الهيمنة بالخوف [2]
الفصل 199: الهيمنة بالخوف [2]
مع تحدي كيفن كل يوم ، كان من الطبيعي أن يكونوا حاضرين. بعد كل شيء ، كان لعاب كل نقابة هناك لمعرفة المزيد عن كيفن وموهبته التي لا تضاهى.
“نعم هو“
قبل عشر دقائق من بدء مباريات رين وكيفن ، القسم G ، الصفوف العلوية من أرض الملعب.
شكرت الرجل ، دخلت الباب.
“أماندا! هنا“
يبدو أننا كنا في نفس الصفحة.
تلوح إيما في اتجاه أماندا ، وربت على المقعد بجوار مقعدها.
“لكن ، لماذا يشاهد رين بدلاغرام من ك-“
رصدت إيما ، جلست أماندا بجانبها. سألت إيما مع شراب في يدها.
فعل جين الشيء نفسه ، وسارت الأمور بشكل جيد بالنسبة له. الآن لا أحد يجرؤ على تحديه.
“كم مرة اليوم؟“
عند ذكر اسم رين ، أثار اهتمام أماندا قليلاً.
“خمسة“
كلما كانت الإنسانية أقوى ، كانوا أكثر أمانًا.
“خمسة؟ قليل جدًا ، آخر مرة كانت في السادسة ، هذه المرة أراهن على سبعة“
“كيف ذلك؟“
ما كانت تشير إليه إيما هو عدد المعارك التي سيخوضها كيفن قبل انتهاء استراحة الغداء. في الأسبوع الماضي ، في غضون ساعة ، واجه تحديًا ضخمًا ست مرات.
مع تحدي كيفن كل يوم ، كان من الطبيعي أن يكونوا حاضرين. بعد كل شيء ، كان لعاب كل نقابة هناك لمعرفة المزيد عن كيفن وموهبته التي لا تضاهى.
هذه المرة ، راهنت إيما على أنه سيتحدى سبع مرات.
هل سيستخدم فن السيف أو المهارة من الخلف في الحفلة اللاحقة؟ الصيام؟
بعد أن تعلمت الدرس ، من الطبيعي أنها لم تراهن بأي أموال.
أخذ خطوة إلى الجانب ، فتح الرجل بابًا صغيرًا.
تثاءبت إيما مدت ذراعيها لأعلى.
جلست وأرتدي زي التدريب الخاص بي ، سرعان ما تغيرت.
“هواأم … يا رجل ، مشاهدة كيفن يقاتل دائما مسلية ، ألا توافقي؟ “
“تخيل أن أراك هنا رين“
“نعم“
“تخيل أن أراك هنا رين“
أومأت أماندا برأسها.
كل ما تتذكره كان ضبابية.
مع مدى جودة كيفن ، كانت مشاهدة معركته مسلية ومفيدة. كان هناك الكثير لنتعلمه منه.
نظرًا لأنني تعرضت للتحدي علنًا ، كان من المحتم أن تنتشر الأخبار بسرعة.
هذا هو السبب في أنها تجتذب عادة الكثير من الناس.
على الرغم من أنه كان وقت الغداء ، كانت الساحة تعج بالناس. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو عدد المراسلين الحاضرين في مكان الحادث.
“الطريقة التي يتحرك بها وكيف يقاتل ، لن تمل منها أبدًا. خاصة أنه يتراجع دائمًا. نوع من الشعور بالسوء تجاه خصومه”
ومع ذلك ، فقد ترك لها انطباعًا عميقًا. كانت سريعة جدًا لدرجة أن إيليا لم يكن قادرًا على إلقاء نظرة عليها.
بقبض قبضتيها ، أصبحت عيون إيما مشرقة.
“هنا ، تم إنشاء هذا المسار خصيصًا لهذه الأنواع من الأسباب“
“ما زلت لا أخطط للتخلي عن الركب”
اية (253) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا بَيۡعٞ فِيهِ وَلَا خُلَّةٞ وَلَا شَفَٰعَةٞۗ وَٱلۡكَٰفِرُونَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (254) سورة البقرة الاية (254)
تتجشأ بصوت عال وتلقي المشروب في يدها ، تذكرت إيما شيئًا ما.
*
“التجشؤ … حسنا ، هذا الرجل يقاتل أيضا”
هل كان سيستخدم المهارة أو الفن الذي استخدمه في التغلب على إيليا في ذلك الوقت؟
“رن؟“
رفعت يدي وقلت بانفعال ، “هل يمكنك التوقف؟“
“نعم هو“
أشر عابس إلى الزي الرسمي الخاص بي ، “أنا أرتدي زي الطالب ، ألا يمكنك أن ترى؟“
عند ذكر اسم رين ، أثار اهتمام أماندا قليلاً.
كانوا يشبهون الذئاب الجائعة التي تنتظر فرائسها.
لقد رأته بالفعل يقاتل مرة واحدة من قبل ، وعاد في ما بعد الحفلة. على الرغم من أنه لم نر سوى جزء بسيط من قدراته الحقيقية ، إلا أن أماندا لم تنس تلك اللحظة أبدًا.
“يمكنك أن تبدأ“
هل سيستخدم فن السيف أو المهارة من الخلف في الحفلة اللاحقة؟ الصيام؟
وعبرت إيما عن عبوس ذراعيها. لم يكن لديها أي فكرة عمن كان رين يقاتل. بعد فترة هزت رأسها واستسلمت.
كل ما تتذكره كان ضبابية.
“يبدو أن هذه المعركة تجتذب الكثير من الناس“
ومع ذلك ، فقد ترك لها انطباعًا عميقًا. كانت سريعة جدًا لدرجة أن إيليا لم يكن قادرًا على إلقاء نظرة عليها.
قبل عشر دقائق من بدء مباريات رين وكيفن ، القسم G ، الصفوف العلوية من أرض الملعب.
هل كان سيستخدم المهارة أو الفن الذي استخدمه في التغلب على إيليا في ذلك الوقت؟
“ماذا بك أيها الناس الذين يلقيون الخطب دائمًا قبل القتال؟ مثل هل أبدو كشخص يهتم بما تريد أن تقوله؟“
أرادت أماندا أن تعرف.
مع تحدي كيفن كل يوم ، كان من الطبيعي أن يكونوا حاضرين. بعد كل شيء ، كان لعاب كل نقابة هناك لمعرفة المزيد عن كيفن وموهبته التي لا تضاهى.
“من كان خصمه مرة أخرى؟“
“حظ سعيد“
وعبرت إيما عن عبوس ذراعيها. لم يكن لديها أي فكرة عمن كان رين يقاتل. بعد فترة هزت رأسها واستسلمت.
“نعم ، أنا فضولي حقا لمعرفة مدى قوة فوك خيوم ، أعني رن. ماذا عنك؟ “
“إيه ، يبدو أنني لا أتذكر اسمه“
“نعم“
“هل تعرف أي شيئ عنه؟“
شكرت الرجل ، دخلت الباب.
“لا حقًا ، مما سمعته ، رتبته في أعلى الخمسينيات ، لذا لا ينبغي أن يكون سيئًا للغاية“
الآن بعد أن أتيحت الفرصة ، كانوا جميعًا يتوقون لمعرفة المزيد عني.
“الخمسين الأوائل؟“
“الواحد…”
“نعم ، أنا فضولي حقا لمعرفة مدى قوة فوك خيوم ، أعني رن. ماذا عنك؟ “
وصلت الساحة إلى طريق مسدود.
في منتصف الجملة ، سعلت إيما وصححت نفسها. كان رد أماندا قصيرًا ومقتضبًا.
“ماذا؟“
“أجل أعتقد ذلك“
هذا كان متوقعا.
“يبدو أن هذه المعركة تجتذب الكثير من الناس“
“حسنًا ، أنت تفعل ذلك. أنا لا أخطط لإضاعة يومي في محاربة المعارضين إلى ما لا نهاية“
توقعت مثل هذه الاستجابة ، نظرت إيما حولها. لاحظت شيئًا ، وأشارت إلى يسارها.
…
“انظر ، أماندا! جين هنا أيضًا. أعتقد أنه أيضًا مهتم بالقتال“
قبل عشر دقائق من بدء مباريات رين وكيفن ، القسم G ، الصفوف العلوية من أرض الملعب.
جالسًا على عدة صفوف بجانبهما ، جين يديه متقاطعتان. كان اهتمامه الكامل نحو أرض الملعب.
–صليل!
لم يجلس أرنولد ولا تروي بجانبه.
أجابت أماندا دون تردد: “رن“.
كان من الواضح أنه جاء إلى هنا بنية مراقبة المعارك.
–صليل
بدافع الفضول ، نظرت إيما إلى أماندا وسألت ، “هل تعتقد أنه هنا من أجل معركة رين أو كيفن؟“
عند سماعي رده ، أدرت عيني مرة أخرى.
أجابت أماندا دون تردد: “رن“.
“يمكنك أن تبدأ“
“مالذي يجعلك تعتقد ذلك؟“
جالسًا على عدة صفوف بجانبهما ، جين يديه متقاطعتان. كان اهتمامه الكامل نحو أرض الملعب.
“لم يكن هنا آخر مرة عندما قاتل كيفن“
عند الاستماع إلى المراسل ، هزت رأسي وتنهدت.
“أوه ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أنت على حق“
في منتصف الجملة ، سعلت إيما وصححت نفسها. كان رد أماندا قصيرًا ومقتضبًا.
لم ترى إيما جين يشاهد أيًا من مباريات كيفين من قبل. ما لم يكن لديه تغيير في القلب ، فقد جاء إلى هنا لمشاهدة رين يقاتل.
اهتزت الأرض واختفى حارس من مكانه.
“لكن ، لماذا يشاهد رين بدلاغرام من ك-“
“لماذا هذا؟“
“هوا!”
“إلى أين يجب أن أذهب؟“
قطع إيما منتصف الجملة كانت الهتافات الصاخبة القادمة من أرض الملعب. ظهر شابان على المسرح أدناه.
أشر عابس إلى الزي الرسمي الخاص بي ، “أنا أرتدي زي الطالب ، ألا يمكنك أن ترى؟“
“أوه ، القتال على وشك أن يبدأ. يبدو أن القتال هو الأول لرين“
لا يمكنني أن أكون مثل كيفن حيث سأضيع وقتي إلى ما لا نهاية في القتال ضد مجموعة من لا أحد. كان لدي أشياء أخرى لأفعلها بعد كل شيء.
…
لقد رأته بالفعل يقاتل مرة واحدة من قبل ، وعاد في ما بعد الحفلة. على الرغم من أنه لم نر سوى جزء بسيط من قدراته الحقيقية ، إلا أن أماندا لم تنس تلك اللحظة أبدًا.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى القسم G ، انتشرت أخبار التحدي القادم في جميع أنحاء الأكاديمية.
لقد كانوا وقودا للمدافع بعد كل شيء.
هذا كان متوقعا.
“نعم“
نظرًا لأنني تعرضت للتحدي علنًا ، كان من المحتم أن تنتشر الأخبار بسرعة.
نظرًا لأنني تعرضت للتحدي علنًا ، كان من المحتم أن تنتشر الأخبار بسرعة.
على الرغم من أنه كان وقت الغداء ، كانت الساحة تعج بالناس. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو عدد المراسلين الحاضرين في مكان الحادث.
رفعت يدي وقلت بانفعال ، “هل يمكنك التوقف؟“
من قبيل الصدفة ، قبل دخول الساحة مباشرة ، تمكنت من سماع مراسل قريب يتحدث.
وقفت ممددًا رقبتي.
“خبر صادم ، تفيد التقارير أن الطالبين كيفن فوس ورين دوفر يتنافسان في وقت واحد في مبارزة. خصومهم …”
وقفت ساكنا.
*تنهد*
عند الاستماع إلى المراسل ، هزت رأسي وتنهدت.
“الطريقة التي يتحرك بها وكيف يقاتل ، لن تمل منها أبدًا. خاصة أنه يتراجع دائمًا. نوع من الشعور بالسوء تجاه خصومه”
مع تحدي كيفن كل يوم ، كان من الطبيعي أن يكونوا حاضرين. بعد كل شيء ، كان لعاب كل نقابة هناك لمعرفة المزيد عن كيفن وموهبته التي لا تضاهى.
ومع ذلك ، فقد ترك لها انطباعًا عميقًا. كانت سريعة جدًا لدرجة أن إيليا لم يكن قادرًا على إلقاء نظرة عليها.
الآن بعد أن أتيحت الفرصة ، كانوا جميعًا يتوقون لمعرفة المزيد عني.
—
“رن دوفر ، المعجزة التالية ، كذا وكذا وكذا“
–صليل
خلال الأيام القليلة الماضية ، هذا كل ما كنت أراه في الصحف وعلى التلفزيون. على الرغم من أنه قد لا يبدو كثيرًا ، إلا أنه بالنسبة للبشر ، ظهرت معجزة أخرى كانت شيئًا يستحق الاحتفال.
مع تحدي كيفن كل يوم ، كان من الطبيعي أن يكونوا حاضرين. بعد كل شيء ، كان لعاب كل نقابة هناك لمعرفة المزيد عن كيفن وموهبته التي لا تضاهى.
كلما كانت الإنسانية أقوى ، كانوا أكثر أمانًا.
“كنت على استعداد لذلك رغم ذلك“
كان هذا الاهتمام طبيعيا.
بقبض قبضتيها ، أصبحت عيون إيما مشرقة.
فجأة ، بينما كنت أشق طريقي نحو مدخل الساحة ، أوقفني رجل يرتدي الأسود. كان شعار القفل مخيطًا على جيبه الأيمن.
بعد أن تعلمت الدرس ، من الطبيعي أنها لم تراهن بأي أموال.
أشر عابس إلى الزي الرسمي الخاص بي ، “أنا أرتدي زي الطالب ، ألا يمكنك أن ترى؟“
هل كان سيستخدم المهارة أو الفن الذي استخدمه في التغلب على إيليا في ذلك الوقت؟
“هاها ، ليس الأمر كذلك. من الأفضل ألا تسير بهذه الطريقة“
—
“لماذا هذا؟“
تلوح إيما في اتجاه أماندا ، وربت على المقعد بجوار مقعدها.
أخرج الرجل ساعته وشغل مقطعًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، عرض مباشر بالكاميرا لمدخل الحلبة.
“هنا ، تم إنشاء هذا المسار خصيصًا لهذه الأنواع من الأسباب“
“ألق نظرة على نفسك؟“
“أعتقد أن 1٪ يضايقه حقًا“
“تس …”
“أجل أعتقد ذلك“
هسهسة ، مسحت سرًا العرق البارد الذي تراكم على جبهتي. في الفيديو ، انتظر الكثير من المراسلين وميكروفوناتهم في أيديهم. استخدم البعض هواتفهم أيضًا.
اهتزت الأرض واختفى حارس من مكانه.
كانوا يشبهون الذئاب الجائعة التي تنتظر فرائسها.
قبل السماح لحارس بمواصلة صراخه ، حدقت في الحكم وقلت ، “أيها المرجع ، هل يمكننا أن نبدأ هذه المعركة؟“
“إلى أين يجب أن أذهب؟“
أومأت أماندا برأسها.
“هنا ، تم إنشاء هذا المسار خصيصًا لهذه الأنواع من الأسباب“
“هواأم … يا رجل ، مشاهدة كيفن يقاتل دائما مسلية ، ألا توافقي؟ “
أخذ خطوة إلى الجانب ، فتح الرجل بابًا صغيرًا.
“حسنًا ، أنت تفعل ذلك. أنا لا أخطط لإضاعة يومي في محاربة المعارضين إلى ما لا نهاية“
“آه ، فهمت. شكرا“
“كيف ذلك؟“
شكرت الرجل ، دخلت الباب.
أرادت أماندا أن تعرف.
من المؤكد ، بعد المشي عبر ممر ضيق طويل ، وصلت قبل غرف تغيير الملابس دون عائق.
“الأمر ليس هو نفسه“
–صليل!
في منتصف الجملة ، سعلت إيما وصححت نفسها. كان رد أماندا قصيرًا ومقتضبًا.
دخولي غرفة تغيير الملابس سرعان ما اكتشفت كيفن. استدار واستشعر وجودي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
“إنهم دمى تدريب جيدة“
“تخيل أن أراك هنا رين“
“أماندا! هنا“
“هذا ما تحصل عليه مقابل الشماتة في مصيبة شخص آخر“
“أعتقد أن 1٪ يضايقه حقًا“
جلست وأرتدي زي التدريب الخاص بي ، سرعان ما تغيرت.
“رن دوفر ، المعجزة التالية ، كذا وكذا وكذا“
“كنت على استعداد لذلك رغم ذلك“
مرتديًا سروالي ، توقفت قليلاً ونظرت إلى كيفن.
“تس …”
“في الواقع ، ما هو الهدف من موافقتك على كل قتال؟“
من قبيل الصدفة ، قبل دخول الساحة مباشرة ، تمكنت من سماع مراسل قريب يتحدث.
“إنهم دمى تدريب جيدة“
أومأ الحكم برأسه ، ورفع يده ، “هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
أدر عيني ، أجبته ، “يا غبي ، إذا كنت تريد دمى تدريب مناسبة ، فقط تدرب على أجهزة الواقع الافتراضي“
“أماندا! هنا“
تتمتع آلة الواقع الافتراضي بوظيفة خاصة تسمح للناس بمحاربة نماذج افتراضية لأبطال مشهورين.
“آه ، فهمت. شكرا“
على الرغم من أنه لم يستطع تكرار تجربة القتال الخاصة بهم بالكامل ، إلا أنهم كانوا أفضل بكثير من الطلاب الذين كان كيفن يقاتلهم.
“هوا!”
لقد كانوا وقودا للمدافع بعد كل شيء.
“أوه ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أنت على حق“
“الأمر ليس هو نفسه“
هسهسة ، مسحت سرًا العرق البارد الذي تراكم على جبهتي. في الفيديو ، انتظر الكثير من المراسلين وميكروفوناتهم في أيديهم. استخدم البعض هواتفهم أيضًا.
“كيف ذلك؟“
مرتديًا سروالي ، توقفت قليلاً ونظرت إلى كيفن.
“لأن الشعور ليس هو نفسه“
الفصل 199: الهيمنة بالخوف [2]
عند سماعي رده ، أدرت عيني مرة أخرى.
تثاءبت إيما مدت ذراعيها لأعلى.
“أعتقد أن 1٪ يضايقه حقًا“
“أوه ، الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أنت على حق“
وقفت ممددًا رقبتي.
لم ترى إيما جين يشاهد أيًا من مباريات كيفين من قبل. ما لم يكن لديه تغيير في القلب ، فقد جاء إلى هنا لمشاهدة رين يقاتل.
“حسنًا ، أنت تفعل ذلك. أنا لا أخطط لإضاعة يومي في محاربة المعارضين إلى ما لا نهاية“
هل كان سيستخدم المهارة أو الفن الذي استخدمه في التغلب على إيليا في ذلك الوقت؟
كان هدفي بسيطًا.
من محاولة كل شيء فجأة إلى عدم التميز ، إلى أن أكون الآن مركز اهتمام الجميع.
سحق خصمي تمامًا. استخدمه كمثال وردع الآخرين عن تحديني.
فعل جين الشيء نفسه ، وسارت الأمور بشكل جيد بالنسبة له. الآن لا أحد يجرؤ على تحديه.
“الخمسين الأوائل؟“
لا يمكنني أن أكون مثل كيفن حيث سأضيع وقتي إلى ما لا نهاية في القتال ضد مجموعة من لا أحد. كان لدي أشياء أخرى لأفعلها بعد كل شيء.
مرتديًا سروالي ، توقفت قليلاً ونظرت إلى كيفن.
“حظ سعيد“
اهتزت الأرض واختفى حارس من مكانه.
“بالتأكيد ، سأراك بعد انتهاء القتال“
أومأ الحكم برأسه ، ورفع يده ، “هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
“على ما يرام“
“الطريقة التي يتحرك بها وكيف يقاتل ، لن تمل منها أبدًا. خاصة أنه يتراجع دائمًا. نوع من الشعور بالسوء تجاه خصومه”
–صليل
“لكن ، لماذا يشاهد رين بدلاغرام من ك-“
خرجت من غرفة التدريب ، وانتقلت بسرعة إلى أرض الملعب.
قطع إيما منتصف الجملة كانت الهتافات الصاخبة القادمة من أرض الملعب. ظهر شابان على المسرح أدناه.
*
وعبرت إيما عن عبوس ذراعيها. لم يكن لديها أي فكرة عمن كان رين يقاتل. بعد فترة هزت رأسها واستسلمت.
عند وصولي إلى الساحة ، كان خصمي ، حارس ، ينتظرني بالفعل. نظرت إلى الأعلى ، رأيت أن المدرجات مليئة بالطلاب.
لم يجلس أرنولد ولا تروي بجانبه.
تم توجيه انتباه الجميع نحوي. عند رؤية هذا المشهد ، نقرت على لساني.
وصلت الساحة إلى طريق مسدود.
“تسك ، الذي كان يتوقع ليوم كهذا“
“هنا ، تم إنشاء هذا المسار خصيصًا لهذه الأنواع من الأسباب“
كان الأمر غريبًا حقًا.
نظرًا لأنني تعرضت للتحدي علنًا ، كان من المحتم أن تنتشر الأخبار بسرعة.
من محاولة كل شيء فجأة إلى عدم التميز ، إلى أن أكون الآن مركز اهتمام الجميع.
رصدت إيما ، جلست أماندا بجانبها. سألت إيما مع شراب في يدها.
ضاحك حارس وعيناه مقفلتان عليّ.
كلما كانت الإنسانية أقوى ، كانوا أكثر أمانًا.
“هههه ، أعتقد أنك قبلت التحدي الذي أواجهه بالفعل. اليوم سأثبت للمدرسة بأكملها أنك مجرد زائف. سأخبرهم بمن هو المنتج الحقيقي-“
وصلت الساحة إلى طريق مسدود.
رفعت يدي وقلت بانفعال ، “هل يمكنك التوقف؟“
لم ترى إيما جين يشاهد أيًا من مباريات كيفين من قبل. ما لم يكن لديه تغيير في القلب ، فقد جاء إلى هنا لمشاهدة رين يقاتل.
“ماذا؟“
صرخ الحكم وهو يقطع يده للأسفل.
“ماذا بك أيها الناس الذين يلقيون الخطب دائمًا قبل القتال؟ مثل هل أبدو كشخص يهتم بما تريد أن تقوله؟“
نظرًا لأنني تعرضت للتحدي علنًا ، كان من المحتم أن تنتشر الأخبار بسرعة.
نظرًا لأن هذه ليست مباراة رسمية ، لم يكن هناك مضيفون ولا متحدثون. بصرف النظر عني ، لم يستطع أحد فهم ما كان يقوله. ليس مثل الآخرين سوف يهتمون في الواقع.
“خمسة؟ قليل جدًا ، آخر مرة كانت في السادسة ، هذه المرة أراهن على سبعة“
في الواقع ، كان هناك شخص آخر. الحكم ، على الرغم من أنني أشك في أنه كان مهتمًا.
هذه المرة ، راهنت إيما على أنه سيتحدى سبع مرات.
قبل السماح لحارس بمواصلة صراخه ، حدقت في الحكم وقلت ، “أيها المرجع ، هل يمكننا أن نبدأ هذه المعركة؟“
كان الأمر غريبًا حقًا.
أومأ الحكم برأسه ، ورفع يده ، “هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
عند سماعي رده ، أدرت عيني مرة أخرى.
يبدو أننا كنا في نفس الصفحة.
تتمتع آلة الواقع الافتراضي بوظيفة خاصة تسمح للناس بمحاربة نماذج افتراضية لأبطال مشهورين.
حدق في وجهي بعيون محترقة ، صر حارس أسنانه وأومأ برأسه. لقد فعلت ذلك أيضًا.
تم توجيه انتباه الجميع نحوي. عند رؤية هذا المشهد ، نقرت على لساني.
“نعم“
مع تحدي كيفن كل يوم ، كان من الطبيعي أن يكونوا حاضرين. بعد كل شيء ، كان لعاب كل نقابة هناك لمعرفة المزيد عن كيفن وموهبته التي لا تضاهى.
“نعم“
صرخ الحكم وهو يقطع يده للأسفل.
“الخمسين الأوائل؟“
“يمكنك أن تبدأ“
اية (253) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا بَيۡعٞ فِيهِ وَلَا خُلَّةٞ وَلَا شَفَٰعَةٞۗ وَٱلۡكَٰفِرُونَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (254) سورة البقرة الاية (254)
– بوم!
هسهسة ، مسحت سرًا العرق البارد الذي تراكم على جبهتي. في الفيديو ، انتظر الكثير من المراسلين وميكروفوناتهم في أيديهم. استخدم البعض هواتفهم أيضًا.
اهتزت الأرض واختفى حارس من مكانه.
– بوم!
وقفت ساكنا.
“حظ سعيد“
أحدق في شخصية حارس الذي كان يقترب مني بسرعة ، هززت رأسي. غطيت نصف وجهي بيدي ، تحولت عيني ببطء إلى اللون الرمادي الباهت.
كان هدفي بسيطًا.
وصلت الساحة إلى طريق مسدود.
“الواحد…”
هل كان سيستخدم المهارة أو الفن الذي استخدمه في التغلب على إيليا في ذلك الوقت؟
حدق في وجهي بعيون محترقة ، صر حارس أسنانه وأومأ برأسه. لقد فعلت ذلك أيضًا.
———
هسهسة ، مسحت سرًا العرق البارد الذي تراكم على جبهتي. في الفيديو ، انتظر الكثير من المراسلين وميكروفوناتهم في أيديهم. استخدم البعض هواتفهم أيضًا.
ترجمة FLASH
—
أخرج الرجل ساعته وشغل مقطعًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، عرض مباشر بالكاميرا لمدخل الحلبة.
اية (253) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمٞ لَّا بَيۡعٞ فِيهِ وَلَا خُلَّةٞ وَلَا شَفَٰعَةٞۗ وَٱلۡكَٰفِرُونَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (254) سورة البقرة الاية (254)
“رن؟“
كان هذا الاهتمام طبيعيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
