قد تم تصميمه بعناية حيث بدا المبنى جميلًا ورائعًا هندسيًا.
[إعلان لجميع الطلاب ، بسبب ما حدث أمس في المأدبة ، الأربعاء ، من الساعة 8:00 مساءً – 9:00 مساءً قررت الأكاديمية …]
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى تقديمهم لأن معظمكم قد التقى بالفعل في المأدبة أو تعرفوا على بعضهم البعض مسبقًا. في الواقع ، بعضهم مشهور جدًا لدرجة أنهم يظهرون على التلفزيون …”
أدرت معصمي قليلاً ، ضغطت على الإشعار الأول. بحثت بسرعة في النص الطويل.
…
“أرى…”
“هذه؟“
رغم ما حدث بالأمس ، عادت الدراسة كالمعتاد.
–صليل! –صليل!
في الأصل كان يجب أن تكون هناك فترة راحة لمدة أسبوع ، ولكن نظرًا لأنه تم التعامل مع الحادث بطريقة نظيفة وسريعة ، لم يكن هناك انقطاع.
كانت الساعة الآن الخامسة مساءً ، وكان ذلك بطبيعة الحال وقت النهار الذي تكون فيه الشمس أكثر نشاطًا.
اما الاساتذة والطلبة الذين سقطوا فسيقام مراسم عزاء مساء غد.
قلبت رأسي ، وجدت توأمي لينفال يبحثان في اتجاهي العام. في بعض الأحيان كانوا يأخذون لمحات عن كيفن والآخرين.
كان هذا ما كان الإعلان الحالي حوله.
عند الخروج من الأبواب الأمامية لسيارة الليموزين ، فتح لنا رجل بملابس سوداء الباب. كان يرتدي قفازات بيضاء.
“كما أُبلغ معظمكم ، هناك 31 حالة وفاة مؤكدة في حادث الأمس. 15 منهم كانوا أساتذة أكاديميين خاصين بنا”
خاصة وأن بعض الأشخاص الذين ماتوا كانوا أشخاصًا تحدثت إليهم مؤخرًا بالأمس.
“أود أن تحضروا جميعًا غدًا كشكل من أشكال الاحترام لأولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلك. هذا أقل ما يمكنك فعله …”
للاعتقاد بأن كيفن مرت بموقف مشابه لها.
كان وجه دونا مهيبًا. حتى لو اعتادت الموت ، فإن مثل هذه الإعلانات لم تكن سهلة على الإطلاق.
نفس الشيء حدث بالنسبة لارون.
خاصة وأن بعض الأشخاص الذين ماتوا كانوا أشخاصًا تحدثت إليهم مؤخرًا بالأمس.
“حسنًا ، ليس هذا ما أفكر فيه ، فأنا عادةً ما أرى ميليسا إما في معطف المختبر أو الزي المدرسي … تبدو غريبة نوعًا ما“
كان الأمر محبطًا حقًا.
بالإضافة إلى ذلك ، فقد أرادوا فقط الجلوس مع كيفن والآخرين.
“… ما يكفي من ذلك الآن”
بعد مقدمة موجزة ، توقفت دونا. أعادت توجيه انتباهها إلى طلاب التبادل ، ابتسمت.
بعد الانتهاء من كل الأشياء المحبطة ، أصبحت نغمة دونا أفتح. قامت بتمشيط شعرها جانبًا وفحصت ساعتها.
على الرغم من ذلك ، كانت مهاراتها لا يمكن إنكارها. خاصة أنها كانت ساحرة قتالية.
“حسنًا ، لقد حان الوقت الآن لتقديمكم إلى زملائك الجدد في الفصل. يجب أن يكونوا هنا قريبا …”
“كما هو متوقع من النقابة المصنفة رقم واحد في العالم …”
–طرق! –طرق!
“مرحبا بكم في نقابة صياد الشيطان “
مباشرة ، فتحت أبواب الفصل ودخل حوالي عشرين شابًا. كانوا جميعًا يرتدون زيًا مختلفًا.
…
على الفور أصبح الفصل صاخبًا. يجلس بجواري ، عين كيفن مغمضتان.
شخص متخصص في إلقاء التعاويذ.
“إنه ذلك الرجل“
لولا ميليسا ، ربما كنت سأشتكي بصوت عالٍ.
“من؟“
تسرغ من خطواتها ، أغمق وجه ميليسا قليلاً. أومأت برأسه ردا على ذلك وقمت بتبديل المواضيع بسرعة.
فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.
“يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا“
“آرون“
فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.
“هل التقيت به؟“
قلبت رأسي ، وجدت توأمي لينفال يبحثان في اتجاهي العام. في بعض الأحيان كانوا يأخذون لمحات عن كيفن والآخرين.
رفعت حواجب إيما.
على الفور هدأ الفصل الدراسي.
لقد قابلت آرون عدة مرات في الماضي. كان لديها أسوأ انطباع عنه.
كان رايان يلعب بسيارتين من الألعاب البلاستيكية في يديه ، نظر إلى والدته. تومض ببراءة ونظر إلى التلفزيون لبضع ثوان ، أومأ رايان برأسه.
للاعتقاد بأن كيفن مرت بموقف مشابه لها.
بعد مقدمة موجزة ، توقفت دونا. أعادت توجيه انتباهها إلى طلاب التبادل ، ابتسمت.
“نعم ، في المأدبة. أتى إلي من العدم. إذا لم أتذكر خطأ ، قال شيئًا على غرار” أنت فقط هكذا “أو شيء من هذا القبيل …”
“… حسنا أنا آسف”
“هذا يبدو بالفعل مثله. لقد حدث لي موقف مشابه …”
“رايان ، هو الذي أتى إلى منزلنا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من ذلك“
بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمين. توقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.
مباشرة ، فتحت أبواب الفصل ودخل حوالي عشرين شابًا. كانوا جميعًا يرتدون زيًا مختلفًا.
خمسة على وجه الدقة.
“هذا يبدو بالفعل مثله. لقد حدث لي موقف مشابه …”
توأمان لينفال ، جون بيرسون ، إليونور جراي ، والرجل المعني ، آرون راينزن.
ابتسمت خطوة إلى الجانب.
أقوى السنوات الأولى لكل أكاديمية.
وضعت يديها على المنصة ، ونظرت بجدية إلى كل الحاضرين.
لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفال. بشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهم. علاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.
“هذا يبدو بالفعل مثله. لقد حدث لي موقف مشابه …”
نفس الشيء حدث بالنسبة لارون.
من الواضح أنني كنت أعرف من هم ، لكن بشكل عام ، كان هؤلاء الأشخاص الخمسة هم من يجب علي الانتباه إليهم.
شعر أسود طويل وعيون زرقاء عميقة. تم توثيق شهرته ومهارته بالفعل ليراها الجميع.
نظرًا لأنني كنت من قادهم حول الأكاديمية ، فقد وجدوا أنه من الأسهل أن يسألوني فقط.
من ناحية أخرى ، كان جون بيرسون يتمتع ببنية قوية بشعر بني قصير. تشبه مكانته مكانة أرنولد ، ومع ذلك ، فقد كان أكثر تخويفًا من أرنولد.
انفتحت عيني على مصراعيها. كانت تعطيني مثل هذه المعلومات الهامة؟
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يتشارك الكثير من أوجه التشابه مع أرنولد“
خمسة على وجه الدقة.
استخدم كلاهما درعًا بعيدًا عن البناء. إذا لم يكن جون أقوى ، فقد كنت أخطئ بسهولة بين الثنائي كزوج من الأشقاء.
“اممم ، كان …”
أخيرًا ، كان هناك إليونور.
نظرًا لأنني كنت من قادهم حول الأكاديمية ، فقد وجدوا أنه من الأسهل أن يسألوني فقط.
كان لديها شعر أسود قصير ووجهها بيضاوي الشكل. على الرغم من أنها لم تكن قبيحة ، مقارنة بأمثال أماندا وميليسا والآخرين ، إلا أنها كانت متوسطة.
“…بالتأكيد“
على الرغم من ذلك ، كانت مهاراتها لا يمكن إنكارها. خاصة أنها كانت ساحرة قتالية.
“ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا“
شخص متخصص في إلقاء التعاويذ.
كان وجه دونا مهيبًا. حتى لو اعتادت الموت ، فإن مثل هذه الإعلانات لم تكن سهلة على الإطلاق.
“يجب أن يكون ذلك …”
“واو ، أعتقد أننا سنلتقي بشخص ما في غاية الأهمية! لا أصدق ذلك“
بصرف النظر عنهم ، كان الجميع إلى حد كبير إضافة.
“هذا يبدو بالفعل مثله. لقد حدث لي موقف مشابه …”
من الواضح أنني كنت أعرف من هم ، لكن بشكل عام ، كان هؤلاء الأشخاص الخمسة هم من يجب علي الانتباه إليهم.
اما الاساتذة والطلبة الذين سقطوا فسيقام مراسم عزاء مساء غد.
“كما يعلم معظمكم من المأدبة الأخيرة ، في الشهرين المقبلين ، سينضم إلينا طلاب التبادل في فصولنا“
فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.
كان صوت دونا يخرجني من أفكاري.
“يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا“
استدارت وحدقت في العشرين طالبا بجانبها. استشعرت جو الثقة والهالة القادمة من بعض الأفراد ، أومأت دونا برأسها بارتياح.
بعد الانتهاء من كل الأشياء المحبطة ، أصبحت نغمة دونا أفتح. قامت بتمشيط شعرها جانبًا وفحصت ساعتها.
كانوا بالتأكيد على قدم المساواة مع الطالب في القفل.
“الرجاء الدخول“
بالنسبة لها ، بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا من القفل أم لا ، كان من دواعي السرور دائمًا معرفة وجود مثل هؤلاء البشر الموهوبين.
استدار السائق وتفقدنا. أومأت ميليسا برأسها تأكيدًا. بناءً على تأكيد ميليسا ، وضع السائق قدمه على العربة وانطلق بالسيارة.
ابتسمت خطوة إلى الجانب.
يختار الكثيرون الجلوس في مناطق منفصلة من الفصل ، بينما يجلس آخرون في الأمام أو الخلف.
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى تقديمهم لأن معظمكم قد التقى بالفعل في المأدبة أو تعرفوا على بعضهم البعض مسبقًا. في الواقع ، بعضهم مشهور جدًا لدرجة أنهم يظهرون على التلفزيون …”
“بالتأكيد“
بعد مقدمة موجزة ، توقفت دونا. أعادت توجيه انتباهها إلى طلاب التبادل ، ابتسمت.
“لدي قطعة غيار. أنا أعطيها لك فقط في حالة حدوث شيء ما لي“
“إذًا ، ما رأيكم في أن تجدوا لأنفسكم مقعدًا. فقط اجلسوا أينما تريدون“
فقط أين أخطأت؟
“بالتأكيد“
“أليس هو الشخص الذي جاء إلى بابنا آخر مرة؟“
“شكرًا لك“
في الأصل كان يجب أن تكون هناك فترة راحة لمدة أسبوع ، ولكن نظرًا لأنه تم التعامل مع الحادث بطريقة نظيفة وسريعة ، لم يكن هناك انقطاع.
شكر دونا ، انقسم طلاب التبادل إلى عدة مجموعات مختلفة.
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى تقديمهم لأن معظمكم قد التقى بالفعل في المأدبة أو تعرفوا على بعضهم البعض مسبقًا. في الواقع ، بعضهم مشهور جدًا لدرجة أنهم يظهرون على التلفزيون …”
يختار الكثيرون الجلوس في مناطق منفصلة من الفصل ، بينما يجلس آخرون في الأمام أو الخلف.
على الرغم من ذلك ، كانت مهاراتها لا يمكن إنكارها. خاصة أنها كانت ساحرة قتالية.
بتجاهل الفوضى ، وجدت فجأة ظلين ملقيين فوقي.
“امتص. توقف عن كونك مثاليا“
قلبت رأسي ، وجدت توأمي لينفال يبحثان في اتجاهي العام. في بعض الأحيان كانوا يأخذون لمحات عن كيفن والآخرين.
بعد أن أعطيتهم الضوء الأخضر ، جلس التوأم بسرعة. مد يده ، قدم الأخ الأكبر نفسه للجميع.
“هل نجلس هنا؟“
شعر أسود طويل وعيون زرقاء عميقة. تم توثيق شهرته ومهارته بالفعل ليراها الجميع.
“…بالتأكيد“
تسرغ من خطواتها ، أغمق وجه ميليسا قليلاً. أومأت برأسه ردا على ذلك وقمت بتبديل المواضيع بسرعة.
أنا بطبيعة الحال لم أرفض. بعد كل شيء ، سيكون هذا وقحًا جدًا مني.
“العرض وكذلك البيانات“
بالإضافة إلى ذلك ، فقد أرادوا فقط الجلوس مع كيفن والآخرين.
“إذن ، متى تأتي الرحلة؟“
نظرًا لأنني كنت من قادهم حول الأكاديمية ، فقد وجدوا أنه من الأسهل أن يسألوني فقط.
بعد الانتظار لمدة خمس دقائق تقريبًا ، ظهرت شخصية ميليسا في المسافة.
بعد أن أعطيتهم الضوء الأخضر ، جلس التوأم بسرعة. مد يده ، قدم الأخ الأكبر نفسه للجميع.
كان هذا ما كان الإعلان الحالي حوله.
“تشرفت بلقائك ، اسمي نيكولاس لينفول وهذه أختي التوأم …”
بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمين. توقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.
بينما قدم التوائم أنفسهم إلى كيفن والآخرين ، استندت على الطاولة وقمت بتدليك جبهتي.
متجاهلاً والدته ، استمر ريان في اللعب بألعابه. فجأة ، استدارت والدته وبخته.
“ها … ما الذي يحدث بحق الجحيم؟“
“هل التقيت به؟“
فجأة أدركت شيئًا.
نظرت إلى الشمس ، تمتمت ، “هذه الحرارة بالتأكيد شيء …”
ما كان من المفترض أن يكون مقعدي المنعزل بعيدًا عن أعين المتطفلين الآخرين تبين أنه المكان الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام في الفصل.
“…بالتأكيد“
فقط أين أخطأت؟
“توقف عن التظاهر ، أعلم أنك متعب مثلي. …”
…
ابتعد عن غرفة المعيشة. استدار يمينًا إلى غرفة نوم والدته ، وسرعان ما تحرك نحو درجها وفتحه. دون تردد ، أخرج ملفًا كبيرًا وتصفحه.
داخل شقة رثة من ثلاث غرف نوم.
بصرف النظر عنهم ، كان الجميع إلى حد كبير إضافة.
“أليس هو الشخص الذي جاء إلى بابنا آخر مرة؟“
كانوا بالتأكيد على قدم المساواة مع الطالب في القفل.
تجلس سيدة في منتصف الثلاثينيات على أريكة مهترئة ، وتوجه نحو شاشة التلفزيون التي تقف مقابلها.
“هل التقيت به؟“
[متابعة التحقيق مع الطالب …]
على الرغم من قدراتي الخارقة ، إلا أنني ما زلت غير قادر على مقاومة الحرارة. بدت ميليسا وكأنها تشعر بنفس شعور قطرات العرق على جانب خدها.
على ذلك ، قام مذيع تلفزيوني بنقل الأخبار. إلى جانبه ، ظهرت صورة لشباب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة. عند سماع ما قاله المذيع عنه ، بدت السيدة متفاجئة للغاية.
–طرق! –طرق!
“يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا“
“أود أن تحضروا جميعًا غدًا كشكل من أشكال الاحترام لأولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلك. هذا أقل ما يمكنك فعله …”
التفتت السيدة نحو ابنها ، أشارت بحماس إلى الشاشة.
أوقف رايان كل ما كان يفعله ، وخفض رأسه. أخذ ألعابه ، وأطاع والدته.
“رايان ، هو الذي أتى إلى منزلنا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من ذلك“
“يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا“
“اممم ، كان …”
كان صوت دونا يخرجني من أفكاري.
كان رايان يلعب بسيارتين من الألعاب البلاستيكية في يديه ، نظر إلى والدته. تومض ببراءة ونظر إلى التلفزيون لبضع ثوان ، أومأ رايان برأسه.
“واو ، أعتقد أننا سنلتقي بشخص ما في غاية الأهمية! لا أصدق ذلك“
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يتشارك الكثير من أوجه التشابه مع أرنولد“
حصولت على تأكيد من ريان ، أصبحت والدته متحمسة للغاية. لقد التقت بمثل هذا الشاب المتميز ، فكيف لا تكون متحمسة؟
“لا أعرف ، يجب أن تكون قريبًا“
أخذت وحدة التحكم الخاصة بها ، رفعت مستوى الصوت.
يبدو أن كل جزء قد تم تصميمه بعناية حيث بدا المبنى جميلًا ورائعًا هندسيًا.
–صليل! –صليل!
في الوقت الحالي ، كنت أنا وميليسا متجهين إلى مقر صياد الشيطان. كان اليوم هو اليوم الذي سنعرض فيه مفهوم البطاقة السحرية.
متجاهلاً والدته ، استمر ريان في اللعب بألعابه. فجأة ، استدارت والدته وبخته.
“يجب أن يكون ذلك …”
“رايان ، لماذا لا تذهب للعب بالألعاب في غرفة نوم والدتك. أمي أريد مشاهدة التلفزيون!”
تجلس سيدة في منتصف الثلاثينيات على أريكة مهترئة ، وتوجه نحو شاشة التلفزيون التي تقف مقابلها.
وبينما كان يلعب بصوت عالٍ ، بالكاد كانت تسمع ما يقولونه.
أنا بطبيعة الحال لم أرفض. بعد كل شيء ، سيكون هذا وقحًا جدًا مني.
“… حسنا أنا آسف”
أول ما فكرت به بمجرد أن نظرت إلى المبنى كان ، “أليست هذه القشرة من لندن على الأرض؟“
أوقف رايان كل ما كان يفعله ، وخفض رأسه. أخذ ألعابه ، وأطاع والدته.
استخدم كلاهما درعًا بعيدًا عن البناء. إذا لم يكن جون أقوى ، فقد كنت أخطئ بسهولة بين الثنائي كزوج من الأشقاء.
“شكرا لك يا ريان“
بعد الانتظار لمدة خمس دقائق تقريبًا ، ظهرت شخصية ميليسا في المسافة.
“لا مشكلة“
“مهم”
ابتعد عن غرفة المعيشة. استدار يمينًا إلى غرفة نوم والدته ، وسرعان ما تحرك نحو درجها وفتحه. دون تردد ، أخرج ملفًا كبيرًا وتصفحه.
فضوليًا ، استدارت إيما ونظرت إلى كيفن. قال كيفن بلطف وعيناه ضاقتا.
“يجب أن يكون هذا هو …”
“أتمنى أن أجري الاتصال الصحيح“
توقف عند نقطة معينة من الصفحة ، وأخذ هاتف والدته واتصل برقم.
“أتمنى أن أجري الاتصال الصحيح“
لم أكن معتادًا على ذلك. نوع من شعرت في غير مكانها.
…
“شكرا لك يا ريان“
“انه حارها جدا …”
–صليل! –صليل!
وغطيت عيني ، وقفت تحت أشعة الشمس الحارقة والسماء الزرقاء ، مستمتعًا بطقس مدينة أشتون الصافي والدافئ. مع اقتراب فصل الصيف ، كانت درجات الحرارة ترتفع بشكل مطرد.
حركت ميليسا عينيها ، وأخذت قرصًا صلبًا. كان هناك تقرير مفصل عن المشروع.
كنت أنتظر حاليًا في مقدمة الأكاديمية.
“انه حارها جدا …”
“أنت هنا أخيرًا“
“هذه؟“
بعد الانتظار لمدة خمس دقائق تقريبًا ، ظهرت شخصية ميليسا في المسافة.
اية (263) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗاۖ لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264) سورة البقرة الاية (264)
مرتديًا بلوزة بيضاء طويلة إلى جانب بنطال أسود متناسق ، سارت ميليسا بهدوء في اتجاهي.
“رايان ، لماذا لا تذهب للعب بالألعاب في غرفة نوم والدتك. أمي أريد مشاهدة التلفزيون!”
“حسنًا ، ليس هذا ما أفكر فيه ، فأنا عادةً ما أرى ميليسا إما في معطف المختبر أو الزي المدرسي … تبدو غريبة نوعًا ما“
“أود أن تحضروا جميعًا غدًا كشكل من أشكال الاحترام لأولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلك. هذا أقل ما يمكنك فعله …”
لم أكن معتادًا على ذلك. نوع من شعرت في غير مكانها.
“يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا“
“هل رأيت ما يكفي؟“
أخرجني منه فجأة ، توقفت أمامنا سيارة ليموزين سوداء. كانت سيارة ليموزين طويلة وفاخرة اعتقدت أنها موجودة فقط في الأفلام.
تسرغ من خطواتها ، أغمق وجه ميليسا قليلاً. أومأت برأسه ردا على ذلك وقمت بتبديل المواضيع بسرعة.
توأمان لينفال ، جون بيرسون ، إليونور جراي ، والرجل المعني ، آرون راينزن.
“الكثير … بالمناسبة ، هل حصلت على كل شيء؟“
أدرت معصمي قليلاً ، ضغطت على الإشعار الأول. بحثت بسرعة في النص الطويل.
“لقد أمضيت الساعتين الماضيتين في إضافة بعض اللمسات الأخيرة ، يجب أن تكون جيدة في الوقت الحالي“
“من؟“
حركت ميليسا عينيها ، وأخذت قرصًا صلبًا. كان هناك تقرير مفصل عن المشروع.
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى تقديمهم لأن معظمكم قد التقى بالفعل في المأدبة أو تعرفوا على بعضهم البعض مسبقًا. في الواقع ، بعضهم مشهور جدًا لدرجة أنهم يظهرون على التلفزيون …”
“هذه؟“
بالنسبة لها ، بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا من القفل أم لا ، كان من دواعي السرور دائمًا معرفة وجود مثل هؤلاء البشر الموهوبين.
“العرض وكذلك البيانات“
“يا إلهي ، يبدو أنه كان شابًا موهوبًا. أعتقد أنه كان من القفل ، فلا عجب أنه كان قويًا جدًا“
“أنت تعطيني هذا؟ ألا يمكنك الاحتفاظ به فقط؟“
[إعلان لجميع الطلاب ، بسبب ما حدث أمس في المأدبة ، الأربعاء ، من الساعة 8:00 مساءً – 9:00 مساءً قررت الأكاديمية …]
انفتحت عيني على مصراعيها. كانت تعطيني مثل هذه المعلومات الهامة؟
فجأة انفتحت أبواب الفصل ودخلت دونا. ينتقل صوتها الناصع عبر آذان الجميع.
هزت ميليسا رأسها ، كان لديها سبب لفعل ذلك.
على الرغم من ذلك ، كانت مهاراتها لا يمكن إنكارها. خاصة أنها كانت ساحرة قتالية.
“لدي قطعة غيار. أنا أعطيها لك فقط في حالة حدوث شيء ما لي“
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يتشارك الكثير من أوجه التشابه مع أرنولد“
على الرغم من أن فرص حدوث مثل هذه الأشياء كانت منخفضة للغاية ، لم ترغب ميليسا في المخاطرة. وبالتالي ، فقد صنعت قطعة غيار لي.
“أنت هنا أخيرًا“
“هذا عادل“
“يجب أن يكون هذا هو …”
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما يمكن أن يحدث ، إلا أنني ما زلت بشكل طبيعي أقبل محرك الأقراص الثابتة. وضعت القرص الصلب في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، وغطيت وجهي بيدي لتجنب الشمس. سألت ، استدر.
“هل كل شي على ما يرام؟“
“إذن ، متى تأتي الرحلة؟“
أقوى السنوات الأولى لكل أكاديمية.
“لا أعرف ، يجب أن تكون قريبًا“
“لقد أمضيت الساعتين الماضيتين في إضافة بعض اللمسات الأخيرة ، يجب أن تكون جيدة في الوقت الحالي“
“ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا“
فقط أين أخطأت؟
كانت الساعة الآن الخامسة مساءً ، وكان ذلك بطبيعة الحال وقت النهار الذي تكون فيه الشمس أكثر نشاطًا.
“أتمنى أن أجري الاتصال الصحيح“
على الرغم من قدراتي الخارقة ، إلا أنني ما زلت غير قادر على مقاومة الحرارة. بدت ميليسا وكأنها تشعر بنفس شعور قطرات العرق على جانب خدها.
“إذًا ، ما رأيكم في أن تجدوا لأنفسكم مقعدًا. فقط اجلسوا أينما تريدون“
“امتص. توقف عن كونك مثاليا“
كانوا بالتأكيد على قدم المساواة مع الطالب في القفل.
“توقف عن التظاهر ، أعلم أنك متعب مثلي. …”
على الفور هدأ الفصل الدراسي.
هربت تنهيدة أخرى من فمي.
لا حاجة لقول أي شيء عن توأم لينفال. بشعرهم الأشقر البلاتيني ، كان من السهل التعرف عليهم. علاوة على ذلك ، فإن عملهم الجماعي الذي لا تشوبه شائبة هو ما جعلهم مشهورين للغاية.
في الوقت الحالي ، كنت أنا وميليسا متجهين إلى مقر صياد الشيطان. كان اليوم هو اليوم الذي سنعرض فيه مفهوم البطاقة السحرية.
استخدم كلاهما درعًا بعيدًا عن البناء. إذا لم يكن جون أقوى ، فقد كنت أخطئ بسهولة بين الثنائي كزوج من الأشقاء.
بعد انتهاء المحاضرات مباشرة ، عدت بسرعة إلى غرفتي لاغير ملابسي. بعد ساعة من التغيير ، ذهبت مباشرة إلى مدخل الأكاديمية.
لم يمض وقت طويل ، وصلنا إلى مقر صياد الشيطان.
نظرت إلى الشمس ، تمتمت ، “هذه الحرارة بالتأكيد شيء …”
ما كان من المفترض أن يكون مقعدي المنعزل بعيدًا عن أعين المتطفلين الآخرين تبين أنه المكان الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام في الفصل.
“إنه هنا“
– شوا!
أخرجني منه فجأة ، توقفت أمامنا سيارة ليموزين سوداء. كانت سيارة ليموزين طويلة وفاخرة اعتقدت أنها موجودة فقط في الأفلام.
كان رايان يلعب بسيارتين من الألعاب البلاستيكية في يديه ، نظر إلى والدته. تومض ببراءة ونظر إلى التلفزيون لبضع ثوان ، أومأ رايان برأسه.
عند الخروج من الأبواب الأمامية لسيارة الليموزين ، فتح لنا رجل بملابس سوداء الباب. كان يرتدي قفازات بيضاء.
“نعم ، في المأدبة. أتى إلي من العدم. إذا لم أتذكر خطأ ، قال شيئًا على غرار” أنت فقط هكذا “أو شيء من هذا القبيل …”
“الرجاء الدخول“
“تشرفت بلقائك ، اسمي نيكولاس لينفول وهذه أختي التوأم …”
دخلت الليموزين مع ميليسا وجلست بسرعة. جعلني الجلوس عليها أتذكر الوقت الذي كنت أسافر فيه إلى هولبرج.
نظرًا لأنني كنت من قادهم حول الأكاديمية ، فقد وجدوا أنه من الأسهل أن يسألوني فقط.
لولا ميليسا ، ربما كنت سأشتكي بصوت عالٍ.
فجأة أدركت شيئًا.
“هل كل شي على ما يرام؟“
ما كان من المفترض أن يكون مقعدي المنعزل بعيدًا عن أعين المتطفلين الآخرين تبين أنه المكان الذي يحظى بأكبر قدر من الاهتمام في الفصل.
“مهم”
بينما كان كيفن وإيما مشغولين بالحديث ، حدقت في الطلاب القادمين. توقفت عيناي على الفور على بعض الأفراد.
استدار السائق وتفقدنا. أومأت ميليسا برأسها تأكيدًا. بناءً على تأكيد ميليسا ، وضع السائق قدمه على العربة وانطلق بالسيارة.
وبينما كان يلعب بصوت عالٍ ، بالكاد كانت تسمع ما يقولونه.
طوال الرحلة ، تحركت سيارة الليموزين دون أن تهتز على الإطلاق. كان الأمر سلسًا لدرجة أنني اعتقدت أننا لا نتحرك على الإطلاق.
متجاهلاً والدته ، استمر ريان في اللعب بألعابه. فجأة ، استدارت والدته وبخته.
لم يمض وقت طويل ، وصلنا إلى مقر صياد الشيطان.
“ها … لقد وقفت تحت هذه الحرارة لفترة طويلة جدًا“
“كما هو متوقع من النقابة المصنفة رقم واحد في العالم …”
التفتت السيدة نحو ابنها ، أشارت بحماس إلى الشاشة.
عندما خرجت من سيارة الليموزين ، شعرت بالرهبة من المبنى الذي أمامي.
نفس الشيء حدث بالنسبة لارون.
أول ما فكرت به بمجرد أن نظرت إلى المبنى كان ، “أليست هذه القشرة من لندن على الأرض؟“
“لدي قطعة غيار. أنا أعطيها لك فقط في حالة حدوث شيء ما لي“
بصراحة ، بدا الأمر مذهلاً.
كانت الساعة الآن الخامسة مساءً ، وكان ذلك بطبيعة الحال وقت النهار الذي تكون فيه الشمس أكثر نشاطًا.
يبدو أن كل جزء قد تم تصميمه بعناية حيث بدا المبنى جميلًا ورائعًا هندسيًا.
“آرون“
تم بناء هذا المبنى الطويل بلا شك باستخدام أحدث التقنيات والهندسة السحرية.
استدار السائق وتفقدنا. أومأت ميليسا برأسها تأكيدًا. بناءً على تأكيد ميليسا ، وضع السائق قدمه على العربة وانطلق بالسيارة.
بدت خالية من العيوب.
توأمان لينفال ، جون بيرسون ، إليونور جراي ، والرجل المعني ، آرون راينزن.
– شوا!
مرتديًا بلوزة بيضاء طويلة إلى جانب بنطال أسود متناسق ، سارت ميليسا بهدوء في اتجاهي.
وفجأة انفتحت أبواب المبنى الشفافة. مرتدية بدلة سوداء أنيقة ، استقبلتنا أماندا.
“أليس هو الشخص الذي جاء إلى بابنا آخر مرة؟“
“مرحبا بكم في نقابة صياد الشيطان “
بعد أن أعطيتهم الضوء الأخضر ، جلس التوأم بسرعة. مد يده ، قدم الأخ الأكبر نفسه للجميع.
“حسنا ، الجميع يرجى الهدوء“
———
“تشرفت بلقائك ، اسمي نيكولاس لينفول وهذه أختي التوأم …”
ترجمة FLASH
—
من الواضح أنني كنت أعرف من هم ، لكن بشكل عام ، كان هؤلاء الأشخاص الخمسة هم من يجب علي الانتباه إليهم.
اية (263) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ صَفۡوَانٍ عَلَيۡهِ تُرَابٞ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٞ فَتَرَكَهُۥ صَلۡدٗاۖ لَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءٖ مِّمَّا كَسَبُواْۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (264) سورة البقرة الاية (264)
“إذًا ، ما رأيكم في أن تجدوا لأنفسكم مقعدًا. فقط اجلسوا أينما تريدون“
من ناحية أخرى ، كان جون بيرسون يتمتع ببنية قوية بشعر بني قصير. تشبه مكانته مكانة أرنولد ، ومع ذلك ، فقد كان أكثر تخويفًا من أرنولد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
