كل العيون عليّ [2]
الفصل 194: كل العيون عليّ [2]
جلست بتكاسل على مقعدي بينما تشابكت أصابعي معًا وتثاؤب ، انجرفت عيني نحو الجانب الأيسر من الفصل كما كنت أفكر في نفسي.
“وليمة؟ هل ربما تتحدث عن المأدبة مع طلاب التبادل؟“
عند دخول الفصل ، شعرت على الفور بنظرات لا حصر لها موجهة نحوي. لقد استعدت بالفعل لهذا ، فقد تجاهلت التحديق وشق طريقي بلا مبالاة نحو مقعدي.
لم يكن هناك جدوى من إخفاء حقيقة أنني كنت صديقًا لكيفن. نظرًا لأنني وقفت بالفعل ، فإن جلس كيفن بجواري لن يجعل الوضع أسوأ.
أثناء السير نحو مقعدي ، كان بإمكاني سماع أصوات الهمس الخافتة القادمة من بعض زملائي وهم يحدقون بي بنظرة من القلق.
“لماذا؟“
“هل هذا هو؟“
هل تحسنت؟
“هل كان يخفي قوته حقًا طوال الوقت؟“
على الرغم من أنني كنت أعرف ما الذي قصده كيفن بهذه العبارة ، إلا أنني شعرت بالحاجة إلى صفعه على مؤخرة رأسه.
“تسك ، إنه يسرق ائتمان شخص آخر. إنه مجرد مزيف“
أفكر على هذا المنوال ، وعقد ذراعي على مكتبي ، وخفضت رأسي وأغمضت عيني.
“إذن كيف يمكنك تفسير رتبته E +؟ “
أجاب كيفن بدون تردد.
تجاهلت الهمسات والهمهمات القادمة من زملائي في الفصل ، واصلت شق طريقي نحو مقعدي.
“مه ، أعتقد أنني سأفعل. في كلتا الحالتين ، ليس الأمر كما لو كان لدي خيار”
في هذه اللحظة كنت متعبًا للغاية.
سألت: وليمه.
بعد أن أمضيت معظم صباحي أتعرض للضرب الأسود والأزرق من قبل دونا ، كنت أشعر بالخمول.
“فى الصميم“
ومما زاد الطين بلة ، أن ذراعي كانت تتشنج تحت قميصي.
أجاب كيفن بهدوء وهو يحدق في ساعته وينظر إلى تطبيق التقويم الخاص به.
في الآونة الأخيرة ، أصبحت مشكلة ذراعي تزداد صعوبة.
نظرًا لأنه لم يكن لدي أي شيء أفعله أيضًا ، فقد أشتري بدلة جديدة أيضًا.
لقد بدأ الأمر مزعجًا حقًا لأنه كان يمنعني من التدريب بنفس الشدة كما كان من قبل. في الواقع ، لاحظت دونا هذا.
إذا كان الأمر كذلك ، فستكون مشكلة مزعجة لأنني لم أرغب في دفع 35.000.000 مليون يو لعلاج ذراعي.
عندما سألتني عن ذلك ، كان بإمكاني فقط أن أخبرها أنني قد أصبت بجروح طفيفة أثناء التدريب في الأيام القليلة الماضية.
“بالمناسبة ، هل ستأتي إلى المأدبة الأسبوع المقبل؟ “
نظرًا لأن دونا لم تكن طبيبة ، فقد اشترت سريعًا عذري وخفضت شدة التمرين.
“هل يتعين علينا ارتداء ملابس رسمية؟“
ومع ذلك ، على الرغم من أنني تمكنت من تجنب الاستجواب هذه المرة ، كنت أعرف أن هذا لا يمكن أن يستمر وكان علي أن أجد طريقة لشراء جرعة متقدمة لعلاج ذراعي.
جلست بتكاسل على مقعدي بينما تشابكت أصابعي معًا وتثاؤب ، انجرفت عيني نحو الجانب الأيسر من الفصل كما كنت أفكر في نفسي.
كانت هذه المأدبة في الغالب شيئًا أقامته الأكاديمية لإعطاء فرصة لتبادل الطلاب وطلاب الأكاديمية للتفاعل مع بعضهم البعض.
“يجب أن تكون قادرة على صنع جرعات متقدمة الآن ، أليس كذلك؟“
سريع جدًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الرد.
إذا كان هناك شخص ما يمكن أن يزودني بجرعات رخيصة وعالية الجودة ، فمن الواضح أنها ميليسا.
… كان السؤال الحقيقي الآن.
نظرًا لأن ميليسا كانت عمليًا تاجر جرعاتي لأن الصفقة التي أبرمتها معها منذ فترة طويلة لم تكن مجرد صفقة لمرة واحدة ولكنها صفقة طويلة الأجل ، يمكنني الاستمتاع بجرعات ذات جودة أفضل مع تحسنها.
“آه ، سأرى …”
… كان السؤال الحقيقي الآن.
فجأة تذكرت شيئًا ما ، نظرت إلى كيفن وسألته.
هل تحسنت؟
… بصراحة أفضل التعامل مع ميليسا.
الآن بعد أن كانت مشغولة بتطوير نظام البطاقة السحرية ، كان هناك احتمال أن تقدمها في صنع الجرعات توقف.
“ولذا فمن الصواب أن أجلس بجانبك … أم أنني ربما أزعجك؟“
إذا كان الأمر كذلك ، فستكون مشكلة مزعجة لأنني لم أرغب في دفع 35.000.000 مليون يو لعلاج ذراعي.
“نعم ، اعتقدت بصدق أنه سيلاحقك أكثر“
على الأقل مع ميليسا ، يمكنني توفير 80٪ من التكلفة إلى حد كبير لأنني سأحتاج فقط إلى تزويدها بالمكونات الخام.
“… لا بأس . لا بأس بما قلته”
عبرت ذراعي في مقعدي ، أومأت برأسي مرارًا وتكرارًا.
“إيه ، لا أعرف. سأفكر في الأمر“
“نعم ، نعم ، أريد الاتصال بميليسا مرة أخرى“
في هذه اللحظة كنت متعبًا للغاية.
“هل يمكنني الجلوس هنا؟“
“هيا ، لم يكن لدي خيار أيضًا. ليس الأمر كما لو كنت أعرف أنني موهوب بالفعل“
بعد أن خرجت من أفكاري ، سمعت فجأة صوتًا مألوفًا يناديني من الخلف. استدرت ونظرت إلى يساري ، وحدقت في الشخص الذي تحدث معي.
—
ظهرت نظرة مفاجئة على وجهي عندما تعرفت على من ينتمي الصوت.
في الواقع ، لم يكن لدي مانع من أن أكون ميليسا لأنها كانت ممتعة للغاية في مضايقتها هذه الأيام. لم أعد أخاف منها ، كان الحصول على رد فعل منها أمرًا ممتعًا للغاية.
“كيفن؟“
ابتسم كيفن ، نظر إلى المقعد بجانبي وسأل مرة أخرى.
ومما زاد الطين بلة ، أنني كنت من جعلته على هذا النحو.
“هل يمكنني الجلوس؟“
ومع ذلك ، على الرغم من أنني تمكنت من تجنب الاستجواب هذه المرة ، كنت أعرف أن هذا لا يمكن أن يستمر وكان علي أن أجد طريقة لشراء جرعة متقدمة لعلاج ذراعي.
*تنهد*
“من الجيد أن تعرف“
“افعل ما تشاء“
“هيا ، لم يكن لدي خيار أيضًا. ليس الأمر كما لو كنت أعرف أنني موهوب بالفعل“
أحدق في كيفن لبضع ثوان ، تنهدت تنهيدة من شفتي وأنا ألوح بيدي بتكاسل.
سألت عابس قليلا.
لم يكن هناك جدوى من إخفاء حقيقة أنني كنت صديقًا لكيفن. نظرًا لأنني وقفت بالفعل ، فإن جلس كيفن بجواري لن يجعل الوضع أسوأ.
… نعم ، لا أرى أن جين يقترب من كيفن.
بالإضافة إلى ذلك ، شعرت بالسوء تجاهه.
بمعرفة ذلك ، لم يستطع جيلبرت أن يظل منخفضًا لفترة من الوقت.
لقد كان وحيدًا بقدر ما كنت أنا. بصرف النظر عن إيما واثنين من الأشخاص الآخرين ، لم يكن لديه أصدقاء حقًا.
“…و؟“
على الرغم من أنه سيصبح قريبًا جدًا من جين في الرواية ، إلا أن ذلك سيكون في مراحل لاحقة من الرواية ، و …
“مه ، أعتقد أنني سأفعل. في كلتا الحالتين ، ليس الأمر كما لو كان لدي خيار”
أحدق في جين من زاوية عيني ، ارتعش فمي.
تجاهلت الهمسات والهمهمات القادمة من زملائي في الفصل ، واصلت شق طريقي نحو مقعدي.
جالسًا بشكل غير مبالٍ على الجانب الأيسر من الفصل الدراسي ، ربما كان جين واحدًا من الأشخاص الوحيدين الذين لم ينتبهوا إلي لأنه استمر في التحديق في مقدمة الفصل بنظرة جادة.
بالإضافة إلى ذلك ، شعرت بالسوء تجاهه.
… نعم ، لا أرى أن جين يقترب من كيفن.
“علم المانا والنفس النظري“
نظرًا لمدى كونه غير ودي في الأشهر القليلة الماضية ، لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا احتمالًا بعد الآن.
“نعم…”
على الرغم من أنه لم يعد متعجرفًا وينظر إلى الناس كما كان من قبل ، شعرت أن شخصيته الجديدة كانت جادة بعض الشيء …
مع قيام إيفربلود بتعبيني عن قصد حتى أكون بارزة ، لم يكن لدي أي خيار فيما يتعلق بهذا الأمر.
إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فقد كانت لدي مشاعر مختلطة حول هذا الأمر.
على الفور ، بمجرد أن سقطت كلماته ، أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي.
سأل كيفن بقلق غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، ونظر إلي.
“افعل ما تشاء“
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟“
توقف لمدة ثانية وحدق في وجهي ، نظر كيفن إلى إيما التي كانت تحزم أغراضها على الجانب الأيسر من الفصل ، وسأل.
“حسنًا؟“
ظهرت نظرة مفاجئة على وجهي عندما تعرفت على من ينتمي الصوت.
“لقد رأيت ما حدث في الأخبار ، عمليا في كل مكان ، هل أنت بخير؟“
منذ أن كان كل شيء في الأخبار ، من الواضح أن كيفن قد سمع عما حدث مع رين.
تجاهلت الهمسات والهمهمات القادمة من زملائي في الفصل ، واصلت شق طريقي نحو مقعدي.
… وعلى عكس الطلاب الآخرين الذين كانوا متشككين في قوة رين ، لم يكن كيفن كذلك. بعد كل شيء ، لقد رأى قوته مباشرة.
“آه ، هذا … أنا بخير ، لكن لماذا تجلس بجواري؟“
على الرغم من أن رين كان أضعف منه من حيث الرتبة ، لم يعتقد كيفن أنه كان أضعف منه. كان هذا بشكل خاص منذ أن رأى فن السيف الخاص به مباشرة.
عابس قليلا ، بعد قليل من التفكير أومأت برأسي.
بسرعة.
“في الواقع ، يمكنك أن تسأل إيما فيما يتعلق بذلك. لقد ساعدتني في اختيار واحدة عندما اضطررت لحضور مأدبة لقراري الاختياري الشهر الماضي. حس الموضة لديها رائع“
سريع جدًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الرد.
بمعرفة ذلك ، لم يستطع جيلبرت أن يظل منخفضًا لفترة من الوقت.
في الوقت الحالي ، شعر كيفن أنه بينه وبين رين ، كانت قوتهم متماثلة تقريبًا ، مع ربما يكون لديه القليل من التفوق بسبب رتبته أعلى.
سألت عابس قليلا.
عند سماع سؤال كيفن ، أجبت بتكاسل.
“ألا يجب أن تكون معتادًا على هذا بالفعل؟“
“آه ، هذا … أنا بخير ، لكن لماذا تجلس بجواري؟“
ففتحت عينيّ على اتساعها ، وضربت يد كيفن بعيدًا بينما كنت أشتمه.
أجاب كيفن وهو يغمض عينيه عدة مرات.
عندما سألتني عن ذلك ، كان بإمكاني فقط أن أخبرها أنني قد أصبت بجروح طفيفة أثناء التدريب في الأيام القليلة الماضية.
“حسنًا ، نحن أصدقاء ، أليس كذلك؟“
وافق كيفن برأسه وهو يعقد ذراعيه.
“…و؟“
“لا بأس ، سآتي أيضًا. لن تضطر إلى الذهاب معها بمفردك“
“ولذا فمن الصواب أن أجلس بجانبك … أم أنني ربما أزعجك؟“
“هيا ، لم يكن لدي خيار أيضًا. ليس الأمر كما لو كنت أعرف أنني موهوب بالفعل“
توقفت لثانية واحدة وأحدق في كيفن ، كنت في حيرة من الكلام.
أجاب كيفن وهو يغمض عينيه عدة مرات.
ما قاله لم يكن خطأ.
“لأنني لا أمتلك أي ملابس رسمية؟“
بما أنه كان يعتبرني صديقه وأنا أيضًا كنت أعتبره صديقًا ، فما الخطأ في جلوسه بجواري؟
بعد أن أمضى معظم الوقت خارج مدينة أشتون ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة أنه كان موهوبًا. لذلك ، عندما خاض الامتحان ، بذل قصارى جهده معتقدًا أن أدائه لن يكون أفضل من بعض أطفال الجيل الثاني الذين تمت رعايتهم بالموارد منذ صغرهم.
… أعتقد أن كل تلك السنوات التي قضيتها وحدي تسببت في عدم امتلاك أي مهارات اجتماعية عمليًا.
“بالمناسبة ، هل ستأتي إلى المأدبة الأسبوع المقبل؟ “
أفكر على هذا المنوال ، وعقد ذراعي على مكتبي ، وخفضت رأسي وأغمضت عيني.
ليس هو.
“… لا بأس . لا بأس بما قلته”
تناوب جيلبرت بيني وبين كيفن ، أومأ جيلبرت برأسه.
“رائع“
توقف لمدة ثانية وحدق في وجهي ، نظر كيفن إلى إيما التي كانت تحزم أغراضها على الجانب الأيسر من الفصل ، وسأل.
ابتسم كيفن بسعادة ، وأخرج جهازه اللوحي ومواد أخرى للصف. بمجرد أن وضع كل شيء على مكتبه ، نظر كيفن حول الفصل وهو يتمتم بهدوء.
“لذلك يجب أن تكون الطالب رين دوفر“
“واو ، نحن حقًا ناخذ الكثير من الاهتمام“
بعد أن أمضيت معظم صباحي أتعرض للضرب الأسود والأزرق من قبل دونا ، كنت أشعر بالخمول.
عندما سمعت ملاحظة كيفن ورفعت رأسي ، فهمت على الفور ما يعنيه كيفن.
أومأ جيلبرت برأسه ، ابتسم وهو يستدير ونظر إلى السبورة أمامه. وقال بنبرة صارمة نوعا ما.
حاليًا ، كان كل من داخل الفصل تقريبًا يحدق بنا من زاوية أعينهم وهم يتهامسون بين بعضهم البعض.
إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فقد كانت لدي مشاعر مختلطة حول هذا الأمر.
على الرغم من أنهم كانوا يحاولون التسلل حيال ذلك ، عندما كان الجميع يفعل ذلك تقريبًا ، أصبح الأمر واضحًا جدًا.
“هل يمكنني الجلوس؟“
تمتمت بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن.
أومأ جيلبرت برأسه ، ابتسم وهو يستدير ونظر إلى السبورة أمامه. وقال بنبرة صارمة نوعا ما.
“ألا يجب أن تكون معتادًا على هذا بالفعل؟“
“نعم ، نعم ، أريد الاتصال بميليسا مرة أخرى“
قال كيفن بمرارة ينظر حوله.
سأل كيفن بقلق غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، ونظر إلي.
“أنا كذلك ، لكن الأمر لم يكن بهذا السوء أبدًا“
أومأ جيلبرت برأسه ، ابتسم وهو يستدير ونظر إلى السبورة أمامه. وقال بنبرة صارمة نوعا ما.
قال مزعج يدير عيناي.
إذا كان عليّ أن أخمن سبب عدم قيام جيلبرت بجعل حياتي صعبة بشكل استباقي ، فمن المحتمل أن يكون لها علاقة بدونا. مع ما حدث ل كيفين منذ وقت ليس ببعيد ، عرف جيلبرت أنه لا يستطيع أداء نفس الحيلة مرة أخرى لأنه قد يواجه مشكلة هذه المرة.
“… لهذا السبب لم أرغب في التميز”
“بالتأكيد“
كان كيفن يربتني على كتفي كما ظهر أثر الشفقة في عينيه.
نظرًا لأنه لم يكن لدي أي شيء أفعله أيضًا ، فقد أشتري بدلة جديدة أيضًا.
“سوف تعتاد عليه“
“ماذا؟“
“استاء ، لم يكن لدي خيار بينما فعلت“
“إذن كيف يمكنك تفسير رتبته E +؟ “
ففتحت عينيّ على اتساعها ، وضربت يد كيفن بعيدًا بينما كنت أشتمه.
“حسنا ، سنتحدث اليوم عن تكثيف …”
مع قيام إيفربلود بتعبيني عن قصد حتى أكون بارزة ، لم يكن لدي أي خيار فيما يتعلق بهذا الأمر.
“إيما؟ … لا أفضل ذلك“
من ناحية أخرى ، اختار كيفن عن قصد إظهار مهاراته.
—
اعتدت على ذلك مؤخرتي ، لم أرغب في التعود على ذلك.
على الرغم من أنني كنت أعرف ما الذي قصده كيفن بهذه العبارة ، إلا أنني شعرت بالحاجة إلى صفعه على مؤخرة رأسه.
التحديق شعر خارقة.
بعد فوات الأوان ، أعتقد أن هذه كانت فرصة جيدة بالنسبة لي.
شرح كيفن الشعور بالظلم.
لقد كان مشهدًا هزليًا إلى حد ما.
“هيا ، لم يكن لدي خيار أيضًا. ليس الأمر كما لو كنت أعرف أنني موهوب بالفعل“
“لماذا؟“
بعد أن أمضى معظم الوقت خارج مدينة أشتون ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة أنه كان موهوبًا. لذلك ، عندما خاض الامتحان ، بذل قصارى جهده معتقدًا أن أدائه لن يكون أفضل من بعض أطفال الجيل الثاني الذين تمت رعايتهم بالموارد منذ صغرهم.
“إذن كيف يمكنك تفسير رتبته E +؟ “
من كان يظن أنهم كانوا في الواقع بهذا الضعف؟
“كانت على مايرام“
ليس هو.
جلست بتكاسل على مقعدي بينما تشابكت أصابعي معًا وتثاؤب ، انجرفت عيني نحو الجانب الأيسر من الفصل كما كنت أفكر في نفسي.
“…”
“الجميع من فضلك اجلس“
عند سماعي تصريح كيفن ، تركت عاجزًا عن الكلام لبضع ثوان.
لم يكن هناك جدوى من إخفاء حقيقة أنني كنت صديقًا لكيفن. نظرًا لأنني وقفت بالفعل ، فإن جلس كيفن بجواري لن يجعل الوضع أسوأ.
على الرغم من أنني كنت أعرف ما الذي قصده كيفن بهذه العبارة ، إلا أنني شعرت بالحاجة إلى صفعه على مؤخرة رأسه.
“…و؟“
ومما زاد الطين بلة ، أنني كنت من جعلته على هذا النحو.
“افعل ما تشاء“
آه ، من يجب أن أضرب ، هو أم أنا؟
على الرغم من أنهم كانوا يحاولون التسلل حيال ذلك ، عندما كان الجميع يفعل ذلك تقريبًا ، أصبح الأمر واضحًا جدًا.
عند رؤية المظهر المظلم على وجهي ، قام كيفن بتحويل الموضوع بسرعة.
الآن بعد أن كانت مشغولة بتطوير نظام البطاقة السحرية ، كان هناك احتمال أن تقدمها في صنع الجرعات توقف.
“بالمناسبة ، هل ستأتي إلى المأدبة الأسبوع المقبل؟ “
ومما زاد الطين بلة ، مع كون إحساسي بالأزياء فظيعًا تمامًا ، كنت في مأزق لأنني لم أكن أعرف ماذا أرتدي من أجل المأدبة.
سألت: وليمه.
خاصة وأن مدير الأكاديمية كان أيضًا بطلاً مصنفًا في SS. بمجرد عودة مدير المدرسة من رحلته ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يفلت بها جيلبرت مما فعله سكوت مجانًا.
“وليمة؟ هل ربما تتحدث عن المأدبة مع طلاب التبادل؟“
في الآونة الأخيرة ، أصبحت مشكلة ذراعي تزداد صعوبة.
“نعم“
على الرغم من أنهم كانوا يحاولون التسلل حيال ذلك ، عندما كان الجميع يفعل ذلك تقريبًا ، أصبح الأمر واضحًا جدًا.
“مه ، أعتقد أنني سأفعل. في كلتا الحالتين ، ليس الأمر كما لو كان لدي خيار”
اعتدت على ذلك مؤخرتي ، لم أرغب في التعود على ذلك.
وافق كيفن برأسه وهو يعقد ذراعيه.
بصراحة ، كانت الفكرة مغرية ، ومع ذلك ، ما زلت غير مقتنع تمامًا لأنني لم أرغب في التعامل مع إيما.
“حسنًا ، بما أنك جزء من فريق البطولة ، فليس لديك خيار سوى المشاركة“
في هذه اللحظة كنت متعبًا للغاية.
“نعم…”
بمعرفة ذلك ، لم يستطع جيلبرت أن يظل منخفضًا لفترة من الوقت.
المأدبة التي أشار إليها كيفن كانت مأدبة أقامتها الأكاديمية للترحيب بطلاب التبادل الجدد القادمين من الأكاديميات الأربع الكبرى.
بصرف النظر عن بداية الفصل وحقيقة أنه تم اختياري مرتين للإجابة على بعض أسئلته ، لم يحدث لي أي شيء مزعج بشكل خاص اليوم.
كانت هذه المأدبة في الغالب شيئًا أقامته الأكاديمية لإعطاء فرصة لتبادل الطلاب وطلاب الأكاديمية للتفاعل مع بعضهم البعض.
ترجمة FLASH
كان السبب الرئيسي لذلك هو تمكين الطلاب من بناء روابط وصداقات فيما بينهم.
“ما هي المشكلة المزعجة؟“
بعد كل شيء ، كان كل من حضر المأدبة شخصًا كان مستقبله مشرقًا. لم يكن من الخطأ أبدًا إجراء اتصالات مع الأشخاص الذين يعيشون في مدن أخرى.
بعد أن أمضيت معظم صباحي أتعرض للضرب الأسود والأزرق من قبل دونا ، كنت أشعر بالخمول.
بعد فوات الأوان ، أعتقد أن هذه كانت فرصة جيدة بالنسبة لي.
“آه ، سأرى …”
على الرغم من أنه لم يعد بإمكاني إخفاء وجودي كما فعلت من قبل ، إلا أنني أعتقد أن إنشاء روابط كانت طريقة جيدة بالنسبة لي لتطوير قوتي.
“مه ، أعتقد أنني سأفعل. في كلتا الحالتين ، ليس الأمر كما لو كان لدي خيار”
خاصة وأنني أرغب في نهاية المطاف في توسيع نفوذي خارج مدينة أشتون.
على الفور ، بمجرد أن سقطت كلماته ، أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي.
سألت وأنا أفكر حتى الآن.
توقفت لثانية واحدة وأحدق في كيفن ، كنت في حيرة من الكلام.
“متى هو مرة أخرى؟“
إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فقد كانت لدي مشاعر مختلطة حول هذا الأمر.
أجاب كيفن بهدوء وهو يحدق في ساعته وينظر إلى تطبيق التقويم الخاص به.
“حسنا ، كان ذلك أفضل مما كنت أعتقد …”
“في غضون أسبوع“
بعد أن شعرت بالنظرات التي لا تعد ولا تحصى الموجهة في اتجاهي ، أومأت برأسي بمرارة.
سألت عابس قليلا.
على الرغم من أنه لم يعد بإمكاني إخفاء وجودي كما فعلت من قبل ، إلا أنني أعتقد أن إنشاء روابط كانت طريقة جيدة بالنسبة لي لتطوير قوتي.
“هل يتعين علينا ارتداء ملابس رسمية؟“
على الرغم من أنه لم يعد بإمكاني إخفاء وجودي كما فعلت من قبل ، إلا أنني أعتقد أن إنشاء روابط كانت طريقة جيدة بالنسبة لي لتطوير قوتي.
رد كيفن وهو يلف عينيه.
ظهرت نظرة مفاجئة على وجهي عندما تعرفت على من ينتمي الصوت.
“ما رأيك؟“
“ولذا فمن الصواب أن أجلس بجانبك … أم أنني ربما أزعجك؟“
“هذا سيكون مشكلة …”
عابسا ، نظرت إلى الجانب حيث جلست فتاة جميلة ذات شعر بني قصير. حاليا ، كانت تجلس بجانب أماندا. من وقت لآخر كان الاثنان يتحدثان ، لكن مع عدم حديث أماندا كثيرًا ، كانت إيما في الغالب هي التي تتحدث.
“لماذا؟“
سريع جدًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الرد.
حكيت مؤخرة رأسي ، قلت بمرارة.
كان كيفن يربتني على كتفي كما ظهر أثر الشفقة في عينيه.
“لأنني لا أمتلك أي ملابس رسمية؟“
سألت عابس قليلا.
“ماذا؟“
سألت: وليمه.
“كل ملابسي الرسمية لم تعد تناسبني“
مع تحسن جسدي بشكل كبير ، لم يعد بإمكاني أن أرتدي بدلاتي القديمة.
—
ومما زاد الطين بلة ، مع كون إحساسي بالأزياء فظيعًا تمامًا ، كنت في مأزق لأنني لم أكن أعرف ماذا أرتدي من أجل المأدبة.
“هل هذا هو؟“
واقترح كيفن وضع يده على ذقنه وهو ينغمس في تأمل عميق ، ونظرًا إلى الجانب الأيسر من الفصل.
عندما سألتني عن ذلك ، كان بإمكاني فقط أن أخبرها أنني قد أصبت بجروح طفيفة أثناء التدريب في الأيام القليلة الماضية.
“في الواقع ، يمكنك أن تسأل إيما فيما يتعلق بذلك. لقد ساعدتني في اختيار واحدة عندما اضطررت لحضور مأدبة لقراري الاختياري الشهر الماضي. حس الموضة لديها رائع“
“… لهذا السبب لم أرغب في التميز”
عابسا ، نظرت إلى الجانب حيث جلست فتاة جميلة ذات شعر بني قصير. حاليا ، كانت تجلس بجانب أماندا. من وقت لآخر كان الاثنان يتحدثان ، لكن مع عدم حديث أماندا كثيرًا ، كانت إيما في الغالب هي التي تتحدث.
لقد كان مشهدًا هزليًا إلى حد ما.
لقد كان مشهدًا هزليًا إلى حد ما.
بعد أن أمضى معظم الوقت خارج مدينة أشتون ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة أنه كان موهوبًا. لذلك ، عندما خاض الامتحان ، بذل قصارى جهده معتقدًا أن أدائه لن يكون أفضل من بعض أطفال الجيل الثاني الذين تمت رعايتهم بالموارد منذ صغرهم.
ومع ذلك ، أتذكر تجاربي السابقة مع إيما ، هزت رأسي.
“إيما؟ … لا أفضل ذلك“
سألت: وليمه.
طمأنني كيفن بفهم أفكاري.
“ما هي المشكلة المزعجة؟“
“لا بأس ، سآتي أيضًا. لن تضطر إلى الذهاب معها بمفردك“
“صمت! الفصل على وشك البدء“
“إيه ، لا أعرف. سأفكر في الأمر“
على الرغم من أنني كنت أعرف ما الذي قصده كيفن بهذه العبارة ، إلا أنني شعرت بالحاجة إلى صفعه على مؤخرة رأسه.
اقترح كيفن برؤية أنني ما زلت غير مقتنع.
“حسنًا ، بما أنك جزء من فريق البطولة ، فليس لديك خيار سوى المشاركة“
“ماذا عن هذا ، لماذا لا نلاحق الصف؟ بما أنه لا توجد مواد اختيارية اليوم ، يجب أن نكون قادرين على متابعة الفصل لا؟“
“ماذا؟“
“آه ، سأرى …”
تجاهلت الهمسات والهمهمات القادمة من زملائي في الفصل ، واصلت شق طريقي نحو مقعدي.
بصراحة ، كانت الفكرة مغرية ، ومع ذلك ، ما زلت غير مقتنع تمامًا لأنني لم أرغب في التعامل مع إيما.
على الرغم من أنني كنت أعرف ما الذي قصده كيفن بهذه العبارة ، إلا أنني شعرت بالحاجة إلى صفعه على مؤخرة رأسه.
… بصراحة أفضل التعامل مع ميليسا.
اقترح كيفن برؤية أنني ما زلت غير مقتنع.
في الواقع ، لم يكن لدي مانع من أن أكون ميليسا لأنها كانت ممتعة للغاية في مضايقتها هذه الأيام. لم أعد أخاف منها ، كان الحصول على رد فعل منها أمرًا ممتعًا للغاية.
قبل أن أجيب على كيفن مباشرة ، فتحت أبواب الفصل ودخل إلى الفصل شاب وسيم بشعر أشقر متسخ.
مجرد تذكر كيف كانت غاضبة في اجتماعنا الأخير جعلني أبتسم.
تمتمت بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن.
فجأة تذكرت شيئًا ما ، نظرت إلى كيفن وسألته.
نظرًا لمدى كونه غير ودي في الأشهر القليلة الماضية ، لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا احتمالًا بعد الآن.
“بالمناسبة ، أي فصل لدينا بعد ذلك؟“
“نعم ، نعم ، أريد الاتصال بميليسا مرة أخرى“
أجاب كيفن بدون تردد.
عابسا ، نظرت إلى الجانب حيث جلست فتاة جميلة ذات شعر بني قصير. حاليا ، كانت تجلس بجانب أماندا. من وقت لآخر كان الاثنان يتحدثان ، لكن مع عدم حديث أماندا كثيرًا ، كانت إيما في الغالب هي التي تتحدث.
“علم المانا والنفس النظري“
بصراحة ، كانت الفكرة مغرية ، ومع ذلك ، ما زلت غير مقتنع تمامًا لأنني لم أرغب في التعامل مع إيما.
عندما سمعت اسم الدورة التدريبية التالية ، تذكرت شيئًا ما فجأة ، شتمت بصوت عالٍ.
“بالمناسبة ، هل ستأتي إلى المأدبة الأسبوع المقبل؟ “
“آه … اللعنة“
بالإضافة إلى ذلك ، شعرت بالسوء تجاهه.
مرتبك كيفن ، أمال رأسه وسأل.
توقفت لثانية واحدة وأحدق في كيفن ، كنت في حيرة من الكلام.
“ماالخطب؟“
بصرف النظر عن بداية الفصل وحقيقة أنه تم اختياري مرتين للإجابة على بعض أسئلته ، لم يحدث لي أي شيء مزعج بشكل خاص اليوم.
تمتمتُ بالتحديق الضعيف في كيفن.
تناوب جيلبرت بيني وبين كيفن ، أومأ جيلبرت برأسه.
“حسنًا ، فكرت فجأة في مشكلة مزعجة“
تمتمت بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن.
“ما هي المشكلة المزعجة؟“
“إذن كيف يمكنك تفسير رتبته E +؟ “
قبل أن أجيب على كيفن مباشرة ، فتحت أبواب الفصل ودخل إلى الفصل شاب وسيم بشعر أشقر متسخ.
وأضاف كيفن وهو يهز رأسه برأسه.
“الجميع من فضلك اجلس“
عندما سمعت ملاحظة كيفن ورفعت رأسي ، فهمت على الفور ما يعنيه كيفن.
رمش عين كيفن عدة مرات ، وأصبحت عيونه باردة عندما كان يحدق في جيلبرت الذي كان يشق طريقه ببطء نحو المنصة في منتصف الفصل الدراسي. أدرك كيفن فجأة سبب شتمي بصوت عالٍ ، فنظر إليّ وأومأ برأسه مفهّمًا.
من كان يظن أنهم كانوا في الواقع بهذا الضعف؟
“تعازي“
“تعازي“
عند سماع تعليق كيفن ، ارتعش فمي.
اية (248) فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِٱلۡجُنُودِ قَالَ إِنَّ ٱللَّهَ مُبۡتَلِيكُم بِنَهَرٖ فَمَن شَرِبَ مِنۡهُ فَلَيۡسَ مِنِّي وَمَن لَّمۡ يَطۡعَمۡهُ فَإِنَّهُۥ مِنِّيٓ إِلَّا مَنِ ٱغۡتَرَفَ غُرۡفَةَۢ بِيَدِهِۦۚ فَشَرِبُواْ مِنۡهُ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنۡهُمۡۚ فَلَمَّا جَاوَزَهُۥ هُوَ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ قَالُواْ لَا طَاقَةَ لَنَا ٱلۡيَوۡمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِۦۚ قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَٰقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٖ قَلِيلَةٍ غَلَبَتۡ فِئَةٗ كَثِيرَةَۢ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ (249) سورة البقرة الاية (249)
“يا لها من تعازي! أنت مجرد هدف بقدر ما أنا!”
أحدق في كيفن لبضع ثوان ، تنهدت تنهيدة من شفتي وأنا ألوح بيدي بتكاسل.
“صمت! الفصل على وشك البدء“
“ماذا؟“
فجأة ، انجرف صوت جيلبرت عبر الفصل بينما يصمت الجميع. يبتسم بلطف ، نظر حوله في الفصل حتى توقفت عينيه فجأة علي.
نظرًا لأن دونا لم تكن طبيبة ، فقد اشترت سريعًا عذري وخفضت شدة التمرين.
تمتم جيلبرت وهو يحدق في وجهي لبضع ثوان.
إذا كان الأمر كذلك ، فستكون مشكلة مزعجة لأنني لم أرغب في دفع 35.000.000 مليون يو لعلاج ذراعي.
“لذلك يجب أن تكون الطالب رين دوفر“
“لأنني لا أمتلك أي ملابس رسمية؟“
على الفور ، بمجرد أن سقطت كلماته ، أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي.
على الفور ، بمجرد أن سقطت كلماته ، أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي.
بعد أن شعرت بالنظرات التي لا تعد ولا تحصى الموجهة في اتجاهي ، أومأت برأسي بمرارة.
عند سماع سؤال كيفن ، أجبت بتكاسل.
“فى الصميم“
“تسك ، إنه يسرق ائتمان شخص آخر. إنه مجرد مزيف“
تناوب جيلبرت بيني وبين كيفن ، أومأ جيلبرت برأسه.
بصراحة ، كانت الفكرة مغرية ، ومع ذلك ، ما زلت غير مقتنع تمامًا لأنني لم أرغب في التعامل مع إيما.
“أرى ، لقد سمعت بما حدث. لا بد أنه كان قاسيًا“
… بصراحة أفضل التعامل مع ميليسا.
“كانت على مايرام“
الفصل 194: كل العيون عليّ [2]
أومأ جيلبرت برأسه ، ابتسم وهو يستدير ونظر إلى السبورة أمامه. وقال بنبرة صارمة نوعا ما.
“حسنًا؟“
“حسنا ، لا يهم. أتمنى أن تتابع الفصل بطاعة مثل بقية الطلاب هنا. على الرغم من أن ما فعلته يمكن اعتباره إنجازًا مذهلاً … هذا فقط إذا كنت قد فعلت ما يقال بالفعل على الورق . لن يكون من الجيد أن تأخذ فضل شخص آخر على شيء لم تفعله … “
تمتمتُ بالتحديق الضعيف في كيفن.
فهمت معنى كلماته ، أدرت عيني.
ففتحت عينيّ على اتساعها ، وضربت يد كيفن بعيدًا بينما كنت أشتمه.
“نعم“
عند سماع تعليق كيفن ، ارتعش فمي.
كانت هذه هي الكارما التي أقولها.
تجاهلت الهمسات والهمهمات القادمة من زملائي في الفصل ، واصلت شق طريقي نحو مقعدي.
كانت هذه هي الكارما التي حصلت عليها في جميع الأوقات التي اشتمت فيها في كيفن لاضطرارنا للتعامل مع جيلبرت.
حاليًا ، كان كل من داخل الفصل تقريبًا يحدق بنا من زاوية أعينهم وهم يتهامسون بين بعضهم البعض.
“من الجيد أن تعرف“
أحدق في جين من زاوية عيني ، ارتعش فمي.
بعد الانتهاء من التحدث معي ، شرع جيلبرت في بدء المحاضرة.
ففتحت عينيّ على اتساعها ، وضربت يد كيفن بعيدًا بينما كنت أشتمه.
“حسنا ، سنتحدث اليوم عن تكثيف …”
ابتسم كيفن بسعادة ، وأخرج جهازه اللوحي ومواد أخرى للصف. بمجرد أن وضع كل شيء على مكتبه ، نظر كيفن حول الفصل وهو يتمتم بهدوء.
لحسن الحظ ، كان جيلبرت مروضًا إلى حد ما اليوم.
سألت وأنا أفكر حتى الآن.
بصرف النظر عن بداية الفصل وحقيقة أنه تم اختياري مرتين للإجابة على بعض أسئلته ، لم يحدث لي أي شيء مزعج بشكل خاص اليوم.
على الفور ، بمجرد أن سقطت كلماته ، أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي.
في الواقع ، بصرف النظر عن التحديق العرضي من زملائي في الفصل ، كان الأمر يشبه إلى حد كبير أي فصل دراسي عادي.
عند سماع سؤال كيفن ، أجبت بتكاسل.
إذا كان عليّ أن أخمن سبب عدم قيام جيلبرت بجعل حياتي صعبة بشكل استباقي ، فمن المحتمل أن يكون لها علاقة بدونا. مع ما حدث ل كيفين منذ وقت ليس ببعيد ، عرف جيلبرت أنه لا يستطيع أداء نفس الحيلة مرة أخرى لأنه قد يواجه مشكلة هذه المرة.
عندما سمعت ملاحظة كيفن ورفعت رأسي ، فهمت على الفور ما يعنيه كيفن.
على الرغم من أن والده كان بإمكانه تغطيته لفترة من الوقت ، إلا أن هذا لا يعني أنه يمكنه فعل ما يشاء.
———
خاصة وأن مدير الأكاديمية كان أيضًا بطلاً مصنفًا في SS. بمجرد عودة مدير المدرسة من رحلته ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يفلت بها جيلبرت مما فعله سكوت مجانًا.
“مه ، أعتقد أنني سأفعل. في كلتا الحالتين ، ليس الأمر كما لو كان لدي خيار”
بمعرفة ذلك ، لم يستطع جيلبرت أن يظل منخفضًا لفترة من الوقت.
توقفت لثانية واحدة وأحدق في كيفن ، كنت في حيرة من الكلام.
… وبفضل ذلك ، لم نواجه صعوبة أنا وكيفن اليوم حيث انتهى الفصل في حوالي ساعة.
ففتحت عينيّ على اتساعها ، وضربت يد كيفن بعيدًا بينما كنت أشتمه.
أحدق في شخصية جيلبرت وهو يغادر ، تمتم.
“هل يتعين علينا ارتداء ملابس رسمية؟“
“حسنا ، كان ذلك أفضل مما كنت أعتقد …”
بسرعة.
وأضاف كيفن وهو يهز رأسه برأسه.
فهمت معنى كلماته ، أدرت عيني.
“نعم ، اعتقدت بصدق أنه سيلاحقك أكثر“
لقد بدأ الأمر مزعجًا حقًا لأنه كان يمنعني من التدريب بنفس الشدة كما كان من قبل. في الواقع ، لاحظت دونا هذا.
توقف لمدة ثانية وحدق في وجهي ، نظر كيفن إلى إيما التي كانت تحزم أغراضها على الجانب الأيسر من الفصل ، وسأل.
“أنا كذلك ، لكن الأمر لم يكن بهذا السوء أبدًا“
“… هل تريدني أن أساعدك في البدلة الشيء أم لا؟ “
“ماذا؟“
عابس قليلا ، بعد قليل من التفكير أومأت برأسي.
بعد أن خرجت من أفكاري ، سمعت فجأة صوتًا مألوفًا يناديني من الخلف. استدرت ونظرت إلى يساري ، وحدقت في الشخص الذي تحدث معي.
“بالتأكيد“
على الرغم من أن رين كان أضعف منه من حيث الرتبة ، لم يعتقد كيفن أنه كان أضعف منه. كان هذا بشكل خاص منذ أن رأى فن السيف الخاص به مباشرة.
نظرًا لأنه لم يكن لدي أي شيء أفعله أيضًا ، فقد أشتري بدلة جديدة أيضًا.
نظرًا لأن ميليسا كانت عمليًا تاجر جرعاتي لأن الصفقة التي أبرمتها معها منذ فترة طويلة لم تكن مجرد صفقة لمرة واحدة ولكنها صفقة طويلة الأجل ، يمكنني الاستمتاع بجرعات ذات جودة أفضل مع تحسنها.
“ما رأيك؟“
———
ابتسم كيفن ، نظر إلى المقعد بجانبي وسأل مرة أخرى.
ترجمة FLASH
بصرف النظر عن بداية الفصل وحقيقة أنه تم اختياري مرتين للإجابة على بعض أسئلته ، لم يحدث لي أي شيء مزعج بشكل خاص اليوم.
—
تمتمتُ بالتحديق الضعيف في كيفن.
اية (248) فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِٱلۡجُنُودِ قَالَ إِنَّ ٱللَّهَ مُبۡتَلِيكُم بِنَهَرٖ فَمَن شَرِبَ مِنۡهُ فَلَيۡسَ مِنِّي وَمَن لَّمۡ يَطۡعَمۡهُ فَإِنَّهُۥ مِنِّيٓ إِلَّا مَنِ ٱغۡتَرَفَ غُرۡفَةَۢ بِيَدِهِۦۚ فَشَرِبُواْ مِنۡهُ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنۡهُمۡۚ فَلَمَّا جَاوَزَهُۥ هُوَ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ قَالُواْ لَا طَاقَةَ لَنَا ٱلۡيَوۡمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِۦۚ قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَٰقُواْ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٖ قَلِيلَةٍ غَلَبَتۡ فِئَةٗ كَثِيرَةَۢ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ (249) سورة البقرة الاية (249)
سريع جدًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الرد.
كانت هذه المأدبة في الغالب شيئًا أقامته الأكاديمية لإعطاء فرصة لتبادل الطلاب وطلاب الأكاديمية للتفاعل مع بعضهم البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
