قاطع الشيفرة [5]
الفصل 146: قاطع الشيفرة [5]
ليس سيئًا.
“هممم … هل يمكنني المقاطعة؟“
… كان يجب أن تكون خطته مثالية ، لكنه خسر في اللحظة الأخيرة. فقط أين أخطأ في التقدير؟
بينما كانت الجزيئات الصفراء الخفيفة تتطاير في الهواء ، حدقت في أرنولد وأماندا من بعيد. سرعان ما تشابكت عيني مع أماندا.
على الرغم من فوزه ، لم يكن جين سعيدًا.
لاحظت حالتها ، تجعدت حوافي قليلاً. كان الوضع أسوأ بكثير مما كنت أتخيله … وفقًا لتوقعاتي ، مع الأخذ في الاعتبار مهاراتها ، كان من المفترض أن تكون متكافئة مع خصومها … ولكن لماذا كانت على الأرض على وشك الخسارة؟
على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.
استيقظ جون من ذهوله ، وهو يحدق في وجهي ، وقال مرتبكًا بينما كان عقله يتسابق.
كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.
“انت ، من أنت؟ “
أوقف جين ساعته ونظر إلى عالم ما بعد نهاية العالم أمامه ، بعد بضع ثوان ، رأى جين أنها تنهار ببطء أمام عينيه. بعد ذلك ظهر نص أزرق أمامه.
ماذا يحدث هنا؟
أخبرها على وجه التحديد أنها ستتعرض للهجوم أولاً وأن شخصين على الأقل سيهاجمونها … كانت تعرف ذلك ، ومع ذلك أدى غطرستها إلى سقوطها.
… كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟
“شكرًا“
وفقًا لحساباته ، كان الأمر سيستغرق عشر دقائق للوصول من هناك إلى هنا من وسط الخريطة بفن حركة لائق … ومع ذلك ، ليس حتى بعد خمس دقائق من نصب كمين لمجموعة أرنولد ، ووصول التعزيزات بالفعل؟
مالذي جرى؟
مالذي جرى؟
–صليل!
تجاهل جون الذي كان مرتبكًا حاليًا ، تشابكت عينا أماندا مع عيني. بعد ذلك ، وبدون الحاجة إلى قول أي شيء ، استفادت أماندا من اللحظة التي كان جون مشتتًا بسبب مظهري وسرعان ما تحركت رأسها بعيدًا عن رأس رمحه وانطلقت بسرعة نحو المكان الذي كان فيه قوسها.
“منتهي“
“أنت ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”
–انقر!
لاحظ جون تصرف أماندا ، وتذكر نفسه ونظر إليها ، سرعان ما رفع رمحه واستعد لدفعه نحو ظهرها المكشوف.
فقط في الوقت المناسب تماما. لو جئت بعد ذلك بقليل ، كان هذا سينتهي بالتعادل.
–كاتشا!
كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.
عند سماع صوت انقسام الهواء بسبب دفع الرمح ، لم تتوقف أماندا عن الحركة. كانت تعلم أن رن يساندها … ولم تكن مخطئة.
في الواقع ، شعر بالنفور من النص الأزرق المعروض عليه.
–سوووش!
بعد ثانيتين من اصطدام جون بالحائط ، عندما استعاد عقله بعض الوضوح ، سمع صوت خطوات ناعمة تتجه نحو اتجاهه.
تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.
“هوو …”
–صليل!
تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.
اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطة عندما لامست الحلقة طرف الرمح. وتطاير الحطام والغبار في كل مكان نتيجة الاصطدام.
اية (199) فَإِذَا قَضَيۡتُم مَّنَٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَآءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرٗاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنۡ خَلَٰقٖ (200)سورة البقرة الاية (200)
لم يمض وقت طويل بعد أن توقفت الحلقة والرمح في طريق مسدود ، وفقدت الحلقة بريقها ببطء وسرعان ما اخترق الرمح داخلها … ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.
[نعم ، أنا أقف حاليًا أمام العمود ، هل لديك الرمز؟ ]
التقطت أماندا قوسها ، وسرعان ما استدارت. بسهم يتجسد في يدها ، دون تردد ، سحبت خيط قوسها بسرعة حتى لامس شفتيها قبل أن تطلقه.
نعم ، لقد فعل الأشياء بمفرده دائمًا من قبل.
–سووووش!
بعد ثانيتين من اصطدام جون بالحائط ، عندما استعاد عقله بعض الوضوح ، سمع صوت خطوات ناعمة تتجه نحو اتجاهه.
مثل نجم شهاب ، انطلق السهم في الهواء وهو يندفع في اتجاه جون بسرعة لا يمكن تصورها. كانت سريعة جدًا لدرجة أنه يمكن رؤية خط أزرق يتتبع مسار اتجاه السهم.
عندما سمعت صوت جون ، أدرت انتباهي نحوه ، نظرت إليه بغرابة.
“القرف!”
في الواقع ، شعر بالنفور من النص الأزرق المعروض عليه.
فتح جون عينيه على اتساعهما ، وحاول بذل قصارى جهده لتجنب السهم ، ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.
تحدق في جون الذي كان قبلها مباشرة ، توقفت قدمي أماندا.
بالفرشاة متجاوزًا جسم الرمح ، اخترق السهم بسرعة منطقة الصدر اليمنى لجون.
تحدق في جون الذي كان قبلها مباشرة ، توقفت قدمي أماندا.
بعد ذلك ، وجد جون نفسه عاجزًا على طول الطريق إلى الجانب الآخر من المبنى حيث تحطم جسده على أحد الجدران.
بينما كان يشاهد جسده يتحول إلى جزيئات ، يسعل عدة مرات ، لم يستطع جون إلا أن يغمغم بلطف بنبرة مريرة.
باعام -!
بينما كان يشاهد جسده يتحول إلى جزيئات ، يسعل عدة مرات ، لم يستطع جون إلا أن يغمغم بلطف بنبرة مريرة.
“خههااا …”
“اخبرني ، كيف اتاتي هنا بهذه السرعة؟ “
عندما اصطدم ظهره بالحائط ، لم يستطع جون إلا أن يتأوه بصوت عالٍ بينما كان البصاق يهرب من فمه.
كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.
عقله فارغ لبضع ثوان.
بالفرشاة متجاوزًا جسم الرمح ، اخترق السهم بسرعة منطقة الصدر اليمنى لجون.
“خه …”
اية (199) فَإِذَا قَضَيۡتُم مَّنَٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَآءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرٗاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنۡ خَلَٰقٖ (200)سورة البقرة الاية (200)
بعد ثانيتين من اصطدام جون بالحائط ، عندما استعاد عقله بعض الوضوح ، سمع صوت خطوات ناعمة تتجه نحو اتجاهه.
بعد فترة وجيزة ، وجد جون ، بسبب حزنه والمرارة ، أن جسده يتحول ببطء إلى جزيئات صفراء.
–خطوة! –خطوة!
“القرف!”
كانت تسير في اتجاه جون وهي تنظر إليه ببرود ، وكانت حواجب أماندا متماسكة بإحكام. لم تكن سعيدة.
أوقف جين ساعته ونظر إلى عالم ما بعد نهاية العالم أمامه ، بعد بضع ثوان ، رأى جين أنها تنهار ببطء أمام عينيه. بعد ذلك ظهر نص أزرق أمامه.
… على الرغم من أنها فازت. هذا لم يغير حقيقة أنها ما زالت تائهة قبل لحظات. لم تقل أماندا أي شيء ، وهي تحدق في رين واقفة في المبنى المقابل لها.
“…كم هو سيئ“
لو لم يحضر في الوقت المحدد ، لكانت قد خسرت بالفعل. لكن هذا لم يكن ما جعلها تشعر بالمرارة … لا ، ما جعلها تشعر بالمرارة هو حقيقة أن كل شيء سار وفقًا لخطة رين ومع ذلك فهي لا تزال خاسرة.
“منتهي“
لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.
“نعم“
أخبرها على وجه التحديد أنها ستتعرض للهجوم أولاً وأن شخصين على الأقل سيهاجمونها … كانت تعرف ذلك ، ومع ذلك أدى غطرستها إلى سقوطها.
“ألم تسمع من قبل عن شيء يسمى فن الحركة؟“
أخبرها رن أن تتوقف لبعض الوقت … لكنها فعلت العكس. اعتقدت أنها يمكن أن تفوز ، لكن يبدو أنها كانت مخطئة … كانت لا تزال ساذجة للغاية.
صر جين أسنانه ، وهو يقبض على ملابسه بإحكام.
تحدق في جون الذي كان قبلها مباشرة ، توقفت قدمي أماندا.
“اخبرني ، كيف اتاتي هنا بهذه السرعة؟ “
… لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.
قبضت على البطاقة ، نظرت بسرعة في محتويات البطاقة. بعد فترة وجيزة ، قمت بتشغيل ساعتي ، اتصلت بزاك الذي كان يجب أن ينتظر بالقرب من العمود.
“مستحيل!”
“السعال … السعال … أنا ممكن! هل كان بإمكاني أن أفقد؟ … كل شيء سار وفقًا لخطتي ، كان يجب أن يكون مثاليًا ، ولكن لماذا أخسر؟ لماذا … حدث؟ “
كان صوت جون غاضبًا ومريرًا بعد إخراج أماندا من أفكارها.
بينما كان يشاهد جسده يتحول إلى جزيئات ، يسعل عدة مرات ، لم يستطع جون إلا أن يغمغم بلطف بنبرة مريرة.
مع ذراعيه لأسفل ، نظر جون ضعيفًا نحو أماندا. بعد ذلك ، نقل جون رأسه إلى اليمين ، ووجد سهمًا أزرقًا ملموسًا يخترق جسده ، حيث كان قلبه تمامًا.
كان يجب أن تكون خطته مثالية.
بعد فترة وجيزة ، وجد جون ، بسبب حزنه والمرارة ، أن جسده يتحول ببطء إلى جزيئات صفراء.
مثل نجم شهاب ، انطلق السهم في الهواء وهو يندفع في اتجاه جون بسرعة لا يمكن تصورها. كانت سريعة جدًا لدرجة أنه يمكن رؤية خط أزرق يتتبع مسار اتجاه السهم.
“سعال…”
“هوو …”
بينما كان يشاهد جسده يتحول إلى جزيئات ، يسعل عدة مرات ، لم يستطع جون إلا أن يغمغم بلطف بنبرة مريرة.
بعد ذلك ، وجد جون نفسه عاجزًا على طول الطريق إلى الجانب الآخر من المبنى حيث تحطم جسده على أحد الجدران.
“السعال … السعال … أنا ممكن! هل كان بإمكاني أن أفقد؟ … كل شيء سار وفقًا لخطتي ، كان يجب أن يكون مثاليًا ، ولكن لماذا أخسر؟ لماذا … حدث؟ “
على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.
كان يجب أن تكون خطته مثالية.
“انت ، من أنت؟ “
… كان قريبًا جدًا من التغلب على أماندا ومن هناك فاز بالمباراة بأكملها. كان سيتم الترحيب به كبطل بعد هذا مباشرة … كان يمكن أن يتخيل بالفعل أن كل صفه ينظرون إليه باحترام بمجرد عودته منتصرًا.
أراد أن يعرف كيف هُزم.
ومع ذلك … فقط عندما كان حلمه على وشك أن يتحقق ، ظهر من العدم وأحبط كل شيء كان الشاب يقف في المبنى المقابل.
… عند رؤية هذا ، علم جون أنهم خسروا.
أدار رأسه إلى اليمين ، بشعر أسود نفاث وعينين زرقاوين عميقين ، كان الشاب في المبنى المقابل يساعد حاليًا أرنولد الذي بمساعدة حلقاته الغريبة التي أوقفت هجوم الرمح سابقًا ، تمكن من إغلاق المسافة مع فريقه عضو. مستخدم القوس.
… لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.
… عند رؤية هذا ، علم جون أنهم خسروا.
لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.
مع صراع أخير ، وهو يحدق في الشاب ذو الشعر الأسود النفاث والعيون الزرقاء ، رفع جون صوته وهو يصرخ بضعف.
تجاهل جون الذي كان مرتبكًا حاليًا ، تشابكت عينا أماندا مع عيني. بعد ذلك ، وبدون الحاجة إلى قول أي شيء ، استفادت أماندا من اللحظة التي كان جون مشتتًا بسبب مظهري وسرعان ما تحركت رأسها بعيدًا عن رأس رمحه وانطلقت بسرعة نحو المكان الذي كان فيه قوسها.
“اخبرني ، كيف اتاتي هنا بهذه السرعة؟ “
… عند رؤية هذا ، علم جون أنهم خسروا.
كان عليه أن يعرف.
على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.
أراد أن يعرف كيف هُزم.
“القرف!”
… كان يجب أن تكون خطته مثالية ، لكنه خسر في اللحظة الأخيرة. فقط أين أخطأ في التقدير؟
نعم ، لقد فعل الأشياء بمفرده دائمًا من قبل.
عندما سمعت صوت جون ، أدرت انتباهي نحوه ، نظرت إليه بغرابة.
… على الرغم من أنني يجب أن أقول حقًا ، لم يكن خصومنا نصف سيئين. على الرغم من أنهم تحركوا وفقًا لرغباتي ، إلا أنني لم أتوقع أن يكونوا بهذه القوة.
“ألم تسمع من قبل عن شيء يسمى فن الحركة؟“
عقله فارغ لبضع ثوان.
… حسنًا ، كان هذا جزءًا فقط من سبب تمكني من مساعدة أماندا والباقي بسرعة.
أخبرها على وجه التحديد أنها ستتعرض للهجوم أولاً وأن شخصين على الأقل سيهاجمونها … كانت تعرف ذلك ، ومع ذلك أدى غطرستها إلى سقوطها.
على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.
–سووووش!
منذ أن توقعت قرار الخصم مسبقًا ، فقط عندما ظهرت في هذه الخريطة ، أخبرت أماندا والآخرين المنطقة التي سينتقلون إليها.
“شكرًا“
على هذا النحو ، لم أكن بحاجة إلى تحمل مشكلة البحث عنهم على هذه الخريطة الهائلة حيث كان لدي بالفعل فكرة عن المنطقة التي سيكونون فيها.
… لا يزال لديها الكثير لتتعلمه.
علاوة على ذلك ، أثناء قتالهم ، كان كل ما علي فعله هو التوجه نحو المكان الذي يأتي منه صوت القتال للحصول على موقع دقيق لمكان وجودهم. هذا سمح لي بتوفير الكثير من الوقت.
علاوة على ذلك ، أثناء قتالهم ، كان كل ما علي فعله هو التوجه نحو المكان الذي يأتي منه صوت القتال للحصول على موقع دقيق لمكان وجودهم. هذا سمح لي بتوفير الكثير من الوقت.
… على الرغم من أنني يجب أن أقول حقًا ، لم يكن خصومنا نصف سيئين. على الرغم من أنهم تحركوا وفقًا لرغباتي ، إلا أنني لم أتوقع أن يكونوا بهذه القوة.
بعد ذلك ، الانحناء والتقاط البطاقة ، بعد لمحة موجزة ، حركت أماندا معصمها وألقت البطاقة في اتجاهي.
لقد تأثرت بصدق.
بعد توقف قصير ، رد زاك
“أنت-“
… كيف وصل إلى هنا من وسط الخريطة؟
غير راضٍ عن الإجابة ، كان جون على وشك التوبيخ ، ولكن عندما كان على وشك التحدث ، تحول جسده فجأة إلى جزيئات ضوئية قبل ظهور نص أزرق أمام عينيه.
“يا زاك ، هل أنت هناك؟“
[لقد ماتت]
عقله فارغ لبضع ثوان.
بعد ذلك ، عندما اختفى جسد جون ، كان ما حل مكانه بطاقة بيضاء انبثقت لونًا ذهبيًا.
… لقد سحق دائمًا خصومه من خلال القوة الغاشمة ومن خلال نفسه. لماذا تغير فجأة؟ منذ متى بدأ العمل مع الآخرين؟
–سوووش!
“نعم“
بعد ذلك ، الانحناء والتقاط البطاقة ، بعد لمحة موجزة ، حركت أماندا معصمها وألقت البطاقة في اتجاهي.
بعد ذلك ، وجد جون نفسه عاجزًا على طول الطريق إلى الجانب الآخر من المبنى حيث تحطم جسده على أحد الجدران.
“شكرًا“
———–
قبضت على البطاقة ، نظرت بسرعة في محتويات البطاقة. بعد فترة وجيزة ، قمت بتشغيل ساعتي ، اتصلت بزاك الذي كان يجب أن ينتظر بالقرب من العمود.
–صليل!
“يا زاك ، هل أنت هناك؟“
على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.
بعد توقف قصير ، رد زاك
لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.
[نعم ، أنا أقف حاليًا أمام العمود ، هل لديك الرمز؟ ]
–صليل!
“نعم ، إنها 2041689”
… حسنًا ، كان هذا جزءًا فقط من سبب تمكني من مساعدة أماندا والباقي بسرعة.
[2041689؟ ]
لماذا لم يستطع سحق خصومه بشكل مباشر كما كان من قبل بدلاً من اللجوء إلى استراتيجية أو مخطط تافه؟
“نعم“
بعد فترة وجيزة ، وجد جون ، بسبب حزنه والمرارة ، أن جسده يتحول ببطء إلى جزيئات صفراء.
[حسنا ، سأضعها في]
على الرغم من نعم ، كان فن حركتي هو السبب في أنني جعلتني اتواجد هنا بهذه السرعة ، إلا أنها لم تكن النقطة الأكثر أهمية.
–انقر!
“السعال … السعال … أنا ممكن! هل كان بإمكاني أن أفقد؟ … كل شيء سار وفقًا لخطتي ، كان يجب أن يكون مثاليًا ، ولكن لماذا أخسر؟ لماذا … حدث؟ “
بعد إخبار زاك بالرمز ، وإيقاف المكالمة ، ألقيت نظرة سريعة على ذلك الوقت.
ترجمة FLASH
05 د: 36 ثانية
“نعم ، إنها 2041689”
“تبقى خمس دقائق …”
تمامًا كما كان الرمح على وشك طعنها في ظهرها مباشرة ، مشيرًا في اتجاهها من المبنى المقابل ، اتجهت حلقة صفراء شفافة بسرعة في اتجاهها وتوقفت مباشرة قبل طرف الرمح.
ليس سيئًا.
الزفير ، حدق جين في الأرض تحته حيث يتحول جسمان ببطء إلى جزيئات. قال ببرود وهو يرفع معصمه بالقرب من فمه.
فقط في الوقت المناسب تماما. لو جئت بعد ذلك بقليل ، كان هذا سينتهي بالتعادل.
———–
مبتسمة ، نقرت بسرعة على شاشة ساعتي واتصلت بجين. بما أنني لم يتم إخطاري بوفاته ، فلا يزال يجب أن يكون بخير ، أليس كذلك؟
“نعم“
…
“هوو …”
على الجانب الآخر من مكان تواجد رين ، في منطقة عيد الفصح ، عندما شعر أن ساعته تهتز ، سمع جين صوت رين يخرج من مكبر صوت ساعته.
ما هو هذا الشعور الذي كان يشعر به؟
[جين ، كيف هو الوضع بالنسبة لك؟ ]
لقد تم تحذيرها مسبقًا من حدوث مثل هذا الموقف.
“هوو …”
استيقظ جون من ذهوله ، وهو يحدق في وجهي ، وقال مرتبكًا بينما كان عقله يتسابق.
الزفير ، حدق جين في الأرض تحته حيث يتحول جسمان ببطء إلى جزيئات. قال ببرود وهو يرفع معصمه بالقرب من فمه.
“مستحيل!”
“منتهي“
“م“
بعد توقف قصير ، يمكن سماع صوت رن يتردد من مكبر صوت ساعته.
عند سماع صوت انقسام الهواء بسبب دفع الرمح ، لم تتوقف أماندا عن الحركة. كانت تعلم أن رن يساندها … ولم تكن مخطئة.
[حسنا ، عمل جيد. لقد انتهينا من جانبنا أيضا]
بعد توقف قصير ، رد زاك
“م“
عند سماع صوت انقسام الهواء بسبب دفع الرمح ، لم تتوقف أماندا عن الحركة. كانت تعلم أن رن يساندها … ولم تكن مخطئة.
–انقر!
أوقف جين ساعته ونظر إلى عالم ما بعد نهاية العالم أمامه ، بعد بضع ثوان ، رأى جين أنها تنهار ببطء أمام عينيه. بعد ذلك ظهر نص أزرق أمامه.
…
[تهانينا ، لقد أدخل فريقك الرمز بنجاح – لقد فزت]
–سوووش!
يحدق في النص الأزرق لبضع ثوان ، ويقبض على أسنانه لعنة نجت من فمه.
“انت ، من أنت؟ “
“القرف…”
ماذا يحدث هنا؟
على الرغم من فوزه ، لم يكن جين سعيدًا.
منذ أن توقعت قرار الخصم مسبقًا ، فقط عندما ظهرت في هذه الخريطة ، أخبرت أماندا والآخرين المنطقة التي سينتقلون إليها.
في الواقع ، شعر بالنفور من النص الأزرق المعروض عليه.
نعم ، لقد فعل الأشياء بمفرده دائمًا من قبل.
… هذا فقط لم يكن يشعر بأنه مناسب له. قبل ذلك ، كلما فاز كان يشعر بالسعادة. ضرب خصومه بمفرده بقوته المطلقة شعر بالإثارة بالنسبة له.
“اخبرني ، كيف اتاتي هنا بهذه السرعة؟ “
‘وحيد…’
لو لم يحضر في الوقت المحدد ، لكانت قد خسرت بالفعل. لكن هذا لم يكن ما جعلها تشعر بالمرارة … لا ، ما جعلها تشعر بالمرارة هو حقيقة أن كل شيء سار وفقًا لخطة رين ومع ذلك فهي لا تزال خاسرة.
نعم ، لقد فعل الأشياء بمفرده دائمًا من قبل.
[لقد ماتت]
… لقد سحق دائمًا خصومه من خلال القوة الغاشمة ومن خلال نفسه. لماذا تغير فجأة؟ منذ متى بدأ العمل مع الآخرين؟
… عند رؤية هذا ، علم جون أنهم خسروا.
لماذا لم يستطع سحق خصومه بشكل مباشر كما كان من قبل بدلاً من اللجوء إلى استراتيجية أو مخطط تافه؟
استيقظ جون من ذهوله ، وهو يحدق في وجهي ، وقال مرتبكًا بينما كان عقله يتسابق.
صر جين أسنانه ، وهو يقبض على ملابسه بإحكام.
ما هو هذا الشعور الذي كان يشعر به؟
ما هو هذا الشعور الذي كان يشعر به؟
05 د: 36 ثانية
“…كم هو سيئ“
قبضت على البطاقة ، نظرت بسرعة في محتويات البطاقة. بعد فترة وجيزة ، قمت بتشغيل ساعتي ، اتصلت بزاك الذي كان يجب أن ينتظر بالقرب من العمود.
كان يجب أن تكون خطته مثالية.
———–
“خه …”
ترجمة FLASH
“…كم هو سيئ“
—
–سووووش!
اية (199) فَإِذَا قَضَيۡتُم مَّنَٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَآءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرٗاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِي ٱلدُّنۡيَا وَمَا لَهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنۡ خَلَٰقٖ (200)سورة البقرة الاية (200)
–سوووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
