أوقات الاسترخاء [2]
الفصل 196: أوقات الاسترخاء [2]
“… يا له من حدس مرعب”
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
بعد مغادرة محطة القطار ، وصلنا إلى شارع رمولان. منطقة تسوق مشهورة إلى حد ما تقع في المنطقة المركزية لمدينة أشتون.
“النساء أيضا؟“
دخولي إلى شارع ريمولان ، كنت في حالة ذهول.
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقة. كان هذا المكان كل شيء.
ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.
بإلقاء نظرة خاطفة على الشوارع المزدحمة ، تعهدت لنفسي.
أومأت برأسها تأكيدًا ، ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته بفتح الباب.
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
وبالمثل عند النظر إلى الشوارع ، سأل كيفن ، “لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، فهل ستكون المرشد؟“
سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“
إيما ، التي سمعت كيفن ، أومأت برأسها بفخر ، “بالطبع ، أتيت إلى هنا منذ أن كنت طفلاً. أعرف هذا المكان مثل الجزء الخلفي من منزلي. لا أعرف فقط أين تقع معظم المتاجر أعرف أيضًا من … “
تمتمت إيما وهي تغطي وجهها براحة يدها.
أثناء السير في الشوارع المزدحمة ، واصل كيفن وإيما الثرثرة. من وقت لآخر ، كانت أماندا تنضم إلى المحادثة حيث ستجرها إيما بالقوة إليها.
أدركت نيتها ، أومأت برأسي.
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
“حسنًا ، من فضلك اتبعني حتى نتمكن من أخذ قياساتك“
“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“
بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديه. استدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.
“لا انا ليس لدى فكرة”
“نعم ، أعرف المدير هنا ، لذا يمكنه مساعدتك فيما يتعلق بالبدلة ، علاوة على ذلك …”
“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”
أحدق في أماندا التي كانت إيما تسحبها بلا حول ولا قوة ، وميض في عيني أثر من التعاطف.
“اعتقد ذلك …”
يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقة. كان هذا المكان كل شيء.
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت أن سبب رد فعلهم على هذا النحو هو أنه لم يكن لدي أي نظارات شمسية.
نظرت لأعلى ، سرعان ما لاحظت أننا توقفنا أمام باب شفاف كبير. وخلفه كان هناك عدد لا يحصى من العارضين يرتدون مجموعات مختلفة من الملابس.
تأملت لمس ذقني.
من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.
“…”
بعد إبعاد عيني عن العارضات ، كان أول شيء لاحظته عندما ألقيت نظرة فاحصة على المتجر أمامنا هو علامة كبيرة عليها عبارة [شيبلين خياط وملابس] محفورة عليها.
ابتسم الرجل العجوز بإشراق ، وشق طريقه نحو السجل.
“هذا المكان؟“
مجرد التفكير جعلني متحمسًا.
“نعم ، أعرف المدير هنا ، لذا يمكنه مساعدتك فيما يتعلق بالبدلة ، علاوة على ذلك …”
“أين البدلات؟“
قالت إيما بحماس وهي تنظر إلى أماندا.
“يجب ان يكون“
“… لا يبيع هذا المكان البدلات فحسب ، بل يبيع أيضًا أنواعًا أخرى من الملابس”
نظرت لأعلى ، سرعان ما لاحظت أننا توقفنا أمام باب شفاف كبير. وخلفه كان هناك عدد لا يحصى من العارضين يرتدون مجموعات مختلفة من الملابس.
“النساء أيضا؟“
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
أومأت برأسها تأكيدًا ، ووضعت يدها على مقبض الباب ودفعته بفتح الباب.
“نعم ، أعرف المدير هنا ، لذا يمكنه مساعدتك فيما يتعلق بالبدلة ، علاوة على ذلك …”
“… حسنا ، دعنا ندخل”
بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.
سرعان ما أصبح الجزء الداخلي من المحل مرئيًا لأي شخص ليراه.
ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”
تمامًا كما قالت إيما ، تم تقسيم المتجر إلى العديد من الأقسام المختلفة حيث كان هناك قسم خاص بالنساء وقسم للرجال وقسم للأطفال.
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
كان لكل قسم أنواع مختلفة من الملابس وبأسعار مختلفة عليها.
“أنا موافق“
“أين البدلات؟“
أنا متأكد من أن إيما لن تجلبني إلى هنا بدون سبب.
عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
المتجر لا يشبه المتجر الذي صنع البدلات. على الرغم من أنني رأيت في الواقع بعض البدلات المعروضة ، إلا أنها لم تكن رائعة ولم تكن عالية الجودة.
ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهم. بعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.
أنا متأكد من أن إيما لن تجلبني إلى هنا بدون سبب.
“نعم ، أريد أولاً معرفة أنواع الملابس التي ترتديها. من هناك يمكننا اختيار البدلة المناسبة لك“
ردت إيما وهي تنظر عرضًا إلى المتجر.
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
“أنا؟“
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
“نعم ، أريد أولاً معرفة أنواع الملابس التي ترتديها. من هناك يمكننا اختيار البدلة المناسبة لك“
هل ستكون هناك ألعاب باك مان رباعية الأبعاد؟ 4-D دونكي كونج؟
“بالتأكيد“
ردت إيما وهي تنظر عرضًا إلى المتجر.
أدركت نيتها ، أومأت برأسي.
اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.
هذا منطقي.
“نعم ، أعرف المدير هنا ، لذا يمكنه مساعدتك فيما يتعلق بالبدلة ، علاوة على ذلك …”
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة“
إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
في النهاية ، بعد مقاطعة المناقشة التي كانت تجريها إيما والرجل العجوز ، اخترت الخيار الأغلى ثمناً.
انفصلت عن كيفن والآخرين ، بحثت في المتجر وأنا أختار بعض الملابس التي أحببتها.
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الخيارات المتاحة في المتجر. تم عرض جميع أنواع القمصان والسراويل والقمصان في المتجر. كان هناك الكثير من الخيارات ، ولم أستطع الاختيار بصراحة. كلهم يبدون جيدون بالنسبة لي
“إيما ، افعل شيئًا حيال هذا“
“حسنًا ، يبدو أن هذا مطابق“
“هذا المكان؟“
بعد فترة ، اخترت قميصًا وسروالًا أعجبني بشكل خاص ، وشق طريقي نحو غرفة تغيير الملابس وارتديت ملابسي.
أغمض عيناي ، وقابلت نظراتي الحادة كيفن. بعد بضع ثوانٍ ، غير قادر على تحمل تحديقتي الثاقبة ، أنزل كيفن رأسه.
“هذا يبدو جيدا“
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
بعد ارتداء الملابس والتحديق في انعكاسي في المرآة ، أومأت برأسي بارتياح.
“حسنًا ، انتهينا“
انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.
بعد مغادرة محطة القطار ، وصلنا إلى شارع رمولان. منطقة تسوق مشهورة إلى حد ما تقع في المنطقة المركزية لمدينة أشتون.
كلما نظرت إلى نفسي أكثر ، شعرت بالرضا أكثر بمظهري.
اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.
تأملت لمس ذقني.
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
‘حسنًا ، أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما. ربما النظارات الشمسية؟
تأملت لمس ذقني.
لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل. نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.
“رن ، لم تكن هنا من قبل ، أليس كذلك؟“
ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهم. بعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.
دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.
غادرت غرفة تغيير الملابس وأنا لا أزال مرتدية ، لوح كيفن والباقي على مسافة. سألت أتظاهر قليلا.
“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”
“مرحبًا ، ما رأيكم في هذا يا رفاق؟“
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
كيفن: “…”
بينما كنت أنا وكيفن نتحدث ، توقفت خطى إيما. اقتداءً بمثالها ، توقفت أنا وكيفن وأماندا أيضًا.
إيما: “…”
“…”
أماندا: “…”
انعكست على المرآة وأنا أرتدي قميصًا لطيفًا من هاواي مدسوسًا بين بعض البنطال البني اللامع الذي وصل إلى كاحلي. تركت فجوة طفيفة في منتصف القميص للتأكيد على صدري.
تمتمت إيما وهي تغطي وجهها براحة يدها.
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
“إنه قضية خاسرة“
———
في نفس الوقت ، أومأ كيفن وأماندا برؤوسهم ، ولم يتفقوا أكثر.
ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.
“أنا موافق“
لقد حاول كيفن أن يحضرني عدة مرات في المحادثة ، وعندما فعل ذلك أجبته بفتور.
“مهم”
فتحت فمي ولم تخرج أي كلمات.
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
شعرت بالإهانة ، وتطلعت إلى كيفن للحصول على الدعم المعنوي “هل كان الأمر بهذا السوء حقًا؟“
“م- ماذا؟ يبدو لطيفا بالرغم من ذلك”
“نعم“
لقد أحببت حقًا ما كنت أرتديه.
“مرحبًا ، ما رأيكم في هذا يا رفاق؟“
لقد قضيت الكثير من الوقت في اختيار هذه الملابس. كنت حقًا فخورة بما حققته. فكرت في تحديق عيني.
“من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع“
“هل كانت النظارات الشمسية؟“
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت أن سبب رد فعلهم على هذا النحو هو أنه لم يكن لدي أي نظارات شمسية.
“بالتأكيد“
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، كيفن ، نظر إلى إيما التي كانت تدلك رأسها ، “سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد“
“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”
“إيما ، افعل شيئًا حيال هذا“
نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“
“عليه“
كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.
أخرجت إيما هاتفها ، وسرعان ما أرسلت رسالة إلى شخص ما.
“مرحبًا ، ما رأيكم في هذا يا رفاق؟“
بعد فترة وجيزة من إرسال الرسالة ، نزل رجل يرتدي بدلة رمادية أنيقة تحدد بشكل مثالي الهيكل العام لجسده من مجموعة من السلالم على بعد.
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
كان الرجل عجوزًا إلى حد ما حيث كان لديه شعر رمادي خفيف وشارب مشذب جيدًا. على الرغم من عمره ، بدا الرجل راقيًا وأنيقًا للغاية.
أثناء السير في الشوارع المزدحمة ، واصل كيفن وإيما الثرثرة. من وقت لآخر ، كانت أماندا تنضم إلى المحادثة حيث ستجرها إيما بالقوة إليها.
بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.
“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”
“لماذا إذا لم تكن ملكة جمال الشابة ، فماذا أدين لك بسرور المجيء إلى هنا؟“
“إصلاحه“
لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل. نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياس. باستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.
توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة“
نظرًا لأنني كنت أستطيع تحمله ولن يضر جيبي ، فقد أذهب أيضًا.
“أستطيع أن أرى ذلك ، ما هي الميزانية“
ترجمة FLASH
نظرت إيما إلي ، وسألت الرجل العجوز ، “كم تكلفة البدلة عادة؟“
أخرجت إيما هاتفها ، وسرعان ما أرسلت رسالة إلى شخص ما.
شرح الرجل العجوز بصبر ، وهو يأخذ جهازًا لوحيًا صغيرًا من جيبه ، “يعتمد على نوع المواد التي نستخدمها لصنع البدلة. بشكل عام ، تتراوح أسعارنا عادةً من 5000 يو حتى 100000 يو. شعرت ببعض الوحوش القادمة من المناطق الخارجية “
سأل كيفن مرتبكًا. التي هزت كتفي وقلت عرضا.
عند سماع كلام إيما والرجل يتحدثان ، باستثناء حديثهما الهراء ، لفت انتباهي شيء واحد.
هذا منطقي.
أسعار البدلات.
بعد مغادرة محطة القطار ، وصلنا إلى شارع رمولان. منطقة تسوق مشهورة إلى حد ما تقع في المنطقة المركزية لمدينة أشتون.
كانت أرخص بكثير مما كنت أتوقع.
تمامًا كما قالت إيما ، تم تقسيم المتجر إلى العديد من الأقسام المختلفة حيث كان هناك قسم خاص بالنساء وقسم للرجال وقسم للأطفال.
ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.
“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟ “
لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.
“إصلاحه“
في النهاية ، بعد مقاطعة المناقشة التي كانت تجريها إيما والرجل العجوز ، اخترت الخيار الأغلى ثمناً.
ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”
“أعطني أفضل ما لديك“
دخولي إلى شارع ريمولان ، كنت في حالة ذهول.
نظرًا لأنني كنت أستطيع تحمله ولن يضر جيبي ، فقد أذهب أيضًا.
“مجرد حدس“
بابتسامة كبيرة على وجهه ، مداعب الرجل العجوز يديه. استدار ، وحثني الرجل العجوز على اتباعه.
توقع رد فعل كهذا ، تنهدت إيما وأومأت برأسها ، “نعم ، إنه قضية خاسرة“
“حسنًا ، من فضلك اتبعني حتى نتمكن من أخذ قياساتك“
لقد أحببت حقًا ما كنت أرتديه.
“بالتأكيد“
“حسنًا ، سأعود قريبًا“
بالتمرير عبر الجهاز اللوحي الذي كان يحمله الرجل العجوز من قبل ، قالت إيما عرضًا “أثناء إجراء القياسات ، سأختار البدلات مع الآخرين“
غادر كيفن المتجر والتقى بالآخرين ، وفحص ساعته وسأل.
أوقفت خطواتي ، فاحتجت “انتظر ، لماذا لا أختار؟“
“مهم”
بعد سقوط كلامي مباشرة ، حدق الجميع في الملابس التي كنت أرتديها. قالت إيما بازدراء وكأنها تقول ما هو واضح: “ما الذي يمنحك الحق في السؤال بعد ارتداء مثل هذا البشاعة؟“
“…”
شعرت بالإهانة ، وتطلعت إلى كيفن للحصول على الدعم المعنوي “هل كان الأمر بهذا السوء حقًا؟“
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
عندما دخلت المتجر ، كنت على السياج قليلاً.
بنظرة مؤلمة على وجهي ، نظرت إلى أماندا. بعد أن شعرت بنظري ، أدارت أماندا رأسها إلى الجانب وتظاهرت بأنها لا ترى أي شيء.
“هذا هو سبب رفضها دائمًا إيما“
“…”
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
ضغطت على أسناني ، أغلقت عيناي ، “بخير …”
“أين يجب أن نذهب الآن؟“
حفنة من الخونة.
ومع ذلك ، كان من الأفضل أن أسأل الآخرين عن رأيهم. بعد كل شيء ، لم أستطع ارتداء النظارات الشمسية في المأدبة.
بعد الرجل العجوز في الطابق العلوي ، وصلنا قريبًا أمام غرفة خشبية صغيرة مليئة بالبدلات.
إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.
دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياس. باستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
“حسنًا ، انتهينا“
دخولي إلى شارع ريمولان ، كنت في حالة ذهول.
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
“نعم“
لاحظت وصولي ، نظرت إيما في وجهي ، “هل انتهيت؟“
لقد توقعت بصدق أن يُطلب مني مبلغًا سخيفًا من المال لعمل دعوى ، لكني أعتقد أن تصوري للمال قد تضخم كثيرًا.
“نعم“
كان كيفن يحدق بي بعمق ، وأومأ برأسه بصراحة ، “نعم“
أغمض عيناي ، وقابلت نظراتي الحادة كيفن. بعد بضع ثوانٍ ، غير قادر على تحمل تحديقتي الثاقبة ، أنزل كيفن رأسه.
قطعًا من المطاردة ، أشارت إيما إلي. يحدق في الاتجاه الذي أشارت إليه إيما ، غطى الرجل العجوز فمه ، “أوه يا هو؟ “
صحيح.
“…”
اخفض رأسك الخائن.
بابتسامة مشرقة ، استقبل الرجل إيما.
غير مدركة لمحادثاتي مع كيفن ، أعادت إيما الجهاز اللوحي إلى الرجل العجوز عرضًا “حسنًا ، لقد اخترنا بالفعل بدلة“
وبالمثل عند النظر إلى الشوارع ، سأل كيفن ، “لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، فهل ستكون المرشد؟“
“أوه؟ هل يمكنني رؤيته؟“
دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.
هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله“
“أنا؟“
“…”
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
فتحت فمي ولم تخرج أي كلمات.
“إصلاحه“
هل قاموا بشراء بدلة لي بجدية دون أن يسألوني عما إذا كنت قد أحببت ذلك أم لا؟
“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟ “
“من فضلك اتبعني في التسجيل للدفع“
“إيما ، افعل شيئًا حيال هذا“
ابتسم الرجل العجوز بإشراق ، وشق طريقه نحو السجل.
فتحت فمي ولم تخرج أي كلمات.
بعد أن تابعت الرجل العجوز في السجل ، سلمته بطاقتي ، دفعت ثمن الدعوى التي تختارها إيما والآخرون من أجلي. بعد دفع الفاتورة ، استدرت وشققت طريقي للخروج من المتجر حيث ذكّرني الرجل العجوز ببعض الأشياء.
لو كان لدي نظارة شمسية كنت سأبدو بلا شك أفضل. نظارة شمسية بقميص هاواي ، هذا ما يمكن أن تسميه مجموعة مطابقة.
“شكرًا لك على شرائك ، سيتم تسليم بدلتك إليك في غضون يومين. في حالة كسر بدلتك ، تأكد من عودتك إلينا حتى نتمكن من إصلاحها. نحن نقدم ضمانًا لمدة عامين“
هذا منطقي.
“طبعا شكرا لك“
“بالتأكيد“
غادر كيفن المتجر والتقى بالآخرين ، وفحص ساعته وسأل.
بعد دقيقة واحدة من إجراء القياس الأول ، قام الخياط بتدوين جميع مقاساتي بسرعة على قطعة من الورق. بمجرد الانتهاء من أخذ قياساتي ، عدنا سريعًا إلى الطابق السفلي للقاء الآخرين.
“أين يجب أن نذهب الآن؟“
إذا لم تكن تعرف ذوقي ، فلن تتمكن من مساعدتي.
بعد أن اشتريت بدلة أخيرًا ، أصبح لدينا الآن الوقت للاستمتاع بأنفسنا بشكل صحيح والقيام بكل ما نريد.
صحيح.
كانت إيما متحمسة بشكل خاص في هذه اللحظة حيث كانت عيناها تتألقان. صرخت وهي تنظر نحو المسافة.
يتجول الناس في كل مكان ، والمباني الضخمة ، والنوافير العملاقة ، والمطاعم الفاخرة ، والمتاجر الضخمة ، وحتى الأروقة. كان هذا المكان كل شيء.
“أركيد! نحن ذاهبون إلى الممرات!”
بعد ساعات من الخبرة المتراكمة ، كنت واثقًا.
دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.
من البدلات إلى القمصان العادية ، ارتدت العارضات مجموعات مختلفة من الملابس المطابقة التي تكمل بعضها البعض تمامًا.
من السرعة التي كانت تتحرك بها ، بدا أنها تتوق للذهاب.
فتحت فمي ولم تخرج أي كلمات.
“…”
ربما لأنني كنت أميل إلى إنفاق الملايين من U مع كل عملية شراء أجريتها ، بدا سعر البدلات رخيصًا إلى حد ما بالنسبة لي في الوقت الحالي.
أحدق في أماندا التي كانت إيما تسحبها بلا حول ولا قوة ، وميض في عيني أثر من التعاطف.
—
“هذا هو سبب رفضها دائمًا إيما“
“عليه“
“كيف عرفت؟“
لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الخيارات المتاحة في المتجر. تم عرض جميع أنواع القمصان والسراويل والقمصان في المتجر. كان هناك الكثير من الخيارات ، ولم أستطع الاختيار بصراحة. كلهم يبدون جيدون بالنسبة لي
سأل كيفن مرتبكًا. التي هزت كتفي وقلت عرضا.
في نفس الوقت ، أومأ كيفن وأماندا برؤوسهم ، ولم يتفقوا أكثر.
“مجرد حدس“
“حسنًا ، لقد كنت هنا مرة واحدة فقط لذا أعتقد أنني جاهل مثلك”
“… يا له من حدس مرعب”
كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعاب. خاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.
اقترح كيفن وهو يلقي نظرة خاطفة علي ويدفع رأسه.
كلما فكرت في الأمر أكثر ، كلما اقتنعت أن سبب رد فعلهم على هذا النحو هو أنه لم يكن لدي أي نظارات شمسية.
“… إذن ، نذهب أيضًا إلى الممرات؟ “
دون انتظار رد أي شخص آخر ، أمسكت إيما بذراع أماندا وسحبتها بقوة إلى الممرات.
“ولكن بالتأكيد“
“إصلاحه“
أجبته دون تردد.
“بالتأكيد“
كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعاب. خاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.
وبالمثل عند النظر إلى الشوارع ، سأل كيفن ، “لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، فهل ستكون المرشد؟“
هل ستكون هناك ألعاب باك مان رباعية الأبعاد؟ 4-D دونكي كونج؟
“… حسنا ، دعنا ندخل”
مجرد التفكير جعلني متحمسًا.
هزت رأسها ، ورفضت إيما. “لقد طلبناه بالفعل ، ستراه بمجرد وصوله“
بعد إيما عبر الشوارع المزدحمة ، وصلنا قريبا أمام مبنى كبير به لافتة كبيرة محفورة عليها [بليسسكور أركيد] حيث تومضت أضواء مختلفة من حوله.
“بالتأكيد“
بحلول الوقت الذي وصلت فيه أنا وكيفن إلى الممرات ، كانت إيما وأماندا قد رحلتا منذ فترة طويلة.
قالت إيما بحماس وهي تنظر إلى أماندا.
ظهر حشد صغير في مقدمة المبنى وهم يحدقون باهتمام في دواخل المبنى. تومض العديد من الأضواء المختلفة من داخل المبنى ، حيث يمكننا سماع صوت الموسيقى بصوت خافت.
منذ أن كانت إيما تختار بدلة لي ، كان عليها الحصول على فكرة أفضل عن ذوقي. بعد كل شيء ، كانت هذه بدلة بالنسبة لي وليس لها.
“هذا المكان؟“
لاحظت رد فعلهم ، أصبحت مرتبكًا بعض الشيء.
“يجب ان يكون“
كنت متشوقًا للذهاب إلى صالة الألعاب. خاصة وأنني كنت فضوليًا حقًا لمعرفة كيف تبدو الأروقة في هذا العالم.
سأل كيفن وهو يحدق في الحشد خارج المتجر ، “هل يجب أن ندخل؟“
عند سماع كلام إيما والرجل يتحدثان ، باستثناء حديثهما الهراء ، لفت انتباهي شيء واحد.
“نعم“
—
دفع من خلال الحشد الصغير الذي تجمع عند مدخل المبنى. برفع أكمامي ، ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهي.
مباشرة بعد شراء البدلة ، إذا لم أقم ببيع كليتي ، كان علي أن أعالج نفسي بشيء فاخر.
“أفسح المجال لي أنت نوب!”
تأملت لمس ذقني.
إذا كان هناك شيء واحد كنت أجيده في عالمي ، فهو الأروقة. كلما كان لدي نقود فائضة ، كنت أذهب دائمًا إلى صالة الألعاب لألعب بعض الألعاب.
———
بعد ساعات من الخبرة المتراكمة ، كنت واثقًا.
دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياس. باستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.
كنت واثقًا من عدم وجود لعبة لا أستطيع التغلب عليها.
دون إضاعة أي وقت ، أخرج الرجل العجوز شريط قياس. باستخدام شريط القياس ، قاس الرجل العجوز كل جزء من جسدي من الخصر والصدر والعجول والعضلة ذات الرأسين.
“أين يجب أن نذهب الآن؟“
———
“هذا المكان؟“
ترجمة FLASH
“شكرًا لك على شرائك ، سيتم تسليم بدلتك إليك في غضون يومين. في حالة كسر بدلتك ، تأكد من عودتك إلينا حتى نتمكن من إصلاحها. نحن نقدم ضمانًا لمدة عامين“
—
ظهر حشد صغير في مقدمة المبنى وهم يحدقون باهتمام في دواخل المبنى. تومض العديد من الأضواء المختلفة من داخل المبنى ، حيث يمكننا سماع صوت الموسيقى بصوت خافت.
اية (250) فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا يَشَآءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (251) سورة البقرة الاية (251)
شرح الرجل العجوز بصبر ، وهو يأخذ جهازًا لوحيًا صغيرًا من جيبه ، “يعتمد على نوع المواد التي نستخدمها لصنع البدلة. بشكل عام ، تتراوح أسعارنا عادةً من 5000 يو حتى 100000 يو. شعرت ببعض الوحوش القادمة من المناطق الخارجية “
“قبل أن نحضر لك بدلة ، لماذا لا تختار بعض الملابس أولاً”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
