الإختبارات [3]
“نعم ، سيكون كلاكما دائما ضمن مسافة خمسين مترا من ارنولد.”
الفصل 141: الإختبارات [3]
*تنهد*
شرحت بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا للحظة وجيزة.
“هاها ، مضى بعض الوقت“
“انتظر ما الذي يجعل-“
بابتسامة محرجة على وجهي ، توجهت نحو مكان وجود جين وأماندا والبقية. بإلقاء نظرة خاطفة على مجموعتي ، كنت أعرف إلى حد كبير الجميع باستثناء فرد معين.
بدلاً من الإجابة على الفور ، أجبت بسؤال آخر وأنا أنظر إلى الجميع.
… كان اسمه زاك على ما أعتقد.
“ما زلت لا تتوقف عن مناداتي لقيط؟ مرحبًا ، كم مرة أخبرتك؟ اسمي رين. هل تريد مني تهجئته لك؟ رين”
كان زاك يتحدث على مهل مع دونالد ، الذي كنت أعيش معه في مجموعة في هولبرج ، شخصًا نحيفًا إلى حد ما بشعر أسود وعيون سوداء. كان قريبًا من طولي وبعيدًا عن أنفه الطويل ، لم يكن بارزًا بشكل خاص.
مع شهرة شخصية جين ، كان من المحتمل أن يفترض الناس على الفور أنه الشخص الذي يتمسك بالشفرة.
عندما رأيته من بعيد ، بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في صفي ، لم أكن أعرف شيئًا عنه حقًا. لم يكن حتى في قوس البطولة ، لذلك كان من الآمن القول إنه فشل في الاختبارات في روايتي.
مع كون جين هو الهدف الواضح ، يمكن للفريق الآخر أيضًا أن يعتقد أنه كان فخًا ويقرر التركيز علينا … وهو ما لن يكون مثاليًا.
عند وصولي قبل المجموعة ، أومأت برأسي نحو جين وأماندا الذين أومأوا برأسي. بعد ذلك ، عندما أومأت برأسي نحو أرنولد ، رأيته يشخر وينظر بعيدًا عني.
“أقوى شخص؟“
… يبدو أنه ما زال يكرهني.
استدار ونظر إليّ ، تلاشت ابتسامة دونالد غير الرسمية من وجهه وهو أومأ برأسه.
حسنًا ، ليس هذا ما اهتممت به. من وجهة نظري ، كان فقط يقدم عرضًا أمام جين.
… يبدو أنه ما زال يكرهني.
وجهت انتباهي مرة أخرى نحو دونالد الذي كان يتحدث إلى زاك ، ابتسمت عرضًا بينما كنت أحييه.
نظرًا لكونه المرشح الأكثر ترجيحًا لحمل الكود ، فقد كانت هناك احتمالات بأن الفريق الآخر سيركز انتباهه عليه بشكل أساسي. لذلك ، إذا كان الجميع يركزون عليه ، وأنا أحمل الكود ، فمن المحتمل أنه حتى لو قبضوا على جين ، بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه ليس لديه الكود ، كان الأوان قد فات بالفعل.
“مرحبًا دونالد ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتك“
“هذا منطقي ، أنا بخير مع هذه الإستراتيجية“
استدار ونظر إليّ ، تلاشت ابتسامة دونالد غير الرسمية من وجهه وهو أومأ برأسه.
عند سماع ردي ، قال جين ببرود
“حسنًا؟ أوه إنه أنت“
بعد ذلك ، عند سماع تأكيد جين ، أومأ الجميع برؤوسهم بالموافقة.
لاحظت موقف دونالد ، الذي كان تناقضًا صارخًا مع ما كان عليه في هولبرج ، لم يسعني إلا مضايقته
حسنًا ، ليس هذا ما اهتممت به. من وجهة نظري ، كان فقط يقدم عرضًا أمام جين.
“مممم ، أرى … الآن بعد أن حصلت على مرتبة أعلى منك ، بدأت في أن تكون أكثر تهذيبًا ، أليس كذلك؟“
الفصل 141: الإختبارات [3]
عند سماع ملاحظتي ، وهو يحدق في وجهي ، رفع دونالد صوته
علاوة على ذلك ، بما أننا لم نكن نعرف من هم خصومنا ، كان من الأفضل عدم ترك جين يقوم بكل العمل. إذا كان هناك شيء واحد تعلمته منذ وجودي في هذا العالم ، كان من المتوقع دائمًا حدوث الأسوأ.
“هل تريد الشخار أيها الوغد“
“نعم ، وستعمل بمفردك“
رفع جبين لم يسعني إلا هز رأسي كما قلت.
“هل من أسئلة أخرى؟“
“ما زلت لا تتوقف عن مناداتي لقيط؟ مرحبًا ، كم مرة أخبرتك؟ اسمي رين. هل تريد مني تهجئته لك؟ رين”
ترجمة FLASH
“تعتقد أنني أهتم باسمك اللعين-“
أومأت برأسي نحو أماندا ، أجبت
“توقف أرجوك“
نظرًا لأنني كنت الشخص الذي لديه الرمز ، فقد احتجنا إلى تحويل انتباههم بعيدًا عني.
لم يكن بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنا فيه أنا ودونالد ، ولاحظنا أن الأمور كانت على وشك الخروج عن السيطرة ، تنهدت أماندا وتحدثت. لم تكن نبرتها متعجرفة ولا باردة.
“سؤال جيد ، لقد فكرت أيضًا في ذلك“
كانت حقا عاجزة عن الكلام في هذه اللحظة.
عند وصولي قبل المجموعة ، أومأت برأسي نحو جين وأماندا الذين أومأوا برأسي. بعد ذلك ، عندما أومأت برأسي نحو أرنولد ، رأيته يشخر وينظر بعيدًا عني.
في غضون دقيقتين سيشاركون في الاختبارات لبطولة الأكاديمية ومع ذلك كان اثنان من أعضائهم يتقاتلون بالفعل.
عند وصولي قبل المجموعة ، أومأت برأسي نحو جين وأماندا الذين أومأوا برأسي. بعد ذلك ، عندما أومأت برأسي نحو أرنولد ، رأيته يشخر وينظر بعيدًا عني.
ألم يكونوا متوترين على الإطلاق؟
مع وجود ثلاثة صفوف E في فريقنا ، بصرف النظر عن فريق كيفن ، كنت أشك في أننا قد نخسر.
قالت أماندا باقتضاب إنها تمشط شعرها إلى الجانب.
“مممم ، أرى … الآن بعد أن حصلت على مرتبة أعلى منك ، بدأت في أن تكون أكثر تهذيبًا ، أليس كذلك؟“
“من فضلك ، تهدأ ، ودعنا نبدأ في مناقشة استراتيجيتنا“
… يبدو أنه ما زال يكرهني.
بعد ذلك ، عندما انتهت من التحدث ، نظرت أماندا إليّ بترقب. بعد فترة وجيزة ، كما لو كان يقلد أماندا ، نظر الجميع في اتجاهي.
… وإذا جعلنا الأمر يبدو وكأن أماندا ودونالد كانا “سرًا” يحميان أرنولد من بعيد ، فسيفترضان على الفور أن الشخص الذي يحمل الرمز هو أرنولد.
“هاه؟“
نظرت إليه ، هززت رأسي وأجبت.
لاحظت أن كل شخص يحدق في اتجاهي ، لم يسعني إلا أن يرتعش.
لم يكن بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنا فيه أنا ودونالد ، ولاحظنا أن الأمور كانت على وشك الخروج عن السيطرة ، تنهدت أماندا وتحدثت. لم تكن نبرتها متعجرفة ولا باردة.
ماذا يحدث هنا؟
كان زاك يتحدث على مهل مع دونالد ، الذي كنت أعيش معه في مجموعة في هولبرج ، شخصًا نحيفًا إلى حد ما بشعر أسود وعيون سوداء. كان قريبًا من طولي وبعيدًا عن أنفه الطويل ، لم يكن بارزًا بشكل خاص.
“انتظر ، لماذا ينظر إلي الجميع؟“
… وإذا جعلنا الأمر يبدو وكأن أماندا ودونالد كانا “سرًا” يحميان أرنولد من بعيد ، فسيفترضان على الفور أن الشخص الذي يحمل الرمز هو أرنولد.
لم يزعجني تعابير وجهي ، نظر جين إلي وقال.
“استهدفني؟“
“أليس لديك خطة؟“
“هل من أسئلة أخرى؟“
بإلقاء نظرة خاطفة على جين ، بعد وقفة قصيرة أومأت برأسي.
“مرحبًا دونالد ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتك“
“… بفعل”
“أنا أيضاً“
نعم ، لدي بالفعل خطة.
“ما هو الخيار المثالي؟“
… لكن لم يكن من المفترض أن يكون السيناريو هكذا. لقد توقعت في الأصل أن يقوم جين بإدارة الجميع وإخبارهم بما يجب عليهم فعله ، لكن لدهشتي ، طلب رأيي مباشرة.
بمجرد أن انتهيت من شرح خطتي ، وإيقاف زاك منتصف الجملة ، صدى مكبر الصوت القادم من أسفل الملعب عبر الساحة.
لعنة ، لقد نضج كثيرًا حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها.
“عادةً إذا كان لديك الرمز ، فمن ستعطيه؟“
على الرغم من علمي أنه قد تغير … كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل بضعة أشهر. ماذا حدث في العالم منذ أن لم أره؟
عند سماعي سؤال دونالد ، أومأت برأسي سراً. لم يكن غبيًا كما اعتقدت.
عند سماع ردي ، قال جين ببرود
“هاه؟“
“ما المشكلة؟“
التحديق في الجميع ، ورؤيتهم إيماءة في الفهم ، سرعان ما توقفت عيني على شخص معين كما قلت
*تنهد*
“… لا مشكلة ، لا مشكلة“
مبتسما ، لم أستجب.
عندما هربت تنهيدة ممتدة من فمي ، وخفضت صوتي ، فكرت لبضع ثوان قبل أن أقول.
مع وضع يده على شفتيه ، عبس جين كما سأل بجدية
“حسنًا ، الخطة بسيطة نسبيًا. أعطني الرمز لي وستقومون بالباقي يا رفاق“
بعد الانتهاء من الحديث ، نظر إلي الجميع بغرابة. من الواضح أنني لم أفهم ما قصدته.
بينما كنت أفكر في نفسي ، أحدق في وجهي ، إلى جين وأرنولد وأماندا ، كان لعدم استجابتي معنى مختلف تمامًا في عيونهم.
عبوس ، أول من عبّر عن ارتباكهم كان دونالد كما طلب بانفعال
“… هل يمكنكم التفكير في فرد معين في مجموعتنا يناسب هذه المعايير على أفضل وجه؟ “
“… ما نوع هذه الخطة؟ ولماذا؟ “
أومأت برأسي نحو أماندا ، أجبت
بإلقاء نظرة خاطفة على دونالد ، رفعت جبين كما قلت باستهزاء
وجهت انتباهي مرة أخرى نحو دونالد الذي كان يتحدث إلى زاك ، ابتسمت عرضًا بينما كنت أحييه.
“أليس من الواضح لماذا؟“
اية (194) وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا تُلۡقُواْ بِأَيۡدِيكُمۡ إِلَى ٱلتَّهۡلُكَةِ وَأَحۡسِنُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (195) سورة البقرة الاية (195)
“لماذا؟“
“حسنًا ، الخطة بسيطة نسبيًا. أعطني الرمز لي وستقومون بالباقي يا رفاق“
بدلاً من الإجابة على الفور ، أجبت بسؤال آخر وأنا أنظر إلى الجميع.
عند وصولي قبل المجموعة ، أومأت برأسي نحو جين وأماندا الذين أومأوا برأسي. بعد ذلك ، عندما أومأت برأسي نحو أرنولد ، رأيته يشخر وينظر بعيدًا عني.
“عادةً إذا كان لديك الرمز ، فمن ستعطيه؟“
لذلك ، مع كون ارنولد هدفهم الأساسي ، سأترك وحدي مع الكود. السماح لي بحماية الكود إلى حد ما دون إزعاج.
عند سماع السؤال ، بدأ الجميع في التفكير. كان أول من تحدث هو أماندا التي قالت بعناية
توقفت ، نظرت إلى الجميع وقلت
“أقوى شخص؟“
بعد ذلك ، عندما انتهت من التحدث ، نظرت أماندا إليّ بترقب. بعد فترة وجيزة ، كما لو كان يقلد أماندا ، نظر الجميع في اتجاهي.
أومأت برأسي نحو أماندا ، أجبت
“عادةً إذا كان لديك الرمز ، فمن ستعطيه؟“
“هذا خيار ، نعم ، لكنه ليس الخيار المثالي“.
أوضحت برأسي برأسي وأنا أنظر إلى أماندا ودونالد.
مع وضع يده على شفتيه ، عبس جين كما سأل بجدية
“مرحبًا دونالد ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتك“
“ما هو الخيار المثالي؟“
لذلك ، مع كون ارنولد هدفهم الأساسي ، سأترك وحدي مع الكود. السماح لي بحماية الكود إلى حد ما دون إزعاج.
أحدق في جين والآخرين ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي كما أوضحت.
“هاه؟“
“من الواضح أن المرشح المثالي هو شخص يمكنه الجري بسرعة أو الاختباء بشكل جيد.”
“… مع وضع الخطة ، يجب أن نكون قادرين على تجاوز هذا”
“نظرًا لأننا سنكون داخل خريطة عشوائية ، إذا تم وضعنا في أرض مستوية ، فإن الشخص الذي يمكنه تجاوز الخصم حتى لا يلحق الفريق الآخر باللحاق به سيكون الأنسب.”
ماذا يحدث هنا؟
“… وإذا لم تكن الخريطة واضحة ولكن لنفترض أنها مليئة بالعقبات ، فإن شخصًا ما يمكن أن يختبئ من أعين المتطفلين للعدو سيكون المرشح الأكثر وضوحًا“
مبتسما ، لم أستجب.
توقفت ، نظرت إلى الجميع وقلت
عند سماع ردي ، قال جين ببرود
“… أنتم يا رفاق تتابعون ما أقوله ، أليس كذلك؟“
… لكن لم يكن من المفترض أن يكون السيناريو هكذا. لقد توقعت في الأصل أن يقوم جين بإدارة الجميع وإخبارهم بما يجب عليهم فعله ، لكن لدهشتي ، طلب رأيي مباشرة.
التحديق في الجميع ، ورؤيتهم إيماءة في الفهم ، سرعان ما توقفت عيني على شخص معين كما قلت
كان الجواب واضحا.
“… هل يمكنكم التفكير في فرد معين في مجموعتنا يناسب هذه المعايير على أفضل وجه؟ “
اية (194) وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا تُلۡقُواْ بِأَيۡدِيكُمۡ إِلَى ٱلتَّهۡلُكَةِ وَأَحۡسِنُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (195) سورة البقرة الاية (195)
بسماع كلامي ، سرعان ما تحول انتباه الجميع نحو جين. مع عبور ذراعيه ، ظهر عبوس طفيف على حواجب جين كما قال
“… لا مشكلة ، لا مشكلة“
“لذلك تريدني أن أكون طعمًا؟“
“…بخير“
نظرت إلى جين في عينيه مباشرة ، أومأت برأسي وقلت بصراحة
نظرت إلى جين في عينيه مباشرة ، أومأت برأسي وقلت بصراحة
“نعم ، وستعمل بمفردك“
بسماع كلامي ، سرعان ما تحول انتباه الجميع نحو جين. مع عبور ذراعيه ، ظهر عبوس طفيف على حواجب جين كما قال
أنا سعيد لأنه اشتعل.
“… أنا لا”
نظرًا لكونه المرشح الأكثر ترجيحًا لحمل الكود ، فقد كانت هناك احتمالات بأن الفريق الآخر سيركز انتباهه عليه بشكل أساسي. لذلك ، إذا كان الجميع يركزون عليه ، وأنا أحمل الكود ، فمن المحتمل أنه حتى لو قبضوا على جين ، بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه ليس لديه الكود ، كان الأوان قد فات بالفعل.
“حسنًا ، الخطة بسيطة نسبيًا. أعطني الرمز لي وستقومون بالباقي يا رفاق“
كان يحدق في عيني لما شعرت بأنه الأبدية ، نظر جين في النهاية بعيدًا وأومأ برأسه.
“هل تريد الشخار أيها الوغد“
“…بخير“
حسنًا ، ليس هذا ما اهتممت به. من وجهة نظري ، كان فقط يقدم عرضًا أمام جين.
مبتسمة ، أومأت رأسي سرا.
وضع يده على ذقنه وهو يفكر ، أومأ جين برأسه في النهاية.
مع استماع جين لما كنت أقوله ، زادت فرص نجاحنا في اجتياز الاختبارات.
… يبدو أنه ما زال يكرهني.
… ليس لأنني كنت قلقًا لأن جين وأرنولد وأماندا قد تجاوزوا الاختبارات.
“…بخير“
حسنًا ، على الرغم من أنني علمت الآن أن أشياء خارج الحبكة يمكن أن تحدث ، مع درع المؤامرة الذي كان لديهم ، كانت هناك احتمالية كبيرة لتمريرها.
“أقوى شخص؟“
بينما كنت مبتهجًا بموقف جين الجديد ، شعر دونالد ، الذي كان يفكر بهدوء لفترة من الوقت ، فجأة بالعبس عندما سأل
بعد التفكير قليلاً ، نظر زاك ، الذي لم يتحدث منذ البداية ، إلي وقال بشيء من الشك في صوته.
“لكن ماذا لو لم يستهدفوا جين؟“
نعم ، لدي بالفعل خطة.
عند سماعي سؤال دونالد ، أومأت برأسي سراً. لم يكن غبيًا كما اعتقدت.
عند وصولي قبل المجموعة ، أومأت برأسي نحو جين وأماندا الذين أومأوا برأسي. بعد ذلك ، عندما أومأت برأسي نحو أرنولد ، رأيته يشخر وينظر بعيدًا عني.
“سؤال جيد ، لقد فكرت أيضًا في ذلك“
“ما هو الخيار المثالي؟“
نعم ، عندما كنت أضع الخطة ، كنت قد فكرت بالفعل في هذا.
أسوأ سيناريو ، يمكنني فقط الكشف عن جزء صغير من قوتي.
مع كون جين هو الهدف الواضح ، يمكن للفريق الآخر أيضًا أن يعتقد أنه كان فخًا ويقرر التركيز علينا … وهو ما لن يكون مثاليًا.
“لذلك تريدني أن أكون طعمًا؟“
لحسن الحظ ، كنت قد فكرت في هذه المشكلة مسبقًا. أحدق في أماندا ودونالد وأرنولد ، فابتسمت لهم وقلت.
“أنا أيضاً“
“هذا هو المكان الذي تلعب فيه يا رفاق؟“
قالت أماندا باقتضاب إنها تمشط شعرها إلى الجانب.
شعرت برأسها على الجانب بينما كان شعره الأسود يتساقط بلطف على كتفيها ، عبس حواجب أماندا قليلاً وهي تنظر إلى أرنولد ودونالد. سألت مع القليل من الشك في صوتها
ألم يكونوا متوترين على الإطلاق؟
“نحن؟“
لم يزعجني تعابير وجهي ، نظر جين إلي وقال.
أوضحت برأسي برأسي وأنا أنظر إلى أماندا ودونالد.
“ما المشكلة؟“
“نعم ، سيكون كلاكما دائما ضمن مسافة خمسين مترا من ارنولد.”
عندما توقفت أفكارهم هناك ، عبس أحدهم ، وارتجف ، وتنهد الآخر بارتياح.
“بغض النظر عما يحدث. ابق دائمًا على بعد خمسين مترًا منه ، وكلما واجه مشكلة ، ساعده سراً“
رفع جبين لم يسعني إلا هز رأسي كما قلت.
عندما استمعت أماندا ، لم تستطع حواجبها إلا أن تتماسك في عبوس أعمق كما طلبت.
[يرجى جميع المتسابقين شق طريقك نحو الساحة الافتراضية ، سنبدأ مع السنوات الأولى]
“… لماذا هذا؟ “
“لماذا؟“
شرحت بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا للحظة وجيزة.
… يبدو أنه ما زال يكرهني.
“… لذا يبدو أن أرنولد هو الشخص الذي يحمل الرمز.”
ثم ماذا سيحدث إذا قرروا استهدافك؟
كان الأمر بسيطًا حقًا.
لعنة ، لقد نضج كثيرًا حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها.
إذا اعتقد الفريق الآخر أن جين لم يكن الشخص الذي يحمل الكود ، فمن الطبيعي أن يكون أحدنا.
وضع يده على ذقنه وهو يفكر ، أومأ جين برأسه في النهاية.
نظرًا لأنني كنت الشخص الذي لديه الرمز ، فقد احتجنا إلى تحويل انتباههم بعيدًا عني.
على الرغم من علمي أنه قد تغير … كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل بضعة أشهر. ماذا حدث في العالم منذ أن لم أره؟
… وإذا جعلنا الأمر يبدو وكأن أماندا ودونالد كانا “سرًا” يحميان أرنولد من بعيد ، فسيفترضان على الفور أن الشخص الذي يحمل الرمز هو أرنولد.
“عادةً إذا كان لديك الرمز ، فمن ستعطيه؟“
لذلك ، مع كون ارنولد هدفهم الأساسي ، سأترك وحدي مع الكود. السماح لي بحماية الكود إلى حد ما دون إزعاج.
شرحت بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا للحظة وجيزة.
بعد الانتهاء من الشرح ، ألقيت نظرة خاطفة على الجميع وسألته.
“هل تفهم؟“
عندما رأيته من بعيد ، بصرف النظر عن حقيقة أنه كان في صفي ، لم أكن أعرف شيئًا عنه حقًا. لم يكن حتى في قوس البطولة ، لذلك كان من الآمن القول إنه فشل في الاختبارات في روايتي.
وضع يده على ذقنه وهو يفكر ، أومأ جين برأسه في النهاية.
توقفت ، نظرت إلى الجميع وقلت
“هذا منطقي ، أنا بخير مع هذه الإستراتيجية“
“…بخير“
بعد ذلك ، عند سماع تأكيد جين ، أومأ الجميع برؤوسهم بالموافقة.
نظرًا لأنني كنت الشخص الذي لديه الرمز ، فقد احتجنا إلى تحويل انتباههم بعيدًا عني.
“أنا أيضاً“
رفع جبين لم يسعني إلا هز رأسي كما قلت.
“أنا أيضاً“
كان يحدق في عيني لما شعرت بأنه الأبدية ، نظر جين في النهاية بعيدًا وأومأ برأسه.
نظرت إليهم مبتسمة وسألت.
ماذا يحدث هنا؟
“هل من أسئلة أخرى؟“
“أنا أيضاً“
بعد التفكير قليلاً ، نظر زاك ، الذي لم يتحدث منذ البداية ، إلي وقال بشيء من الشك في صوته.
“ما الذي يجعلك واثقًا جدًا من أنهم لن يستهدفوك؟“
عندما استمعت أماندا ، لم تستطع حواجبها إلا أن تتماسك في عبوس أعمق كما طلبت.
نظرت إليه ، هززت رأسي وأجبت.
إذا اعتقد الفريق الآخر أن جين لم يكن الشخص الذي يحمل الكود ، فمن الطبيعي أن يكون أحدنا.
“… أنا لا”
بدلاً من الإجابة على الفور ، أجبت بسؤال آخر وأنا أنظر إلى الجميع.
ثم ماذا سيحدث إذا قرروا استهدافك؟
“هل من أسئلة أخرى؟“
“استهدفني؟“
“مممم ، أرى … الآن بعد أن حصلت على مرتبة أعلى منك ، بدأت في أن تكون أكثر تهذيبًا ، أليس كذلك؟“
مبتسما ، لم أستجب.
عند سماع ردي ، قال جين ببرود
كان الجواب واضحا.
في غضون دقيقتين سيشاركون في الاختبارات لبطولة الأكاديمية ومع ذلك كان اثنان من أعضائهم يتقاتلون بالفعل.
نظرًا لكون شخصية جين المتغطرسة مشهورة في جميع أنحاء الأكاديمية بأكملها ، فإن فرص الحصول على الرمز تكاد تكون معدومة. في الواقع ، لم أكن بحاجة حتى إلى الخروج بخطة ب تدور حول أرنولد.
بعد ذلك ، عند سماع تأكيد جين ، أومأ الجميع برؤوسهم بالموافقة.
مع شهرة شخصية جين ، كان من المحتمل أن يفترض الناس على الفور أنه الشخص الذي يتمسك بالشفرة.
نظرت إليهم مبتسمة وسألت.
… ومع ذلك ، على الرغم من علمي بذلك ، كان من الأفضل أن أكون مستعدًا بدلاً من أن أكون غير مستعد.
“لماذا؟“
علاوة على ذلك ، بما أننا لم نكن نعرف من هم خصومنا ، كان من الأفضل عدم ترك جين يقوم بكل العمل. إذا كان هناك شيء واحد تعلمته منذ وجودي في هذا العالم ، كان من المتوقع دائمًا حدوث الأسوأ.
“ما هو الخيار المثالي؟“
بينما كنت أفكر في نفسي ، أحدق في وجهي ، إلى جين وأرنولد وأماندا ، كان لعدم استجابتي معنى مختلف تمامًا في عيونهم.
… يبدو أنه ما زال يكرهني.
عندما توقفت أفكارهم هناك ، عبس أحدهم ، وارتجف ، وتنهد الآخر بارتياح.
… مع ذلك ، كان من الأفضل أن تكون آمنًا وليس آسفًا.
لم ألاحظ المشاعر المختلفة التي تظهر على وجوههم لأنني كنت في أعماق أفكاري الخاصة ، أحدق مرة أخرى في زاك لقد أضفت بسرعة.
“أقوى شخص؟“
“في كلتا الحالتين ، زاك. سوف نتحمل أنا وأنت مسؤولية العثور على الشفرة من الأعضاء الآخرين“
حسنًا ، على الرغم من أنني علمت الآن أن أشياء خارج الحبكة يمكن أن تحدث ، مع درع المؤامرة الذي كان لديهم ، كانت هناك احتمالية كبيرة لتمريرها.
“انتظر ما الذي يجعل-“
وهكذا ، مع توقف أفكاري هناك ، سرعان ما شق طريقي إلى أسفل الدرج مع مجموعتي.
–نحلة!
“هذا خيار ، نعم ، لكنه ليس الخيار المثالي“.
[يرجى جميع المتسابقين شق طريقك نحو الساحة الافتراضية ، سنبدأ مع السنوات الأولى]
شعرت برأسها على الجانب بينما كان شعره الأسود يتساقط بلطف على كتفيها ، عبس حواجب أماندا قليلاً وهي تنظر إلى أرنولد ودونالد. سألت مع القليل من الشك في صوتها
بمجرد أن انتهيت من شرح خطتي ، وإيقاف زاك منتصف الجملة ، صدى مكبر الصوت القادم من أسفل الملعب عبر الساحة.
ألم يكونوا متوترين على الإطلاق؟
بعد ذلك ، عند سماع إعلان المتحدث ، توجه كل طالب يرتدي زيًا أزرق اللون إلى الطابق السفلي باتجاه الحلبة.
–نحلة!
وبالمثل بعد متابعتهم مع مجموعتي ، بدأت أفكر في الاختبارات القادمة.
“حسنًا؟ أوه إنه أنت“
“… مع وضع الخطة ، يجب أن نكون قادرين على تجاوز هذا”
كان زاك يتحدث على مهل مع دونالد ، الذي كنت أعيش معه في مجموعة في هولبرج ، شخصًا نحيفًا إلى حد ما بشعر أسود وعيون سوداء. كان قريبًا من طولي وبعيدًا عن أنفه الطويل ، لم يكن بارزًا بشكل خاص.
أسوأ سيناريو ، يمكنني فقط الكشف عن جزء صغير من قوتي.
–نحلة!
مع وجود ثلاثة صفوف E في فريقنا ، بصرف النظر عن فريق كيفن ، كنت أشك في أننا قد نخسر.
وبالمثل بعد متابعتهم مع مجموعتي ، بدأت أفكر في الاختبارات القادمة.
… مع ذلك ، كان من الأفضل أن تكون آمنًا وليس آسفًا.
نظرت إليهم مبتسمة وسألت.
وهكذا ، مع توقف أفكاري هناك ، سرعان ما شق طريقي إلى أسفل الدرج مع مجموعتي.
مع وجود ثلاثة صفوف E في فريقنا ، بصرف النظر عن فريق كيفن ، كنت أشك في أننا قد نخسر.
ألم يكونوا متوترين على الإطلاق؟
———–
التحديق في الجميع ، ورؤيتهم إيماءة في الفهم ، سرعان ما توقفت عيني على شخص معين كما قلت
ترجمة FLASH
عند سماع السؤال ، بدأ الجميع في التفكير. كان أول من تحدث هو أماندا التي قالت بعناية
—
“بغض النظر عما يحدث. ابق دائمًا على بعد خمسين مترًا منه ، وكلما واجه مشكلة ، ساعده سراً“
اية (194) وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا تُلۡقُواْ بِأَيۡدِيكُمۡ إِلَى ٱلتَّهۡلُكَةِ وَأَحۡسِنُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (195) سورة البقرة الاية (195)
التحديق في الجميع ، ورؤيتهم إيماءة في الفهم ، سرعان ما توقفت عيني على شخص معين كما قلت
“مممم ، أرى … الآن بعد أن حصلت على مرتبة أعلى منك ، بدأت في أن تكون أكثر تهذيبًا ، أليس كذلك؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
