عندما ينهار كل شيء [1]
بينما كنت أقوم بإعداد الشاي ، كان صوت نولا الذي أتى من غرفة المعيشة يخرج من أفكاري.
الفصل 187: عندما ينهار كل شيء [1]
[يا إنسان ، أبعد هذا القرد عني]
“واء! بودنغ!”
عابسًا قليلاً ، شرعت في إيماء رأسي.
جالسا على الأريكة الحمراء في منزل والدي ، شاهدت نولا تلعب بسعادة مع “بودنغ” المعروف أيضا باسم انجليكا في غرفة المعيشة. ظهرت ابتسامة هادئة وهادئة على وجهي.
بينما كنت أقوم بإعداد الشاي ، كان صوت نولا الذي أتى من غرفة المعيشة يخرج من أفكاري.
خلال الشهر الماضي ، كان علي أن أكون في حالة تأهب دائم لأنني كنت في كوكب جديد تمامًا حيث تكمن الأخطار في كل مكان.
… كان هناك هذا الصوت داخل عقلي الذي ظل يسأل ماذا لو أدى إلى شعوري بالتوتر.
من التسلل إلى قد خضرور إلى التسلل إلى ستين واغتيال القائد الشاب. ليست هنا لحظة قضيتها في إيمورا لم أرتاح فيها أو تخلت عن حذر.
“الثعبان الصغير ، هل كل شيء جاهز؟“
بصراحة ، كان هذا الجو المريح حيث لم يكن علي القلق بشأن قيام شخص ما بمهاجمتي أو كان علي أن أكون في حالة تأهب دائم كان تغييرًا لطيفًا في السرعة.
أنا حقا بحاجة إلى هذا …
لم يكن هناك من طريقة سيعمل بها هذا العذر.
“تهدئة نولا ، ستخيف القطة إذا فعلت ذلك“
بعد كل شيء ، كان هذا أكثر أهمية بكثير.
كانت أمي جالسة بجواري ، ووضعت يدها على خدها حيث ظهرت نظرة مضطربة على وجهها. حدقت في وجهي وأنا مستلقية بسلام على الأريكة ، نقرت على كتفي وقالت بقلق.
“آسف نولا ، ولكن لا يمكنك“
“رن أفعل شيئًا حيال هذا ، لا أريد أن تتأذى نولا“
“ههههه“
بإلقاء نظرة خاطفة على أمي ، طمأنتها.
“لا بأس ، بودنغ قطة سهلة الانقياد“
بالنظر إلى عيني نولا الكريستاليتين اللتين بدا أنهما انفجرتا في أي لحظة ، شعرت بضربات خفيفة داخل قلبي بينما جثت على الأرض ووقفت على مستوى عيني معها.
“هل هذا صحيح؟“
“أم!”
ملوحًا بذلك ، طمأنتها أن كل شيء على ما يرام.
“هوو … نأمل أن يعمل هذا”
“نعم ، إنها لطيفة جدًا. لن تؤذي ذبابة“
[لا ، إنه يقيم حاليا في غرفة منفصلة بالمنشأة]
“حسنا، إذا قلت ذلك“
“نعم نولا“
بعد أن وثقت في كلماتي ، هدأت أمي أخيرًا.
[الهدف يستريح حاليا بعد أن حضر مأدبة مع والده. يقيمون حاليا داخل فندق ديلاموركا في شارع شارع XXX]
بصراحة ، عندما رأى والداي أنجليكا لأول مرة فوجئوا. رد الفعل الذي تلقيته من أمي جعلني عاجزًا عن الكلام.
لقد سقطت!
عانقتني على الفور واعتذرت لي بقول أشياء مثل ؛
“رن أفعل شيئًا حيال هذا ، لا أريد أن تتأذى نولا“
“لكي تقطع كل الطريق وتشتري قطة ، لا بد أنك كنت وحيدًا“
“هل هذا صحيح؟“
“تعال هنا ماما ستريحك“
“نعم“
“أنا آسف لعدم وجودي معك طوال الوقت“
في كلتا الحالتين ، بعد أن تمكنت من ترقيتي ، توجهت على الفور نحو منزل والدي للتخلص من اللعنة.
نعم…
“أم! القهوة بليرغ! لا مثل المر!”
كان رد فعلي الصامت مفهوماً.
بعد دقيقتين فقط تمكنت إلى حد ما من تهدئة نفسي.
لم يكن هذا ليحدث أبدًا إذا بقيت أنجليكا كخاتم ، ولكن سئمت من كونها حلقة ، تحولت أنجليكا إلى شكل قطة المعتاد.
لا ، لم يكن هذا هو.
أعتقد أنها كرهت أن تكون دائمًا في إصبعي ، لكن من كنت أنا لأهاجمها من أجل ذلك. لو كنت في منصبها لربما شعرت بنفس الطريقة.
ما قالته كان مفهومًا للغاية وواقعيًا.
في كلتا الحالتين ، كان وجودها في شكل قطتها مثاليًا.
[تسوندور؟ ما هذا؟ ]
خاصة وأنني كنت بحاجة لها للبقاء مع والديّ قليلاً بينما كنت أعتني بـ “القمامة“
“حسنا، إذا قلت ذلك“
كان على شخص ما أن يحميهم بينما ذهبت بعد كل شيء.
“إذا لم أتذكر الخطأ ، يجب أن تكون الأشياء هنا …”
جلست أنجليكا على أرضية غرفة المعيشة ، وأدارت رأسها في اتجاهي ، وتحدثت إلي داخل عقلي.
“نعم نولا“
[يا إنسان ، أبعد هذا القرد عني]
ومع ذلك ، استمر هذا لفترة وجيزة فقط حيث تمكنت من التهدئة بسرعة.
عندما سمعت صوت أنجليكا داخل رأسي ، هزت رأسي عندما ظهرت نظرة غريبة على وجهي.
لقد سقطت!
“توقف عن التظاهر ، أعلم أنك وقعت في حب سحر نولا الصغيرة“
“هل وضعت عينيك على الهدف؟ ماذا يفعل؟“
أحدق في نولا وهي تداعب أنجليكا بسعادة بيديها الصغيرتين ، علمت أن أنجليكا قد وقعت في حب سحرها.
مع ارتفاع سحري الآن إلى رتبة F ، إذا كان بإمكاني قبل الإطاحة بالدول ، يمكنني الآن الإطاحة بالقارات.
إذا كانت تكره ذلك كثيرًا ، كان بإمكانها ببساطة أن تبتعد عنها ، لكنها لم تفعل ذلك لأنها ملأت للتو على الأرض مع نولا تداعب ظهرها باستمرار.
لقد كانت عاطفة غير ضرورية زادت من قلقي ومنعتني من التفكير بعقلانية.
علاوة على ذلك ، بينما كانت نولا تداعبها ، كانت أذني أنجليكا مرفوعة بشكل مستقيم مما يشير إلى أنها كانت تحب ذلك.
“انظروا! انظروا إلى بودنغ!”
قالت أنجليكا بغضب ، متظاهرة بالجهل.
بإلقاء نظرة خاطفة على أمي ، طمأنتها.
[ما الذي تتحدث عنه الإنسان؟ ]
أومأت برأسي ، حدقت في والدي الذي كان جالسًا على طاولة غرفة المعيشة مشغولاً بالنظر في بعض الملفات.
رفعت جبيني ونظرت إلى أنجليكا ، هززت رأسي بخيبة أمل.
“أنا آسف لعدم وجودي معك طوال الوقت“
“مممممممممم ، إذن لماذا تركتها تداعبك؟“
—
ربما كانت قادرة على خداع شخص آخر ، لكن ليس أنا. بما أنها أخبرتني سابقًا أنها لا تحب أن تعامل مثل قطة ، فلماذا تكون سهلة الانقياد أمام نولا؟
أخذت نفسًا عميقًا وأضع فنجان الشاي على الصينية ، ثم شرعت في تقطيع ثمرتي زورين وفتحهما وضغط العصائر في الشاي.
… فقط لأنها كانت طفلة؟
كانت لديه دوائر سوداء صارخة تحت عينيه والتي كانت علامات واضحة على حقيقة أنه يعاني من إرهاق في العمل.
لا ، لم يكن هذا هو.
–كلاك!
لقد سقطت!
كانت أمي جالسة بجواري ، ووضعت يدها على خدها حيث ظهرت نظرة مضطربة على وجهها. حدقت في وجهي وأنا مستلقية بسلام على الأريكة ، نقرت على كتفي وقالت بقلق.
مرتبكًا قليلاً ، أدارت أنجليكا رأسها جانبًا وقالت.
في الطريق إلى هنا ، كان هناك العديد من الأطفال في سن نولا الذين أرادوا مداعبتها ، لكن أنجليكا رفضتهم تمامًا لأنها تجاهلتهم أو ابتعدت.
[ب- لأنها طفلة]
بسماع ردها ، ابتسمت لها.
“أم! القهوة بليرغ! لا مثل المر!”
“بالتأكيد ، ماذا عن كل الأطفال بالخارج الذين يريدون مداعبتك؟“
أنا حقا بحاجة إلى هذا …
في الطريق إلى هنا ، كان هناك العديد من الأطفال في سن نولا الذين أرادوا مداعبتها ، لكن أنجليكا رفضتهم تمامًا لأنها تجاهلتهم أو ابتعدت.
نعم…
لم يكن هناك من طريقة سيعمل بها هذا العذر.
“آسف نولا ، ولكن لا يمكنك“
توقفت لثانية وأدركت أنها لا تستطيع دحض ما كنت على حق بالفعل ، نظرت أنجيليكا في وجهي.
أثناء اللعب بفاكهة زورين في يدي ، عضت شفتي لبضع ثوان قبل أن أومئ برأسي.
[اخرس الإنسان]
عند سماع اقتراحي ، استيقظت نولا على الفور عندما أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا.
عبرت ساقي ، هزت رأسي وضغطت على لساني.
– دينغ!
“تسك ، أنت تسوندير“
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
[تسوندور؟ ما هذا؟ ]
توجّهت مبتسمًا إلى المطبخ وشرعت في البحث حول المطبخ بحثًا عن الأدوات اللازمة لصنع الشاي.
“حسنًا ، من يدري“
“أم! القهوة بليرغ! لا مثل المر!”
بادعاء الجهل ، شرعت في النظر إلى ساعتي.
لم يكن هناك فائدة من أن تكون متوترا.
[مرحبا أيها الإنسان ، ماذا تعني تسوندور؟ اجب!]
بصراحة ، عندما رأى والداي أنجليكا لأول مرة فوجئوا. رد الفعل الذي تلقيته من أمي جعلني عاجزًا عن الكلام.
مهما قالت ، لقد تجاهلت ذلك.
نظرت بشكل ضعيف بعيدًا عن أنجليكا التي كانت تخنقني الصارخة في وجهي ، رفعت إبهامي سراً.
من الأفضل عدم السماح لها بمعرفة ما يعنيه ذلك وإلا سأصاب بصداع شديد.
“نولا أيضًا! نولا تريد الشاي!”
في كلتا الحالتين ، بعد أن تمكنت من ترقيتي ، توجهت على الفور نحو منزل والدي للتخلص من اللعنة.
تمامًا كما في هذه الحالة ، حتى لو لم ينجح العلاج ، فإن الذعر لن يحل أي شيء.
كلما أهدرت وقتًا أقل ، كان ذلك أفضل.
بعد أن وثقت في كلماتي ، هدأت أمي أخيرًا.
كل ثانية يتعرض فيها والداي لعنة كانت الثانية أكثر من كونها في خطر. على الرغم من أنه كان يوم الاثنين وكان يوم غد يومًا دراسيًا ، إذا عدت في الصباح ، يجب أن أفوت المحاضرة الأولى فقط مع كون دونا الأستاذة المسؤولة.
[تمام]
على الرغم من أنني قد أتعرض للتوبيخ قليلاً ، إلا أنني في ظل علاقتي الحالية مع دونا ، سأكون مجرد توبيخ.
“نعم نولا“
بعد كل شيء ، كان هذا أكثر أهمية بكثير.
بسماع ردها ، ابتسمت لها.
لماذا يهمني أن يتم توبيخي؟
ابتسمت نولا على نطاق واسع ، وصفقت يديها الصغيرتين معًا.
وقفت وأتجه نحو منطقة المطبخ ، نظرت إلى أمي وسألتها.
كيفن من؟
“أمي ، هل تريدين بعض الشاي؟“
“حسنًا ، من يدري“
التمرير عبر هاتفها والاستماع إلى مكالمتي ورفع رأسها غطت أمي فمها كما طلبت.
“حسنًا ، من يدري“
“أوه ، حبيبتي ، هل ستحضرين بعض الشاي؟“
“حسنا، إذا قلت ذلك“
“نعم“
“هوو … نأمل أن يعمل هذا”
أومأت برأسي ، حدقت في والدي الذي كان جالسًا على طاولة غرفة المعيشة مشغولاً بالنظر في بعض الملفات.
نظرت بشكل ضعيف بعيدًا عن أنجليكا التي كانت تخنقني الصارخة في وجهي ، رفعت إبهامي سراً.
كانت لديه دوائر سوداء صارخة تحت عينيه والتي كانت علامات واضحة على حقيقة أنه يعاني من إرهاق في العمل.
“مممممممممم ، إذن لماذا تركتها تداعبك؟“
ابتسمت وقلت.
ترجمة FLASH
“نعم ، سأصنع واحدة لأبي أيضًا“
هزت رأسي ، وشرعت في العودة إلى المطبخ بينما كنت أحاول كبت ضحكي.
ابتسمت أمي برأسها.
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
“يا لها من حبيبتي ، بالطبع ، سأحب بعض الشاي“
“هل أبوه معه؟“
“ثم تحصل على بعض الشاي“
[يا إنسان ، أبعد هذا القرد عني]
“يا عزيزي ، أنا حقًا لدي أكثر أبناء وسيم ورائع“
على الرغم من أنني قد أتعرض للتوبيخ قليلاً ، إلا أنني في ظل علاقتي الحالية مع دونا ، سأكون مجرد توبيخ.
“بالفعل“
“لكي تقطع كل الطريق وتشتري قطة ، لا بد أنك كنت وحيدًا“
عند سماع تعليقات والدتي لم أستطع الموافقة أكثر.
في كلتا الحالتين ، بعد أن تمكنت من ترقيتي ، توجهت على الفور نحو منزل والدي للتخلص من اللعنة.
مع ارتفاع سحري الآن إلى رتبة F ، إذا كان بإمكاني قبل الإطاحة بالدول ، يمكنني الآن الإطاحة بالقارات.
بادعاء الجهل ، شرعت في النظر إلى ساعتي.
ما قالته كان مفهومًا للغاية وواقعيًا.
إذا كانت تكره ذلك كثيرًا ، كان بإمكانها ببساطة أن تبتعد عنها ، لكنها لم تفعل ذلك لأنها ملأت للتو على الأرض مع نولا تداعب ظهرها باستمرار.
كيفن من؟
“بالتأكيد ، ماذا عن كل الأطفال بالخارج الذين يريدون مداعبتك؟“
في طريقي نحو المطبخ ، ركضت نولا نحوي فجأة وهي تصرخ.
كيفن من؟
“نولا أيضًا! نولا تريد الشاي!”
لم يكن هناك فائدة من أن تكون متوترا.
أحدق في نولا هزت رأسي.
في النهاية ، حتى الشيطان المصنف على الحدود من الفيكونت وقع في سحر نولا.
“آسف نولا ، ولكن لا يمكنك“
“الثعبان الصغير ، هل كل شيء جاهز؟“
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
قالت أنجليكا بغضب ، متظاهرة بالجهل.
“لماذا لا تستطيع نولا تناول الشاي؟“
أومأت برأسي ، حدقت في والدي الذي كان جالسًا على طاولة غرفة المعيشة مشغولاً بالنظر في بعض الملفات.
بالنظر إلى عيني نولا الكريستاليتين اللتين بدا أنهما انفجرتا في أي لحظة ، شعرت بضربات خفيفة داخل قلبي بينما جثت على الأرض ووقفت على مستوى عيني معها.
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
شرحت أنا مسحت الدموع التي كانت على وشك السقوط من خديها.
“حسنا، إذا قلت ذلك“
“نولا ، لا يمكنك تناول الشاي لأنه مرير جدًا ، تمامًا مثل القهوة ، ألا تحب المر ، أليس كذلك؟“
–كلاك!
قالت نولا وهي تهز رأسها.
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
“أم! القهوة بليرغ! لا مثل المر!”
كنت بحاجة إلى أن أبقى هادئًا في جميع الأوقات بغض النظر عن الموقف …
“جيد ، ماذا عن هذا سأعطيك كوبًا من الكاكاو الساخن بدلاً من ذلك ، هل هذا يبدو جيدًا؟“
“لا بأس ، بودنغ قطة سهلة الانقياد“
عند سماع اقتراحي ، استيقظت نولا على الفور عندما أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا.
[يا إنسان ، هل تريدني أن أقيس عينيك؟ ]
“أم!”
—
“رائعة“
إذا كانت تكره ذلك كثيرًا ، كان بإمكانها ببساطة أن تبتعد عنها ، لكنها لم تفعل ذلك لأنها ملأت للتو على الأرض مع نولا تداعب ظهرها باستمرار.
عندما رأيت أن نولا قد هدأت ، قمت بالوقوف على رأسها مما أدى إلى تركها قهقهة صغيرة.
“بفتت ..”
“ههههه“
“يا عزيزي ، أنا حقًا لدي أكثر أبناء وسيم ورائع“
توجّهت مبتسمًا إلى المطبخ وشرعت في البحث حول المطبخ بحثًا عن الأدوات اللازمة لصنع الشاي.
أنا حقا بحاجة إلى هذا …
“إذا لم أتذكر الخطأ ، يجب أن تكون الأشياء هنا …”
قالت أنجليكا بغضب ، متظاهرة بالجهل.
أخرجت معدات الشاي ، وسرعان ما قمت بغلي الماء في الغلاية وأخرجت أوراق الشاي من الخزانة العلوية.
“هل هذا صحيح؟“
في انتظار غليان الماء ، أخذت قطعتين من ثمار زورين الأربعة التي بحوزتي ، أخذت نفسًا عميقًا.
نظرت بشكل ضعيف بعيدًا عن أنجليكا التي كانت تخنقني الصارخة في وجهي ، رفعت إبهامي سراً.
“هوو … نأمل أن يعمل هذا”
“نولا ، لا يمكنك تناول الشاي لأنه مرير جدًا ، تمامًا مثل القهوة ، ألا تحب المر ، أليس كذلك؟“
على الرغم من أنني كنت أعلم أن الثمار ستعالج بلا شك والديّ من اللعنة ، إلا أنني كنت لا أزال متوترة جدًا.
لم يكن هذا ليحدث أبدًا إذا بقيت أنجليكا كخاتم ، ولكن سئمت من كونها حلقة ، تحولت أنجليكا إلى شكل قطة المعتاد.
… كان هناك هذا الصوت داخل عقلي الذي ظل يسأل ماذا لو أدى إلى شعوري بالتوتر.
كان السبب الذي جعله يلاحظ ذلك هو أنه بمجرد إزالة اللعنة ، سيعاني الشيطان الذي تم التعاقد معه ماثيو من رد فعل عنيف شديد مما يؤدي إلى إصابته بجروح خطيرة.
ومع ذلك ، استمر هذا لفترة وجيزة فقط حيث تمكنت من التهدئة بسرعة.
“يا عزيزي ، أنا حقًا لدي أكثر أبناء وسيم ورائع“
لم يكن هناك فائدة من أن تكون متوترا.
ملوحًا بذلك ، طمأنتها أن كل شيء على ما يرام.
كونك متوترًا لن يحل أي شيء.
حاليًا ، كان الثعبان الصغير و ليوبولد يراقبون المبنى الذي كان ماثيو يعمل فيه ، ولذا سيتم إخطاري على الفور إذا حدث أي شيء أو إذا حاول ماثيو الهروب.
لقد كانت عاطفة غير ضرورية زادت من قلقي ومنعتني من التفكير بعقلانية.
ابتسمت نولا على نطاق واسع ، وصفقت يديها الصغيرتين معًا.
كنت بحاجة لأن أتعلم أن أبقى متماسكًا دائمًا في جميع الأوقات.
كلما أهدرت وقتًا أقل ، كان ذلك أفضل.
تمامًا كما في هذه الحالة ، حتى لو لم ينجح العلاج ، فإن الذعر لن يحل أي شيء.
—
كنت بحاجة إلى أن أبقى هادئًا في جميع الأوقات بغض النظر عن الموقف …
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
“بويغ برودا! انظر إلى بودنغ!”
بسماع ردها ، ابتسمت لها.
“نعم نولا“
بصراحة ، كان هذا الجو المريح حيث لم يكن علي القلق بشأن قيام شخص ما بمهاجمتي أو كان علي أن أكون في حالة تأهب دائم كان تغييرًا لطيفًا في السرعة.
بينما كنت أقوم بإعداد الشاي ، كان صوت نولا الذي أتى من غرفة المعيشة يخرج من أفكاري.
مرتبكًا قليلاً ، أدارت أنجليكا رأسها جانبًا وقالت.
“انظروا! انظروا إلى بودنغ!”
“نعم ، سأصنع واحدة لأبي أيضًا“
أحدق في نولا من المطبخ ، انجرفت عيني نحو الاتجاه الذي كانت تشير إليه وسرعان ما رأيت أنجليكا في شكل قطة ترتدي نظارة شمسية سوداء مع تاج وردي على رأسها.
لقد كانت عاطفة غير ضرورية زادت من قلقي ومنعتني من التفكير بعقلانية.
“بفتت ..”
على الرغم من أنني قد أتعرض للتوبيخ قليلاً ، إلا أنني في ظل علاقتي الحالية مع دونا ، سأكون مجرد توبيخ.
عندما كنت على حين غرة ، ضحكت بصوت عالٍ تقريبًا بينما كان جسدي يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
–شويي!
أحدق في وجه أنجليكا غير المسلي الذي بدا كما لو أنها أرادت أن تدفن نفسها في الأرض ، اضطررت إلى عض لساني بقوة لمحاولة منع نفسي من الضحك بصوت عالٍ.
وقفت وأتجه نحو منطقة المطبخ ، نظرت إلى أمي وسألتها.
بعد دقيقتين فقط تمكنت إلى حد ما من تهدئة نفسي.
نظرت إليّ عندما ظهرت نظرة مؤلمة على وجهها ، شبّكت نولا يديها معًا كما قالت بضعف.
نظرت بشكل ضعيف بعيدًا عن أنجليكا التي كانت تخنقني الصارخة في وجهي ، رفعت إبهامي سراً.
لم يكن هناك فائدة من أن تكون متوترا.
“نولا تبدو رائعة“
بينما كنت أقوم بإعداد الشاي ، كان صوت نولا الذي أتى من غرفة المعيشة يخرج من أفكاري.
ابتسمت نولا على نطاق واسع ، وصفقت يديها الصغيرتين معًا.
بعد دقيقتين فقط تمكنت إلى حد ما من تهدئة نفسي.
“ياه!”
“بالتأكيد ، ماذا عن كل الأطفال بالخارج الذين يريدون مداعبتك؟“
[يا إنسان ، هل تريدني أن أقيس عينيك؟ ]
… كان هناك هذا الصوت داخل عقلي الذي ظل يسأل ماذا لو أدى إلى شعوري بالتوتر.
‘أنا بخير‘
“واء! بودنغ!”
هزت رأسي ، وشرعت في العودة إلى المطبخ بينما كنت أحاول كبت ضحكي.
“لا بأس ، بودنغ قطة سهلة الانقياد“
في النهاية ، حتى الشيطان المصنف على الحدود من الفيكونت وقع في سحر نولا.
في طريقي نحو المطبخ ، ركضت نولا نحوي فجأة وهي تصرخ.
– دينغ!
“انظروا! انظروا إلى بودنغ!”
نظرًا لأنني كنت لا أزال أنتظر الماء حتى يغلي ، وأشعر أن جيبي يهتز ، وأحدق في معرف المتصل ، التقطت المكالمة بسرعة وأجبت بصوت منخفض حتى لا يسمع والدي.
[يا إنسان ، هل تريدني أن أقيس عينيك؟ ]
“الثعبان الصغير ، هل كل شيء جاهز؟“
كيفن من؟
بعد توقف قصير ، تردد صدى صوت الثعبان الصغير من مكبر صوت الهاتف.
في النهاية ، حتى الشيطان المصنف على الحدود من الفيكونت وقع في سحر نولا.
[نعم ، نحن خارج تحديد الهدف]
وقفت وأتجه نحو منطقة المطبخ ، نظرت إلى أمي وسألتها.
عابسًا قليلاً ، شرعت في إيماء رأسي.
“نعم“
“هل وضعت عينيك على الهدف؟ ماذا يفعل؟“
[ب- لأنها طفلة]
[الهدف يستريح حاليا بعد أن حضر مأدبة مع والده. يقيمون حاليا داخل فندق ديلاموركا في شارع شارع XXX]
“إذا لم أتذكر الخطأ ، يجب أن تكون الأشياء هنا …”
“هل أبوه معه؟“
“تعال هنا ماما ستريحك“
[لا ، إنه يقيم حاليا في غرفة منفصلة بالمنشأة]
عابسًا قليلاً ، شرعت في إيماء رأسي.
أثناء اللعب بفاكهة زورين في يدي ، عضت شفتي لبضع ثوان قبل أن أومئ برأسي.
[مرحبا أيها الإنسان ، ماذا تعني تسوندور؟ اجب!]
“جيد ، سأكون هناك قريبًا ، أبلغني بأي شيء إذا رأيت الهدف يهرب“
“رن أفعل شيئًا حيال هذا ، لا أريد أن تتأذى نولا“
[تمام]
بمعنى أنه كان الوقت المثالي بالنسبة لي للإضراب.
–كلاك!
بمعنى أنه كان الوقت المثالي بالنسبة لي للإضراب.
عندما أغلقت الهاتف ، أصبح وجهي رسميًا بشكل لا يضاهى. أحدق في الشاي أمامي الذي أصبح أكثر قتامة مع مرور الوقت ، عرفت أنه بمجرد أن ابتلعها والداي وكُسرت اللعنة ، سيتم إعلام ماثيو بسرعة بما حدث.
كان رد فعلي الصامت مفهوماً.
كان السبب الذي جعله يلاحظ ذلك هو أنه بمجرد إزالة اللعنة ، سيعاني الشيطان الذي تم التعاقد معه ماثيو من رد فعل عنيف شديد مما يؤدي إلى إصابته بجروح خطيرة.
ابتسمت نولا على نطاق واسع ، وصفقت يديها الصغيرتين معًا.
… ومن دون شك ، سيذهب الشيطان مباشرة إلى ماثيو ليكتشف ما الذي يحدث.
“بالتأكيد ، ماذا عن كل الأطفال بالخارج الذين يريدون مداعبتك؟“
بمعنى أنه كان الوقت المثالي بالنسبة لي للإضراب.
كلما أهدرت وقتًا أقل ، كان ذلك أفضل.
اقتل كل من ماثيو والشيطان الذي يقف خلفه بضربة واحدة.
في الطريق إلى هنا ، كان هناك العديد من الأطفال في سن نولا الذين أرادوا مداعبتها ، لكن أنجليكا رفضتهم تمامًا لأنها تجاهلتهم أو ابتعدت.
كانت هذه هي الخطة.
توجّهت مبتسمًا إلى المطبخ وشرعت في البحث حول المطبخ بحثًا عن الأدوات اللازمة لصنع الشاي.
حاليًا ، كان الثعبان الصغير و ليوبولد يراقبون المبنى الذي كان ماثيو يعمل فيه ، ولذا سيتم إخطاري على الفور إذا حدث أي شيء أو إذا حاول ماثيو الهروب.
عندما رأيت أن نولا قد هدأت ، قمت بالوقوف على رأسها مما أدى إلى تركها قهقهة صغيرة.
لقد قمت بهذه الترتيبات قبل مجيئي إلى إيمورا لأنني كنت أعرف أن هذا سيحدث.
… ومن دون شك ، سيذهب الشيطان مباشرة إلى ماثيو ليكتشف ما الذي يحدث.
كلما تعاملت معهم بشكل أسرع ، زادت فرص نجاحي.
– دينغ!
“هوو …”
“إذا لم أتذكر الخطأ ، يجب أن تكون الأشياء هنا …”
أخذت نفسًا عميقًا وأضع فنجان الشاي على الصينية ، ثم شرعت في تقطيع ثمرتي زورين وفتحهما وضغط العصائر في الشاي.
[مرحبا أيها الإنسان ، ماذا تعني تسوندور؟ اجب!]
–شويي!
عندما رأيت أن نولا قد هدأت ، قمت بالوقوف على رأسها مما أدى إلى تركها قهقهة صغيرة.
بعد التأكد من عصر جميع العصائر من الفاكهة ، ووضع الثمار المستعملة مرة أخرى في مساحة الأبعاد الخاصة بي ، مع ابتسامة على وجهي ، شرعت في شق طريقي نحو والدي.
“لكي تقطع كل الطريق وتشتري قطة ، لا بد أنك كنت وحيدًا“
“الشاي جاهز!”
حاليًا ، كان الثعبان الصغير و ليوبولد يراقبون المبنى الذي كان ماثيو يعمل فيه ، ولذا سيتم إخطاري على الفور إذا حدث أي شيء أو إذا حاول ماثيو الهروب.
“نعم“
———
… فقط لأنها كانت طفلة؟
ترجمة FLASH
مع ارتفاع سحري الآن إلى رتبة F ، إذا كان بإمكاني قبل الإطاحة بالدول ، يمكنني الآن الإطاحة بالقارات.
—
إذا كانت تكره ذلك كثيرًا ، كان بإمكانها ببساطة أن تبتعد عنها ، لكنها لم تفعل ذلك لأنها ملأت للتو على الأرض مع نولا تداعب ظهرها باستمرار.
اية (241) كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ ءَايَٰتِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (242) سورة البقرة الاية (242)
“نولا أيضًا! نولا تريد الشاي!”
كل ثانية يتعرض فيها والداي لعنة كانت الثانية أكثر من كونها في خطر. على الرغم من أنه كان يوم الاثنين وكان يوم غد يومًا دراسيًا ، إذا عدت في الصباح ، يجب أن أفوت المحاضرة الأولى فقط مع كون دونا الأستاذة المسؤولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
